كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

مدير «كان السينمائى»: المهرجان يحتفى بمكانة النساء فى السينما.. وإلغاء سيلفى النجوم على السجادة الحمراء

كتب ــ خالد محمود:

كان السينمائي الدولي

الدورة الحادية والسبعون

   
 
 
 
 

أوسيلا ماير ترأس «الكاميرا الذهبية».. وعرض تحفة ستانلى كوبريك «أوديسا الفضاء» ضمن الكلاسيكيات

قال تيرى فيرمو مدير مهرجان كان السينمائى الدولى، إن المهرجان يهتم فى دورته الـ71 التى تقام هذا العام فى الفترة من 8 إلى 19 مايو القادم، بإلقاء الضوء على مكانة المرأة فى قطاع السينما، وأنه سيلتقى ورئيس المهرجان بيير ليسكور مع مارلين سكابا وزيرة شئون المساواة بين الجنسين فى فرنسا؛ لوضع نقاط للنقاش حول تلك القضية على هامش المهرجان، مشيرا إلى أن المهرجان يهتم فى خياراته بالافلام التى أخرجتها نساء، حيث استحوذت المخرجات على 23% من الأفلام ضمن القائمة الرسمية للأفلام المشاركة فى المنافسة.

وفى هذا الإطار اختارت إدارة مهرجان كان السينمائى المخرجة السويسرية أورسولا ماير لترأس لجنة تحكيم مسابقة الكاميرا الذهبية Caméra d'or هذا العام ممثلة عن الجيل الجديد من صانعى الأفلام، حيث ستقوم باختيار أفضل فيلم أول يعرض فى اقسام المهرجان الرسمية مثل اسبوع النقاد ونصف شهر المخرجين، وأن اللجنة ستضم فى عضويتها ستة من السينمائيين.

وقدمت أورسولا ماير«46 عاما» مجموعة من الافلام المثيرة للجدل منها 5 أفلام قصيرة، فيلمان للتليفزيون، فيلمان وثائقيان وفيلمان روائيان طويلان للسينما، منها «اخت»، و«منزل» و«اداب المائدة»، «الذى لاينام».

وفازت المخرجة السويسرية أورسولا ماير بجائزة «الدب الفضى الخاصة» من مهرجان برلين أفضل مخرجة عن فيلمها «الطفل من فوق».

واضاف تيرى فيرمو أن المهرجان يحتفى فى قسم «كلاسيكيات» بالذكرى الخمسين لميلاد ستانلى كوبريك بعرض فيلمه «2001.. أوديسة الفضاء» (1968)، وهو يعد ملحمة خيال علمى وصفه المخرج ستيفن سبيلبرغ بأنه بمثابة الانفجار العظيم لجيله، بما حواه من مؤثرات بصرية مبتكرة وواقعية علمية، حيث يعرض المهرجان نسخة 70 مم يقدمها المخرج كريستوفر نولان الذى يحضر مهرجان كان لأول مرة، ويشارك فى «ماستر كلاس»؛ ليتحدث عن شغفه بالعمل الفريد لستانلى كوبريك، ويحضر العرض ايضا أفراد عائلة كوبريك وفى مقدمتهم ابنته كاتارينا كوبريك وستانلى.

وأشار إلى أن المهرجان يشهد هذا العام تغييرات جديدة لدورة هذا العام التى تحمل رقم «71» وتقام فى الفترة من 8 إلى 19 مايو القادم، وتشمل التغييرات منع التقاط النجوم الصور السيلفى على السجادة الحمراء والاستغناء عن العروض الأولى للصحفيين واقامة حلقات نقاشية بشأن مكانة النساء فى السينما.

وكشف تييرى فريمو لمجلة «لو فيلم فرانسيه» بأنه تقرر حظر التقاط رواد المهرجان صورا ذاتية «سيلفى» على السجادة الحمراء، والتى وصفها بالممارسة السخيفة، معللا هذه الخطوة بضرورة إنهاء «الفوضى العارمة» التى يثيرها هذا الأمر خلال استعراض المشاركين على السجادة قبل عرض اعمالهم.

وقال إن الصحفيين والنقاد سيشاهدون الافلام المشاركة فى المسابقة الرسمية فى الوقت عينه لعرضها الاحتفالى الأول وليس قبل ذلك كما جرت العادة، والهدف من هذا هو مزيد من التشويق والتفاعل.

وأثارت النقابة الفرنسية لنقاد السينما اعتراضات عدة على التغييرات فى جدول العروض الصحفية الخاص بمهرجان كان السينمائى الدولى.

بدأت الأزمة عند الإعلان عن الجدول الجديد، والذى أثار قلق الصحفيين، وقالت الهيئة فى بيان إن عمل النقاد العاملين فى الصحافة اليومية ومواقع الإنترنت ووكالات الأنباء والإذاعة والتليفزيون سيتأثر بشكل مباشر.

وبموجب الجدول الجديد، الذى أعلن عنه يوم الجمعة، تخلى المهرجان عن عروض صحفية صباحية بسبب العرض الأول الرسمى المقام ليلا، وبذلك سيقوم الصحفيون بمشاهدة العرض الأول لبعض الأعمال من 7 مساء فى مسرح Debussy فى الوقت نفسه الذى يقام فيه مهرجان عرض أول لعمل آخر فى قصر المهرجانات.

وكشفت النقابة أن الجدول الجديد قد يثير تساؤلا مهما وهو: كيف سيتم استيعاب الناقدين المعتمدين البالغ عددهم 4 آلاف شخص فى مسرح Debussy يصل عدد مقاعده إلى 1068 مقعدا.

وقال إن المهرجان سيحظر مشاركة الأفلام التى من إنتاج شبكة «نيتفلكس» الأمريكية للبث الرقمى، بعدما رفض القائمون عليها طرح أفلامها فى الصالات السينمائية.

وأجاز مهرجان «كان» عرض فيلمين من إنتاج «نيتفلكس»، فى دورة العام الماضى، ولكن منظميه قالوا إنهم لن يسمحوا لها بالمنافسة، فى المهرجان مرة أخرى، فى حال عدم عرضها فى السينمات.

ولفت فارماو فى المقابلة، إلى أنه قد يسمح لأفلام «نيتفلكس» بعرضها على هامش الدورة الـ 71، وخارج المسابقة الرسمية.

