ملفات خاصة

 
 
 

«كان» الجديد...

أفلام منتخبة وأخرى محتملة

بالم سبرينغز: محمد رُضا

كان السينمائي الدولي

الخامس والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

في الرابع عشر من هذا الشهر يعلن تييري فريمو، المدير العام التنفيذي لمهرجان «كان»، قائمة الأفلام التي سيتم اختيارها لدورة هذا العام (الدورة الخامسة والسبعين) وتنعقد ما بين السابع عشر والثامن والعشرين من الشهر المقبل، في المسابقات الرسمية وبعض الموازية.

كالعادة سيمر، ورئيس المهرجان بيير لسكور بجانبه، على التطوّرات التي يشهدها المهرجان وتشمل تعيين رئيس جديد متمثل بإريس نوبلوك الآتية من رئاسة أعمال شركة وورنر ميديا في فرنسا والنمسا وسويسرا وبضع دول أوروبية أخرى. كانت إريس استقالت من عملها ذاك قبل سنوات قليلة وأنشأت مؤسسة استحواذ على حقوق مشاريع سينمائية وموسيقية. بالتالي، وفي عرف كثيرين، تعيينها هو تحد من المهرجان كونها لم تدخل هذا الحقل من قبل ولأن توجّهاتها تجارية وليست - بالضرورة - فنية.

كذلك سيجيب على أسئلة الصحافيين الحاضرين حول مستجدات أخرى من بينها (لجانب تعيين رئيس أنثى لأول مرّة) المسألة الروسية والقرار الذي سبق وصدر عن المهرجان برفض عرض أفلام روسية هذه السنة إلا إذا كانت معارضة للتدخل الروسي في أوكرانيا أو للكرملين بوجه عام.

- لقاءات

ثلاثة أفلام مؤكدة يمكن الكشف عنها هنا وبضعة احتمالات: فيلم الافتتاح سيكون «ألفيس» (Elvis) للأسترالي باز لورمَن وفي المسابقة فيلم أسترالي آخر لجورج ميلر عنوانه «ثلاثة آلاف سنة من الشوق» (three Thousand Years of Longing). خارج المسابقة كان «كان» أعلن عن استقبال فيلم احتفالي هو «توب غن: مافيريك» (Top Gun: Maverick).

الاحتمالات المتوقعة تشمل الفيلم الكوري لتشان - ووك بارك «قرار بالمغادرة» (Decision to Leave) و«النجوم عند الظهر» (The Stars at Noon) للمخرجة الفرنسية كلير دَني التي كان فيلمها السابق «نار» فاز بفضية مهرجان برلين في مطلع هذه السنة.

الأول عن تحرٍ ينتقل من المدينة إلى بلدة جبلية بعيدة للتحقيق في مقتل رجل في ظروف غامضة. هذا ما يقوده إلى التعرف على زوجة القتيل التي تتبدى له أكثر غموضاً من تلك الظروف.

الفيلم الثاني، «النجوم عند الظهر» يتناول حكاية عاطفية في أحد جوانبها: رجل أعمال بريطاني (جو ألوين) في زيارة لنيكاراغوا سنة 1984. يلتقي بصحافية أميركية (مرغريت كوالي) ويدخل معها في سلسلة من المواقف الخطرة أدّت إليها تحقيقاتها التي ستدفعهما لمحاولة الهرب من البلاد قبل فوات الأوان.

كذلك قد نجد بين المحتفى بهم في «كان» المخرج الياباني هيروكازو كوري - إيدا بفيلمه «سمسار» (Broker).

كان كوري - إيدا التقط ذهبية المهرجان سنة 2018 بفيلمه «نشالون» Shoplifters. لفيلمه الثاني «الحقيقة» اختار مهرجان فينيسيا لكنه لم يحصل على أي جائزة. الآن يعود إلى «كان» بهذا الفيلم الذي يتناول الأطفال الرضّع الذين يتم تركهم عند أبواب المستشفيات.

ولن يفوّت المهرجان، على الأرجح، اللقاء الثاني بين المخرج الإيطالي لوكا غوادانينو والممثل تيموثي شالامت في «عظام وكل شيء» (Bones & All) وهما سبق لهما أن تعاونا في «نادني باسمك» (Call Me by Your Name).

