كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 

عمان السينمائي الدولي- أول فيلم”.. الفن ينتصر للإنسانية ضد “كورونا

إسراء الردايدة

مهرجان عمّان السينمائي الدولي

الدورة الأولى

   
 
 
 
 
 
 

المهرجان يستحدث أول سينما سيارات بالأردن مراعيا قواعد التباعد الاجتماعي

عّمانيقول ستانلي كوبريك “الفن هو إعادة تشكيل الواقع المحيط وليس خلق واقع جديد”، وهذاحقيقة لا مجال للشك فيها، فالأفلام تساعد في تشكيل دليل داخليّ ومرجعٍ حساسٍ يمكن لنا اللجوء إليه لفهم أنفسنا ورواية قصصنا تروي قصصنا وتقل أحلامنا والآمنا، في مساحة واسعة للتعبير التي تستمر ولا تتوقف عجلتها عن الدوران.

فجائحة كورونا التي جمدت الأنشطة العالمية كافة منذ شهر آذار (مارس) الماضي، وضعت السينما والمهرجانات الفنية السينمائية في حالة سبات على الصعيدين العالمي والعربي وحتى المحلي؛ لكن قرار إعلان مهرجان عمّان السينمائي الدولي- أول فيلم عن تواريخه الجديدة لدورته الأولى بعد تأجيله، كسر حالة الجمود ليكون الأول عربيا الذي يعلن بدء الموسم السينمائي.

وكان “مهرجان عمّان”، قد أجل دورته الأولى من آذار (مارس) بسبب القيود المرتبطة بالانتشار العالمي لفيروس كورونا في وقت سابق، لينطلق المهرجان في 23 آب (أغسطس) ويستمر لغاية 31 من الشهر ذاته في عمّان.

السينما أقوى الفنون الإنسانية

الأفلام تملك قوة مذهلة في تحريك عواطف البشر ومشاعرهم، وهي ليست مجرد وسيلة للترفيه بل للتواصل وإثارة الفكر، وهي حاجتنا لتجارب ذات مغزى، وقصص تثري الحياة وتزود بالمعرفة والحكمة وتجيب عن الأسئلة، وهذا ما تفعله الأفلام.

كما أن الأفلام تدفعنا للتساؤل والبحث والتفكير بعمق، تجعلنا أكثر قدرة على فهم الآخرين وأنفسنا وعواطفنا وأفكارنا ولحظاتنا الملحمية ونضالاتنا ومحاولاتنا وتساؤلاتنا وأوقات تخبطنا وضياعنا وبحثنا عن المعنى والمغزى من الأشياء والأحداث.

والسينما هي أول الفنون التي استعادت نشاطها بعد انتهاء فترات الحظر الكامل بسبب وباء كورونا، وهي أيضا وسيلة للتواصل والتوثيق والتخفيف من ضغوطات الحياة في العزلة، فتحولت لوسيلة علاج وترفيه في الوقت نفسه.

وكونها وسيلة تخلد التاريخ وتوثقه أيضا، فهي من أهم الطرق والوسائل التي تعزز الحكمة والمعرفة والنضوج، وأيضا التواصل مع الآخرين وكسر الحواجز.

فالسحر الذي يملكه فيلم مدته ساعتان على المشاهد، يمكنه أن يحمل كما كبيرا من التأثير عبر عدسة الكاميرا التي تقود العقل لرؤية الجوانب الخفية والبحث والتعمق في الأفكار البسيطة واكتشاف ما وراءها.

وتصور السينما والأفلام لنا بدقة مراحل نمونا المختلفة، وتنقل تجاربنا والتحديات التي نمر بها وكيف نتعامل مع المواقف الحياتية بين نجاح وفشل وكل مجريات الحياة.

وفيها نجد كل ما نبحث عنه بين عشق وصراع، أمل، ألم، تربية، عائلة، عدو وحرب وسلام، قسوة وحنان وغيرها.

وهي أيضا كنز يفيض بالدورس والنماذج التي يمكن التعلم منها بين الأخلاق والعلاقات التي تعزز التواصل الإنساني والتي تسهم في النهاية في فهم كل من حولنا.

عمان السينمائي- أول فيلم” يتحدى “كورونا

مع استكمال الدورة الافتتاحية لمهرجان عمّان السينمائي الدولي- أول فيلم، استعدادتها النهائية قبل انطلاقتها نهاية الشهر المقبل، تم استحداث أول سينما سيارات (درايف إن) في المملكة.

