ملفات خاصة

 
 
 

«القومى للسينما المصرية» يبحث عن رئيس

كتب: علوي أبو العلا

المهرجان القومي للسينما المصرية

الدورة الثالثة والعشرون

   
 
 
 
 
 
 

جاء رحيل المخرج الكبير الدكتور سمير سيف ليضع المهرجان القومى للسينما الذى ترأسه لسنوات فى مهب الريح قبل فترة قصيرة من انطلاق دورته الجديدة. ملف رئاسة المهرجان سيكون على رأس أولويات وزيرة الثقافة فى الفترة المقبلة بعد تجديد الثقة واستمرارها فى منصبها. الدكتور خالد عبدالجليل، مستشار وزيرة الثقافة لشؤون السينما، انتهى من تجهيز تصور للمهرجان سيقدمه للوزيرة خلال الساعات المقبلة يتضمن تقليص فعاليات المهرجان ليصبح يوما واحدا توزع فيه الجوائز وتحويله إلى منصة دعم للأفلام. «المصرى اليوم» استطلعت آراء نقاد السينما فى شخصية رئيس المهرجان والذى سيواجه أزمات عديدة فى مقدمتها الميزانية الضعيفة جدا المخصصة للجوائز.

الناقد طارق الشناوى قال إن مسألة اختيار رئيس المهرجان القومى للسينما لابد أن تخضع لمعايير أهمها وجود اسم كبير على رأس المهرجان، مشيرًا إلى أنه يرشح المخرج داود عبدالسيد لرئاسته متمنيًا موافقته على تولى المسؤولية لإعادة بريق المهرجان الذى اختفى الفترة الماضية.

وأضاف: أضع أيضًا ضمن الترشيحات المخرج على بدرخان وأنسى أبو سيف والموسيقار الكبير راجح داود، ولكنى أتمنى أيضًا أن يوافق على قبول رئاسته الفنان الكبير صاحب المجهود الشاق حسين فهمى لما له من تجارب ناجحة وكبيرة فى رئاسته مهرجان القاهرة خلال دورات سابقة.

وتابع: المهرجان القومى للسينما لديه مشاكل عديدة أهمها أنه بلا بريق ويحتاج لنظام حتى يعود مرة أخرى، فأنا أقترح أن يكون مثل نظام الأوسكار بلا تغيير، فمسابقة الأوسكار هى مسابقة وطنية، وعلى الهامش تعطى جائزة أفضل فيلم أجنبى ناطق باللغة الأجنبية، وتكون ليلة محاطة بالجاذبية والاهتمام، فأنا أرى أن مهرجانًا مثل القومى للسينما ليس له منافس كالجونة والقاهرة والإسكندرية ولكن أقترح أن يتم تغيير اسمه من مهرجان إلى مسابقة القومى للسينما وتزيد قيمة جوائزه ويقدم مناقشة حقيقية كل عام لأزمات صناعة السينما. مثلًا هذا العام توجد أزمة عدم وجود أفلام مصرية تمثل مصر فى المهرجانات لو ناقشها وخرج بتوصيات وقرارات تنفذ سيكون له دور فى الصناعة.

وواصل: وأن تكون للمهرجان مسابقة واضحة ولها معالم، وأعتقد أن أفضل من يقدم ذلك هو الفنان حسين فهمى، فمن الممكن أن يقوم بعملية إفاقة للمهرجان، الذى بدأ فى التسعينيات 1991، 1992 وتوالى على رئاسته الكاتب سمير غريب، وكانت لديه نقاط جيدة منها اكتشاف أى فيلم يسقط من الذاكرة، وبالفعل لعبت المسابقة دورا فى أول دورة واكتشفت فيلم «نمرة 6» لصلاح أبوسيف الذى كان حبيس الأدراج بعد رفض وزارة الداخلية طرحه، وتم ترميمه وعرضه فى المهرجان وهو يتكلم عن استمارة الموت والمعروفة برقم 6، وأصبح المهرجان بعد ذلك يعرض الأفلام المنسية والتى يرممها، لذلك أتمنى تحويل المهرجان لمسابقة ويكون له رعاة وتدخل أمواله لدعم صناع السينما.