الموضوع الجديد صعب «هضمه»، إذ يتناول حكاية فتاة شابة (تايلور راسل) تأكل كل من يرغب في ممارسة الحب معها... طبعاً باستثناء صديقها شالامت الذي ينطلق معها في رحلة عبر أميركا الثمانينات.

و«ألفيس» الذي يدور حول حياة ونجاح زعيم الروك أند رول ألفيس برسلي قد لا يكون الاحتفاء الوحيد بشخصية موسيقية بارزة، إذ من بين المعروض من الأفلام على فريمو ونخبته في لجنة التحكيم فيلم تسجيلي لبرت مورغن عنوانه «باوي» عن المغني البريطاني ديفيد باوي.

- في زمن غير بعيد

خارج المسابقة هناك احتمال كبير في أن يعرض المهرجان فيلماً جديداً للمخرج المصري الأصل طارق صالح تنتجه باراماونت بعنوان «المتعاقد» (The Contractor) الذي يجمع بين كريس باين وبن فوستر. الفيلم دراما في ثياب أكشن بطله مجنّد سابق مسرّح ينضم إلى منظّمة تتعاقد مع مرتزقة ليجد أنه استبدل القتل النظامي بقتل منظّم في الوقت الذي بات يعرّض فيه عائلته للخطر إذا ما استقال من عمله.

ومن العائدين إلى «كان» المخرج جيمس غراي إذا ما صحّت التوقعات حول احتمال دخول فيلم المخرج المسابقة. سبق لغراي أن عرض أكثر من فيلم في المهرجان الفرنسي آخرها «المهاجرة»، الذي قامت مارثون كوتيار ببطولته سنة 2013.

الفيلم الجديد «أرماغيدون تايم» (Armageddon Time) وُصف بأنه سيرة ذاتية حول ترعرع المخرج في حي كوينز في نيويورك. للفيلم تاريخ مثير للاهتمام، إذ رغب المخرج تحقيقه سنة 2019 واختيار لبطولته روبرت دي نيرو ودونالد سذرلاند وكايت بلانشت، لكن وباء «كورونا» منع من إتمام الفيلم حينها وتخلّى عنه الممثلون المختارون. في نهاية العام الماضي أنجز غراي الفيلم مع طاقم جديد يشمل أنطوني هوبكنز وجيريمي سترونغ وآن هاذاواي.

ماريون كوتيار هي بطله «أخ وأخت» للفرنسي أرنو دسبليشان الذي زار المهرجان في السابق مرّات عدة. في فيلمه الجديد حكاية حول أخ وأخته لم يلتقيا منذ سنوات بعيدة ولقاؤهما هذا يأتي بمناسبة وفاة والدتهما. وصف المخرج الفيلم بأنه فيلم روحاني وتكملة لفيلمه السابق «ملوك وملكة» (2014) الذي كان، للمناسبة، فيلمه الوحيد الذي لم يشهد عرضه العالمي الأول في المهرجان الفرنسي.

فيلم فرنسي آخر تم تقديمه من قِبل صانعيه هو «مفكرة علاقة مؤقتة» لإيمانويل موريه. هو قصّة حب أخرى من تلك الرومانسيات التي تتخللها مصاعب ناتجة هنا عن أن العلاقة بين امرأة مطلّقة وبين رجل بدأت جنسية ثم أخذت تشهد عمقاً عاطفياً، مما يؤدي، حسب الملخص المنشور، إلى تعقيدات غير محسوبة.

بالإضافة إلى غراي ودسبليشان وكوري - إيدا هناك مخرج تكرر ظهوره أيضاً في المهرجان الفرنسي هو ديفيد كروننبيرغ الذي أخذ يرتاد المهرجان منذ سنة 1996 عندما عرض هناك «كراش»، وداوم على ذلك في فترات متقطعة آخرها سنة 2014 عندما عرض على شاشة «كان» «خريطة للنجوم».

فيلمه الجديد «جرائم المستقبل» قد يُستقبل تحذيراً مما سيضحى إليه العالم في المستقبل غير البعيد عندما يتم تكوين جيل جديد من الملقحين والمنسوجين من عناصر بيولوجية غير آدمية. فيغو مورتنس وكرستين ستيوارت والفرنسية ليا سيدو هم محور اهتمام كروننبيرغ بما سيؤول إليه مستقبل الإنسان.

