مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 

لاحق

<<

01

02

03

>>

صفحات

 
مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي
الدورة السادسة والسبعون

 28th AUG - 07th September 2019

 
 

 
رسالة يومية لتغطية فعاليات فينيسيا السينمائي

بالتعاون مع موقع "هنا روما"

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

«هنا روما» في مهرجان فينيسيا السينمائي الـ 76:

سعوديّتان وتونسيّان وأردنيّة وسوداني يحملون السينما العربية إلى شاشات فينيسي

فينسيا - عرفان رشيد*

 

 

 
   
 

89 فيلماً طويلاً ما بين روائي ووثائقي وتحريك، و19 فيلماً قصيراً و 30 عملاً بتقنيات الواقع الافتراضي؛ هذا ما ضمّه منهاج الدورة الـ 76.

منهاج ضخم وبرامج ضمّت أعمالاً لمخرجين كبار ولآخرين واعدين، أعلن عنه رئيس بيينّالة فينيسيا پاولو باراتّا، والمدير الفّني لـ «موسترا دي فينيسيا» - مهرجان البندقيّة السينمائي الدولي - آلبيرتو باربيرا.

وستنطلق الدورة الـ 76 للمهرجان في جزيرة الليدو بفينيسيا في الثامن والعشرين من الشهر المقبل ويستمر حتى الثامن من أيلول سبتمبر، حيث ستُعلن لجنة التحكيم الدولية التي تترأسها المخرجة الأرجينتيّة لوكريتسيا مارتيل عن جوائز الدورة.

وتضمّن المنهاج الذي أُعلن عنه الخميس 89 فيلماً طويلاً ما بين الروائي والوثائقي والتحريك، و19 فيلماً قصيراً و 30 عملاً بتقنيات الواقع الافتراضي. وضمّ برنامج المسابقة الرسمية (20 فيلماً) ، وبرنامج آفاق (18 فيماً) والأفلام خارج المسابقة الرسمية (18 فيلماً) مسابقة الأفلام القصيرة والواقع الافتراضي، إضافةً إلى برنامج «فينيسيا كلاسيك» الذي ضم 20 فيلماً، وتسعة أفلام وثائقية تناولت في غالبها موضوعات سينمائية. واستحدث آلبيرتو باربيرا لهذا العام برنامجاً جديداً أطلق عليه اسم «تجاوزات» ويضمّ أربعة أفلام جديدة في عرضها الأول، خارج المسابقة الرسمية، ترافقها لقاءات ومحاضرات لمخرجيها، ومن بين الأفلام المختارة لهذا البرنامج شريط «الفزّاعات» للمايسترو التونسي النوري بوزيد.

ويضمّ برنامج المسابقة الرسمية أعمالاً لمخرجين كبار مثل رومان بولانسكي وستيفن سوديبيرغ وروي آندرسون وأوليفييه آسّياس والفرنسي روبير غيديغيان وروي آندرسون وأوليفييه آسّياس والياباني كوري-إيدا هيروكازو والتشيلي پاولو لارّاين وآتوم إيغويان وجيمس غراي، إضافةً إلى الإيطاليّين الأربعة تشيرو غويرا وبييترو مارتشيلّو وفرانكو ماريسكو وماريو مارتوني والسعودية هيفاء المنصور التي تُقدّم في هذا المهرجان عملها الروائي الثالث «المرشّحة المثاليّة»، والبرتغالي تياغو غيديس والصيني يي لو ونوح بامباش والتشيكي فاكلاف مارهول وشانون ميرفي والأمريكي تود فيليبس وفيلم التحريك للمخرج الهونغ كونغي يونفان.

 

ستّة آفلام عربيّة

وفيما ضمّ برنامج آفاق 18 فيلماً من بينها فيلم التونسي مهدي برصاوي «بيك نعيش»، فقد اندرج في قائمة مسابقة الأفلام القصيرة 17 فيلماً، من بينها شريط الأردنية زين درعي «سلام».

