كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

"كيت بلانشت" رئيسة تحكيم "كان 71"

محمد حجازي

كان السينمائي الدولي

الدورة الحادية والسبعون

   
 
 
 
 

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي أن التجمة الأوسترالية "كايت بلانشيت" ستكون رئيسة تحكيم الدورة 71 من المهرجان والتي تقام في شهر أيار/ مايو المقبل، بعدما كان المخرج الأسباني "بدرو ألمودوفار" رأس الدورة السبعين العام المنصرم، ويُعدّ هذا التكليف شرفاً فنياً رفيعاً يحظى به عاماً بعد عام فنان عالمي من الذين لهم إسهامات مميزة في أحد حقول الفن السابع.

عند الثانية ودقيقتين بتوقيت بيروت من بعد ظهر اليوم الخميس (في الرابع من الجاري) حمل لنا البريد الألكتروني من إدارة المهرجان هذا الخبر الذي إستقبلته "كايت" بالترحاب مشيرة إلى أنها دأبت منذ سنوات على المشاركة في دورات عديدة من "كان" كممثلة أو منتجة وهي تفعل ذلك بحب وتقدير وشغف مضاعف، ووعدت أن تقوم بواجبها التحكيمي كما يجب ويزيد.

وما لم يقله الخبر أن "كايت" المولودة قبل 49 عاماً في الرابع عشر من أيار/ مايو ستحتفل بعيد ميلادها ليل إفتتاح المهرجان بحيث تكون الفرحة مضاعفة لفنانة لم تعرف الراحة من الأدوار الكبيرة منذ غادرت ملبورن – فيكتوريا (أوستراليا) قبل 22 عاماً إلى "لوس أنجلوس" وإنخراطها في مشاريع هوليوودية، ثم عملت في أوروبا عبر تصوير العديد من البطولات في أفلام إنكليزية.

الميادين نت في

04.01.2018

 
 

كيت بلانشيت رئيسا للجنة تحكيم مهرجان "كان" السينمائي

بعد مشاركتها في "دبي"

هشام لاشين

اختارت إدارة مهرجان كان الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت لرئاسة لجنة تحكيم مهرجان "كان" السينمائي الدولي في دورته الـ71، المقرر انعقادها من 8 إلى 19 مايو المقبل.

وبذلك تصبح الممثلة صاحبة الـ 48 عامًا، السيدة رقم 12 التي تتولى هذه المهمة في تاريخ المهرجان، علمًا بأن المخرجة الفرنسية جين موريو شغلت رئاسة لجنة التحكيم مرتين (1975-1995).

وتخلف كيت بلانشيت المخرج بيدرو ألمادوفار، الذي منح جائزة السعفة الذهبية للفيلم السويدي the Square في العام الماضي.

من جانبها أصدرت بلانشيت، بيانًا صحفيًا، قالت فيه: "لقد أتيت إلى مهرجان كان السينمائي في مناسبات مختلفة على مر السنين؛ كممثلة ومنتجة وموزعة ومنافسة، لكنني لم أحضر يومًا لمجرد الاستمتاع بمشاهدة هذا الكم من الأفلام المشاركة في هذا المهرجان الكبير"، وأضافت بلانشيت: "إنني أشعر بالتواضع من خلال مسؤولية رئاسة لجنة المحلفين لهذا العام".

بوابة العين الإماراتية في

04.01.2018

 
 

كايت بلانشيت تترأس لجنة تحكيم مهرجان "كان"

(العربي الجديد)

أعلن منظمو "مهرجان كان السينمائي"، اليوم الخميس، عن اختيار الممثلة الأسترالية، الحائزة على جائزتي "أوسكار" والفاعلة في مجال مكافحة التحرش الجنسي في هوليوود، كايت بلانشيت، لرئاسة لجنة تحكيم الدورة الـ71 التي ستجري من 8 إلى 19 مايو/أيار المقبل.

ويتخذ اختيار بلانشيت بعداً، بعدما أثارت اتهامات التحرش والاعتداء الجنسي ضد المنتج الأميركي المخضرم، هارفي وينستين، موجة من الاتهامات ضد الرجال أصحاب النفوذ والسلطة في مجال الترفيه والسياسة والإعلام.

