كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 

تكريم جولي أندروز على مشوارها بـ "الأسد الذهبي" في "فينسيا السينمائي"

كتب: نورهان نصرالله

فينيسيا السينمائي الدولي السادس والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

أختيرت الممثلة والمغنية الحائزة على جائزة أوسكار جولي أندروز، لتكريمها بالدورة الـ 76 من مهرجان فينيسيا السينمائي، الذي تنطلق فعالياته في 28 أغسطس المقبل، بجائزة الأسد الذهبي عن إنجازها مدى الحياة.

وقال ألبرتو باربيرا، المدير الفني لمهرجان فينيسيا السينمائي، في بيان، إن هذا الأسد الذهبي يُعتبر اعترافا مستحقاً بمهنة استثنائية حققت نجاحا رائعا بفضل الطموح الفني، دون الانحناء إلى الحلول الوسط السهلة.

بينما وجهت الممثلة الإنجليزية البالغة من العمر 83 عاما، الشكر للمهرجان وإداراته، قائلة: "من دواعي الفخر لي الحصول على الأسد الذهبي لإنجاز العمر هذا العام، أشكر المنظمة الأم للمهرجان (بينالي البندقية) على هذا الاعتراف بعملي".

يذكر أن جولي آندروز لها مجموعة كبيرة من الأعمال الناجحة على مدار مشوارها السينمائي والفني الممتد، حيث حصلت على جائزة أوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "Mary Poppins" عام 1964، بالإضافة إلى جائزة جرامي عن إنجاز العمر عام 2011، ومن أشهر أعمالها فيلم "The Sound of Music" ،"Victor Victoria" و"The Princess Diaries".

 

الوطن المصرية في

08.03.2019

 
 
 
 
 

أسد فينسيا الذهبي لجوليا أندروز

قررت إدارة مهرجان فينسيا السينمائي الدولي تكريم النجمة البريطانية جوليا أندروز بجائزة الأسد الذهبي عن مسيرتها الفنية في الدورة‏76‏ من المهرجان المقرر إقامتها في الفترة من‏28‏ أغسطس وحتي‏7‏ سبتمبر المقبل‏.‏

وقالت أندروز, في بيان صادر عن المهرجان بعد الإعلان عن تكريمها: إنها فخورة بهذا التكريم من مهرجان كبير مثل مهرجان فينسيا الذي يعد واحدا من أهم المهرجانات السينمائية في العالم, ووجهت إلي إدارة المهرجان الشكر علي تقدير قيمة أعمالها ومسيرتها الفنية واختيارها للتكريم في دورة هذا العام, مشيرة إلي أنها تتطلع بفارغ الصبر لزيارتها المقبلة لمدينة فينسيا الإيطالية الجميلة لكي تتلقي هذا التكريم.

وقال ألبرتو باربيرا مدير المهرجان إنها تستحق هذا الأسد الذهبي التكريمي عن جدارة لمسيرتها الفنية الاستثنائية, والنجاح الذي حققته علي مدار سنوات بأدوار ذات مستوي فني راق, لم تقبل فيها بأي تنازلات, مضيفا أن أندروز صنعت لنفسها اسما منذ الصغر في قاعات الموسيقي بلندن وانتقلت منها إلي مسارح برودواي بفضل موهبتها الفذة في الغناء والتمثيل, ووصلت إلي القمة مع أول أدوارها السينمائية في فيلم ماري بوبينز الذي أصبح واحدا من كلاسيكيات السينما العالمية وأعقبته أيضا بعمل آخر من أهم الأفلام الموسيقية الغنائية في تاريخ السينما وهو صوت الموسيقي, وصنع منها الفيلمان أسطورة خالدة في مجال الموسيقي والغناء تعشقها كل الأجيال.

 

الأهرام المسائي في

11.03.2019

 
 
 
 
 

"فينيسا السينمائي" يمنح بيدرو ألمودوفار "الأسد الذهبي" في دورته الـ76

كتب: نورهان نصرالله

قررت إدارة الدورة المقبلة من مهرجان فينيسيا، منح المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار، جائزة الأسد الذهبي لإنجاز العمر- وفقا لخبر نشره موقع مجلة "فارايتي"، ويعتبر هو الشخص الثاني الذي سيحصل على هذا التكريم هذا العام مع الممثلة البريطانية جولي آندروز.

