ملفات خاصة

 
 
 

السينما الإفريقية وبانوراما العالم في الدورة الخامسة لـ «العين السينمائي»

العين ـ «سينماتوغراف»

العين السينمائي

الدورة الخامسة

   
 
 
 
 
 
 

كشف مهرجان العين السينمائي الدولي في دورته الخامسة، في مدينة العين، اختيار 7 أفلام ضمن برنامجي «السينما الإفريقية» و«بانوراما» لعرضها على شاشات المهرجان طوال فترة فعالياته التي تقام من 6 إلى 11 من فبراير، والتي تتنوع قصصها بين الدرامية والاجتماعية والتراجيدية والرومانسية، وتصحب جمهور وضيوف المهرجان في رحلة حول العالم، لتبادل الخبرات والثقافات السينمائية المختلفة.

يحتفي المهرجان بالسينما الإفريقية ضمن برنامج جديد استحدث في الدورة الحالية، حيث يعود تاريخ السينما الإفريقية إلى أوائل القرن العشرين، إلى أن أصبحت من أهم وأكبر القارات في عدد الإنتاجات السينمائية، حيث تنتج نحو 3000 فيلم، تزيد عوائدها على أكثر من 5 مليارات دولار في العام، ويتم توزيعها عبر مختلف أنحاء العالم، كما تتناول السينما الإفريقية الزاخرة بالأفلام، مجموعة من الموضوعات المتعلقة بالقضايا الاجتماعية العالمية ونال أغلبها صدى كبيراً، حاصدة العديد من الجوائز الدولية من مهرجانات عالمية، ويتم عرض 4 أفلام إفريقية مهمة على شاشات المهرجان، والتي تعد من أقوى وأهم الأفلام الإفريقية، من حيث المضمون والمستوى التقني والفني، إلى جانب تنفيذها بإنتاج ضخم لأشهر صناع السينما في إفريقيا، وهي: SHIMONI من كينيا، وThe Planters Plantation من الكاميرون، وOur Lady of the Chinese Shop من أنجولا، وTug of War من تنزانيا.

أعلن المهرجان اختيار 3 أفلام ضمن برنامج «بانوراما» الذي كان يعرف في دوراته السابقة باسم «سينما العالم»، وهي فيلم «كارمن» من مالطا، وفيلم «العصر الذهبي» من أمريكا، وفيلم Udd Jaa Nanhe Dil من الهند.

 

موقع "سينماتوغراف" في

02.02.2023

 
 
 
 
 

مشاركة بحرينية عبر فيلمين "عزلة" و"تيه الحمام"

"العين السينمائي الدولي".. يعرض 19 فيلماً من الخليج

البلاد/ مسافات

أعلن مهرجان "ا​لعين السينمائي الدولي" في دورته الخامسة، التي تنطلق في الفترة بين 6 فبراير وحتى 11 فبراير 2023، في مدينة العين، عن اختياره 19 فيلماً ضمن مسابقتي "الصقر الخليجي الطويل"، و"الصقر الخليجي القصير" والتي تعرض معظمها على شاشات المهرجان في عرضها الخليجي الأول، وتتنوع قصصها بين الدرامية الإنسانية، والاجتماعية، والرومانسية، والتشويق.

وتضم مسابقة "الصقر الخليجي الطويل" 6 أفلام، بواقع 5 أفلام من الإمارات، هي: "حجر الرحى" للمخرج ناصر الظاهري، هو فيلم عن سيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيب الله ثراه"، ويسرد جوانب من حياته منذ توليه شؤون مدينة العين نائباً، ثم ممثلاً لحاكم أبوظبي عام 1946، و"مائة عبوة" للمخرج مازن الخيرات، وهو فيلم وثائقي يُسلط الضوء على الألغام الأرضية والعواقب المترتبة على المشكلات المحيطة بها و"منشل" للمخرج صالح كرامة، الذي تدور أحداثه حول مغامرة في البحر، و"كينج الحلبة" للمخرج محمد سعيد حارب، الذي تدور قصته حول "مصعب" الذي يحلم بأن يصبح بطلاً محترفاً وملهماً في رياضة المصارعة، وفيلم "أحلام العصر" للمخرج عبيد الحمودي عن سعيد الذي يحصل على فرصة لعرض اختراعه في اجتماع للحصول على مليون دولار ولكن تحدث له صدمة كهربائة لتبدأ معه أحداث غريبة باطار موسيقي تقودنا إلى نهاية صادمة ،إلى جانب الفيلم الكويتي "عماكور" للمخرج أحمد الخضري عن شاب مشهور فقد ذاكرته بحادث، لا يملك سوى تسجيلات التواصل الاجتماعي للتذكر والخروج من اتهامه بالحادث.

