كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

ستيفن سبيلبرغ يواجه الانتقادات في هوليوود

بعد اقتراحه حظر نتفليكس من الأوسكار مع نداءات تقول 'عليه أن يصمت'

جايكوب ستولوورثي 

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم

الدورة الثانية والتسعون

   
 
 
 
 
 
 

المخرج يعتقد أن الأفلام التي تُعرض في صالات السينما لأقل من أربعة أسابيع ينبغي لها أن تتأهل للمنافسة على جوائز الإيمي وليس الأوسكار

هوليوود تقوم بالرد على جهود ستيفن سبيلبرغ لحظر الأفلام التي تُعرض على مواقع خدمات البث التدفقي، مثل نتفليكس، من الترشح لجوائز الأوسكار.

يُقال إن المخرج، وهو يشغل مركزاً في إدارة الأكاديمية عن فئة المخرجين، اقترح تغييرات على قواعد الترشّح، لضمان عدم تأهل الأفلام التي تُعرض على مواقع خدمات البث التدفقي، إلى المنافسة في الحفل.

ووفق متحدث باسم شركة سبيلبرغ للإنتاج "أمبلين"، فإنّ المخرج "مقتنع بشدة بهذا الأمر". كما نقلت إندي واير أنّ سبيلبرغ يعتقد بأنّ الأفلام التي تُعرض في السينما مدة لا تزيد على أربعة أسابيع يجب أن تتأهل للمنافسة على جوائز إيمي، وليس الى الأوسكار.

هذه الأنباء تأتي بعد فوز فيلم المخرج ألفونسو كوارون "روما"، الذي عُرض على نتفليكس، بعدد من جوائز الأوسكار، إلا أنه لم يحصل على جائزة أفضل فيلم التي حاز عليها فيلم "الكتاب الأخضر"، الفيلم الذي كان لسبيلبرغ الفضل في توزيعه. أمّا فيلم "روما" فحاز على ثلاث جوائز أوسكار، بما فيها جائزة أفضل تصوير سينمائي.

مشاهير هوليود مثل آفا دوفيرناي، مخرجة كل من "سلمى" و "13th"، انتقدوا اقتراح سبيلبرغ، وكتبت "أعضاء الأكاديمية المحترمون، هذا اجتماع مجلس إدارة، ولا يسمح للأعضاء العاديين الوجود فيه. لكنني آمل إن كان الخبر صحيحاً في أن يُسمح لصنّاع الأفلام بالوجود في الاجتماع أو أن تقرأوا تصريحات المخرجين مثلي الذين يختلفون مع ذلك الرأي".

أعرب بروس كامبل بطل فيلم "الشر المميت" كذلك عن إحباطه، ومدح فيلم روما قائلًا "إنه مذهل كأيّ عمل آخر"، وأكمل "لم يعد لمنصات العرض أي أهمية".

كما تعرّض سبيلبرغ لانتقادات لاذعة من محبّي الأفلام على تويتر.

أحدث فيلم لسبيلبرغ "جاهز أيها اللاعب الأول" صدر في العام 2018. أمّا فيلمه المقبل فهو إعادة إنتاج فيلم "قصة الحيّ الغربي".

قال سبيلبرغ في مارس (آذار) من العام الماضي إنّ أفلام نتفليكس لا ينبغي أن تحصل على جوائز الأوسكار.

إذ قال "إن إنتاج فيلم ليُعرض على التلفاز يعني أن الفيلم تلفزيوني. إذا كان العمل رائعاً فهو يستحق جائزة إيمي، لكن ليس جائزة أوسكار. لا أعتقد بأنّ الأفلام التي تنال تقديراً شكلياً في بعض قاعات العرض لأقل من أسبوع ينبغي لها أن تكون مؤهلة للترشح لجوائز الأكاديمية".

ردّت نتفليكس على ما يبدو على اقتراح سبيلبرغ في شكل غير مباشر عبر تويتر.