ويأتي هذا الأمر في سبيل تطبيق ما فرضته جائحة كورونا ولتحقيق أقصى إمكانات الوقاية والالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي وتعزيز أجواء المهرجان.

وستُعرض بعض الأفلام في منطقة العبدلي الجديد (الأرض المقابلة للبوليفارد) على شاشات كبيرة، في حين تقام بعض العروض الأخرى في المسرح المكشوف للهيئة الملكية الأردنية للأفلام في جبل عمّان.

وسيُعرض كل فيلم مرة واحدة فقط، مع مراعاة قواعد السلامة العامة.

وخصصت مسابقة الأفلام الروائية الطويلة لأول عمل في المجالات الآتية: الإخراج، كتابة السيناريو، التصوير، المونتاج، التمثيل. ومسابقة الفيلم الوثائقي الطويل الذي يشترط أن يكون أول فيلم لمخرجه.

وفي مسابقة الأفلام القصيرة، تُقبل الأعمال التي لا تتعدى مدتها 30 دقيقة، كأول عمل لمخرجها في شريط روائي، تجريبي وتحريكي وتستثني الإفلام الوثائقية في هذه الفئة.

ويحمل القسم العالمي هوية مختلفة، فهو يستقبل الأفلام غير العربية من كل مكان شريطة أن يكون أول فيلم لمخرجه بين روائي، وثائقي، أو تحريكي.

وفي قسم مختلف “أول وآخر فيلم” يعرض لمخرجين مشهورين أحدهما عربي والآخر أجنبي بحضورهما أول وآخر عمل قدماه.

فيما ستختار لجنة تحكيم دولية مؤلفة من مهنيين بارزين ومتميزين في صناعة الأفلام؛ الفائزين في كل فئة، وسيتاح للجمهور فرصة التصويت لأفلامه المفضلة.

هذا وصمم جائزة المهرجان “السوسنة السوداء” رائد الفن التشكيلي الأردني مهنا الدرة والتي ستُمنح لصناع الأفلام الفائزين، فيما الملصق الرسمي للدورة الافتتاحية تظهر السوسنة السوداء فوق بكرة الأفلام.

وفي الخلفية تلوح سماء عمان في تشكيلة تجمع كل العناصر التي يسعى المهرجان لإبرازها من خلال رمزية السوسنة السوداء للإلهام الإبداعي والإيمان بغد أفضل في مدينة عمان كحاضنة للمواهب العربية الصاعدة في صناعة الأفلام.

أما اللون الأرجواني المهيمن على الملصق، والذي يجمع بين سكون الأزرق وعنفوان الأحمر، فهو يمثل هنا القوة والأناقة والإبداع والطموح.

وبالتوازي مع العروض، يستضيف المهرجان النسخة الأولى من أيام عمّان لصُنّاع الأفلام الذي يشمل ندوات وورش عمل ولقاءات مع مختصين في هذا القطاع.

يمزج البرنامج بين جلسات على الإنترنت (أونلاين) وأخرى شخصية، بالإضافة إلى منصتي عرض لمشاريع الأفلام الطويلة: واحدة لصانعي الأفلام الأردنيين والعرب المقيمين في الأردن الذين يطورون مشاريعهم، والأخرى لجميع صانعي الأفلام العرب الذين لديهم مشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج.

وسيكون المهرجان أول من يفتتح الموسم السينمائي العربي في المنطقة؛ حيث يأتي بعده مهرجانا الجونة والقاهرة، أيضا أيام قرطاج السينمائية في تونس وغيرها، لتدور عجلة صناعة الفن والجمال مجددا معلنة عودة الحياة من جديد ليتمتع الجمهور بأفلام وقصص جميلة لا يمكن نسيانها.

 

موقع قناة الغد الأردنية في

27.07.2020

 
 
 
 
 

تعرف على مواعيد مهرجان عمان السينمائى الدولى

كتب علي الكشوطي

أعلن مهرجان عمّان السينمائي الدولي "أول فيلم" عن تواريخه الجديدة لدورته الأولى بعد تأجيله بسبب القيود المرتبطة بالانتشار العالمى لفيروس كورونا (كوڤيد ١٩) فى وقت سابق

وينطلق المهرجان في الفترة من ٢٣ ويستمر لغاية ٣١ من شهر أغسطس المقبل في العاصمة الأردنية عمّان بالإضافة إلى كونه أوّل مهرجان سينمائي دولي من نوعه في الأردن، مع التركيز على الأعمال الأولى، سيجلب أول سينما سيّارات (درايڤ إن) إلى المملكة.

