ملفات خاصة

 
 
 

حول حضور فيلم نبيل عيوش في المسابقة الرسمية لمهرجان كان

عبد الكريم واكريم

كان السينمائي الدولي

الدورة الرابعة والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

شَكَّلَ اختيار فيلم نبيل عيوش للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي حدثا سينمائيا جد مهم في المغرب، لأن المغرب لم يحضر منذ مدة طويلة جدا في المسابقة الرسمية لهذا المهرجان السينمائي المهم عالميا.

وهنالك مشاركة مغربية واحدة في المسابقة الرسمية للفيلم الوثائقي "أوراح وإيقاعات" للمخرج عبد العزيز الرمضاني سنة 1962. إضافة لقرار المخرج الكبير أورسن ويلز أن يتسلم السعفة الذهبية لفيلمه "عطيل" باسم المغرب الذي صوره بمدينة الصويرة المغربية ، وكان ذلك سنة1952.

لكن كان للمغرب بعض الحضور في المسابقات والفقرات الموازية لمهرجان كان، ك"نظرة ما" و"نصف شهر المخرجين"، وقد كان نبيل عيوش بدوره حاضرا ببعض أفلامه في هذه المسابقات الموازية.

وبالنسبة لي فمسار نبيل عيوش السينمائي، قد كان ذاهبا بشكل حثيث في اتجاه أن يصل ليشارك يوما ما في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي، ولم أكن متفاجئا بكون فيلمه الأخير قد تم اختياره ضمنها، إذ أن حضوره في المسابقات الموازية كان مؤشرا على أنه ذاهب في هذا السياق، إضافة لكونه يتميز بكونه يعرف جيدا كيف يُسَوِّقُ أفلامه ويجعلها حاضرة خارج المغرب ليس في المهرجانات فقط لكن من حيث توزيعها تجاريا أيضا. وقد اكتسب مجموعة من التجارب والخبرات ونسج علاقات في هذا السياق. وقد كنت أتنبأ بأنه سيصل يوما ما بفيلم له للمسابقة الرسمية لكان بالخصوص أو برلين و البندقية، وهذا ماكان.

بخصوص الجدل الذي نشأ وظهر في مواقع التواصل الاجتماعي حول أحقية نبيل عيوش وفيلمه للمشاركة في واحد من أكبر المحافل السينمائية الدولية، فأراه يستحق أن يكون في المسابقة الرسمية لمهرجان كان بل أذهب بعيدا وأقول أن ليس نبيل عيوش وحده من يستحق هذا بل هنالك بعض من المخرجين المغاربة الآخرين الذين لهم مسيرة من الأفلام جد محترمة فنيا يستحقون ذلك وكان من المفروض أن يكونوا في مثل هذه المسابقات الرسمية السينمائية المهمة لكان أو "فنيز" أو برلين منذ مدة.

وهنالك سؤال مطروح بشدة أطرحه وربما يطرحه معي كثير من المتتبعين للسينما المغربية، وهو أن هنالك نوعا من عدم التقدير العالمي للسينما المغربية ممثلة في ثلة من المخرجين المتميزين، والتي أعطت نماذج جد مهمة. وفي بعض الأحيان أتساءل لماذا تحضر بعض الأفلام في هاته المحافل والتي أجدها أقل قيمة فنية وسينمائية من بعض الأفلام المغربية التي لم يكن يُلتَفتُ إليها سوى على الصعيد القاري والعربي فقط أو في فقرات موازية لمهرجانات كبيرة أو في مهرجانات أقل قيمة منها. فأسماء كفوزي بن سعيدي وحكيم بلعباس وهشام العسري ومحمد مفتكر وليلى الكيلاني وغيرهم... تجاربهم تستحق أن تكون في المسابقات الرسمية لهذه المهرجانات العالمية وفي هذه المواعيد السينمائية العالمية.

عموما فتجربة نبيل عيوش السينمائية هي تجربة مهمة وتستحق أن تتوج بهذا الحضور في محفل دولي مثل مهرجان كان السينمائي وفي مسابقته الرسمية صحبة خيرة من الأسماء في الإخراج السينمائي العالمي. قد نختلف ربما في الحكم على بعض أفلامه وحول قيمتها سينمائيا وفنيا ، ففيلم "ياخيل الله" فيلم متميز فنيا وجماليا ويطرح موضوعا ما زال آنيا هو قضية التطرف الديني واستقطاب الشباب وتجنيدهم للقيام بأعمال إرهابية، وقد غاص نبيل عيوش في الأسباب والمُسَبِّبات والدوافع والظروف الاجتماعية لمثل هاته الظواهر. وعموما فنبيل عيوش يختار مواضيعه بعناية وتكون على علاقة بشرائح اجتماعية مهمشة في غالب الأحيان ويركز على ظواهر اجتماعية. في "علي زوا" اختار شريحة الأطفال المشردين في الشارع، في "خيل الله" اختار موضوعا آنيا بعد الانفجارات الإرهابية التي وقعت في الدار البيضاء، وكان موضوع هذا الفليم له علاقة بذلك، وبتجنيد الشباب من حي سيدي مومن القصديري المهمش، ورغم أن الفيلم مأخوذ من رواية لكن يظل له علاقة بالواقع.

وهنالك أفلام أخرى لنبيل عيوش قد يتم الاختلاف حولها ففيلم "الزين للي فيك" الذي كنا قد دافعنا عنه في حين منعه وبحقه في العرض في المغرب يظل فيلما ليس في المستوى الفني بالنسبة لي لأفلام "علي زاوا" و"مكتوب" و"ياخيل الله"، وحتى "غزية" الذي جاء مشتتا في كثير من لحظاته بين عدة مواضيع لم أجده في نفس مستوى أفلامه الأخرى رغم أن به لحظات فنية مشرقة وجميلة.

