ملفات خاصة

 
 
 

عودة حسين فهمي وإطاحة حفظي من رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي

القاهرة/ مروة عبد الفضيل

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الرابعة والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

أصدرت وزيرة الثقافة المصرية إيناس عبد الدايم، اليوم الثلاثاء، قراراً بإسناد رئاسة "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" في دورته الـ 44 إلى الممثل حسين فهمي، بعد إطاحة المنتج والسيناريست محمد حفظي الذي تولى رئاسة المنصب لأربع دورات متتالية طاولتها انتقادات عدة، معظمها اتهامات لحفظي باستغلال منصبه للترويج لشركة الإنتاج الخاصة به وشركائه من العرب والأجانب، إضافة إلى تهم التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.

وفي بيان صادر عن وزارة الثقافة، وجهت عبد الدايم الشكر لحفظي على رئاسته للمهرجان خلال السنوات الماضية، وتمنت له دوام التوفيق في مسيرته العملية كمنتج وسيناريست، مشيرة إلى أن حفلاً سيقام حفل خلال الأيام المقبلة لتسليم وتسلم رئاسة المهرجان، في تقليد جديد.

وكانت إدارة المهرجان قد أعلنت في وقت سابق عن إقامة الدورة الرابعة والأربعين في ديسمبر/كانون الأول المقبل.

حسين فهمي هو أحد أشهر ممثلي فترة الستينيات والسبعينيات في السينما المصرية. وتخرج من المعهد العالي للسينما، ودرس الإخراج في الولايات المتحدة الأميركية، واكتشفه المخرج حسن الإمام كممثل، وقدم للسينما والمسرح والتلفزيون والإذاعة نحو 200 عمل خلال مسيرته التي بدأها عام 1970.

وتولى فهمي رئاسة "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" لـ 4 دورات، بين عامي 1998 و2001.

وخلال مسيرته الفنية حصل على جوائز عن أدائه في أفلام "دمي ودموعي وابتسامتي" (1973) و"الأخوة الأعداء" (1974) و"الرصاصة لا تزال في جيبي" (1974) و"انتبهوا أيها السادة" (1980)، كما فاز بجائزة أحسن بحث سينمائي عن بحثه "علاقة المخرج بالممثل" في مهرجان النيلين عام 1983.

 

العربي الجديد اللندنية في

15.03.2022

 
 
 
 
 

كواليس إطاحة محمد حفظي من مهرجان القاهرة السينمائي

القاهرة/ العربي الجديد

أصدرت وزيرة الثقافة المصرية إيناس عبد الدايم، الثلاثاء، قراراً بإسناد رئاسة "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" في دورته الـ44 إلى الممثل حسين فهمي، بعد إطاحة المنتج والسيناريست محمد حفظي، الذي تولى رئاسة المنصب لأربع دورات متتالية طاولتها انتقادات عدة.

وعلمت "العربي الجديد" أن محمد حفظي خضع لتحقيقات تولتها جهة سيادية، قبل قرار إطاحته من منصبه. وقالت مصادر خاصة إن جهاز الرقابة الإدارية حقق مع حفظي في ملفات أثيرت خلال رئاسته للمهرجان، وعلى رأسها دعوته شخصيات داعمة للاحتلال الإسرائيلي والتعاون في المهرجان. وأضافت أنه "على الرغم من عدم ممانعة الدولة المصرية لفكرة التطبيع من حيث المبدأ، إلا أن تعامل حفظي مع شخصيات صهيونية من دون علم الأجهزة أغضب مسؤوليها".

بعد انقضاء أول دورة لحفظي في "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي"، طالب نقّاد وسينمائيون باستبعاده من الرئاسة، وقالوا إن الدورة "تضمنت مخالفات تستوجب استبعاده"، وأبدوا "اعتراضهم على استضافة إدارة الدورة 40 عام 2018 عدداً من الضيوف يعدون من أكبر الداعمين للسينما الإسرائيلية والمناصرين للكيان الإسرائيلي، ومن بينهم المنتج ميشيل زانا والمنتج لورون دانييلو وجيوم دي ساي، وجميعهم من متخذي القرار بمشروع دعم السينما التابع لمعهد سام شبيغل في إسرائيل، ومنهم من ينتج بانتظام للسينما الإسرائيلية، مثل ميشيل زانا، ومن أفلامه ضد مصر (اختراق) و(زيارة الفرقة)".

وأشار بيان لمجموعة النقاد والسينمائيين حينها إلى أنه "من بين هؤلاء من يترددون على كل المحافل السينمائية الإسرائيلية ويدعمون مواطنيها، جيوم دي ساي مثلاً (...) وفي الوقت نفسه، شارك حفظي في إنتاج أحد أفلامه، وهو (علي معزة وإبراهيم)، ما يضع شكوكاً حول مصدر تمويل دي ساي لأفلام مصرية وهدفه".

