كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

مهرجان كان يدرس اختياراته للدورة المقبلة

بينهم مالك ولوتش وأتوم إيغويان

لوس أنجليس: محمد رُضـا

كان السينمائي الدولي

الدورة الثانية والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

لا يبدو أن زيارة المدير التنفيذي لمهرجان «كان»، تييري فريمو، لعاصمة السينما هوليوود، التي تمّت قبل أسبوعين، نتج عنها اتفاق ما بينه وبين مؤسسة نتفلكس. هو لا يستطيع عرض أفلام من إنتاجاتها لأنه سيتجاوز المتاح له من قواعد عمل وشروط تنص عليها جمعية الموزعين الفرنسية التي ترفض دخول نتفلكس أو أمازون على خط العروض الرسمية طالما أن أفلامها لا توزع تجارياً في فرنسا. ونتفلكس (أساساً) لا يمكن لها أن تخترق خياراتها كشركة تبث الأفلام مباشرة إلى المنازل وتقدم تنازلات في هذا الشأن.

يساعد في تمسكها بموقفها أن مهرجانات دولية أخرى، مثل تورونتو وفينيسيا وبرلين، لم تضع أي شروط ضد عرض أفلام هذه الشركة في مسابقاتها أو في عروضها الأساسية. وهذا، في عرف كثيرين، ما ترك الخيط غير مربوط حيال هذا الموضوع. لا فريمو تراجع ولا نتفلكس أيضاً.

فرنسيون وإسبان

إلى ذلك، وجد فريمو الوقت الكافي لمعاينة أفلام يجري إعدادها للاشتراك في الدورة المقبلة (تحمل الرقم 72). ليست أفلاما أميركية فقط بل أفلام آتية من فنانين ومنتجين عالميين أيضاً. فمهرجان «كان» يستمر بأفلام نتفلكس وبدونها وهذا يعني أن على المدير التنفيذي العمل بكد وجهد لتأمين أفضل ما هو متاح حالياً خصوصا أن مهرجان فينيسيا يرصد حركاته وبات أكثر قدرة على الفوز بأفلام كم يتمنى «كان» الفوز بها.

في الأساس هناك المخرجون مداومو الحضور للمهرجان الفرنسي. الزبائن الدائمون كما بات يُطلق عليهم. وفي المقدّمة هذا العام هناك الأخوان جان - بيير ولوك داردين اللذان انتهيا من فيلم جديد بعنوان «أحمد». من عنوانه يبدو أنه يدور حول مهاجر عربي (أو مسلم) ومتاعبه في بلد المهجر (بلجيكا في هذه الحالة تبعاً لهوية المخرجين).

المخرجان يتمتعان بعلاقة وطيدة مع المهرجان الفرنسي، فمنذ سنة 1999 وهما يشتركان في المهرجان وأحياناً يفوزان بذهبيته (كما حدث عندما خرجا بالسعفة عن فيلمهما «روزيتا»). لذلك لا يهم إذا ما كانا يعودان إلى الشاشة الفرنسية ذاتها بقدر ما يهم أنهما يتمتعان بالقدرة على إثراء التجربة «الكانية» إلى حد بعيد.

الأمر ذاته مع المخرج الإسباني بدرو المادوڤار. هو أيضاً زبون دائم وأفلامه تلقى إقبالاً واهتماماً كبيراً من النقاد والإعلام الفرنسي ولو أنه غير محظوظ بالنسبة للجوائز (لم يفز بالسعفة حتى الآن). هذا العام لديه فيلم جديد بعنوان «ألم ومجد». إنه دراما نفسية تجمعه مع الممثلة بينيلوبي كروز (لسادس مرة) ومع أنطونيو بانديراس (لثامن مرة). والموضوع يحتوي على نقد ذاتي إذ يدور حول مخرج سينمائي يراجع حياته وأعماله وما لم يستطع تحقيقه من نجاح شخصي أو مهني.

من إسبانيا أيضاً لدينا فيلم من المخرج أليخاندرو أمنبار. عنوانه «حتى نهاية الحرب» ويتعامل مع وقائع الحرب الأهلية الإسبانية من خلال متابعة شخصية جنرال بدأ مؤيداً مع فرانكو ثم انحاز إلى الصف المناوئ.

