مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 

لاحق

<<

01

02

03

>>

سابق

 
مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي
الدورة السادسة والسبعون

 28th AUG - 07th September 2019

 
 

 
رسالة يومية لتغطية فعاليات فينيسيا السينمائي

بالتعاون مع موقع "هنا روما"

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مهرجان فينيسيا السينمائي الـ 76 إنطلق بسجالات حول قضية الـ «التحرّش الجنسي» في عالم السينما

(هنا رورما) - فينيسيا - عرفان رشيد

 
 

 

 
 

واحدٌ وعشرون فيلماً في المسابقة الرسمية، 11 منها لمخرجين يشاركون هذه للمرةالأولى؛ شباب ومخرجات وأساتذة كبار، تسبّب حضور البعض منهم في المسابقة الرسمية سجالاً واسعاً، كالمخرج البولندي الكبير رومان بولانسكي المُتّهم  بالتحرش الجنسي بقاصرة، في وقت كانت إدارة مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي قد أبدت تأييدها لحركة «MeToo» الاحتجاجية ضد التحرّش الجنسي في عالم السينما والتي ابتدأتها قبل عامين في مهرجان «كان» السينمائي الدولي مجموعة كبيرة نجمات وممثلات السينما العالمية، والتي لاقت ترحاباً وتأييداً واسعين.

وعاد موضوع حضور رومان بولانسكي وفيلمه «إنّي أتّهم» في المسابقة الرسمية للمهرجان، إلى الواجهة وليشغل الصفحات الأولى من المتابعات من مهرجان فينيسيا بالتزامن العرض الرسمي للفيلم يوم غدٍ (الجمعة)، بعد أن هيمن في الأيام السابقة على السجالات عَقِبَ المؤتمر الصحفي الافتتاحي الذي عقده رئيس بيينالة فينيسيا باولو باراتّا والمدير الفنّي للمهرجان آلبيرتو باربيرا، الذي ”قال أنا لست قاضياً في قاعة المحكمة لأُصدر حكماً قضائياً على رومان بولانسكي، الذي أُعدّه واحداً من اساتذة السينما في العالم“.

وأشار المدير الفنّي للمهرجان إلى تواجد أعمالٍ لمخرجات في البرامج الرئيسيّة للمهرجان مُشدّداً على أن «الموسترا» عندما نتجاور مع الأعمال السينمائية المُقدّمة إلى المهرجان ”فإنّنا لا نفعل ذلك مدفوعين بخيارات تنطلق من توزيع الكوتات ما بين الرجال والنساء، أو برغبة ترويجيّة أو دعائية بل من القناعة المطلقة بعمق الموضوعات المُتناولة في عدد كبير من أعمال المخرجات، وغالب هذه الموضوعات تتم مواجهتها بروحيّة نقديّة بنّاءة“.

وكانت رئيسة لجنة التحكيم الدوليّة، المخرجة الارجنتييّة لوكريسيا مارتيل، قد اضطُرّت إلى إصدار بيان مُقتضب للردّ على بعض ما نشرته الصحافة بُعَيدَ المؤتمر الصحفي للجنة التحكيم، إثرَ تغريدات ومنشورات في مواقع التواصل الاجتماعي لمّحت إلى احتمال أن يكون لدى مارتيل «مواقف مُسبّقة» من مشاركة أفلام المخرجين المُشار إليهم بالبنان في قضية «التحرّش الجنسي». ونفت مارتيل في بيانها وجودَ أيّة ظلال لا سُمّيَ بـ «المواقف المُسبّقة» حول أعمال أؤلئك المخرجين المتنافسين في البرنامج الرسمي للمهرجان، وقالت في بيانها ”أرغب في الإيضاح، ردّاً على ما نُشر في الصحافة عقِب مؤتمرنا الصحفي، بأنّ كلماتي في ذلك المؤتمر إستُوعبت على شكلٍ مغلوط. وبما إنّني لا أفصل العمل الفنّي عن صانعه، فقد لمست الكثير من الحسّ الإنساني في أعمال رومان بولانسكي السابقة، ولذا فإنّني لا أملك أي اعتراض على تواجد فيلمه الجديد ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان“. 