جدير بالذكر أن النجمة كيت بلانشيت ترأس لجنة تحكيم المهرجان هذا العام، وهى المرأة الثانية عشرة التى تتولى هذه المهام بعد أربع سنوات على رئاسة المخرجة النيوزيلندية جين كامبيون.

الشروق المصرية في

01.04.2018

 
 

بينيشيو ديل تورو رئيسا للجنة تحكيم مسابقة "نظرة ما" فى كان السينمائى

كتبت هبة الشافعى

أعلن منظمو مهرجان كان السينمائى اختيار الممثل الإسبانى "بينيشيو ديل تورو" رئيساً للجنة تحكيم مسابقة "نظرة ما" لهذا العام، وذلك بعد 8 سنوات من اختياره عضوا فى لجنة تحكيم السعفة الذهبية عام 2010، بحسب موقع deadline.

وكان بينيشيو ديل تورو قد حصل على جائزة أفضل ممثل فى مهرجان كان فى العام 2008 عن دور تشى غيفارا فى الفيلم الواقع فى جزئين للمخرج ستيفن سودربرغ.

يذكر أن مهرجان كان السينمائى الدولى تنطلق فعالياتها فى 8 مايو وتستمر حتى 19 مايو فى مدينة كان الفرنسية، ويقدم المهرجان عددا كبيرا من الأعمال السينمائية المتنوعة التى ترضى جميع الاذواق.

####

مسئولو مهرجان كان السينمائى يمنعون الـselfie.. كم شخص سيكسر القاعدة

كتبت رانيا علوى

أعلن القائمون على مهرجان كان السينمائى الدولى لعام 2018 منع التقاط الصور بطريقة الـselfie على الـ red carpet، وذلك حسبما ذكرت المواقع الفنية العالمية مثل "expressandstar" و"newser"، وهى الرسالة التى أطلقها مدير المهرجان تيرى فاريمو، الذى أكد أن التقاط الصور بهذه الطريقة على السجادة الحمراء سوف يحظر فى هذا الحدث المرصع بالنجوم هذا العام، والمخالفين لهذا القرار لن يسمح لهم بمشاهدة الأفلام!.

وجاء التبرير بعدم التقاط الصور السيلفى على السجادة الحمراء، بسبب تحول المكان لشكل غير منظم قد يزعج الكثيرين.

ورغم سلسلة التحذيرات التى أطلقها تيرى فريمو الأعوام السابقة بخصوص منع التقاط الصور الـ selfie خلال التواجد بفعاليات المهرجان، وتحديدا على السجادة الحمراء، إلا أن هناك عددا كبيرا من نجوم العالم التقطوا الصور السليفى دون الاهتمام بتقارير فريمو التى اعتبروها مقيدة لحريتهم.

اليوم السابع المصرية في

04.04.2018

 
 

بينشيو ديل تورو يترأس تحكيم مسابقة «نظرة ما» في مهرجان كان

خالد محمود

اختارت ادارة مهرجان كان السينمائي الدولى النجم البورتوريكي الأصل بينيشيو ديل تورو، ليترأس لجنة تحكيم جائزة "Un Certain Regard"، والمعروفة بـ"مسابقة نظرة ما"، وهي إحدى المسابقات المهمة لمهرجان كان السينمائي الدولي وتأتي في المرتبة التالية للمسابقة الرسمية.

وسيخلف ديل تورو بذلك أوما ثورمان على رأس اللجنة التي منحت في العام 2017 جائزتها لمحمد رسولوف وجاسمين ترينكا وتايلور شريدان ومايكال فرانكو.

وكان ديل تورو قد حصل عام 2008، على جائزة أفضل ممثل في مهرجان كان عن دوره بفيلم Che: Part Two،في الفيلم الواقع في جزئين للمخرج ستيفن سودربرغ، وقد شارك أكثر من مرة في دورات مختلفة بالمهرجان أخرها عام 2015 بفيلم Sicario.

يُذكر أن بينيسيو ديل تورو ولد في بورتوريكو، ونشأ في ولاية بنسلفانيا، ومعروف بلعب دور رجل عصابات في فيلم The Usual Suspects، ووكيل في فرقة مخدرات مكسيكية في فيلم Traffic، والذي فاز من خلاله على جائزة أوسكار عن أفضل ممثل مساعد، وسبق له الحصول على جائزة أوسكار عن 21 Grams كما ظهر مؤخرا في Star Wars: The Last Jedi.

وسبق أن كان بينيسيو ديل تورو عضوا في لجنة تحكيم السعفة الذهبية برئاسة تيم بورتون في مهرجان كان العام 2010.

الشروق المصرية في

04.04.2018

 
 

عرض فيلم للمخرج الإيراني أصغر فرهادي في افتتاح مهرجان كان الشهر المقبل

باريس - د ب أ

أعلن منظمو مهرجان كان السينمائي، اليوم الخميس، أنه سوف يتم عرض فيلم الإثارة "إفري بادي نوز" (Everybody Knows) للمخرج الإيراني أصغر فرهادي في افتتاح المهرجان الشهر المقبل.

ويقوم ببطولة الفيلم كل من خافيير بارديم و بينلوبي كروز، ويعد أول فيلم باللغة الإسبانية يقوم بإخراجه أصغر، وأول فيلم ناطق باللغة الإسبانية يدشن مهرجان كان منذ فيلم " باد تيتشر " للمخرج بيدرو المودوفار عام 2004.

وتلعب بينلوبي دور لارا التي تعود لقريتها في إسبانيا قادمة من بونيس آيريس مع زوجها لتواجه سلسلة من المشاكل الشخصية التي توتر علاقتها الأسرية.

ويعد هذا الفيلم الثالث لأصغر فرهادي الذي يتم اختياره للتنافس على جائزة السعفة الذهبية.

ويشار إلى أنه عرض فيلمين في السابق لأصغر في مهرجان كان هما " ذا سيلزمان" عام 2016 و " ذا باست" عام 2013 .

ومن المقرر أن يتم الكشف الأسبوع المقبل عن تفاصيل الأفلام التي سوف تعرض في النسخة الـ71 لمهرجان كان.