وقالت مصادر لـ"العربي الجديد" إنه من ضمن الملفات التي حُقق فيها مع حفظي واحد يتعلق بمخالفات مالية وإدارية، وشبهة استغلال منصبه في الترويج وعقد صفقات لصالح شركته "فيلم كلينك" وشركات أخرى تربطه بها مصالح كبيرة وممتدة مثل "ماد سوليوشنز".

"كارتيل لم يعد أحد يستطيع الهرب منه"؛ هكذا وصف ناقد فني مصري ومسؤول عن أحد أقسام "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" حال صناعة السينما في الوطن العربي، بعد تحكم الشركتين المذكورتين بالقطاع وتصدرهما للمشهد السينمائي في مختلف المهرجانات العربية الكبرى، وأبرزها مهرجانات القاهرة وقرطاج والجونة، وأخيراً "مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي" في المملكة العربية السعودية.

"ماد سوليوشنز" اسم ظهر في السينما المصرية قبل أعوام قليلة، لكنه فرض نفسه باعتباره من الأكبر في المجال في فترة قصيرة. وأخذت الشركة تتمدد تدريجياً في المهرجانات العربية الأبرز، لا سيما مهرجان القاهرة الذي أصبحت تتولى إمداده بالأفلام التي تشارك في مسابقاته الرسمية. أما "فيلم كلينك" فصعد نجمها أخيراً في مجال صناعة السينما في مصر، رغم سيطرة الأجهزة الأمنية على صناعة الفن عامة في البلاد.

بدأت "ماد سوليوشنز"، لصاحبها السوري علاء الكركوتي، كشركة علاقات عامة صغيرة في مصر تعمل في المجال السينمائي، ثم شرعت في التوسع عبر مهرجاني دبي وأبوظبي السينمائيين اللذين ساعدا في إنجاحها ومنحاها مصداقية في الوسط السينمائي.

عام 2015 أسست الشركة "مركز السينما العربية"، الذي شكل بدوره لجنة تحكيم "جوائز النقّاد" السنوية The Critics’ Awards التي بدأت محدودة وضمت عدداً قليلاً من النقاد العرب والأجانب، على هامش فاعليات الدورة الـ70 لـ"مهرجان كانّ السينمائي الدولي" في مايو/ أيار 2018، وضمت قائمة الأفلام العربية التي أنتجت عام 2016، ونافست على جوائز المسابقة في نسختها الأولى، وهي: "اشتباك" للمخرج المصري محمد دياب، و"أخضر يابس" للمخرج المصري محمد حماد، و"آخر أيام المدينة" للمخرج المصري تامر السعيد الذي فاز بجائزة أفضل فيلم روائي طويل، بينما فاز محمد دياب بجائزة أفضل مخرج. ومع انطلاق النسخة الثالثة من الجوائز، فوجئ الجميع بإقحام فيلم "التقارير حول سارة وسليم" (The Reports on Sarah and Saleem)، من إنتاج فلسطين وألمانيا وهولندا والمكسيك، وإخراج مؤيد عليان الذي يقيم في مدينة القدس المحتلة، وبطولة الممثلين الإسرائيليين إيشاي غولان وسيفان كريتشنر، مع الممثلة الفلسطينية ميساء عبد الهادي ابنة مدينة الناصرة المحتلة، والسوري أديب صفدي ابن الجولان السوري المحتل.

ووفقاً للناقد المصري مجدي الطيب، وجدت لجنة التحكيم نفسها في مأزق، بعدما أصبحت مطالبة بالاختيار بين الممثلين العرب والممثلين الإسرائيليين، فإيشاي غولان خدم في الجيش الإسرائيلي، وسيفان كريتشنر غنت في احتفالية "شهر عليا" التي تنظمها "الوكالة اليهودية لأجل إسرائيل" سنوياً في تل أبيب احتفالاً بعودة اليهود إلى ما يسمونها "أرض الميعاد".

إلى ذلك، لفتت مصادر "العربي الجديد" إلى أن حفظي "استغل أنشطة المهرجان المختلفة في الترويج للأفلام التي يشترك في إنتاجها"، مشيرة إلى تنظيمه احتفالية، ضمن فعاليات الدورة الماضية، للاحتفاء بمسلسل "بيمبو"، وهو من إنتاج شركة "دائرة ميم الإبداعية" المملوكة له والمخرج عمرو سلامة. "دائرة ميم الإبداعية" دخلت ضمن مجموعة شركات "فيلم كلينك للإنتاج والتوزيع السينمائي" التي تتضمن "فيلم كلينك برودكشن" و"فيلم كلينك إندي ديستربيوشن".