عموما فمجرد اختيار فيلم مغربي في المسابقة الرسمية لمهرجان كان يعتبر أمرا إيجابيا وإنجازا كبيرا لسينما نبيل عيوش وللسينما المغربية عموما، وحدثا يجب التصفيق له والاحتفاء به، ونبيل عيوش يستحق انطلاقا مما أنتجه في مساره السينمائي أن يكون تلك القاطرة التي نتمناها أن تجر السينما المغربية للعالمية وللحضور في مثل هاته المحافل الدولية المهمة. وربما حان الوقت ليشكل نبيل عيوش بسينماه مايشبه القاطرة للمخرجين المغاربة ولأفلامهم لكي نشاهدها في تظاهرات ومهرجانات عالمية مهمة.

 

الـ FaceBook في

04.06.2021

 
 
 
 
 

نبيل عيوش في المسابقة الرسمية لمهرجان “كان

أحمد سيجلماسي

يشارك المخرج المغربي/الفرنسي نبيل عيوش بفيلمه الجديد “علي صوتك” (2020)، أو بالفرنسية (Haut et Fort)، في المسابقة الرسمية للدورة القادمة لمهرجان “كان” السينمائي. وقد استفادت “عليان”، الشركة المنتجة لهذا الفيلم، من صندوق دعم إنتاج الأعمال السينمائية برسم الدورة الأولى لسنة 2018 بمبلغ قدره 3,6 مليون درهم.

وسيتبارى هذا الفيلم المغربي، الذي كتب له السيناريو نبيل عيوش وزوجته مريم التوزاني، ضمن قائمة تضم 24 فيلما، على جوائز المسابقة الرسمية للدورة 74 للمهرجان التي ستنظم من 6 إلى 17 يوليوز 2021. أفلام هذه المسابقة من توقيع مخرجين ومخرجات من فرنسا (7 أفلام) والولايات المتحدة الأمريكية (3 أفلام) وإيران (فيلم لأصغر فرهادي) وتشاد (فيلم لمحمد صالح هارون) وبلجيكا وهولاندا وإيطاليا واليابان وروسيا وأستراليا والتايلاند والنرويج وفينلاندا وإسرائيل وهنغاريا والمغرب.

تجدر الإشارة إلى أن فيلم نبيل عيوش هو أول فيلم روائي طويل في تاريخ السينما المغربية يتم اختياره للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان “كان” الذائع الصيت، وذلك بعد مشاركة مجموعة من الأفلام المغربية في أقسام موازية من نفس المهرجان من قبيل “نظرة ما” أو “أسبوع النقاد” أو “أسبوعي المخرجين” وغيرها. ومن شأن المشاركة في هذا الموعد الفني السنوي الكبير أن تعزز الحضور الدولي للإبداع السينمائي المغربي، الذي كان ولا يزال يثير اهتمام المتتبعين في مختلف المهرجانات العالمية، وتعكس حيوية القطاع السينمائي في السنوات الأخيرة ببلادنا.

 

طنجة الأدبية في

04.06.2021

 
 
 
 
 

"إيقاعات كازابلانكا" الفيلم العربي الوحيد في "كان"

كتبت - راندا جمعة

يشارك الفيلم المغربي "إيقاعات كازابلانكا" في الدورة الـ74 من مهرجان "كان"، وهو الفيلم العربي الوحيد المشارك في هذه الدورة.

وكان المركز السينمائي المغربي أعلن أن إدارة مهرجان كان السينمائي اختارت الفيلم المغربي "علي صوتك -إيقاعات كازابلانكا"، للمخرج نبيل عيوش، للمشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان ضمن دورته الـ74، بين 6 إو 17 يوليو المقبل، ويشكل اختيار الفيلم سابقة في تاريخ السينما المغربية، لأنها المشاركة الأولى للمغرب في المسابقة الرسمية، رغم أنها شاركت من قبل في مسابقات موازية، مثل "نظرة خاصة" و"أسبوع النقد" و"أسبوعا المخرجين".

فيلم "علي صوتك" من إنتاج شركة "عليان للإنتاج" واستفاد من صندوق دعم الإنتاج السينمائي المغربي، هذا العام ضمن 23 فيلما تتنافس على السعفة الذهبية للمهرجان.

ومن المقرر أن يُعرض فيلم "علي صوتك"، في القاعات السينمائية المغربية في شهر نوفمبر المقبل، وتدور أحداثه حول رحلة التحرر

عبر موسيقى الهيب هوب، من خلال تسليط الضوء على أحد الأحياء الشعبية في الدار البيضاء، وبنى فيه المخرج مركزا ثقافيا، في محاولة منه ومن مجموعة من الناشطين الثقافيين والفنيين بالمدينة انتشال شبابها من مخالب الإرهاب والتطرف، خاصة بعد الأحداث الإرهابية لـ 16 مايو 2003.

فيلم "إيقاعات كازابلانكا" للمخرج نبيل عيوش، سبق وقدمه باسم "كوميديا موسيقى الهيب هوب"، في المركز الثقافي سيدي مومن بالدار البيضاء، حيث يعمل "أنس" على تدريب شباب الحي وتلقينهم موسيقى الهيب هوب، ومساعدتهم على التحرر من التقاليد والأعراف التي تثقل كاهلهم، حتى يتمكنوا من العيش بسلام ويعبروا عن أنفسهم عبر موسيقى الهيب هوب.

كان نبيل عيوش مخرج العمل ومؤلفه تعاون مع زوجته المخرجة مريم التوزاني،

وممثلون شباب غير محترفين، من بينهم مغني الراب أنس، وأغلبهم شارك باسمه الشخصي الحقيقي.