وأضافت لوكريسيا مارتيل ”ليست لديّ أيّة مواقف مُسبّقة تجاه هذا الفيلم، وسأُشاهده، بطبيعة الحال، بنفس المشاعر التي سأُشاهد فيها الأفلام الأخرى المعروضة في المسابقة“، وختمت بيانها المقتضب والقاطع بالقول ”لو كانت لديّ أيّة مواقف مُسبّقة، كنت سأستقيل من مهمّة إدارة لجنة التحكيم الدوليّة“.

وبرُغم احتمال استمرار هذا النوع من السجالات طيلة الأيام التالية من المهرجان، فأنّ غالبها سيُطوى بالتأكيد مع دخول المسابقة الرسمية حيز المواجهة الفيلميّة، وستكون الأفلام، كما نأمُل، هي المادّة الأساسيّة التي يدور النقاش والحوار و «السجال النقدي» حولها. وثمة الكثير، بالفعل، لما يستحق النقاش في اختيارات المدير الفنّي للمهرجان الذي وصف دورته الحاليّة بأنّها ”تحمل ثورةً“ في عالم السينما. وأضاف باربيرا أنّه لو نظر إلى الوراء، بعد هذه السنوات الثمان، في إدارة أعرق مهرجان سينمائي في العالم ”فإنّني أشعر بالفخر إزاء ما حقّقه المهرجان من تطوّر وتجديد، بنظرة مستقبليّة إلى الأمام، وذلك عبر التخلّي عن القوالب الثابتة والجامدة المُقاومة للتغير“. وأضاف ”لقد أُنجز كلّ ذلك دون أيّة مواقف مُسبّقة، وهو ما أفخر به حقاً“.    

وبالإضافة إلى أفلام المسابقة الرسمية الـ 21 ثمة في «موسترا دي فينيسيا» تظاهرات أخرى  كبرنامج «آفاق»، الذي يضم عدداً كبيراً من الأفلام الطويلة والمتوسطة والقصيرة، والتي غالباً ما ستكون، كما يحدث في مهرجان «كان» أيضاً، افضل بكثير من بعض أفلام المسابقة الرسمية، التي تُضمُّ في البرنامج الأهم لدواعٍ سياسيّة، نجومية، توزيعية، أو حتى بفعل ضغوط تمارسها على ادارات المهرجانات الكبرى شركات التوزيع النافذة.

ويلاحظ في هذه الدورة من المهرجان حضورُ عدد من الأفلام التي تتعامل مع قضايا ذات طابع تاريخي، واعتبر المدير الفنّي للمهرجان هذا الأمر ”إستجابةً من السينمائيّين، وبالذات «سينما المؤلف»، إلى الحاجة في إعادة صياغة آصرة جديدة مع «الحقائق التاريخيّة» في أدقّ تفاصيلها، وذلك لأنّ أحداثاً تاريخّة كثيرة تراكمت عليها قراءات وتأويلات، لم تكن، في الغالب، متآصرة مع الحقيقة. ولذا فإنّنا نشهد تقارب العديد من المخرجين مع الحقائق التاريحيّة، ويفعل البعض منهم ذلك بدِقّة المؤرّخ العلمي، المستند على وثائق تاريخيّة، من تسجيلات صوتية وفيلمية للمحاكمات الكبرى وعلى الإفادات والاعترافات خلال التحقيقات القضائية والشهادات المكتوبة أثناء المحاكمات، ما ضيّقَ مساحة المُتخيّل وما هو غير مستند إلى الحقائق“، ويُضيف باربيرا قوله ”لا يتعلّق الأمر في هذه الحالات بمجرّد رغبة السينمائيّين في إلقاء نظرةٍ على الماضي، بل من رغبة هؤلاء المخرجين في إزاحة الغبار المتراكم على الكثير من أحداث الماضي، وذلك لأنّ لذلك الماضي انعكاساتٍ على الحاضر وعلى المستقبل، وبالتالي يأتي حديث المخرجين عن التاريخ الماضي كما لو كان حديثاً عن يومنا هذا“.