وبلانشيت شاركت مع 300 امرأة في هوليوود، بينهن ممثلات ومنتجات ومخرجات ومديرات تنفيذيات، في إطلاق مبادرة للمساعدة في مكافحة التحرش الجنسي في مكان العمل، وضمت ريز ويذرسبون وإيما ستون وشوندا رايمز وغيرهن.

المشروع الجديد عنوانه Time’s Up (ولّى زمن التحرش الجنسي)، ويشمل تمويلاً للدفاع القانوني بقيمة 13 مليون دولار أميركي، لمساعدة النساء العاملات الأقلّ حظاً في التصدي للتحرش الجنسي في مكان العمل، وأي عواقب قد تنجم عن الإبلاغ عنه.

وأُعلن عن Time’s Up في صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية والصحيفة الإسبانية "لا أوبينيون"، ووُصف المشروع بـ"دعوة موحدة من النساء العاملات في مجال الترفيه إلى النساء كلهن من أجل التغيير". وتبرز ضمن داعمات المشروع أيضاً الممثلات جينيفر أنيستون وناتالي بورتمان وكايت بلانشيت، وتدعم ميريل ستريبوتايلور سويفت وفيولا آدامز المشروع مالياً.

وتشمل مهمات المشروع الجديد مساعدة النساء العاملات غير القادرات على تغطية تكاليف الإجراءات القانونية في قضايا التحرش الجنسي، كما تشمل الرجال أيضاً. كما سيعمل المشروع على الدفع باتجاه تشريع لمعاقبة الشركات، حيث تتواصل المضايقات الجنسية، بالإضافة إلى مواجهة عقود العمل التي تجبر الضحايا على الصمت.

وكانت بلانشيت قد أعلنت عن دعمها لضحايا وينستين، بعدما تحدثن علناً عن معاناتهن، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، علماً أنه يواجه حالياً سلسلة من الاتهامات بالتحرش والاعتداء الجنسي والاغتصاب، من أكثر من مائة امرأة. ونفى وينستين بعضاً من الاتهامات الموجهة ضده.

وقالت بلانشيت حينها إن "أي رجل في منصب سلطة ما، سواء كان منتجاً لأحد الأفلام أو رئيساً للولايات المتحدة الأميركية، يعتقد أن من حقه تخويف النساء أو إساءة معاملتهن جنسياً، سواء في مكان العمل أو أي مكان آخر، عليه أن يخضع للمحاسبة".

يذكر أن بلانشيت حصلت على جائزة "أوسكار" عن فئة أفضل ممثلة مساندة، عام 2005، عن تجسيدها دور كاثرين هيبورن، في فيلم "الطيار" The Aviator للمخرج مارتن سكورسيزي. 
كما حصلت على جائزة "أوسكار" عن فئة أفضل ممثلة، عام 2014، عن دورها في فيلم "ياسمين أزرق"
Blue Jasmine
، للمخرج وودي آلان

كما فازت بجائزة أفضل ممثلة، في "مهرجان البندقية السينمائي"، لتجسيدها دور الفنان بوب ديلان، في فيلم السيرة الذاتية "أنا لست هناك" I’m Not There، عام 2007.

وتخلُف هذا العام المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار، في رئاسة لجنة تحكيم مهرجان "كانّ" السينمائي. علماً أن فيلم "المربع" السويدي The Square حاز جائزة "السعفة الذهبية" حينها.

العربي الجديد اللندنية في

04.01.2018

 
 

كيت بلانشت تترأس لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائى الدولى لعام 2018

كتبت رانيا علوى

تترأس النجمة العالمية كيت بلانشت لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائى الدولى لعام 2018، الذى ستنطلق فعالياته 8 مايو وتستمر حتى 19 مايو المقبل فى مدينة كان الفرنسية، ومن المقرر أن يعلن القائمون على المهرجان عن باقى أعضاء لجنة التحكيم.

وتم اختيار النجمة الأسترالية كيت بلانشيت لتولى هذا المنصب كونها استطاعت أن تثرى صناعة السينما بعدد هائل من الأعمال الناجحة، التى حظيت بشعبية مذهلة بشتى أنحاء العالم مثل "The Monuments Men" و"Knight of Cups" و"Song to Song" و"Truth" و"Carol" وغيرها.