- أفلام المسابقة

افتتاح الدورة الخامسة والسبعين بفيلم «ألفيس» سيأتي احتفاءً مزدوجاً أو حتى ثلاثياً. الفيلم من النوع اللائق بالافتتاحات كونه استعراضاً موسيقياً يعيد تركيب حياة المغني الشهير (يؤديه أوستن بتلر، وكونه عملاً آخر من هذا النوع الجاذب للمخرج الأسترالي لورمان بعد سلسلة أفلامه الاستعراضية من وزن ونوع «روميو + جولييت» 1996)) و«أستراليا» (2008) و«مولان روج» (2001).

الاحتفاء الثالث موارب بعض الشيء، إذ كانت عدة أفلام تداولت حياته وأغانيه منذ رحيله سنة 1977 ومن بينها «قصة ألفيس برسلي» (1977) و«هذا هو ألفيس» (1981) و«ألفيس: الباحث» (2018).

الفيلم المؤكد الثاني، «ثلاثة آلاف سنة من الشوق» يختلف تماماً إذ هو فانتازيا خيالية تقع بعض أحداثها في تركيا من بطولة تيلدا سوينتن وإدريس ألبا. يدور الفيلم حول جني سيحقق لامرأة وصلت إلى مرحلة اليأس من الحياة ثلاثة طلبات إذ هي أعتقته وأعادت إليه حريّته.

أما الفيلم الثالث في هذه الرزمة فسيكون التعبير عن رغبة المهرجان دوماً في إثارة عناوين كبيرة بحضور شخصيات سينمائية مميّزة. الفيلم من إخراج جوزيف كوزينسكي وبطولة توم كروز الذي هو واحد من منتجي الفيلم لجانب كريستوفر ماغواير وجيري بروكهايمر. معه في الأداء جنيفر كونلي وفال كيلمر ومايلز تَلر وغلن باول.

هذا الفيلم بالطبع جزء ثانٍ من «توب غن» الذي حققه توني سكوت سنة 1986 من بطولة كروز وكيلي مكغيليس وفال كيلمر. الجزءان، الأول والثاني، من تلك الإنتاجات التي تدفع صوب تمجيد القدرات العسكرية لسلاح الجو الأميركي، وفي هذه الأجواء تحديداً فإن الفيلم آيل بكل تأكيد لتحلق المشاهدين من حوله عندما يُباشر بعرضه تجارياً في الخامس والعشرين من الشهر المقبل مايو (أيار) في فرنسا وفي اليوم التالي في صالات السعودية والإمارات ومعظم المدن الأوروبية قبل بدء عرضه في الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا في السابع والعشرين من الشهر ذاته.

هذا النجاح المتوقع ليس بعيداً عن الوضع السياسي المتأزم حالياً بين الولايات المتحدة وروسيا. وإذا كان صحيحاً من أن السينما تلعب دوراً خفياً في توجيه الرأي العام ودفعه للاستعداد صوب قبول الأسوأ، فإن «توب غن: مافيريك» ربما يكون أداة في هذا النطاق.

 

الشرق الأوسط في

08.04.2022

 
 
 
 
 

مهرجان كان السينمائي يحتفى بالعرض العالمى الأول لـ «إلفيس»

خالد محمود

اعلن مهرجان كان السينمائى الدولى الـ75 عن مشاركة المخرج وكاتب السيناريو والمنتج الأسترالي باز لورمان فى دورة هذا العام بالعرض العالمي الأول لفيلمه الأخير " إلفيس" وذلك بحضور ابطاله أوستن بتلر ، وأوليفيا ديجونج اللذان يجسدا أدوار إلفيس وبريسيلا بريسلي ، بالاضافة لتوم هانكس الذي يلعب دور العقيد توم باركر ، مدير أعمال بريسلي ،حيث يتم الاحتفاء بهم على الكروازيت .

كتب لورمان السيناريو مع كريج بيرس ويركز فيلم " إلفيس" على حياة وعمل ملك الروك أند رول،إلفيس بريسلي (أوستن بتلر) ، من خلال منظور علاقته المعقدة مع مديره الغامض ، الكولونيل توم باركر (توم هانكس)، وتتعمق القصة في الديناميكية المعقدة بين بريسلي وباركر على مدى أكثر من 20 عامًا ، من صعود رحلة بريسلي الاسطورة المؤثرة من مغني فقير إلى أيقونة عالمية ثم إلى الشهرة ثم إلى نجوميته غير المسبوقة ، حيث تشهد أمريكا اضطرابات اجتماعية وثقافية كبيرة وتفقد براءتها، و في قلب هذه الرحلة ، توجد بريسيلا بريسلي (أوليفيا ديجونج) أحد الأشخاص الأكثر أهمية وتأثيراً في حياة إلفيس.