وعبر ألمودوفار، عن سعادته بالتكريم في بيان صحفي، قال فيه: "أنا متحمس للغاية ويشرفني إهدائي هذا الأسد الذهبي".وأشاد ألبرتو باربيرا، رئيس مهرجان فينيسا، بـ"ألمودوفار"، باعتباره أعظم وأهم مخرج إسباني منذ بونويل، قائلا: "كمخرج سينمائي قدم لنا أكثر صور الأوجه إثارة للجدل والاستفزاز في إسبانيا فهو يستمد موضوعاته من التعدي والرغبة والهوية بروح الدعابة المسببة للتآكل ويزينها بحلية بصرية فريدة".

وتنطلق الدورة الـ 76 من مهرجان فينيسيا السينمائي في الفترة من 28 أغسطس إلى 7 سبتمبر المقبل.

ويعتبر فيلم "Pain and Glory" هو آخر أعمال المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار، وعرض في الدورة السابقة من مهرجان كان السينمائي، وحصل بطل الفيلم أنطونيو بانديراس على جائزة أفضل ممثل عن دوره في الفيلم، الذي يعتبر ملخص عن حياة المخرج وأعماله على مدار ما يقرب من ساعتين في فيلمه الجديد، الذي يعتبر سيرة ذاتية للمخرج الذي قارب الـ70 عامًا، يتطرق من خلاله إلى التحولات بين الماضي والحاضر.

 

الوطن المصرية في

14.06.2019

 
 
 
 
 

مهرجان فينيسيا.. جائزة الأسد الذهبي لـ "ألمودوفار" عن مجمل أعماله

الألمانية

ذكر منظمو مهرجان فينيسيا السينمائي اليوم الجمعة أنه سيتم منح المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار جائزة الأسد الذهبي عن مجمل أعماله، وذلك في نسخة العام الجاري من المهرجان.

وجاء في بيان أن مخرج المهرجان ألبرتو باربرا أشاد بألمودوفار قائلا: "إنه مخرج سينمائي قدم لنا أكثر الأعمال تنوعاً وإثارة للجدل والغضب عن إسبانيا فيما بعد (فترة حكم فرانسيسكو) فرانكو".

ونقل المهرجان عن ألمودوفار قوله: "هذا الأسد (الذهبي) سيصبح حيواني الأليف إلى جانب القطتين اللتين تعيشان معي. أشكركم من صميم قلبي لمنحي هذه الجائزة".

وبدأ ألمودوفار (69 عاماً) صناعة الأفلام في ثمانينيات القرن الماضي، وبعض أشهر أعماله هي "نساء على حافة الانهيار العصبي" عام 1988 و"كل شيء عن أمي" عام 1999 و"فولفر" عام 2006.

وجرى عرض أحدث أفلامه "الألم والمجد"، وهو شبه سيرة ذاتية لأول مرة في مهرجان كان السينمائي في مايو الماضي ونال البطل فيه أنطونيو بانديراس على جائزة أفضل ممثل.

وتستضيف فينيسيا أقدم مهرجان سينمائي في العالم، والذي كان انطلق في عام 1932 ومن المقرر أن تبدأ نسخة العام الجاري يوم 28 أغسطس لتستمر حتى السابع من سبتمبر.

 

بوابة الأهرام في

14.06.2019

 
 
 
 
 

فينيسيا السينمائي يكرم المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار

هيثم مفيد

أعلن مدير مهرجان فينيسيا السينمائي ألبرتو باربيرا، عن تكريم المخرج الإسباني الشهير بيدرو ألمودوفار ومنحه جائزة الأسد الذهبي للإنجاز الإبداعي تكريمًا لمسيرته السينمائية الحافلة، وذلك خلال فعاليات دورته الـ76 التي تقام خلال الفترة من 28 أغسطس وحتى 7 سبتمبر المقبل.

ووصف "باربيرا" ألمودوفار بأنه المخرج الإسباني الأكبر والأكثر نفوذًا منذ لويس بونويل رائد السينما الإسبانية.

