ملفات خاصة

 
 
 

"المدهش" لادج لي في الإسماعيلية

بقلم: أسامة عبد الفتاح

مهرجان الإسماعيلية الدولي

الدورة الثالثة والعشرون

   
 
 
 
 
 
 

** بالاسيوس وجالاجر وشودوروف وشواف ومحمود سليمان وداليا الناصر وساندرا نشأت في لجان تحكيم الدورة 23 لمهرجان الأفلام التسجيلية والقصيرة

كشفت إدارة الدورة الـ٢٣ من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، والمقرر إقامتها خلال الفترة من 17 إلى 23 مارس الحالي، عن لجان تحكيم مسابقاتها الخمس للأفلام التسجيلية الطويلة، والتسجيلية القصيرة، والروائية القصيرة، والتحريك، وأفلام الطلبة.

وتم اختيار المخرج الفرنسي "المدهش" لادج لي لرئاسة لجنة التحكيم الدولية للمهرجان، والتي تم تقسيم أعضائها إلى لجنتين فرعيتين تتولى إحداهما تحكيم مسابقتي الأفلام التسجيلية الطويلة والقصيرة، وتقوم الأخرى بتحكيم مسابقتي الأفلام الروائية القصيرة وأعمال التحريك.

ولا أبالغ بإطلاق هذا الوصف على "لي"، فقد أدهش الوسط السينمائي العالمي بالفعل بفيلمه "البؤساء"، الذي فاز بجائزة لجنة تحكيم مهرجان "كان" السينمائي الدولي عام 2019، والذي يرتقي لمستوى التحفة السينمائية الحقيقية رغم كونه العمل الطويل الأول لمخرجه.

والمعروف أن الفيلم ليس له علاقة مباشرة بـ"بؤساء" فيكتور هوجو، لكنه ينطلق من إحدى عبارات هوجو (ليس هناك نبات سيء، ولا رجال سيئون، ولكن هناك مزارعين سيئين) ليقدم رصدا آنيا جدا ومتوهجا ومفعما بالحيوية والخشونة لباريس المعاصرة، من خلال مواجهة بين ثلاثة من رجال الشرطة وعصابات و"صبيان" حي "مونفرماي"، الذي نشأ فيه المخرج، والذي دار على أرضه جزء كبير من أحداث رواية هوجو قبل 150 عاما.

ويُعد اختيار "لي"، الذي ينحدر من أصل مالي، مناسبا جدا لمهرجان الإسماعيلية، حيث تميز بإخراج الأفلام التسجيلية والقصيرة قبل أن يقدم "البؤساء"، ومنها "365 يوما في كليشي-مونفرماي" و"365 يوما في مالي" و"اتصال سريع".

والطريف أن "البؤساء" نفسه كان فيلما روائيا قصيرا فاز به "لي" بجائزة أفضل فيلم فرنسي في مهرجان "كليرمون فيرون" عام 2017 قبل أن يطوّره ويحوّله إلى فيلم طويل حصد جائزة مهمة في "كان" بعد ذلك بعامين في تجربة ملهمة لغيره من السينمائيين.

وتضم لجنة تحكيم مسابقتي الأفلام التسجيلية الطويلة والقصيرة مدير التصوير الإسباني ديفيد بالاسيوس، صاحب التجارب العديدة في السينما التسجيلية والقصيرة، والذي سبق له التعاون مع المخرج سعد هنداوي، رئيس المهرجان، في الفيلم الروائي الطويل "باباراتزي.. للحب حكاية".. وكذلك السورية ليان شوّاف، مسئولة الفعاليات السينمائية في معهد العالم العربي في باريس والمندوبة العامة لمهرجان السينما العربية.

ومن مصر، تضم اللجنة المخرج محمود سليمان، صاحب الفيلم التسجيلي الطويل "أبدا لم نكن أطفالا" الفائز بالعديد من الجوائز الدولية، ومنها أحسن فيلم غير روائي وأفضل مخرج لصانعه في مهرجان دبي عام 2015.. وقد بذل سليمان مجهودا كبيرا في صناعته وتصويره، حيث تتبع حياة أسرة مصرية فقيرة مكافحة، مكونة من أم وأربعة أبناء، على مدى 13 عاما كاملة، من 2002 إلى 2015، في مواقع وظروف تصوير صعبة، وأكثرها صعوبة إقناع أسرة كاملة بالتعايش معها كل ذلك الوقت وكأن المخرج أحد أفرادها، ولا سبيل لذلك إلا إحساس من يتم تصويرهم بأن اليد التي تمسك بالكاميرا حانية، تمتد إليهم بتعاطف وتفهم لتأخذ بيدهم، ولا تسعى للمتاجرة بمعاناتهم ومشكلاتهم.