ويعرض "العين السينمائي" ضمن مسابقة "الصقر الخليجي القصير" 13 فيلماً، منها 8 أفلام من السعودية، هي: "جمع مذكر تالف"، و"مرقم"، و"لاتلمني"، و"في ذاكرة شخص ما" و"متلازمة البطن المسطح" و"خدمة عملاء ضميرك"، و"رقم هاتف قديم" و"سهيل"، وفيلمين من البحرين هما: "عزلة" و"تيه الحمام"، وفيلمين من عُمان هما: "الدروج" و"أزرق، ربما"، إلى جانب الفيلم الكويتي "هذا العالم رائع".​

 

البلاد البحرينية في

04.02.2023

 
 
 
 
 

«العين السينمائي» يعرض 7 أفلام دولية ويحتفي بـ«إنجازات الفنانين»

العين ـ «سينماتوغراف»

أعلن مهرجان «العين السينمائي الدولي» في دورته الخامسة، التي تنطلق خلال الفترة بين (6 و11 فبراير)، في مدينة العين، عن استحداث مسابقة جديدة هي «الصقر الدولي الطويل»، خصوصاً بعدما اكتسب المهرجان صفة الدولية، ليعرض 7 أفلام عالمية نالت رواجاً وحصدت جوائز من محافل سينمائية دولية، وهي «سانت أومير» من فرنسا، و«متمرد» من بلجيكا لوكسمبورغ وفرنسا، و«العنكبوت المقدس» من إيران، و«تارلان» من جمهورية تتارستان/ روسيا، و«الطريق» من سوريا، و«عرض الفيلم الأخير» من أمريكا والهند وفرنسا، و«سيدتنا من المتجر الصيني» من أنغولا.

يُكرم المهرجان، نخبة من أبرز صناع السينما الذين لديهم بصمة في تاريخ الفن العربي، ضمن برنامج «إنجازات الفنانين»، احتفاء بمسيرتهم الحافلة بالعديد من الإنجازات للارتقاء بـ«الفن السابع»، وهم الممثل والمنتج أحمد الجسمي، الذي يعتبر من أوائل الفنانين في الإمارات، ولديه مسيرة فنية حافلة في المسرح والتلفزيون والسينما، إلى جانب دخوله مجال الإنتاج في عالم الدراما، والممثلة المصرية القديرة نادية الجندي، التي أثرت مكتبة السينما العربية بتاريخها السينمائي، بعدد من أهم الأفلام التي تناولت العديد من القضايا سواء المتعلقة بالمرأة أو المجتمع أو الوطن، بالإضافة إلى المخرج السعودي عبدالله المحيسن، كونه يعتبر أحد رواد صناع السينما في السعودية، وتولى إخراج عدد من الأفلام التي تعتبر بدايات السينما السعودية، إلى جانب أحمد غولشن الذي يُعد من مؤسسي السينما في الإمارات ومن أوائل الموزعين للأفلام في منطقة الخليج.

 

####

 

19 فيلماً في مسابقتي «الصقر الخليجي» الطويل والقصير بـ «العين السينمائي»

العين ـ «سينماتوغراف»

اختار مهرجان «العين السينمائي الدولي» في دورته الخامسة، التي تنطلق في الفترة بين 6 حتى 11 فبراير الجاري، في مدينة العين، 19 فيلماً ضمن مسابقتي «الصقر الخليجي الطويل»، و«الصقر الخليجي القصير» والتي تعرض معظمها على شاشات المهرجان في عرضها الخليجي الأول، وتتنوع قصصها بين الدرامية الإنسانية، والاجتماعية، والرومانسية، والتشويق.

وتضم مسابقة «الصقر الخليجي الطويل» 6 أفلام، بواقع 5 أفلام من الإمارات: «حجر الرحى» للمخرج ناصر الظاهري، وهو فيلم عن سيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ويسرد جوانب من حياته، و«مئة عبوة» للمخرج مازن الخيرات، وهو فيلم وثائقي يُسلط الضوء على الألغام الأرضية والعواقب المترتبة على المشكلات المحيطة بها، و«منشل» للمخرج صالح كرامة، الذي تدور أحداثه حول مغامرة في البحر، و«كينج الحلبة» للمخرج محمد سعيد حارب، الذي تدور قصته حول «مصعب» الذي يحلم بأن يصبح بطلاً محترفاً وملهماً في رياضة المصارعة، وفيلم «أحلام العصر» للمخرج عبيد الحمودي عن سعيد الذي يحصل على فرصة لعرض اختراعه في اجتماع للحصول على مليون دولار، ولكن تحدث له صدمة كهربائة لتبدأ معه أحداث غريبة بإطار موسيقي تقودنا إلى نهاية صادمة، إلى جانب الفيلم الكويتي «عماكور» للمخرج أحمد الخضري عن شاب مشهور فقد ذاكرته بحادث، لا يملك سوى تسجيلات التواصل الاجتماعي للتذكر والخروج من اتهامه بالحادث.

