يقيم مهرجان الإسكندرية السينمائى لدول البحر المتوسط الذى تنظمه الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما برئاسة الناقد السينمائى الأمير أباظة فى دورته الخامسة والثلاثين التى تقام خلال الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر 2019 الدورة السادسة من مسابقة ممدوح الليثى للأفلام الروائية الطويلة، حيث رصدت أسرة الكاتب ممدوح الليثى جوائز مالية قدرها 30 ألف جنيه مقدمة من الإعلامى عمرو الليثى، وتقوم لجنة التحكيم بتقسيمها على الفائزين بالإضافة إلى درع المهرجان وشهادة تقدير من رئيس المهرجان.

وأكد الإعلامى د. عمرو الليثى أن المسابقة تهدف لتشجيع كتاب السيناريو الجدد من الشباب فى مصر، كما تهدف لتوثيق العلاقة بين المبدعين الشبان وبين الوسط السينمائى فى مصر.

وأوضح الناقد السينمائى الأمير أباظة رئيس المهرجان أن نتائج المسابقة سوف تُعلن فى حفل افتتاح المهرجان، بحضور المتسابقين الفائزين بجوائز المهرجان.

يذكر أنه يقتصر الاشتراك على المتسابقين المصريين من الشباب الذين يكتبون لأول أو يأتى عمل، كما يُشترط فى السيناريو المقدم للمسابقة أن يكون مكتوبا باللغة العربية على الكمبيوتر وألا يكون قد سبق مشاركته فى أى مسابقة مماثلة داخل مصر أو خارجها، وأن يكون العمل الأول أو الثانى لصاحبه، على أن يتعهد بعدم تنفيذه قبل إعلان النتائج.

ويقدم المتسابق 3 نسخ ورقية للسيناريو المقدم، بعدد أعضاء لجنة القراءة بالإضافة لنسخة تحتفظ بها إدارة المهرجان، لتيسير عمل اللجنة، ونسخة إلكترونية من السيناريو على C.D للرجوع لها وقت الحاجة، ويقدم المتسابق سيرته الذاتية مطبوعة على الورق أو CD.

وتشكل إدارة المهرجان لجنة خاصة لتحكيم المسابقة من بين صناع السينما والنقاد والكتاب والمثقفين ويحدد المهرجان رئيس هذه اللجنة الذى ينظم العمل بها وطريقة تحديد الجوائز وترتيبها بالشكل الحيادى ويشترط أن لا يكون لأى عضو فى اللجنة أى علاقة مباشرة بأى من المتقدمين للمسابقة.

وللاشتراك فى هذه المسابقة على المتسابق التقدم لإدارة المهرجان لتقديم المستندات المطلوبة ودفع رسم اشتراك قيمته 200 جنيه، ويفتح باب الاشتراك اعتبارا من 20 إبريل 2019، على أن يكون آخر موعد لتلقى السيناريوهات نهاية شهر يوليو 2019، وتسلم السيناريوهات باليد بعد التأكد من توفر الشروط ولا يسمح بسحب أى من السيناريوهات المقدمة للمسابقة عرضها للتنفيذ بعد تقديمها لإدارة المهرجان وقبل الإعلان عن نتائجها النهائية.

عين المشاهير المصرية في

تفاصيل مسابقة ممدوح الليثي بـ«الإسكندرية السينمائي»

تحرير:محمد عبد المنعم

يقيم مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة في دورته الـ35 التى تقام خلال الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر 2019، الدورة السادسة من مسابقة ممدوح الليثي للأفلام الروائية الطويلة، حيث رصدت أسرة الكاتب ممدوح الليثي جوائز مالية قدرها 30 ألف جنيه مقدمة من الإعلامى عمرو الليثي، وتقوم لجنة التحكيم بتقسيمها على الفائزين بالإضافة إلى درع المهرجان وشهادة تقدير من رئيس المهرجان. وأوضح الناقد الأمير أباظة رئيس المهرجان، أن نتائج المسابقة سوف تُعلن فى حفل افتتاح المهرجان، بحضور المتسابقين الفائزين بجوائز المهرجان.