من جانبها أكدت الناقدة خيرية البشلاوى أن المهرجان يحتاج لشخص واحد يجمع ما بين الصانع السينمائى والناقد ويجمع أيضا بين الشخصى والأكاديمى، وقالت إن المهرجان يحتاج لمدير «شاطر واعى» يستطيع أن يعيد المهرجان ليقف على قدميه؛ لذلك أرشح المخرج خالد جلال لما لديه من قدرة على قيادة هذه المرحلة فهو واع وينطبق عليه كل ما ذكرته وتم تكريمه مؤخرا من رئيس الجمهورية.

وأضافت: «المهرجان لا يحتاج من يتولاه كل من هب ودب لأن حالته ساءت كثيرا نتيجة ما تقدمه السينما؛ لذلك لا بد من إيجاد مسابقة والتصفية بين الأفلام، على أن يدخل المسابقة النهائية كريمة الأفلام وخلاصة ما قدمته السينما المصرية فى سنة كاملة وليس كل فيلم تم إنتاجه، ومن يتولى التصفية مخرجون ونقاد وأكاديميون على أن يختاروا الأفضل بنظام تصويتى».

وتابعت: «علينا أن نختار ما هو أفضل وأن نحتفى بالجيد، وبالطبع أن تكون هناك جائزة مالية وأن يكون للمهرجان إمكانيات كبيرة دون أن نطلب من الدولة دعمه أكثر من ذلك».

وتقول الناقدة ماجدة موريس إنه توجد أسماء لسينمائيين جديرين من الممكن أن يتولى واحد منهم رئاسة المهرجان، مشيرة إلى أن المهرجان يحتاج لشخص لديه قدرة إدارية كبيرة وأنها لا تعرف هل الفنان الجيد من الممكن أن يكون مديرا جيدا أم لا.

وأضافت «موريس»: «سمير سيف، رحمه الله، كان مديرا وفنانا جيدا، وأنا لدىّ رؤية بأن الدكتور وليد سيف رئيس جيد للمهرجان، وقد تكون هناك أسماء أخرى ولكن نحن نحتاج لشخص ذى علاقة بكل شىء بالسينما، سينمائى جيد ومهنى يفهم حتى لو كان ناقدا، مثلا على أبو شادى كان يبلى بلاءً جيدًا، لذلك نحتاج شخصا يحب السينما ومثقفا وجيدًا إدرايًا، لأن الإدارة غير الجيدة تجعل من كل المحافل السينمائية عملا سيئا وقبيحا».

وتابعت: «نظام المهرجان، كان قد توسع بشكل جيد خلال فترة المخرج سمير سيف، وتم نقله لمجموعة من المحافظات لأنه لا يصح أن يكون للقاهرة والإسكندرية فقط، ولا بد أن يكون المهرجان محركا قويا وفعالا لقصور الثقاقة، وأرى أن الحل فى أن تتوسع أنشطة المهرجان فى كل القاعات بجميع المحافظات مثل بيوت الثقافة وقاعات المحافظات نفسها».

وواصلت: «أتصور أن سمير سيف كان يخطط لذلك جيدًا وعرض على خلال الدورة الماضية أن أذهب لمحافظة مرسى مطروح لإدارة ندوة هناك ولكنى اعتذرت بسبب مرضى، ولكن علمت أن هناك من ذهب لمطروح وحلايب وشلاتين وأسوان والكثير من المحافظات، وأتصور أن يكون المهرجان القومى المصرى الوطنى به اهتمام أكثر وأن يكون نواة للاهتمام بالأفلام القصيرة وصناعها، وحدث ذلك بشكل استثنائى من المهرجان، لذلك أتمنى من الله أن يكون رئيس المهرجان القادم لديه خطط سمير سيف أمامه».

 

المصري اليوم في

23.12.2019

 
 
 
 
 

وزيرة الثقافة تصدر قرارا بتولي كمال رمزي

الإشراف على الدورة 23 من المهرجان القومي للسينما

منة الله الأبيض

أصدرت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزير الثقافة قرارا بتولي الناقد الدكتور كمال رمزي الأشراف على استكمال أعمال الدورة الثالثة والعشرين للمهرجان القومي للسينما المصرية خلفا للراحل الدكتور سمير سيف.