ويعرض «العين السينمائي» ضمن مسابقة «الصقر الخليجي القصير» 13 فيلماً، منها 8 أفلام سعودية: «جمع مذكر تالف»، و«مرقم»، و«لا تلمني»، و«في ذاكرة شخص ما» و«متلازمة البطن المسطح» و«خدمة عملاء ضميرك»، و«رقم هاتف قديم» و«سهيل»، وفيلمين من البحرين: «عزلة» و«تيه الحمام»، و «الدروج» و«أزرق»، و«ربما» من عُمان، والفيلم الكويتي «هذا العالم رائع».

 

موقع "سينماتوغراف" في

05.02.2023

 
 
 
 
 

تكريم نادية الجندي في مهرجان «العين السينمائي» في دورته الخامسة

كتب: أنس علام

أعلنت الفنانة الكبيرة نادية الجندي، عن تكريمها من مهرجان العين السينمائي الدولي في دورته الخامسة، بجائزة «الصقر الذهبية».

ونشرت نادية الجندي صورة لها عبر حسابها الرسمي بموقع التغريدات القصيرة بتويتر:«تكريم مهرجان العين السينمائي، جائزة الصقر الذهبية، الامارات العربية المتحدة مدينة العين».

وتنتطلق فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان العيس السينمائي الدولي، في الفترة بين 6 وحتى 11 فبراير، وتضم هذا العام 66 فيلمًا، منها من ترشح للنيل على جائزة الأوسكار، ومنها يُعرض للمرة الأولى عالميًا، بجانب الاحتفاء بالسينما الأفريقية، التي تتناول قضايا اجتماعية عديدة، حققت صدى واسع، واستحدث مسابقة لعرض الأفلام العالمية، وهذه الدورة تحمل عنوان «الصقر الدولي الطويل».

 

المصري اليوم في

06.02.2023

 
 
 
 
 

«في ذاكرة شخص ما» يشارك بمهرجان العين السينمائي

يحتفي الفيلم السعودي بمسيرة المخرج عبد الله المحيسن

الدمام: «الشرق الأوسط»

يشارك الفيلم السعودي «في ذاكرة شخص ما» للمخرج منير العامري في مهرجان «العين السينمائي الدولي» في دورته الخامسة، التي تنطلق في الفترة بين 6 - 11 فبراير (شباط) الحالي، بمدينة العين في الإمارات العربية المتحدة. وأعلن المهرجان اختياره 19 فيلماً ضمن مسابقتي «الصقر الخليجي الطويل»، و«الصقر الخليجي القصير»، التي تعرض معظمها على شاشات المهرجان في عرضها الخليجي الأول، وتتنوع قصصها بين الدرامية الإنسانية، والاجتماعية، والرومانسية، والتشويق.

وتضم مسابقة «الصقر الخليجي الطويل» 6 أفلام، بواقع 5 أفلام من الإمارات، هي: «حجر الرحى» للمخرج ناصر الظاهري، وهو فيلم عن سيرة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ويسرد جوانب من حياته منذ توليه شؤون مدينة العين نائباً، ثم ممثلاً لحاكم أبوظبي عام 1946. وفيلم «مائة عبوة» للمخرج مازن الخيرات، وهو فيلم وثائقي يُسلط الضوء على الألغام الأرضية والعواقب المترتبة على المشكلات المحيطة بها وفيلم «منشل» للمخرج صالح كرامة، الذي تدور أحداثه حول مغامرة في البحر. كما تضم فيلم «كينج الحلبة» للمخرج محمد سعيد حارب، وتدور قصته حول «مصعب»، الذي يحلم بأن يصبح بطلاً محترفاً وملهماً في رياضة المصارعة، وفيلم «أحلام العصر» للمخرج عبيد الحمودي وتدور أحداث الفيلم حول سعيد، الذي يحصل على فرصة لعرض اختراعه في اجتماع للحصول على مليون دولار، ولكن تحدث له صدمة كهربائية لتبدأ معه أحداث غريبة بإطار موسيقي تقودنا إلى نهاية صادمة. كما تضم الفيلم الكويتي «عماكور»، للمخرج أحمد الخضري، الذي يحكي قصة شاب مشهور فقد ذاكرته بحادث، لا يملك سوى تسجيلات التواصل الاجتماعي للتذكر والخروج من اتهامه بالحادث. ويعرض «العين السينمائي» ضمن مسابقة «الصقر الخليجي القصير» 13 فيلماً، منها 8 أفلام من السعودية، هي: «جمع مذكر تالف»، و«مرقم»، و«لا تلمني»، و«في ذاكرة شخص ما» و«متلازمة البطن المسطح» و«خدمة عملاء ضميرك»، و«رقم هاتف قديم» و«سهيل»، وفيلمان من البحرين هما: «عزلة» و«تيه الحمام»، وفيلمان من عُمان هما: «الدروج» و«أزرق، ربما»، إلى جانب الفيلم الكويتي «هذا العالم رائع». وضمن برنامج «إنجازات الفنانين» يحتفي المهرجان بصناع السينما، الذين لديهم بصمة في تاريخ الفن العربي، حيث يحتفي بمسيرتهم الحافلة بالعديد من الإنجازات للارتقاء بـ«الفن السابع»، وهم الممثل والمنتج أحمد الجسمي، الذي يعد من أوائل الفنانين في الإمارات، ولديه مسيرة فنية حافلة في المسرح والتلفزيون والسينما، إلى جانب دخوله مجال الإنتاج في عالم الدراما، والممثلة المصرية نادية الجندي، التي أثرت مكتبة السينما العربية بتاريخها السينمائي، بالإضافة إلى المخرج السعودي عبد الله المحيسن، كونه يعد أحد رواد صناع السينما في السعودية، وتولى إخراج عدد من الأفلام التي تعتبر بدايات السينما السعودية، إلى جانب أحمد غولشن، الذي يُعد من مؤسسي السينما في الإمارات ومن أوائل الموزعين للأفلام في منطقة الخليج.