* بالتعاون مع موقع  www.hunarom.it/ar/

 

 

موقع "هنا روما" في

30.08.2019

 
 
 
 
 
 

جورج كلوني مُوَلّهٌ بجبنة الخراف التقليدية الإيطالية
ديلي ستار» تؤكّد أن النجم الأمريكي شحن 32 كيلو غراماً من «إنتاجه الجديد المحتمل» الى لوس آنجيلوس

(هنا رورما) - كالياري (حزيرة سردينيا الإيطالية)

 
 

 

 

 

 

 

 
   
 

نقلت وكالة الأنباء الإيطالية (آنسا) عن اليومية الشعبية واسعة الانتشار «ديلي ستار» بأنّ النجم الأمريكي جورج كلوني مُوَلّهٌ الآن بجبنة الخراف التقليدية المنتجة في جزيرة ساردينيا الإيطالية والمعروفة باسم پيكورينو سادرو، وأنّه بعد ان تذوّقةا "قرّر شحن 32 كيلوغراما منه ليُذيقه لأصدقائه وزبائنه المستقبليّين". وحسب الصحيفة اليومية البريطانية فإنّ النجم الأمريكي البالغ 58 عاماً والفائز بجائزتي أوسكار، يبدو مُزمعاً على دخول عالم انتاج هذه الجبنة، أو على الأقل، توريدها إلى الولايات المتّحدة" كما فعل خلال إسهامه في عام 2013 بتأسيس شركة لانتاج شراب أمريكي لاتيني شهير. وكشف أحد أصدقاء كلوني وزوجته بأن النجم الأمريكي تذوّق ال پيكورينو سادرو عند راعٍ سارديني يُدعي پيپّينو - تصغير جوزيپي - وعشق هذه الجبنة وصار يختم وجبات عشائه بتناول قطعٍ كبيرة منها.

* بالتعاون مع موقع  www.hunarom.it/ar/

 

 

موقع "هنا روما" في

21.08.2019

 
 
 
 
 

«هنا روما» في مهرجان فينيسيا السينمائي الـ 76:

البرازيلي كريم عينوز رئيساً للجنة تحكيم

«أيام المخرجين في فينيسيا»

فينيسيا - عرفان رشيد*

 

 

 

 

 

 

 
   
 

أعلنت إدارة برنامج «أيام المخرجين في فينيسيا» أنّ المخرج البرازيلي كريم عينوز سيترأس لجنة التحكيم الدولية للدورة الثامنة والعشرين من البرنامج، التي ستنطلق بالتزامن مع الدورة السادسة والسبعين لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي التي تقام في جزيرة الليدو في الفترة من ٢٧آب/أغسطس وحتى السابع من أيلول/سبتمبر المقبل.

وأعرب بيانٌ لـ «أيام المخرجين في فينيسيا» عن سعادة منظّمي البرنامج بقبول "المخرج البرازيلي كريم عينوز، الفائز بحائزة «أفضل فيلم» في مسابقة «نظرة ما» في الدورة السابقة لمهرجان «كان السينمائي الدولي»، عن فيلمه «الحياة الخفيّة لأيوريديسي غوزماو»“.

وستمنح اللجنة التي سيرأسها عينوز جائزة «أيام المخرجين» في فينيسيا إلى افضل فيلم وعدداً من الجوائز الأخرى.