كاتب في القسم الثقافي @Jacob_Stol 

 

الـ The Independent  في

09.03.2019

 
 
 
 
 

وزارة العدل الأميركية تتدخل في الصراع بين "أوسكار" و"نتفليكس"

لوس أنجليس ــ العربي الجديد

حذرت وزارة العدل الأميركية "أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة"، من أن استبعاد أفلام منصة "نتفليكس" من جوائز "أوسكار" قد يشكل انتهاكاً لقانون المنافسة.

وقد وجّه مسؤول دائرة الاحتكار في وزارة العدل الأميركية، ماكان ديلراهيم، رسالة إلى الرئيس التنفيذي في الأكاديمية، داون هدسون، حذره فيها من أن إجراء أي تغييرات على قواعد أهلية مشاركة "نتفليكس" في "أوسكار" قد يثير مخاوف بشأن الاحتكار، وفق ما كشفه موقع "فرايتي".

وجاءت هذه الرسالة قبل اجتماع محافظي الأكاديمية المقرر خلال الشهر الحالي، حين سيحاول المخرج الشهير، ستيفن سبيلبيرغ، تغيير القواعد والشروط الخاصة بالأفلام المؤهلة للترشح لجوائز "أوسكار".

وعارض سبيلبيرغ مشاركة الأفلام التي تعرض عبر منصات البث مثل "نتفليكس"، عوضاً عن الدور السينمائية.

تجدر الإشارة إلى أن فيلم "روما" الذي أنتجته "نتفليكس" فاز بـ"أوسكار أفضل فيلم أجنبي"، كما فاز مخرجه المكسيكي ألفونسو كوارون بـ"أوسكار أفضل مخرج"، في فبراير/شباط الماضي.

وكان سبيلبيرغ قد قال، العام الماضي، عندما سُئل عن رأيه في خدمات البث عبر الإنترنت مثل "نتفليكس" و"أمازون" إنه "بمجرد ما يتمّ عرض الفيلم على التلفاز، يصير فيلماً تلفزيونياً وليس سينمائياً، وعليهِ، ومهما كان قوياً، فقد يُرشح لجائزة (إيمي)، ولكنه لا يمكن ولا يجب أن يترشح لجوائز (أوسكار)".

 

العربي الجديد اللندنية في

04.04.2019

 
 
 
 
 

نتفليكس تكسب جولة في خلافها مع أوسكار

العين الإخبارية - حليمة الشرباصي

حذرت وزارة العدل الأمريكية أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة "الأوسكار" من التغيير المخطط في قوانينها، لمنع مشاركة نتفليكس وشركات البث الإلكتروني الأخرى في حفلات وجوائز الأوسكار، إذ يُعد ذلك خرقا لقانون منع الاحتكار.

جاء ذلك ضمن خطاب أرسله رئيس قطاع منع الاحتكار في وزارة العدل الأمريكية ماكان ديلرحيم إلى المدير التنفيذي للأكاديمية داون هدسون، عبر فيه عن قلقه بشأن صياغة القانون المقترح، التي "تميل إلى الإخلال بالمنافسة".

وأشار ديلرحيم في خطابه إلى القسم الأول من قانون شيرامان الذي ينص على منع أي اتفاقات تخل بالمنافسة بين المتنافسين.

وجاء هذا الخطاب ردا على تقارير أفادت بنية عضو مجلس حكّام الأكاديمية، ستيفن سبيلبيرج، بإصدار تغييرات في قوانين الأكاديمية، تمنع نتفليكس وشركات البث الإلكتروني الأخرى من إصدار أفلامها في دور العرض السينمائية، وبالتالي منعهم من المشاركة في حفلات جوائز الأوسكار.

وأثارت تعليقات سبيلبيرج جدلًا واسعًا في الوسط الفني وقامت نتفليكس بالرد من خلال حسابها على تويتر قائلة: "إننا نحب السينما، لكننا نحب أمورا أخرى كذلك؛ مثل إتاحة الفرصة لمن لا يستطيعون الذهاب إلى دور السينما، للاستمتاع بالعروض وقت إصدارها، وإتاحة طرق أكثر لصناع السينما لمشاركة فنونهم. هذه الأمور ليست قابلة للاحتكار".

