ملفات خاصة

 
 
 

المخرجة اليابانية ناعومي كاواسي رئيسة للجنة تحكيم الدورة المقبلة من مهرجان القاهرة السينمائي

فايزة هنداوي

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الرابعة والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

القاهرة – «القدس العربي» :  أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن اختيار المخرجة اليابانية ناعومي كاواسي، لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة الـ 44، المقرر انطلاقها في الفترة من 13 إلى 22 الشهر المقبل.

وأكد الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، أن مشاركة المخرجة البارزة في الدورة المقبلة للمهرجان، إضافة مهمة لفعاليات الدورة الرابعة والأربعين كونها تتمتع بسيرة مهنية مميزة وتمتلك خبرات كبيرة أهلتها للحصول على جوائز رفيعة من مختلف المهرجانات الدولية.

وأكد المخرج أمير رمسيس، مدير المهرجان، أن وجود قامة سينمائية بحجم ناعومي كاواسي، كرئيسة تحكيم المسابقة الدولية للمهرجان هو استمرار لنجاح رسخه المهرجان في الدورات الماضية في استقطاب كبار سينمائيين العالم في هذا المنصب. كما أن تواجد مخرجة بهذه المسيرة الحافلة بالنجاحات والجوائز هو إضافة كبيرة وملهمة لصانعات السينما في مصر.

ناعومي كاواسي، مخرجة بارزة في اليابان وكاتبة، نالت شهرة واسعة عالميا بعد أن حققت العديد من النجاحات المشرفة خلال مسيرتها المهنية التي انطلقت في أواخر ثمانينات القرن الماضي.

ولدت في مدينة نارا في اليابان، التي تتخذ منها حتى اليوم مكانا لتصوير أفلامها، إذ بدأت المخرجة الشهيرة مسيرتها الفنية في عالم الصناعة من خلال مجموعة أفلام استهدفت تصوير الواقع، وتجاوزت فيها عن الصور النمطية للأعمال الوثائقية – الروائية، مما جعلها تحظى بإشادة عالمية من عدة مهرجانات ومحافل دولية. من أبرز المهرجانات التي حصلت على إشادتها، مهرجان كان السينمائي، الذي منحها عام 1997، جائزة الكاميرا الذهبية عن فيلمها الروائي الأول «مون وسوزوكو»، لتصبح بذلك أصغر مخرجة تحصل على هذه الجائزة، كما فازت من نفس المهرجان بـ 3 جوائز أخرى عن فيلميها «موكاري نو موري» عام 2007، و»هيكاري» في 2017، بالإضافة إلى جائزة عام 2009.

وفي عام 2000، حصل فيلمها «هوتارو» على جائزة الفيبريسي من مهرجان لوكارنو بجانب ترشحه لجائزة الفهد الذهبي، فيما فاز فيلم «تاراشيم» عام 2006 بتنويه خاص من نفس المهرجان، هذا بخلاف العديد من الجوائز الأخرى.

تعمل أيضًا «كاواسي» كمخرجة إعلانات تجارية ومنسقة موسيقية «دي جي» في برامج الراديو، وكاتبة مقالات ومتابعة محبة لأنشطة التعبير الفني المختلفة بما في ذلك فن الخط والتركيبات الفنية.

وبصفتها المديرة التنفيذية لمهرجان نارا السينمائي الدولي، الذي أطلقته في عام 2010، تركز كاواسي على رعاية الجيل القادم من الفنانين وصانعي السينما وأنتجت تسعة أفلام في هذا المسعى.

 

القدس العربي اللندنية في

12.10.2022

 
 
 
 
 

اليابانية ناعومي كاواسي ترأس تحكيم الدورة الـ44 لمهرجان القاهرة السينمائي

القاهرة -الشرق

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، اختيار المخرجة اليابانية ناعومي كاواسي، لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة الـ 44، المقرر انطلاقها في الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر المقبل.

ورحب رئيس المهرجان حسين فهمي، بمشاركة المخرجة البارزة في الدورة المقبلة، معتبراً توليها رئاسة لجنة التحكيم الدولية إضافة مهمة لفعاليات الدورة الـ 44، "كونها تتمتع بسيرة مهنية مميزة، وتمتلك خبرات كبيرة أهلتها للحصول على جوائز رفيعة من مختلف المهرجانات الدولية".

واعتبر مدير المهرجان المخرج أمير رمسيس أن "وجود قامة سينمائية بحجم ناعومي كاواسي، كرئيسة تحكيم المسابقة الدولية للمهرجان، هو استمرار لنجاح رسخه المهرجان في الدورات الماضية في استقطاب كبار السينمائيين بالعالم في هذا المنصب".

وأضاف: "مشاركة مخرجة بهذه المسيرة الحافلة بالنجاحات والجوائز هو إضافة كبيرة وملهمة لصانعات السينما في مصر".

ناعومي كاواسي، هي مخرجة وكاتبة يابانية بارزة، نالت شهرة واسعة عالمياً بعد أن حققت العديد من النجاحات المشرفة خلال مسيرتها المهنية التي انطلقت في أواخر ثمانينيات القرن الماضي

ولدت ناعومي كاواسي، في مدينة نارا في اليابان، التي تتخذ منها حتى اليوم مكاناً لتصوير أفلامها، إذ بدأت المخرجة الشهيرة مسيرتها الفنية في عالم الصناعة من خلال مجموعة أفلام استهدفت تصوير الواقع، وتجاوزت فيها الصور النمطية للأعمال "الوثائقية- الروائية"، ما جعلها تحظى بإشادة عالمية من عدة مهرجانات ومحافل دولية.

من أبرز المهرجانات التي حصلت "كاواسي" على إشادتها، مهرجان كان السينمائي، الذي منحها عام 1997، جائزة الكاميرا الذهبية عن فيلمها الروائي الأول Moe no Suzaku، لتصبح بذلك أصغر مخرجة تحصل على هذه الجائزة، كما فازت من المهرجان نفسه بـ 3 جوائز أخرى عن فيلميها Mogari no mori عام 2007، وHikari في 2017، بالإضافة إلى جائزة عام 2009.