ويقدم المهرجان في شكله الجديد، الذي تفرضه قواعد التباعد الاجتماعي، أفلامًا جديدة مميزة، جميعها تعرض لأول مرة في الأردن، بالإضافة إلى أجواء المهرجانات السينمائية ويبقى المهرجان حاضنة للمواهب والإبداع في عالم صناعة الأفلام. تُعرض بعض الأفلام في منطقة العبدلي الجديد (الأرض المقابلة للبوليفارد) على شاشات كبيرة، في حين تُقام بعض العروض الأخرى في المسرح المكشوف للهيئة الملكية الأردنية للأفلام في جبل عمّان. ويُعرض كل فيلم مرة واحدة فقط، مع مراعاة قواعد السلامة العامة

ويتضمن البرنامج أفلاماً روائية طويلة وأفلاماً وثائقية طويلة بالإضافة إلى أفلام قصيرة. المسابقة مخصصة للأفلام العربية لكن ثمة تتضمن فئة غير تنافسية للأفلام الدولية ستقوم لجنة تحكيم دولية مكونة من مهنيين باختيار الفائزين بجائزة السوسنة السوداء لكل فئة.

وبالتوازي مع العروض، يستضيف المهرجان النسخة الأولى من أيام عمّان لصُنّاع الأفلام الذي يشمل ندوات وورش عمل ولقاءات مع مختصين في هذا القطاع.

ويمزج البرنامج بين جلسات على الإنترنت (أونلاين) وأخرى شخصية، بالإضافة إلى منصتي عرض لمشاريع الأفلام الطويلة: واحدة لصانعي الأفلام الأردنيين والعرب المقيمين في الأردن الذين يطورون مشاريعهم؛ والأخرى لجميع صانعي الأفلام العرب الذين لديهم مشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج.

وفي هذا الصدد، تقول الأميرة ريم على، رئيسة المهرجان: "نحن ملتزمون بالرؤية والقيم التي تمّ إنشاء المهرجان على أساسها، خاصة لبناء جسور بين الأفلام والجمهور والمهنيين، بفضل شركاء المهرجان، نحن قادرون على تنظيم الدورة الأولى هذا العام، على الرغم من التحديات التي يفرضها الوضع الصحي العالمي، كما اننا نعتزم تقديم نفس المحتوى المثير للاهتمام لجذب الأردنيين والمقيمين في الأردن إلى السينما".

وأضافت: "نرى هذا الحدث أيضًا كرسالة تضامن مع الجمهور الذي هو بأمس حاجة اليوم إلى الهروب الثقافي، ومع صناع الأفلام المحليين الذين يعانون من الوضع الصعب أيضا، لسوء الحظ، لن نتمكن هذا العام من استضافة ضيوف من الخارج بسبب قيود السفر، لكننا بالتأكيد سنعوض ذلك في الدورات القادمة، سينضم أعضاء لجنة التحكيم - الأردنيون والأجانب - بالإضافة إلى الخبراء الدوليين إلى المهنيين الأردنيين لإثراء النقاشات والتبادلات ".

 

اليوم السابع المصرية في

27.07.2020

 
 
 
 
 

عمّان السينمائي الدولي - أوّل فيلم ينطلق في ٢٣ (أغسطس)

يعلن مهرجان عمّان السينمائي الدولي - أوّل فيلم عن تواريخه الجديدة لدورته الأولى بعد تأجيله في شهر آذار (مارس) بسبب القيود المرتبطة بالانتشار العالمي لفيروس كورونا (كوڤيد ١٩) في وقت سابق. ينطلق المهرجان في ٢٣ آب (أغسطس) ويستمر لغاية ٣١ من الشهر الجاري  في العاصمة الأردنية عمّان. بالإضافة إلى كونه أوّل مهرجان سينمائي دولي من نوعه في الأردن، مع التركيز على الأعمال الأولى، سيجلب أول سينما سيّارات (درايڤ إن) إلى المملكة.

يقدم المهرجان في شكله الجديد، الذي تفرضه قواعد التباعد الاجتماعي، أفلامًا جديدة مميزة، جميعها تعرض لأول مرة في الأردن، بالإضافة إلى أجواء المهرجانات السينمائية. ويبقى المهرجان حاضنة للمواهب والإبداع في عالم صناعة الأفلام. تُعرض بعض الأفلام في منطقة العبدلي الجديد (الارض المقابلة للبوليفارد) على شاشات كبيرة، في حين تٌقام بعض العروض الأخرى في المسرح المكشوف للهيئة الملكية الأردنية للأفلام في جبل عمّان. يُعرض كل فيلم مرة واحدة فقط، مع مراعاة قواعد السلامة العامة.