الشروق المصرية في

05.04.2018

 
 

بناءً على طلب النقاد.. منع أفلام Netflix من السعفة الذهبية في كان السينمائي

كتبت- بوسي عبد الجواد:

أعلنت شركة Fremaux مؤخرًا أن أفلام Netflix سيتم حظرها في المشاركة في المسابقة الرسمية بمهرجان كان السينمائي المقرر انطلاق دورته ال71 في الفترة من 8 إلى 19 مايو المقبل.

وتأتي قرارات إدارة المهرجان، بسبب عرض عدد من أفلام

الشبكة بالدورة الماضية، ومنها فيلمي "Okja"، و"The Meyerowtiz Stories"، وطالب عدد من النقاد والسينمائيين بعدم مشاركة أفلام الشبكة ضمن فعاليات المهرجان، وذلك لتضاربها مع طبيعته، إلى جانب عرضها مسبقا قبل فعاليات المهرجان.

####

حظر "السيلفي" في مهرجان كان السينمائي.. لهذا السبب

كتبت- بوسي عبد الجواد:

أعلن تييري فريمو المسئول البارز في مهرجان كان السينمائي الدولي، عن حظر "صور السيلفي" على البساط الأحمر، في الحدث المرصع بالنجوم في دورته المقبلة التي تقام في الفترة من 8 إلى 19 مايو.

وقال فريمو لمحطة إذاعة فرنسية في أوروبا يوم الأربعاء أن التقاط السيلفي على الريد كاربت يتسبب في حالة من الفوضي، وبالتالي يؤثرون بذلك على التنظيم، ويمنعون الآخرين من رؤية الأفلام.

وتوعد فريمو بما عقبه كل فرد لا يمتثل لأوامر المهرجان، بحرمانه من عروض الأفلام.

####

بينيشيو ديل تورو رئيس لجنة تحكيم "نظرة ما" في مهرجان كان

كتبت- بوسي عبد الجواد:

وقع اختيار لجنة مهرجان كان السينمائي الدولي لعام 2018 المقرر انطلاقه 8 مايو الجاري، الممثل العالمي بينيشيو ديل تورو، ليكون رئيسا لجنة تحكيم فئة "Un Certain Regard" "نظرة ما"، وهى واحدة من أهم أقسام المهرجان.

بدأ بينيشيو حياته المهنية كموديل في كليب مادونا "La Isla Bonita" عام 1987، وشارك بعدها في عدد من الأعمال التليفزيونية الناجحة منها "Shell Game"و"Private Eye". سطع نجمه فى منتصف التسعينات بعد مشاركته في بطولة فيلم "The Usual Suspects" مع كيفن سبيسى وشاز بالمينترى.

حصل على جائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عام 2001 عن فيلم "Traffic"، ونال جائزة أفضل ممثل بمهرجان كان السينمائى عام 2008 عن دوره فى Che: Part Two.

الوفد المصرية في

05.04.2018

 
 

بينكيو دل تورو رئيساً لمسابقة «نظرة ما» في «كان»

عبدالستار ناجي

أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان كان السينمائي، عن اختيار النجم البورتريكي بينكيو دل تورو رئيساً للجنة تحكيم تظاهرة نظرة ما وهي التظاهرة الثانية من حيث الأهمية في مهرجان كان السينمائي الدولي.

وكان بينكيو قد فاز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان كان السينمائي عن دوره في فيلم تشي الذي يروي حياة المناضل تشي غيفارا.

النهار الكويتية في

05.04.2018

 
 

«كان 2018»: لتسقط نتفليكس والسيلفي!

في 8 أيّار/ مايو المقبل، ستُفتتح الدورة الـ 71 من «مهرجان كان السينمائي الدولي» في «قصر المهرجانات» مع الفيلم الروائي الثامن للإيراني أصغر فرهادي «الكل يعلم» (Todos Lo Saben) الذي يتشارك بطولته الإسبانيان خافيير بارديم وبينيلوبي كروز. يعدّ هذا الفيلم الثاني الناطق بالإسبانية الذي يفتتح هذا الحدث السينمائي المهم بعد La mala educación لبيدرو ألمودوفار عام 2004. وفيه، تعود «كارولينا»، وهي امرأة إسبانية تعيش في بوينس آيرس، إلى مسقط رأسها خارج مدريد مع زوجها وأطفالها الأرجنتينيين. غير أنّ أجواء الرحلة تتعكّر بسبب الأحداث غير المتوقعة التي تكشف بعض الأسرار.

بحسب بيان صادر أمس الأربعاء عن المهرجان الفرنسي العريق الذي تستمر فعالياته هذه السنة حتى 19 أيّار، سيُبثّ الافتتاح مجاناً عبر قناة Canal + الفرنسية، تزامناً مع عرضه في عدد من السينمات، على أن يتبعه عرض أوّلي لـ «الكل يعلم» في صالات محدّدة على امتداد البلاد، قبل أن تنطلق العروض الرسمية للشريط في كل دور العرض في اليوم التالي. ولفت البيان أيضاً إلى أنّ لائحة للأفلام التي اختيرت للمشاركة في المسابقة الرسمية ستُعلن في 12 نيسان/ أبريل الحالي. علماً بأنّ لجنة التحكيم برئاسة الأسترالية كيت بلانشيت.

وكان المدير الفني لـ «كان»، تييري فريمو، قد أعلن عن منع التقاط صور الـ «سيلفي» خلال المهرجان. في تصريح إلى إذاعة «يوروب 1» الفرنسية، شدّد فريمو على أنّ منتهكي القرار «لن يُسمح لهم بمشاهدة الأفلام»، مبرّراً الأمر بالقول إنّ المارّة على السجّادة الحمراء الذين يلتقطون صور الـ «سيلفي» وهم يعتلون السلالم «يتسبّبون في انعدام النظام ما يؤثر على انطلاقة البرنامج». ووصف تييري ظاهرة الـ «سيلفي» بـ «السخيفة»، موضحاً أنّه يريد أن يعيد للمهرجان «شيئاً من اللياقة».

وفي ما يتعلّق بالبلبة الحاصلة حول مشاركة أفلام «نتفليكس» في المهرجانات العالمية سيّما «كان»، عاد الممثل الفرنسي ليؤكد مجدّداً أنّ إنتاجات الشبكة الأميركية المتخصصة في إنتاج وبثّ المحتوى الترفيهي سـ «تُمنع من المنافسات هذا العام».