وفي عام 2000، حصل فيلمها Hotaru على جائزة الفيبريسي من مهرجان لوكارنو، بجانب ترشحه لجائزة الفهد الذهبي، فيما فاز فيلم Tarachime عام 2006 بتنويه خاص من المهرجان نفسه، فضلاً عن العديد من الجوائز الأخرى.

 

الشرق السعودية في

12.10.2022

 
 
 
 
 

«مهرجان القاهرة»: ناعومي كاواسي ترأس المسابقة الدولية

نجوم/ الأخبار

منذ قليل، أعلن القائمون على «مهرجان القاهرة السينمائي الدولي» عن اختيار المخرجة اليابانية ناعومي كاواسي، لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة الرابعة والأربعين، لتكون ثالث امرأة تشغل هذا المنصب في الحدث المصري.

كاواسي، مخرجة وكاتبة بارزة وذائعة الصيت عالمياً. حصلت عن فيلمها الأول Suzaku (عام 1997) على جائزة الكاميرا الذهبية من «مهرجان كان السينمائي الدولي»، قبل أن تحصد جائزة لجنة التحكيم الكبرى من المهرجان نفسه عن فيلمها The Mourning Forest (عام 2007). عُرضت أفلامها في الكثير من المهرجانات الكبرى، واختير شريطها True Mothers لتمثيل اليابان في مسابقة الأوسكار عن فئة «أفضل فيلم أجنبي» في عام 2021.

وتُقام الدورة الرابعة والأربعون للمهرجان في الفترة الممتدة بين 13 و22 تشرين الثاني (نوفمبر) 2022 برئاسة الممثل حسين فهمي، وتشمل قائمة المكرَّمين المخرج بيلا تار من المجر، والممثلة المصرية لبلبة التي ستحصل على «جائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر»، والمخرجة المصرية كاملة أبو ذكري التي ستحصل على «جائزة فاتن حمامة للتميّز».

 

الأخبار اللبنانية في

12.10.2022

 
 
 
 
 

المخرجة اليابانية ناومي كاواسي تترأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي

القاهرة/ مروة عبد الفضيل

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، أمس الأربعاء، اختيار المخرجة اليابانية ناومي كاواسي، لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة الـ 44، المقرر انطلاقها في الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

ورحب رئيس المهرجان، الفنان حسين فهمي، بمشاركة المخرجة في الدورة المقبلة للمهرجان معتبرا توليها رئاسة لجنة التحكيم الدولية "إضافة مهمة لفعاليات الدورة الرابعة والأربعين كونها تتمتع بسيرة مهنية مميزة وتمتلك خبرات كبيرة أهلتها للحصول على جوائز رفيعة من مختلف المهرجانات الدولية".

أما مدير المهرجان، المخرج أمير رمسيس، فأكد أن "وجود قامة سينمائية بحجم ناومي كاواسي، كرئيسة تحكيم المسابقة الدولية للمهرجان هو استمرار لنجاح المهرجان في الدورات الماضية في استقطاب كبار سينمائيين العالم في هذا المنصب.. كما أن تواجد مخرجة بهذه المسيرة الحافلة بالنجاحات والجوائز هو إضافة كبيرة وملهمة لصانعات السينما في مصر".

ناومي كاواسي، مخرجة بارزة في اليابان وكاتبة، نالت شهرة واسعة عالميا بعد أن حققت العديد من النجاحات خلال مسيرتها المهنية التي انطلقت في أواخر ثمانينات القرن الماضي.

ولدت ناومي كاواسي، في مدينة نارا في اليابان، التي تتخذ منها حتى اليوم مكانا لتصوير أفلامها، إذ بدأت المخرجة مسيرتها الفنية في عالم الصناعة من خلال مجموعة أفلام استهدفت تصوير الواقع، وتجاوزت فيها عن الصور النمطية للأعمال الوثائقية-الروائية، مما جعلها تحظى بإشادة عالمية من عدة مهرجانات ومحافل دولية.

من أبرز المهرجانات التي حصلت كاواسي على إشادتها، مهرجان كان السينمائي، الذي منحها عام 1997، جائزة الكاميرا الذهبية عن فيلمها الروائي الأول "Moe no Suzaku"، لتصبح بذلك أصغر مخرجة تحصل على الجائزة. كما فازت في المهرجان نفسه بثلاث جوائز أخرى عن فيلميها "Mogari no mori" عام 2007، و"Hikari"  في 2017، بالإضافة إلى جائزة عام 2009.

وفي عام 2000، حصل فيلمها "Hotaru" على جائزة الفيبريسي من مهرجان لوكارنو بجانب ترشحه لجائزة الفهد الذهبي، فيما فاز فيلم "Tarachime" عام 2006 بتنويه خاص من المهرجان نفسه، هذا بخلاف العديد من الجوائز الأخرى.

تعمل أيضًا كاواسي كمخرجة إعلانات تجارية ومنسقة موسيقية "دي جي" في برامج الراديو، وكاتبة مقالات ومتابعة لأنشطة التعبير الفني المختلفة بما في ذلك فن الخط والتركيبات الفنية.

وبصفتها المديرة التنفيذية لمهرجان نارا السينمائي الدولي، الذي أطلقته في عام 2010، تركز كاواسي على رعاية الجيل القادم من الفنانين وصانعي السينما وأنتجت تسعة أفلام في هذا المسعى.

 

العربي الجديد اللندنية في

13.10.2022

 
 
 
 
 

المخرجة اليابانية ناعومي كاواسي رئيسة للجنة تحكيم مهرجان القاهرة السينمائي

شيماء صافي

إيلاف من القاهرة: أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، اختيار المخرجة اليابانية ناعومي كاواسي، لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة الـ 44، المقرر انطلاقها في الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر المقبل.

من جانبه، رحب الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، بمشاركة المخرجة البارزة في الدورة المقبلة للمهرجان معتبرا توليها رئاسة لجنة التحكيم الدولية إضافة مهمة لفعاليات الدورة الرابعة والأربعين كونها تتمتع بسيرة مهنية مميزة وتمتلك خبرات كبيرة أهلتها للحصول على جوائز رفيعة من مختلف المهرجانات الدولية.