 

الشرق الأوسط في

06.02.2023

 
 
 
 
 

في قلعة الجاهلي بـ"دار الزين"

"العين السينمائي الدولي" يفتتح بـ"حجر الرحى"

البلاد/ مسافات

تحت رعاية الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان رئيس مجلس إدارة مكتب فخر الوطن، وبحضور معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان، انطلقت مساء أمس فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان «العين السينمائي الدولي»، التي تقام في مدينة العين "دار الزين"، حتى 11 فبراير الجاري، وسط حشد كبير من صناع السينما في المنطقة والعالم، وممثلي الوسائل الإعلامية المحلية والخليجية والعربية المختلفة. 

وشهد حفل الافتتاح عرض الفيلم الإماراتي «حجر الرحى» للكاتب والمخرج الإماراتي ناصر الظاهري، عن سيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه»، كما تم تكريم نخبة من صناع السينما في المنطقة احتفاء بمسيرتهم الفنية الحافلة ضمن برنامج "إنجازات الفنانين"، وهم: الممثل والمنتج الإماراتي أحمد الجسمي، والممثلة المصرية القديرة نادية الجندي، والممثل السعودي عبد الله المحيسن، وأحمد غولشن الذي يُعد من أوائل الموزعين للأفلام في منطقة الخليج.

وبعد 4 دورات من «العين السينمائي»، اكتسب المهرجان في دورته الحالية صفة الدولية، باستحداث مسابقة «الصقر الدولي الطويل»، في خطوة تعزز من حضوره عالمياً، وعرض أبرز الأفلام العالمية التي نالت صدى كبيراً وحصدت جوائز من مهرجانات عالمية، كما يحتفي بالسينما الأفريقية، الضيف الشرفي في الدورة الخامسة للمهرجان. 

ويعرض "العين السينمائي الدولي" في دورته الحالية 66 فيلماً من أبرز الأفلام الدولية والعربية والخليجية والمحلية المتميزة، والتي تُعرض أغلبها في عرضها الأول على شاشات المهرجان ضمن مسابقاته الرسمية، «الصقر الدولي الطويل» و«الصقر الخليجي الطويل» و«الصقر الإماراتي القصير» و«الصقر الخليجي القصير» و«الصقر لأفلام المقيمين» و«الصقر لأفلام الطلبة».

وبمناسبة انطلاق فعاليات المهرجان، قال عامر سالمين المري، مؤسس ومدير عام مهرجان «العين السينمائي الدولي»: الدورة الخامسة التي بها يكتسب فيها هذا العرس السينمائي الثقافي السنوي صفته الدولية، وذلك بعد 4 سنوات مضت على عمر المهرجان، كانت غنية بالأفلام والاتفاقات والمبادرات الفنية في حب السينما خصوصاً أن الأحداث التي جرت وقائعها على أرض مدينة العين الساحرة، لم تزل حاضرة في الأذهان.

أضاف: نحن نعيش الإبداع السينمائي بصورة مختلفة فقد تعايشنا خلال الدورات الماضية مع سينما حقيقية، وفي هذه الدورة «السينما تجمعنا» مجدداً لنحتفي بالفيلم الإماراتي وسينما العالم للاطلاع على أحدث التجارب السينمائية العالمية، لتبادل الخبرات والثقافات السينمائية. 

ولفت المري إلى أنه يفخر بأن تكون «السينما الأفريقية» الضيف الشرفي في الدورة الخامسة للمهرجان، وهو ما يعني التأكيد على هوية قارة لها تاريخ عريق في هذا المضمار.