وبالإضافة الى كونه مخرحاً، فإنّ كريم عينوز فنان بصري، ولد في البرازيل في السابع عشر من كانون الثاني /يناير عام ١٩٦٦، درس المعمار والسينما وطوّر انجازه ما بين البرازيل ونيويورك، وقرّر منذ بضعة أعوام الانتقال للعيش والعمل في العاصمة الألمانية برلين، منسحماً بشكل فاعل مع الثقافة الأوروبية، وتسابقت غالبية المهرجانات الأوروبية الكبيرة، في مقدّمها كان وفينيسيا لعرض أعماله.

* بالتعاون مع موقع  www.hunarom.it/ar/

 

 

موقع "هنا روما" في

09.08.2019

 
 
 
 
 

«هنا روما» في مهرجان فينيسيا السينمائي الـ 76:

سعوديّتان وتونسيّان وأردنيّة وسوداني يحملون السينما العربية إلى شاشات فينيسي

فينسيا - عرفان رشيد*

 

 

 
   
 

89 فيلماً طويلاً ما بين روائي ووثائقي وتحريك، و19 فيلماً قصيراً و 30 عملاً بتقنيات الواقع الافتراضي؛ هذا ما ضمّه منهاج الدورة الـ 76.

منهاج ضخم وبرامج ضمّت أعمالاً لمخرجين كبار ولآخرين واعدين، أعلن عنه رئيس بيينّالة فينيسيا پاولو باراتّا، والمدير الفّني لـ «موسترا دي فينيسيا» - مهرجان البندقيّة السينمائي الدولي - آلبيرتو باربيرا.

وستنطلق الدورة الـ 76 للمهرجان في جزيرة الليدو بفينيسيا في الثامن والعشرين من الشهر المقبل ويستمر حتى الثامن من أيلول سبتمبر، حيث ستُعلن لجنة التحكيم الدولية التي تترأسها المخرجة الأرجينتيّة لوكريتسيا مارتيل عن جوائز الدورة.

وتضمّن المنهاج الذي أُعلن عنه الخميس 89 فيلماً طويلاً ما بين الروائي والوثائقي والتحريك، و19 فيلماً قصيراً و 30 عملاً بتقنيات الواقع الافتراضي. وضمّ برنامج المسابقة الرسمية (20 فيلماً) ، وبرنامج آفاق (18 فيماً) والأفلام خارج المسابقة الرسمية (18 فيلماً) مسابقة الأفلام القصيرة والواقع الافتراضي، إضافةً إلى برنامج «فينيسيا كلاسيك» الذي ضم 20 فيلماً، وتسعة أفلام وثائقية تناولت في غالبها موضوعات سينمائية. واستحدث آلبيرتو باربيرا لهذا العام برنامجاً جديداً أطلق عليه اسم «تجاوزات» ويضمّ أربعة أفلام جديدة في عرضها الأول، خارج المسابقة الرسمية، ترافقها لقاءات ومحاضرات لمخرجيها، ومن بين الأفلام المختارة لهذا البرنامج شريط «الفزّاعات» للمايسترو التونسي النوري بوزيد.

ويضمّ برنامج المسابقة الرسمية أعمالاً لمخرجين كبار مثل رومان بولانسكي وستيفن سوديبيرغ وروي آندرسون وأوليفييه آسّياس والفرنسي روبير غيديغيان وروي آندرسون وأوليفييه آسّياس والياباني كوري-إيدا هيروكازو والتشيلي پاولو لارّاين وآتوم إيغويان وجيمس غراي، إضافةً إلى الإيطاليّين الأربعة تشيرو غويرا وبييترو مارتشيلّو وفرانكو ماريسكو وماريو مارتوني والسعودية هيفاء المنصور التي تُقدّم في هذا المهرجان عملها الروائي الثالث «المرشّحة المثاليّة»، والبرتغالي تياغو غيديس والصيني يي لو ونوح بامباش والتشيكي فاكلاف مارهول وشانون ميرفي والأمريكي تود فيليبس وفيلم التحريك للمخرج الهونغ كونغي يونفان.

