كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

7 أفلام تتنافس على جائزتي أسبوع النقاد بمهرجان القاهرة

القاهرة ــ مروة عبد الفضيل

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الحادية والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن مشاركة سبعة أفلام من خمس قارات مختلفة، في مسابقة "أسبوع النقاد الدولي"، المخصصة للأعمال الأولى أو الثانية لمخرجيها، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة 41 خلال الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، برئاسة محمد حفظي.

كما كشف المهرجان عن لجنة تحكيم المسابقة التي تضم في عضويتها الناقدة الأيرلندية جيسيكا كيانج بمجلة "فارايتي" الأميركية، والمخرجة المصرية نادين خان، والناقد والباحث الأردني ناجح حسن.

وتشمل قائمة أفلام المسابقة، الفيلم التونسي "قبل ما يفوت الفوت" في عرضه الدولي الأول، وهو من إخراج مجدي الأخضر، ويشارك في بطولته مجد مستورة، الفائز بجائزة أحسن ممثل من مهرجان برلين عام 2016، ورؤوف بن عمر الذي حصل على جائزة أفضل ممثل من مهرجان القاهرة السينمائي عام 2017.

كما تشهد المسابقة مشاركة أربعة أفلام في عرضها الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهي، "رجل يموت مليون مرة"، إنتاج مشترك بين الولايات المتحدة وروسيا، من إخراج جيسيكا أوريك.
ومن الصين يشارك فيلم "صيف تشانجشا"، إخراج "فنج زو" وشارك في قسم "نظرة ما" بمهرجان "كان" الأخير، والفيلم الروماني "اعتقال"، الذي شارك في مسابقة شرق الغرب بمهرجان كارلوفي فاري هذا العام من إخراج أندريه كون، والفيلم الإسباني ذو الطابع التجريبي "وظيفة وفيلم" للمخرج خافيير مارتينيز سولير.

ويتنافس على جائزتي أسبوع النقاد الدولي بمهرجان القاهرة فيلمان شاركا في أسبوع النقاد بمهرجان "كان" هذا العام، وهما، "أرض الرماد" في عرضه الأول بشمال أفريقيا، وهو إنتاج مشترك بين كوستاريكا وتشيلي والأرجنتين من إخراج صوفيا كيروس أوبيدا، والفيلم الجزائري "أبو ليلى"، للمخرج أمين سيدي بومدين، في عرضه الأول بالشرق الأوسط.

روح تجريبية

وقال الناقد السينمائي أسامة عبد الفتاح، مدير أسبوع النقاد، في بيان إعلامي إن الاختيارات هذا العام مالت إلى السينما البحتة وروح التجريب والاختلاف عن السائد، مؤكداً أنه تم إطلاق حرية الاختيار في كافة الموضوعات والقضايا والاتجاهات لتكون معادلة وموازية لحرية السينمائيين في صناعة أفلامهم، مع بقاء الإنسان وهمومه -في كل مكان وزمان- كقضية "عليا" يلتزم بها، ويعمل عليها صناع السينما "الحقيقة" حول العالم.

وتابع عبد الفتاح "رغم أن مسابقة أسبوع النقاد تشارك فيها سبعة أفلام فقط، إلا أن المهرجان حرص على أن يتحقق من خلالها التنوع المطلوب، سواء من حيث النوعيات أو الجنسيات أو المدارس أو الفئات، فاختيرت هذه الأفلام ممثلة لخمس قارات هي أفريقيا وأوروبا وآسيا وأميركا الجنوبية وأميركا الشمالية".

يذكر أن الأفلام المشاركة في مسابقة "أسبوع النقاد الدولي" تتنافس على جائزتي فتحي فرج لأحسن إسهام فني، وجائزة شادي عبد السلام لأحسن فيلم.

 

العربي الجديد اللندنية في

28.10.2019

 
 
 
 
 

7 أفلام لـ5 قارات.. بمهرجان القاهرة السينمائى الدولى

كتبت ـ أنس الوجود رضوان:

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن مشاركة 7 أفلام من 5 قارات مختلفة، في مسابقة «أسبوع النقاد الدولي»، المخصصة للأعمال الأولى أو الثانية لمخرجيها، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة 41 خلال الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر المقبل، برئاسة المنتج محمد حفظي، كما كشف المهرجان أيضا عن لجنة تحكيم المسابقة والتي تضم في عضويتها الناقدة الأيرلندية جيسيكا كيانج بمجلة «فارايتي» الأمريكية، والمخرجة المصرية نادين خان، والناقد والباحث الأردني ناجح حسن.