####

تعرف على تعليق كيت بلانشت بعد أن أصبحت رئيسة لجنة التحكيم لمهرجان "كان"

كتبت : رانيا علوى

علقت النجمة الاسترالية كيت بلانشت بعد الإعلان عن ترؤسها لجنة التحكيم لمهرجان كان السينمائى الدولي الذي ستعقد دورته الحادية والسبعين فى 8 – 19 مايو 2018، حيث قالت النجمة البالغة من العمر 48 عامًا: "كنت أتواجد لسنوات طويلة بفعاليات مهرجان "كان" كممثلة ومنتجة، وكان وقتى للمنافسة والحفلات، ولم أستمتع حتى الآن بمشاهدة الإفلام بالمهرجان فهى المتعة الحقيقية.

واستكملت أن اختيارها لرئاسة لجنة التحكيم والمسئولية التى نسبت لها زادتها تواضعًا، فمهرجان "كان" له دور رئيسي في طموح العالم فى معرفة بعضهم البعض بشكل أفضل من خلال سرد القصص، وهذه المحاولة والتجارب التي تتقاسمها جميع الشعوب.

اليوم السابع المصرية في

04.01.2018

 
 

كيت بلانشيت رئيسة لجنة تحكيم مهرجان «كان»

عبدالستار ناجي

أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان «كان» السينمائي الدولي، عن اختيار النجمة الأسترالية كيت بلانشيت لرئاسة لجنة تحكيم مهرجان «كان» السينمائي الدولي في دورته (71) التي ستنطلق هذا العام في الفترة من 8-19 مايو المقبل. وبهذه المناسبة، كتبت النجمة كيت بلانشيت قائلة: - «لقد كنت عدة مرات في كان، خلال السنوات الماضية من سيرتي الفنية، كممثلة وكمنتجة وعلى عدة مستويات، اعتباراً من المسابقة الرسمية إلى جميع التظاهرات، وسعادتي أكبر في هذه المرة لرئاسة لجنة التحكيم وهو شرف كبير لي.

وتخلف كيت المخرج الإسباني بدرو المودفار الذي ترأس لجنة التحكيم في الدورة الماضية. حيث فاز الفيلم السويدي «المربع» بجائزة السعفة الذهبية.

النهار الكويتية في

05.01.2018

 
 

مهرجان كان مستمر فى تلقى الأفلام حتى مارس المقبل

كتبت خلود أبوالمجد

أعلن القائمون على مهرجان كان السينمائي الدولي استمرار تلقي ترشيحات الأفلام الروائية الطويلة المُشاركة حتى الخامس من مارس المقبل، سواء للمنافسة على إحدى جوائز المهرجان، أو للعرض خارج المسابقة الرسمية.

في حين أنّ آخر موعد لتسجيل الأفلام القصيرة في المهرجان هو الأول من مارس، بينما يتم قبول أفلام طلبة مدارس السينما الأكاديمية المُتخصّصة حتى 15 فبراير 2018، وهي مُتاحة لمختلف معاهد السينما في العالم.

وتقام الدورة الـ 71 من مهرجان كان السينمائي الدولي، خلال الفترة من الثلاثاء 8 مايو "حفل الافتتاح"، وإلى السبت 19 مايو 2018 "حفل توزيع الجوائز"، وتم تقديم موعد المهرجان هذا العام لينطلق يوم ثلاثاء مع المحافظة على نفس المدة، وذلك بهدف إعادة جدولة الندوات والفعاليات بما يناسب الجمهور، وعرض الفيلم الختامي للحدث في توقيت أفضل.

قد تم اختيار النجمة الأسترالية كيت بلانشيت لرئاسة لجنة تحكيم الدورة القادمة من مهرجان كان، وذلك نظراً لإسهاماتها المعروفة في مجال مكافحة التحرش الجنسي، حيث يرغب القائمون على المهرجان دعم هذه الجهود، وخاصة في أعقاب فضيحة المنتج الشهير هارفي واينستين، والتي أحدثت هزة قوية في قطاع السينما العالمي.

وتتميّز الدورة الـ 71 من مهرجان كان السينمائي الدولي، بتنظيم الدورة الثانية من “جوائز النقاد” التي أطلقها مركز السينما العربية للمرّة الأولى في الدورة الماضية 2017، والتي حازت فيها مصر نصيب الأسد، وتضم لجنة التحكيم نخبة من أبرز النقاد العرب والأجانب.