وصرح المتحدث باسم الأكاديمية بأن مجلس إدارة الأكاديمية سيجتمع في 23 من أبريل/نيسان ضمن اجتماع قوانين الجوائز السنوية، حيث ستقوم كل الأفرع بمناقشة التغيرات المقترحة، مع أخذ التطورات الأخيرة في الاعتبار.

يذكر أن نتفليكس حققت نجاحًا كبيرًا في الأوسكار هذا العام، حيث حصل فيلم "روما" على جائزة أفضل مخرج، وأفضل فيلم أجنبي، وأفضل تصوير سينمائي.

 

 بوابة العين الإماراتية في

04.04.2019

 
 
 
 
 

رومان بولانسكي بعد طرده من الأوسكار: «اتظلمت»

تحرير:حليمة الشرباصي

تصاعد الخلاف بين المخرج البولندي رومان بولانسكي وأكاديمية الأوسكار في الأيام الأخيرة، إذ رفع المخرج قضية ضد لجنة الأوسكار في أعقاب طرده منها، متهمًا إياها بالظلم واتخاذ قرارات غير عادلة وعدم اتباع القواعد المنصوص عليها في طرد عضو نقابة، بالعكس أهانته وأساءت إلى كرامته، في حين كان رد الأكاديمية حاسمًا، معلنة في بيان لها أن قرارها كان مبنيًا على أدلة واضحة وعادلة، وأنه لا توجد نية لإعادة بولانسكي، إلى سابق عهده كعضو في أكاديمية الأوسكار، خاصةً بعد فشل القضية التي رفعها المخرج، ورفضها من هيئة القضاء، حسب موقع Variety الأمريكي.

من جانبه، صرح محامي "بولانسكي"، هارلاند براون، أن قوانين طرد عضو من الأكاديمية تنص على موافقة ثلثي أعضاء المجلس، المكون من 54 عضوا، وهو إجراء لم يتم اتباعه قبل طرد "بولانسكي"، كذلك لم تبلغه الأكاديمية بهذا القرار ولا بأسبابه، وإنما اتخذته بشكل مفاجئ. قد يهمك (بولندا تتلقى طلبا من أمريكا لتسليم المخرج رومان بولانسكي)

ورغم عدم تصريح الأكاديمية رسميًا بسبب الطرد، فإنه أتى بالتزامن مع طرد بيل كوسبي، الذي يواجه قضايا تدينه بالتحرش والاعتداء جسديًا على زميلاته في هوليوود، كذلك يواجه "بولانسكي" قضية اغتصاب قاصر، وهو ما يدفعنا للربط بين حملة Me Too التي تشجع النساء لإدانة المعتدين عليهن، والتي ذاع صيتها في هوليوود مؤخرًا، وقرار طرد بولانسكي.

 

التحرير المصرية في

20.04.2019

 
 
 
 
 

أكاديمية "أوسكار" تعلن قواعدها الجديدة... و"نتفليكس" باقية

واشنطن ــ العربي الجديد

حسمت "أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة"، التي تنظم حفل جوائز "أوسكار"، الجدل حول مشاركة منصة "نتفليكس" في الحدث السينمائي الضخم.

وصوتت الأكاديمية، أمس الثلاثاء، لصالح عدم تغيير قواعدها لاختيار الأفلام المنافسة على الجوائز، في انتصار لصالح "نتفليكس" و"أمازون" وغيرهما من خدمات البث الإلكتروني.

وذكرت الأكاديمية أنه تقرر استمرار القواعد المعمول بها التي تقضي بأن يستمر عرض الفيلم في دور السينما سبعة أيام فقط في مدينة لوس أنجليس الأميركية حتى يمكنه التأهل.