يُذكر أنّ السينما العربية ستكون حاضرة في المهرجان بستّة آعمال. ويمثلّ المخرجون الذين سيحضرون المهرجان ثلاثة أجيال من الإبداع السينمائي العربي، ففيما يقدّم المايسترو التونسي النوري بوزيد خبرات وتجارب جيل الآباء بفيلمه «الفزّاعات» المعروض في برنامج «تجاوزات»، فإن السعوديّة هيفاء المنصور تعود إلى المهرجان للمرّة الثالثة بفيلمها «المرشّحة المثاليّة» لتُقدّم تجربة الجيل الوسيط الذي ولد فنّياً على أعتاب العقد الأول من هذا القرن، وتأتي مساهمات السعوديّة الشابّة شهد أمين بشريطها «سيّدة البحر» ضمن برنامج مسابقة «أسبوع النقّاد» والأردنيّة زين درعي بشريطها «سلام» ضمن مسابقة الفيلم القصير والسوداني أمجد أبو العلاء بشريطه القصير «ستموت في العشرين» ضمن برنامج «أيام المخرجين» في فينيسيا، لتُقدّم تجارب سينمائية شابة متنوّعة المشارب تأسّست نصف العقد الأخير.

 

ياباني يتكلّم الفرنسية لليلة الافتتاح

وقد مُنح صولجان الافتتاح إلى المخرج الياباني الكبير كوري-إيدا هيروكازو بفيلمه (غير الياباني الأول) «الحقيقة» والذي تؤدي بطولته النجمتان الفرنسيّتان كاترين دونوف وجولييت بينوش برفقة النجم والمخرج الأمريكي إيثان هوك.

فيما سيُختتم المهرجان بفيلم « The Burnt Orange Heresy» لجوزيپي كاپوتوندي. والفيلم من بطولة كلايس بانغ وإليزابيِث ديبيكي ودونالد ساذرلاند والمغنّي الشهير مايك جاغّير.

وستُستبق عروض المهرجان الرسمية في ليلة 27 آب/أغسطس بفيلم «Extase» الذي أنجزه، في عام 1932، المخرج التشيكي المهاجر إلى الولايات المتحدة في مطلع ثلاثينات القرن الماضي، غوستاف ماكاتي وعرضه مهرجان فينيسيا في دورته الثانية في عام 1934، واعتبر الفيلم آنذاك بمثابة «فضيحة» لأنّ الممثلة هايدي كيسلير (والتي اتّخذت فيما بعد اسم هايدي لامار)، تظهر في الفيلم عارية وهي تعوم في حمّام سباحة، ما عُدّ فضيحة حقيقيّة وفقاً للمقاييس الرقابيّة التي كانت سائدةً آنذاك. 

وستمنح لجنة التحكيم الدولية الجوائز التالية:

·      الأسد الذهبي لأفضل فيلم

·      الأسد الفضّي لأفضل مخرج

·      كأس «فولپي» لأفضل أداء نسائي

·      كأس «ڤولپي» لأفضل أداء رجالي

·      الأسد الذهبي لأفضل عمل أوّل لمخرج شاب

·      جائزة «مارتشيلّو ماستريانّي» لأفضل طاقة واعدة

إضافة إلى جوائز أخرى ستُمنح لعدد من الاختصاصات المهنيّة والإبداعية داخل أفلام المهرجان.