يقتصر الاشتراك على المتسابقين المصريين من الشباب الذين يكتبون لأول عمل، كما يُشترط فى السيناريو المقدم للمسابقة أن يكون مكتوبا باللغة العربية على الكمبيوتر وألا يكون قد سبق مشاركته في أي مسابقة مماثلة داخل وخارج مصر، وأن يكون العمل الأول أو الثاني لصاحبه، على أن يتعهد بعدم تنفيذه قبل إعلان النتائج، ويقدم المتسابق 3 نسخ ورقية للسيناريو المقدم، بعدد أعضاء لجنة القراءة بالإضافة لنسخة تحتفظ بها إدارة المهرجان لتيسير عمل اللجنة، ونسخة إلكترونية من السيناريو على CD للرجوع لها وقت الحاجة، ويقدم المتسابق سيرته الذاتية مطبوعة على الورق أو CD.

فتح باب الاشتراك اعتبارا من 20 أبريل 2019، على أن يكون آخر موعد لتلقى السيناريوهات نهاية شهر يوليو 2019، وتسلم السيناريوهات بعد التأكد من توفر الشروط ولا يسمح بسحب أي من السيناريوهات المقدمة للمسابقة.

التحرير المصرية في

مدحت عاصم

كشفت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، برئاسة الناقد الأمير أباظة، عن بوستر دورته الـ 35 التي تقام في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر المقبل، تحت رعاية وزيرة الثقافة، والدكتور عبد العزيز قنصوة محافظ الإسكندرية.

قام بتصميم البوستر الفنان محمد الكومي، وفكرته عبارة عن سفينة كبيرة تبحر في شريط سينمائي كبير على ضوء القمر، بخلفية سوداء يتخللها اللون الأزرق الغامق ويحمل رقم الدورة، منعكسا عليها ضوء الشمس الذي يمنحها شكلا مبهرا، كما استخدم مصمم البوستر اللون الذهبي المرصع بالجواهر الذي رسم به السفينة والشريط السينمائي ليكون أيضا نفس لون اسم المهرجان واسم نجمة الدورة الفنانة نبيلة عبيد.

بوابة الأهرام في

مهرجان الإسكندرية يزيح الستار عن بوستر الدورة الـ35

تحرير:محمد عبد المنعم

كشفت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، برئاسة الناقد الأمير أباظة، اليوم الثلاثاء، عن بوستر دورته الخامسة والثلاثين، التي تقام في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر المقبل، تحت رعاية الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة، والدكتور عبدالعزيز قنصوة محافظ الإسكندرية، صمم البوستر الفنان محمد الكومي، وهو فكرته أيضا. البوستر عبارة عن سفينة كبيرة تبحر في شريط سينمائي كبير على ضوء القمر بخلفية سوداء يتخللها اللون الأزرق الغامق ويحمل رقم الدورة.

وينعكس على السفينة ضوء الشمس الذي يمنحها شكلا مبهرا، كما استخدم مصمم البوستر اللون الذهبي المرصع بالجواهر الذي رسم به السفينة والشريط السينمائي ليكون أيضا نفس لون اسم المهرجان واسم نجمة الدورة الفنانة نبيلة عبيد.

وفي سياق متصل، أعلن محمد سعد، رئيس الهيئة الإقليمية لتنشيط السياحة فى الإسكندرية، عرض الأفلام المشاركة فى مهرجان الإسكندرية بالأندية الرياضية وشواطئ البحر.

وأوضح سعد، في تصريحات صحفية سابقة، أنه سيتم وضع عدد من الشاشات لعرض أفلام المهرجان بشواطئ الإسكندرية وأندية "الاتحاد السكندرى سبورتنج، الأوليمبى"، بهدف إتاحة عروض الأفلام لأكبر عدد من الجمهور.

التحرير المصرية في

دورة نبيلة عبيد.. مهرجان "الإسكندرية" يزيح الستار عن الملصق الدعائي

كتب: خالد فرج

كشفت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، برئاسة الناقد الأمير أباظة، عن بوستر دورته الـ 35 التي تقام في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر المقبل، تحت رعاية دكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، والدكتور عبد العزيز قنصوة محافظ الإسكندرية.

قام بتصميم البوستر الفنان محمد الكومي، وفكرته عبارة عن سفينة كبيرة تبحر في شريط سينمائي كبير على ضوء القمر بخلفية سوداء يتخللها اللون الأزرق الغامق، ويحمل رقم الدورة، منعكسا عليها ضوء الشمس الذي يمنحها شكلا مبهرا.