اليوم السابع المصرية في

21.01.2018

 
 

نادين لبكى تستعد لإطلاق فيلمها " كفر ناحوم"

كتبت خلود أبوالمجد

تستعد المخرجة اللبنانية نادين لبكي لإطلاق فيلمها الجديد "كفر ناحوم" والذي انتهت من تصويره في بداية 2017 الذي استغرق ستة شهور حتى الانتهاء من التصوير، حيث من المتوقع أن يعرض الفيلم في سبتمبر 2018 وقد يصبح ضمن الأفلام العربية القليلة التي ستعرض في مهرجان كان 2018.

الفيلم من تأليف جهاد حجيلي الذي شارك في تأليف فيلمي لبكي السابقين “سكر بنات” و”هلأ لوين”، ومن إنتاج شبكة راديو وتلفزيون العرب "art"، والتي ستتولى أيضًا توزيع الفيلم في العالم العربي، وقد اختارت نادين لبكي مجموعة من الممثلين الشباب لبطولة فيلمها الجديد، ويعتبر هذا الفيلم هو أول تجربة لمعظمهم أمام الكاميرا.

وتدور أحداث الفيلم في إحدى مناطق العالم العربي التي تعصف بها أزمات ومشاكل سياسية واجتماعية طاحنة، ويسلط الضوء على حياة طفل يعيش بإحدى قرى المنطقة، ويعاني من المشاكل ذاتها التي يعاني منها الجميع في المنطقة ومن نمط الحياة الذي فرضته هذه الظروف، لكن هذا الطفل يرفض الاستسلام لهذا الواقع ويقرر التمرد على نمط الحياة في قريته. ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل يقرر الطفل رفع دعوى قضائية للضغط على الحكومة ومجتمعه بشكل عام لتنفيذ مطالبه.

يذكر أن  “كفر ناحوم” هو اسم لقرية تقع شمال فلسطين على ساحل بحرية طبرية وتضم العديد من الآثار المسيحية التاريخية المقدسة.

اليوم السابع المصرية في

22.01.2018

 
 

«كان» تستعد للمهرجان السينمائي بتوسعة شاطئ الريفييرا

كان - لندن: «الشرق الأوسط»

تبسط مدينة كان الفرنسية، المطلة على شاطئ الريفييرا، كل عام «السجادة الحمراء» لنجوم الصف الأول من المشاهير في أبهى مهرجان سينمائي في العالم، حسب «رويترز»، لكنها تريد هذا العام أيضا أن تبسط شاطئا أكبر

فالمنتجع المطل على البحر المتوسط يعكف على نقل 80 ألف متر مكعب من الرمال البيضاء - وهو ما يكفي لملء 32 حوض سباحة أولمبياً - لزيادة عرض الشاطئ على طول 1.4 كيلومتر من الواجهة البحرية بجوار متنزه «كروازيت» الشهير.

وتستضيف رمال «كروازيت» الرائعة وفنادقه الجذابة ومطاعمه ذات الأطباق الشهية، أكبر نجوم السينما خلال المهرجان السنوي.

ومن المقرر الانتهاء من أعمال التوسعة بحلول موعد نسخة هذا العام من المهرجان في مايو (أيار)، وهو ما يعني لمديري الشواطئ الخاصة زيادة فرص تعزيز العائد المادي.

وقال برونو ريشار، مدير شاطئ «لونغ بيتش» الخاص الذي تبلغ تكلفة تأجير مقعد شاطئي واحد به 25 يورو (31 دولارا) في اليوم: «كان لدينا شريط من الرمال بعرض نحو 20 مترا... الآن سيكون لدينا من 10 إلى 12 متراً إضافياً».

وأكثر من نصف كمية الرمال يتم جلبها بالقوارب من محجر في منطقة فار المجاورة. ويتم ضخ الرمال ممتزجة بمياه البحر من خلال أنبوب عائم، إلى الشاطئ؛ حيث تقوم جرافات بتسوية الواجهة البحرية الجديدة. وينقسم سكان المنطقة في آرائهم حيال هذا التطوير؛ فبينما يستحسن البعض وجود شاطئ عام أكبر، يخشى البعض الآخر أن يكون ذلك إهداراً لأموال دافعي الضرائب.