* بالتعاون مع موقع  www.hunarom.it

 

موقع "هنا روما" في

26.07.2019

 
 
 
 
 

شريطٌ فرنسي لافتتاح «لا موسترا دي فينيسيا»76:

كاترين دينوف، جولييت بينوش وإيثان هوك، إبطالاً في «الحقيقة» للياباني كوري-إيدا هيروكازو

فينسيا - عرفان رشيد*

 

 

 
   
 

إستبق رئيس بيينالة فينيسيا پاولو باراتّا والمدير الفني لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي آلبيرتو باربيرا مؤتمرهما الصحفي الذي سيُميطان خلاله اللثام يوم الخميس المقبل عن منهاج الدورة السادسة والسبعين لـ «الموسترا» بالإعلان عن فيلم افتتاح المسابقة الرسمية لهذه الدورة، وهو فيلم «الحقيقة» للمخرج الياباني الكبير كوري-أيدا هيروكازو، الفائز بسعفة مهرجان كان الذهبية في العام الماضي عن شريطه الجميل «سُرّاق المتاجر». و«الحقيقة» هو الفيلم «غير الياباني» الأول الذي يُنجزه هذا المخرج الكبير خارج بلاده وبرفقة ثلاثي عالمي يتشكّل من الفرنسيّتين كاترين دينوف وجولييت بينوش والنجم والمخرج الأمريكي إيثان هوك.            

فبعد آن حقق بأفلامه السابقة حضوراً عالمياً كبيراً ونال العديد من الجوائز الهامّة وترشّح لجائزة الأوسكار، سيحطّ كوري-أيدا هيروكازو رحاله في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي للمرّة الثالثة بشريطه الجديد«الحقيقة» في افتتاح الدورة السادسة والسبعين التي ستنعقد في الفترة من الثامن عشر من آب / أغسطس وحتى السابع من سبتمبر المقبل.

وأعرب كوري-أيدا هيروكازو عن سروره الغامر لعرض الفيلم ليلة افتتاح اعرق مهرجانٍ سينمائي في العالم  وقال "أشعر بفرح غامر لاختيار فيلمي الجديد «الحقيقة» لافتتاح عروض المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائي. أنا فخور للغاية، وأعرب عن خالص امتناني لجميع العاملين في المهرجان“.

ويروي فيلم «الحقيقة» قصّة لقاء بمناسبة نشر السيرة الذاتية لنجمة السينما الفرنسية فابيان (كاثرين دينوف) وابنتها لوميير (جولييت بينوش) التي تعود إلى باريس من نيويورك برفقة زوجها (إيثان هوك) للاحتفال بصدور كتاب والدتها، وبدلاً من الاحتفال المفترض، يتحول اللقاء بين الأم والابنة بسرعة إلى مواجهة عنيفة ما بين المرأتين، إذْ تطفو على السطح حقائق عديدة ويتم تسوية حسابات عالقة وكلّ ذلك في أجواء مشوبة بالهدوء، في ظاهرها، والحبلى بالاستياءات في الحقيقة".

ويقول المخرج ”صوّرنا هذا الفيلم في عشرة أسابيع في الخريف الماضي في باريس، ويروي قصة عائلية صغيرة تقع أحداثها، بشكل أساسي، داخل المنزل. حاولت أن أجعل شخصياتي تعيش داخل هذا الكون الصغير بأكاذيبها، غرورها، إخفاقاتها، أحزانها، أفراحها وأنانيّاتها وما آملُ فيه حقًا هو أن يُحبّ المشاهدون هذا الفيلم ".

من جانبه قال المدير الفني لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي آلبيرتو باربيرا بأن ”ما يُميّز الفيلم الأول الذي أنجزه كوري-أيدا هيروكازو خارج بلده هو عمله مع نجمتين كبيرتين في السينما الفرنسية، ونجمٍ أمريكي هام، وهو اللقاء بين العام والشخصي لأبرز مخرج ياباني، في هذه اللحظة، وممثلتين محبوبتين مثل كاثرين دينوف وجولييت بينوش، وستكون سعادتي غامرة في تقديم الفيلم في افتتاح الدورة المقبلة من مهرجان البندقية السينمائي ".