أما المخرج أمير رمسيس، مدير المهرجان، فأكد أن وجود قامة سينمائية بحجم ناعومي كاواسي، كرئيسة تحكيم المسابقة الدولية للمهرجان هو استمرار لنجاح رسخه المهرجان في الدورات الماضية في استقطاب كبار سينمائيين العالم في هذا المنصب.. كما أن تواجد مخرجة بهذه المسيرة الحافلة بالنجاحات والجوائز هو إضافة كبيرة وملهمة لصانعات السينما في مصر.

ناعومي كاواسي، مخرجة بارزة في اليابان وكاتبة، نالت شهرة واسعة عالميا بعد أن حققت العديد من النجاحات المشرفة خلال مسيرتها المهنية التي انطلقت في أواخر ثمانينات القرن الماضي.

ولدت ناعومي كاواسي، في مدينة نارا في اليابان، التي تتخذ منها حتى اليوم مكانا لتصوير أفلامها، إذ بدأت المخرجة الشهيرة مسيرتها الفنية في عالم الصناعة من خلال مجموعة أفلام استهدفت تصوير الواقع، وتجاوزت فيها عن الصور النمطية للأعمال الوثائقية-الروائية، مما جعلها تحظى بإشادة عالمية من عدة مهرجانات ومحافل دولية.

من أبرز المهرجانات التي حصلت "كاواسي" على إشادتها، مهرجان كان السينمائي، الذي منحها عام 1997، جائزة الكاميرا الذهبية عن فيلمها الروائي الأول "Moe no Suzaku"، لتصبح بذلك أصغر مخرجة تحصل على هذه الجائزة، كما فازت من نفس المهرجان بـ 3 جوائز أخرى عن فيلميها "Mogari no mori" عام 2007، و"Hikari" في 2017، بالإضافة إلى جائزة عام 2009.

وفي عام 2000، حصل فيلمها "Hotaru" على جائزة الفيبريسي من مهرجان لوكارنو بجانب ترشحه لجائزة الفهد الذهبي، فيما فاز فيلم "Tarachime" عام 2006 بتنويه خاص من نفس المهرجان، هذا بخلاف العديد من الجوائز الأخرى.

تعمل أيضًا "كاواسي" كمخرجة إعلانات تجارية ومنسقة موسيقية "دي جي" في برامج الراديو، وكاتبة مقالات ومتابعة محبة لأنشطة التعبير الفني المختلفة بما في ذلك فن الخط والتركيبات الفنية.

وبصفتها المديرة التنفيذية لمهرجان نارا السينمائي الدولي، الذي أطلقته في عام 2010، تركز كاواسي على رعاية الجيل القادم من الفنانين وصانعي السينما وأنتجت تسعة أفلام في هذا المسعى.

https://youtu.be/k89rjSWXCOY

 

موقع "إيلاف" في

13.10.2022

 
 
 
 
 

هل تبادل "علي" وحبيبتُه الأدوارَ الجندرية بالفعل؟... عن فيلم "صاحبتي"

علياء طلعت

الجندر أو النوع سواء بمعناه البيولوجي أو الاجتماعي وتحولاته، من القضايا المثيرة والخلافية ومتعددة الاستخدامات في السينما، فهو منبع للكوميديا أحياناً، أو طارحاً للتساؤلات الفلسفية أحياناً أخرى.

وخلال فعاليات مهرجان فينسيا السينمائي الدولي عُرض الفيلم المصري القصير "صاحبتي" (My Girlfriend) للمخرجة كوثر يونس، عمل تناول قضية حساسة بشكل شديد الرهافة باستخدام ممثل وممثلة فقط عبر سبع عشرة دقيقة.

على الحافة بين الذكورة والأنوثة

تبدأ أحداث فيلم "صاحبتي" بحضور صديقة البطلة إلى منزل أهلها للانتهاء من مشروع جامعي يعملان عليه سوياً، تدخل الزائرة "عليا" إلى الغرفة المغلقة مع صاحبتها، ولكن في الدقيقة التالية نكتشف أنها ليست سوى شاب متنكر في زي فتاة حتى يستطيع زيارة حبيبته في منزلها بلا خوف من الرقابة والتضييق.

تحضر صديقة البطلة إلى منزل أهلها للانتهاء من مشروع جامعي يعملان عليه سوياً، تدخل الزائرة "عليا" إلى الغرفة المغلقة مع صاحبتها، ولكن في الدقيقة التالية نكتشف أنها ليست سوى شاب متنكر في زي فتاة حتى يستطيع زيارة حبيبته في منزلها بلا خوف من الرقابة والتضييق... فيلم "صاحبتي"

المشاهد التالية تستعرض البطل "علي" وهو يدلف إلى عالم الفتيات من زاوية جديدة، فهو هنا ليس "آخر" يستطلع فضاء الأنثى من الخارج، بل يختبر حميميته من الداخل؛ نشاهده يجرب بشغف أحمر الشفاه ذا اللون القوي، يستمتع بشكل ساقيه المثاليين في الجورب النسائي الأسود اللامع، يرسم حاجبيه وأعلى عينيه بالقلم الملون، ثم ينظر لنفسه في المرآة بإعجاب كفتاة.

يلقي الفيلم الضوء على حميمة يفتقد إليها الرجال في علاقتهم تجاه أجسادهم، فهي من التابوهات المحرم عليهم حتى التفكير فيها، ما عدا إنماء العضلات بالنسبة للبعض، لكن أي اهتمام آخر تعتبره الأفكار الذكورية المسمومة نوع من أنواع "الخنوثة".

يلقي فيلم "صاحبتي" الضوء على حميمة يفتقد إليها الرجال في علاقتهم تجاه أجسادهم، فهي من التابوهات المحرم عليهم حتى التفكير فيها، ما عدا إنماء العضلات بالنسبة للبعض، لكن أي اهتمام آخر تعتبره الأفكار الذكورية المسمومة نوع من أنواع الخنوثة

التشبه بالجنس الآخر (Crossdressing) يمكن تعريفه تبعاً لكتاب "النسوية وما بعد النسوية" تأليف سارة جامبل بإنه "مجموعة من السلوكيات التي تتضمن ارتداء أزياء الجنس الآخر على الرغم من التفاوت الكبير في الدوافع التي تؤدي إلى ذلك، فالممثلون الرجال الذين يؤدون أدوارَ نساء، والممثلات اللاتي يتقمصن أدوار الرجال، والأشخاص الذين أجروا عمليات تحويل الجنس، والمولعون بارتداء أزياء الجنس الآخر، والسحاقيات اللاتي يلعبن أدوار الذكور في الممارسات السحاقية، كلّ هؤلاء يتزيون بأزياء الجنس الآخر، وتقول جوديث باتلر إن هذا السلوك يلفت الانتباه إلى الطبيعة الأدائية الأساسية في كل الهويات المبنية على النوع".