يذكر أن نبيل عيوش أثار الجدل من قبل، خاصة فيلمه "الزين لي فيك"، الذي تناول موضوع الدعارة ومنع من العرض في القاعات السينمائية المغربية بسبب المشاهد الإباحية التي تضمنها العمل، وتم تسريب أجزاء منه في المواقع الإلكترونية، مما خلف جدلا كبيرا في المغرب، حول جدوى أفلام من هذا النوع، التي تثير حفيظة الجمهور المغربي، وتسيء لسمعة البلد.

ولا تعتبر المشاركة الأولى التي يحل فيها عيوش ضيفا على المهرجان السينمائي العريق، حيث سبق وشارك بفيلم "يا خيل الله" في قسم "نظرة ما"، عام 2012، وحصل الفيلم وقتها على جائزة "فرانسوا شاليه"، وكان الفيلم مأخوذ عن رواية بعنوان "نجوم سيدي مومن" للكاتب ماحي بينبين، والتي تدور أحداثها حول الاعتداءات الإرهابية في الدار البيضاء عام 2003.

وكانت الدورة السابقة من مهرجان كان تم إلغائها بسبب تداعيات جائحة كورونا، فقد أجل منظمو مهرجان كان السينمائي دورته 74 لهذا العام إلى شهر يوليو، بدل موعده التقليدي في شهر مايو، وذلك بسبب الوباء.

 

الوفد المصرية في

04.06.2021

 
 
 
 
 

مدير «كان»: منصة «نت فليكس» ترفض عرض أفلامها بالمهرجان

كتب: نورهان نصرالله

كشف المدير الفني لمهرجان كان السينمائي، تييري فيرمو، العديد من التفاصيل الخاصة بالدورة الـ74 من الفعاليات، المقامة في الفترة من 6 إلى 17 يوليو المقبل، وتتحدى إدارة المهرجان هذا العام جائحة فيروس كورونا المستمرة، بمجموعة كبيرة من الأعمال السينمائية الهامة.

وقال فيرمو، في حواره مع موقع «ديدلاين»، إن الدورة المقبلة من المهرجان تعتبر بمثابة «لم شمل» للأفلام السينمائية من مختلف دول العالم، وفيما يتعلق بوجود مجموعة كبيرة من الأفلام الفرنسية في المسابقة الرسمية للمهرجان، أوضح : «لقد مر قرابة عامين على اختيار الأفلام، وكانت السينما الفرنسية قوية، السينما الصينية والروسية كانت قوية أيضا، لقد أضفنا المزيد من الأفلام، وقد يكون هناك المزيد من الأفلام».

وعن إمكانية حضور صناع الأفلام لمشاهدة أفلامهم المعروضة ضمن فعاليات المهرجان، قال: «أعتقد أن الأشخاص الذين عرضوا علينا أفلامهم لم يسألوا أنفسهم أي سؤال سوى عرض أفلامهم، والآن تم قبول الأفلام وسنحاول ضمان قدومها».

وبسؤاله عن محاولة المهرجان لعرض فيلم جين كامبيون وباولو سورينتينو، التابعة لمنصة «نتفليكس»، أوضح المدير الفني لمهرجان كان: «فيلم سورينتينو ليس جاهزًا على الإطلاق، كان من الممكن أن يكون فيلم جين كامبيون جاهزًا، وكان من الممكن أن يكون فيلم أندرو دومينيك، جاهزًا، إنه جميل، وقد دعوت تلك الأفلام إلى المشاركة في المسابقة، ولكن لا تريد (نت فليكس) القدوم إلى مهرجان كان، لكنني دعوتهم على أي حال، لسنا نحن الذين نرفض أفلام نت فليكس، ولكن المنصة هي التي لا تريد المشاركة، إنهم يريدون المشاركة في المسابقة ولكن الأفلام يجب إصدار جزئي للأفلام في دور العرض السينمائي في فرنسا».

ورد «فيرمو» على سؤال حول أكثر الأفلام التي قد تفاجئ الجماهير من وجهة نظره، قائلا: «لا تعتمدوا علي التمييز بين فيلم وآخر، لن يكون ذلك مهذبًا جدًا، وهو ببساطة أن كل فيلم موجود لأنهم يستحق أن يكونوا موجود».

وأضاف: «الشيء الوحيد الذي أستطيع الحديث عنه هو فيلم الافتتاح (Annette) للمخرج ليوس كاراكس، هو فيلم إنتاج فرنسي أمريكي مشترك، تم تصويره في الولايات المتحدة وهو يتناسب تمامًا مع روح مدينة كان، نذهب إلى مدينة كان لمشاهدة الأعمال الفنية، و(Annette) عمل فني لأحد أهم صانعي الأفلام في جيله».

وعن ارتفاع عدد المخرجات المشاركات في المسابقة الرسمية إلى 4 أعمال، أوضح: «لا يجب أن نحسب المنافسة فقط، هناك أربعة فقط في المسابقة الرسمية ولكن هناك ثمانية فيقسم نظرة ما، وهذه هي السينما الشابة، وهذا يعني أن المستقبل مفتوح للمخرجات الشابات».

 

####

«إيقاعات كازابلانكا».. الفيلم العربي الوحيد بالمسابقة الرسمية لـ«كان»

كتب: نورهان نصرالله

يعود المخرج المغربي نبيل عيوش إلى مهرجان كان السينمائي، في دورته الـ74، حيث يشارك أحدث أعماله السينمائية في المسابقة الرسمية للمهرجان الذي تنطلق فعالياته في الفترة من 6 إلى 17 يوليو المقبل.

«Casablanca Beats» أو «إيقاعات كازابلانكا» هو الفيلم الذي يمثل التواجد المغربي في المسابقة الرسمية لمهرجان كان بالإضافة إلى 23 فيلما أخرين من مختلف دول العالم، وتدور أحداث الفيلم قصة شباب من الأحياء الفقيرة بالدار البيضاء يشاركون في مشروع ثقافي يشجعهم على التعبير عن أنفسهم من خلال موسيقى الـ«هيب هوب»، من أجل انتشالهم من مخالب الإرهاب والتطرف، خاصة بعد الأحداث الإرهابية لـ16 فى مايو 2003.