 

ستّة آفلام عربيّة

وفيما ضمّ برنامج آفاق 18 فيلماً من بينها فيلم التونسي مهدي برصاوي «بيك نعيش»، فقد اندرج في قائمة مسابقة الأفلام القصيرة 17 فيلماً، من بينها شريط الأردنية زين درعي «سلام».

يُذكر أنّ السينما العربية ستكون حاضرة في المهرجان بستّة آعمال. ويمثلّ المخرجون الذين سيحضرون المهرجان ثلاثة أجيال من الإبداع السينمائي العربي، ففيما يقدّم المايسترو التونسي النوري بوزيد خبرات وتجارب جيل الآباء بفيلمه «الفزّاعات» المعروض في برنامج «تجاوزات»، فإن السعوديّة هيفاء المنصور تعود إلى المهرجان للمرّة الثالثة بفيلمها «المرشّحة المثاليّة» لتُقدّم تجربة الجيل الوسيط الذي ولد فنّياً على أعتاب العقد الأول من هذا القرن، وتأتي مساهمات السعوديّة الشابّة شهد أمين بشريطها «سيّدة البحر» ضمن برنامج مسابقة «أسبوع النقّاد» والأردنيّة زين درعي بشريطها «سلام» ضمن مسابقة الفيلم القصير والسوداني أمجد أبو العلاء بشريطه القصير «ستموت في العشرين» ضمن برنامج «أيام المخرجين» في فينيسيا، لتُقدّم تجارب سينمائية شابة متنوّعة المشارب تأسّست نصف العقد الأخير.

 

ياباني يتكلّم الفرنسية لليلة الافتتاح

وقد مُنح صولجان الافتتاح إلى المخرج الياباني الكبير كوري-إيدا هيروكازو بفيلمه (غير الياباني الأول) «الحقيقة» والذي تؤدي بطولته النجمتان الفرنسيّتان كاترين دونوف وجولييت بينوش برفقة النجم والمخرج الأمريكي إيثان هوك.

فيما سيُختتم المهرجان بفيلم « The Burnt Orange Heresy» لجوزيپي كاپوتوندي. والفيلم من بطولة كلايس بانغ وإليزابيِث ديبيكي ودونالد ساذرلاند والمغنّي الشهير مايك جاغّير.

وستُستبق عروض المهرجان الرسمية في ليلة 27 آب/أغسطس بفيلم «Extase» الذي أنجزه، في عام 1932، المخرج التشيكي المهاجر إلى الولايات المتحدة في مطلع ثلاثينات القرن الماضي، غوستاف ماكاتي وعرضه مهرجان فينيسيا في دورته الثانية في عام 1934، واعتبر الفيلم آنذاك بمثابة «فضيحة» لأنّ الممثلة هايدي كيسلير (والتي اتّخذت فيما بعد اسم هايدي لامار)، تظهر في الفيلم عارية وهي تعوم في حمّام سباحة، ما عُدّ فضيحة حقيقيّة وفقاً للمقاييس الرقابيّة التي كانت سائدةً آنذاك. 

وستمنح لجنة التحكيم الدولية الجوائز التالية:

·      الأسد الذهبي لأفضل فيلم

·      الأسد الفضّي لأفضل مخرج

·      كأس «فولپي» لأفضل أداء نسائي

·      كأس «ڤولپي» لأفضل أداء رجالي

·      الأسد الذهبي لأفضل عمل أوّل لمخرج شاب

·      جائزة «مارتشيلّو ماستريانّي» لأفضل طاقة واعدة

إضافة إلى جوائز أخرى ستُمنح لعدد من الاختصاصات المهنيّة والإبداعية داخل أفلام المهرجان.

* بالتعاون مع موقع  www.hunarom.it/ar/

 

 

موقع "هنا روما" في

26.07.2019

 
 
 
 
 

لاحق

<<

01

02

03

>>

سابق

 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004