يحتل المخرج الكبير باز لورمان مكانة خاصة فى مهرجان كان السينمائي من خلال كونه المخرج الوحيد الذي قدم فيلمين روائيين في افتتاح الحدث اولا مع فيلم "مولان روج" في عام 2001 ، تم اختياره في المنافسة ، وجاتسبي الرائع في عام 2013. في عام 1992 ، أثار ضجة كبيرة في الدورة 45 من المهرجان مع فيلمه الأول"قاعة الرقص"، والذي عُرض في قسم "نظرة خاصة"

صرّح لورمان ، المعروف المعروف بأسلوبه البصري المميز وباهتمامه الشديد باكتشاف وجوه جديدة ، أن أوليفيا قادرة على إظهار العمق والحضور المعقد الذي جعل بريسيلا بريسلي أيقونة في حد ذاتها.. إنها ممثلة شابة موهوبة للغاية ونقطة مقابلة مثالية لافيس.

وقال لورمان إنه استمتع بالعمل مع "ممثلين مشهورين معروفين جيدًا "، ولكنه يجد "إثارة" في دعم الممثلين لإظهار أن لديهم "الكثير لم يظهر". وصف هانكس بـ "رولز رويس الممثلين"، وكشف أن هانكس "سيعزف على وتر جديد في هذا الفيلم".

 

الشروق المصرية في

05.04.2022

 
 
 
 
 

مهرجان كان يختار "عائشة لا تستطيع الطيران" ضمن 10 مشاريع فى مرحلة تطوير

كتب باسم فؤاد

تم اختيار مشروع الفيلم الطويل "عائشة لا تستطيع الطيران بعد الآن" فى "مصنع سينما العالم" بمهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ75، ليكون واحدا من ضمن 10 مشاريع مختارة فى مرحلة التطوير من جميع أنحاء العالم.

وكشف المخرج مراد مصطفى، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، قصة فيلمه "عائشة لا تستطيع الطيران بعد الآن" الذى فاز بأكثر منحة إنتاجية خلال الفترة الأخيرة آخرها من مهرجان مرسيليا، قبل أن يبدأ "مراد" تصوير مشروعه العام المقبل 2022.

وقال "مراد" إن فيلم "عائشة لا تستطيع الطيران بعد الآن" يدور حول بنت صومالية، عمرها 20 سنة، تعمل فى الرعاية الصحية بمصر، ويتتبع الفيلم رحلتها فى عملها وتحركها من بيت لبيت لتقديم المساعدة للمرضى.

وكان مهرجان كان السينمائى فى دورته المقبلة، قد كشف عن عرض فيلم "إلفيس" فى عرضه العالمى الأول فى المهرجان، ومن المقرر أن يحضر العرض المخرج وكاتب السيناريو والمنتج الأسترالى باز لورمان إلى جانب أوستن بتلر وتوم هانكس وأوليفيا ديجونج أبطال الفيلم.

يستكشف الفيلم حياة وموسيقى إلفيس بريسلى ويجسده أوستن بتلر ، ويُرى من منظور علاقته المعقدة مع مديره الغامض، الكولونيل توم باركر ويجسده توم هانكس.

الفيلم يتناول قصة بريسلى وباركر على مدى 20 عامًا ، من صعود بريسلى إلى الشهرة إلى نجوميته غير المسبوقة

 

اليوم السابع المصرية في

05.04.2022

 
 
 
 
 

مهرجان كان يحتفي بتاريخ توم كروز واحتفال خاص بالذكرى 75 للحدث الفني العالمي

 نجلاء سليمان

كشف المدير الفني لمهرجان كان السينمائي الدولي تيري فريمو بعض تفاصيل النسخة المقبلة من أكبر حدث فني عالمي، قبل أسبوع من الإعلان عن الجدول الرسمي واختيارات الأفلام والمسابقات وأسماء لجنة التحكيم

وقال تيري فريمو في حوار لمجلة فاريتي، إنه سيتم الاحتفاء هذا العام بالنجم توم كروز الذي وثفه بأنه "رجل السينما" الذي يجذب دايما صناع الأفلام حول العالم نظرا لجودة أفلامه على مدار السنوات السابقة

وأعلنت إدارة مهرجان كان عرض فيلم توم كروزTop Gun : Maverick في نسخته المقبلة، قبل عرضه في فرنسا رسميا يوم 25 مايو، وفي أمريكا يوم 27 من نفس الشهر.