يتردد أيضاً أن المخرج السويدي روي أندرسون سيعود إلى «كان» بعدما ابتعد عنه قبل أربعة أعوام عندما حقق «حمامة جلست على غصن تتأمل في الوجود». ذلك الفيلم خطفه مهرجان فينيسيا سنة 2014 ومنحه جائزته الأولى. فيلمه الجديد يحتوي على اللغة البصرية ذاتها التي جعلت من ذلك الفيلم مدعاة إعجاب هواة السينما الفنية. عنوانه «حول اللانهاية» وموضوعه يمر عبر مراحل تاريخية تبدأ، كما يفصح موقع السينما السويدية، من الحقبة الهتلرية.

ترنس مالك الغامض

أحد الزبائن الدائمين أيضاً الفرنسي برتران بونيللو. كان قصد المهرجان بثلاثة أفلام أولها «ترييسا» (2003) وثانيها «منزل التحمّل» (2011) وثالثها «القديس لوران» (2014). حالياً لديه فيلم قام بإرساله إلى لجنة المشاهدة عنوانه «الطفلة الزومبي». يدور حول فتاة صغيرة حولتها عمّـتها إلى زومبي عبر سحر تمارسه. والفتاة تكبر وتصبح امرأة وهي لا تزال زومبي وتعيش حالياً في باريس.

ليس هناك من كلمة تذكر حول ما إذا كان المهرجان الفرنسي مستعدا لفيلم من هذا النوع، لكنه إذا لم يستقبله فإن اختيار بونيللو الثاني سيكون فينيسيا في هذه الحالة.

فرنسي آخر وطأ المهرجان أكثر من مرّة (ست سنوات) هو أرنو دسبليشن الذي انتهى من تصوير فيلم عنوانه «أيتها الرحمة» مع الممثل الجزائري الأصل رشدي زم. كذلك قد يعود المخرج الكندي (من كيوبك) إكزافييه دولان الذي سبق له أن قصد المهرجان ذاته عدة مرات بدءاً بفيلمه الأول «مومي» بفيلمه الجديد «ماتياس وماكسيم». لكن مجلة «ذا هوليوود ريبورتر» الأميركية تظن أن المخرج قد يفضل أن يأتي العرض العالمي الأول للفيلم في مهرجان تورونتو.

نبقى في كندا حيث ينجز المخرج أتوم إيغويان فيلمه الجديد «ضيف شرف». علاقة إيغويان بمهرجان «كان» شهدت، خلال السنوات الأخيرة، انقطاعاً غير مستحب لكن صحيفة «ذا غلوب أند مايل» الصادرة في تورونتو تقول بأن إيغويان يريد بدء علاقة جديدة مع المهرجان بهذا الفيلم ولا تستبعد أن يكون الفيلم أحد الأعمال التي سيصر المهرجان الفرنسي على استيعابها.

آخر المنضمين إلى هذا الفريق من المخرجين هو البريطاني كن لوتش. هذا أيضاً بعث بغالبية أفلامه في السنوات العشرين الأخيرة إلى المهرجان الفرنسي ولديه هذه السنة دراما اجتماعية جديدة بعنوان «آسف لقد افتقدناك». كان لوتش نال ذهبية كان في العام الماضي عبر «أنا، دانيال بليك» والبعض صفق له كثيراً على هذا الفوز المستحق، ولو أن قسماً كبيراً لم يجد أن الفيلم أكثر أهلية من سواه.

المفاجأة الكبيرة إذا ما حدثت ستكون احتمال أن يعرض ترنس مالك فيلمه الجديد «ردغند» في مهرجان «كان». يُقال بأن مالك انتهى من تحقيق هذا الفيلم في مطلع هذه السنة وأقفل عليه خزنته حتى يقرر بنفسه أي مهرجان سيشترك به. لكن من يعرف المخرج الأميركي الذي يعمل ببطء وأناة يعلم أن مالك قد يوعز بأنه أنهى التصوير قبل أن يعود إلى إضافة مشاهد أو تغيير أخرى. ولا ننسى أن مهرجان «كان» رغب في هذا الفيلم في ربيع العام الماضي عندما اعتقد أن مالك على وشك الانتهاء منه. لكن مالك استكمل التصوير والمونتاج ومونتاج الصوت على راحته وربما - فقط ربما - بات جاهزاً للعودة به إلى «كان».