استخدمت المخرجة كوثر يونس هنا "التنكر" ليعبُرَ البطل من جنس لآخر. هذا العبور الذي له مزاياه وعيوبه، فبسببِه استطاع الدخول إلى حجرة نوم حبيبته ببساطة، وتحت نظر أهلها، بل كان على وشك ممارسة الجنس معها، ولكنه أيضاً جعله يختبر مشاعرَ الخوف والقلق المرافقة لهذا الجنس بالذات، خشيةَ التعرض لاعتداء؛ عرف لأول مرة هشاشة الجسد الذي يجب حماية حدوده طوال الوقت.

حتى الجنس مع التنكر جاء مختلفاً؛ ففي السردية الدارجة حول العلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة جسد الرجل ليس مطالباً بأن يكون جميلاً أو جذاباً أو محلَّ مسائلة وتقييم، والعكس بالعكس. لكن خلال العلاقة الحميمة بين علي وحبيبة بدأت بتحسس ملامح جسده الأنثوية الزائفة، والسخرية من حجم ثدييه الضخمين، يضطرب الفتى، ويفقد رغبته الجنسية، ويغضب من الحبيبة، ولا يعلم هل هذه غضبة رجل يتم الاستهزاء من ذكوريته؟ أم فتاة يتم التنمر على ملامحها الجسدية؟

بحر وعر من المشاعر

تمضي الساعات، وتغادر "عليا/علي" الحجرةَ في طريقها للخارج، لتلتقي مع الأب في مشهد واحد، ولكن بدلاً من أن يشعر بطلُنا بالتهديد من انكشاف حقيقته بكل العواقب المترتبة على ذلك، يخاف الأب نفسه لأن الأخير يتعامل معه بصورةٍ حميمية أكثر من الطبيعي، تضع تصرفاته في خانة التحرش، فيستكشف "علي" بشكل مفاجئ معنى أن تكون على الجانب الآخر من الجدار، جانب الفتيات اللاتي يتعرضن لهذه التصرفات ويشعرن بذات الحيرة، هل تلك حميمية زائدة، أم اعتداء جسدي يجب الحذر منه؟

هل "علي" رجل متنكر في زي امرأة؟ أم هو امرأة حبيسة جسد ذكر؟ هل حبيبته حليقة الشعر ترغب فيه أكثر لأنه متنكر في رداء فتاة؟ أين يقفان على الحدود الجنسانية؟ وهل تبادلا الأدوار الجندرية بالفعل؟

خلال دقائق الفيلم خاضت المخرجة كوثر يونس بحرَ هذه المشاعر الوعرة؛ جعلت المشاهد والمشاهدة يتماهيان مع شخصية غير معتادة درامياً، شخصية على الحافة بين عالمي الرجال والنساء، تخضع لتجربة بدأت بمزحة بين حبيبين، وانتهت بصدمة مخيفة.

دفعت المخرجة المشاهدين لطرح عدة أسئلة بلا إجابات: هل "علي" رجل متنكر في زي امرأة؟ أم هو امرأة حبيسة جسد ذكر؟ هل حبيبته حليقة الشعر ترغب فيه أكثر لأنه متنكر في رداء فتاة؟ أين يقفان على الحدود الجنسانية؟ وهل تبادلا الأدوار الجندرية بالفعل؟

جنسانية الشخصيات السينمائية موضوع خطر اليوم في السينما العربية في ظلِّ توجهات صارمة للغاية للحدِّ من ظهور الشخصيات المثلية أو المتحولة جنسياً أو التي تخالف القواعد المتعارف عليها بأي شكل من الأشكال، ويمكن الرجوع لأزمة فيلم "أصحاب ولا أعز" اللبناني بسبب ظهور شخصية مثلية جنسياً فيه.

وفيلم "صاحبتي" على بساطته الشديدة يعمل على كسر هذا التابو، ولكن بدون مواجهة، فهو لم يخبرنا عن قصد عن حقيقة شخصياته؛ ترك الباب مفتوحاً لتأويل المشاهدين أنفسهم، محتمياً بقصرِ وقتِه وتصنيفه كفيلم قصير لن يتاح للعرض سوى في المهرجانات السينمائية أو العروض الخاصة على أقصى تقدير، على عكس الأفلام الطويلة والتجارية التي تحظى بفرصة عرض أوسع على الملتقين بالتأكيد.

وعلى الرغم من أن التحول الجنسي في الأفلام المصرية ليس وليد اللحظة، بل بدأ بالفعل منذ عام 1938 بفيلم "بنت الباشا المدير"، ومع أفلام تقدمية للغاية بالنسبة لوقتها مثل "الآنسة حنفي"، إلا إنه حدثٌ تراجعَ في تناول هذه المواضيع على مدار السنوات، مع الاتجاه نحو تناول أكثر قلقاً وحساسيةً لهذه المواضيع. وعلى عكس الكثير من الأفلام الروائية المصرية التي جعلت من التنكر وتبادل الأدوار الجندرية مصدراً للكوميديا في الكثير من الأحيان، والفانتازيا في أحيان أخرى، فإن فيلم "صاحبتي" استكشف جانباً آخر لهذا التخفي، أكثر واقعيةً وبساطةً من أي تناول آخر.

استطاع فيلم "صاحبتي" الحصول على شرف العرض في واحد من أهم ثلاثة مهرجانات عالمية أي مهرجان البندقية، ولكنه حتى الآن لم يُعرض على متفرجي بلاده، ولم تحدَّد بعد محطته العربية التالية، غير أنه بالتأكيد خطوة واثقة للأمام في مسيرة كوثر يونس الإخراجية، وإضافة مميزة لأي مهرجان يٌعرض خلال برامجه.