كما استخدم مصمم البوستر اللون الذهبي المرصع بالجواهر الذي رسم به السفينة والشريط السينمائي ليكون أيضا نفس لون اسم المهرجان واسم نجمة الدورة الفنانة نبيلة عبيد.

الوطن المصرية في

نبيلة عبيد : تكريمي من "الإسكندرية السينمائي" له مذاق خاص

كتب: خالد فرج

قررت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد الأمير أباظة، إطلاق اسم النجمة نبيلة عبيد على دورته المقبلة الـ35، والمقرر إقامتها في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر المقبل، تقديرا لمشوارها الفني الثري.

وقالت الفنانة نبيلة عبيد، في بيان صادر عن المهرجان، إن التكريم من مهرجان بحجم ومكانة "الإسكندرية السينمائي" له مذاق خاص لما يتمتع به من مكانة كبيرة في قلبها، وذكريات لا تنسى، حيث حصلت منه على أول جائزة في حياتها كأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "ولا يزال التحقيق مستمرا" قصة إحسان عبدالقدوس وإخراج أشرف فهمي، لتمنحها الجائزة ثقة بالنفس وتساعدها فيما بعد على رسم ملامح مشوارها الفني وما قدمته خلال السنوات الماضية للسينما من أعمال شكّلت وجدان الجمهور.

وأضافت أن إطلاق اسمها على الدورة 35 يعد تكريما كبيرا يضاف إلى إنجازات مشوارها الفني، مشيرة إلى أنها منذ إبلاغها بالخبر وهي تحلم باللحظة التي تقف فيها على المسرح لتحتفل مع أبناء الإسكندرية جمهور عروس البحر الأبيض المتوسط، الإسكندرية الذواق للفن، بحصاد رحلة من العطاء تتذكر جميع تفاصيلها كأنها تمر الآن مثل شريط السينما أمام عينها وفي وجدانها، حيث كانت رحلة تحمل قدرا كبيرا من السعادة والنجاح، والمعاناة أيضا، قدمت خلالها العديد من التضحيات من أجل الفن والجمهور، وقبلهما مصر التي قدمت لها الكثير، متمنية أن يكون هذا التكريم بداية مرحلة كبيرة في مسيرتها الفنية.

الوطن المصرية في

نبيلة عبيد: تكريمي من مهرجان الإسكندرية له مذاق خاص

تحرير:محمد عبد المنعم

قررت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، برئاسة الناقد الأمير أباظة، إطلاق اسم النجمة نبيلة عبيد على دورته المقبلة الـ35، والمقرر إقامتها في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر المقبل، تقديرا لمشوارها الفني الثري. وقالت الفنانة نبيلة عبيد، إن التكريم من مهرجان بحجم ومكانة "الإسكندرية السينمائي" له مذاق خاص، فلديها ذكريات لا تنسى تتعلق بالمهرجان، حيث حصلت منه على أول جائزة في حياتها كأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "ولا يزال التحقيق مستمرا" قصة إحسان عبدالقدوس وإخراج أشرف فهمي.

وأكدت أن تلك الجائزة، منحتها الثقة في النفس، وساعدتها فيما بعد على رسم ملامح مشوارها الفني، وما قدمته خلال السنوات الماضية للسينما من أعمال شكّلت وجدان الجمهور.

وأضافت أن إطلاق اسمها على الدورة 35 يعد تكريما كبيرا يضاف إلى إنجازات مشوارها الفني، مشيرة إلى أنها منذ إبلاغها بالخبر وهي تحلم باللحظة التي تقف فيها على المسرح لتحتفل مع أبناء الإسكندرية جمهور عروس البحر الأبيض المتوسط الذواق للفن، بحصاد رحلة من العطاء تتذكر جميع تفاصيلها كأنها تمر الآن مثل شريط السينما أمام عينها وفي وجدانها، حيث حملت الرحلة قدرا كبيرا من السعادة والنجاح، والمعاناة أيضا، قدمت خلالها العديد من التضحيات من أجل الفن والجمهور، وقبلهما مصر التي قدمت لها الكثير، متمنية أن يكون هذا التكريم بداية مرحلة كبيرة في مسيرتها الفنية.