يتضمن البرنامج أفلاماً روائية طويلة وأفلاماً وثائقية طويلة بالإضافة إلى أفلام قصيرة. المسابقة مخصصة للأفلام العربية لكن ثمة تتضمن فئة غير تنافسية للأفلام الدولية. ستقوم لجنة تحكيم دولية مكونة من مهنيين باختيار الفائزين بجائزة السوسنة السوداء لكل فئة.

بالتوازي مع العروض، يستضيف المهرجان النسخة الأولى من أيام عمّان لصُنّاع الأفلام الذي يشمل ندوات وورش عمل ولقاءات مع مختصين في هذا القطاع. يمزج البرنامج بين جلسات على الإنترنت (أونلاين) وأخرى شخصية، بالإضافة إلى منصتي عرض لمشاريع الأفلام الطويلة: واحدة لصانعي الأفلام الأردنيين والعرب المقيمين في الأردن الذين يطورون مشاريعهم؛ والأخرى لجميع صانعي الأفلام العرب الذين لديهم مشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج.

في هذا الصدد، تقول الأميرة ريم على، رئيسة المهرجان: "نحن ملتزمون بالرؤية والقيم التي تمّ إنشاء المهرجان على أساسها، خاصة لبناء جسور بين الأفلام والجمهور والمهنيين. بفضل شركاء المهرجان، نحن قادرون على تنظيم الدورة الأولى هذا العام، على الرغم من التحديات التي يفرضها الوضع الصحي العالمي. كما اننا نعتزم تقديم نفس المحتوى المثير للاهتمام لجذب الأردنيين والمقيمين في الأردن إلى السينما". وتضيف: "نرى هذا الحدث أيضًا كرسالة تضامن مع الجمهور الذي هو بأمس حاجة اليوم إلى الهروب الثقافي، ومع صناع الأفلام المحليين الذين يعانون من الوضع الصعب أيضا.  لسوء الحظ، لن نتمكن هذا العام من استضافة ضيوف من الخارج بسبب قيود السفر، لكننا بالتأكيد سنعوض ذلك في الدورات القادمة. سينضم أعضاء لجنة التحكيم - الأردنيون والأجانب - بالإضافة إلى الخبراء الدوليين إلى المهنيين الأردنيين لإثراء النقاشات والتبادلات ".

سيعلن المهرجان عن تفاصيل الأفلام والمشاريع المختارة قريباً. شركاء المهرجان: الهيئة الملكية الأردنية للأفلام؛ هيئة تنشيط السياحة الأردنية؛ العبدلي للاستثمار والتنمية؛ بنك الاتحاد؛ شركة زين؛ بيكاسو الأردنية؛ مؤسسة غياث ونادية سختيان؛ Edgo Management Group ؛ أمانة عمّان الكبرى.

الشركاء الإعلاميون: مجموعة الراية الإعلامية؛ تلفزيون رؤيا؛ مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية؛ تلفزيون المملكة.

 

البلاد البحرينية في

27.07.2020

 
 
 
 
 

انطلاق مهرجان عمّان السينمائي الدولي - أول فيلم في 23 الشهر المقبل

بترا

أعلنت إدارة "مهرجان عمّان السينمائي الدولي - أوّل فيلم" عن تواريخه الجديدة لدورته الأولى بعد تأجيله في شهر آذار/ مارس الماضي؛ بسبب القيود المرتبطة بالانتشار العالمي لفيروس كورونا المستجد في وقت سابق.

ووفقا لبيان صحفي صادر عن إدارة المهرجان الاثنين، ينطلق المهرجان في 23 آب/ أغسطس المقبل، ويستمر لغاية 31 منه في عمّان، إضافة إلى كونه أوّل مهرجان سينمائي دولي من نوعه في الأردن، مع التركيز على الأعمال الأولى، وسيجلب أول سينما سيّارات (درايف إن) إلى الأردن.

وسيقدم المهرجان في شكله الجديد، الذي تفرضه قواعد التباعد الاجتماعي، أفلامًا جديدة مميزة، جميعها تعرض لأول مرة في الأردن، بالإضافة إلى أجواء المهرجانات السينمائية.