وعن مشاركة الأفلام الروسية قال مدير مهرجان كان السينمائي إنه حتى الآن لم يتم مشاركة أي أعمال في المسابقة الرسمية، وفي حال عرض أي عمل روسي سيكون بعيدا تماما عن الجهات الحكومية الممولة للحرب على أوكرانيا.

وأكد على أنه يجب إيصال أصوات الفنانين المستقلين مع عدم نسيان معاناة شعب أوكرانيا، مشيرا إلى أن نسخة هذا العام تواجد تحديات الحرب واستمرار جائحة كورونا.

ويحتفى المهرجان بالذكرى 75 هذا العام، وسيقام احتفالا جميلا للإبداع والفنانين والصناعة يوم 24 مايو بحضور ضيوف الحدث

تقام النسخة المقبلة من مهرجان كان السينمائي الدولي في الفترة من 17 إلى 28 مايو بالحضور الشخصي للنجوم وصناع السينما.

كما قررت شركة وارنر بروس عرض فيلم السيرة الذاتية Elvis الذي تدور أحداثه حول النجم الشهير إلفيس بريسلي لأول مرة عالميا ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي

فيلم Elvis الذي أخرجه الأسترالي باز لورمان يعد من أبرز الأعمال الفنية المنتظرة في الموسم الجديد الذي يفتتحه مهرجان كان رسميا، ومن المقرر عرضه يوم 24 يونيو.

 

صدى البلد المصرية في

08.04.2022

 
 
 
 
 

ألفيس بريسلى فى مهرجان كان

محمد كمال

أعلنت إدارة مهرجان كان عن العرض العالمي الأول للفيلم الأمريكي “Elvis”” وذلك خلال الدورة المقبلة التي ستقام في الفترة من 17 إلى 28 مايو القادم والتي ستحمل رقم 75 للمهرجان العريق، وفيلم “Elvis” يتناول السيرة الذاتية لنجم موسيقى الروك أند رول الشهير ألفيس بريسلي والذي يقدم دوره في الفيلم أوستن باتلر بينما يقدم النجم الكبير توم هانكس دور الكولونيل توم باركر الذي يعود له الفضل في اكتشاف موهبة بريسلي وتقديمه.

وتدور أحداث الفيلم حول العلاقة المعقدة التي جمعت الثنائي قبل وأثناء صعود بريسلي إلى عالم الشهرة والأضواء، والفيلم من تأليف وإخراج الأسترالي باز لورمان الذي يعود لتقديم الأفلام الروائية الطويلة بعد غياب تسعة أعوام منذ أن قدم اخر أفلامه عام 2013 الذي حمل اسم “جاتسبي العظيم” الذي لعب دور البطولة فيه ليوناردو دي كابريو، وسبق للرومان تقديم فيلم الافتتاح في مهرجان كان عام 2001 من خلال فيلمه الشهير “الطاحونة الحمراء” الذي كان من بطولة نيكول كيدمان.

وكانت شركة وارنر بروس الجهة المنتجة للفيلم قد أعلنت عن أن العرض التجاري له في دور العرض سيبدأ في 24 يونيو المقبل.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

09.04.2022

 
 
 
 
 

"كان" يعلن برنامجه بعد غد بحضور "رئيسين" له

بقلم: أسامة عبد الفتاح

** تكريم توم كروز وعرض جزء جديد من "توب جن".. وباز لورمان يشارك بفيلم عن إلفيس بريسلي

يعلن مهرجان كان السينمائي الدولي، بعد غد الخميس، البرنامج الرسمي لدورته الخامسة والسبعين، المقرر إقامتها من 17 إلى 28 مايو المقبل، وذلك في آخر مؤتمر صحفي يحضره رئيسه بيير ليسكيور، الذي يترك منصبه في 30 يونيو المقبل بعد انتهاء أعمال الدورة وبعد 8 سنوات في رئاسة المهرجان السنوي الأكبر والأهم في العالم.