 

####

 

مهرجان العين السينمائي يعرض 7 أفلام دولية ويحتفي بـ"إنجازات الفنانين"

البلاد/ مسافات

أعلن مهرجان "العين السينمائي الدولي" في دورته الخامسة، التي تنطلق في الفترة بين 6 فبراير وحتى 11 فبراير 2023، في مدينة العين، عن استحداث مسابقة جديدة هي "الصقر الدولي الطويل"، خصوصاً بعدما اكتسب المهرجان صفة الدولية، ليعرض 7 أفلام عالمية نالت رواجاً وحصدت جوائز من محافل سينمائية دولية، وهي "سانت أومير" من فرنسا، و"متمرد" من بلجيكيا لوكسمبورغ وفرنسا، و"العنكبوت المقدس" من إيران، و"تارلان" من جمهورية تتارستان/روسيا، و"الطريق" من سوريا، و"عرض الفيلم الأخير" من أميركا والهند وفرنسا، و"سيدتنا من المتجر الصيني" من أنغولا.

مسيرة حافلة

ويُكرم "العين السينمائي" في دورته الحالية، نخبة من أبرز صناع السينما الذين لديهم بصمة في تاريخ الفن العربي، ضمن برنامج "إنجازات الفنانين"، احتفاء بمسيرتهم الحافة بالعديد من الإنجازات للارتقاء بـ "الفن السابع"، وهم الممثل والمنتج أحمد الجسمي، الذي يعتبر من أوائل الفنانين في الإمارات، ولديه مسيرة فنية حافلة في المسرح والتلفزيون والسينما، إلى جانب دخوله مجال الإنتاج في عالم الدراما، والممثلة المصرية القديرة نادية الجندي الملقبة بـ"نجمة الجماهير" التي أثرت مكتبة السينما العربية بتاريخها السينمائي، بعدد من أهم الأفلام التي تناولت العديد من القضايا سواء المتعلقة بالمرأة أو المجتمع أو الوطن، بالإضافة إلى المخرج السعودي عبد الله المحيسن، كونه يعتبر أحد رواد صناع السينما في السعودية، وتولى إخراج عدد من الأفلام التي تعتبر بدايات السينما السعودية، إلى جانب أحمد غولشن الذي يُعد من مؤسسين السينما في الإمارات ومن أوائل الموزعين للأفلام في منطقة الخليج.

 

البلاد البحرينية في

06.02.2023

 
 
 
 
 

كرم نخبة من صناع السينما الخليجية والعربية

«العين السينمائي» يفتتح فعاليات دورته الخامسة بـ «حجر الرحى»

العين ـ «سينماتوغراف»

انطلقت مساء أمس الاثنين فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان «العين السينمائي الدولي»، التي تقام في مدينة العين، حتى 11 فبراير الجاري، وسط حشد كبير من صناع السينما الخليجية والعربية، وممثلي الوسائل الإعلامية المختلفة.

وشهد حفل الافتتاح عرض الفيلم الإماراتي «حجر الرحى» للكاتب والمخرج الإماراتي ناصر الظاهري، عن سيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه»، كما تم تكريم نخبة من صناع السينما في المنطقة احتفاء بمسيرتهم الفنية الحافلة ضمن برنامج "إنجازات الفنانين"، وهم: الممثل والمنتج الإماراتي أحمد الجسمي، والممثلة المصرية القديرة نادية الجندي الملقبة بـ«نجمة الجماهير» التي أثرت مكتبة السينما العربية بعدد من أهم الأفلام التي تناولت العديد من القضايا، والممثل السعودي عبد الله المحيسن، وأحمد غولشن الذي يُعد من أوائل الموزعين للأفلام في منطقة الخليج، وحل الكاتب والمنتج والنجم العالمي جيمي لويس، ضيف شرف المهرجان هذا العام.

وبعد أربع دورات من «العين السينمائي»، اكتسب المهرجان في دورته الحالية صفة الدولية، باستحداث مسابقة «الصقر الدولي الطويل»، في خطوة تعزز من حضوره عالمياً، وعرض أبرز الأفلام العالمية التي نالت صدى كبيراً وحصدت جوائز من مهرجانات عالمية، كما يحتفي بالسينما الأفريقية، الضيف الشرفي في الدورة الخامسة للمهرجان.

وبمناسبة انطلاق فعاليات المهرجان، قال عامر سالمين المري، مؤسس ومدير عام مهرجان «العين السينمائي الدولي»: الدورة الخامسة التي بها يكتسب فيها هذا العرس السينمائي الثقافي السنوي صفته الدولية، وذلك بعد 4 سنوات مضت على عمر المهرجان، كانت غنية بالأفلام والاتفاقات والمبادرات الفنية في حب السينما خصوصاً أن الأحداث التي جرت وقائعها على أرض مدينة العين الساحرة، لم تزل حاضرة في الأذهان.

أضاف: نحن نعيش الإبداع السينمائي بصورة مختلفة فقد تعايشنا خلال الدورات الماضية مع سينما حقيقية، وفي هذه الدورة «السينما تجمعنا» مجدداً لنحتفي بالفيلم الإماراتي وسينما العالم للاطلاع على أحدث التجارب السينمائية العالمية، لتبادل الخبرات والثقافات السينمائية.