كمال رمزي أحد أهم نقاد السينما في مصر والعالم العربي تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية عام ١٩٦٨ وله العديد من الكتابات والإسهامات النقدية في مجال السينما منها " الإنسان المصري على الشاشة، سعد نديم رائد السينما التسجيلية، الفن بين العمامة والدولة ، صلاح التهامي ..عصر التفاؤل، محمود مرسي عصفور الجنة والنار وغيرهم من الكتابات والمقالات النقدية التي ساهمت في تشكيل أجيال من المهتمين بالفن السابع كما شارك في لجان تحكيم العديد من مهرجانات السينما المصرية والعربية كان آخرها رئيسا للجنة تحكيم الدورة ٤٦ لمهرجان جمعية الفيلم المصري.

 

بوابة الأهرام المصرية في

10.02.2020

 
 
 
 
 

الناقد كمال رمزي مشرفًا على الدورة 23 للمهرجان القومي للسينما

كتب: سحر المليجي

أصدرت الدكتورة إيناس عبدالدايم، وزير الثقافة، قرارا بتولي الناقد الدكتور كمال رمزي الإشراف على استكمال أعمال الدورة الثالثة والعشرون للمهرجان القومي للسينما المصرية خلفا للراحل الدكتور سمير سيف.

يذكر أن كمال رمزي أحد أهم نقاد السينما في مصر والعالم العربي، تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية عام ١٩٦٨، وله العديد من الكتابات والإسهامات النقدية في مجال السينما، منها: «الإنسان المصري على الشاشة، سعد نديم رائد السينما التسجيلية، الفن بين العمامة والدولة، صلاح التهامي ..عصر التفاؤل، محمود مرسي عصفور الجنة والنار»، وغيرهم من الكتابات والمقالات النقدية التي ساهمت في تشكيل أجيال من المهتمين بالفن السابع، كما شارك في لجان تحكيم العديد من مهرجانات السينما المصرية والعربية كان آخرها رئيسا للجنة تحكيم الدورة ٤٦ لمهرجان جمعية الفيلم المصري.

 

المصري اليوم في

10.02.2020

 
 
 
 
 

بدء أعمال الدورة الـ23 من المهرجان القومي للسينما المصرية برئاسة "كمال رمزي" |صور

مصطفى طاهر

أعلن قطاع صندوق التنمية الثقافية عن بدء تلقي طلبات الاشتراك في الدورة الثالثة والعشرين من "المهرجان القومي للسينما المصرية".

يشرف على هذه الدورة الناقد الفني كمال رمزي، والذي يقام في الفترة من 2 وحتى 10 يونيو 2020.

وتأتي أفرع المسابقة كما يلي:

أولاً: مسابقة الأفلام الروائية الطويلة للأفلام التي تم عرضها داخل جمهورية مصر العربية عامي 2018 و2019، وتمنح جوائز في الفروع الآتية: الإنتاج - التصميم الفني- التصوير- الإخراج- السيناريو - التمثيل- المونتاج -الموسيقى – الصوت ـ الإخراج عمل أول أو ثانى -جائزة لجنة تحكيم خاصةـ الملابس.

ثانياً: مسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك للأفلام المنتجة عامي 2018 و2019، وتضم أقسام المسابقة: الأفلام التسجيلية حتى 15 دقيقة، الأفلام التسجيلية أكثر من 15 دقيقة، الأفلام الروائية القصيرة أقل من 60 دقيقة، أفلام التحريك أقل من 60 دقيقة، الجوائز لكل قسم: جائزة أفضل فيلم - جائزة لجنة التحكيم - جائزة لمخرج العمل الأول.

تقدم طلبات المشاركة من شركات الإنتاج المصرية والفنانين المشاركين فى الأفلام (بصفتهم الشخصية) واستيفاء البيانات المطلوبة خلال أسبوعين من تاريخ الإعلان، وذلك بمقر الصندوق بدون رسوم.

وتسهيلا علي السادة المشاركين بالمهرجان، فقد تم الاتفاق علي تسليم كل نسخ الأفلام بمقر المهرجان بصندوق التنمية الثقافية وسوف يقوم المهرجان بمخاطبة الرقابة على المصنفات للحصول على تصاريح للأفلام المشاركة.