يتولى تييري فريمو، مدير عام المهرجان، إعلان البرنامج الرسمي، الذي يشمل أقسام المسابقة الدولية وخارج المسابقة و"نظرة ما" والعروض الخاصة وعروض منتصف الليل، في حضور إيريس نوبلوك، رئيسة المهرجان الجديدة التي تم انتخابها في 23 مارس الماضي، والتي تتولى مهام منصبها رسميا في مطلع يوليو المقبل ولمدة ثلاث دورات من 2023 إلى 2025.

نوبلوك، وهي أول سيدة تتولى رئاسة مهرجان كان، عملت لمدة 25 عاما في مناصب قيادية مختلفة بشركة "وورنر بروس" الأمريكية الشهيرة من بينها 15 عاما كرئيسة لفرع الشركة في فرنسا قبل أن تتركها العام الماضي وتؤسس شركة خاصة.

وكان المهرجان أعلن خلال الأيام الماضية عن عرض فيلمين تجاريين كبيرين خارج المسابقة، الأول "إلفيس" عن حياة المغني الأمريكي الشهير إلفيس بريسلي للمخرج الأسترالي المعروف باز لورمان، صاحب أفلام "الطاحونة الحمراء" و"روميو وجولييت" و"جاتسبي العظيم"، والذي سيتواجد في "كان" من أجل العرض العالمي الأول لفيلمه في حضور النجم توم هانكس الذي يقوم بدور الكولونيل توم باركر، المدير الشهير والمثير للجدل لأعمال إلفيس، وكذلك أوستن باتلر وأوليفيا دي جونج اللذين يجسدان شخصيتي إلفيس وبريسيلا بريسلي.

أما الفيلم الثاني، فهو جزء جديد من الفيلم الأمريكي الشهير "توب جن" بعنوان "مافريك"، والذي سيعرض عالميا للمرة الأولى بحضور بطله النجم توم كروز ومخرجه جوزيف كوزينسكي يوم 18 مايو المقبل، أي في اليوم التالي للافتتاح.. وبهذه المناسبة، قررت إدارة مهرجان كان تكريم توم كروز بمنحه جائزة خاصة عن مجمل أعماله.

كما كان المهرجان قد أعلن عن تفاصيل النسخة الثامنة عشرة من ورشة الإنتاج المشترك "الأتيلييه"، التي تُقام من 22 إلى 27 مايو المقبل، وتستضيف هذا العام 16 مخرجا من دول مختلفة رأت إدارة المهرجان أن مشروعات أفلامهم واعدة، ومن بينهم المخرج المصري أحمد فوزي صالح ومشروع فيلمه "هاملت من عزبة الصفيح"، الذي يشاركه في كتابته وينتجه أحمد عامر.

وترتب "ورشة كان" لقاءات لمخرجي ومنتجي المشروعات المختارة مع شركاء دوليين محتملين سعيا لإتمام تنفيذ أفلامهم عن طريق الإنتاج المشترك. وأثبت "الأتيلييه" نجاحه منذ إطلاقه عام 2005، فمن بين 231 مشروعا تم بحثها حتى 2019، تم الانتهاء من 182 وهناك 19 في مرحلة التصوير حاليا.

وبخلاف ما قد يتم الإعلان عنه بعد غد، تتواصل بذلك المشاركة المتميزة من شباب السينمائيين المصريين في مهرجان كان للعام الثالث على التوالي، حيث فاز فيلم "ستاشر"، للمخرج سامح علاء، بالسعفة الذهبية لأفضل فيلم قصير عام 2020، وفاز فيلم "ريش"، للمخرج عمر الزهيري، بالجائزة الكبرى لبرنامج أسبوع النقاد الدولي الموازي العام الماضي، فضلا عن مشاركة فيلم "يوم الدين"، للمخرج أبو بكر شوقي، في المسابقة الدولية الرسمية عام 2018.