التحرير المصرية في

نبيلة عبيد: تكريمي من "الإسكندرية السينمائي" له مذاق خاص وذكرياتي معه لا تنسى

مدحت عاصم

قررت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد الأمير أباظة، إطلاق اسم النجمة نبيلة عبيد على دورته المقبلة الـ٣٥ والمقرر إقامتها في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر المقبل، تقديرًا لمشوارها الفني الثري.

وقالت الفنانة نبيلة عبيد، إن التكريم من مهرجان بحجم ومكانة "الإسكندرية السينمائي" له مذاق خاص لما يتمتع به من مكانة كبيرة في قلبها، وذكريات لا تنسى، حيث حصلت منه على أول جائزة في حياتها كأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "ولا يزال التحقيق مستمرا" قصة إحسان عبد القدوس وإخراج أشرف فهمي، لتمنحها الجائزة ثقة بالنفس وتساعدها فيما بعد على رسم ملامح مشوارها الفني وما قدمته خلال السنوات الماضية للسينما من أعمال شكّلت وجدان الجمهور.

وأضافت أن إطلاق اسمها على الدورة 35 يعد تكريما كبيرا يضاف إلى إنجازات مشوارها الفني، مشيرة إلى أنها منذ إبلاغها بالخبر وهي تحلم باللحظة التي تقف فيها على المسرح لتحتفل مع أبناء الإسكندرية جمهور عروس البحر الأبيض المتوسط، الإسكندرية الذواق للفن، بحصاد رحلة من العطاء تتذكر جميع تفاصيلها كأنها تمر الآن مثل شريط السينما أمام عينها وفي وجدانها، حيث كانت رحلة تحمل قدرًا كبيرًا من السعادة والنجاح، والمعاناة أيضا، قدمت خلالها العديد من التضحيات من أجل الفن والجمهور، وقبلهما مصر التي قدمت لها الكثير، متمنية أن يكون هذا التكريم، بداية مرحلة كبيرة في مسيرتها الفنية.

بوابة الأهرام في

«الإسكندرية السينمائي» يكرم نبيلة عبيد تقديراً لمشوارها الفني

قالت لـ «الشرق الأوسط» إنها خائفة من لحظة الوقوف أمام الجمهور

القاهرة: أحمد فاروق

أعلن مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، إطلاق اسم الفنانة المصرية نبيلة عبيد على دورته الـ35، التي تقام في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، تقديراً لمشوارها الفني الثري، على أن يتضمن برنامج تكريمها ندوة نقاشية، وعرض عدد من أبرز أفلامها.

وعن تكريمها بالمهرجان تقول نبيلة عبيد، لـ«الشرق الأوسط» إن «أول جائزة في مشوارها الفني كانت بمهرجان الإسكندرية في عهد مؤسسه كمال الملاخ، عن فيلم (ولا يزال التحقيق مستمراً) قصة إحسان عبد القدوس، وإخراج أشرف فهمي، وهذا يجعل ذكرياتها مع هذا المهرجان لا تنسى»، مشيرة إلى أن تكريمها في الدورة المقبلة سيكون الثالث لها في «الإسكندرية السينمائي».

وترى عبيد أن مدينة الإسكندرية الساحلية لها مكانة خاصة لديها، كما أن الأغنية المفضلة لديها، والتي تحب سماعها دوما هي «بين شطين وميه» لمحمد قنديل، مؤكدة أن كلمات الأغنية التي تقول: «يا غاليين عليا يا أهل إسكندرية»، تعبر عن حقيقة شعورها تجاه أهل إسكندرية، منذ صورت فيها أحد أهم أفلامها «المرأة والساطور» إخراج سعيد مرزوق، وخلال هذه الفترة استمتعت بالتعايش والتعرف على جمهور هذه المدينة المحب للفن جداً والصادق في تعبيراته، بحسب نبيلة عبيد.