قائمة أفلام المسابقة، تضم الفيلم التونسي «قبل ما يفوت الفوت»  في عرضه الدولي الأول، وهو من إخراج مجدي الأخضر، ويشارك في بطولته مجد مستورة، الفائز بجائزة أحسن ممثل من مهرجان

برلين عام 2016، ورءوف بن عمر، الذي حصل على جائزة أفضل ممثل من مهرجان القاهرة السينمائي عام 2017.

كما تشهد المسابقة مشاركة أربعة أفلام في عرضها الأول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهي «رجل يموت مليون مرة»، إنتاج مشترك بين الولايات المتحدة وروسيا، من إخراج جيسيكا أوريك، والفيلم الصيني «صيف تشانجشا»، إخراج «فنج زو» وشارك في قسم «نظرة ما» بمهرجان «كان» الأخير، والفيلم الروماني «اعتقال»، الذي شارك في مسابقة شرق الغرب بمهرجان كارلوفي فاري هذا العام من إخراج أندريه كون، والفيلم الإسباني ذو الطابع التجريبي «وظيفة وفيلم» للمخرج خافيير مارتينيز سولير.

كما يتنافس على جائزتي أسبوع النقاد الدولي بمهرجان القاهرة فيلمان شاركا في أسبوع النقاد بمهرجان «كان» هذا العام، وهما «أرض الرماد» في عرضه الأول بشمال أفريقيا، وهو إنتاج مشترك بين كوستاريكا وتشيلي والأرجنتين من إخراج صوفيا كيروس أوبيدا، والفيلم الجزائري «أبو ليلى»، للمخرج أمين سيدي بومدين، في عرضه الأول بالشرق الأوسط.

يذكر أن الأفلام المشاركة في مسابقة «أسبوع النقاد الدولي» تتنافس على جائزتين هما​ جائزة فتحي فرج لأحسن إسهام فني، وجائزة شادي عبد السلام لأحسن فيلم.

يعقد مهرجان القاهرة السينمائى الدولي، في الثانية عشرة من ظهر يوم الاثنين الموافق 4 نوفمبر المقبل، مؤتمرًا صحفيًا للإعلان عن تفاصيل الدورة 41 التي تحمل اسم مديره الفني الراحل يوسف شريف رزق الله، وتقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر المقبل برئاسة المنتج محمد حفظي.

 

الوفد المصرية في

28.10.2019

 
 
 
 
 

7 أفلام تتنافس في "أسبوع نقاد القاهرة السينمائي"

كتب: نورهان نصرالله

كشفت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، مشاركة 7 أفلام من 5 قارات مختلفة، فى مسابقة «أسبوع النقاد الدولى»، المخصّصة للأعمال الأولى أو الثانية لمخرجيها، والتى تُقام ضمن فعاليات الدورة 41 خلال الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر المقبل.

وتضم لجنة تحكيم المسابقة فى عضويتها كلاً من الناقدة الأيرلندية جيسيكا كيانج بمجلة «فارايتى»، والمخرجة نادين خان، والناقد الأردنى ناجح حسن، بينما تضم قائمة أفلام المسابقة، الفيلم التونسى «قبل ما يفوت الفوت» فى عرضه الدولى الأول، وهو من إخراج مجدى الأخضر، بالإضافة إلى أربعة أفلام فى عرضها الأول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهى: «رجل يموت مليون مرة» إخراج جيسيكا أوريك، والفيلم الصينى «صيف تشانجشا»، والفيلم الرومانى «اعتقال»، والفيلم الإسبانى «وظيفة وفيلم».

كما يتنافس على جائزتى أسبوع النقاد الدولى بمهرجان القاهرة فيلمان شاركا فى أسبوع النقاد بمهرجان «كان» هذا العام، وهما «أرض الرماد»، والفيلم الجزائرى «أبوليلى».

وصرح الناقد السينمائى أسامة عبدالفتاح، مدير أسبوع النقاد، بأن الاختيارات هذا العام، مالت إلى السينما البحتة وروح التجريب والاختلاف عن السائد، مؤكداً أنه تم إطلاق حرية الاختيار فى كل الموضوعات والقضايا والاتجاهات، لتكون معادلة وموازية لحرية السينمائيين فى صناعة أفلامهم.