ووصف المخرج المغربي أحداث الفيلم بـ«كوميديا موسيقى الهيب هوب»، حيث تولى تأليفه بجانب الإخراج، ويشارك في بطولة الفيلم مجموعة من الممثلين غير المحترفين، وأغلبهم شارك باسمه الشخصي الحقيقي، ومن المقرر أن يبدأ عرض الفيلم في السينمات المغربية في شهر نوفمبر المقبل.

ولا تعتبر المشاركة الأولى التي يحل فيها عيوش ضيفا على المهرجان السينمائي العريق، حيث سبق وشارك بفيلم «يا خيل الله» في قسم «نظرة ما»، عام 2012، وحصل الفيلم وقتها على جائزة «فرانسوا شاليه»، وكان الفيلم مأخوذ عن رواية بعنوان «نجوم سيدي مومن» للكاتب ماحي بينبين، والتي تدور أحداثها حول الاعتداءات الإرهابية في الدار البيضاء عام 2003.

وتشتد المنافسة على السعفة الذهبية، حيث يشارك مجموعة كبيرة من الأفلام التي تحمل توقيع أهم المخرجين حول العالم، من بينهم فيلم «Flag Day» للمخرج الأمريكي شون بن، كما يعود الأفغاني أصغر فرهادي للمسابقة الرسمية بفيلم «A Hero»، وذلك بالإضافة إلى «Paris, 13th District» للمخرج جاك أوديارد، «Lingui» للمخرج التشادي محمد صالح هارون، «The French Dispatch» من تأليف وإخراج ويس أندرسون، وفيلم «Tre Piani» للمخرج الإيطالي ناني موريتي.

 

الوطن المصرية في

04.06.2021

 
 
 
 
 

غداً: الإعلان عن تفاصيل مهرجان "كان"السينمائي

سيدتي - الطيّب فراد

غداً الخميس 3 يونيو(حزيران) سيتمُّ خلال ندوة صحفيّة تُعقد بإحدى دُور السّينما  بباريس الكشف عن تفاصيل الدّورة الرّابعة والسّبعين لمهرجان"كان" السّينمائي التّي ستجري هذه السّنة على امتداد 12 يوماً من 6 إلى17 يوليو(تموز)2021، كما سيتمُّ الإعلانُ عن قائمة الأفلام العشرين المُؤهلة للمُشاركة في المُسابقة الرسميّة للمهرجان والتّي تمّ اختيارُها من بين أكثر من 2000 فيلم شاهدها أعضاء لجنة اختيارالأعمال.

أكبرُ حدث للسّينما في العالم 

ويُعدُّ مهرجان "كان" أكبرُ حدث للفنّ السّابع في العالم ، وهْو يجمعُ مرّة كلّ عام  في جوّ احتفالي آلاف العاملين والمُغرمين بالسّينما إلى جانب أشهر النُّجوم وأكبرُ المُخرجين وعدد كبير من الصحفييّن .

ويشكّل المهرجان واجهة مهمّة للأفلام الفرنسيّة  والعالميّة، ويتسابقُ السينمائيّون على اختلاف جنسيّاتهم واختصاصهم للفوز بجوائز المهرجان وخاصّة منها السّعْفة الذهبيّة، كما يمنحُ المهرجان جوائز أخرى من بينها جوائز أفضل  إخراج وأفضل مُمثّلة وأفضلُ مُمثّل وأفضل فيلم قصير.

احتياطات صحّية

والمهرجان يقام كلّ عام منذُ سنة 1946 بمدينة "كان" (جنوب فرنسا) وتمّ بسبب تداعيات وباء"كوفيد19" إلغاء دورة العام الماضي.

 وغداً الخميس سيتمّ الإعلان عن الإجراءات الصحيّة التّي سيتّخذها المُنظمون للمهرجان لضمان السّلامة من الوباء، وأكّدت فرانس براس أنّه سيتمّ  بالنسبة للجميع اشتراط الإستظهار ببطاقات صحيّة  تثبت تلقّي التلقيح أو شهادة تؤكّد عدم الإصابة بالفيروس .

ورغم أنّ الكثير من المُشّرات تحمل على الإعتقاد بأنّ الصّيف سيكون هادئا في فرنسا، ولكن لا بدّ ـ وفق ما أعلن عنه المنظمون ـ  من طمأنة النّجوم إلى الإحتياطات المُتّخذة.

فيلم  فرنسي في الإفتتاح

وتأكدـ حسب ما ذكرته وكالة فرانس براس ـ  أن حفل افتتاح المهرجان سيضمّ عرض شريط "أنيت" للمخرج  الفرنسي ليوس كاراكس، من بطولة ماريون كوتيار وآدم درايفر، مع فرقة "سيركس"الشّهيرة التّي تولّت إعداد السيناريو والمُوسيقى وسيكون هذا  الفيلم ضمن المسابقة الرسمية  وكذلك أيضاً فإنّ فيلم "بينيديتا" للمخرج الهولندي بول فيرهوفن مع فيرجيني إيفيرا سيكون هو الآخر  ضمن المسابقة الرّسميّة.

وسيرأس لجنة تحكيم المهرجان المخرج الأمركي"سبايك" ليكون أوّل شخص أسود يتولّى هذه المُهمّة المرموقة.

 

سيدتي نت في

03.06.2021

 
 
 
 
 

24 فيلما في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي

كتب: نورهان نصرالله

كشفت إدارة النسخة الـ 74 من مهرجان كان السينمائي، عن الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية المقامة ضمن فعاليات المهرجان الممتد في الفترة من 6 إلى 17 يوليو المقبل في المدينة الفرنسية الشهيرة، والتي يتنافس فيها 24 فيلما.