 

موقع "رصيف 22" في

14.10.2022

 
 
 
 
 

حسين فهمي لـ «الشرق الأوسط» : العالم يتغير والدراما أيضاً

يناقش في «عودة البارون» طموحات الشباب و«الحرب الجرثومية»

القاهرة: محمود الرفاعي

يدخل الفنان المصري حسين فهمي تجربة المسلسلات القصيرة ذات الـ15 حلقة لأول مرة في مسيرته الدرامية، بعد أن بدأ منذ أيام تصوير حلقات مسلسله الدرامي العربي الجديد «عودة البارون»، المقرر له حتى الآن العرض خلال الموسم الدرامي الرمضاني 2023 على إحدى المنصات العربية.

«الشرق الأوسط» التقت الفنان حسين فهمي في كواليس تصوير العمل وتحدث عن مشاركته لأول مرة في عمل من 15 حلقة، فقال: «العالم يتغير يوماً بعد يوم، والدراما أيضاً، في الماضي كنا معتادين على تصوير المسلسلات ذات 30 حلقة، ولكن اليوم الوضع تغير، فأصبحت هناك مسلسلات 15 حلقة، وأخرى 10 حلقات، بل أصبحت هناك مسلسلات تطرح جميع حلقاتها مرة واحدة عبر المنصات لكي يشاهدها الجمهور في يوم واحد، بعد أن كان يظل متابعاً للأحداث لمدة 30 يوماً أو أكثر، وبالنسبة لي أنا أحب التعايش مع التطور، وسعيد بتلك التجربة».

وكشف الفنان المصري عن أسباب موافقته على العمل، قائلاً: «غموض الشخصية كان من أكثر الأسباب التي جعلتني أوافق على بطولة العمل، كما أن فكرة التمثيل مع أجيال مختلفة ومتعددة الجنسيات، جميلة وجريئة للغاية، فأنا هنا أجسد شخصية رجل ثري للغاية عائد لبلاده بعد سنوات طويلة من الغياب، لديه خطة يريد تنفيذها على أرض الواقع، يحاول تحقيقها من خلال بعض الشخصيات الشابة التي يقابلها بعد العودة، وهدفه مما يفعله هو استعادة جزء من الماضي الخاص بي، ربما تتعارض هذه الطموحات مع ابني ريان الذي يجسد دوره الفنان خالد سليم».

وأشار فهمي إلى أن أكثر الرسائل التي يريد المسلسل توجيهها للجمهور هي رسائل فلسفية في أهمية الاستمتاع بالحياة، وعن ذلك يقول: «جوانب عديدة في المسلسل، ومن الصعب التحدث عنها حتى لا تُحرق الأحداث، ولكن أغلب تلك الرسائل هي رسائل فلسفية في فهم الحياة، أتمنى أن تصل للمشاهدين وقت عرضه لكي يكون هناك جزء آخر منه لأن أحداثه تستحمل تقديم جزء ثانٍ».

أما المؤلف والمخرج الأردني سامر خضر، فتحدث عن دخوله سوق الدراما المصرية لأول مرة في مسيرته الفنية قائلاً لـ«الشرق الأوسط»: «من الطبيعي بعد أن تنجح في دول الشام والأردن والخليج، أن يعلو سقف طموحك في خوض مغامرة جديدة، وأعتقد أن أعلى درجة من المغامرة هو دخول السوق المصري لأن درجة التنافسية في القاهرة لا يضاهيها أي شيء خصوصاً لو كان لديك عمل ضمن السباق الدرامي الرمضاني».

وأشار خضر إلى أن مسلسل عودة البارون يرصد تحديات كثيرة واجهت المجتمع العربي خلال الفترة الأخيرة «تدور أحداث المسلسل في أكثر من خط، أبرزها، كيفية تعامل عدد من الشباب اقتربوا من مرحلة اليأس مع شخص أعاد لهم الأمل في الحياة من جديد، فكيف كانت حياتهم وقت مرحلة اليأس؟ وما الذي سيفعلونه حين تغيرت حياتهم؟ والخط الثاني هو التركيز على ما فعلته جائحة (كورونا) في عالمنا، والتركيز على أننا اقتربنا من دخول حرب جرثومية بيئية كانت (كورونا) هي بدايتها».

وكشف المخرج الأردني أن المسلسل سيكتمل تصويره في تركيا خلال الأسابيع المقبلة تحديداً في إسطنبول وشارع الاستقلال، مشيراً إلى أن هناك احتمالية لتصوير مشاهد عدة منه في إمارة أبوظبي.

مسلسل «عودة البارون» يتضمن مشاركات عربية متعددة فهو من بطولة حسين فهمي، وخالد سليم، وإيهاب فهمي، ونهال عنبر، وريهام سعيد، وعلاء مرسي، وسامي مغاوري، وضياء الميرغني، وصبري عبد المنعم من مصر، أما من الأردن فيشارك كل من ميس حمدان، وساري أسعد، وعبد الرحمن خضر، وربيع زيتون، ومن لبنان تشارك رزان مغربي، وآلان الزغبي، ومن سوريا كاترين علي، وهو من تأليف وإخراج سامر خضر.
«
عودة البارون» تدور قصته حول رجل الأعمال عزام الرشيدي الملقب بالبارون شخصية الفنان حسين فهمي، الذي يعود إلى مصر بعد فترة غياب دامت 30 عاماً، فيسعى لإعادة فتح فندقه المهجور الذي كان يمتلكه قبل سفره، ويلتقي بعد عودته بـ5 شباب هم: «رجائي، وراوية، ودارين، وهاني، وشريف» ويستدعيهم ليقيموا في فندقه، ويحاولون إنجاز مشاريع مبتكرة خارج الصندوق، وفق الرؤية الدراماتيكية للأحداث المتبعة تدخله في مشاكل مع ابنه
.

 

الشرق الأوسط في

14.10.2022

 
 
 
 
 

إطلاق الإعلان التشويقى الأول لفيلم "ماما" بالأبيض والأسود (فيديو)

محمود ترك

كشف المخرج ناجي إسماعيل عن الإعلان التشويقي الأول للفيلم المصري "ماما" المشارك في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته الـ44 المقبلة واختار مؤلف ومخرج الفيلم أن يظهر الإعلان الترويجي للعمل باللونين الأبيض والأسود فقط.