طبعاً هناك آخرون كثيرون أنهوا تصوير أفلامهم الجديدة ويطرقون باب «كان» لدخول محرابه. لكن هناك القلة التي يكفي اشتراك فيلمها في أي مهرجان لرفع قيمة المهرجان أضعاف ما هو عليه. ترنس مالك هو أحدهم. ومارتن سكورسيزي أيضاً. فيلمه الجديد «الآيرلندي» من النوع الذي تتلألأ فيه النجوم. يكفي أنه يجمع بين روبرت دي نيرو وآل باتشينو. لكن حقيقة أنه ينتمي إلى إنتاجات نتفلكس يضع الفيلم أمام احتمالات أخرى.

 

الشرق الأوسط في

22.03.2019

 
 
 
 
 

15 مخرجا يشاركون في ورشة "لاتيليه" بمهرجان كان السينمائي

هشام لاشين

اختارت ورشة "لاتيليه" بمهرجان كان السينمائي في دورته الـ72، 15 مخرجًا من 15 دولة للمشاركة في فعالياتها المقبلة.

وتتيح الورشة للمشاركين في إصدارها الـ15، فرص لقاء المنتجين ومقابلة الشركاء المحتملين، وهي خطوة ضرورية لإنهاء مشاريعهم الفنية الواعدة.

وتم إنشاء Atelier Cinefondation في عام 2005 لتحفيز صناعة الأفلام الإبداعية، وتشجيع ظهور جيل جديد من صانعي الأفلام، حيث تم إصدار 157 مشروعًا من بين 198 مشروعًا حتى الآن منها 27 في مرحلة ما قبل الإنتاج.  

وتقام الدورة الـ72 من مهرجان كان السينمائي الدولي، في الفترة من 16 وحتى 23 مايو/أيار 2019.

 

بوابة العين الإماراتية في

05.03.2019

 
 
 
 
 

مهرجان «كان» يمنع أفلام «نتفليكس» للعام الثاني

تحرير:حليمة الشرباصي

أعلن مهرجان «كان» السينمائي عن تجاهله ترشيحات أفلام نتفليكس للعام الثاني على التوالي، رغم نجاح هذه الأفلام في المحافل السينمائية الأخرى؛ مثل Roma الذي فاز بـ3 جوائز أوسكار، منها أفضل إخراج لـ"ألفونسو كوران"، وفيلم The Ballad of Buster Scruggs الذي ترشح لأوسكار أفضل أغنية أصلية، وهو ما مثل حافزا قويا للشبكة، للترشح من جديد هذا العام، لكن استمرار انتقادات صناع السينما المتواصلة لأفلام نتفليكس، ووصفها بأنها لا تصلح للمنافسة في حفلات الجوائز الكبرى، تسبب في رفض المهرجان أفلام الشبكة، بحسب صحيفة الجارديان البريطانية.

ورشحت "نتفليكس" هذا العام أكثر من فيلم، إلا أنها رُفضت جميعا، ومنها The Laundromat، الذي تقوم ببطولته ميريل ستريب وتيموثي شالاميه، ومن إخراج ستيفن سودربيرج، وفيلم The Irishman، من إخراج مارتن سكورسيزي، الضيف الدائم لمهرجان كان، وبطولة ليوناردو دي كابريو وآل باتشينو، وهو من الأفلام التي ينتظر الجمهور صدورها على شبكة نتفليكس بفارغ الصبر. بنرشحلك

وسوف تشارك في المهرجان أفلام أخرى لم تنتجها نتفليكس؛ مثل فيلم Once Upon a Time in Hollywood الذي يقوم ببطولته ليوناردو دي كابريو أيضًا، ومن إخراج كوينتن تارنتينو، وتدور أحداثه عن قصة السفاح الحقيقي تشارلز مانسون، الذي قتل زوجة المخرج البولندي رومان بولانسكي، وحتى الآن صدر أكثر من بوستر للفيلم.

 

التحرير المصرية في

18.03.2019

 
 
 
 
 

للمرة الثانية مهرجان كان لن يعرض أفلام نتفليكس

صحيفة الجارديان البريطانية تقول ان مهرجان كان السينمائي سيحظر للعام الثاني على التوالي  مشاركة أفلام شبكة نتفليكس في الدورة القادمة التي ستفتتح في الرابع عشر من مايو القادم أي بعد أقل من شهرين.