وأكدت أن ترشيحها للجوائز وتكريمها يسبب لها سعادة داخلية، لكن يقابل هذه السعادة خوف كبير جداً من الوقوف أمام الجمهور، الذي تحترمه منذ بدايتها في اختياراتها الفنية وتصرفاتها الشخصية، لتظهر أمامه بأفضل صورة ممكنة، لافتة إلى أنه منذ إبلاغها بخبر إطلاق اسمها على الدورة المقبلة من المهرجان، وهي خائفة وتفكر في كيفية الاستعداد للحظة وقوفها على خشبة المسرح أمام الجمهور الذي ينتظرها بشغف كبير.

واعتاد مهرجان الإسكندرية السينمائي، الاحتفاء في كل دورة بفنان أثرى الحياة الفنية بأعماله، وكانت البداية بدورة الفنان نور الشريف عام 2014، تبعتها دورات بأسماء محمود ياسين، ويسرا، بالإضافة إلى نادية لطفي التي أطلق اسمها على الدورة 34 العام الماضي.

نبيلة عبيد، تحدثت لـ«الشرق الأوسط» أيضا عن أسباب ابتعادها عن الشاشة خلال السنوات الأخيرة، وقالت إنها تشترط أن يكون هناك موضوع جيد تقدمه أمام الكاميرا لا يقل أهمية عن مستوى الحصيلة السينمائية التي قدمتها على مدار تاريخها الفني، مؤكدة أنها لا تجد بين ما يعرض عليها عملا جيدا على مستوى ما قدمته من قبل، وفي هذه الحالة تفضل أن تحتفظ بصورتها عند الجمهور الذي اعتاد منها تقديم أفلام متميزة، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنها فازت بجوائز عن كل الأفلام التي قدمتها باستثناء فيلم «الوحي» إخراج علي عبد الخالق، الذي ترى أنها كانت تستحق عنه جائزة أيضا، وحتى الآن لا تعرف لماذا لم تحصل عليها، كما أن نجاح أفلامها يجعل الجمهور مرتبطا بها رغم مرور كثير من السنوات على عرضها، وكذلك تحظى باهتمام الفضائيات لدرجة أنه لا يمر يوم إلا ويعرض لها فيلم على شاشة إحدى الفضائيات، وفق عبيد.

وكشفت نبيلة عبيد، التي يلقبها الجمهور والنقاد بـ«نجمة مصر الأولى» أنها عندما تشاهد أفلامها في الفضائيات المختلفة، تكون فخورة جداً بالإنجاز الذي حققته على مدار عملها بالسينما المصرية، وسعادتها تتضاعف لأن الجمهور يشاركها الإحساس نفسه.

الشرق الأوسط في

نبيلة عبيد لـ"العين الإخبارية": هناك أفلام أتمنى حذفها من مشواري الفني

العين الإخبارية - صفوت دسوقى

أعربت الفنانة المصرية نبيلة عبيد عن سعادتها الغامرة بإطلاق اسمها على الدورة رقم 35 من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط (8- 13 أكتوبر/تشرين الأول)، معتبرة أنَّ التكريم يُشعِر الفنان بأنَّه على قيد الحياة وأن أعماله تركت بصمة فيها.

"العين الإخبارية" أجرت حواراً مع عبيد التي اشتهرت بلقب "نجمة مصر الأولى"، كشفت فيه أهم محطات مسيرتها الفنيّة وأسباب غيابها عن الساحة الفنية والشخصيات التي أثَّرت في حياتها.

·        كيف تلقيت نبأ تكريمك؟

أشعر كثيراً بالفخر لأنَّ تكريم الفنان في حياته يُشعِره ببصمته فيها، كما تربطني ذكريات جميلة بمهرجان الإسكندرية السينمائي، إذ تسلَّمت أول جائزة في مشواري الفني من هذا المهرجان عن دوري في فيلم "ولا يزال التحقيق مستمراً" (إنتاج عام 1979)، وكان يرأس المهرجان وقتها الراحل كمال الملاخ.

·        هل كانت رحلة صعودك صعبة؟

بكل تأكيد، فقد تعبت كثيراً حتى يعرفني الناس، بدأت بفيلم رائع هو "رابعة العدوية" (إنتاج 1963) ثم "المماليك" أمام الفنان عمر الشريف (إنتاج 1965).

ورغم هذه الانطلاقة القوية تعثَّرت وابتعدت فترة، وسافرت إلى لبنان وسوريا وشاركت في بطولة العديد من الأفلام هناك، لكنها لم تعجبني وندمت عليها جداً، أشعر بالندم الشديد على كل الأفلام التي صوَّرتها خارج مصر.