 

بوابة الأهرام المصرية في

29.02.2020

 
 
 
 
 

المهرجان القومي للسينما: تحديد الموعد النهائي للدورة 23 وفقا لتداعيات كورونا

أحمد فاروق:

أكد المهرجان القومي للسينما المصرية، أن الإعلان عن الموعد النهائي لانعقاد الدورة 23، سيتم وفقاً لقرارات مجلس الوزراء لتداعيات فيروس كورونا، بعد أن كان مقررا إقامتها في الفترة من 15 حتى 23 مارس القادم، لافتا في الوقت نفسه إلى أن كل الأفلام التي سبق تقديمها المنتجة عامي 2018 و2019 ستشارك في دورة هذا العام.

وكشف المهرجان القومي للسينما، عبر صفحته الرسمية بموقع فيسبوك، عن فتح الباب للاشتراك فى الدورة 23 للأفلام الروائية الطويلة والتسجيلية والقصيرة والتحريك.

المسابقة الأولى للأفلام الروائية الطويلة التي تم عرضها داخل جمهورية مصر العربية أو على إحدى المنصات عام 2020، وتمنح جوائز فى الفروع الآتية: (الإنتاج - التصميم الفني - التصوير - الإخراج - السيناريو - التمثيل - المونتاج - الموسيقى - الصوت - الإخراج عمل أول أو ثان - جائزة لجنة تحكيم خاصة - الملابس).

أما مسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك، التي يشارك فيها، الأفلام التسجيلية حتى 15 دقيقة / الأفلام التسجيلية أكثر من 15 دقيقة، والأفلام الروائية القصيرة أقل من 60 دقيقة، وأفلام التحريك أقل من 60 دقيقة.

وتمنح هذه المسابقة جائزتين هما؛ جائزة أفضل فيلم - جائزة لجنة التحكيم، وجائزة لمخرج العمل الأول في كل قسم.

 

الشروق المصرية في

06.01.2021

 
 
 
 
 

تأجيل المهرجان القومي للسينما المصرية مع استمرار تلقي المشاركات

أ ش أ

أعلن صندوق التنمية الثقافية إرجاء انعقاد المهرجان القومي للسينما المصرية في دورته الثالثة والعشرين؛ وذلك تماشيا مع سياسة الدولة في مواجهة فيروس كورونا.

ويستمر قطاع صندوق التنمية الثقافية في تلقي طلبات المشاركة في المهرجان القومي للسينما المصرية في دورته الثالثة والعشرين، للأفلام الروائية الطويلة والتسجيلية والقصيرة والتحريك، المنتجة عام 2020.

وقال رئيس قطاع الصندوق فتحي عبد الوهاب، في تصريح صحفي، أنه "تماشيا مع سياسة الدولة في مواجه فيروس كورونا، سيتم إرجاء موعد انعقاد المهرجان وفقا للمستجدات التي تعلنها رئاسة مجلس الوزراء"، مضيفا أن الدورة القادمة ستضم الأفلام التي تقدمت سابقا والمنتجة خلال عامي 2018 و 2019.

يذكر أن فروع المسابقة أولا: مسابقة الأفلام الروائية الطويلة للأفلام التي تم عرضها داخل جمهورية مصر العربية أو علي احدي المنصات عام 2020، وتمنح الجوائز في فروع: الإنتاج، الإخراج، المونتاج، الإخراج (عمل أول و ثان)، التصميم الفني، السيناريو، الموسيقي، جائزة لجنة تحكيم خاصة، التصوير، التمثيل، الصوت، الملابس.

ثانيا مسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك (ديجيتال/ dvd) وتضم أقسام: الأفلام التسجيلية حتي 15 دقيقة، الأفلام التسجيلية أكثر من 15 دقيقة، الأفلام الرواية القصيرة أقل من 60 دقيقة، أفلام التحريك أقل من 60 دقيقة، علي أن تكون الجوائز: جائزة أفضل فيلم، جائزة لجنة التحكيم، جائزة لمخرج العمل الأول في كل قسم.

 

الشروق المصرية في

07.01.2021

 
 
 
 
 

«الثقافة» تؤجل المهرجان القومي للسينما المصرية مع استمرار تلقي المشاركات

كتب: سحر المليجي

يستمر قطاع صندوق التنمية الثقافية في تلقي طلبات المشاركة في المهرجان القومي للسينما المصرية في دورته الثالثة والعشرين، للأفلام الروائية الطويلة والتسجيلية والقصيرة والتحريك، المنتجة عام 2020 .