وأضاف في بيان صحفي اليوم الجمعة: "بيدرو ألمودوفار مخرج أفلام قدّم لنا أكثر الصور إثارة للجدل والاستفزاز، فهو يستمد موضوعاته من التعدي والرغبة والهوية بروح الدعابة المسببة للتآكل ويزينها بحلية بصرية فريدة".

وكانت أولى مشاركات المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار في مهرجان فينيسيا السينمائي عام 1988 بفيلم "Women on the Verge of a Nervous Breakdown" الذي حصد جائزة أفضل سيناريو.

 

البوابة نيوز المصرية في

14.06.2019

 
 
 
 
 

مهرجان البندقية يمنح ألمودوفار «الأسد الذهبي»

أعلنت إدارة مهرجان البندقية نيتها منح المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار جائزة الأسد الذهبي عن مجمل مسيرته، في الدورة الـ76 من المهرجان، التي تقام بين 27 أغسطس و7 سبتمبر.

وقال مدير المهرجان ألبيرتو باربيرا، في بيان رسمي، "ليس ألمودوفار أهم وأشهر مخرج إسباني بعد بونويل فحسب، بل هو أيضا صاحب الأعمال الأكثر دقة وإثارة للجدل والاستفزاز عن إسبانيا ما بعد عهد فرنكو".

وأضاف باربيرا أن "التجاوزات على أنواعها والرغبة والهوية كانت مواضيعه المفضلة في أعماله الزاخرة بسخرية لاذعة ومشهديات خلابة".

وتولى ألمودوفار (69 عاما) إخراج 21 عملا طويلا، أشهرها "نساء على وشك الانهيار العصبي" و"كعب عال" و"كل شيء عن أمي" و"فولفير".

وأعرب المخرج الإسباني عن تأثره الشديد وفخره الكبير بهذه الجائزة، قائلا: "لدي ذكريات جميلة جدا في مهرجان البندقية. فمنه انطلقت مسيرتي العالمية سنة 1983، وكان بمنزلة معمودية النار".

وكان السينمائي الحائز جوائر عدة، أبرزها أفضل سيناريو في كان عن "فولفر" (2006)، وأوسكار أفضل فيلم أجنبي عن "كل شيء عن أمي" (2000)، قد نال في البندقية جائزة أفضل سيناريو عن "نساء على وشك الانهيار العصبي" سنة 1988.

كما تم عرض أحدث أفلامه "الألم والمجد"، وهو شبه سيرة ذاتية لأول مرة في مهرجان كان السينمائي مايو الماضي، ونال البطل فيه أنطونيو بانديراس جائزة أفضل ممثل.

وتستضيف فينيسيا أقدم مهرجان سينمائي في العالم، والذي كان انطلق عام 1932.

 

الجريدة الكويتية في

16.06.2019

 
 
 
 
 

اختيار المخرجة لوكريسيا مارتل لرئاسة لجنة تحكيم "فينيسيا" السينمائي

كتب: نورهان نصرالله

وقع اختيار إدارة مهرجان فينيسيا السينمائي على المخرجة الأرجنتينية لوكريسيا مارتل لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الرسمية بالدورة الـ 76 من المهرجان، الذي تنطلق فعالياته في الفترة من 28 أغسطس وحتى 7 سبتمبر، وحتى الآن لم يجري الكشف عن أعضاء لجنة التحكيم، وذلك وفقا لخبر نشره موقع مجلة "فارايتي".

وأشاد ألبرتو باربيرا، رئيس مهرجان فينيسيا، في بيان صحفي، بالمخرجة لوكريسيا مارتل باعتبارها "المخرجة الأكثر أهمية في أمريكا اللاتينية"، على حد تعبيره، متابعا: "هي واحدة من المخرجين الكبار في جميع أنحاء العالم، واستطاعت تحقيق ذلك من خلال أربعة أفلام روائية فقط، ومجموعة من الأفلام القصيرة في أقل من 20 عاما".

ومن جانبها، قالت "مارتل"، إنه لشرف ومسؤولية، يسرني أن أكون جزءا من هذا الاحتفال بالسينما، ورغبة الإنسانية الكبيرة في فهم نفسه.