الشرق الأوسط في

01.02.2018

 
 

مركز السينما العربية يكرم النقاد العرب بجائزة «الإنجاز» فى مهرجان «كان»

أطلق مركز السينما العربية جائزة الإنجاز النقدى، وهى جائزة تهدف إلى تكريم أحد النقاد العرب أو الأجانب سنويا فى مهرجان كان السينمائى كل عام، وبداية من دورته المقبلة فى مايو المقبل.

المحلل السينمائى علاء كركوتى الشريك المؤسس فى مركز السينما العربية كشف عن جوانب الجائزة بتصريح قال فيه: «لا يوجد حصر دقيق بعدد النقاد السينمائيين فى أنحاء العالم، لكننا نتوقع أنه هناك أكثر من 1000 ناقد سينمائى ناشط خارج النطاق المحلى لكل منهم، وعلى الرغم من دورهم المهم فى صناعة السينما، فإننا فى مركز السينما العربية لا نجد اهتماما كافيا ومستمرا بأعمال نقاد السينما المعاصرين حول العالم. ولهذا سنقوم بالإعلان عن توجيه الجائزة لتكريم أحد النقاد من العرب أو الأجانب ضمن الفاعلية التى سيقيمها المركز فى مهرجان كان لإعلان الأفلام والسينمائيين الفائزين فى الدورة الثانية من جوائز النقاد السنوية. ومن خلال جائزة الإنجاز النقدى نسعى إلى تسليط الضوء على أعمال وإنجازات أحد النقاد سنويا، من كل الجنسيات، عبر نشر قصة صحافية موسعة عنه فى عدد مجلة السينما العربية الصادر فى مهرجان كان، إضافة إلى نشره بالموقع الإلكترونى للمركز».

وهذا العام تشهد فاعليات المركز خلال مهرجان كان السينمائى نشاطا كبيرا من خلال الجائزة التى أطلقها إلى جانب جوائز النقاد السنوية حيث يقوم 62 ناقدا سينمائيا من 28 دولة فى أنحاء العالم، بمشاهدة مجموعة من الأفلام العربية الروائية والوثائقية الطويلة التى تم إنتاجها خلال 2017، عبر موقع Festival Scope (للتصويت على الفائزين بالنسخة الثانية من الجوائز فى فئات أفضل فيلم (روائى ووثائقى)، مخرج، مؤلف، ممثلة وممثل، استعدادا للإعلان عنها خلال المهرجان.

وسيتم نشر ملف خاص عن الشخصيات الخمسين الأكثر تأثيرا فى صناعة السينما العربية فى مجلة السينما العربية بعددها الصادر فى مهرجان كان، وتعتمد القائمة على استفتاء بمشاركة واسعة من السينمائيين المحترفين من كل الدول العربية ذات التواجد السينمائى.

وبتواجد مركز السينما العربية فى مهرجان كان السينمائى، يكون المركز قد وضع خطوته السادسة خلال عام 2018 بعد جولتين ناجحتين فى مهرجان برلين السينمائى الدولى ومهرجان روتردام السينمائى الدولى، إضافة إلى مهرجان مالاچا السينمائى، ملتقى بيروت السينمائى ومهرجان طرابلس السينمائي الذين تنطلق فاعلياتهم خلال الشهرين المقبلين، ويستهدف المركز الذى تأسس فى 2015 من خلال MAD Solutions، أن يتواجد فى أكثر من 20 مهرجانا وتجمعا سينمائيا سنويا.

الشروق المصرية في

08.03.2018

 
 

بيرتراند بونيلو رئيسا لتحكيم الأفلام القصيرة في كان السينمائي

هشام لاشين

وقع اختيار إدارة مهرجان كان السينمائي في دورته الـ71 والتي تقام في الفترة 8-19 مايو المقبل، علي المخرج الفرنسي الكبير بيرتراند بونيلو لرئاسة لجنة تحكيم الأفلام القصيرة والأفلام الموازية، والتي تحمل اسم (سينفونداسيون) بالمهرجان خلفاً للمخرج الروماني كريستيان مونجيو الذي ترأس الدورة الماضية

واستطاع بونيللو منذ أول فيلم له (Something Organic)، وحتي آخر فيلم (Nocturama) (2016)، أن يحجز مكاناً فريداً له في المشهد السينمائي، عبر سبعة أفلام روائية وثمانية أفلام قصيرة، جميعها مميزة للغاية، كما بدأت علاقته بمهرجان كان بعرض أفلامه هناك منذ عام 2003، بفيلم Tiresia، وفيلم House of Tolerance عام 2011 وفيلم Saint Laurent عام 2014.