ولفت البيان إلى أن المهرجان يبقى حاضنة للمواهب والإبداع في عالم صناعة الأفلام، إذ تُعرض بعض الأفلام في منطقة العبدلي الجديد (الأرض المقابلة للبوليفارد) على شاشات كبيرة، في حين تٌقام بعض العروض الأخرى في المسرح المكشوف للهيئة الملكية الأردنية للأفلام في جبل عمّان، وسيُعرض كل فيلم مرة واحدة فقط، مع مراعاة قواعد السلامة العامة.

ويتضمن البرنامج حسب البيان، أفلاماً روائية طويلة، ووثائقية طويلة، إضافة إلى أفلام قصيرة، لافتا النظر إلى أن المسابقة مخصصة للأفلام العربية، لكن تتضمن فئة غير تنافسية للأفلام الدولية، وستقوم لجنة تحكيم دولية مكونة من مهنيين باختيار الفائزين بجائزة السوسنة السوداء لكل فئة.

وأشار البيان إلى أنه بالتوازي مع العروض، يستضيف المهرجان النسخة الأولى من أيام عمّان لصُنّاع الأفلام الذي يشمل ندوات وورش عمل ولقاءات مع مختصين في هذا القطاع، بحيث يمزج بين جلسات على الإنترنت (أونلاين) وأخرى شخصية، إضافة إلى منصتي عرض لمشاريع الأفلام الطويلة: واحدة لصانعي الأفلام الأردنيين والعرب المقيمين في الأردن الذين يطورون مشاريعهم؛ والأخرى لجميع صانعي الأفلام العرب الذين لديهم مشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج.

وقالت سمو الأميرة ريم علي رئيسة المهرجان، في البيان، "نحن ملتزمون بالرؤية والقيم التي تمّ إنشاء المهرجان على أساسها، خاصة لبناء جسور بين الأفلام والجمهور والمهنيين، بفضل شركاء المهرجان.

وقالت" نحن قادرون على تنظيم الدورة الأولى هذا العام، على الرغم من التحديات التي يفرضها الوضع الصحي العالمي، ونعتزم تقديم نفس المحتوى المثير للاهتمام؛ لجذب الأردنيين والمقيمين في الأردن إلى السينما".

وأضافت "نرى هذا الحدث أيضًا كرسالة تضامن مع الجمهور الذي هو بأمس حاجة اليوم إلى الهروب الثقافي، ومع صناع الأفلام المحليين الذين يعانون من الوضع الصعب أيضا، لسوء الحظ، لن نتمكن هذا العام من استضافة ضيوف من الخارج بسبب قيود السفر، لكننا بالتأكيد سنعوض ذلك في الدورات المقبلة، وسينضم أعضاء لجنة التحكيم - الأردنيون والأجانب - بالإضافة إلى الخبراء الدوليين إلى المهنيين الأردنيين لإثراء النقاشات والتبادلات ".

ولفت البيان إلى أنه سيعلن عن تفاصيل الأفلام والمشاريع المختارة قريباً، ولمن يرغب بمزيد من المعلومات ، زيارة موقع www.aiff.jo، أو الاتصال الرقم 0096279222201، أو info@aiff.jo وللأسئلة حول أيام عمّان لصُنّاع الأفلام ، يرجى التواصل على البريد الإلكتروني afid@aiff.jo.

 

موقع قناة المملكة الأردنية في

27.07.2020

 
 
 
 
 

23 أغسطس.. انطلاق مهرجان عمّان السينمائي الدولي - أول فيلم

أعلنت إدارة "مهرجان عمّان السينمائي الدولي - أوّل فيلم"، عن انطلاق دورته الأولى 23 أغسطس المقبل وحتى 31 من الشهر ذاته، في العاصمة الأردنية عمّان، لتكون هذه هي المواعيد الجديدة لإقامة المهرجان، الذي كان مقررًا انطلاقه في مارس الماضي ولكن تم التأجيل بسبب القيود المرتبطة بالانتشار العالمي لفيروس كورونا (كوفيد19).

وأكدت إدارة المهرجان، أنه سيقدم في شكله الجديد، والذي تفرضه قواعد التباعد الاجتماعي، أفلامًا جديدة، جميعها تعرض لأول مرة في الأردن، بالإضافة إلى أجواء المهرجانات السينمائية، كما سيجلب أول سينما سيّارات (درايف إن) إلى المملكة الأردنية.