 

الوطن المصرية في

28.10.2019

 
 
 
 
 

لجنة تحكيمها تضم جيسيكا كيانج ونادين خان وناجح حسن:

7 أفلام من 5 قارات تتنافس في مسابقة “أسبوع النقاد” بمهرجان القاهرة السينمائي

كتب :طاهر مسفك

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن مشاركة 7 أفلام من 5 قارات مختلفة، في مسابقة “أسبوع النقاد الدولي”، المخصصة للأعمال الأولى أو الثانية لمخرجيها، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة 41 خلال الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر المقبل، برئاسة المنتج محمد حفظي، كما كشف المهرجان أيضا عن لجنة تحكيم المسابقة والتي تضم في عضويتها الناقدة الأيرلندية جيسيكا كيانج بمجلة “فارايتي” الأمريكية، والمخرجة المصرية نادين خان، والناقد والباحث الأردني ناجح حسن.

قائمة أفلام المسابقة، تضم الفيلم التونسي ” قبل ما يفوت الفوت”  في عرضه الدولي الأول، وهو من إخراج مجدي الأخضر، ويشارك في بطولته مجد مستورة، الفائز بجائزة أحسن ممثل من مهرجان برلين عام 2016، ورءوف بن عمر، الذي حصل على جائزة أفضل ممثل من مهرجان القاهرة السينمائي عام 2017.

كما تشهد المسابقة مشاركة أربعة أفلام في عرضها الأول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهي؛ “رجل يموت مليون مرة”، إنتاج مشترك بين الولايات المتحدة وروسيا، من إخراج جيسيكا أوريك، والفيلم الصيني “صيف تشانجشا”، إخراج “فنج زو” وشارك في قسم “نظرة ما” بمهرجان “كان” الأخير، والفيلم الروماني “اعتقال”، الذي شارك في مسابقة شرق الغرب بمهرجان كارلوفي فاري هذا العام من إخراج أندريه كون، والفيلم الإسباني ذو الطابع التجريبي “وظيفة وفيلم” للمخرج خافيير مارتينيز سولير.

كما يتنافس على جائزتي أسبوع النقاد الدولي بمهرجان القاهرة فيلمان شاركا في أسبوع النقاد بمهرجان “كان” هذا العام، وهما؛ “أرض الرماد” في عرضه الأول بشمال أفريقيا، وهو إنتاج مشترك بين كوستاريكا وتشيلي والأرجنتين من إخراج صوفيا كيروس أوبيدا، والفيلم الجزائري “أبو ليلى”، للمخرج أمين سيدي بومدين، في عرضه الأول بالشرق الأوسط.

​وصرح الناقد السينمائي أسامة عبد الفتاح، مدير أسبوع النقاد، بأن الاختيارات هذا العام، مالت إلى السينما البحتة وروح التجريب والاختلاف عن السائد، مؤكدا على​أنه تم إطلاق حرية الاختيار في كافة الموضوعات والقضايا والاتجاهات لتكون معادلة وموازية لحرية السينمائيين في صناعة أفلامهم، مع بقاء الإنسان وهمومه – في كل مكان وزمان – كقضية “عليا” يلتزم بها، ويعمل عليها صناع السينما “الحقيقة” حول العالم.

وتابع “عبد الفتاح”، حديثه قائلا: “رغم أن مسابقة أسبوع النقاد تشارك فيها سبعة أفلام فقط، إلا أن المهرجان حرص على أن يتحقق​ من خلالها التنوع المطلوب، سواء من حيث النوعيات أو الجنسيات أو المدارس أو الفئات، فاختيرت هذه الأفلام ممثلة لخمسة قارات هي؛ أفريقيا وأوروبا وآسيا وأمريكا الجنوبية وأمريكا الشمالية.

يذكر أن الأفلام المشاركة في مسابقة “أسبوع النقاد الدولي” تتنافس على جائزتين هما؛​ جائزة فتحي فرج لأحسن إسهام فني، وجائزة شادي عبد السلام لأحسن فيلم.