 

الوطن المصرية في

24.06.2019

 
 
 
 
 

عرض نسخة مرممة من فيلم "Ecstasy" بمهرجان فينيسيا السينمائي

هيثم مفيد

أعلن مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، عبر موقعه الرسمي على الإنترنت، عرض نسخة رقمية مرممة من الفيلم التشيكوسلوفاكي "Ecstasy" للمخرج جوستاف ماشاتي، خلال فعاليات الدورة الـ76 التي تقام في الفترة من 28 أغسطس إلى 7 سبتمبر المقبل.

الفيلم من إنتاج عام 1933، وكان بمثابة نقطة إنطلاق للنجمة النمساوية هيدي لامار في السينما، وشارك في مهرجان فينيسيا السينمائي عام 1934. وقد أثار الفيلم الكثير من الجدل وقت عرضه بسبب وجود الكثير من المشاهد الجنسية.

تدور أحداث الفيلم حول إيفا التي تزوجت للتو من رجل أكبر سناً، لكنها تكتشف أنه ليس لديه مجال كبير للعاطفة، فتصبح يائسة وتتركه، وتعود إلى منزل والدها. وفي يوم من الأيام أثناء الاستحمام في البحيرة، تلتقي بشاب حزينًا على فقدان عروسه الصغيرة وتقع في حبه.

 

البوابة نيوز المصرية في

12.07.2019

 
 
 
 
 

رحلة البحث عن المخرجات.. أزمة داخل مهرجان فينسيا السينمائي بسبب ندرة التمثيل النسائي بالدورة 76

كتب - هيثم مفيد

فى الوقت الذى يبدأ فيه عدد من المهرجانات السينمائية الخريفية فى الإعلان التدريجى عن تشكيلة الأفلام المشاركة بالأقسام الرئيسية والفرعية للمسابقات الرسمية وغير الرسمية، تواجه إدارة مهرجان فينيسيا السينمائى الدولى أزمة خلال الوقت الراهن فى الإعلان عن قائمة الأفلام المشاركة فى المسابقة الرسمية، بسبب ندرة التمثيل النسائي.

ويكافح ألبرتو باربيرا، مدير مهرجان فينيسيا السينمائي، الذى يُعد واحدا من أعرق المناسبات الفنية فى أوروبا والمقرر عقد دورته الـ٧٦ فى الفترة من ٢٨ أغسطس وحتى ٧ سبتمبر المقبل، للعثور على أعمال نسائية مميزة لإدراجها داخل المسابقة الرسمية للمهرجان، فى محاولة منه لتفادى انتقادات منظمات نسوية كان قد تعرض لها العام الماضى لاقتصار التمثيل النسائى داخل المسابقة الرسمية على مخرجة وحيدة، الأمر الذى وجه العديد من أصابع الاتهام لإدارة المهرجان بالعنصرية والتحيز ضد الجنس الآخر.

ومن الواضح للمتابعين أن هذا الموسم يشهد افتقارًا فى أعداد المخرجات اللائى لديهن أسماء كبيرة فى صناعة السينما، وهى معاناة حقيقية يواجهها مديرو المهرجانات السينمائية العريقة التى لا تقبل بأى حال من الأحوال أن تتنازل عن مستوى فنى محدد فى اختيارها للأفلام الجديرة بالمشاركات الرسمية، وهو ما قاله «باربيرا» صراحة عقب الهجمة الشرسة التى تعرض لها العام الماضي، إنه يفضل «تغيير المهنة» على الرضوخ للضغوط بهدف تخصيص حصة ثابتة للسينمائيات، وأنه يختار الأفلام استنادا إلى جودتها وليس إلى جنس المخرج. لهذا خفف «باربيرا» من حدة التوتر هذا العام، وقام باختيار المخرجة الأرجنتينية لوكريسيا مارتل، رئيسا للجنة تحكيم المهرجان والتى اشتهرت قبل عامين بإخراج فيلم الدراما الشهير «Zama».