يُذكر أن كوري-أيدا هيروكازو انجز عدد كبيراً من الاعمال الهامة، قبل أن تُطبق شهرته الآفاق إثر عرض فيلمه «الولد على سرّ ابيه» في عام 2013 وتبعه بفيلم «المقتل الثالث»، الذي عُرض في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في عام 2016، وفاز بشريطه «سُراق المتاجر» بجائزة السعفة الذهبية في الدورة الثانية والسبعين لمهرجان كان السينمائي الدولي 2018.

ولد كوري-إيدا هيروكازو في عام 1962 في العاصمة اليابانية طوكيو انضم، بعد تخرجه من جامعة واسيدا في عام 1987، إلى TV Man Union حيث أنجز عدة برامج وثائقية نالت جوائز عديدة أطلق في عام 2014 ، شركته الإنتاجية BUN-BUKU. 

وكان فيلمه "MABOROSI" قد فاز في عام 1995 بجائزة «أوسيلا» الذهبية في الدورة 52 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي. واختار مهرجان «كان» شريطه  "DISTANCE" في المسابقة الرسمية للمهرجان في عام 2001 ومنذ عام 2004 تعدّدت مشاركاته في مهرجان كان وفينيسيا والعديد من المهرجانات الأخرى، وفاز هو أو ممثّلوه بالعديد من الجوائز. وحقّق النجاح الأكبر في عام 2013 عندما منحته لجنة التحكيم الدولية في دورة العام 2013 جائزتها الخاصة عن شريطه الجميل «الولد على سرّ أبيه»، وحقّقت أفلامه منذ ذلك الحين مستويات عالية في شباك التذاكر وترشيحات عديدة للأوسكار، وبلغ الذروة عندما فاز فيلمه «سُرّاق المتاجر» في العام الماضي جائزة السعفة الذهبية لمهرجان «كان» السينمائي الدولي.

* بالتعاون مع موقع  www.hunarom.it

 

موقع "هنا روما" في

19.07.2019

 
 
 
 
 

«الأسد الذهبي للحياة الفنّية»

للمخرج الإسباني الكبير پيدرو آلمودوڤار

فينيسيا – ( هنا روما)

 
 
 
 

أعلن المدير الفنّي لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي بأنّه سيمنح جائزة «الأسد الذهبي للحياة الفنّية» إلى المخرج الإسباني الكبير پيدرو آلمودوڤار، خلال دورته الـ 76 التي ستُقام ما بين 28 أغسطس و 8 سبتمبر المقبل.

وُلد پيدرو آلمودوڤار في خمسينات القرن الماضي في قلب منطقة «لا مانتشا». أنجز منذ عام 1980 ما يزيد على 22 فيلماً روائياً طويلاً.

وكانت أصرته مع السينما قد ابتدأت مُذ كان في السابعة عشر من العمر حين قرّر هجر منزل والديه في مسقط رأسه  للإنتقال إلى العاصمة مدريد، التي كانت تُمثّل لأبناء جيله، رُغم ديكتاتورية الجنرال فرانسيسكو فرانكو الفضاء الحيوي للثقافة، للاستقلال والحرّية

ولدى إعلانه الجائزة وصف المدير الفنّي لمهرجان فينيسيا آلبيرتو باربيرا آلمودوڤار بـ “المخرج الإسباني الأكثر تأثيراً على السينما بعد لويس بونويل، وهو الفنان الذي تمكّن، عبر سينماه، أن يرسم صورةً كاملة التفاصيل للمجتمع الإسباني ما بعد ديكتاتوريّة فرانكو، تلك الصورة الحبلى بالتناقضات وبكلّ عناصر التحريض”.

 

موقع "هنا روما" في

07.07.2019

 
 
 
 
 

الأرجينتينيّة لوكريتسيا مارتيل رئيسة للجنة التحكيم الدوليّة لمهرجان فينيسيا المقبل

فينيسيا – ( هنار روما)

 
 
 
 

أناطت إدارة مهرجان فينيسيا (البندقيّة) السينمائي الدولي رئاسة لجنة التحكيم الدولية إلى المخرجة الأرجنتينيّة الشهيرة لوكريتسيا مارتيل. وستُقام الدورة الـ 76 من الـ «موسترا» في فترة الأسبوعين من 28 آب/أغسطس إلى 8 أيلول/سبتمبر المقبلين.