الإعلان جاء كله بالأبيض والأسود وهو اللون الذى اختاره المخرج لمشاهد العمل، الذي تدور أحداثه حول فتاة تستعد لاستقبال عامها الـ21 في الوقت الذي تخفي فيه سرًا مرعبًا لحماية نفسها وشقيقها.

أبطال فيلم "ماما"

ويشار في بطولة فيلم "ماما" مي الغيطي ودانيال شريف، ومونتاج ساندرو كنعان ومدير تصوير مصطفى الششتاوي وستايلست ريم العدل وموسيقى تصويرية محمد الصماد وديكور ياسر الحسيني ومهندس الصوت سامح نبيل.

وعبر المخرج ناچي إسماعيل عن سعادته بعرض فيلم "ماما" في مهرجان القاهرة السينمائي، مؤكدا أن المهرجان يتمتع بعراقة واهمية كبيرو، وأن العمل هو الفيلم الثالث له بعد "ام اميرة" والذي كان شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين السينمائي، و فيلمه الثاني "البنانوّة" والذي كان عرضه العالمي الاول في مهرجان دبي السينمائي.

وقال ناجي إسماعيل أن فيلم "ماما" مبني على قصة حقيقية تعكس واقعا مريرا له علاقة بقوانين الميراث في مجتمعنا، وتوجه المخرج بالشكر إلى كل من ساعده في تحقيق الفيلم وكل فريق العمل الذي امن به وبالفيلم.

 

اليوم السابع المصرية في

15.10.2022

 
 
 
 
 

البطلة تخفي سرا ..

طرح الإعلان التشويقي لـ«ماما» المشارك في «القاهرة السينمائي»

كتب: أنس علام

أطلق منذ قليل الإعلان التشويقي الأول للفيلم المصري «ماما» عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الـ«فيس بوك»، حيث جاء الإعلان كله بالأبيض والأسود وهو اللون الذي إختاره المخرج لمشاهد العمل.

الفيلم من إخراج ناچي إسماعيل وكانت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي قد إختارته ليشارك في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بالمهرجان، وهو من تأليفه أيضا وإنتاج كوثر يونس، ومونتاج ساندرو كنعان ومدير تصوير مصطفى الششتاوي وستايلست ريم العدل وموسيقى تصويرية محمد الصماد وديكور ياسر الحسيني ومهندس الصوت سامح نبيل، وبطولة النجمة مي الغيطي ودانيال شريف.

وتدور أحداث الفيلم حول فتاة تستعد لإستقبال عامها الـ21، في الوقت الذي تخفي فيه سرا مرعبا لحماية نفسها وشقيقها.

وقال المخرج ناچي إسماعيل في تصريحات صحفية أنه سعيد جدا بعرض فيلمه في مهرجان القاهرة، نظرا لكل ما يحمله المهرجان من عراقة واهمية.

وأوضح: الفيلم هو القصير الثالث بعد«أم أميرة»، والذي كان أول فيلم مصري قصير يشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين السينمائي، وفيلمه الثاني «البنانوة»، والذي كان عزضه العالمي الأول في مهرجان دبي السينمائي.

وعن فيلم «ماما»، قال :«أشعر تجاهه بانتماء شديد، نظرا لأن القصة الحقيقية المبني عليها أحداث الفيلم تعكس واقعا مريرا له علاقة بقوانين الميراث في مجتمعنا».

ووجه ناچي الشكر كل من ساعده في تحقيق الفيلم، وكل فريق العمل الذي أؤمن به وبالفيلم وساهم بطاقته وفنه لتحقيق الفيلم، وقال: أتمنى أن يجد الفيلم صداه عند الجمهور، لأنني أؤمن أولا وأخيرا بأن الأفلام للجماهير والسعادة الحقيقية لأي فنان هي أن يصل هذا الفن لأوسع نطاق من الجمهور.

 

المصري اليوم في

15.10.2022

 
 
 
 
 

طرح الإعلان الرسمي للفيلم المصري "ماما" المشارك بالقاهرة السينمائي

كتبت - راندا جمعة

طرح منذ قليل الإعلان التشويقي الأول للفيلم المصري "ماما"، وجاء الإعلان جاء بالأبيض والأسود وهو اللون الذي اختاره المخرج لمشاهد العمل، وهو من إخراج ناچي إسماعيل.

وكانت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي قد اختارته ليشارك في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بالمهرجان،  وهو من تأليفه أيضا وبطولة النجمة مي الغيطي ودانيال شريف، وإنتاج كوثر يونس ومارك لطفي.

وتدور أحداث الفيلم حول فتاة تستعد لاستقبال عامها الواحد والعشرين، في الوقت الذي تخفي فيه سرا مرعبا لحماية نفسها وشقيقها.

وعن الاختيار  يقول المخرج ناچي إسماعيل إنه سعيد جدًا بعرض فيلمه في مهرجان القاهرة، نظرًا لكل ما يحمله المهرجان من عراقة وأهمية، وهذا هو فيلمه القصير الثالث بعد أم أميرة والذي كان أول فيلم مصري قصير يشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين السينمائي.

 

الوفد المصرية في

15.10.2022

 
 
 
 
 

تعرف على | خطوات اعتماد طلاب الجامعات ومعهد السينما وصناع الأفلام لحضور فعاليات «القاهرة السينمائي الـ 44»

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

كشف أمير رمسيس مدير القاهرة السينمائي الـ44، عن تفاصيل الاعتمادات للمهرجان، مؤكداً أن هناك فئات مختلفة من الاعتمادات التي تعطي صلاحيات معينة لصاحب هذا الاعتماد.

وأشار إلى أن هناك اعتمادات لطلاب معهد السينما والنقابات باختلاف القيمة المالية الخاصة بهم، وكل منهم يحصل على مميزات من عروض لأفلام.

** بالنسبة لطلاب الجامعات.. فيتطلب التسجيل ما يلي:

صورة من بطاقة الرقم القومي

صورة من كارنيه الكلية لعام 2022-2023 أو إيصال المصاريف، مع إرفاق سيرة ذاتية مختصرة.