الأخبار اللبنانية في

05.04.2018

 
 

«الجميع يعرف» للإيراني أصغر فرهادي يفتتح مهرجان «كان»

عبدالستار ناجي

سيُفتتح مهرجان كان السينمائي لهذا العام بعرض فيلم أصغر فرهادي الجديد الجميع يعرف يوم الثلاثاء 8 مايو في قاعة لوميير القاعة الكبري في مدينة كان جنوب فرنسا..

فيلم أصغر فرهادي الثامن، الذي تم تصويره بالكامل باللغة الإسبانية في شبه الجزيرة الإيبيرية ، يرسم قصة لورا ، التي تعيش مع زوجها وأطفالها في بوينس آيرس. عندما يعودون إلى قريتها الأم في إسبانيا لإقامة احتفال عائلي ، يغير حدث غير متوقع مسار حياتهم. تكمن العائلة ، روابطها والخيارات الأخلاقية المفروضة عليها ، كما هو الحال في كل نصوص فرهادي ، في قلب المؤامرة . آخر مرة لم يكن الفيلم الافتتاحي باللغة الإنكليزية ولا باللغة الفرنسية كان لـ 2004 للمخرج الاسباني بدرو المودفار في فيلم التعليم الشيء 

فيلم الإثارة النفسي بالجميع يعرف - لينيلوبي كروز وخافيير بارديم من إسبانيا وريكاردو دارين من الأرجنتين. وكالعادة ، يحيط أصغر فرهادي بفريق من الدرجة الأولى: خوسيه لويس ألكاين في التصوير الفوتوغرافي (وهو متعاون منتظم مع بيدرو ألمودوفار وكارلوس سورا وبيغاس لونا) ، مصمم الأزياء سونيا غراندي (منتصف الليل في باريس من قبل وودي آلن ، وآخرين بواسطة أليخاندرو أمينبار) ، والكاتب الإيراني هيدا صفياري ، يواصلان تعاونًا طويلًا ومثمرًا مع المخرج بعد العمل معًا على أربعة من أفلامه الروائية الطويلة ، بما في ذلك فيلمه الحائز على أوسكار. على مدى العقد الماضي ، نجح أصغر فرهادي في ترسيخ مكانته كواحد من صانعي الأفلام الإيرانيين الأكثر نفوذاً واعترافاً دولياً ، سواء بالنسبة إلى نصوصه المتوترة أو المصنّعة بعناية، أو لبراعيته الواقعية في الإخراج. سيقام مهرجان كان في دورته 71 من يوم الثلاثاء 8 إلى السبت 19 مايو. وستترأس لجنة تحكيم المسابقة النجمة الاسترالية كيت بلانشيت. سيتم الإعلان عن تشكيلة التشكيلة الرسمية يوم الخميس 12 أبريل وسيتم نشرها مباشرة عبر وكالات الانباء العالمية

النهار الكويتية في

06.04.2018

 
 

حكايات "كانّ" 2018... منع الـ"سيلفي" وإعادة فيلم الختام وتقديم موعد الافتتاح

نديم جرجوره

قبل شهرين من بدء الدورة الـ71 (8 ـ 19 مايو/ أيار 2018) لمهرجان "كانّ" السينمائيالدولي، بدأت الملامح المختلفة تظهر عبر بيانات صادرة عن المكتب الإعلامي لإدارته. ففي 4 يناير/ كانون الثاني 2018، أُعلن عن اختيار الأسترالية كايت بلانشيت (1969)، رئيسةً للجنة تحكيم المسابقة الرسمية (تُعلن لائحتها النهائية في 12 إبريل/ نيسان 2018). وفي 27 مارس/ آذار 2018، تمّ الإعلان عن اختيار الفرنسية السويسرية أورسولا ماير (1971)، رئيسة للجنة تحكيم "الكاميرا الذهبية". بعد 8 أيام (4 إبريل)، بات الأميركي الإسباني بينيتشيو دل تورو (1967)، رئيسًا للجنة تحكيم مسابقة "نظرة ما"، هو الفائز بجائزة التمثيل عن دوره في "تشي" (2008)، لستيفن سودربيرغ (1963)، في الدورة الـ61 (14 ـ 25 مايو 2008) للمهرجان نفسه، وعضو لجنة تحكيم مسابقته الرسمية، في الدورة الـ63 (12 ـ 23 مايو 2010)، برئاسة الأميركي تيم بورتون (1958).

هذا دأب المهرجان السينمائي الدولي الأول في العالم، الذي يكشف، يومًا تلو آخر، بعض معالم دورته الجديدة، بانتظار إعلان لوائح الأفلام المختارة في مسابقات وبرامج، منها "كلاسيكيات كانّ"، التي تحتفل بالعيد الـ50 لإنجاز أحد أهمّ أفلام الخيال العلمي، "2001: أوديسة الفضاء"، الذي حقّقه الأميركي ستانلي كيوبريك (1928 ـ 1999)، عام 1968. والاحتفال يزداد أهمية مع موافقة السينمائي البريطاني الأميركي كريستوفر نولان (1970)، على تقديم الفيلم بنسخته المرمّمة (70 ملم.). 

هكذا، لن يكتفي كثيرون بمشاهدة تلك "التحفة السينمائية" بنسخةٍ جديدة تُعرض على شاشة سينمائية كبيرة، لأنهم مدعوون إلى لقاء مباشر مع أحد أبرز سينمائيي العالم اليوم، نولان، مخرج نتاجات مُثيرة لمتعة المُشاهدة، لما فيها من غرائبيات وتساؤلات ومشهديات باهرة. 

إلى ذلك، نشرت المجلة السينمائية المتخصّصة "الفيلم الفرنسي"، في عددها الصادر في 23 مارس/ آذار 2018، حوارًا مع المندوب العام لمهرجان "كانّ" تييري فريمو (1960)، حدّد فيه بعض التغييرات التي تشهدها الدورة الـ71 هذه: عودة "فيلم الختام"، ومنع التقاط صُوَر "سيلفي" على السجادة الحمراء، وإلغاء العروض الصباحية الخاصّة بالنقّاد والصحافيين السينمائيين، على أن يتزامن العرض الأول الأساسي لكلّ فيلم مُشارك في المسابقة الرسمية مع حفلة "غالا" خاصّة به. أضاف فريمو أن المنصّة الأميركية "نتفليكس" لن تعرض أفلامها في المهرجان إلّا "خارج المسابقة". 