وهناك أيضا المونتيرة داليا الناصر، التي تخرجت من المعهد العالي للسينما عام ١٩٨٨، وبدأت حياتها العملية مساعدا للمونتاج، ثم عملت كمونتيرة في العديد من الأفلام المهمة، وعُرفت بالعمل مع المخرج الكبير شريف عرفة، حيث قدمت معه العديد من الأفلام، ومنها أعماله الأخيرة: "الجزيرة" بجزءيه، و"الكنز" بجزءيه، و"الإنس والنمس"، و"الجريمة".

وتتكون لجنة تحكيم مسابقتي الأفلام الروائية القصيرة وأفلام التحريك من: المخرجة الفرنسية وأستاذة السينما بجامعة باريس فريديريك ديفو، والمخرج الأيرلندي فنسنت جالاجر، الفائز بجائزة "إيفتا"، والمعروف بقدرته على تقديم أفلام التحريك وكذلك الأفلام الروائية والتسجيلية، والمخرج الأمريكي بيب شودوروف، الذي تعود مسيرته العملية إلى عام 1972، وتشمل التخصص في الأفلام التجريبية وتوزيع الأفلام وتنفيذ أعمال ما بعد الإنتاج، أي المونتاج والمكساج وتصحيح الألوان.. إلى آخره.

وتضم اللجنة من مصر المخرجة ساندرا نشأت، التي حصلت على بكالوريوس المعهد العالي للسينما قسم الإخراج عام 1992، وبدأت مسيرتها بالفيلم القصير "آخر شتا"، ثم أخرجت فيلما تسجيليا بعنوان "الموفيولا"، في حين كانت بدايتها في عالم الأفلام الروائية الطويلة بفيلم "مبروك وبلبل" عام 1996، وقدمت بعده عددا من الأفلام الناجحة مثل "ليه خلتني أحبك"، "حرامية في كي جي تو"، "ملاكي إسكندرية"، "مسجون ترانزيت"، و"المصلحة".

أما المسابقة الخامسة، وهي مخصصة لأفلام طلبة معاهد وأقسام السينما في مصر، فتضم ثلاثة أعضاء أُعلن منهم حتى الآن عن عضوين هما: المخرج محمد كامل ومدير التصوير محمود لطفي.

كما أعلن المهرجان عن لجنة تحكيم الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية (فيبريسي)، وتضم النقاد: دينو- إيوان نيقولا من رومانيا ومحمد شويكة من المغرب والدكتور ياقوت الديب من مصر.

 

جريدة القاهرة في

15.03.2022

 
 
 
 
 

5 مسابقات و9 برامج موازية وكوريا الجنوبية ضيف الشرف:

مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة.. عهد جديد من النجاح

كتب هبة محمد على

يبدأ مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة فى دورته الـ23 التى ستقام بعد أيام عهدًا جديدًا تحت رئاسة المخرج «سعد هنداوى» الذى تولى المسئولية قبل أشهر خلفًا للناقد الفنى الكبير «عصام زكريا»، وفى هذه السطور نتعرف على خطة «هنداوى» وفريقه لعمل دورة مختلفة تليق باسم مهرجان الإسماعيلية وقيمته التى أرساها على مدى سنوات لدى كل محبى السينما والعاملين بها، واستطاع من خلالها أن يُشكل ذاكرة حية فى عقول ونفوس آلاف السينمائيين المصريين والعرب.

رؤية جديدة

رغم اقتراب عمر المهرجان من ربع قرن، فإنه لم يكن لديه شعار خاص به يعبر عن هويته، وكان معتمدًا على شعار المركز القومى للسينما، لذلك، بادر القائمون عليه فى دورته الحالية بابتكار شعار مُعبر عن هوية المهرجان، أما ملصق هذه الدورة والذى صممه المخرج «هيثم شريف» فقد سلط الضوء بشكل مختلف على تاريخ المدينة القديمة، والمعارك التى دارت على أرضها، والتى كانت الملهم الأساسى لرسم صورة أقرب للحلم لأُناسٍ يعتلون سيقانهم الخشبية الطويلة ليضيئوا المدينة بأكملها من جديد بعد كل ما مرت به، فى محاولة لإيجاد الرابط ما بين حدث دولى يحتفى بالسينما، وبين النور الذى يضىء دروب تلك المدينة الحلم، وعلى صعيد آخر، فقد تم البدء فى تطوير الموقع الإلكترونى الخاص بالمهرجان، على غرار المهرجانات الكبرى، لضمان سهولة التواصل مع صنّاع السينما فى العالم كله، وفيما يتعلق بطريقة عرض الأفلام فى دور العرض المخصصة للمهرجان فى الإسماعيلية، فقد تقرر للمرة الأولى أن يتم عرض الأفلام بأحدث تقنية سينمائية، وهىDCP، وهى نفس التقنية التى يستخدمها مهرجان القاهرة السينمائى ليضمن جودة الصوت والصورة.