تكلفة البطاقة للطالب 300 جنيه حتى 18 أكتوبر وبعد هذا التاريخ يصبح ثمن البطاقة 400 جنيه.

تسمح البطاقة بالحصول على 3 تذاكر يوميا أو أحداث عامة بواقع تذكرة لكل عرض، ولا تسمح بالحصول على أفلام السجادة الحمراء.

تسمح البطاقة بالحضور إلى أيام القاهرة لصناعة السينما وذلك في المحاضرات والندوات المفتوحة للعامة.

** التسجيل لطلاب معهد السينما

البيانات المطلوبة

صورة من بطاقة الرقم القومي، صورة من كارنيه الكلية لعام 2023-2022 أو إيصال المصاريف.

إرفاق سيرة ذاتية مختصرة، بينما تكون تكلفة البطاقة للطالب بقيمة 150 جنيهًا.

تسمح البطاقة بالحصول على 3 تذاكر يوميا أو أحداث عامة بواقع تذكرة لكل عرض، ولا تسمح بالحصول على أفلام السجادة الحمراء.

تسمح البطاقة بالحضور إلى أيام القاهرة لصناعة السينما وذلك في المحاضرات والندوات المفتوحة للعامة.

** التسجيل في أيام القاهرة لصناعة السينما

بطاقة صناع الأفلام – الفئة الذهبية

التسجيل المسبق إلى يوم 18 أكتوبر بقيمة 800 جنيه

التسجيل بعد 18 أكتوبر بقيمة 1300 جنيه.

مميزات البطاقة

الحصول على 4 تذاكر يومياً بواقع تذكرة واحدة لكل فيلم أو محاضرات أو ندوات خلال أيام المهرجان.

حضور المناقشات والندوات خلال أيام المهرجان.

حضور جلسات تقديم المشروعات المشاركة في ملتقى القاهرة السينمائي.

** بطاقة صناع الأفلام

التسجيل المسبق إلى يوم 18 أكتوبر بقيمة 550 جنيهًا

التسجيل بعد 18 أكتوبر بقيمة 800 جنيه مصري.

مميزات البطاقة

الحصول على 4 تذاكر يومياً بواقع تذكرة واحدة لكل فيلم أو محاضرات أو ندوات خلال أيام المهرجان.

 

موقع "سينماتوغراف" في

16.10.2022

 
 
 
 
 

صاحبتي ينافس على جوائز الدورة 44 لمهرجان القاهرة السينمائي

كتب: سعيد خالد

تنتظر المخرجة كوثر يونس، عرض فيلمها الروائي القصير «صاحبتى» ضمن المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته الـ٤٤ المقرر انطلاقها في الفترة ما بين ١٣ وحتى ٢٢ نوفمبر المقبل.

كوثر قالت إن مشاركة الفيلم في مهرجان القاهرة شرف كبير لها وتمنت أن يحقق الإقبال الجماهيري نفسه الذي حققه في مهرجان فينسيا السينمائى الدولي .

من جانبها، قالت بطلة الفيلم إلهام صفى الدين إنها سعيدة لهذا الاختيار كون الفيلم أول تجربة لها في التمثيل، أما شريكها في البطولة مارك حجار فقال إن الفيلم تجربة صعبة تمثيليا وهو سعيد بمشاركته في مسابقتي فينسيا والقاهرة.

كانت إدارة مهرجان القاهرة قد أعلنت عن اختيار الفيلم رسميا ضمن فعاليات المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بالمهرجان.

«صاحبتى» عرض قبل ذلك ضمن المسابقة الرسمية لقسم آفاق السينما القصيرة بمهرجان فينسيا السينمائى الدولي، والذى يعتبر أول فيلم مصري يشارك في المسابقة.

«صاحبتى» ينتمى لنوعية أفلام الدراما الرومانسية ومدته ١٧ دقيقة واشتركت كوثر في كتابة السيناريو الخاص به مع أحمد عصام السيد، ويقوم ببطولته إلهام صفى الدين، ومارك حجار وفاضل الجارحي وسونيا فريد، وقام بالمونتاج المخرج القدير خالد مرعي.

ويعد فيلم «صاحبتي» أول أفلام كوثر يونس بعد تخرجها من المعهد العالي للسينما وقدمت خلال دراستها فيلمين كمشاريع تخرج منهما الفيلم الوثائقى «هدية من الماضى» وحقق نجاحا جماهيريا ملحوظا، حيث استمر عرضه في صالات السينما لأكثر من ٦ أسابيع وهو ما لم يحدث في تاريخ السينما الوثائقية في مصر من قبل.

 

المصري اليوم في

17.10.2022

 
 
 
 
 

غدًا.. المؤتمر الصحفي لـ مهرجان القاهرة السينمائي

هشام خالد السيوفي

تقيم إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي برئاسة الفنان الكبير حسين فهمي، مؤتمرا صحفيا غداً الثلاثاء 18 أكتوبر الجاري لإعلان تفاصيل الدورة الـ44 للمهرجان، وذلك بأحد الفنادق بالقاهرة.

ومن المقرر أن تنطلق فعاليات المهرجان يوم 13 نوفمبر المقبل وتستمر حتى 22 من الشهر نفسه.

قال المخرج أمير رمسيس، مدير المهرجان، إن الدورة المنتظرة تشهد 5 عروض مصرية في عرضها العالمي الأول، وعرضا سادسا يعرض للمرة الثانية هو فيلم «صاحبتي» لكوثر يونس، الذي أصبح حدثا عالميا هذا العام بعد مشاركته في مهرجان فينيسيا.

وأكد "رمسيس"، أن التواجد القوي للسينما المصرية القصيرة والتسجيلية والروائية الطويلة في مهرجان القاهرة، ربما يعد مؤشرا على أن هذا العام يشهد صحوة للفيلم المصري، وهي صحوة جدير بأن نفخر بها.

وتشهد المسابقة الدولية العرض العالمي الأول لفيلم «19 ب» للمخرج أحمد عبد الله السيد حسبما أعلن المهرجان في بيان سابق، أما باقي القائمة فتشمل 4 أفلام تشارك في مسابقة الأفلام القصيرة هي "صاحبتي، وماما"، من عمل الشيطان"، والمقابلة" فيما يشارك الفيلم الوثائقي «بعيدا عن النيل» في مسابقة آفاق السينما العربية.