وقال فتحي عبدالوهاب رئيس قطاع الصندوق، إنه تماشيا مع سياسة الدولة في مواجه فيروس كورونا،، سيتم إرجاء موعد انعقاد المهرجان وفقا للمستجدات التي تعلنها رئاسة مجلس الوزراء، مضيفا أن الدورة القادمة ستضم الأفلام التي تقدمت سابقا والمنتجة خلال عامي 2018 و2019 .

الجدير بالذكر أن فروع المسابقة أولا: مسابقة الأفلام الروائية الطويلة للأفلام التي تم عرضها داخل جمهورية مصر العربية أو على أحدي المنصات عام 2020، وتمنح الجوائز في فروع: الإنتاج، الإخراج، المونتاج، الإخراج (عمل أول وثان)، التصميم الفني، السيناريو، الموسيقي، جائزة لجنة تحكيم خاصة، التصوير، التمثيل، الصوت، الملابس.

ثانيا مسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك ( ديجيتال / dvd ) وتضم أقسام: الأفلام التسجيلية حتي 15 دقيقة، الأفلام التسجيلية أكثر من 15 دقيقة، الأفلام الرواية القصيرة أقل من 60 دقيقة، أفلام التحريك أقل من 60 دقيقة، على أن تكون الجوائز: جائزة أفضل فيلم ـ جائزة لجنة التحكيم، جائزة لمخرج العمل الأول في كل قسم .

 

المصري اليوم في

08.01.2021

 
 
 
 
 

مد تلقي مشاركات «القومي للسينما» حتى 7 فبراير

كتب: سحر المليجي

يستمر قطاع صندوق التنمية الثقافية، في تلقي طلبات المشاركة في المهرجان القومي للسينما المصرية في دورته الثالثة والعشرين للأفلام الروائية الطويلة والتسجيلية والقصيرة والتحريك، المنتجة عام 2020، حتى السابع من فبراير 2021.

صرح بذلك، الناقد كمال رمزي، المشرف على استكمال أعمال الدورة الثالثة والعشرون للمهرجان، وأضاف أن مد فترة تلقي طلبات المشاركة بالمهرجان يأتي لإتاحة الفرصة أمام أكبر عدد من السينمائيين للمشاركة في فعاليات الدورة الثالثة والعشرين، مشيرا أنه تماشيا مع سياسة الدولة في مواجهة فيروس كورونا سيتم إرجاء موعد انعقاد المهرجان وفقا للمستجدات التي تعلنها رئاسة مجلس الوزراء.

وأضاف أن الدورة القادمة ستتضمن الأفلام التي تقدمت سابقا والمنتجة خلال عامي 2018 و2019.

 

المصري اليوم في

28.01.2021

 
 
 
 
 

مد فترة تلقي مشاركات القومي للسينما.. تعرف على التفاصيل

أميرة دكروري

أعلن قطاع صندوق التنمية الثقافية مد فترة تلقي طلبات المشاركة في المهرجان القومي للسينما المصرية، حتى السابع من فبراير 2020.

ويستقبل الصندوق الطلبات المشاركة في المهرجان في دورته الثالثة والعشرين، للأفلام الروائية الطويلة والتسجيلية والقصيرة والتحريك، المنتجة عام 2020.

وقال الناقد كمال رمزي، المشرف على استكمال أعمال الدورة الثالثة والعشرين للمهرجان، إن مد فترة تلقي طلبات المشاركة بالمهرجان يأتي لإتاحة الفرصة أمام أكبر عدد من السينمائيين للمشاركة في فعاليات الدورة الثالثة والعشرين.

وأكد رمزي أنه تماشيًا مع سياسة الدولة في مواجه فيروس كورونا سيتم إرجاء موعد انعقاد المهرجان وفقا للمستجدات التي تعلنها رئاسة مجلس الوزراء، كما أضاف أن الدورة القادمة ستتضمن الأفلام التي تقدمت سابقا والمنتجة خلال عامي 2018 و2019.