وجاء القرار بعدما شنّ المخرج المخضرم ستيفن سبيلبيرغ، حملة لاستبعاد "نتفليكس" من المنافسة. إذ عارض سبيلبيرغ مشاركة الأفلام التي تعرض عبر منصات البث مثل "نتفليكس"، عوضاً عن الدور السينمائية.

تجدر الإشارة إلى أن فيلم "روما" الذي أنتجته "نتفليكس" فاز بـ"أوسكار أفضل فيلم أجنبي"، كما فاز مخرجه المكسيكي ألفونسو كوارون بـ"أوسكار أفضل مخرج"، في فبراير/شباط الماضي.

وكان سبيلبيرغ قد قال، العام الماضي، عندما سُئل عن رأيه في خدمات البث عبر الإنترنت مثل "نتفليكس" و"أمازون"، إنه "بمجرد ما يتمّ عرض الفيلم على التلفاز، يصير فيلماً تلفزيونياً وليس سينمائياً، وعليهِ، ومهما كان قوياً، فقد يُرشح لجائزة (إيمي)، ولكنه لا يمكن ولا يجب أن يترشح لجوائز (أوسكار)".

وفي السياق نفسه، أعلنت الأكاديمية عن تغيير اسم "جائزة أفضل فيلم أجنبي" إلى "أفضل فيلم عالمي طويل"، معتبرة أن العنوان الجديد "يعزز رؤية إيجابية وشاملة لصناعة الأفلام وفن السينما".

وأصدرت الأكاديمية بياناً، أمس الثلاثاء، أشارت فيه إلى أن اعتماد تصنيف فيلم أجنبي "لم يعد يليق بمجتمع صنع الأفلام في العالم"، موضحة أن أياً من قواعد الفئات الحالية أو شروط الترشح لن تتغير، لكنها رفعت عدد الأفلام المتنافسة إلى 10.

كما رفعت الأكاديمية عدد الأفلام المتنافسة في فئة الماكياج وتصفيف الشعر من 3 إلى 5.
ويسري القرار الجديد اعتباراً من حفل "أوسكار" الـ92 المرتقب في 9 فبراير/شباط المقبل.

 

العربي الجديد اللندنية في

24.04.2019

 
 
 
 
 

تغيير اسم فئة "أفضل فيلم أجنبي" في الأوسكار

كتب: نورهان نصرالله

قررت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، المنظمة لجوائز الأوسكار، إعادة تسمية فئة أفضل فيلم أجنبي، لتعرف بعد ذلك باسم "أفضل فيلم عالمي"، وأوضح لاري كارازوفسكي وديان ويرمان ، المشرفان على اللجنة الدولية للأفلام الروائية، أن كلمة "أجنبي" قد عفا عليها الزمن في مجتمع صناعة الأفلام العالمي.

وقال: "نعتقد أن كلمة الفيلم العالمي تمثل هذه الفئة بشكل أفضل، وتعزز رؤية إيجابية وشاملة لصناعة الأفلام، وفن الفيلم كتجربة عالمية"، وفقا لتقرير نشره موقع مجلة "فارايتي".

بينما أبقت الأكاديمية على شروط قبول الأفلام المرشحة للجائزة، بعد تكهنات أن هناك حملة صارمة تجاه شبكات البث الإلكتروني، حول مشاركة أفلامهم في موسم الجوائز، حيث صوت أعضاء المجلس يوم الثلاثاء على ثبات الوضع الراهن، وهو أن أي فيلم طويل يمكن اعتباره لجائزة الأوسكار، طالما عرض لمدة سبعة أيام، بواقع ثلاثة عروض سينمائية في اليوم، بمدينة لوس أنجلوس، مما يضمن تأهل أفلام من منصات بديلة مثل "Netflix"، أو "Amazon".

وقال رئيس الأكاديمية، جون بيلي، في بيان :"نحن ندعم التجربة المسرحية باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من فن الصور المتحركة، وقد أثر ذلك بشكل كبير في مناقشاتنا، تتطلب قواعدنا حاليا عرضا مسرحيا، ونناقش التغييرات العميقة التي تحدث في الصناعة".