وأضافت المصادر أن التحقيقات مع حفظي تضمنت أمثلة مشابهة، واتهامات له بتنظيم احتفالية من أموال الدولة لخدمة أغراض شخصية.

واجه حفظي في الفترة الأخيرة أزمات عدة تتعلق بالأفلام التي أنتجها، بينها "ريش" (2021)، الذي أنتجه مع جولييت لو بوتر وبيير مناحم وشاهيناز العقاد، إذ اتهم بالإساءة إلى مصر؛ وأزمة فيلم "أميرة" (2021)، من إنتاجه مع مُعز مسعود ومنى عبد الوهاب وهاني أبو أسعد وأميرة دياب، الذي منعت "الهيئة الملكية الأردنية للأفلام" عرضه في الدورة الافتتاحية لـ"مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي"، ثم سحبته من مسابقة "أوسكار" التي يمثل الأردن فيها لاتهامه بـ"التشكيك في نسب الأطفال الفلسطينيين من أبناء المعتقلين"؛ وأزمة فيلم "أصحاب... ولا أعز" (2022) الذي موله كمنتج منفذ مع هشام الغانم، إذ اتهم بـ"ضرب ثوابت وقيم المجتمع، والترويج للمثلية الجنسية، والتحريض على الدولة". واتهم حفظي أيضاً بـ"إهانة الشعب الفلسطيني"، كونه شارك في إنتاج فيلم "صالون هدى(2021)، مع مخرجه هاني أبو أسعد وشاهيناز العقاد وأميرة دياب وعلاء كركوتي وماهر دياب.

 

العربي الجديد اللندنية في

16.03.2022

 
 
 
 
 

ماجدة خير الله:

محمد حفظي طلب التنحى عن «القاهرة السينمائي» وأعماله شرفت مصر

كتب: أحمد بيومي

علقت الناقدة الفنية ماجدة خير الله على قرار تعيين الفنان حسين فهمي، رئيسا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي خلفا للمنتج محمد حفظي الذي قدمت وزيرة الثقافة الشكر له على ما قدمه للمهرجان، قائلة: «محمد حفظي لم يتم إقالته كما نشر على المواقع الصحفية، بل هو من طالب منذ العام الماضي بالتنحي عن رئاسة المهرجان ليتفرغ لأعماله كسيناريست ومنتج، وجاء القرار ازعانا لرغبته».

ونفت خير الله في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: ما أثير حول إقالة حفظي بسبب إثارة الجدل حول أعماله السينمائية، مثل «أصحاب ولا أعز» و«ريش» قائلة: «أعمال محمد حفظي شرفت مصر في المحافل الدولية، فأعماله الوحيدة التي تشارك في مهرجانات عالمية وتحصد جوائز كبرى مثل ريش وسعاد وغيرها»، مشيرة إلى أن الهجوم الذي يتعرض له يكون من أناس ليس لهم علاقة بالسينما، ولا يعرفون الهدف الرئيسي للفن».

وكانت وزيرة الثقافة الفنانة إيناس عبدالدايم، أعلنت أمس، تولي الفنان حسين فهمي رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ44 لعام 2022، خلفا للمنتج والسيناريست المصري محمد حفظي.

ووجهت وزيرة الثقافة، في بيان رسمي، الشكر للرئيس السابق للمهرجان المنتج محمد حفظي على ما بذله من جهد خلال رئاسته للمهرجان في السنوات الماضية، قائلة: «محمد حفظي استطاع خلال رئاسته السنوات الماضية لمهرجان القاهرة السينمائي تطويره»، متمنية له دوام التوفيق في مسيرته العملية كمنتج وسيناريست.

وأشارت الوزيرة، في البيان، إلى أنه سوف يقام حفل خلال الأيام المقبلة، في تقليد جديد يتم خلاله تسليم رئاسة المهرجان بحضور الفنان حسين فهمي الرئيس الجديد للمهرجان والمنتج محمد حفظي الرئيس السابق له.

 

####

 

«يحتاج إعادة نظر»..المخرجة هالة خليل تعلق على تولي حسين فهمي رئاسة «القاهرة السينمائي»

كتب: أحمد بيومي

علقت المخرجة هالة خليل على قرار تعيين الفنان حسين فهمي رئيسا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي خلفا للمنتج محمد حفظي، مشيرة إلى أن هذا القرار يحتاج لإعادة نظر.

وكتبت هالة خليل عبر حسابها اشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» قالت فيه: «كلمتين من قلبي بدون حسابات.. حينما ترأس الفنان حسين فهمي مهرجان القاهرة كان عمره أصغر من الآن بإحدي عشر عاما (ربنا يديم عليه الصحة والعمر طبعا)، كما أنه كان وقتها رئيسا شرفيا للمهرجان في وجود الدينامو الفعلي والجندي المجهول الاستاذ يوسف شريف رزق الله رحمه الله عليه، ولم يكن المهرجان حقق من النجاح والعلاقات الدولية والإسهامات الفنية التي تحققت في الأعوام الأخيرة».