وبونيللو في معظم أفلامه يبحث عن الهوامش المضطربة لأفكارنا ورغباتنا، وهي الأسئلة التي تشغل باله طول الوقت مع إثارة الجدل بكمية الجرأة المتاحة لدرجة قد يجدها البعض استفزازية وقد يجدها الآخر تحريضية جاذبة كأسلوب سينمائي.

لكن يظل فيلمه (Nocturama) الذي عرضه في عام 2016 والذي ابتعد تماماً عن خطه المعروف، هو الأهم ليس لتناوله موضوع الإرهاب في فرنسا فحسب ولكن لأنه صور عمله دون أي ربط له بالإسلام، أو حتى بالعرب، بخلاف ما يروج له الإعلام في فرنسا، كما أنه لا توجد أية تلميحات لأي تطرف اجتماعي أو ديني لأحد من أبطاله الشباب.

الفيلم المثير للجدل نوكوتراما عن الإرهاب

بوابة العين الإماراتية في

09.03.2018

 
 

برتران بونيلو يترأس لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان كان

علا الشافعى

أعلنت ادارة مهرجان كان السينمائي في دورته الـ 71 والتي تقام فاعلياتها في الفترة من 8 وحتي 19 مايو المقبل عن تولي المخرج الفرنسي برتران بونيلو رئاسة لجنة تحكيم "سينيفونداسيون" والأفلام القصيرة وذلك خلفا لصانع الأفلام المخرج الروماني كريستيان مونجيو.

برتران بونيلو  مخرج فرنسي مواليد 11 سبتمبر عام 1968 يعد من أهم السينمائيين الفرنسيين فيما يعرف بالسينما الفرنسية "الحديثة" و"التجريبية" بعيدا عن جو السينما التقليدية وحتى بعيدا عن جو سينما الموجة الجديدة وأفلامه لا يمكن حصرها داخل تصنيف تفاديا لظلم أفكاره المتوالدة من مشهد لآخر ومن لقطة لأخرى عند تصويره للمشهد ذاته.

اليوم السابع المصرية في

09.03.2018

 
 

«جائزة الإنجاز النقدي» في «مهرجان كان»

القاهرة - «الحياة»

يواصل مركز السينما العربية حشد أدواته لدعم صناعة السينما في العالم العربي بمختلف حلقاتها. وهذه المرة ها هو المركز في مسعى جديد إلى جذب الأضواء إلى مهنة النقد عبر «جائزة الإنجاز النقدي»، الهادفة إلى تكريم أحد النقاد العرب أو الأجانب في «مهرجان كان السينمائي» سنوياً، وبداية من دورته المقبلة في أيار (مايو) 2018.

وتحدث المحلل السينمائي علاء كركوتي لـ «الحياة»، وهو الشريك المؤسس في مركز السينما العربية ورئيس مجلس إدارة شركة «ماد سوليشن»، كاشفاً عن جوانب الجائزة بقوله: «لا يوجد حصر دقيق بعدد النقاد السينمائيين في أنحاء العالم، لكننا نتوقع أن هناك أكثر من 1000 ناقد سينمائي ناشط خارج النطاق المحلي، وعلى رغم دورهم المهم في صناعة السينما، فإننا في مركز السينما العربية لا نجد اهتماماً كافياً ومستمراً بأعمال نقاد السينما المعاصرين حول العالم. ولهذا سنقوم بالإعلان عن تقديم الجائزة لتكريم أحد النقاد من العرب أو الأجانب ضمن الفاعلية التي سيقيمها المركز في مهرجان كان لإعلان الأفلام والسينمائيين الفائزين في الدورة الثانية من جوائز النقاد السنوية، وعبر «جائزة الإنجاز النقدي»، سعياً إلى تسليط الضوء على أعمال وإنجازات أحد النقاد سنوياً، من كل الجنسيات، عبر نشر قصة صحافية موسعة عنه في عدد مجلة السينما العربية الصادر في مهرجان كان باللغة الإنكليزية، إضافة إلى نشره بالموقع الإلكتروني للمركز». وكشف كركوتي عن أن جديد «هذا العام، هو ان فعاليات المركز سوف تنتعش استثنائياً خلال مهرجان كان، فإضافة إلى جائزة الإنجاز النقدي، سيقوم 62 ناقداً سينمائياً من 28 دولة في أنحاء العالم، بمشاهدة مجموعة من الأفلام العربية الروائية والوثائقية الطويلة التي تم إنتاجها خلال عام 2017، للتصويت على الفائزين بالنسخة الثانية من الجوائز في فئات أفضل فيلم (روائي ووثائقي)، مخرج، مؤلف، ممثلة وممثل، استعداداً للإعلان عنها خلال المهرجان. كما أن هناك ملفاً صحافياً سيتم نشره في مجلة السينما العربية بعددها الصادر في مهرجان كان، يضم أسماء ومعلومات عن خمسين شخصية الأكثر تأثيراً في صناعة السينما العربية عبر استفتاء بمشاركة واسعة من السينمائيين المحترفين.