 

العربي اليوم الجزائرية في

29.10.2019

 
 
 
 
 

السينما المكسيكية ضيف شرف الدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائى

نجلاء سليمان

* عرض 8 أفلام.. وتكريم السيناريست والمخرج جويرمو أرياجا والمخرج كارلوس ريجاديس

* محمد حفظى: السينما المكسيكية عادت للصدارة بفضل جيل جديد من المخرجين.. وعلينا النظر لتجربتها لنصنع عصر ذهبى جديد

* أحمد شوقى: اختيار الأفلام تم بطريقة مبتكرة تحول فيها الضيوف إلى مبرمجين

* السفير المكسيكى بالقاهرة: استضافتنا بمهرجان القاهرة العريق شرف كبير للمكسيك وصناعتها السينمائية

* خوسيه أوكتابيو تريب: السينما المكسيكية حصلت على 32 أوسكار فى العشرين عاما الأخيرة.. وتحقق أرقاما قياسية فى معدلات النمو

أعلن مهرجان القاهرة السينمائى عن اختيار السينما المكسيكية لتكون ضيف شرف الدورة 41، التى تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر المقبل، على أن يشمل برنامج التكريم عرض 8 أفلام، وتكريمين، بالإضافة إلى إقامة عدد من الندوات والمحاضرات التى تلقى الضوء على صناعة السينما المكسيكية.

عن التكريم يقول محمد حفظى، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى: إن هناك تشابها كبيرا بين السينما المكسيكية والسينما المصرية عقب الأزمنة، كلاهما مرا بعصور ذهبية خرج خلالها عدد من الكلاسيكيات التى اثرت السينما المحلية والإقليمية وأحيانا العالمية، أيضا كانت هناك فترة ركود سواء على المستوى الفنى أو فى حجم الإنتاج ولكن السينما المكسيكية استطاعت بفضل جيل جديد من المخرجين أن تعود فى الصدارة مرة أخرى، الآن ونحن نأمل فى عصر ذهبى جديد للسينما المصرية يقوده عدد من المخرجين وصناع السينما المستقلة برغم من التحديات، علينا أن ننظر إلى تجربة المكسيك لربما نستلهم منها الأفكار والطريق الذى يصل بنا إلى ما مبتغاه.

احتفاء مهرجان القاهرة السينمائى بالسينما المكسيكية، فى الدورة 41 يشمل تكريم شخصيتين بارزتين فى صناعة السينما المكسيكية، هما؛ السيناريست والمخرج المخضرم جويرمو أرياجا الذى ترشح للأوسكار، كما حاز على جائزة أفضل سيناريو من مهرجان كان السينمائى، والمخرج كارلوس ريجاديس صاحب الأسلوب الشعرى التجريبى، الفائز بجائزة لجنة التحكيم وجائزة أفضل مخرج فى مهرجان كان السينمائى، كما يشارك السيناريست ميشيل فرانكو الحائز على جائزة نظرة ما لمرتين وجائزة أفضل سيناريو فى مهرجان كان السينمائى، فى عضوية لجنة تحكيم المسابقة الدولية، ويحل ضيفا على المهرجان بمناسبة تكريم السينما المكسيكية أيضا المخرج جابريل ريبشتاين الحائز على جائزة أفضل عمل أول فى مهرجان برلين السينمائى عام 2015 وابن المخرج المكسيكى الشهير أرتورو ريبشتاين الذى قدم النسخة المكسيكية من «بداية ونهاية» لنجيب محفوظ.

يشمل برنامج التكريم أيضا، إلقاء جويرمو أرياجا، الذى يعتبر أحد أهم الأسماء فى الموجة الجديدة للسينما المكسيكية بالأفلام التى كتبها مثل «بابل» و«21 جرام» و«آموريس بيروس»، محاضرة مطولة مدتها 3 ساعات عن فن كتابة السيناريو، وكذلك يقام حوار مفتوح مع كارلوس ريجاديس حول أعماله السينمائية، بالإضافة إلى مشاركة الضيوف الأربعة فى مائدة مستديرة حول صناعة السينما فى المكسيك.

بدوره قال أحمد شوقى، القائم بأعمال المدير الفنى: إن برمجة أفلام الدولة ضيف الشرف تمت بطريقة مختلفة عن الدورات السابقة للمهرجان، تحول خلالها المكرمون إلى مبرمجين، حيث اختار المهرجان فيلما لكل من السينمائيين الأربعة، ثم طلب من كل واحد منهم اختيار فيلم ينضم للبرنامج من الأفلام التى أثرت فى مسيرتهم الفنية.