وليس سرًا أنه على الأقل فى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة تنشط العديد من الحركات النسوية التى تطالب بحق المرأة فى المساواة داخل صناعة السينما، وهو ما شكل ضغطًا هائلًا على المهرجانات السينمائية فى الآونة الأخيرة لتضمين المزيد من المخرجات ضمن تشكيلة مسابقاتها الرسمية، وهو ما تجلى فى النسخة الـ٦٩ من مهرجان برلين السينمائى هذا العام، حيث شهدت أقسام المهرجان المختلفة تمثيلًا نسائيًا ضخمًا بلغت نسبته ٦٤٪ من إجمالى مخرجى الأفلام فى ١٥ قسمًا، مقارنة بـ٣٦ ٪ للمخرجين الذكور، وهو ما اعتبر التمثيل النسائى الأكبر فى تاريخ المهرجان الأعرق فى أوروبا، بجانب هيمنة النساء كذلك على لجان التحكيم وجوائز المسابقة الرسمية. وكذلك الحال بالنسبة لمهرجان كان السينمائى الذى بلغت نسبة التمثيل النسائى به هذا العام ٢١٪، وهى نسبة تعتبر الأفضل منذ ٨ سنوات، حيث بلغت نسبة التمثيل النسائى ١٤٪ العام الماضي، و١٦٪ العام قبل الماضي.

ومن بين الأفلام التى من المتوقع أن يكون لها نصيب من المشاركة بمهرجانات فينيسيا وتورنتو هذا العام، فيلم «Little Women» للمخرجة جريتا جيرونج، التى سبق ترشيحها لجائزة الأوسكار العام الماضى عن فيلم « Lady Bird»، وقد تناقل عدد من المواقع الفنية الأجنبية أن مشروعها الجديد قد تلقى ردود فعل متباينة أثناء عرضه التجريبي. كذلك فيلم «A Beautiful Day in the Neighborhood» للمخرجة ماريل هيللر، والذى يتناول السيرة الذاتية للمقدم التليفزيونى الشهير فريد.

 

البوابة نيوز المصرية في

12.07.2019

 
 
 
 
 

|| كلهم على شاشات ڤنيسيا

محمد رضا

• يحشد مهرجان ڤنيسيا في الشهر المقبل بعض أهم الأسماء في عالم السينما.

«كان»... هل تسمعني؟ حوّل.

- فيلم «الأيرلندي» لمارتن سكورسيزي سيحط في الليدو مع أبطال فيلمه روبرت دي نيرو وآل باتشينو وآنا باكوين وبوبي كاناڤال وهارڤي كايتل وجو بيشي، أحد عساكر سكورسيزي وإن غاب عن أفلامه الأخيرة.

- أسد ذهبي خاص للمخرج بدرو ألمادوڤار.

- وودي ألن بفيلمه الجديد «يوم ممطر في نيويورك». سكارلت جوهانسن ستتهادى على البساط الأحمر (أكره التسمية لكن لابد منها) لأنها بطلة فيلم نواه بومباك الجديد «البابا». ميريل ستريب وغاري أولدمن هناك عن فيلم «مغسلة الملابس» لستيفن سودربيرغ. 

- أنطوني هوبكنز (قال لي قبل ثلاث سنوات إنه مل المهرجانات) سيحضر كذلك كاترين دينوف (لعلها تتناول عشاءاً خاصاً مع ميريل ستريب، كلاهما في عمر متقارب ومنزلة واحدة) وإيثان هوك وجولييت بينوش سيكونون هناك... حتى ول سميث سيكون هناك... شو بعد بدك أكتر من هيك...

- المخرج جيمس غراي سيحضر بفيلمه Ad Astra وبصحبته بطل الفيلم براد بت.

- وحتى لا أنسى رومان بولانسكي سيطرح فيلمه الجديد حول قضية الضابط الفرنسي الذي اتهم بالجاسوسية ألفرد درايفوس تحت عنوان J'accuse هو هو إعادة صنع لفيلم آبل غانس بالعنوان نفسه؟

 

الـ FaceBook في

18.07.2019

 
 
 
 
 

"جدار الصوت" يشارك في أسبوع النقاد بـ "فينيسيا" السينمائي

كتب: نورهان نصرالله

يشارك فيلم "جدار الصوت" للمخرج اللبناني أحمد غصين، في مسابقة أسبوع النقاد بالدورة الـ 78 من مهرجان فينيسيا السينمائي، المقام في الفترة من 28 أغسطس وحتى 7 سبتمبر المقبل.