وستُمنح في أمسية السبت السابع من سبتمبر جوائز الأسد الذهبي لأفضل فيلم، كأَسَيْ «ڤولپي» لأفضل أداءٍ تمثيلي رجالي ونسائي، الأسد الفضي لأفضل مخرج، وأسد المستقبل لأفضل مخرج واعد. وستمنح اللجنة التي تترأسها لوكريتسيا مارتيل أيضاً جائزة «مارتشيلّو ماسترويانّي» لأفضل طاقة تمثيليّة واعدة، بالإضافة إلى عدد من الجوائز الأخرى.

وُلدت لوكريتسيا مارتيل في الأرجنتين وأنجزت شريطها الطويل الأول «المستنقع» في عام 2001، تبعته في عام 2004 بشريط «الفتاة القدّيسة» وفي عام 2008 بشريط «إمرأة دون رأس».

وأنجزت فيلمها الرابع «زاما» في عام 2017 ، وكان بمثابة استكشاف لعالم الكولونياليّة والعنصرية في أمريكا اللاتينيّة، وشهد عرضه الأول في الدورة الخامسة والسبعين من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي.
وقد عُرضت أعمالها في مؤسسات جامعية ثقافيّة وفنّية كجامعة هارڤارد وغاليري الموما ولينكولن سينتر ومُتحف تيت في لندن وجامعة كامبردج، وقدّم خلالها دروساً أكاديميّة حول الصوت والقصّ في السينما
.

وقد أبدت مارتيل اهتماماً تجاه مفردات التعبير الفنّي الأخرى خارج إطار السينما، وكانت إسهامتها الأخيرة في هذا الإطار مع الفنانة الآيسلنديّة بيورك، حيث أخرجت حفلها الأخير، وعدّه النقاد الأجمل من بين الحفلات التي أقامتها بيورك حتى الآن.

وفور استلامها خبر تكليفها برئاسة لجنة التحكيم الدوليّ في «موسترا» فينيسيا قالت لوكريتسيا مارتيل ”هذا شرفٌ كبيرٌ لي، إنّها مسؤولية كبيرة وفرحٌ غامر أن أكون جزءاً من هذا الاحتفال الكبير بالسينما، التي اعتبرها الرغبة للإنسانيّة الأكبر لاستيعاب ذاتها“.

وقال المدير الفنّي لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي آلبيرتو باربيرالقد أنجزت لوكريتسيا مارتيل أربعة أفلام طويلة وعدداً من الأفلام القصيرة في أقلّ من عشرين عاماً، وكانت هذه الأعمال كافيةً لتجعل منها أحد أهم المخرجين في أمريكا اللاتينيّة وأحد أفضل السينمائيين في العالم، وأضافتتميز أعمال مارتيل بأصالة البحث في إطار الشكل وبالصرامة في العملية الإخراجيّة ، وذلك في سعي لاستيعاب العالم دون مساومات“.

وقال باربيرا بأنلوكريتسيا أولت اهتماماً خاصاً لسبر أغوار الحياة الجنسيّة للمرأة، وبالآليات التي تؤطّر حياة المجاميع البشرية والطبقات الاجتماعية“.

وختم باربيرا قولهنحن ممتنّون للوكريتسيا مارتيل لقبولها بحماس بأن تُركّز نظرتها الصارمة، وغير الخالية من الرهافة الإنسانية، في خدمة المهمّة لتي أوكلناها إليها“.

 

موقع "هنا روما" في

07.07.2019

 
 
 
 
 

لاحق

<<

01

02

03

>>

صفحات

 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004