يريد فريمو تحريك المهرجان أكثر فأكثر، كما قال في تصريحات صحافية مختلفة. لكن أكثرها إثارة للجدل الفرنسي الدولي كامنٌ في "منع" النقّاد والصحافيين السينمائيين من مشاهدة الأفلام قبل العرض الأول، الذي سيُقام أمام الجمهور، بحضور فريق عمل كل فيلم. قرار يُحرِّض "نقابة النقّاد الفرنسيين" على إعلان قلقها إزاءه، في بيانٍ يعكس مخاوفها من "تحييد" النقد والصحافة السينمائية في المهرجان، مع تأكيدها على أنه (القرار) يُسبِّب "إزعاجًا" كبيرًا للنقاد والصحافيين في عملهم المهنيّ. 

هذا دافع لـ"الاتحاد الدولي للنقّاد السينمائيين (فيبريتسي)"، الذي يضمّ نقّادًا من 52 بلدًا، إلى التضامن مع النقابة الفرنسية. ففي بيان له، عبّر الاتحاد عن قلقه هو أيضًا "من تأثيرات هذه التغييرات على شروط عمل الصحافيين". 

على نقيض المخاوف والقلاقل "النقدية والصحافية السينمائية"، أثار القرار "حماسة إيجابية" لدى المنتجين الفرنسيين، إلى درجة أن "اتحادهم" أعلن دعمه للتغييرات التي يقوم بها فريمو في هذا المجال: "يدعم (اتحاد المنتجين السينمائيين) هذا التطوّر الذي تشهده الدورة الجديدة للمهرجان، والذي يتمنّاه العاملون في الأفلام، الحريصون على تقديم أعمالهم ـ بشكلٍ شخصي ـ في عروضها الدولية الأولى (الحقيقية)، عن طريق جمع المشاهدين/ الجمهور والمحترفين معًا في لحظة مميّزة". 

بحسب المنتجين أنفسهم، تُعتَبر هذه الخطوة "شرعية" لطموحاتهم وتوقّعاتهم إزاء المهرجان، الذي يريدونه "مكانًا للعاطفة الجماعية، وللاحتفال بالسينما وتنوّعاتها". 

من جهتها، ذكرت "وكالة الصحافة الفرنسية" أنها لم تتمكّن من الحصول على "ردّ" من تييري فريمو، الذي اكتفى بالتأكيد على أنّ كلّ شيء سيُعلن عنه "بشكل رسمي" في المؤتمر الصحافي التقليدي، الذي يُقام قبل أسابيع قليلة من بداية كلّ دورة، علمًا أن موعده هذا العام سيكون في 12 إبريل/ نيسان 2018. 

من ناحية أخرى، وقبل إعلان اللائحة النهائية للأفلام المختارة لهذه الدورة، تمّ تأكيد ما نشرته المجلة السينمائية الأميركية "فارايتي" أخيرًا حول فيلم افتتاح الدورة الـ71: "الجميع يعلمون" للإيراني أصغر فرهادي (1972)، ما يعني أنها المرّة الأولى منذ 14 عامًا التي تكون فيها جنسية فيلم الافتتاح غير فرنسية ولا إنكليزية، وتحديدًا منذ "التعليم السيئ" للإسباني بيدرو ألمودوفار، الذي افتتح الدورة الـ57 (12 ـ 23 مايو/ أيار 2004). 

والمفارقة كامنةٌ في أن جديد الإيراني فرهادي ناطقٌ بالإسبانية، ويجمع في صدارة مشهده التمثيلي بينيلوبي كروز وخافيير بارديم: ما يُفترض به أن يكون لقاء عائليًا، في مسقط رأس لارا في إسبانيا، يتحوّل إلى حيّز مرتبك، تنكشف فيه حالات أفراد، ستتبدّل مساراتهم وحكاياتهم ومصائرهم بسبب ظروفٍ متنوّعة تنشأ أثناء اللقاء نفسه.

العربي الجديد اللندنية في

08.04.2018

 
 

تكريم كوبريك بعد 50 عاماً من "2001: أوديسة الفضاء"... غرفة النوم الشهيرة في المتحف

المصدر: "أ ف ب"

يكاد حلم محبي أعمال الخيال العلمي يتحول حقيقة، إذ بات يتسنى لهم استكشاف نسخة من غرفة النوم الشهيرة في فيلم "2001: أوديسة الفضاء" معروضة في واشنطن بمناسبة مرور 50 عاما على صدور هذه التحفة السينمائية من توقيع ستانلي كوبريك

ويتيح متحف الجوّ والفضاء في العاصمة الأميركية الفدرالية لزوّاره التنقّل في هذه القاعة البالغ طولها عشرة أمتار وعرضها ثمانية، حيث يشهد ديفيد بوومان على تقدمه في السن في نهاية الفيلم قبل أن يولد من جديد.

وهذه الغرفة نسخة طبق الأصل عن تلك المستعملة لتصوير الفيلم. ويحمل هذا العمل اسم "ذي بارميسايد فيست" وهو يلفت الأنظار بشدة إنارته، كما كانت الحال أمام كاميرا كوبريك.

من ثمّ، سيتسنّى للجمهور تأمّل البيئة المادية التي عرضت فيها المفروشات، من سرير وكراس ولوحات ومنحوتات، بحسب ما قال القيّم على المتحف مارتن كولينز لوكالة "فرانس برس".

يضيف كولينز: "كان من المهم بالنسبة إلى كوبريك ألا يأتي النور من مصابيح ضوئية بل أن يكون نابعا من القاعة بحدّ ذاتها".

وقبل خروج أعمال ضاربة مثل "ستار وورز" و"بلايد رانر"، أحدث المخرج الأميركي ثورة في مجال الخيال العلمي مع هذا الفيلم الملحمي الذي ساهم في تأليفه بالتعاون مع البريطاني آرثر سي. كلارك.

شكّل "2001: ايه سبايس أوديسي" الذي خرج إلى الصالات الأميركية في نيسان 1968 محطة مفصلية في مجال السينما، متطرقا برزانة إلى مواضيع مهمة مثل غزو الفضاء وتطوّر الجنس البشري.