ولفت المري إلى أنه يفخر بأن تكون «السينما الأفريقية» الضيف الشرفي في الدورة الخامسة للمهرجان، وهو ما يعني التأكيد على هوية قارة لها تاريخ عريق في هذا المضمار.

يعرض «العين السينمائي الدولي» في دورته الحالية 66 فيلماً من أبرز الأفلام الدولية والعربية والخليجية والمحلية المتميزة، والتي تُعرض أغلبها في عرضها الأول على شاشات المهرجان ضمن مسابقاته الرسمية، «الصقر الدولي الطويل» و«الصقر الخليجي الطويل» و«الصقر الإماراتي القصير» و«الصقر الخليجي القصير» و«الصقر لأفلام المقيمين» و«الصقر لأفلام الطلبة».

وتشمل مسابقة «الصقر الدولي الطويل»، التي استحدثت لأول مرة هذا العام، 8 أفلام من بينها فيلم «متمرد» للمخرجين البلجيكيين من أصول مغربية عادل العربي وبلال فلاح.

وتضم مسابقة «الصقر الخليجي الطويل» 6 أفلام بينها 5 من الإمارات، وفيلم واحد من الكويت بينما شملت مسابقة «الصقر الخليجي القصير» 13 فيلماً.

وينافس في مسابقة «الصقر الإماراتي القصير» 16 فيلماً محلياً ومسابقة (الصقر لأفلام المقيمين»، 11 فيلما ومسابقة «الصقر لأفلام الطلبة» 6 أفلام.

كما يعرض المهرجان 3 أفلام من مالطا والولايات المتحدة والهند، ضمن برنامج «بانوراما العالم» الذي كان يعرف في دوراته السابقة باسم «سينما العالم».

 

موقع "سينماتوغراف" في

07.02.2023

 
 
 
 
 

البلوشي يقدم “تيه الحمام” في التظاهرة الفنية

”عزلة" جمال الغيلان في "العين السينمائي"

البلاد - طارق البحار:

قدم المخرج والفنان المميز جمال الغيلان، ضمن كوكبة من الأسماء الفنية الخليجية والعربية والدولية في مهرجان العين السينمائي الدولي، المقام حاليا في دورته الخامسة بمدينة العين فيلمه القصير "عزلة"، من تأليف الروائي القدير أمين صالح.

يتناول الفيلم البحريني عن امرأة تخشى من الصمت الذي يحيط بها ويحاصرها، لذلك تحاول أن تملأ المكان بالكلام، الكثير من الكلام، من دون أن تعلم أن عزلتها تزداد اتساعا.

ومثل الأحداث كلا من: ريم ونوس، لمياء الشويخ، محمد العبيدلي، عبدالله السيد، مرفت تركي، محمود العلوي، ومن تصوير أيمن محمد ومدير الإنتاج محمد بوسعد.

وفي تصريح خاص لـ "البلاد" عن هذه المشاركة قال الغيلان: إنه سعيد جدا لتمثيل مملكة البحرين في هذه التظاهرة السينمائية المهمة في خريطة المهرجانات الدولية.

وأضاف “الفيلم يتحدث عن عزلة الإنسان، أو عزلة المرأة تحديدا على الرغم من وجود من حولها من أشخاص، لكنها لا تعلم أن هذه الحوارات مرفوضة من قبل الآخرين، وهذا يؤدي إلى عزلتها أكثر، وهذه قصة واقعية نعيشها نحن اليوم بسبب العزلة التي نعيشها مع السوشال ميديا والتكنولوجيا التي جعلت العلاقات الإنسانية إلكترونية، وحولت المجتمع إلى مكان رقمي دون إحساس، بعيدا عن العادات التي كنا نعيشها سابقا من تقارب وحميمية، وأصبحنا مجموعات معزولة وصولا إلى العزلة الفردية، وهكذا الفيلم يركز على هذا الجزء المظلم منا”.

وذكر الغيلان “اختياري للمطار محور القصة في الفيلم؛ بسبب انه يجمع جميع الفئات الإنسانية في مكان واحد، ومن جميع الجنسيات، ولأن هذه المشكلة ليست فقط عندنا، بل هي مشكلة عالمية نعاني منها بصورة مخيفة، فالإنسان اليوم يحس بالغربة وهو وسط الجميع، غربة في الإنسانية والمشاعر”.