وإذا لم يكن يسمح فى الدورات السابقة بمشاركة الأفلام التى ينتجها المركز القومى للسينما فى مسابقات المهرجان المختلفة، فإن الأمر قد تغير تمامًا هذه الدورة، حيث أقر القائمون على المهرجان بحق صناع هذه الأفلام فى الحصول على فرصة عادلة لتقييم أفلامهم والمشاركة بها فى المهرجان.

وإذا كان جذب جمهور الإسماعيلية للمهرجان هو أحد التحديات المهمة التى سعى جميع رؤساء المهرجان السابقين فى التغلب عليها، فإن خطة «هنداوى» فى هذا الصدد ستكون مشابهة لما وجده فى مهرجان (كليرمون فيران) بفرنسا، حيث يقام برنامج خاص لأفلام الأطفال، لا علاقة لها بمسابقات بالمهرجان المختلفة، فهدفها الوحيد هو جذب الأسر لاصطحاب أطفالهم إلى السينما، وسيعرض فى هذه الدورة 12 فيلمًا للأطفال بالتعاون مع شركة «سويس فيلمز».

أما مسابقة الطلبة والتى تم إرساؤها قبل سنوات، فستشهد هى الأخرى تطويرًا جديدًا، حيث كان من المعتاد منح الفائزين فيها شهادات تقدير، دون أى تقدير مادى، لكن تقرر هذا العام، وبالتعاون مع شركة (سينرجى) منح الفائزين فى هذه المسابقة جوائز مالية، حتى تدفعهم لمزيد من الإبداع.

برنامج متميز

971 هو عدد الأفلام الذى وصل إلى المهرجان من 31 دولة بمجرد الإعلان عن فتح باب المشاركة، وقد استقر المهرجان على اختيار 107 أفلام للعرض ضمن فعالياته، 57 فيلمًا منها سيتم توزيعها على المسابقات المختلفة، أما بقية الأفلام فستعرض ضمن البرنامج الموازى.

وتضم مسابقات المهرجان 5 فروع، هى مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة وتُشارك مصر بها بفيلم (باب الدنيا) للمخرج «عبدالرحمن محمود» الذى يحكى الحادث المؤلم للمخرج الشاب «محمد رمضان» الذى توفى برفقة 7 من أصدقائه بسبب عاصفة ثلجية فى سانت كاترين، ومسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة وتضم 12 فيلمًا وتشارك مصر بفيلمين هما (إدريس) للمخرج «أمير الشناوى»، وفيلم (الترومبون الذى أنقذنى) للمخرج «أنس صلاح الدين»، ومسابقة الفيلم الروائى القصير وتضم 12 فيلمًا، ومسابقة أفلام الرسوم المتحركة وتضم 12 فيلمًا أيضًا، وأخيرًا مسابقة أفلام الطلبة وتضم 11 فيلمًا، ومن المقرر أن تكون دولة كوريا الجنوبية هى ضيف شرف المهرجان هذا العام، حيث تُشارك بفيلم روائى قصير فى المسابقة الرسمية بينما يعرض لها 4 أفلام خارج المسابقة.

أما عن لجان التحكيم فسيرأس لجنة تحكيم مسابقته الكبرى المخرج الفرنسى «لادج لى» الذى حصل على جائزة لجنة التحكيم لأفضل فيلم من مهرجان «كان» عام 2019، عن فيلمه (البؤساء) الذى سبق أن قدمه كفيلم قصير، قبل أن يحوله لروائى طويل، والمفارقة أنه حصد الكثير من الجوائز العالمية على هذا الفيلم بنسختيه القصيرة والطويلة، وتضم لجنة التحكيم مدير التصوير الإسبانى «ديفيد بالاسيوس» والمخرجة الفرنسية وأستاذة السينما بجامعة باريس «فريديريك ديفو» والمخرج الأردنى «محمود المساد» والمخرج الأمريكى «بيب شودوروف» ومن سوريا «ليان شواف» مديرة قسم السينما بمعهد العالم العربى بباريس، كما تضم أيضًا مخرج التحريك الأيرلندى «فنسنت جالاجر»، ومن مصر المخرج «محمود سليمان» والمونتيرة «داليا الناصر».