وأوضح «شوقى»، أن المهرجان يعرض للمكرم كارلوس ريجاديس فيلم «ضوء صامت»، بينما اختار هو من كلاسيكيات السينما المكسيكية فيلم «التركيبة السرية» لروبن جاميز، ويعرض المهرجان للمكرم جوليرمو ارياجا فيلم «الدفنات الثلاث لميلكادس إسترادا» من إخراج تومى لى جونز والذى فاز عنه بجائزة أفضل سيناريو فى مهرجان كان السينمائى، بينما اختار هو من كلاسيكيات السينما المكسيكية فيلم «ريح سوداء»، للمخرج سيرفاندو جونزاليس، كما يعرض المهرجان لضيفه جابريل ريبستاين فيلم «600 ميل»، اختار هو عرض فيلم «عقوبة مدى الحياة» لوالده أرتورو ريبشتاين، أما ميشيل فرانكو، فيعرض له المهرجان فيلم «مزمن» الحائز على جائزة أفضل سيناريو فى مهرجان كان السينمائى، بينما اختار هو عرض فيلم «هو»، للمخرج الإسبانى المكسيكى لويس بونويل صاحب الأعمال السوريالية المميزة.

من جانبه قال السيد خوسيه أوكتابيو تريب، سفير المكسيك فى مصر: إن قرار استضافة «القاهرة السينمائى» أحد أعرق المهرجانات السنيمائية بالمنطقة، لدولة المكسيك لأول مرة خلال الدورة 41، يعد شرفا كبيرا للمكسيك وصناعتها السينمائية، كما يعد أيضا حافزا مهما لاكتشاف مجالات جديدة للتعاون بين المكسيك وإفريقيا والشرق الأوسط.

وأشار السفير المكسيكى، إلى أن مهرجان القاهرة السينمائى يعد نافذة لتعزيز مجال جديد من التعاون الثنائى بين مصر والمكسيك، مع الأخذ بعين الاعتبار المكانة الهائلة التى تتمتع بها مصر فى مجال الصناعة السينمائية، وكذلك وجود العديد من الخبراء السينمائيين فى القاهرة نوفمبر المقبل، لهذا تعرب سفارة المكسيك عن امتنانها لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى، وتتمنى للجمهور المصرى وقتا ممتعا فى مشاهدة الأفلام المكسيكية.

وأوضح «تريب» أن صناعة السينما المكسيكية تشهد منذ مطلع هذا القرن طفرة كبيرة؛ حيث اجتمع الإبداع والموهبة والإنتاج للمخرجين والكتاب والممثلين وغيرهم ممن يقودون السينما المكسيكية إلى عصر ذهبى جديد، مؤكدا أن مؤشرات الصناعة السنيمائية تظهر الطريق نحو التقدم، وأنتجت المكسيك 176 فيلما عام 2017، وفى عام 2018 زاد العدد إلى 186 فيلما، محطمة بذلك الأرقام القياسية؛ حيث نمت صناعة السينما بمعدل أربعة أضعاف معدل نمو الاقتصاد الكلى فى المكسيك.

وكشف «تريب»، عن بعض الإحصائيات المرتبطة بصناعة السينما فى المكسيك خلال العشرين عاما الماضية، موضحا أن عدد الحاصلين على جوائز الأوسكار من المكسيكين وصل إلى 32 سنيمائيا، خمسة منهم حصلوا على جائزة أفضل مخرج، وخمسة على جائزة أفضل تصوير، وواحد لأفضل فيلم أجنبى، والعديد غيرها فى الفئات المختلفة، وفى عام 2018 فقط فازت الأفلام المكسيكية بـ 78 جائزة من 23 دولة.

 

الشرروق المصرية في

29.10.2019

 
 
 
 
 

السينما المكسيكية ضيف شرف الدورة الـ41 لمهرجان القاهرة السينمائي

كتبت - إيمان العوضي :

يعلن مهرجان القاهرة السينمائي عن اختيار السينما المكسيكية لتكون ضيف شرف الدورة 41، التي تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر المقبل، على أن يشمل برنامج التكريم عرض 8 أفلام، وتكريمين، بالإضافة إلى إقامة عدد من الندوات والمحاضرات التي تُلقي الضوء على صناعة السينما المكسيكية.

عن التكريم يقول محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، إن هناك تشابهًا كبيرًا بين السينما المكسيكية والسينما المصرية عقب الأزمنة، كلاهما مرَّا بعصور ذهبية خرج خلالها عدد من الكلاسيكيات التي أثرت السينما المحلية والإقليمية وأحيانا العالمية. أيضًا كانت هناك فترة ركود سواء علي المستوي الفني أو في حجم الإنتاج و لكن السينما المكسيكية استطاعت بفضل جيل جديد من المخرجين أن تعود في الصدارة مرة أخري، الآن ونحن نأمل في عصر ذهبي جديد للسينما المصرية يقوده عدد من المخرجين وصناع السينما المستقلة برغم من التحديات، علينا أن ننظر إلي تجربة المكسيك لربما نستلهم منها الأفكار والطريق الذي يصل بنا إلي ما مبتغاه.