·        لماذا؟

كانت كلها أفلام تجارية، لا تحمل رسالة أو رؤية، لذا أشعر بالندم وأتمنى حذفها من مشواري الفني.

·        مَن الشخصيات التي أثّرت في اختياراتك؟

الأديب الكبير إحسان عبدالقدوس علمني كيف اختار وساعدني كثيراً في الاطلاع وتكوين وجهات نظر، وتعاونت مع كتاب كبار أمثال محمود أبوزيد، وحيد حامد، بشير الديك، ومخرجين لديهم رؤية مهمة مثل عاطف الطيب، سعيد مرزوق، حسين كمال، كل هذه الشخصيات تعلمت منها وساهمت في نجوميتي وانتشاري.

·        هل تشعرين بالتضحية من أجل الفن؟

نعم قدَّمت تضحيات كثيرة بسبب حبي الشديد للتمثيل، فقد حرمني الفن من أجمل إحساس في الدنيا وهو "الأمومة"، مرّ قطار العمر في العمل ونسيت الأمومة، الفن أيضاً لم يسمح لي بتأسيس بيت وعائلة فكل الرجال الذين طلبوا يدي للزواج كان شرطهم الوحيد الاعتزال والابتعاد عن الساحة وكنت دائمة الرفض بسبب حبي للتمثيل.

·        هل تفكرين في الاعتزال؟

هذا مستحيل، سأعمل حتى آخر لحظة في عمري، وأنا حالياً مشغولة بالتحضير لمشروع فني ضخم.

·        ما أصعب لحظات حياتك؟

عندما ماتت أمي وعندما رحل عن الدنيا صديقي المخرج حسين كمال.

بوابة العين الإماراتية في

"النهار" الراعي الرسمي لمهرجان الإسكندرية السينمائي

كتب: انتصار الغيطانى

حصلت شبكة تلفزيون النهار، على حق رعاية مهرجان الإسكندرية السينمائي للعام الثاني على التوالي، المقرر إقامته في الثامن من أكتوبر المقبل، وفقا لبيان صادر عن عمرو الليثي رئيس الشبكة.

وأكد الليثي، أنه أبرم اتفاقا مع الأمير أباظة رئيس مهرجان الإسكندرية السينمائي، على رعاية المهرجان.

يأتي ذلك من منطلق إيمان شبكه قنوات النهار، بالدور الفاعل الذي يلعبه مهرجان الإسكندرية السينمائي في نشر فنون السينما المختلفة واضطلاع المشاهد المصري على أفلام سينمائية تعكس ثقافات وإبداعات سينما دول البحر المتوسط.

الوطن المصرية في

"الإسكندرية السينمائي" يكرم المخرج الكبير محمد فاضل

مدحت عاصم

أعلن مهرجان الإسكندرية لسينما دول البحر المتوسط عن تكريم المخرج الكبير محمد فاضل خلال دورته الـ35 والتي تقام في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر المقبل ، برئاسة الناقد الأمير أباظة.

ومن المقرر أن يُعرض له خلال حفل تكريمه فيلم "حب في الزنزانة" بطولة عادل إمام، وسعاد حسني، وعبد المنعم مدبولي، ويحيى الفخراني، وجميل راتب، كما يصدر عنه كتاب يتضمن مشواره الفني الطويل يقوم بتأليفه الدكتور وليد سيف.

ويعد محمد فاضل من مواليد الإسكندرية، وأحد أهم المخرجين حيث قدم للسينما والتليفزيون عشرات الأعمال التي ارتبط بها المشاهد ومازال، وكان لها تأثيرها في الوجدان معبرا بها عن الواقع، فكانت أول أعماله الدرامية المسلسل الشهير "القاهرة والناس" عام 1972 والذي لاقي نجاحاً كبيراً عند عرضه، كما كوّن ثنائياً فنياً مع المؤلف أسامه أنور عكاشة فقدما معاً عدة مسلسلات منها "أبنائي الأعزاء شكراً" عام 1979، "قال البحر" 1982، "أبو العلا البشري" بجزأيه 1985- 1996، "عصفور النار" 1987، "الراية البيضا" 1988، "أنا وأنت وبابا في المشمش" 1989، "النوة" 1991.