يقول كولينز عن الفيلم: "قبل سنة من بلوغ الإنسان القمر للمرة الأولى، كان الناس منشغلين في أمور المستقبل. كان ذلك في حقبة الستينات عندما كانت تسجل إنجازات علمية وتكنولوجية هائلة في كلّ من الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي". 

غير أن هذه التطورات كانت تولّد تساؤلات كثيرة، خصوصا بشأن مصير البشرية. وساهم الفيلم على طريقته بتقديم بعض الأجوبة على هذه التساؤلات.

ومن أبرز ميزات هذا العمل السينمائي امتثاله بدقّة للمبادئ العلمية، ما حصد له هذا التكريم من مؤسسة عريقة بقدر متحف الجوّ والفضاء.

وخلافا لسلسلة "ستار وورز" مثلا، يولى الصمت في الفضاء أهمية كبيرة. وطوال عشرات الدقائق، يغوص المتفرجون في مشاهد من دون حوار أو ضجيج، تعطي للفيلم وتيرة متباطئة ولكن ساحرة.

ويوضح كولينز: "المشاهد في الفضاء تستند إلى المعارف العلمية التي كانت محصلة حتى مطلع الستينات".

ويشدد على أن "كوبريك وكلارك كانا حريصين على الدقّة" مشيرا "لكن التطرق إلى المستقبل كان وليد التكهنات".

وبالرغم من الطابع الواقعي للمعرض، لن يعود الشباب لزوار هذه الغرفة الذين شاهدوا الفيلم وقت خروجه إلى الصالات.

النهار اللبنانية في

08.04.2018

 
 

السعودية تشارك للمرة الأولى في مهرجان كان السينمائي الدولي

كتب: بوابة المصري اليوم

أعلن وزير الثقافة والإعلام السعودي د.عواد العواد، اليوم الإثنين، أن المملكة ستشارك للمرة الأولى في مهرجان كان السينمائي الدولي بمجموعة من الأفلام القصيرة.

وقال الوزير، عقب اختتام محادثات مع وزيرة الثقافة الفرنسية فرنسواز نيسين، أثناء زيارة إلى فرنسا ليومين مرافقا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان: «نحن سعداء أيضًا أنه اتفقنا اليوم مع الوزيرة على أن تكون هناك مشاركة رسمية في مهرجان كان لأول مرة».

وذكرت مصادر مطلعة أن السعودية ستشارك بتسعة أفلام قصيرة وستكون هناك لقاءات مهنية في الدورة ال71 لمهرجان كان السينمائي الدولي الذي سيقام خلال الفترة من 8 إلى 19 مايو المقبل.

ومن جانبها، أكدت الهيئة العامة للثقافة السعودية، أن الوفود المشاركة في المهرجان سيكون لديها الفرصة للقاء المخرجين السعوديين والمشاركة في موائد مستديرة مع ممثلي هذه الصناعة في السعودية للتعرف على طموحتهم.

وتأتي هذه الخطوة انسجاما مع سياسة السعودية للتطوير في المجال الثقافي وعلى هامش زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى باريس.

المصري اليوم في

09.04.2018

 
 

شبكة Netflix تهدد بسحب أفلامها من مهرجان كان السينمائي

أمل مجدي

خلال الفترة الماضية، اتخذت إدارة مهرجان كان السينمائي عدة قرارات تنظيمية من بينها استبعاد جميع الأفلام التي لن تطرح في دور السينما الفرنسية من المسابقة الرسمية بدءًا من الدورة الـ71، المقرر إقامتها في الفترة من 8 إلى 19 مايو المقبل.

أثار القرار جدلا واسعا في الصحافة الأمريكية خاصة وأنه يعني خروج أفلام شركة Netflix لأنها لا تهتم بطرح أفلامها في دور العرض السينمائية وتركز جهودها على خدمات البث عبر الإنترنت.

ووفقًا لما جاء على موقع The Hollywood Reporter، فإن الشركة الأمريكية تهدد بعدم مشاركة أفلامها في المسابقات والبرامج الأخرى التي يتضمنها المهرجان احتجاجا على القرار.

وأوضح مصدر أن Netflix لن تعلن عن موقفها بشكل صريح الآن، وإنما ستنتظر حتى الكشف عن الأفلام المشاركة في الدورة المقبلة.

يشار إلى أن هناك 5 أفلام من إنتاج Netflix، من المقرر أن تشارك في الدورة الـ71، وهي: فيلم Rome للمخرج المكسيكي ألفونسو كوارون، وفيلم Norway للمخرج البريطاني بول جرينجراس، وفيلم Hold the Dark للأمريكي جيريمي سولنيه، بالإضافة إلى النسخة الكاملة من فيلم The Other Side of the Wind للمخرج أروسن ويلز، والفيلم الوثائقي They’ll Love Me When I’m Dead.

جدير بالذكر أن شركة Netflix تعرضت لانتقادات من قبل المخرج الأمريكي ستيفن سبيلبرج بسبب السياسة التي تتبعها من أجل الترشح لجوائز الأوسكار، وهي عرض أفلامها في دور العرض السينمائية لمدة أسبوع لاستيفاء شروط أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة.

وقال: "لا أعتقد أن الأفلام التي تحقق الشروط بصورة رمزية، ويتم عرضها في السينما لمدة أقل من أسبوع، يجب أن تتأهل لترشيحات جوائز الأوسكار".

موقع "في الفن" في

09.04.2018

 
 

لأول مرة.. مهرجان كان يطلق 3 أيام لعشاق السينما.. والتصنيف العمري يثير التساؤلات

كتب- مروان الطيب:

قررت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي، في دورته الـ71، تحديد الثلاثة أيام الأخيرة من فعاليات المهرجان، لمشاهدة عدد من الأفلام الفائزة ضمن مسابقات المهرجان الرسمية منها وغير الرسمية وخارج المسابقة، وجاء اختيار "كان" غريباً، حيث نشرت عبر موقعها الرسمي، التصنيف العمري المرغوب في تواجده بهذه الأيام، وهو من سن 18 إلى 28 سنة، مما أثار العديد من التساؤلات حول اختيار هذه الشريحة العمرية تحديدا.