ولابد أن يدفعنا ذلك للتفكير في إعادة الجناح المصري الرسمي إلى سوق مهرجان "كان" بعد طول غياب، حيث يرجع تاريخ آخر جناح مصري أُقيم هناك إلى عام 2016. لابد أن يعتبر المسئولون عن السينما المصرية ذلك أمرا شديد الأهمية مهما قيل عن الظروف الاقتصادية التي نمر بها، لأن "كان" هو الفرصة الوحيدة الحقيقية للتواجد الدولي السنوي سينمائيا، ومقابلة اللاعبين الفاعلين والمؤثرين في صناعة الفن السابع عالميا، والترويج للأفلام والمهرجانات المصرية.. وباختصار ووضوح شديدين أقول: من لا يتواجد في "كان" فهو غير متواجد في السوق السينمائية الدولية.

ولو كان الحصول على جناح في سوق "كان" غير مهم سينمائيا لما حرصت عليه أكثر من 60 دولة حول العالم، ولو كان مكلفا أو مرهقا ماديا لما قامت به دول ظروفها الاقتصادية تشبه ظروفنا مثل المغرب وتونس، ودول ظروفها أصعب منا مثل فلسطين.

ويمكن استعراض هذه التكلفة بالأرقام لنتأكد أنها غير مرهقة بالنسبة لمن ينفقون عشرات الملايين على الدعاية في شهر رمضان وفي غيره، ومن يهدرون المال العام في سفريات لا فائدة من ورائها سوى الفسحة، وفي مكافآت لمن لا يفعلون شيئا سوى الجلوس إلى مكاتبهم في انتظار المنح والعطايا.

تُقام أجنحة وكبائن سوق مهرجان كان في ثلاثة مواقع: قصر المهرجانات، الذي تقدر قيمة الكابينة فيه على مساحة 9 أمتار مربعة نحو 5 آلاف يورو – نحو 100 ألف جنيه – ويضاف حوالى 300 يورو لكل متر مربع إضافي.. وهناك ثانيا الأجنحة المقامة على شاطئ الريفييرا، والتي تبلغ قيمة تأجيرها حوالي 6 آلاف يورو ونحو 400 يورو لكل متر مربع إضافي.. أما الموقع الثالث فهو على شارع "لاكروازيت" ويكلف نحو 6500 يورو لنفس المساحة ونحو 450 يورو للمتر المربع الإضافي.

باختصار، وبحسبة بسيطة، فإن متوسط تكلفة الجناح من حيث الإيجار يتراوح بين 120 و150 ألف جنيه مصري خلال فترة المهرجان (12 يوما)، وهو مبلغ بسيط بالمقارنة بما نهدره كما أسلفت. ومن حيث التشغيل، يكفي سفر مسئول واحد أو اثنين من القاهرة، بالإضافة لبعض العاملين في مكاتب السياحة والثقافة المصرية في فرنسا.

المشكلة أننا لا نعرف إلى من نتوجه بالتحديد لنعيد الجناح المصري في كان ومن المسئول عن ذلك: وزارة الثقافة، بقطاعاتها وهيئاتها المختلفة مثل العلاقات الثقافية الخارجية والمركز القومي للسينما وصندوق التنمية الثقافية؟ أم وزارة السياحة بقطاعاتها وهيئاتها المختلفة؟ أم غرفة صناعة السينما؟ أم النقابات الفنية؟ أم من؟ علما بأن الجناح المصرى الأخير فى المهرجان عام 2016 شهد تعاونا بين وزارة السياحة والمكتب السياحي المصري في فرنسا.

 

جريدة القاهرة في

12.04.2022

 
 
 
 
 

مهرجان كان يعلن دعمه للسينما الأوكرانية بعد الحرب الروسية

كتب: أحمد بيومي

أعلن القائمون على مهرجان كان السينمائي، دعمهم الكامل لصناع السينما الأوكرانية، وذلك خلال الدورة المقبلة الـ75 التي ستقام في مدينة كان بجنوب فرنسا في 17 مايو المقبل.

وكشف القائمون على كان سينمائي، نيتهم في التواصل مع المفوضية الأوروبية من أجل إحضار 35 مؤلفًا ومخرجًا من أوكرانيا بعد تعرضها للغزو على يد روسيا.

ويشهد مهرجان كان السينمائي تعاونًا مع المعهد الأوكراني للسينما، حيث يستضيف المهرجان ستة منتجين على أقل من أوكرانيا، وسيتم عرض عددًا من الأفلام الوثائقية الأوكرانية.