وكان هذا هو الحال مع فيلم "Roma" للمخرج ألفونسو كوارون، وهو فيلم باللغة الأسبانية تم تصويره بالكامل بالأبيض والأسود، وفاز بثلاث جوائز أوسكار هذا العام بما في ذلك أفضل مخرج، وتم إنتاجه وتوزيعه بواسطة "Netflix"، وعرض في السينمات لمدته ثلاثة أسابيع قبل أن يكون متاحا على خدمة البث المباشر.

 

الوطن المصرية في

24.04.2019

 
 
 
 
 

بأمر أكاديمية الأوسكار.. تثبيت قواعد المنافسة والفوز بالجوائز

خبراء يعتبرون القرار لصالح «نتفليكس» و الأفلام التى تنتجها المنصات الرقمية

كتب: رويترز

صوتت أكاديمية فنون وعلوم السينما الأمريكية لصالح عدم تغيير قواعدها لاختيار الأفلام المنافسة على جوائز الأوسكار المرموقة، وهو قرار جاء لصالح شركة نتفليكس لبث المحتوى الترفيهى على الإنترنت وشركة أمازون وغيرهما من خدمات البث الإلكترونى، وصدر القرار بعد سجال بشأن المدة اللازمة لعرض الأفلام فى دور العرض السينمائى قبل طرحها على الإنترنت وأقراص الفيديو الرقمية dvd وغيرها من الوسائط التى تجعلها متاحة على الشاشة الصغيرة.

وذكر مجلس محافظى الأكاديمية أنه تقرر استمرار القواعد المعمول بها التى تقضى بأن يستمر عرض الفيلم فى دور السينما 7 أيام فقط فى مدينة لوس أنجلوس الأمريكية حتى يمكنه التأهل.

وقال رئيس الأكاديمية جون بيلى فى بيان: «ندعم تجربة المشاهدة فى قاعة العرض السينمائى لأنها جزء لا يتجزأ من فن السينما وأثر ذلك بشدة على مناقشاتنا». ويقول بعض أصحاب دور العرض السينمائى إن عرض الأفلام لفترة قصيرة فى السينما يعنى أن المزيد من الناس سيمكثون فى بيوتهم لمشاهدتها، كما قال منتجون، من بينهم المخرج الشهير ستيفن سبيلبرج، إن الأفلام التى تعرض بالأساس على الشاشة الصغيرة يجب أن تنافس على الجوائز التليفزيونية فحسب مثل جوائز إيمى. وفازت «نتفليكس» بثلاث جوائز أوسكار فى فبراير الماضى عن فيلم «روما» الذى عرضته على الإنترنت لمدة 3 أسابيع بعد عرضه أولا فى دور السينما لفترة وجيزة.

وكتب حساب «نتفليكس» الرسمى على تويتر إنها «تحب السينما»، لكنها تدعم أيضا إتاحتها أمام غير القادرين ماديا أو من لا يعيشون بالقرب من دور العرض.

وكان جريج ماركوس الرئيس التنفيذى لشركة ماركوس صاحبة رابع أكبر سلسلة دور عرض سينمائى فى الولايات المتحدة قد قال فى وقت سابق إن عرض الأفلام لفترة قصيرة فى السينما سيجعل المشاهدين يمكثون فى المنزل.

وتابع: «إذا ألحقت الضرر بهذا النشاط وانتزعت 10% من زبائننا فلن نتمكن من الاستثمار من جديد فى التجربة السينمائية»، لكن آخرين يقولون إنهم سعداء بالنظام الحالى.

وبلغت مبيعات تذاكر دور العرض السينمائى العام الماضى رقما قياسيا مسجلة 41 مليار دولار على مستوى العالم و12 مليار دولار فى الولايات المتحدة وكندا على الرغم من أن نتفليكس عرضت نحو 90 فيلما للمشاهدة على الإنترنت.