ويشمل احتفاء مهرجان القاهرة السينمائي بالسينما المكسيكية، في الدورة 41 تكريم شخصيتين بارزتين في صناعة السينما المكسيكية، هما؛ السيناريست والمخرج المخضرم جويرمو أرياجا الذي ترشح للأوسكار، كما حاز على جائزة أفضل سيناريو من مهرجان كان السينمائي، والمخرج كارلوس ريجاديس صاحب الأسلوب الشعري التجريبي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم وجائزة أفضل مخرج في مهرجان كان السينمائي، كما يشارك السيناريست ميشيل فرانكو الحائز على جائزة نظرة ما لمرتين وجائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي، في عضوية لجنة تحكيم المسابقة الدولية.

ويحل ضيفًا على المهرجان بمناسبة تكريم السينما المكسيكية أيضًا المخرج جابريل ريبشتاين الحائز على جائزة أفضل عمل أول في مهرجان برلين السينمائي عام 2015 وابن المخرج المكسيكي الشهير أرتورو ريبشتاين الذي قدم النسخة المكسيكية من "بداية ونهاية" لنجيب محفوظ.

يشمل برنامج التكريم أيضًا، إلقاء جويرمو أرياجا، الذي يعتبر أحد أهم الأسماء في الموجة الجديدة للسينما المكسيكية بالأفلام التي كتبها مثل "بابل" و"21 جرام" و"آموريس بيروس"، محاضرة مطولة مدتها 3 ساعات عن فن كتابة السيناريو، وكذلك يقام حوار مفتوح مع كارلوس ريجاديس حول أعماله السينمائية، بالإضافة إلى مشاركة الضيوف الأربعة في مائدة مستديرة حول صناعة السينما في المكسيك.

بدوره قال أحمد شوقي، القائم بأعمال المدير الفني، إن برمجة أفلام الدولة ضيف الشرف تمت بطريقة مختلفة عن الدورات السابقة للمهرجان، تحول خلالها المكرمون إلى مبرمجين، حيث اختار المهرجان فيلمًا لكلا من السينمائيين الأربعة، ثم طلب من كل واحدٍ منهم اختيار فيلما ينضم للبرنامج من الأفلام التي أثرت في مسيرتهم الفنية.

وأوضح "شوقي"، أن المهرجان يعرض للمكرم كارلوس ريجاديس فيلم "ضوء صامت"، بينما اختار هو من كلاسيكيات السينما المكسيكية فيلم "التركيبة السرية" لروبن جاميز، ويعرض المهرجان للمكرم جوليرمو ارياجا فيلم "الدفنات الثلاث لميلكادس استرادا" من إخراج تومي لي جونز والذي فاز عنه بجائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي، بينما اختار هو من كلاسيكيات السينما المكسيكية فيلم "ريح سوداء"، للمخرج سيرفاندو جونزاليس، كما يعرض المهرجان لضيفه جابريل ريبستاين فيلم "600 ميل"، اختار هو عرض فيلم "عقوبة مدى الحياة" لوالده أرتورو ريبشتاين، أما ميشيل فرانكو، فيعرض له المهرجان فيلم "مُزمن" الحائز على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي، بينما اختار هو عرض فيلم "هو"، للمخرج الإسباني المكسيكي لويس بونويل صاحب الأعمال السريالية المميزة.

من جانبه قال السيد خوسيه أوكتابيو تريب، سفير المكسيك في مصر، إن قرار استضافة "القاهرة السينمائي" أحد أعرق المهرجانات السنيمائية بالمنطقة، لدولة المكسيك لأول مرة خلال الدورة 41، يعد شرفًا كبيرا للمكسيك وصناعتها السينمائية، كما يعد أيضًا حافزًا هامًّا لاكتشاف مجالات جديدة للتعاون بين المكسيك وأفريقيا والشرق الأوسط.