كشف تييري فريمو، المدير الفني والمندوب العام ورئيس المهرجان، بيير ليسكيور، عن التشكيلة التي تتكون من 24 فيلما للمسابقة الضخمة، متابعا: «السينما لم تمت، وعودة الجماهير إلى دور العرض في جميع أنحاء العالم كانت الخبر السار الأول، وسيكون المهرجان ثاني خبر سار»، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».

وقال فريمو، إن أفلام المسابقة من جميع أنحاء العالم، وستتضمن العديد من الأفلام التي ستعكس عصرنا، على سبيل المثال أفلام الإغلاق التي ترتدي فيها الشخصيات أقنعة، والأفلام التي جرى تصويرها بالهواتف المحمولة، وأفلام وثائقية، والعديد من «الأفلام التي تتساءل من نحن ومن نكون»، بعد إجبارها على إلغاء نسخة 2020 بسبب الوباء، تعهدت مدينة كان بالعودة بحدث مباشر من شأنه أن يعيد السحر والنجوم وصانعي الأفلام المرموقين.

كان الوصول إلى هناك رحلة طويلة شبيهة بالمتاهة بالنسبة للمنظمين، الذين اضطروا إلى تأجيل المهرجان من تاريخه الأول في مايو إلى 6-17 يوليو، ومع وصول عدد الأفلام المقدمة إلى 2300 فيلمًا، كان لدى تييري فريمو المهمة الصعبة المتمثلة في متابعة المناقشات مع صانعي الأفلام والمنتجين والاستوديوهات الدوليين لتأمين عناوين رفيعة المستوى، على الرغم من الشكوك والمخاوف القوية بشأن الوضع الصحي المتقلب، وموجات الوباء المتتالية.

ويفتتح المهرجان فعاليات الدورة الـ 74، يوم 6 يونيو المقبل بالعرض العالمي الأول للفيلم الموسيقي الرومانسي «Annette» للمخرج ليوس كاراكس، وبطولة آدم درايفر وماريون كوتيار، بينما تشمل المسابقة عرض مجموعة واسعة من الأفلام لأبرز مخرجي السينما ونجومها حول العالم.

 

####

نبيل عيوش في المسابقة الرسمية لـ«كان».. والمخرجات حاضرات بـ4 أفلام

كتب: نورهان نصرالله

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي، الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية للدورة الـ74 من المهرجان، والتي تنطلق في الفترة من 6 إلى 17 يوليو المقبل، ومن ضمن 24 فيلما يتنافسون على السعفة الذهبية يشارك فيلم «Casablanca Beats» أو «إيقاعات كازابلانكا» للمخرج المغربي نبيل عيوش.

وتشمل المسابقة الرسمية تواجد قوي لعدد من أبرز المخرجين في العالم، من بينهم فيلم «Flag Day» للمخرج الأمريكي شون بن، كما يعود الأفغاني أصغر فرهادي للمسابقة الرسمية بفيلم «A Hero»، وذلك بالإضافة إلى «Paris, 13th District» للمخرج جاك أوديارد، «Lingui» للمخرج التشادي محمد صالح هارون، «The French Dispatch» من تأليف وإخراج ويس أندرسون، وفيلم «Tre Piani» للمخرج الإيطالي ناني موريتي.

ومن بين الأفلام الـ24 في المسابقة الرسمية، تحمل 4 أفلام توقيع مخرجات سيدات وهم: «Titane» تأليف وإخراج جوليا دوكورنو، «La Fracture» إخراج كاترين كورسيني، بالإضافة إلى «The Story of My Wife» للمخرجة إلديكو إنيدي، و«Bergman Island» إخراج ميا هانسن لوف.

ومن المقرر أن تتلقى الممثلة الأمريكية جودي فوستر السعفة الذهبية الفخرية هذا العام، تكريما لمسيرتها الفنية الرائعة، حيث ستحضر كضيف خاص في حفل الافتتاح يوم 6 يوليو لتسلم جائزتها.

وكشف تييري فريمو، المدير الفني والمندوب العام ورئيس المهرجان، بيير ليسكيور، عن التشكيلة التي تتكون من 24 فيلما للمسابقة الضخمة، متابعا: «السينما لم تمت، وعودة الجماهير إلى دور العرض في جميع أنحاء العالم كانت الخبر السار الأول، وسيكون المهرجان ثاني خبر سار»، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».

وقال فريمو، إن أفلام المسابقة من جميع أنحاء العالم، وستتضمن العديد من الأفلام التي ستعكس عصرنا، على سبيل المثال أفلام الإغلاق التي ترتدي فيها الشخصيات أقنعة، والأفلام التي جرى تصويرها بالهواتف المحمولة، وأفلام وثائقية، والعديد من الأفلام التي تتساءل من نحن ومن نكون، بعد إجبارها على إلغاء نسخة 2020 بسبب الوباء، تعهدت مدينة كان بالعودة بحدث مباشر من شأنه أن يعيد السحر والنجوم وصانعي الأفلام المرموقين.

 

الوطن المصرية في

03.06.2021

 
 
 
 
 

«كان» يفرج عن كنوزه: دورة طال انتظارها

آداب وفنون/ الأخبار

كشف «مهرجان كان السينمائي الدولي»، منذ قليل، عن برنامج أولى دوراته منذ جائحة كوفيد-19، واللائحة الرسمية المرتقبة للأفلام المؤهلة للمشاركة في مسابقة أكبر حدث للفن السابع في العالم. جاءت قائمة الأعمال المشاركة في النسخة الرابعة والسبعين من المهرجان الذي يقام بين 6 و17 تموز (يوليو) 2021 في قصر المهرجانات عند جادة لاكروازيت، غنية بالنجوم.