وكان الحظر قد افقد المهرجان الشهير العام الماضي أفلاما مثل "روما" و"أنشودة باستر سكراجز".

وتفيد الأنباء حسب الجارديان أن أفلام نتفليكس لن تعرض سواء داخل أو خارج المسابقة.

وبذلك سيحرم المهرجان من أفلام مهمة مثل "الأيرلندي" لسكورسيزي الذي يشترك في القيام ببطولته روبرت دي نيرو وآل باتشينو وجو بيشي.

ومن الأفلام التي كان من المنتظر عرضها في كان أيضا فيلم "المغسلة" للمخرج ستيفن سودربرغ وبطولة ميريل ستريب وغاري أولدمان وانطونيو بانديراس، وأحدث أفلام المخرج نوح بومباش "الملك" (عن هنري الخامس).

وكانت المفاوضات التي جرت بين المدير الفني لمهرجان كان تيري فريمو ورئيس نتفليكس قد فشلت في التوسط الى حل وسط.

ومعروف أن مهرجان كان يخضع لضغوط لوبي أصحاب شبكات دور العرض الفرنسية التي ترغب في الحصول على حقوق عرض أفلام نتفليكس في دور السينما قبل بثها عبى الانترنت للمشتركين بينما ترفض الشبكة.

أما الأفلام الأخرى التي ينتظر عرضها في المهرجان الكبير فمنها كما سبق أن نشرنا في "عين على السينما" فيلم كوينتين تارانتينو الجديد "حدث ذات مرة في هوليووود" وأفلام للكندي زافييه دولان والبلجيكية ميا هانسن لوف والتايواني الأمريكي أنج لي والأمريكي جيم جارموش.

 

عين على السينما في

19.03.2019

 
 
 
 
 

«نتفليكس» خارج نادي «كان» مجدداً؟

نجوم

عدم مشاركة أفلام «نتفليكس» في «مهرجان كان السينمائي الدولي» يعتبره كثيرون «خسارة ثقيلة» بالنسبة للحدث الفرنسي البارز. فبعدما قرّر مدير المهرجان تييري فريمو منع الإنتاجات الأصلية للشبكة الأميركية الرائدة في مجال الـ «ستريمينغ» من خوض السباق بسبب «رفضها عرض أفلامها في دور السينما الفرنسية أوّلاً»، سحب مدير «نتفليكس» تيد ساراندوس كل الأعمال من الكروازيت، بما فيها «روما» لألفونسو كوارون وThe Ballad of Buster Scruggs (للأخوين كوهين). مع العلم بأنّ «روما» مثلاً حقق حضوراً استثنائياً في المهرجانات واحتفالات توزيع الجوائز السينمائية، أفضت في النهاية إلى حصوله على أوسكارات عدّة.

مع أقل من شهرين قبل مدّ السجادة الحمراء، يبدو أن المحادثات لا تزال جارية بين الطرفين المتخاصمين، بينما تشير تقارير إعلامية إلى أنّ أعمال «نتفليكس» لن تكون حاضرة في 2019، لا ضمن المسابقة الرسمية ولا خارجها. فقد أوضحت مجلة «فارايتي» الأميركية أنّه إلى جانب فشل القائمين على الدورة الثانية والسبعين من المهرجان (بين 14 و25 أيّار/ مايو المقبل) في التوصّل إلى «حل وسط عملي» حتى الآن، يبدو أنّ أيّاً من إنتاجات «نتفليكس» ستكون جاهزة للعرض الأوّل بحلول أيار.

ولفتت المجلة إلى أنّه من بين الأفلام التي كان فريمو يتطلّع لإطلاقها في فرنسا «الإيرلندي» لمارتين سكورسيزي (بطولة روبرت دي نيرو، وآل باتشينو، وجو بيشي ــ فاقت ميزانيته 140 مليون دولار أميركي). ومن بين الشرائط الأخرى المرغوبة في «كان»، نذكر: The Laundromat (إخراج ستيفين سودربيرغ ــ بطولة ميريل ستريب)، وأحدث أفلام نواه باومباخ الذي لا يزال من دون عنوان، و«الملك» (The King ــ إخراج ديفيد ميشود ــ بطولة تيموثي شالاماي).