ونشرت "كان" عبر موقعها الرسمي، صفحة خصصتها للإعلان عن الحدث الكبير، والذي أكدت إدارة المهرجان أنه لمحبي وعشاق السينما العالمية، حيث ستسمح للتصنيف العمري الذي سبق ذكره، على التواجد طوال الثلاثة أيام، والتي منها تسليم الجوائز يوم 18 مايو المقبل.

ويذكر أن كان السينمائي قد فاجئ جمهوره بعدد من المفاجئات السينمائية مؤخراً، ومنها اختيار أجدد أفلام المخرج الإيراني الحائز على الأوسكار، أصغر فارهادي "Everybody Knows"، والذي يقوم ببطولته النجمين خافيير باردام، وبينولوبي كروز، إلى جانب إعلانها عرض أحدث أجزاء سلسلة "Star Wars" الشهيرة، والذي يحمل أسم "Solo: A Star Wars Story" بشكل حصري ضمن فعاليات المهرجان على أن يتم عرضه تجارياً فور عرضه بالمهرجان.

موقع "مصراوي" في

10.04.2018

 
 

Everybody Knows للمخرج أصغر فرهادي يفتتح مهرجان كان السينمائي

كتبت- بوسي عبد الجواد

وقع الاختيار على الفيلم الإسباني Everybody Knows للمخرج الإيراني أصغر فرهادي، لافتتاح الدورة ال71 من مهرجان كان السينمائي الدولي، المقرر إقامتها في الفترة من 8 إلى 19 مايو المقبل.

والفيلم من بطولة بينلوبي كروز وخافيير بارديم، تدور أحداثه حول امرأة إسبانية تدعى "كارولينا" وتجسدها بينلوبي كروز، تسافر مع عائلتها من بوينس آيرس إلى مسقط رأسها في مدريد برفقة زوجها وأطفالها، وخلال الرحلة تعاني الأسرة من أحداث غير متوقعة تجلب الأسرار إلى العلن وتهدد بتمزيق الأسرة، ومن المقرر أن يعرض الفيلم في فرنسا يوم 9 أبريل بعد يوم واحد من عرضه بالمهرجان.

يُشار إلى أن المخرج أصغر فرهادي الحائز جائزة الأوسكار، رفض الذهاب إلى حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته ال89 العام قبل الماضي، رغم حصول فيلمه "البائع" على ترشيحات لنيل أوسكار أفضل فيلم اعتراضا منه على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بحظر دخول مواطني سبع دول إسلامية واصفا أياه بالمتشدد.

####

لأول مرة.. السعودية تشارك في مهرجان كان السينمائي

كتبت- بوسي عبد الجواد

بعد أن رفعت مؤخراً حظراً محلياً على دور العرض السينمائي ، أعلنت المملكة العربية السعودية رسميًا لأول مرة عن مشاركة أفلامها في مهرجان كان السينمائي القادم، المقرر انطلاق دورته المقبلة في الفترة من 8 إلى 19 مايو المقبل.

ووفقا لما جاء بالموقع الأمريكي "فارايتي" المعني بأخبار السينما العالمية، سينطلق مجلس الأفلام السعودي ، وهو كيان سينمائي جديد في المملكة العربية ، في الدورة المقبلة من مهرجان كان، وستوفر اللوحات العديد من الفرص للمندوبين للتفاعل مع صانعي الأفلام السعوديين، وفهم طموحات الصناعة في المملكة من خلال مبادراتها وبرامجها المختلفة ، وفقاً لبيان مشترك صدر يوم الاثنين عن المجلس والهيئة العامة للثقافة في البلاد (GCA).وقال عواد العواد ، وزير الثقافة السعودي ورئيس مجلس إدارة "جي أي سي" في البيان: "تتطلع المملكة إلى حضورها الأول في المهرجان ، احتفالاً بتنوع المواهب والفرص في صناعة السينما السعودية ودعمها".

وأضاف أن "المملكة العربية السعودية تشرع في تطوير صناعة مستدامة وديناميكية تدعم وتشجع جميع مراحل الدورة السينمائية وتقدم مجموعة رائعة من المواقع ليكتشفها صناع السينما في العالم".

وأوضحت المجلة الأمريكية، أنه سيتم عرض مجموعة مختارة من تسعة أفلام قصيرة من قبل صانعي الأفلام الشباب السعوديين في ركن الأفلام القصيرة في مهرجان كان.

يذكر أنه في ديسمبر الماضي ، أعلن "جي سي أي" عن رفع الحظر المحلي على دور السينما بعد 35 عاماً من الحظر، كجزء من الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية التي أشرف عليها ولي العهد محمد بن سلمان تحت شعار "رؤية 2030".

وأعرب تييري فارماو ، المدير الفني لمهرجان كان عن سعادته بمشاركة المملكة العربية السعودية في المهرجان، ووصف فريماكس مشاركتها هذه بأنها فرصة رائعة لفتح الفرص العالمية لموهبتها الإبداعية.

الوفد المصرية في

10.04.2018

 
 

لأول مرة- السعودية تشارك في مهرجان كان السينمائي بـ9 أفلام قصيرة

أمل مجدي

يبدو أن المملكة العربية السعودية تستعد لدخول عالم صناعة السينما والترفيه بكل ثقلها، وذلك بعدما رفعت الحظر عن إنشاء دور السينما الذي استمر لأكثر من 35 عامًا.

ووفقا لما جاء على موقع The Hollywood Reporter، فإن السعودية ستشارك لأول مرة في مهرجان كان السينمائي الدولي بمجموعة من الأفلام القصيرة.

وأصدر وزير الثقافة والإعلام السعودي عواد العواد، بيانا صحفيا، جاء فيه: "تتطلع المملكة إلى حضورها الأول في المهرجان، لدعم المواهب المختلفة في صناعة السينما السعودية والاحتفاء بهم".

وأضاف: " "تشرع المملكة العربية السعودية في تطوير صناعة فنية مستدامة وديناميكية تدعم وتشجع جميع مراحل العمل السينمائي. وستقدم مجموعة مذهلة من المواقع ليكتشفها صانعو الأفلام من مختلف دول العالم".

ومن المقرر أن تعرض 9 أفلام سعودية قصيرة يومي 14 و15 مايو المقبل، أي في منتصف فعاليات الدورة الـ71 من المهرجان المقرر إقامتها من 8 إلى 19 مايو.