وقال «بيلى» إنه من الممكن إعادة النظر فى القرار العام المقبل، وأضاف: «نعتزم إجراء دراسة أوسع للتغييرات الجذرية التى تطرأ على صناعتنا ومواصلة النقاش مع الأعضاء بشأن هذه القضايا».

 

المصري اليوم في

25.04.2019

 
 
 
 
 

أوسكار فخرية لديفيد لينش وجينا ديفيس وويس ستودي

وكالة الأنباء الفرنسية AFP

قررت الأكاديمية الأمريكية لفنون السينما وعلومها منح جوائز أوسكار فخرية إلى ديفيد لينش، وجينا ديفيس، وويس ستودي، ولينا فيرتمولر.

وقالت الأكاديمية، التي تمنح هذه الجوائز في أكتوبر/تشرين الأول، إن جينا ديفيس، حائزة جائزة أوسكار كأفضل ممثلة في دور ثانوي عن فيلم "ذي أكسيدنتل توريست" 1988، تعد "ناشطة مندفعة في مجال المساواة بين الجنسين، وأسست معهدا لمكافحة انعدام المساواة والأفكار النمطية التي تستهدف النساء في السينما والتلفزيون". 

وأسست كذلك مهرجانا للفيلم في بنتونفيل لتعزيز مكانة المرأة والتنوع في أوساط الترفيه

وتتسلم بطلة فيلم "ثيلما أند لويز"، في 27 أكتوبر/تشرين الأول، جائزة جين هيرشولت، وهي جائزة أوسكار تمنح بطريقة غير منتظمة مكافأة لشخص "شرف تحركه الإنساني أوساط السينما". 

أما المخرج الشهير ديفيد لينش رشح مرات عدة لجوائز الأوسكار من دون أن يفوز، وينال جائزةأوسكار فخرية خلال مراسم "جوفرنرز أواردز" أيضا، ومن أفلامه "إلفنت مان" و"بلو فلفت".

وينال الممثل الأمريكي من السكان الأصليين الأمريكيين، ويس ستودي، جائزة أوسكار فخرية أيضا هي الأولى لممثل من هنود القارة الأمريكية، وغرد ستودي: "يشرفني ذلك كثيرا"، واشتهر خصوصا بأدواره في "دانسيز وذ وولفز" و"ذي لاست أوف ذي موهيكنز" و"هيت" و"أفاتار". 

وقالت الأكاديمية، في بيان، إن ويس ستودي (71 عاما) "انخرط كثيرا في السياسة والدفاع عن حقوق هنود القارة الأمريكية، بعدما تطوع في الجيش وشارك في حرب فيتنام".

أما الإيطالية لينا فيرتمولر، (92 عاما)، فهي أول امرأة ترشح للفوز بجائزة أوسكار أفضل مخرج، ففي 1976 رشحت لهذه الفئة وكذلك لنيل أوسكار أفضل سيناريو أصلي عن فيلم "باسكاولينو".

وهي معروفة بأعمالها الساخرة من المجتمع الإيطالي التقليدي، وكانت مساعدة لفيليني في فيلم "أوتو إي ميتزو" (8 ونصف)، وتعاملت مع ممثلين كبار من أمثال مارتشيلو ماستروياني وصوفيا لورن.

 

 بوابة العين الإماراتية في

04.06.2019

 
 
 
 
 

أوسكار«فخرية» لأربعة سينمائيين

قررت الأكاديمية الأمريكية لفنون السينما وعلومها، منح جوائز أوسكار فخرية في أكتوبر/‏تشرين الأول المقبل إلى ديفيد لينش وجينا ديفيس وويس ستودي ولينا فيرتمولر.

ورشح المخرج الشهير ديفيد لينش مرات عدة لجوائز الأوسكار من دون أن يفوز. وسينال الجائزة الفخرية خلال مراسم «جوفرنرز أواردز». ومن أفلامه «إلفنت مان» و«بلو فلفت».أما جينا ديفيس، الحائزة جائزة أوسكار كأفضل ممثلة في دور ثانوي عن فيلم «ذي أكسيدنتل توريست» في عام 1988،فأسست معهداً لمكافحة انعدام المساواة والأفكار النمطية التي تستهدف النساء في السينما والتلفزيون، على ما قالت الأكاديمية في بيان.