تدور أحداث الفيلم في لبنان عام 2006، عندما يشنّ الجيش الإسرائيلي غارات مكثفة على لبنان، يتوجه مروان، 30 عاماً إلى الجنوب بحثاً عن والده، يجد نفسه محاصراً مع 4 من أبناء بلدته في منزل أحدهم، بينما تستقر فرقة من الجيش الإسرائلي في الطابق الأعلى، سرعان ما تأخذ الأمور منحنى غير متوقع.

ويعد الفيلم هو التجربة الروائية الطويلة الأولى للمخرج أحمد غصين، حيث سبق وعرض فيلمه القصير "تشويش"، في افتتاح أسبوع المخرجين في مهرجان كان الدولي عام 2017، كما نال عام 2004 جائزة أفضل مخرج عن فيلم تخرجه "عملية رقم .." في مهرجان بيروت الدولي.

أما عام 2011 حاز "غصين" على جائزة أفضل فيلم قصير في مهرجان تريبيكا – الدوحة عن فيلمه "أبي ما زال شيوعياً" الذي عرض أيضاً في مهرجان برلين السينمائي.

 

الوطن المصرية في

19.07.2019

 
 
 
 
 

"جدار الصوت": "حرب تموز" على شاشة "البندقية"

بيروت – "الحياة"

اختير الفيلم اللبناني "جدار الصوت" للمشاركة ضمن أسبوع النقاد في الدورة 78 من "مهرجان البندقية" التي ستقام بين 28 آب (أغسطس) والساب ع من أيلول (سبتمبر) في مدينة البندقية الإيطالية.

والعمل هو الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرج أحمد غصين الذي يعيدنا الى صيف عام 2006، حين شنّ الجيش الإسرائيلي في تموز (يوليو) غارات مكثفة على لبنان. وتدور القصة حول "مروان" (30 عاماً) الذي يتوجه إلى الجنوب بحثاً عن والده، فيجد نفسه محاصراً مع أربعة من أبناء بلدته في منزل أحدهم، إذ تستقر فرقة من الجيش الإسرائيلي في الطابق الأعلى، لتأخذ الأمور منحى غير متوقع.

يذكر أن أحمد غصين مخرج وفنان لبناني، حائز على ماجيستير في الفنون البصرية من الأكاديمية الوطنية للفنون – أوسلو (KHIO) وديبلوم في المسرح من "الجامعة اللبنانية" في بيروت.

وعرض فيلمه القصير "تشويش" (ضوضاء بيضاء)، الذي أنتج ضمن مبادرة "”Lebanon Factory" في افتتاح أسبوع المخرجين في "مهرجان كان" الدولي في عام 2017. ونال في عام 2004 "جائزة أفضل مخرج" عن فيلم تخرجه "عملية رقم .." في "مهرجان بيروت الدولي". كما فاز غصين في 2011 على "جائزة أفضل فيلم قصير" في "مهرجان تريبيكا" – الدوحة عن فيلمه "أبي ما زال شيوعياً" الذي عرض أيضاً في "مهرجان برلين السينمائي" و"متحف الفن المعاصر" ("MoMa") – نيويورك، إضافة الى العديد من المهرجانات الأخرى. أما فيلمه "المرحلة الرابعة" فكان فيلم افتتاح The Forum Expanded – او ما يعرف بـ "المنتدى الموسع" في "مهرجان برلين الدولي" 2016.

أخرج غصين العديد من الأفلام الوثائقية والأفلام القصيرة والفيديو. ومن أعماله: " آخر خرائطي الجمهورية" (2017)، "210 ميتر" (2007) من انتاج أشكال ألوان، "وجوه تصفق وحدها" (2008)، "ما لم يشبهني يبدو تماماً مثلي" مع محمد سويد وغسان سلهب، و"عربي في المدينة" (2008) وهو وثائقي أُنتج في الدنمارك من انتاج DR2.

نال غصين جائزة برنامج الإنتاج من "مؤسسة الشارقة" للفن في عام 2014، إضافة الى "منحة ابسن العالمية"، وهي جائزة إنتاجية لعملين مسرحيين من كتابة هنريك ابسن، أُنتجا في بيروت في عام 2013.

 

الحياة اللندنية المصرية في

21.07.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004