وأشار السفير المكسيكي، إلى أن مهرجان القاهرة السينمائي يعد نافذة لتعزيز مجال جديد من التعاون الثنائي بين مصر والمكسيك، مع الأخذ بعين الاعتبار المكانة الهائلة التي تتمتع بها مصر فى مجال الصناعة السينمائية، وكذلك تواجد العديد من الخبراء السينمائيين في القاهرة نوفمبر المقبل، لهذا تعرب سفارة المكسيك عن امتنانها لمهرجان القاهرة السينمائي الدولى، وتتمنى للجمهور المصري وقتًا ممتعًا في مشاهدة الأفلام المكسيكية.

وأوضح "تريب" إلى أن صناعة السينما المكسيكية تشهد منذ مطلع هذا القرن طفرة كبيرة، حيث اجتمع الإبداع والموهبة والإنتاج للمخرجين والكتاب والممثلين وغيرهم ممن يقودون السينما المكسيكية إلى عصر ذهبي جديد، مؤكدًا أن مؤشرات الصناعة السنيمائية تظهر الطريق نحو التقدم، وقد أنتجت المكسيك 176 فيلمًا عام 2017، وفي عام 2018 زاد العدد إلى 186 فيلمًا، محطمة بذلك الأرقام القياسية، حيث نمت صناعة السينما بمعدل أربعة أضعاف معدل نمو الاقتصاد الكلي في المكسيك.

وكشف "تريب"، عن بعض الإحصائيات المرتبطة بصناعة السينما في المكسيك خلال العشرين عاما الماضية، موضحًّا أن عدد الحاصلين على جوائز الأوسكار من المكسيكين وصل إلى32 سنيمائيًّا، خمسة منهم حصلوا على جائزة أفضل مخرج، وخمسة على جائزة أفضل تصوير، وواحد لأفضل فيلم أجنبي، والعديد غيرها في الفئات المختلفة، وفي عام 2018 فقط فازت الأفلام المكسيكية ب 78 جائزة من 23 دولة.

 

الوفد المصرية في

29.10.2019

 
 
 
 
 

المكسيك ضيف شرف الدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائي

محمود نبيل

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي عن اختيار السينما المكسيكية لتكون ضيف شرف الدورة 41، التي تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر المقبل، على أن يشمل برنامج التكريم عرض 8 أفلام، وتكريمين، بالإضافة إلى إقامة عدد من الندوات والمحاضرات التي تُلقي الضوء على صناعة السينما المكسيكية.
ويقول محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي: إن هناك تشابها كبيرا بين السينما المكسيكية والسينما المصرية عقب الأزمة. فكلاهما مرا بعصور ذهبية خرج خلالها عدد من الكلاسيكيات التي أثرت السينما المحلية والإقليمية وأحيانا العالمية
.

أيضا كانت هناك فترة ركود سواء على المستوي الفني أو في حجم الإنتاج ولكن السينما المكسيكية استطاعت بفضل جيل جديد من المخرجين أن تعود إلى الصدارة مرة أخرى

الآن ونحن نأمل في عصر ذهبي جديد للسينما المصرية يقوده عدد من المخرجين وصناع السينما المستقلة برغم التحديات، علينا أن ننظر إلى تجربة المكسيك لربما نستلهم منها الأفكار والطريق الذي يصل بنا إلى مبتغاه.

احتفاء مهرجان القاهرة السينمائي بالسينما المكسيكية، في الدورة 41 يشمل تكريم شخصيتين بارزتين في صناعة السينما المكسيكية، هما؛ السيناريست والمخرج المخضرم جويرمو أرياجا الذي ترشح للأوسكار، كما حاز على جائزة أفضل سيناريو من مهرجان كان السينمائي، والمخرج كارلوس ريجاديس صاحب الأسلوب الشعري التجريبي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم وجائزة أفضل مخرج في مهرجان كان السينمائي، كما يشارك السيناريست ميشيل فرانكو الحائز على جائزة نظرة ما لمرتين وجائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي، في عضوية لجنة تحكيم المسابقة الدولية، ويحل ضيفا على المهرجان بمناسبة تكريم السينما المكسيكية أيضا المخرج جابريل ريبشتاين الحائز على جائزة أفضل عمل أول في مهرجان برلين السينمائي عام 2015 وابن المخرج المكسيكي الشهير أرتورو ريبشتاين الذي قدم النسخة المكسيكية من "بداية ونهاية"  لنجيب محفوظ.