 

####

 

شارك في مسابقة القاهرة السينمائي الدولي

طرح الإعلان التشويقي الأول لفيلم «صاحبتي»

أحمد السنوسي

طرحت أسرة الفيلم المصري الروائي القصير صاحبتى للمخرجة كوثر يونس الاعلان التشويقي الأول للفيلم المشارك في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ودورته ال٤٤ الإعلان تم طرحه عبر صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالفيلم.

وَقالت مخرجة الفيلم وكاتبته كوثر يونس إن المشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان بلدها القاهرة لهو فخر كبير واشعرها بالسعادة الغامرة وتمنت كوثر ان يحقق الفيلم الإقبال الجماهيري نفسه الذى حققه في مهرجان فينسيا السينمائى الدولي وان يحبه أصحابه المصريين

وأكدت بطلة الفيلم إلهام صفى الدين، أنها سعيدة لهذا الاختيار، وأضافت ما أجمل أن يكون أول أفلامها في المسابقة الرسمية لمهرجان بلدها

أما شريكها في البطولة مارك حجار فقال إن الفيلم تجربة صعبة تمثيليا وهو سعيد بمشاركته في مسابقتي فينسيا والقاهرة

وكانت إدارة مهرجان القاهرة قد أعلنت منذ قليل عن اختيار الفيلم رسميا ضمن فعاليات المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بالمهرجان

وكان "صاحبتى" قد أقيمت له أربعة عروض ضمن المسابقة الرسمية لقسم آفاق السينما القصيرة بمهرجان فينسيا السينمائى الدولي والذى يعتبر أول فيلم مصري يشارك فى المسابقة

وحظي الفيلم بتصفيق حاد من جماهير العروض واشادات نقدية واسعة لدي عرضه في فينسيا.

ويعد فيلم "صاحبتي" اول أفلام  كوثر يونس بعد تخرجها  من المعهد العالي للسينما وقدمت خلال دراستها فيلمين كمشاريع تخرج منهما الفيلم  الوثائقى  "هدية من الماضى" وحقق  نجاحا جماهيريا ملحوظا حيث استمر عرضه فى صالات السينما لأكثر من ٦ أسابيع وهو ما لم يحدث فى تاريخ السينما الوثائقية فى مصر من قبل.

"صاحبتي" ينتمى لنوعية أفلام الدراما الرومانسية ومدته ١٧ دقيقة واشتركت كوثر فى كتابة السيناريو الخاص به مع أحمد عصام السيد، ويقوم ببطولته إلهام صفى الدين، ومارك حجار وفاضل الجارحي وسونيا فريد، ومدير التصوير سيف الدين خالد وقام بالمونتاج المخرج المعروف خالد مرعي.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

17.10.2022

 
 
 
 
 

الإعلان التشويقي الأول لفيلم "صاحبتي" المشارك في مهرجان القاهرة السينمائي

خاص الوفد

طرحت أسرة الفيلم المصري الروائي القصير "صاحبتى" للمخرجة كوثر يونس الاعلان التشويقي الأول للفيلم المشارك في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ودورته ال٤٤

الإعلان تم طرحه عبر صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالفيلم.

وَقالت مخرجة الفيلم وكاتبته كوثر يونس، إن المشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان بلدها القاهرة لهو فخر كبير واشعرها بالسعادة الغامرة وتمنت كوثر ان يحقق الفيلم الإقبال الجماهيري نفسه الذى حققه في مهرجان فينسيا السينمائى الدولي وان يحبه أصحابه المصريين

المنتج ساندرو كنعان شاركها سعادتها وأكد أن المشاركة في القاهرة حلم جميل وانه ينتظر ردود فعل الجماهير

وقالت بطلة الفيلم إلهام صفى الدين، إنها سعيدة لهذا الاختيار وأضافت ما أجمل أن يكون أول أفلامها في المسابقة الرسمية لمهرجان بلدها

أما شريكها في البطولة مارك حجار فقال ان الفيلم تجربة صعبة تمثيليا وهو سعيد بمشاركته في مسابقتي فينسيا والقاهرة

كانت إدارة مهرجان القاهرة قد أعلنت منذ قليل عن اختيار الفيلم رسميا ضمن فعاليات المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بالمهرجان

كان صاحبتى قد أقيمت له أربعة عروض ضمن المسابقة الرسمية لقسم آفاق السينما القصيرة بمهرجان فينسيا السينمائى الدولي  والذى يعتبر أول فيلم مصري يشارك فى المسابقة

وحظي الفيلم بتصفيق حاد من جماهير العروض واشادات نقدية واسعة. لدي عرضه في فينسيا.

ويعد فيلم "صاحبتي" اول افلام  كوثر يونس بعد تخرجها  من المعهد العالي للسينما وقدمت خلال دراستها فيلمين كمشاريع تخرج منهما الفيلم  الوثائقى  "هدية من الماضى" وحقق  نجاحا جماهيريا ملحوظا حيث استمر عرضه فى صالات السينما لأكثر من ٦ أسابيع وهو ما لم يحدث فى تاريخ السينما الوثائقية فى مصر من قبل.

وتعتبر كوثر من الأعضاء المؤسسين لمجموعة "راويات" التى تضم مجموعة كبيرة من المخرجات من أنحاء الشرق الأوسط، وإلى جانب عملها كمخرجة تعمل أيضا فى إنتاج وتنفيذ الإعلانات والمسلسلات القصيرة.

"صاحبتى" ينتمى لنوعية أفلام الدراما الرومانسية ومدته ١٧ دقيقة واشتركت كوثر فى كتابة السيناريو الخاص به مع أحمد عصام السيد، ويقوم ببطولته إلهام صفى الدين، ومارك حجار وفاضل الجارحي وسونيا فريد، وإنتاج ساندرو كنعان ومنتج مشارك محمد العمدة.  وتمويل كوثر يونس ومدير التصوير سيف الدين خالد وقام بالمونتاج المخرج المعروف خالد مرعي،

 

الوفد المصرية في

17.10.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004