وأضافت «خليل» في منشورها: «مع كل حبي واحترامي للفنان حسين فهمي وحبي واعتزازي وعلاقتي التاريخية بمهرجان القاهرة السبنمائي، وثقتي في حرص وزيرة الثقافة على مصلحة المهرجان اتسائل.. ألا يحتاج هذا القرار إلى إعاده نظر؟».

وكانت الفنانة الدكتورة إيناس عبدالدايم، وزيرة الثقافة قررت تولي الفنان الكبير حسين فهمي رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ44 لعام 2022 خلفا للمنتج والسيناريست محمد حفظي.

ووجهت عبدالدايم الشكر للمنتج محمد حفظي على ما بذله من جهد خلال رئاسته للمهرجان في السنوات الماضية استطاع خلالها تطوير المهرجان متمنية له دوام التوفيق في مسيرته العملية كمنتج وسيناريست، مشيرة إلى أنه سوف يقام حفل خلال الأيام المقبلة في تقليد جديد يتم خلاله تسليم رئاسة المهرجان بحضور الفنان حسين فهمي والمنتج محمد حفظي.

وعلق السيناريست والمنتج، محمد حفظي، على قرار وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبدالدايم، الصادر بشان تولي الفنان الكبير حسين فهمي، رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ44، خلفًا له، قائلا: «فخور بأربعة سنوات قضيتها رئيسا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، أتمنى أكون وُفقت مع فريق رائع من الأفراد الموهوبين في تحقيق هدفنا بالارتقاء بالمهرجان نحو سمعة أفضل على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، وأن نجعل منه منصة مهمة لدعم صناع السينما المستقلة في مصر والعالم العربي وجذب أكبر عدد من محبي السينما».

وأضاف «حفظي» في منشور عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «كانت النية البقاء في المنصب ثلاثة دورات فقط ولكن بسبب الظروف والتحديات منذ بداية جائحة كورونا، أصبحوا 4 سنوات اعتبرها من أهم خطوات مسيرتي مع السينما وأتمنى أن يجني المهرجان ثمارها في المستقبل»، متابعا: «كل الشكر والامتنان لوزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبدالدايم على دعمها المستمر، وفريقي الذي عمل بكل جدية والتزام من أجل المهرجان عاما بعد عام، وخالص التهنئة للنجم الكبير حسين فهمي على عودته من جديد لقيادة مهرجان مصر الأول وكل الأمنيات له بالنجاح والتوفيق».

 

####

 

بعد إقالته من «القاهرة السينمائي»..

أعمال تضع محمد حفظي في «مرمى النيران»

كتب: أحمد بيومي

مع إصدار الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، قرارا بإقالة المنتج والسيناريست محمد حفظي، من رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بعد 4 سنوات من اسناد تلك المهمة له، وتعيين الفنان حسين فهمي لتولي المنصب، أثير الجدل مجددا حول حفظي الذى اشتهر بتقديم أعمالا مثيرة للجدل، «دائما ما تتعرض لهجوم»، وصل الأمر إلى حد استدعائه للتحقيق أمام النيابة العامة، بتهمة إزدراء الدين الإسلامي.

وفى سطور تستعرض «المصري اليوم» أبرز أعمال المنتج والسيناريست محمد حفظي، التي تسببت فى تعرضه للهجوم بسبب تناولها عدة قضايا منها «الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية والمثلية الجنسية» بنحو:

الشيخ جاكسون

أنتج محمد حفظي فيلم «الشيخ جاكسون»، الذي قام ببطولته الفنان أحمد الفيشاوي في عام 2017، ليوجه إليه اتهامات بازدراء الدين الإسلامي، حيث تقدم محامي آنذاك ببلاغ إلى النائب العام ضد محمد حفظي بصفته منتجا للفيلم، يتهمه فيه بازدراء الدين الاإسلامي، وذلك بسبب أحد مشاهد الفيلم التي يرقص فيها مصلين، وتم استدعاء حفظي ومخرج الفيلم عمرو سلامة، من النيابة العامة للتحقيق معهم، إلا أن البلاغ تم حفظه.

أميرة

أثار الفيلم الأردني «أميرة» الذي أنتجه محمد حفظي موجة غضب من الفلسطينين والعرب، ووجهت له اتهامات بـ«الإساءة لقضية الأسرى في السجون الإسرائيلية»، وذلك بعد ساعات من عرضه في مهرجان «كرامة» لأفلام حقوق الإنسان، في عمان، ليتصدر على «تريند الأردن» في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، وسم #اسحبوا_فيلم_أميره، والذي شهد تفاعلا كبيرا بين مغردي الموقع الذين طالبوا بسحب ترشيح الأردن للعمل من جوائز الأوسكار.