وعن قصة بوستر الفيلم قال جمال: إنه أثناء اجتماعه مع الأستاذ أمين صالح عن الفيلم، وقعت عينه على إبداع فني للشيخة هلا بنت محمد آل خليفة ولوحة تحاكي تماما ما يقدمه في الفيلم من عزلة المرأة كمثال عام، واستأذنت أن استخدم اللوحة كبوستر للفيلم وكأنها رسمت اللوحة للفيلم، وقال “من كل قلبي أشكر الشيخة على موافقتها ودعمها لي، والذي أعطاني الدافع لتقديم الفيلم، وأتمنى أن يلاقي الفيلم استحسان الحضور في مهرجان العين السينمائي الدولي”.

"تيه الحمام” يقدم شكلا من أشكال التوهان بالمجتمع

عبر المخرج والمصور المعروف جان البلوشي عن سعادته بمشاركة فيلمه القصير "تيه الحمام" هذه المرة في الدورة الجديدة بالعين السينمائي الدولي، وقال “سعيد جدا لعرض فيلمي ضمن عروض أفلام مهرجان العين السينمائي الدولي في دورته الخامسة في مدينة العين الإماراتية هذا العام بعد أن عرض في عدد من المهرجانات العالمية".

ويجسد الفيلم القصير بشكل مصغر حالة من الحالات النادرة لمرض الزهايمر والذي يصيب عادة كبار السن، ما يسبب لهم غالبا تغيرات في نمط التفكير تعود بهم إلى الماضي.

وأضاف جان في تصريح خاص لـ "البلاد": "تيه الحمام يقدم شكلا من أشكال التوهان الذي يتعرض لها جزء مهم من المجتمع عند إصابته بهذا المرض، الفيلم تم تصويره في البحرين من إنتاجي وإخراجي والكتابة بيني وبين حسن الساعاتي، وحصل الفيلم على العديد من الجوائز السينمائية المحلية والخليجية والعربية وصولا إلى عرضه باسم البحرين وسط الكم الكبير من الأفلام الخليجية والعربية والدولية في هذا التجمع المهم في المنطقة”.

يشارك في الفيلم نخبة من نجوم البحرين، كالفنان القدير عبدالله ملك، والفنان المتألق جمعان الرويعي، والموسيقى التصويرية للفنان محمد المرباطي وأمينة جلال وياسين قازاني والطفل ليان الكوهجي، وتنفيذ فريق جاك كليك ميديا.

 

####

 

العين السينمائي الدولي» فعاليات متنوعة في خدمة «الفن السابع»

البلاد/ مسافات

شهد مهرجان «العين السينمائي الدولي» في دورته الخامسة على مدى يومين، إقامة العديد من الندوات والمحاضرات في خدمة «الفن السابع»، وعروض أفلام متنوعة من جميع أنحاء العالم، واكتظت صالات العرض في سينما البوادي مول في مدينة العين، بمحبي وعاشقي «الفن السابع» لحضور باقة من أبرز الأفلام الوثائقية والروائية الطويلة والقصيرة ضمن مسابقات المهرجان المختلفة.

أفلام

وعرض على مدى يومين مجموعة من أبرز الأفلام التي حققت صدى لافتاً، منها: الفيلم الإماراتي «منشل» للمخرج صالح كرامة، «أحلام العصر» للمخرج عبيد الحمودي، و«كينج الحلبة» للمخرج محمد سعيد حارب، ضمن «الصقر الخليجي الطويل»، ووفي مسابقة «الصقر الدولي الطويل»، تم عرض مجموعة من الأفلام العالمية هي: «الطريق» من سوريا، «تارلان» من روسيا، و«عنكبوت مقدس» من إيران، وضمن برنامج «السينما الأفريقية» الضيف الشرفي للمهرجان، عرض فيلم «شيموني» من كينيا.

نجمة الجماهير

وأقام «العين السينمائي» محاضرة بعنوان «نجمة الجماهير الأولى في تاريخ السينما العربية» بحضور، عامر سالمين المري مؤسس ومدير عام المهرجان، والفنانة المصرية القديرة نادية الجندي، والناقد الفني المصري طارق الشناوي، وأعربت الجندي خلال المحاضرة عن سعادتها بتكريمها من قبل «العين السينمائي الدولي» في دورته، مشيرة إلى أن هذا التكريم له مكانة خاصة لديها، لأنه يأتي من دولة الإمارات، وفي مدينة العين مسقط رأس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والذي كان محباً لمصر ويحمل له شعبها الكثير من التقدير، إلى جانب أن التكريم جاء بالتزامن مع حصول المهرجان على صفته الدولية.

وأضافت خلال المحاضرة أن رفضها المشاركة في عديد من الأعمال الفنية خلال السنوات الماضية ليس تعالياً، ولكنها لا تقبل تقديم عمل دون مستوى الأعمال التي اعتادت تقديمها خلال مسيرتها، وعن قضايا المرأة وتراجعها في السينما المصرية، اعتبرت الجندي أن التراجع لم يقتصر على قضايا المرأة فقط، ولكن على السينما المصرية بشكل عام، وعلى الوعي الذي كانت تتمتع به الأعمال وفرق العمل في الفترات الماضية، ورأت أن جزءاً مهماً من هذا التراجع يعود إلى غياب النصوص الجيدة والكتاب المبدعين.