تكريمات وترميمات 

يقدم مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة 9 برامج موازية منها برنامج الاحتفال بمئوية المخرج الأمريكى من أصل ليتوانى «جوناس ميكاس»، حيث يعرض 7 أفلام من أفلامه التى تنتمى للسينما التجريبية، كما يقدم برنامج (حتى لا ننسى)، وهى أفلام تجمعها تيمة (كوفيد 19)، ويقدم خلال هذا البرنامج ٣ أفلام روائية قصيرة تم اختيارها لتعبر عن تجارب مختلفة حول فترة جائحة كورونا ومن ضمنهم فيلم لايت كوميدى، حيث حرصت لجنة المشاهدة على البعد عن القتامة فى اختيار أفلام هذا القسم، وستشهد هذه الدورة الاحتفال بمئوية المخرج «صلاح التهامى» الذى كان يقدم يوميات سينمائية لرحلة بناء السد العالى، والذى كان يقدم الجريدة السينمائية، وقد تم التعاون مع الهيئة العامة للاستعلامات لترميم أفلامه التى سيعرضها المهرجان، وعلى صعيد آخر، هناك احتفالية خاصة يقيمها المهرجان بمناسبة مرور مائة عام على اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون، وحتى كتابة هذه السطور، هناك محاولات عديدة يبذلها فريق المهرجان لترميم نسخة الفيلم التسجيلى (كرسى توت عنخ آمون) للمخرج الراحل «شادى عبدالسلام» لعرضه ضمن فعاليات المهرجان.

أما التكريمات، فستذهب هذه الدورة إلى المخرج «خيرى بشارة» وسيتم عرض 3 من أفلامه التسجيلية قام المهرجان بترميمها، كما سيتم تكريم المخرج «عواد شكرى» أحد أهم مخرجى السينما التسجيلية وسيعرض له 3 أفلام أيضًا، وسيصدر المهرجان العديد من المطبوعات المهمة، وإذا كان من عادة المهرجانات إصدار كتيّبات عن المكرمين، فستشهد هذه الدورة حدثًا مختلفًا، حيث سيتم إعادة نشر كتاب للمخرج «خيرى بشارة» قام بكتابته فى السبعينيات من القرن الماضى والذى حكى به عن تجربته فى إخراج الأفلام التسجيلية

 

مجلة روز اليوسف في

13.03.2022

 
 
 
 
 

العروض العالمية تزين الدورة 23 لمهرجان الإسماعيلية..

وبرنامج سينمائي حافل بأهم الأفلام العربية والدولية

سعد هنداوي: كل أصحاب الأفلام الذين رفضنا عرض أعمالهم بمقابل مالي وافقوا في النهاية على مبدأنا

شريف نادي

أعلنت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة خلال الدورة الـ ٢٣ برئاسة المخرج سعد هنداوى، والمزمع إقامتها في الفترة من ١٧ إلى ٢٣ مارس الجاري، عن برنامج سينمائي حافل بأهم وأحدث الأفلام العربية والدولية التي تعرض للمرة الأولى في العالم والمنطقة.

وأكد المخرج سعد هنداوي أنه على الرغم من أن الحصول علي العروض العالمية أو الدولية الأولى لا تعنيه بقدر أهمية وجودة الفيلم، إلا أن أعداد العروض الأولى لهذه الدورة مدهشة، مشيرا إلى أنه رفض وبشكل قاطع أي طلب لدفع رسوم عرض screening fee لأي فيلم تقدم للمسابقة. 

وتابع قائلا: من يود أن يقدم فيلمه للمسابقة في مهرجان عمره قارب على الربع قرن فأهلاً به، خاصة أن هناك قيمة مالية للجائزة، إضافة إلى أننا نغطي تكلفة حضور أصحاب الأفلام ليقدموا أفلامهم للجمهور المصري ويستمعون لردّة فعله، والحمد لله كل من رفضنا تقديم أي رسوم لعرض الفيلم قبلوا في النهاية بمبدأنا وسيشاهد الجمهور المصري الأفلام.

وتشهد الدورة ٢٣ للمهرجان 9 عروض عالمية أولى، وهي "باب الدنيا" إخراج عبد الرحمن محمود، "إدريس" إخراج أمير الشناوي، "آما- داس" إخراج مارجا جوتيريز، "بين الزجاج والجدران" إخراج رازان حسن، "الترومبون الذي أنقذني" إخراج أنس صلاح الدين، "صرة الصيف" إخراج سالم بلال، "أول آخر صيف" إخراج ناستازجا جونيرا، والفيلم المصري" "غريبان وليلى" إخراج خالد منصور.

كما يعرض المهرجان لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط فيلمين وهما الوثائقي الطويل "الحدود" إخراج سمارث ماهاچان، والروائي القصير "أصداء" إخراج چوليان كوبرسي، إضافة إلى 4 عروض دولية وهي، "الناقلات" إخراج إيجور موستوفشيكوڤ، "زهور" إخراج كريستيان إكسيبوليس، "أنا حالة طارئة" إخراج راؤول دييز رودريجيز، و"الرحلة الطويلة" إخراج علي كاظم.