على خط موازٍ، تداولت وسائل إعلام أجنبية عدّة خيراً مفاده أنّ ستيفين سبيلربيرغ يجري مفاوضات «سلام» مع ساراندوس الذي سبق أن شدّد على أهمية «تأمين سهولة الوصول إلى المواد السينمائية بالنسبة للناس» ردّاً على رأي المخرج الأميركي المثير للجدل حول ضرورة منع أفلام «نتفليكس» من المشاركة في الأوسكار.

في سياق منفصل، تضم قائمة الأفلام المرتقب عرضها في «كان» الفيلم التاسع للأميركي كوينتن تارانتينو «كان يا مكان في هوليوود»، و Ad Astra لجيمس غراي. وكلاهما من بطولة براد بيت إلى جانب آخرين.

 

الأخبار اللبنانية في

19.03.2019

 
 
 
 
 

Once Upon a Time in Hollywood... عرض أوّل في «كان»

نجوم

صار من المؤكد أنّ تاسع أفلام السينمائي الأميركي كوينتن تارانتينو Once Upon a Time in Hollywood (كان يا مكان في هوليوود ــ يبدأ بالوصول إلى الصالات في 26 تموز (يوليو) 2019) سيُعرض للمرّة الأولى ضمن فعاليات الدورة الثانية والسبعين من «مهرجان كان السينمائي الدولي» (بين 14 و25 أيار/ مايو المقبل). علماً بأنّ فيلمه Pulp Fiction انطلق من هذا الحدث الفني البارز قبل 25 عاماً، ثم أكمل طريقه نحو السعفة الذهبية.

يأتي ذلك في الوقت الذي يأمل فيه منظمو «كان» إدراج أفلام مهمّة ضمن برنامج العروض والمسابقة الرسمية، خصوصاً في ظل إصرارهم على منع أفلام «نتفليكس».

وكان التيزر الرسمي الأوّل لـ Once Upon a Time in Hollywood قد أبصر النور أمس محدثاً ضجة كبيرة في أوساط المعجبين وروّاد مواقع التواصل الاجتماعي. سبق ذلك إطلاق البوسترات الرسمية التي أظهرت النجوم ليوناردو دي كابريو، وبراد بيت ومارغو روبي، وآخرين.

استغرقت كتابة السيناريو خمس سنوات، فيما تدور الأحداث في عام 1969 في هوليوود متمحورةً حول جرائم تشارلز مانسن (1934 ــ 2017).

 

الأخبار اللبنانية في

21.03.2019

 
 
 
 
 

قائمة الأفلام المرشحة للمشاركة بمهرجان «كان» الـ ٧٢

كتبت رانيا الزاهد:

شهران فقط يفصلانا عن افتتاح الدورة الـ72 لأكبر وأقدم مهرجان سينمائي في العالم وهومهرجان كان، الذي يقام في الفترة من 14 إلي 25 مايو المقبل حتي الآن، لم يعلن رئيس المهرجان، بيير ليسكور، سوي عن اختيار المخرج المكسيكي اليخاندروجي. ايناريتو لرئاسة لجنة التحكيم ليكون أول شخص من امريكا اللاتينية يصل لهذا المنصب، وأسماء المشاركين بمشاريع أفلام في »سيني فوند اتيليه» حيث استطاعت المخرجة السورية سؤود كنعان ان تكون ضمن المشروعات بمشروع فيلمها »نزوح»، بينما ينتظر عشاق السينما اعلان القائمة الاولية للافلام المشاركة في الاقسام المختلفة للمهرجان وهي المسابقة الدولية ونظرة ما واسبوعي النقاد. لذلك نشر موقع مجلة »هوليوود ربورتر» تقريرا عن أسماء الافلام الأقرب للمشاركة في المهرجان هذا العام وبعض النجوم والنجمات المتوقع حضورهم للمهرجان والتوهج علي السجادة الحمراء وإشعال اجواء الكروازيت، حيث من المتوقع ايجاد صيغة للتعامل مع شبكة نتفليكس خاصة بعد خسارة مهرجان كان لفيلم »روما»، الذي حصل علي أوسكار أفضل فيلم أجنبي وشارك في مهرجان فينيسيا وحصل علي جائزة الاسد الذهبي العام الماضي، لانه من انتاج شبكة Netflix، وسيكون علي مدير مهرجان كان، تيري فيرمو، الوصول إلي حل مع عملاق البث المباشر، وذلك للتأكد من أن الفوز بالاعمال التي يمكن ان تحصد جوائز عديدة اذا ما رفضها كان من مهرجانات اخري مثل فيلم مارتن سكورسيزي The Irishman، ويعمل علي الانتهاء منه قريبا؛ ومن المتوقع أن يشارك في المهرجان فيلم »الألم والمجد» للمخرج الاسباني بيدرو المودوفار، حيث شارك من قبل بخمسة أفلام في مسابقة كان لكنه لم يفز بجائزة السعفة الذهبية؛ الفيلم من بطولة أنطونيو بانديراس وبينيلوبي كروز. »طالما استمرت الحرب» للاسباني أليخاندرو أمينبار وهو ثاني إسباني يمكنه المشاركة في المسابقة.