ريش

أثار فيلم «ريش»، الذى تم عرضه الأول في الدورة الأخيرة لمهرجان الجونة السينمائي، وحصوله في الختام على جائزة «أفضل فيلم عربي»، عاصفة من المواقف وردود الأفعال من نقاد وفنانين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين رأوا في الفيلم الروائي الأول لمخرجه الشاب عمر الزهيري إساءة لسمعة مصر، وتم تقديم العديد من البلاغات ضد منتج الفيلم محمد حفظي ومخرجه عمر الزهيري التى تحمل اتهامات بالإساءة إلى مصر، بل وصل الأمر إلى المطالبة بسحب الجنسية عن المخرج.

أصحاب ولا أعز

تعرض فيلم «أصحاب ولا أعز»، الذي يقوم ببطولته مجموعة من فناني الوطن العربي لانتقادات واسعة بعد طرحه مؤخرا على منصة «نتفليكس»، وذلك بسبب تناوله قضية «المثلية الجنسية»، فضلا عن احتوائه على العديد من الألفاظ التي اعتبرها الجمهور «خارجة»، ولا تتناسب مع العادات والتقاليد الشرقية، بينما طالب عدد من نواب البرلمان بالتحقيق مع المنتج محمد حفظي لخدش حياء المجتمع وطرح قضايا الهدف منها هدم القيم.

صالون هدى

وكان آخر أفلام حفظي التي أثارت الجدل الفيلم الفلسطيني «صالون هدى»، الذي تعرض لهجوم خلال الأيام الماضية، ووصفه متابعون بأنه يسيئ للمرأة الفلسطينية، فضلا عن احتواءه على مشاهد عري.

وتدور أحداث الفيلم حول مصففة شَعر فلسطينية، «هدى»، التى جسدتها الفنانة منال عوض، إذ «تتعرض للفتيات الفلسطينيات»، وجميعهن متزوجات، من خلال عملها، حيث تقوم بتخديرهن، وتصويرهن عاريات.

 

####

 

قبل عودة حسين فهمي لرئاسته..

أزمات واجهها محمد حفظي في مهرجان «القاهرة السينمائي»

كتب: سعيد خالد

أحدث قرار وزيرة الثقافة بإسناد رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي إلى النجم الكبير حسين فهمي أمس حالة كبيرة من الترحيب داخل الوسط الفني والسينمائي وتبادل عدد من الفنانين التهنئة لـ«فهمي».

وأصدرت وزيرة الثقافة قرارها أمس بإسناد رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي إلى حسين فهمي بدلا من المنتج والسيناريست محمد حفظي الذي تقلد رئاسة مهرجان القاهرة طوال 4 سنوات، وشهدت فترة رئاسته بعض الأزمات والانتقادات كان أكثرها حدة الدورة الماضية، منها عرض وتنظيم ورعاية المهرجان لاحتفالية تحتفي بمسلسل «بيمبو» التليفزيوني الذي شارك حفظي في إنتاجه.

كما أثارت الدورة الماضية من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي جدلا واسعا بسبب الاستعانة بالمذيعة منى عبدالوهاب، لتقديم حفل الافتتاح ونالت انتقادات لاذعة، خاصة مع تعثرها خلال تقديم الحفل، وكونها شريكة محمد حفظي في إنتاج معظم أفلامه الأخيرة وكان اخرها فيلمي «ريش» و«أميرة».

وأثارت الدورة الاخيرة لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي برئاسة محمد حفظي الجدل أيضا بتوجيه الدعوة لعدد كبير من الراقصات الشرقيات لحضور حفلي الافتتاح والختام بالمهرجان، من بينهن جوهرة ودينا وسما المصري.

ووجهت الانتقادات أيضا لإدارة المهرجان الدورة قبل الماضية حين تم الإعلان عن تكريم المخرج الفرنسي المؤيد لإسرائيل والداعم لها كلود ليلوش ثم تم الاعتذار عن تكريمه والتراجع عن ذلك مع ضغوط السينمائيين الرافضة لتكريمه .

ومن الانتقادات التي واجهها حفظي خلال رئاسته لمهرجان القاهرة حينما اتخذ قرار بتعديل موعد الدورة 43 لمهرجان القاهرة السينمائي بعدما كان مقررا لها 29 نوفمبر ليصبح 26 نوفمبر، وانتقد من بعض السينمائيين لانه جاء لعدم التداخل بين موعد مهرجان القاهرة وموعد مهرجان البحر الأحمر السينمائي بجدة، الذي عمل حفظي مستشارا له في دورته الافتتاحية.