يقدم المهرجان أيضاً 19 عملاً تعرض جميعها للمرة الأولى في إفريقيا، وهي "البحث عن الخيول" إخراج ستيفان باڤلوڤيك، "هروب" إخراج نييري آدلين هاي، "السجل الحيّ لذاكرتنا" إخراج إنيس توهاريا، "مرحبا.. وداعا" إخراج ماركوس يوشي، "البحّار" إخراج لوشيا كاسوڤا، "انا حر" إخراج لورا بورتيير، "أهلا جانيش" إخراج آنا جيجنارادزه وماريتا تيفزادزه، "تسوية" إخراج ديچان بتروڤيتش، "الطريق الخفي"، "هيزيا" إخراج شابنام زارياب، "باني" إخراج تاتيانا را، "أمهات" إخراج بيروت كابوستينسكايت.

وتشمل العروض الإفريقية الأولى 7 أفلام في مسابقة التحريك وهي، "في الغرفة العلوية" إخراج الكسندر جراتسر، "لحظات" إخراج هورشيدا شيركولوڤا، إيڤجينيا بابينا، سورايو تاشبولاتوڤا، "سييرا" إخراج ساندر چون، "98  كجم" إخراج إيزابيلا بلوسينسكا، "صدفة واقعة في الحب" إخراج سفيلين ديميتروڤ، "الزيارة" إخراج عمرو موسي، و"عمق الليل" إخراج ستيب سي.

ويشمل برنامج المهرجان في دورته الـ23 عددا كبيرا من الأفلام التي تعرض للمرة الأولى في مصر داخل المسابقات الرسمية ويصل عددها إلى 12 فيلما، بخلاف البرامج الموازية ومسابقة أفلام الطلبة التي تحتوى 11 فيلما.

 

الأهرام المسائي في

13.03.2022

 
 
 
 
 

9 عروض عالمية تزين الدورة الـ 23 لمهرجان الإسماعيلية

كتب: سعيد خالد

يقدم مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة، خلال الدورة الـ ٢٣، برئاسة المخرج سعد هنداوى، برنامجًا سينمائيًا حافلًا بأهم وأحدث الأفلام العربية والدولية التى تعرض للمرة الأولى فى العالم والمنطقة.

وقال المخرج سعد هنداوى: على الرغم من أن الحصول على العروض العالمية أو الدولية الأولى لكن ليست هى ما يعنينى بقدر ما يعنينى أهمية وجودة الفيلم، إلا أن أعداد العروض الأولى Première لهذه الدورة مدهشة، وقد رفضت وبشكل قاطع أى طلب لدفع رسوم عرض screening fee لأى فيلم تقدم للمسابقة، ومن يود أن يقدم فيلمه للمسابقة فى مهرجان عمره قارب على الربع قرن فأهلاً به، خاصة أن هناك قيمة مالية للجائزة، ونغطى تكلفة حضور أصحاب الأفلام ليقدموا أفلامهم للجمهور المصرى ويستمعوا لردّة فعل الجمهور، والحمد لله كل من رفضنا تقديم أى رسوم لعرض أفلامهم قبلوا فى النهاية بمبدأنا وسيشاهد الجمهور المصرى الأفلام.

ومن المقرر أن يشهد المهرجان هذا العام 9 عروض عالمية أولى، وهى «باب الدنيا» من إخراج عبد الرحمن محمود، «إدريس» من إخراج أمير الشناوى، «آما- داس» من إخراج مارجا جوتيريز، «بين الزجاج والجدران» من إخراج رازان حسن، «الترومبون الذى أنقذنى» من إخراج أنس صلاح الدين، «صرة الصيف» من إخراج سالم بلال، «أول آخر صيف» من إخراج ناستازجا جونيرا، والفيلم المصرى غريبان وليلى من إخراج خالد منصور. ويعرض المهرجان لأول مرة فى منطقة الشرق الأوسط فيلمين وهما الوثائقى الطويل «الحدود» من إخراج سمارث ماهاچان، والروائى القصير «أصداء» من إخراج چوليان كوبرسى، و4 عروض دولية وهى: «الناقلات» من إخراج إيجور موستوفشيكوڤ، «زهور» من إخراج كريستيان إكسيبوليس، «أنا حالة طارئة» من إخراج راؤول دييز رودريجيز، وفيلم «الرحلة الطويلة» إخراج على كاظم. كما يقدم المهرجان 19 عملا تعرض جميعها للمرة الأولى فى إفريقيا، وهى أفلام «البحث عن الخيول» من إخراج ستيفان باڤلوڤيك، «هروب» من إخراج نييرى آدلين هاى، «السجل الحى لذاكرتنا» من إخراج إنيس توهاريا، «مرحبا.. وداعًا» من إخراج ماركوس يوشى، «البحّار» من إخراج لوشيا كاسوڤا، «أنا حر» من إخراج لورا بورتيير، «أهلا جانيش» من إخراج آنا جيجنارادزه وماريتا تيفزادزه، «تسوية» من إخراج ديچان بتروڤيتش، «الطريق الخفى»، فيلم «هيزيا» من إخراج شابنام زارياب، «بانى» إخراج تاتيانا را، «أمهات» من إخراج بيروت كابوستينسكايت. وتشمل العروض الإفريقية الأولى 7 أفلام فى مسابقة التحريك وهى: فيلم «فى الغرفة العلوية» من إخراج ألكسندر جراتسر، وفيلم «لحظات» من إخراج هورشيدا شيركولوڤا، إيڤجينيا بابينا، سورايو تاشبولاتوڤا، فيلم «سييرا» من إخراج ساندر چون، فيلم «98 كجم» من إخراج إيزابيلا بلوسينسكا، فيلم «صدفة واقعة فى الحب» من إخراج سفيلين ديميتروڤ، فيلم «الزيارة» من إخراج عمرو موسى، وفيلم «عمق الليل» إخراج ستيب سى.