يشمل برنامج التكريم أيضا، إلقاء جويرمو أرياجا، الذي يعتبر أحد أهم الأسماء في الموجة الجديدة للسينما المكسيكية بالأفلام التي كتبها مثل "بابل" و"21 جرام" و"آموريس بيروس"، محاضرة مطولة مدتها 3 ساعات عن فن كتابة السيناريو، وكذلك يقام حوار مفتوح مع كارلوس ريجاديس حول أعماله السينمائية، بالإضافة إلى مشاركة الضيوف الأربعة في مائدة مستديرة حول صناعة السينما في المكسيك.

بدوره قال أحمد شوقي، القائم بأعمال المدير الفني: إن برمجة أفلام الدولة ضيف الشرف تمت بطريقة مختلفة عن الدورات السابقة للمهرجان، تحول خلالها المكرمون إلى مبرمجين، حيث اختار المهرجان فيلما لكل من السينمائيين الأربعة، ثم طلب من كل واحد منهم اختيار فيلم ينضم للبرنامج من الأفلام التي أثرت في مسيرتهم الفنية.

وأوضح "شوقي"، أن المهرجان يعرض للمكرم كارلوس ريجاديس فيلم "ضوء صامت"، بينما اختار هو من كلاسيكيات السينما المكسيكية فيلم "التركيبة السرية" لروبن جاميز، ويعرض المهرجان للمكرم جوليرمو ارياجا فيلم "الدفنات الثلاث لميلكادس إسترادا" من إخراج تومي لي جونز والذي فاز عنه بجائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي، بينما اختار هو من كلاسيكيات السينما المكسيكية فيلم "ريح سوداء"، للمخرج سيرفاندو جونزاليس، كما يعرض المهرجان لضيفه جابريل ريبستاين فيلم "600 ميل"، اختار هو عرض فيلم "عقوبة مدى الحياة" لوالده أرتورو ريبشتاين، أما ميشيل فرانكو، فيعرض له المهرجان فيلم "مُزمن" الحائز على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي، بينما اختار هو عرض فيلم "هو"، للمخرج الإسباني المكسيكي لويس بونويل صاحب الأعمال السوريالية المميزة.

من جانبه قال السيد خوسيه أوكتابيو تريب، سفير المكسيك في مصر، إن قرار استضافة "القاهرة السينمائي" أحد أعرق المهرجانات السنيمائية بالمنطقة، لدولة المكسيك لأول مرة خلال الدورة 41، يعد شرفًا كبيرا للمكسيك وصناعتها السينمائية، كما يعد أيضا حافزا هاما لاكتشاف مجالات جديدة للتعاون بين المكسيك وأفريقيا والشرق الأوسط.

وأشار السفير المكسيكي، إلى أن مهرجان القاهرة السينمائي يعد نافذة لتعزيز مجال جديد من التعاون الثنائي بين مصر والمكسيك، مع الأخذ بعين الاعتبار المكانة الهائلة التي تتمتع بها مصر في مجال الصناعة السينمائية، وكذلك تواجد العديد من الخبراء السينمائيين في القاهرة نوفمبر المقبل، لهذا تعرب سفارة المكسيك عن امتنانها لمهرجان القاهرة السينمائي الدولى، وتتمنى للجمهور المصري وقتا ممتعا في مشاهدة الأفلام المكسيكية.

وأوضح "تريب" أن صناعة السينما المكسيكية تشهد منذ مطلع هذا القرن طفرة كبيرة، حيث اجتمع الإبداع والموهبة والإنتاج للمخرجين والكتاب والممثلين وغيرهم ممن يقودون السينما المكسيكية إلى عصر ذهبي جديد، مؤكدا أن مؤشرات الصناعة السينمائية تظهر الطريق نحو التقدم، وقد أنتجت المكسيك 176 فيلما عام 2017، وفي عام 2018 زاد العدد إلى 186 فيلما، محطمة بذلك الأرقام القياسية، حيث نمت صناعة السينما بمعدل أربعة أضعاف معدل نمو الاقتصاد الكلي في المكسيك.

وكشف "تريب"، عن بعض الإحصائيات المرتبطة بصناعة السينما في المكسيك خلال العشرين عاما الماضية، موضحا أن عدد الحاصلين على جوائز الأوسكار من المكسيكين وصل إلى32 سنيمائيا، خمسة منهم حصلوا على جائزة أفضل مخرج، وخمسة على جائزة أفضل تصوير، وواحد لأفضل فيلم أجنبي، والعديد غيرها في الفئات المختلفة، وفى عام 2018 فقط فازت الأفلام المكسيكية بـ 78 جائزة من 23 دولة.

 

بوابة فيتو المصرية في

29.10.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004