 

بوابة الأهرام المصرية في

28.01.2021

 
 
 
 
 

كمال رمزي رئيسا للمهرجان القومي للسينما المصرية

الصباح الجديد

كمال رمزي، الناقد والانسان الرائع، التقيته في ابو ظبي عام ٢٠١٢، اهديته كتابي سينما الواقع، بعد يومين التقيته على الغداء، قال لي جملة لن انساها، جملة مشجعة، لا يقولها إلا صاحب قلب وروح وثقافة كببرة، قال” أيه ياعم كازم انت عاوز تقعدنه في بيوتنا” رغم معرفتي انها جملة للمجاملة الا انها تركت في نفسي أثراً كبيرا.

بعد تكريمي في افتتاح مهرجان وهران، كان معي ناقد ومخرج عراقيان، لم يستطع اي منهما ان يقول لي مبروك.

تذكرت كل ذلك وانا اقرأ وعلى صفحة الناقد الكبير مجدي الطيب خبر تولي كمال رمزي مسؤولية المهرجان القومي للسينما المصرية، وانا على ثقة بنجاحه في مهمته، فمن يحمل هكذا أخلاق وهكذا روح سمحة لا يكتب له سوى النجاح.

كمال رمزي يُباشر مسئولياته في المهرجان القومى للسينما المصرية

أوشكت الاستعدادات النهائية لإطلاق الدورة الثالثة والعشرين، للمهرجان القومي للسينما المصرية، على الانتهاء؛ حيث يضع الناقد الكبير كمال رمزي، الرتوش الأخيرة لأول دورة يترأسها، بعد قرار د.إيناس عبد الدايم، وزير الثقافة، بتوليه رئاسة المهرجان خلفاً للمخرج الكبير الراحل د.سمير سيف، وإلغاء أول دورة كان من المفترض أن يُمارس فيها مسئولياته، فى الفترة من 2 إلى 10 يونيو 2020، وجرى تأجيلها إلى شهر مارس 2021 ، بسبب تداعيات وباء كورونا .

كان صندوق التنمية الثقافية، الذي ينظم ويرعى المهرجان، قد أعلن عن إقامة الدورة الثالث والعشرين، لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة والتسجيلية والقصيرة والتحريك، والتي تتضمن الأفلام المنتجة عامي 2018 و 2019 داخل جمهورية مصر العربية، والسابق تقديمها للمهرجان للمشاركة بدورة هذا العام، وعقب قرار تأجيل المهرجان انضمت إليها الأفلام المنتجة والمعروضة داخل جمهورية مصر العربية في دور العرض أو عبر إحدى المنصات عام 2021 .

تمنح جوائز مسابقة الأفلام الروائية الطويلة فى فروع : الإنتاج، التصميم الفني، التصوير، الإخراج ، السيناريو، التمثيل، المونتاج، الموسيقى، الملابس، الصوت، الإخراج عمل أول أو ثانى، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة .

بينما تُمنح جوائز مسابقة الأفلام التسجيلية (حتى 15 دقيقة وأكثر من 15 دقيقة) والأفلام الروائية القصيرة (أقل من 60 دقيقة) وأفلام التحريك (أقل من 60 دقيقة) على الوجه الآتي :  جائزة أفضل فيلم، جائزة لجنة التحكيم، جائزة مخرج العمل الأول في كل قسم.

رئيس المهرجان القومي للسينما المصرية كمال رمزي، واحد من أهم نقاد السينما في مصر والعالم العربي، تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1968، وله العديد من الكتابات والإسهامات النقدية في مجال السينما، منها “الإنسان المصري على الشاشة، سعد نديم رائد السينما التسجيلية، الفن بين العمامة والدولة، صلاح التهامي ..عصر التفاؤل، محمود مرسي عصفور الجنة والنار”، وغيرها من الكتابات والمقالات النقدية التي ساهمت في تشكيل وعي، وثقافة، أجيال من المهتمين بالفن السابع. كما شارك في لجان تحكيم العديد من مهرجانات السينما المصرية والعربية، آخرها رئاسة لجنة تحكيم الدورة 46 لمهرجان السنوي للسينما المصرية، الذي تقيمه جمعية الفيلم.

 

الصباح الجديد العراقية في

10.03.2021

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004