مستقبل السينما

كما أقام «العين السينمائي» ندوة فنية بعنوان «مستقبل السينما الخليجية»، بحضور عامر سالمين المري، مؤسس ومدير عام المهرجان، والمخرج السعودي عبد الله المحيسن، والمخرج العماني حميد سعيد العامري، تحدث خلالها المشاركون عن التطور الكبير الذي تشهده السينما الخليجية من ناحية المضمون والتنفيذ والتنوع، كما سلطوا الضوء على ما ينقص السينما الخليجية للوصول والانتشار الأكبر، من خلال عملية الدعم المؤسسي، والتسويق والتوزيع الجيد، وكذلك اكتشاف مواهب واعدة في عالم الكتابة، لاسيما أن هناك أزمة كتاب في عالم السينما الخليجية.

 

البلاد البحرينية في

08.02.2023

 
 
 
 
 

نادية الجندي في جلسة حوارية بـ «العين السينمائي»

غياب النصوص الجيدة جزء من تراجع السينما المصرية

العين ـ «سينماتوغراف»

أكّدت النجمة المصرية نادية الجندي، سعادتها بتكريمها من قِبل مهرجان العين السينمائي الدولي في دورته الخامسة، التي انطلقت الليلة قبل الماضية، وسط حضور واسع من صُنّاع ونجوم الفن السابع، مشيرة إلى أن هذا التكريم له مكانة خاصة لديها، لأنه يأتي من دولة الإمارات، وفي مدينة العين مسقط رأس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والذي كان محباً لمصر ويحمل له شعبها الكثير من التقدير، إلى جانب أن التكريم جاء بالتزامن مع حصول المهرجان على صفته الدولية.

وكشفت أن علاقتها بأبوظبي تعود إلى فترة الثمانينات من القرن الماضي، إذ شهدت تصوير أحد أهم أعمالها وهو فيلم «الضائعة» من إخراج عاطف سالم، لافتة إلى أنها ليست بعيدة عن الساحة الفنية، إذ تقرأ عدداً من الأعمال الدرامية لتقديم أحدها في الفترة المقبلة، كما تبحث عن عمل متميز تعود به إلى السينما التي تعتبرها بيتها الأول.

وأضافت نادية الجندي - خلال جلسة حوارية نظمت ضمن فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان العين السينمائي الدولي أمس، بحضور مدير المهرجان عامر سالمين والناقد المصري طارق الشناوي - أن «رفضها المشاركة في عديد من الأعمال الفنية خلال السنوات الماضية ليس تعالياً، ولكنها لا تقبل تقديم عمل دون مستوى الأعمال التي اعتادت تقديمها خلال مسيرتها»، معتبرة أن الجمهور لا يمكن أن ينساها لأن الفن الجيد لا ينسى، وسيظل التاريخ يتذكر رموز الفن مثل محمد عبدالوهاب وأم كلثوم وعبدالحليم حافظ وغيرهم.

وأضافت الفنانة الملقبة بـ«نجمة الجماهير»: «دائماً ما أضع أمام عيني معايير عدة، أهمها ألا أخذل جمهوري، ولا أقدم إلا ما أرضى عنه، رغم أنني أخسر كثيراً من الناحية المالية، وهي معادلة صعبة للغاية، فخلال السنوات الماضية كان يمكن أن أقبل الكثير من الأعمال التي عرضت عليّ وأحقق دخلاً مالياً يلبي احتياجاتي والتزاماتي، مثل فنانين الذين باتوا يقبلون بأعمال ليست قوية لمجرد الوجود على الساحة وتحقيق مكسب مالي، ولكني مازلت متمسكة بالكيف وليس الكم في ما أقدمه».

ونوّهت بأنها قدمت خلال مسيرتها مختلف الأنماط الإنسانية والشخصيات، مثل: الخادمة والممرضة والجاسوسة وغيرها، وكثير منها بعيدة تمام عن شخصيتها الحقيقية، وهو ما يمثل تحدياً صعباً للفنان، وكان نجاحها في تجسيد تلك الشخصيات، ووصولها إلى الجمهور بصدق وواقعية مصدر سعادة كبيرة لها.

وعن قضايا المرأة وتراجعها في السينما المصرية بعد أن كانت موضوعاً للعديد من الأفلام التي تعد علامات في هذا المجال، اعتبرت نادية الجندي أن التراجع لم يقتصر على قضايا المرأة فقط، ولكن على السينما المصرية بشكل عام، وعلى الوعي الذي كانت تتمتع به الأعمال وفرق العمل في الفترات الماضية. ورأت أن جزءاً مهماً من هذا التراجع يعود إلى غياب النصوص الجيدة والكتاب المبدعين.

 

موقع "سينماتوغراف" في

08.02.2023

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004