كما بات معلوماً، سيكون الافتتاح مع «أنيت» لليوس كاراكس، من بطولة ماريون كوتيار وآدم درايفر، مع فرقة «سباركس» الأميركية الشهيرة التي تولت السيناريو والموسيقى.

أما الأفلام المدرجة ضمن المسابقة الرسمية، فهي: Tout S’est Bien Passé لفرنسوا أوزون، A Hero لأصغر فرهادي، Tre Piani لناني موريتي، Titane لجوليا دوكورناو، The French Dispatch لويس أندرسون، Red Rocket لشون بايكر، Petrov’s Flu لكيريل سيريبرينكوف، France لبرومو دومون، Nitram لجاستين كورزيل، Memoria لأبيتشاتبونغ ويراسيثاكول، Les Olympiades لجاك أوديار، Benedetta لبول فيرهوفن، La Fracture لكاترين كورسيني، The Restless ليواكيم لافوس، Lingui لمحمد صالح هارون، The Worst Person In The World ليواكيم ترييه، Bergman Island لميا هانسن لوف، Drive My Car لريوسوكي هاماجوتشي، Ahed’s Knee لناداف لابيد، Casablanca Beats لنبيل عيوش، Compartment No. 6 لجوهو كوزمانين وThe Story Of My Wife لإلديكو إنيدي.

وفي انتظار إقامة الحدث الفرنسي، ستستمر الشكوك المتعلقة بكوفيد-19 في الإلقاء بظلها على تنظيمه، ولو أنّ مؤشرات الوباء في فرنسا في الوقت الراهن تحمل على الاعتقاد بأنّ الصيف سيكون هادئاً.

 

####

جودي فوستر: سعفة شرف ذهبية في «كان»

نجوم/ الأخبار

في وقت تتجه فيه الأنظار، اليوم الخميس، صوب «مهرجان كان السينمائي الدولي» الذي سيُعلن عن ملامح برنامج أولى دوراته منذ جائحة كوفيد-19، واللائحة الرسمية المرتقبة للأفلام المؤهلة للمشاركة في مسابقة أكبر حدث للفن السابع في العالم، تمّ الكشف عن تسلّم الممثلة والمخرجة الأميركية جودي فوستر (58 عاماً) سعفة الشرف الذهبية في الدورة الرابعة والسبعين التي تقام بين 6 و17 تموز (يوليو) المقبل في المدينة الفرنسية.

وأوضح المنظمون أنّ سعفة الشرف هذه التي سبق أن مُنحَت مثلاً للممثلَين جاين فوندا وجان بول بلموندو والمخرجة الراحلة أنييس فاردا، هي بمثابة «تحية لمسيرة فنية مشرقة، ولشخصية نادرة والتزام قوي على تواضعه بقضايا العصر الكبرى».

وستكون الممثلة الحائزة جائزتي أوسكار ضيفة شرف في افتتاح المهرجان الذي يرأس الأميركي سبايك لي لجنة تحكيمه.

ووصف رئيس المهرجان بيار ليسكور جودي فوستر بأنّها «صديقة مخلصة للمهرجان»، وقال: «إنها تقدم لنا هدية رائعة من خلال الحضور للاحتفال بعودة المهرجان إلى الكروازيت». كما اعتبر أنّ «لا مثيل لهالتها اليوم، فهي تجسد الحداثة والذكاء المُشرق للاستقلال والمطالبة بالحرية».

ونقل البيان الصادر عن المهرجان، أمس الأربعاء، عنها قولها: «أشعر بالسعادة لأن مهرجان «كان» فكّر بي، ويشرفني جداً أن أتمكن من نقل بعض كلمات الحكمة أو سرد بعض المغامرات لجيل جديد من صانعي الأفلام».
أدت فوستر أدواراً في عدد من أهم الأفلام، منها «تاكسي درايفر» (1976) و«صمت الحملان» (1991)، وحتى في أفلام ناطقة بالفرنسية التي تتقنها تماماً، منها «لو سان ديزوتر» لكلود شابرول
(1984).

 

الأخبار اللبنانية في

03.06.2021

 
 
 
 
 

القائمة الكاملة لأفلام المسابقة الرسمية للدورة 74 لمهرجان «كان»

رانيا الزاهد

كشف مهرجان كان السينمائي عن تفاصيل الدورة 74 من المهرجان وذلك خلال الحدث السنوي الذي تحضره الصحافة الفرنسية والدولية، بالإضافة إلى بيير ليسكيور، رئيس مهرجان كان، وتييري فريمو مدير المهرجان.

أعلن المهرجان عن برنامجه لنسخته الـ74 المقرر إقامتها الشهر المقبل في الفترة من 7-17 يوليو 2021 وهي الدورة الأولى له بعد أزمة فيروس كورونا، حيث قام المهرجان العام الماضي بإلغاء فعاليات دورته في ذروة جائحة كورونا، وأصبح لدى المهرجان أفلام متراكمة يختار منها من أجل فعاليات هذا العام للفوز بأبرز جوائز المهرجان، السعفة الذهبية، أحد أهم جوائز عالم السينما

وبالإضافة إلى الإجراءات الأمنية المشددة المشابهة للمتبعة في المطارات من أجل دخول موقع إقامة المهرجان، من المتوقع أن يٌطلب من المشاركين إثبات سلبية إصابتهم بفيروس كورونا قبل حضور أي من فعاليات المهرجان. ومن المرجح أن تعيق مخاطر فيروس كورونا فعاليات التواصل الاجتماعي والحفلات التي تقام عادة خلال مهرجان كان

يذكر أن عادة ما يحضر 40 ألف شخص المهرجان سنويا، ولكن مع اقتراب إقامة المهرجان بعد أقل من ستة أسابيع، مازال لم يتضح بعد عدد الأشخاص، وخاصة النجوم ورموز قطاع السينما، الذين سيواجهون تقلبات السفر في عصر كورونا ويتوجهون إلى مدينة كان لحضور فعاليات المهرجان

وتنافس أفلام فرنسية كثيرة بالمهرجان هذا العام، وسط غياب المشاركة العربية التي تمثلت في فيلم واحد فقط وهو " كازابلانكا تبتسم" للمخرج المغربي نبيل عيوش. ومن المقرر أن يبدأ المهرجان فعالياته بعرض فيلم "انيت" للمخرج الفرنسي ليو كاراكس، ومن بطولة ماريون كوتيلارد وادم درايفر .