 

المصري اليوم في

16.03.2022

 
 
 
 
 

هالة خليل عن رئاسة حسين فهمي مهرجان القاهرة: ألا يحتاج لإعادة نظر؟

كتب: ضحى محمد

علقت المخرجة هالة خليل على قرار تولي الفنان حسين فهمي رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، حسبما أعلنت وزارة الثقافة، أمس الثلاثاء، في بيان رسمي، إذ أصدرت الفنانة الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، قرارا بتولي «فهمي»، رئاسة المهرجان في دورته الـ 44 لعام 2022، خلفا للمنتج والسيناريست محمد حفظي، الذي تمنت له الوزيرة كل النجاح والسعادة بعد الجهود التي قدمها للمهرجان خلال دوراته السابقة.

ومن المقرر أن يقام حفل خلال الأيام المقبلة، بحضور «فهمي وحفظي»، للمرة الأولى، يسلم خلاله الأخير رئاسة المهرجان لـ «فهمي».

هالة خليل تعلق

كتبت «خليل»، عبر حسابها الشخصي على موقع «فيسبوك»، اليوم الأربعاء: «كلمتين من قلبي بدون حسابات حينما ترأس الفنان حسين فهمي مهرجان القاهرة كان عمره أصغر من الآن بـ 11 عاما (ربنا يديم عليه الصحة والعمر)، كما أنه كان وقتها رئيسا شرفيا للمهرجان في وجود الدينامو الفعلي والجندي المجهول الأستاذ يوسف شريف رزق الله رحمة الله عليه».

وأضافت: «لم يكن المهرجان حقق من النجاح والعلاقات الدولية والإسهامات الفنية التي تحققت في الأعوام الأخيرة، مع كل حبي واحترامي للفنان حسين فهمي وحبي واعتزازي وعلاقتي التاريخية بمهرجان القاهرة السينمائي وثقتي في حرص وزيرة الثقافة على مصلحة المهرجان، أتسائل ألا يحتاج هذا القرار إلى إعادة نظر؟».

اختلاف وجهات النظر بين الفنانين

ما بين التأييد والرفض للقرار، اختفلت آراء النجوم بالوسط الفني، على قرار تولي الفنان حسين فهمي رئاسة مهرجان القاهرة، فمنهم من رحب بهذا القرار مثل طليقته لقاء سويدان والناقد مجدي الطيب، ومنهم من دعا لإعادة النظر في الأمر مثل هالة خليل.

 

الوطن المصرية في

16.03.2022

 
 
 
 
 

نادية الجندي تهنئ حسين فهمي برئاسة مهرجان القاهرة وتنشر صورًا تجمعهما

كتبت : شيماء عبد المنعم

هنأت النجمة نادية الجندي، النجم حسين فهمي علي توليه منصب رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ونشرت نادية صورها تظهر فيها برفقة حسين فهمي والنجمة العالمية صوفيا لوريين، حيث استضافها المهرجان عندما كان تحت رئاسة حسين فهمي، ونشرت صورة أخري لها وفهمي سويا.

نادية الجندي وحسين فهمي

وعلقت نادية الجندي علي الصور التي نشرتها من خلال حساب الانستجرام الخاص بها " ألف مبروك للصديق العزيز والنجم الكبير حسين فهمي توليه منصب رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ربنا يوفقك وتبقي قد المسئولية وأنت كنت قدها..وثبت وجودك أثناء توليك رئاسة المهرجان من قبل وكانت من أجمل وأنجح دورات المهرجان..بتمنالك التوفيق والنجاح من كل قلبي ألف مبروك".

وبعد 20 عاما من آخر دورة تولى رئاستها حسين فهمي، أعلنت وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم عن تولي حسين فهمي رئاسة المهرجان حيث ترأس فهمي 4 دورات متتالية من 1998 وحتى 2001.

الفنان حسين فهمي هو احد أيقونات السينما المصرية تخرج فى المعهد العالي للسينما، درس الإخراج بالولايات المتحدة الأمريكية، واكتشفه المخرج حسن الإمام كممثل، قدم للسينما والمسرح والتليفزيون والإذاعة قرابة 200 عملا فنيا طوال رحلته  الفنية التى بدأها عام 1970 ، كما سبق وتولى رئاسة المهرجان لمدة 4 دورات فى الفترة من 1998 – 2001 واستطاع خلال تلك الدورات إحداث طفرة وتطوير للمهرجان وفعالياته وخلال مسيرته الفنية حصل على جوائز أحسن ممثل عن أفلامه "دمي ودموعي وابتسامتي، الأخوة الأعداء، الرصاصة لا تزال في جيبي، انتبهوا أيها السادة كما حصد جائزة أحسن بحث سينمائي عن بحثه «علاقة المخرج بالممثل» في مهرجان النيلين عام 1983 وقدم العديد من البرامج التلفزيونية.