وأوضحت إدارة المهرجان، أنه سيبقى حاضنة للمواهب والإبداع في عالم صناعة الأفلام، إذ تُعرض بعض الأفلام في منطقة العبدلي الجديد (الأرض المقابلة للبوليفارد) على شاشات كبيرة، في حين تٌقام بعض العروض الأخرى في المسرح المكشوف للهيئة الملكية الأردنية للأفلام في جبل عمّان، وسيُعرض كل فيلم مرة واحدة فقط، مع مراعاة قواعد السلامة العامة.

وأكدت إدارة المهرجان، أن البرنامج، يتضمن أفلامًا وثائقية طويلة، وروائية طويلة، وأفلام قصيرة، مشيرة إلى أن المسابقة ستكون للأفلام العربية، ولكن هناك فئة أخرى غير تنافسية للأفلام الدولية، وستقوم لجنة تحكيم دولية مكونة من مهنيين باختيار الفائزين بجائزة السوسنة السوداء لكل فئة.

وبالتوازي مع العروض، يستضيف المهرجان النسخة الأولى من أيام عمّان لصُنّاع الأفلام الذي يشمل ندوات وورش عمل ولقاءات مع مختصين في هذا القطاع، بحيث يمزج بين جلسات على الإنترنت (أونلاين) وأخرى شخصية، إضافة إلى منصتي عرض لمشاريع الأفلام الطويلة: واحدة لصانعي الأفلام الأردنيين والعرب المقيمين في الأردن الذين يطورون مشاريعهم؛ والأخرى لجميع صانعي الأفلام العرب الذين لديهم مشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج.

وقالت الأميرة ريم علي رئيسة المهرجان: "نحن ملتزمون بالرؤية والقيم التي تمّ إنشاء المهرجان على أساسها، خاصة لبناء جسور بين الأفلام والجمهور والمهنيين، بفضل شركاء المهرجان".

وتابعت: "نحن قادرون على تنظيم الدورة الأولى هذا العام، على الرغم من التحديات التي يفرضها الوضع الصحي العالمي، ونعتزم تقديم نفس المحتوى المثير للاهتمام لجذب الأردنيين والمقيمين في الأردن إلى السينما، ونرى هذا الحدث أيضًا كرسالة تضامن مع الجمهور الذي هو بأمس حاجة اليوم إلى الهروب الثقافي".

 

الشروق المصرية في

28.07.2020

 
 
 
 
 

موعد جديد للدورة الأولى من مهرجان عمّان السينمائي الدولي

الكاتب: الميادين نت

بين 23 و31 آب/ أغسطس 2020 تقام الدورة الأولى من مهرجان عمّان السينمائي الدولي بدلاً من الموعد السابق بين 13 و18 نيسان/إبريل الماضي والذي تأجل بفعل تداعيات جائحة كورونا وتعذر إطلاق أي نشاط.

مهرجان عمّان السينمائي الدولي الأول يقام على مدى 8 أيام (بين 23 و31 آب/أغسطس) بعدما كانت الترتيبات لحظت موعداً آخر (بين 13 و 18 نيسان/ إبريل الماضي) تم إلغاؤه. هذا الحدث يجلب للأردن أول سينما سيارات درايف إن، إضافة إلى مواقع عرض ما بين منطقة العبدلي الجديدة، المسرح المكشوف للهيئة الملكية الأردنية للأفلام في جبل عمان.

المهرجان سيمنح جائزة السوسنة السوداء، للأفلام الفائزة بموجب تقرير لجنة التحكيم الدولية، للأشرطة الأجنبية المتبارية، بينما ستكون هناك تظاهرة أفلام عربية مستقلة، وأخرى بعنوان "أيام عمان لصناعة الأفلام" والتي تتضمن ندوات بحث، وورش عمل، بينما سيكون التواصل شخصياً أو عبر الأونلاين.

الأميرة ريم علي التي ترأس المهرجان رسمت ملامح التظاهرة وأهدافها وأعلنت :نحن قادرون على تنظيم الدورة الأولى هذا العام على الرغم من التحديات التي يفرضها الوضع الصحي العالمي، كما أننا نعتزم تقديم المحتوى نفسه المثير للإهتمام لجذب الأردنيين والمقيمين في الأردن إلى السينما. أضافت: لن نتمكن هذا العام من إستضافة ضيوف من الخارج بسبب قيود السفر، لكننا بالتأكيد سنعوض ذلك في الدورات المقبلة، سينضم أعضاء لجنة التحكيم الأردنيون والأجانب بالإضافة إلى الخبراء الدوليين والمهنيين الأردنيين لإثراء النقاشات والتبادلات.

 

الميادين نت في

28.07.2020

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004