كما أعلن المهرجان أن المخرج الأمريكي الحائز على جائزة أوسكار سبايك لي سوف يترأس هيئة الحكام، كما ستُمنح الممثلة الأمريكية جودي فوستر جائزة السعفة التكريمية "تكريما لمسيرتها الفنية الرائعة".

وتتنافس الأفلام التالية في المسابقة الرسمية

 "قصة زوجتي"- إلديكو إينيدي -المجر 

"بينيديتا" -بول فيرهوفن -هولندا 

"جزيرة بيرجمان" - ميا هانسن - لوف -فرنسا 

"قود سيارتي" روسوكي هاماجوشي- اليابان 

"هابريش"- ناداف لابيد- اسرائيل 

"كازابلانكا تبتسم" نبيل عيوش -المغرب 

 "الجزء رقم 6" جوهو كوزمانين -فنلندا 

"أسوأ شخص في العالم" يواكيم تراير -النرويج 

LA FRACTURE "كاثرين كورسيني -فرنسا 

"ذا ريستليس" يواكيم لافوس -بلجيكا 

" باريس الحي الثالث عشر" جاك أوديارد -فرنسا 

"لينجوي" محمد صالح هارون -تشاد 

"ميموريا" ابيشاتبونج ويراسيثاكل -تايلاند 

NITRAM" جاستين كورزيل- أستراليا 

"فرنسا" برونو دومون -فرنسا 

" بتروف فلو"  كيريل سيريبرينكوف –روسيا 

 "الصاروخ الاحمر" شين بيكر -الولايات المتحدة الأمريكية 

"إيفاد الفرنسي" ويس أندرسون -الولايات المتحدة الأمريكية 

"تيتان" جوليا دوكورناو –فرنسا 

"تري بيان" ناني موريتي -إيطاليا 

" TOUT S’EST BIEN PASSÉ " فرانسوا أوزون -فرنسا 

"أهيروس" أصغر فرهادي -إيران

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

03.06.2021

 
 
 
 
 

نبيل عيوش في المسابقة الرسمية لـ«كان».. والمخرجات حاضرات بـ4 أفلام

كتب: نورهان نصرالله

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي، الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية للدورة الـ74 من المهرجان، والتي تنطلق في الفترة من 6 إلى 17 يوليو المقبل، ومن ضمن 24 فيلما يتنافسون على السعفة الذهبية يشارك فيلم «Casablanca Beats» أو «إيقاعات كازابلانكا» للمخرج المغربي نبيل عيوش.

وتشمل المسابقة الرسمية تواجد قوي لعدد من أبرز المخرجين في العالم، من بينهم فيلم «Flag Day» للمخرج الأمريكي شون بن، كما يعود الأفغاني أصغر فرهادي للمسابقة الرسمية بفيلم «A Hero»، وذلك بالإضافة إلى «Paris, 13th District» للمخرج جاك أوديارد، «Lingui» للمخرج التشادي محمد صالح هارون، «The French Dispatch» من تأليف وإخراج ويس أندرسون، وفيلم «Tre Piani» للمخرج الإيطالي ناني موريتي.

ومن بين الأفلام الـ24 في المسابقة الرسمية، تحمل 4 أفلام توقيع مخرجات سيدات وهم: «Titane» تأليف وإخراج جوليا دوكورنو، «La Fracture» إخراج كاترين كورسيني، بالإضافة إلى «The Story of My Wife» للمخرجة إلديكو إنيدي، و«Bergman Island» إخراج ميا هانسن لوف.

ومن المقرر أن تتلقى الممثلة الأمريكية جودي فوستر السعفة الذهبية الفخرية هذا العام، تكريما لمسيرتها الفنية الرائعة، حيث ستحضر كضيف خاص في حفل الافتتاح يوم 6 يوليو لتسلم جائزتها.

وكشف تييري فريمو، المدير الفني والمندوب العام ورئيس المهرجان، بيير ليسكيور، عن التشكيلة التي تتكون من 24 فيلما للمسابقة الضخمة، متابعا: «السينما لم تمت، وعودة الجماهير إلى دور العرض في جميع أنحاء العالم كانت الخبر السار الأول، وسيكون المهرجان ثاني خبر سار»، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».

وقال فريمو، إن أفلام المسابقة من جميع أنحاء العالم، وستتضمن العديد من الأفلام التي ستعكس عصرنا، على سبيل المثال أفلام الإغلاق التي ترتدي فيها الشخصيات أقنعة، والأفلام التي جرى تصويرها بالهواتف المحمولة، وأفلام وثائقية، والعديد من الأفلام التي تتساءل من نحن ومن نكون، بعد إجبارها على إلغاء نسخة 2020 بسبب الوباء، تعهدت مدينة كان بالعودة بحدث مباشر من شأنه أن يعيد السحر والنجوم وصانعي الأفلام المرموقين.

 

####

24 فيلما في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي

كتب: نورهان نصرالله

كشفت إدارة النسخة الـ 74 من مهرجان كان السينمائي، عن الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية المقامة ضمن فعاليات المهرجان الممتد في الفترة من 6 إلى 17 يوليو المقبل في المدينة الفرنسية الشهيرة، والتي يتنافس فيها 24 فيلما.