وتأتي عودة حسين فهمي رئيسا للمهرجان خلفا للمنتج محمد حفظي ومن المقرر أن يقام حفل خلال الأيام المقبلة في تقليدا جديدا يتم خلاله تسليم رئاسة المهرجان بحضور الفنان حسين فهمي والمنتج محمد حفظي.

 

اليوم السابع المصرية في

16.03.2022

 
 
 
 
 

حسين فهمي رئيسا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي خلفا لمحمد حفظي

فايزة هنداوي

القاهرة – «القدس العربي»: أصدرت الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة المصرية صباح الثلاثاء، قرارا بتولي الفنان الكبير حسين فهمي رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 44 لعام 2022 خلفا للمنتج والسيناريست محمد حفظي.

ووجهت الشكر للمنتج محمد حفظي على ما بذله من جهد خلال رئاسته للمهرجان في السنوات الماضية والذي استطاع خلالها تطوير المهرجان وتمنت له دوام التوفيق في مسيرته العملية كمنتج وسيناريست، مشيرة إلى أنه سوف يقام حفل خلال الأيام المقبلة في تقليد جديد يتم خلاله تسليم رئاسة المهرجان بحضور الفنان حسين فهمي والمنتج محمد حفظي. وأعرب الفنان حسين فهمي، عن سعادته بقرار وزيرة الثقافة، وقال في أول تصريح له بعد القرار، إنه تلقى اتصالا من وزيرة الثقافة د. إيناس عبد الدايم، تم خلاله الاتفاق على إسناد رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته المقبلة إليه، مؤكدا أنه وافق على الفور، وأنه سيبذل قصارى جهده وفريق العمل ليظهر المهرجان تحت رئاسته بالصورة التي تليق باسم مصر.

يذكر أن الفنان حسين فهمي تخرج من المعهد العالي للسينما، ودرس الإخراج في الولايات المتحدة الأمريكية، واكتشفه المخرج حسن الإمام كممثل، قدم للسينما والمسرح والتليفزيون والإذاعة قرابة 200 عمل فني طوال رحلته الفنية التي بدأها عام 1970، كما سبق وتولى رأسة المهرجان لمدة 4 دورات في الفترة من 1998 – 2001 واستطاع خلال تلك الدورات إحداث طفرة وتطوير للمهرجان وفعاليات، وخلال مسيرته الفنية حصل على جوائز أحسن ممثل عن أفلامه «دمي ودموعي وابتسامتي» «الأخوة الأعداء» «الرصاصة لا تزال في جيبي» «انتبهوا أيها السادة» كما حصد جائزة أحسن بحث سينمائي عن بحثه «علاقة المخرج بالمثل» في مهرجان النيلين عام 1983 وقدم العديد من البرامج التلفزيونية.

 

القدس العربي اللندنية في

16.03.2022

 
 
 
 
 

حسين فهمي رئيساً لـ «مهرجان القاهرة»: جدل حول الخلفيات

نجوم/ الأخبار

مجدداً، عاد النجم حسين فهمي (1940) إلى رئاسة «مهرجان القاهرة السينمائي الدولي» بعد غياب 21 عاماً عن ذلك المنصب. بهذه العبارة إحتفل الوسط الفني المصري بذلك الخبر وبدأ التعليق على تلك الخطوة.

فقد أصدرت «وزيرة الثقافة» المصرية إيناس عبد الدايم قراراً بتولي فهمي لرئاسة المهرجان في دورته الـ44 لعام 2022 خلفاً للمنتج والسيناريست محمد حفظي. وجّهت عبد الدايم شكرها للمنتج المصري على ما بذله خلال فترة رئاسته لـ «القاهرة السينمائي»، ومحاولته تطوير المهرجان وتمنّت له دوام التوفيق في مسيرته كمنتج وسيناريست. وأشارت وزيرة الثقافة إلى أنه سوف يُقام حفل خلال الأيام المقبلة تقليد جديد يتم خلاله تسليم رئاسة المهرجان بحضور فهمي وحفظي.

فور إعلان الخبر، قدّم فهمي شكره لزميله حفظي، وكتب منشوراً على صفحاته على السوشال ميديا، شاكراً إياه على مجهوده في المهرجان.