ويشمل برنامج المهرجان فى دورته الـ23 عددًا كبيرًا من الأفلام التى تعرض للمرة الأولى فى مصر داخل المسابقات الرسمية، ويصل عددها إلى 12 فيلما، بخلاف البرامج الموازية ومسابقة أفلام الطلبة التى تحوى 11 فيلما.

مهرجان الإسماعيلية يقيمه المركز القومى للسينما، برئاسة السيناريست «زينب عزيز»، سنوياً، بمحافظة الإسماعيلية.

 

المصري اليوم في

14.03.2022

 
 
 
 
 

«باب الدنيا» يمثل مصر فى الإسماعيلية للأفلام التسجيلية وتكريم بشارة

كتب سهير عبدالحميد

يستقبل قصر ثقافة الاسماعيلية الخميس القادم افتتاح الدورة الـ23 لمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة والتى تستمر فعالياتها من 17 وحتى 23 مارس الجارى برئاسة المخرج سعد هنداوى بحضور وزيرة الثقافة الدكتورة ايناس عبدالدايم ومحافظ الإسماعيلية اللواء شريف بشارة والسيناريست زينب عزيز رئيس المركز القومى للسينما حيث تشهد هذه الدورة عرض 107 أفلام من 31 دولة وتحل كوريا الجنوبية ضيف شرف هذه الدورة التى تضم عددا كبيرا من الفعاليات السينمائية وخلال السطور القادمة نستعرض بالأرقام ملامح الدورة الـ23 من عمر مهرجان الإسماعيلية.

4 أفلام فى الافتتاح

تحت شعار “هيا نرقص” يعرض خلال الافتتاح أربعة أفلام قصيرة مدتها 50 دقيقة بالتعاون مع مهرجان كليرمون فيران الدولى للأفلام القصيرة وفقًا لما أكد المدير الفنى للمهرجان الناقد أسامة عبدالفتاح هذه الافلام والتى تعتمد على الاداء الحركى تتنوع بين افلام التحريك والروائى القصير وهى “جزر الهند الغرامية” من فرنسا” و”حاسة اللمس” من سويسرا و”الشقيقات” من هولندا و”تايم كود” إسبانيا.

تكريمان

يكرم مهرجان الإسماعيلية هذا العام اثنين من كبار المخرجين الأول هو المخرج الكبير خيرى بشارة وسيتم ترميم 3 نسخ من أفلامه بجانب كتاب يسجل فيه بشارة بنفسه تجربته السينمائية وكواليس عدد من أشهر أعماله منها صائد الدبابات وصائد النورس.

كما يكرم المهرجان فى هذه الدورة المخرج الكبير عواد شكرى، أحد رواد السينما التسجيلية، حيث قدم العديد من الأفلام التسجيلية التى حصلت على العديد من الجوائز منها “صائد التعابين” و”أفراح” و”سعدية” و”رحلة لشرق ملوى” وغيرها من الأعمال الأخرى، شاركت أعماله فى العديد من المهرجانات الدولية، وحصلت على جوائز، منها مهرجان لايبزج فى ألمانيا أحد أهم المهرجانات الدولية المعنية بالفيلم التسجيلى.

9 أعضاء لجنة تحكيم المسابقة الدولية 

تضم المسابقة الدولية 9 أعضاء وهم المخرج الفرنسى لادج لى ومدير التصوير الإسبانى ديفيد بالاسيوس والمخرجة الفرنسية وأستاذة السينما بجامعة باريس فريديريك ديفو والمخرج الأردنى محمود المساد و المخرج الأمريكى بيب شودوروف 

وليان شواف مديرة قسم السينما بمعهد العالم العربى بباريس ومخرج التحريك الأيرلندى فنسنت جالاجر 

ومن مصر المخرج محمود سليمان والمونتيرة داليا الناصر.