كشف تييري فريمو، المدير الفني والمندوب العام ورئيس المهرجان، بيير ليسكيور، عن التشكيلة التي تتكون من 24 فيلما للمسابقة الضخمة، متابعا: «السينما لم تمت، وعودة الجماهير إلى دور العرض في جميع أنحاء العالم كانت الخبر السار الأول، وسيكون المهرجان ثاني خبر سار»، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».

وقال فريمو، إن أفلام المسابقة من جميع أنحاء العالم، وستتضمن العديد من الأفلام التي ستعكس عصرنا، على سبيل المثال أفلام الإغلاق التي ترتدي فيها الشخصيات أقنعة، والأفلام التي جرى تصويرها بالهواتف المحمولة، وأفلام وثائقية، والعديد من «الأفلام التي تتساءل من نحن ومن نكون»، بعد إجبارها على إلغاء نسخة 2020 بسبب الوباء، تعهدت مدينة كان بالعودة بحدث مباشر من شأنه أن يعيد السحر والنجوم وصانعي الأفلام المرموقين.

كان الوصول إلى هناك رحلة طويلة شبيهة بالمتاهة بالنسبة للمنظمين، الذين اضطروا إلى تأجيل المهرجان من تاريخه الأول في مايو إلى 6-17 يوليو، ومع وصول عدد الأفلام المقدمة إلى 2300 فيلمًا، كان لدى تييري فريمو المهمة الصعبة المتمثلة في متابعة المناقشات مع صانعي الأفلام والمنتجين والاستوديوهات الدوليين لتأمين عناوين رفيعة المستوى، على الرغم من الشكوك والمخاوف القوية بشأن الوضع الصحي المتقلب، وموجات الوباء المتتالية.

ويفتتح المهرجان فعاليات الدورة الـ 74، يوم 6 يونيو المقبل بالعرض العالمي الأول للفيلم الموسيقي الرومانسي «Annette» للمخرج ليوس كاراكس، وبطولة آدم درايفر وماريون كوتيار، بينما تشمل المسابقة عرض مجموعة واسعة من الأفلام لأبرز مخرجي السينما ونجومها حول العالم.

 

الوطن المصرية في

03.06.2021

 
 
 
 
 

القائمة الكاملة للأفلام المنافسة في "مهرجان كانّ السينمائي الدولي"

باريس/ العربي الجديد

أعلن القائمون على "مهرجان كانّ السينمائي الدولي" اليوم الخميس، قائمة الأفلام التي ستتنافس في النسخة الـ74 منه التي تُقام في يوليو/ تموز المقبل، وهي أولى دوراته منذ جائحة "كوفيد-19".

يُقام المهرجان هذه السنة من 6 إلى 17 يوليو/ تموز المقبل في قصر المهرجانات عند جادة لاكروازيت، ويجمع آلاف العاملين في قطاع السينما من العالم كله، يلتقون مجدداً بعد إلغاء دورة العام الماضي. وإذا استمرت عملية رفع القيود، وفق ما تخطط له الحكومة، من المفترض ألا تُحدَّد سقوف لعدد الحضور في الصالات، لكن سيكون على الراغبين في مشاهدة الأفلام تقديم بطاقة صحية تثبت تلقيهم اللقاح أو نتيجة سالبة لفحص فيروس كورونا السريع.

سيكون افتتاح المهرجان لفيلم لمخرج فرنسي، هو "أنيت" Annette لليوس كاراكس، من بطولة ماريون كوتيار وآدم درايفر، مع فرقة "سباركس" الأميركية الشهيرة التي تولت السيناريو والموسيقى.

تتسلم الممثلة والمخرجة الأميركية جودي فوستر سعفة الشرف الذهبية في "مهرجان كانّ السينمائي الدولي" الرابع والسبعين، على ما أعلن منظموه أمس الأربعاء.

وأوضح المنظمون أن سعفة الشرف هذه التي سبق أن مُنحَت مثلاً للممثلَين جاين فوندا وجان بول بلموندو والمخرجة الراحلة أنييس فاردا، هي بمثابة "تحية لمسيرة فنية مشرقة، ولشخصية نادرة والتزام قوي، على تواضعه، بقضايا العصر الكبرى".

وستكون الممثلة الحائزة جائزتي "أوسكار" ضيفة شرف في احتفال افتتاح المهرجان الذي يرأس الأميركي سبايك لي لجنة التحكيم فيه. لي الفائز بجائزة "أوسكار" كان يفترض أن يترأس لجنة تحكيم دورة عام 2020 من المهرجان، لكنها ألغيت بسبب تدابير مكافحة الوباء.

الأفلام التي ستتنافس على "السعفة الذهبية" في "مهرجان كانّ السينمائي الدولي":

A Hero لأصغر فرهادي.

Tout s'est bien passé لفرانسوا أوزو.

Tre Piani لناني موريتّي.

Titane لجوليا ديكورنو.

The French Dispatch لوِس أندرسن.

Red Rocket لشون بايكر.

Petrov's Flu لكيريل سيريبرينيكوف.

Par un demi-clair matin لبرونو دومون.

Nitram لجاستن كورزيل.

Memoria لأبيتشاتبونغ ويراسثاكول.

Lingui لمحمد صالح هارون.

Les Olympiades لجاك أوديار.

The Restless لجواكيم لافوس.

La Fracture لكاترين كورسيني.

 Julie ليواكيم ترير.

Compartment NO.6 ليوهو كوزمانين.

Casablanca Beats للفرنسي من أصل مغربي نبيل عيوش.

Ahed’s knee لناداف لابيد.

Drive My Car لريوسوكي هاماغوتشي.

Bergman Island لميا هانسن-لوف.

Benedetta لبول فيرهوفن.

The Story of my Wife لإلديكو إنيدي.

Annette لليوس كاراكس.

Flag Day لشون بن.

 

العربي الجديد اللندنية في

03.06.2021

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004