ويعود المخرج كوينتين تارانتينو، بعد ربع قرن لجنوب فرنسا، بفيلمه »في يوم ما في هوليوود» بطولة براد بيت وليوناردو دي كابريو ومارجوت روبي.

اما مخرج »سارقو المتاجر» الذي فاز بالسعفة الذهبية العام الماضي من المتوقع أن يعود للكروازيت مرة أخري هذا العام بفيلمه »الحقيقة» والذي يقدم فيه الياباني هيروكا زوكور - أيداو رسالة حب للممثلة الفرنسية كاثرين دينوف، التي تلعب دور البطولة مع جولييت بينوتش في فيلم درامي لأم وابنتها ويلعب إيثان هوك دور زوج بنوش الأمريكي؛ ومن المتوقع أيضًا أن يحاول المخرج الصيني تشانج يمو أن ينقذ ما لحق بفيلمه »ثانية واحة» الذي كان من المقرر أن يعرض بمهرجان برلين السينمائي الدولي في عرضه العالمي الأول في فبراير ولكن حالت السلطات الامنية الصينية دون ذلك.. العرض الأول لثلاثية »مكتوب» للمخرج عبد اللطيف كشيش كانت في مهرجان فينيسيا، ولكن الجزء الثاني قد يكون سبب عودة المخرج إلي مهرجان كان؛ »الملك» ايضا مرشح بقوة للمشاركة في كان هذا العام فهو فيلم مستوحي من رواية شكسبير العظيمة وهو من اخراج ديفيد ميكود؛ من الاسماء القوية في قائمة الترشيحات فيلم »الايرلندي» من اخراج مارتن سكورسيزي وبطولة روبيرت دي نيرو وأل باتشينو وبوبي كانافال وآنا باكوين.

 

أخبار اليوم المصرية في

16.04.2019

 
 
 
 
 

فيلم تارانتينو الجديد في مهرجان كان

لندن- "عين على السينما"

ذكرت مجلة هوليوود ريبورتر أن الفيلم الجديد للمخرج الأمريكي كوينتين تارانتينو "حدث ذات مرة في هوليوود" سيعرض في الدورة القادمة من مهرجان كان السينمائي التي تفتتح في الرابع عشر من مايو القادم.

وسيعرض الفيلم في الحادي والعشرين من مايو أي بعد 25 عاما بالضبط من عرض فيلم تارانتينو الشهير "خيال رخيص"Pulp Fiction الذي فاز في تلك السنة بالسعفة الذهبية.

تدور احداث الفيلم في عام 1969 ويقوم ببطولته ليوناردو دي كابريو في دور نجم تليفزيوني، وبراد بيت في دور دوبلير أو بديل النجم. وتلعب الممثلة الأسترالية مارجوت روبي دور الممثلة شارون تيت زوجة رومان بولانسكي التي قتلتها جماعة زعيم الهيبيز تشارلز مانسون في ضواحي لوس أنجليس في ذلك العام، خلال طقوس وحشية.

يشارك في الفيلم أيضا داكوتا فاننغ وداميان لويس وبروس ديرن وكيرت راسل.

وقال تارانتينو: "قضيت خمس سنوات في كتابة سيناريو الفيلم وأنا أقيم في لوس أنجليس منذ مولدي وكان عمري 7 سنوات عندما زقعت حادثة مقتل شارون تيت. ويسعدني أن أروي تلك القصة التي تجمع بين هوليوود ولوس أنجليس والتي لم تعد قائمة".

هنا المقدمة الدعائية للفيلم (فيديو) التي نشرت مؤخرا:

https://www.youtube.com/watch?v=Scf8nIJCvs4

 

عين على السينما في

24.03.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004