وسيجري عقد مؤتمر في مهرجان كان لمناقشة اقتراحات إعادة إحياء صناعة السينما مرة أخرى في أوكرانيا، وذلك في ظل توقفها بسبب الحرب روسيا على أوكرانيا، وعلى جانب آخر يحاول مهرجان كان تقديم تعويض جزئي للوفود الأوكرانية عن السفر والانتقال خلال مشاركتهم في المهرجان.

وسبق وأعلنت مدينة كان الفرنسية أنها لن تقبل أي وفود روسية هذا العام، وذلك بسبب العدوان الروسي على أوكرانيا، وقال منظمون مهرجان كان السينمائي أن مهرجان كان لن يقبل وجود أي شخص مرتبط بالحكومة الروسية.

 

المصري اليوم في

13.04.2022

 
 
 
 
 

القائمة الأولية لأفلام الدورة الـ 75 من مهرجان كان السينمائي الدولي

رانيا الزاهد

أعلن بيير ليسكور وتييري فريمو اليوم الخميس عن الاختيارات الرسمية الأولية لأفلام الدورة 75 من مهرجان كان

كشف مدير المهرجان عن فيلم الافتتاح " " (z) للمخرج ميشيل هازانافيسيوس وقائمة الأفلام الروائية المختارة في للمسابقة ، و نظرة ما Un Certain Regard، و خارج المسابقة Out of Competition، وعروض منتصف الليل ، وعروض كان الأولية والعروض الخاصة وهي

افلام المسابقة الرسمية 

“The Almond Tree” - فاليريا بروني تيديشي 

“Armageddon Time” - جايمس جراي 

“Broker” - هيروكازو كوريدا 

“Brother and Sister" - ارنو ديسبلشين 

“Close” - لوكاس دونت 

“Crimes of the Future” - ديفيد كرونينبرج 

"Decision to Leave" - بارك شان ووك 

“Holy Spider” - علي عباسي 

“Nostalgia” - ماريو مارتون 

“RMN” - كريستيان مونجيو 

“Showing Up” - كيلي ريتشارت 

“Stars at Noon” - كلير دينيس 

“Tori and Lokita” - الأخوين داردين 

“Triangle of Sadness” - روبن أوستلوند 

“Tchaïkovski’s Wife” - كيريل سيريبنيكوف 

“Leila’s Brothers” - سعيد رستائي 

“Boy From Heaven” - طارق صالح 

“Eo” - جيرزي سكوليموفسكي 

افلام قسم خارج المسابقة الرسمية 

“Elvis” - باز لورمان 

“November” - سيدريك جيمينز 

“Three Thousand Years of Longing” - جورج ميللر 

“Top Gun: Maverick” - جوزيف كوزينسكي 

“Mascarade” - نيكولا بيدوس 

“Final Cut” - ميشيل هازانفيسيو 

افلام قسم نظرة ما 

“All the People I’ll Never Be” - دافي شو 

“Beast” - رايلي كيو وجينا جميل 

“Burning Days” - أمين ألبر 

“Butterfly Vision” - مكسيم ناكونيتشني 

“Corsage” - ماري كروتسر 

“Domingo and the Mist” - ارييل اسكالانتي ميزا 

“Metronom” - الكسندرو بيلك 

“Plan 75” - هاياكاوا شي 

“Sick of Myself” - كريستوفر بورجلي 

“The Worst” - ليز أكورا ورومان جيريت 

“Joyland” - صايم صادق 

“Rodeo” - لولا كيفورون 

“The Silent Twins” - أجنيزكا سموسينسكا 

“The Stranger” - توماس رايت 

“Volada Land” - هيلنور بالماسون 

افلام قسم العروض الخاصة 

“All That Breathes” - شوناك سين 

“The Natural History of Destruction” - سيرجي لوزنيتسا 

“Jerry Lee Lewis: Trouble in Mind” - إيثان كوين 

افلام قسم منتصف الليل 

“Fumer Fait Tousser” - كوينتين دوبيو 

“Hunt” - لي جونج جاي 

"Moonage Daydream" - بريت مورجن 

افلام قسم عروض كان الأولى 

“Nightfall” - ماركو بيلوتشيو 

“Nos Frangins” - رشيد بوشارب 

“Dodo” - بانوس كوتراس 

“Irma Vep” - أولفييه أساياس 

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

14.04.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004