10 أفلام فى مسابقة التسجيلية الطويلة

يشارك فى هذه المسابقة 10 أفلام منها فيلم “باب الدنيا “ للمخرج عبدالرحمن محمود والذى يمثل مصر كذلك فيلم “البحث عن الخيول” إخراج ستيفان بافلوفيك وفيلم “هروب” إخراج نييرى ادلين هاى وفيلم “مرحبا.. وداعا” إخراج ماركوس يوشى و”الحدود” إخراج سمارث ماهاجان كذلك أفلام “البحار” و”أنا حر”.

12 فيلمًا فى مسابقة التحريك

يعرض المهرجان 12 فيلمًا فى مسابقة التحريك تعرض أغلبها للمرة الأولى فى قارة إفريقيا هذه الأفلام هى “كروموسوم x” من إيطاليا و”عمق الليل” من هونج كونج و”بالمصعد وحده” من اليونان و”الغرفة العلوية” من النمسا و”لحظات” من أوزبكستان و”شل واقع فى الحب” من بلغاريا و”العازفون المنفردون” من فرنسا و”الزيارة “ و”سييرا” من استونيا.

9 أفلام عرض عالمى أول

تشهد هذه الدورة عرض 9 أفلام تعرض لأول مرة على مستوى العالم هذه الأفلام هى “باب الدنيا “ إخراج عبدالرحمن محمود و”إدريس “ إخراج أمير الشناوى و” أما _داس “إخراج مارجا جوتيريز و”بين الزجاج والجدران” إخراج رزان حسن و”الترومبون الذى أنقذنى “إخراج أنس صلاح الدين و”صرة الصيف” إخراج سالم بلال و”أوان آخر الصيف” إخراج ناستازجا و”غريبان وليلى” إخراج خالد منصور.

12 فيلمًا للاطفال 

يقام على هامش الدورة الـ23 لأول مرة برنامج للأطفال لجذب جمهور الإسماعيلية تضم 12 فيلم تحريك بالتعاون مع “سويس فيلمز” هذه الأفلام هى “أبيض وأسود “ إخراج خيوس بيرير و”ديودورم” للمخرج بازيل فوجت و”كوواب “ للمخرج نيلز هيدينجر و”مجرد شطفل” وفيلم “الأحد” إخراج جايل كيرياكيدس وفيلم “آخر أيام الخريف” إخراج مارجولين بيرتين وفيلم “الطيور الملونة” إخراج آنا لاكروا وفيلم “الأنف الجليدية” إخراج فيرونكال و”الطائر الصغير والنحل “ هذا بجانب ورشتين لتعليم الأطفال الانيميشن

3 مئويات

يحتفى المهرجان بعدد من المئويات منها مرور 100 عام على اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون ومن المقرر عرض فيلم “كرسى توت عنخ آمون الذهبى” للمخرج الكبير شادى عبدالسلام بعد ترميمه أيضا يتم الاحتفاء بمئوية جونس ميكس الأب الروحى للسينما التجريبية كما يتم الاحتفاء بمئوية المخرج الكبير صلاح التهامى.

3 أفلام عن كوفيد 

تحت شعار حتى لا ننسى يعرض المهرجان برنامجا مكونا من 3 أفلام عن “كوفيد19 “ من بولاندا وإسبانيا حيث تدور أحداث هذه الأفلام عن كورونا لكن بشكل غير قاتم.

 

روز اليوسف اليومية في

14.03.2022

 
 
 
 
 

المخرجة ساندرا نشأت عضو لجنة تحكيم بمهرجان الإسماعيلية

تشارك المخرجة المصرية ساندرا نشأت ضمن عضو بلجنة تحكيم الأفلام الروائية والتحريك بالدورة الـ23 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة برئاسة المخرج "سعد هنداوى" والمقرر إفتتاح فعالياته الخميس المقبل الموافق 17 مارس.

يذكر أن ساندرا نشـأت قد قامت بدراسـة الإخراج السينمائي وحصلـت علـى بكالوریـوس المعھـد العـالي للسينما قســم الإخــراج عــام 1992 ولیســانس الآداب قســم اللغــة الفرنســیة عــام 1993، كــما حصلــت عــى منحــة دراســیة في الولایــات المتحــدة الأمریكیــة في عــام 1994 و بــدأت حیاتھــا الفنیــة بالفیلــم القصیــر "آخــر شــتا"، ثــم أخرجــت فیلــم تســجیيل یحمــل اســم "الموفیــولا" في حیــن كانــت بدایتھــا في الأفــلام الروائیــة الطویلــة عــبر فیلــم "مبروك وبلبــل" عــام 1996.