وسينال الممثل الأمريكي ويس ستودي (71 عاماً) جائزة أوسكار فخرية أيضاً هي الأولى لممثل من هنود القارة الأمريكية.

أما الإيطالية لينا فيرتمولر (92 عاماً) فهي أول امرأة ترشح للفوز بجائزة أوسكار أفضل مخرج. ورشحت عام 1976، لهذه الفئة وكذلك لنيل أوسكار أفضل سيناريو أصلي عن فيلم «باسكاولينو».

 

الخليج الإماراتية في

05.06.2019

 
 
 
 
 

تعديل موعد حفلي توزيع جوائز الأوسكار لعامي 2021 و2022

نجلاء سليمان

عاد موعد حفل توزيع جوائز الأوسكار السينمائية إلى تواريخه القديمة في أواخر فبراير لعامي 2021 و2022، بعد تقديم موعده في حفل العام القادم المقرر إقامته 9 فبراير 2020.

تشهد حفلات توزيع الجوائز والمهرجانات الفنية الدولية، تحولات تاريخية في مواعيد إقامتها، واستراتيجيات اختيار الأعمال المرشحة لها، وحددت أكاديمية فنون وعلوم الصور أن يبث حفل توزيع جوائز الأوسكار في نسخته الـ93 في 28 فبراير 2021، فيما يقام حفل 2022 يوم 27 فبراير في نسخته الـ94.

توصلت الأكاديمية مع شبكة ABC الأمريكية التي تذيع الحفل كل عام، لتحديد المواعيد الجديدة التي تحكمت فيها عدد من المناسبات الدولية والأعياد الوطنية الأمريكية مثل "أولمبياد 2022"، والسوبر بول الأمريكي.

قرار الأكاديمية الخاص بموعد حفل 2020، ترتب عليه عدد من التغييرات وإعادة تنظيم الأحداث السينمائية الأخرى المقرر إقامتها العام المقبل، حيث نقلت الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون المسئولة عن توزيع جوائز "بافتا" حفل عام 2020 المقرر إقامته في لندن لموعد 2 فبراير، فيما تغير موعد مهرجان برلين عام 2020 وتقرر إقامته في الفترة ما بين 20 و 29 فبراير لتجنب التداخل مع مواعيد حفل الأوسكار.

أيضا ترتب على تغييرات مواعيد الأوسكار، إعادة وضع خطط الموزعين لمواعيد طرح الأفلام التي تتنافس على هذه الجوائز.

 

الشروق المصرية في

11.06.2019

 
 
 
 
 

اكاديمية الفنون والعلوم السينمائية تحدد مواعيد الأوسكار لعام 2020 و 2021 و 2022

كتب آسر أحمد

حددت أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية، موعد الدورة الـ 92 لتوزيع جوائز الأوسكار لعام 2020، والمقرر لها يوم 9 فبراير المقبل، بالإضافة الى تحديد موعد الدورة الـ 93 والـ 94 لعام 2021 و2022.

وقررت الأكاديمية بدء الترشيحات للدورة الجديدة فى الـ 13 فى شهر يناير المقبل قبل موعد بدء الدورة بما يقارب الشهر، كما قررت الأكاديمية تحديد موعد الدورة الـ 93 والذى جاء فى 28 فبراير 2021، والدورة الـ 94 فى الأحد الأخير من شهر فبراير عام 2022.

ومن المقرر ان يبدأ بث حفل توزيع جوائز الأوسكار على الهواء مباشرة الساعة الخامسة بتوقيت جرينتش، على قناة ABC والتى ستنقلها لأكثر من 225 دولة حول العالم.

 

عين المشاهير المصرية في

12.06.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004