من جانبه، أعرب حفظي عن إعتزازه برئاسته للمهرجان على مدار أربع سنوات متواصلة، موجّهاً التهنئة لفهمي على قيادة المهرجان من جديد. وكتب حفظي على صفحته على الفايسبوك قائلاً «كانت النيّة البقاء في المنصب ثلاث دورات فقط، ولكن بسبب الظروف والتحديات منذ بداية جائحة الكورونا أصبحوا أربع سنوات. أعتبرها من أهم خطوات مسيرتي مع السينما وأتمنى أن يجني المهرجان ثمارها في المستقبل». وختم المنتج والسيناريست المصري «أتمنى أن أكون وفّقت مع فريق العمل في تحقيق هدفنا بالارتقاء بالمهرجان نحو سمعة أفضل على المستوى المحلي والإقليمي».

رغم صمت الاعلام المصري عن الحديث حول خلفيات قرار إقالة حفظي من مركزه، إلا أنه يتردّد في الكواليس أن القائمين على «مهرجان القاهرة» قد لجأوا إلى تلك الخطوة بسبب «غضبهم» من حفظي على خلفية إنتاجاته الأخيرة. فقد لفتت بعض المعلومات إلى أن حفظي تعرّض لهجوم بعد إنتاجه فيلمي «أصحاب ولا أعز» على شبكة «نتفليكس»، و«ريش» الذي بثّ ضمن فاعليات الدورة الخامسة لـ«مهرجان الجونة السينمائي» العام الماضي.

فقد أثار «أصحاب ولا أعز» بلبلة في الوسط الفني المصري بعد مشهد خلع الممثلة المصرية منى زكي ثيابها الداخلية. أما «ريش» الذي يتناول حياة الفقراء في مصر، فقد تعرّض لهجوم عنيف من قبل الفنانين المصريين.

يذكر أن فهمي يعتبر من أبرز الفنانين المصريين المخضرميين، تخرّج في المعهد العالي للسينما، ودرس الإخراج في الولايات المتحدة الأميركية، واكتشفه المخرج حسن الإمام. قدّم للسينما والمسرح والتلفزيون والإذاعة قرابة 200 عمل فني طوال رحلته التي بدأها عام 1970، كما سبق أن تولى رئاسة المهرجان لمدة 4 دورات في الفترة من 1998 – 2001.

 

الأخبار اللبنانية في

16.03.2022

 
 
 
 
 

إيناس الدغيدي: رشحت حسين فهمي لرئاسة مهرجان القاهرة السينمائي

أحمد السنوسي

كشفت المخرجة إيناس الدغيدي، عن سعادتها الكبيرة بتولي الفنان حسين فهمي رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي.

وأكدت أنها عندما سؤلت من هو أنسب شخص لتولي رئاسة مهرجان القاهرة رشحت حسين فهمي؛ لأن لديه رونق مميز كما أنه تاريخ وقيمة كبيرة ووجه مشرف لمصر.

وواصلت: حسين فهمي لديه تجربة ناجحة جدا في تولي رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي، وكانت من أنجح الفترات في تاريخ المهرجان وأتمنى أن يستطيع إعادة هذا الرونق للمهرجان مرة أخرى

وأضافت إيناس الدغيدي قائلة: افتقدت التصوير والأعمال الفنية ورائحة البلاتوه، وأفكر في تقديم شيء جديد الفترة القادمة، ولكني لن أقدم برنامج شيخ الحارة مرة أخرى وكانت فترة ناجحة ولكن هناك آخرين يمكنهم خلق أفكار جديدة

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

17.03.2022

 
 
 
 
 

ناقد فنى لـ"التاسعة":

حسين فهمى قادر على اختيار أفلام مهمة لمهرجان القاهرة السينمائى

كتب أحمد عرفة

قال الناقد الفني، طارق الشناوى، إن الفنان حسين فهمى لديه مساحات كثيرة للاختيار خلال ترأسه لمهرجان القاهرة السينمائى، موضحا أن مصر مليئة بالكفاءات للإدارة الفنية بمهرجان القاهرة السينمائى.

وأضاف الناقد الفني، خلال برنامج التاسعة، المذاع على قناة الأولى، أن حسين فهمى ليس مجرد رئيس مهرجان بل يشاهد كل الأفلام، ومعه مدير فنى وفريق من الكفاءات، متابعا : حسين فهمى قادر على الاختيار للأفلام التي ستعرض بمهرجان القاهرة السنيمائى.

وتابع النقاد الفني: حسين فهمى لا يحتاج لنصيحة ويعرف أن الدنيا تغيرت عن أخر مرة ترأس فيها مهرجان القاهرة السينمائى عام 1998، فهناك تغير في الطبيعة الإنتاجية وتغير في الحصول على الأفلام ، فمحمد حفظى خلال ترأسه لمهرجان القاهرة السنيمائى كان لديه مفاتيح اختيار الأفلام بالمهرجان، وحسين فهمى سيتعرف على المتاح وسيأتى بأفلام مهمة للمهرجان .

 

اليوم السابع المصرية في

170.03.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004