ولم يقتصر عمل فاضل على التليفزيون فحسب بل امتد إلى السينما أيضاً فقدم عدة أفلام منها: "شقة في وسط البلد" 1975، "حب في الزنزانة" 1983، "ناصر 56" 1996، "كوكب الشرق" 1999.

بوابة الأهرام في

"الإسكندرية السينمائي"يكرم المخرج محمد فاضل

كتب: خالد فرج

أعلن مهرجان الإسكندرية لسينما دول البحر المتوسط عن تكريم المخرج الكبير محمد فاضل خلال دورته الـ35 والتي تقام في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر المقبل، برئاسة الناقد الأمير أباظة.

ومن المقرر أن يعُرض له خلال حفل تكريمه فيلم "حب في الزنزانة" بطولة عادل إمام، وسعاد حسني، وعبد المنعم مدبولي، ويحيى الفخراني، وجميل راتب، كما يصدر عنه كتاب يتضمن مشواره الفني الطويل يقوم بتأليفه الدكتور وليد سيف.

ويعد محمد فاضل أحد أهم المخرجين حيث قدم للسينما والتليفزيون عشرات الأعمال التي ارتبط بها المشاهد ومازال، وكان لها تأثيرها في الوجدان معبرا بها عن الواقع، فكانت أول أعماله الدرامية المسلسل الشهير "القاهرة والناس" عام 1972 والذي لاقى نجاحاً كبيراً عند عرضه، كما كوّن ثنائياً فنياً مع المؤلف أسامة أنور عكاشة فقدما معاً عدة مسلسلات منها "أبنائي الأعزاء شكراً" عام 1979، "قال البحر" 1982، "أبو العلا البشري" بجزأيه 1985- 1996، "عصفور النار" 1987، "الراية البيضا" 1988، "أنا وأنت وبابا في المشمش" 1989، "النوة" 1991.

ولم يقتصر عمل فاضل على التليفزيون فحسب بل امتد إلى السينما أيضاً فقدم عدة أفلام منها: "شقة في وسط البلد" 1975، "حب في الزنزانة" 1983، "ناصر 56" 1996، "كوكب الشرق" 1999.

الوطن المصرية في

«الإسكندرية السينمائي» يكرّم المخرج محمد فاضل

كتب: علوي أبو العلا

أعلن مهرجان الإسكندرية لسينما دول البحر المتوسط عن تكريم المخرج الكبير محمد فاضل خلال دورته الـ35 والتي تقام في الفترة من 8 إلى 13 أكتوبر المقبل، برئاسة الناقد الأمير أباظة، حيث من المقرر أن يعُرض له خلال حفل تكريمه فيلم «حب في الزنزانة» بطولة عادل إمام، وسعاد حسني، وعبدالمنعم مدبولي، ويحيى الفخراني، وجميل راتب، كما يصدر عنه كتاب يتضمن مشواره الفني الطويل يقوم بتأليفه الدكتور وليد سيف.

وبحسب بيان، الثلاثاء، يعد محمد فاضل من مواليد الإسكندرية، وأحد أهم المخرجين حيث قدم للسينما والتليفزيون عشرات الأعمال التي ارتبط بها المشاهد ولايزال، وكان لها تأثيرها في الوجدان معبرا بها عن الواقع، فكانت أول أعماله الدرامية المسلسل الشهير «القاهرة والناس» عام 1972 والذي لاقى نجاحاً كبيراً عند عرضه، كما كوّن ثنائياً فنياً مع المؤلف أسامة أنور عكاشة فقدما معاً عدة مسلسلات منها «أبنائي الأعزاء شكراً» عام 1979، «قال البحر» 1982، «أبوالعلا البشري» بجزأيه 1985- 1996، «عصفور النار» 1987، «الراية البيضا» 1988، «أنا وأنت وبابا في المشمش» 1989، «النوة» 1991.

ولم يقتصر عمل فاضل على التليفزيون فحسب بل امتد إلى السينما أيضاً فقدم عدة أفلام منها: «شقة في وسط البلد» 1975، «حب في الزنزانة» 1983، «ناصر 56» 1996، «كوكب الشرق» 1999.

المصري اليوم في