وفي سبيل سعى السعودية إلى تقديم محتوى ترفيهي متميز، بدأت في التفاوض مع صناع السينما في هوليوود من أجل إنفاق ما يقرب من 80 مليار دولار على تأسيس صناعة سينمائية وترفيهية في المملكة، بحسب ما جاء على موقع The Wrap.

فقد اجتمع وفد من المسؤولين السعوديين، خلال الأسبوع الماضي، للإعلان عن خطة طموحة لبناء صناعة ترفيهية قوية وسط حضور شركات إنتاجية كبرى في هوليوود، وذلك بأحد الفنادق في بيفرلي هيلز برعاية الهيئة العامة السعودية للترفيه.

موقع "في الفن" في

10.04.2018

 
 

Netflix فى حالة توتر بسبب مهرجان كان السينمائى لعام 2018.. اعرف التفاصيل

كتبت : رانيا علوى

وضع مهرجان كان السينمائي قيدا كبيرا على الأفلام التي تم توزيعها بواسطة Netflix ،  فبعد أن منعت إدارة مهرجان كان أفلام Netflix من المنافسة في المسابقة الرسمية ، وهو ما جعلها غير مؤهلة للحصول على جوائز مثل " Palme D’Or " ، ردت Netflix ،  بالتهديد بسحب كل أفلامها من المهرجان الشهير.

واختارت إدارة "كان" فرض عقوبات على Netflix بسبب الضغط من دور السينما الفرنسية ، التي تتعارض قواعدها مع استراتيجيات Netflix ، و طالبت دور العرض من Netflix الانتظار لمدة ثلاث سنوات بعد تاريخ إطلاق العمل قبل إتاحة مشاريعها للمشاهدة على الشاشات ، وكان "كان" قد وافق على هذه المطالب في الشهر الماضي.

من المفترض أن يعرض Netflix اعمالا في المهرجان الفرنسي  الشهير إلا أن وضع N Netflix في حالة تغير مستمر ، وفقًا لما ذكرته صحيفة "هوليوود ريبورتر"  .

يبدأ مهرجان كان السينمائي يوم 8 مايو المقبل ، لذلك لا يزال بإمكان نيتفليكس ومؤسسة الأفلام الفرنسية التفاوض .

####

شاهد البوستر الرسمى لمهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ71

كتبت : رانيا علوى

أطلق القائمون على مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ 71 ، الملصق الرسمي للمهرجان الذي من المقرر أن تنطلق فعالياته من 8 الي 19 مايو المقبل.

البوستر مأخوذ من احدي مشاهد فيلم " Pierrot le fou " للمخرج جاك لوك جودار ، وهو الفيلم الذي عرض عام 1965 و حقق نجاحا كبيرا في شتى أنحاء العالم.

يذكر أن القائمين علي مهرجان كان السينمائي الدولي أعلنوا أمس عن إطلاقهم نسخته الأولى من برنامج "  3 JOURS A CANNES " والموجهة لمحبي السينما  من سن الـ 18 إلى 28 سنة ، و من المقرر أن يستمر هذا البرنامج لمدة ثلاثة أيام و هي 17 ، 18 ، 19 مايو 2018 .

####

Netflix فى حالة توتر بسبب مهرجان كان السينمائى لعام 2018.. اعرف التفاصيل

كتبت : رانيا علوى

وضع مهرجان كان السينمائي قيدا كبيرا على الأفلام التي تم توزيعها بواسطة Netflix ،  فبعد أن منعت إدارة مهرجان كان أفلام Netflix من المنافسة في المسابقة الرسمية ، وهو ما جعلها غير مؤهلة للحصول على جوائز مثل " Palme D’Or " ، ردت Netflix ،  بالتهديد بسحب كل أفلامها من المهرجان الشهير.

واختارت إدارة "كان" فرض عقوبات على Netflix بسبب الضغط من دور السينما الفرنسية ، التي تتعارض قواعدها مع استراتيجيات Netflix ، و طالبت دور العرض من Netflix الانتظار لمدة ثلاث سنوات بعد تاريخ إطلاق العمل قبل إتاحة مشاريعها للمشاهدة على الشاشات ، وكان "كان" قد وافق على هذه المطالب في الشهر الماضي.

من المفترض أن يعرض Netflix اعمالا في المهرجان الفرنسي  الشهير إلا أن وضع N Netflix في حالة تغير مستمر ، وفقًا لما ذكرته صحيفة "هوليوود ريبورتر"  .

يبدأ مهرجان كان السينمائي يوم 8 مايو المقبل ، لذلك لا يزال بإمكان نيتفليكس ومؤسسة الأفلام الفرنسية التفاوض .

اليوم السابع المصرية في

11.04.2018

 
 

بعد كلوديا كاردينالي.. القبلة الساخنة تتصدر ملصق مهرجان كان السينمائي

كتبت- بوسي عبد الجواد

كشف مهرجان كان السينمائي النقاب عن الملصق الرسمي للدورة الـ 71 لهذا العام من المهرجان، صممه المصمم الجرافيكي فلور ماكين، البالغ من العمر 27 عامًا، تصدر البوستر الدعائي نجمان يتبادلان القبلات الحارة، وهو مستوحى من أعمال المصور الفوتوغرافي الفرنسي جورج بيير، الذي عمل في فيلم للمخرج جان لوك جودار عام 1965 بعنوان "Pierrot le Fou".على مدار 30 عامًا من العمل بدءًا من عام 1960 ، عمل بيير ، الذي توفي عام 2003 ، مع أكبر الأسماء في السينما الفرنسية بما في ذلك لوك جودار، وجاك ريفت، وألان رينايس، ولويس ماليل، وروبرت إنريكو، وكلود سوتيت، وبرتراند تافيرنييه، كما عمل أيضا مع صانعي الأفلام العالميين مثل المخرجين البولنديين أندريه جلاويسكي وأندريج. كما قام بتأسيس جمعية التصوير الفوتوغرافي للأفلام ، من أجل الاعتراف بصور المصورين الفوتوغرافيين.

وكان الملصق التي اعتمدته الدورة ال70 من مهرجان كان، الذي ظهرت فيه النجمة الإيطالية كلوديا كاردينالى، وهى ترقص أثار جدلا كبيرا العام الماضي.

الوفد المصرية في

11.04.2018

 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2018)