وقدمــت أيضا عــددا مــن الأفـلام الناجحــة مثـل "لیـه خلتنـي أحبـك"، "حرامیـة في كي جـي تـو"، ملاكي إســكندریة، "مســجون ترانزیــت" ،" المصلحة" إلى جانب هذا قدمـت سـاندرا العدیـد مـن الأغاني المصـورة، أبرزھـم أغنیـة "فاكـرك يا ناسـیني" للمطـرب محمـد فـؤاد وأغنیـة "أصعــب حــب" للمطــرب خالــد عجــاج وأغنیــة" لماذا" للمطربــة غــادة رجــب.

جدير بالذكر أن مهرجان الإسماعيلية يقيمه المركز القومي للسينما برئاسة السيناريست "زينب عزيز" سنويا بمحافظة الإسماعيلية، ويعد أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي التي تتخصص في الأفلام الوثائقية والقصيرة، حيث بدأت أولى دوراته في عام1991

 

####

 

مهرجان الإسماعيلية الدولي ينظم برنامج الاحتفاء بالبدايات للاحتفال بالمخرج خيري بشارة

تنظم إدارة الدورة الـ23 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة برئاسة المخرج "سعد هنداوى" احتفالية خاصة للمخرج "خيري بشارة" تحت عنوان "الاحتفاء بالبدايات" ضمن فعاليات المهرجان والمقرر إقامته في الفترة من ١٧ حتى ٢٣ مارس الجاري.

من جانبه، صرح المخرج سعد هنداوي أن برنامج الاحتفاء بالبدايات سوف يتضمن الاحتفال ببدايات المخرج الكبير خيري بشارة الذي بدأ حياته بالأفلام التسجيلية، وسيتم خلاله توقيع الكتاب بعنوان "السينما والواقع" الذي قام بكتابته بشارة عن تجربته في السينما التسجيلية قبل أن يتجه إلى السينما الروائية والذي يحتوي على نماذج من سيناريوهات أفلامه التسجيلية والمقالات الهامة التي تم نشرها عن هذه الأفلام.

وخلال الاحتفاء سيتم عرض ٣ من أفلامه التسجيلية والذي قام المهرجان بترميمهم و هم "طائر النورس _ يوميات طبيب في الأرياف _ وصائد الدبابات".

يذكر أن فيلم صائد الدبابات تدور أحداثه حول بطل من أبطال القوات المسلحة المصرية، استطاع أن يكتب اسمه بحروف من نور في التاريخ المصري، فهو صائد الدبابات الذي استطاع بمفرده أن يدمر 23 دبابة خلال حرب أكتوبر 1973 وسجل اسمه في الموسوعات الحربية، إنه محمد عبد العاطي، الذي ولد في قرية "شيبة قش" بمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية في 15 ديسمبر عام 1950، وبدايته مع الجيش المصري حينما انضم إلى الصاعقة ثم انتقل إلى سلاح المدفعية وتخصص في الصواريخ المضادة للدبابات.

كما يتناول فيلم "طبيب في الأرياف" مشاكل الطبيب والمريض على السواء، كاشفًا عن ظروف الخدمة الطبية في الريف وضعف مستواها في محاولة لتحسينها، أما فيلم "طائر النورس" تدور أحداثه عـن الحيـاة اليوميـة لمجموعة مـن الشـباب في مراكـز التدريـب المهني بالإسماعيلية، عـن كيـف يتعلمـون وفيما يفكـرون ومـاذا يفعلـون في أوقـات فراغهـم.

جدير بالذكر أن خيرى بشارة قد بدأ حياته المهنية مخرجاً تسجيلياً أخرج العديد من الأفلام التسجيلية من أشهرها "طائر النورس"، "طبيب فى الأرياف" وفيلم "صائد الدبابات"، ثم اتجه بعد ذلك للسينما الروائية وكان أول فيلم روائي له فيلم "الأقدار الدامية" من الإنتاج المشترك مع الجزائر حيث بدأ تصويره في عام 1976، وانتهي عام 1980 وعرض في عام 1982.

كما أخرج أكثر من 11 فيلما من أفلام الدراما الاجتماعية والتي تلامس قلوب الناس، وحصل عليها على العديد من الجوائز المحلية والعالمية، ليصبح أحد رواد جيل الواقعية الجديدة في السينما المصرية.

يذكر أن مهرجان الإسماعيلية يقيمه المركز القومي للسينما برئاسة السيناريست "زينب عزيز" سنوياً بمحافظة الإسماعيلية.

ويعد مهرجان الإسماعيلية أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأول المهرجانات العربية التي تتخصص في الأفلام الوثائقية والقصيرة، حيث بدأت أولى دوراته في عام1991.

 

الشروق المصرية في

15.03.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004