وأوضح «بوجود مركز السينما العربية في مهرجان كان السينمائي، يكون المركز قد وضع خطوته السادسة خلال عام 2018 بعد جولتين ناجحتين في مهرجان برلين السينمائي الدولي ومهرجان روتردام السينمائي الدولي، إضافة إلى مهرجان مالاغا السينمائي، ملتقى بيروت السينمائي ومهرجان طرابلس السينمائي اللذين تنطلق فاعلياتهما خلال الشهرين المقبلين، ويستهدف المركز أن يشارك في أكثر من 20 مهرجاناً وتجمعاً سينمائياً سنوياً».

يذكر أن مركز السينما العربية تأسس في العام 2015، وهو منصة دولية تروّج للسينما العربية، حيث يوفر لصناعها، نافذة احترافية للتواصل مع صناعة السينما في أنحاء العالم، عبر عدد من الفاعليات التي يقيمها وتتيح تكوين شبكات الأعمال مع ممثلي الشركات والمؤسسات في مجالات الإنتاج المشترك، والتوزيع الخارجي وغيرها، وتتنوع أنشطة المركز ما بين أجنحة في الأسواق الرئيسة، جلسات تعارف بين السينمائيين العرب والأجانب، حفلات استقبال، اجتماعات مع مؤسسات ومهرجانات وشركات دولية، وإصدار مجلة السينما العربية ليتم توزيعها على رواد أسواق المهرجانات.

الحياة اللندنية في

09.03.2018

 
 

برتران بونيلو رئيسا للجنة تحكيم «سينيفونداسيون» والأفلام القصيرة بمهرجان «كان»

كتب ــ خالد محمود:

كشفت ادارة مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ 71 والتى تقام فعالياتها فى الفترة من 8 وحتى 19 مايو القادم عن اختيار المخرج الفرنسى برتران بونيلو لتولى رئاسة لجنة تحكيم «سينيفونداسيون» والأفلام القصيرة وذلك خلفا لصانع الأفلام المخرج الرومانى كريستيان مونجيو.

وقال بيير ليسكور مدير المهرجان، بونيلو هو مخرج فرنسى مواليد 11 سبتمبر عام 1968 يعد من أهم السينمائيين الفرنسيين فى الموجة الفرنسية «الحديثة» و«التجريبية» وأفلامه لا يمكن حصرها داخل تصنيف تفاديا لظلم أفكاره المتوالدة من مشهد لآخر ومن لقطة لأخرى عند تصويره للمشهد ذاته، ومن أعماله «سانت لوران، نكتوراما، حديث الاولاد، صورتى الجديد، انغريد كافين: الموسيقى والصوت، بيت التسامح، على الحرب».

جديد بالذكر ان النجمة الأسترالية كيت بلانشيت سترأس لجنة تحكيم مسابقة الافلام الطويلة فى الدورة الحادية والسبعين للمهرجان وقالت: يسعدنى ان اكون موجودة للاستمتاع بمشاهدة هذا الكم من الأفلام المشاركة فى هذا المهرجان الكبير.

الشروق المصرية في

13.03.2018

 
 

ستيفن سبيلبرج يهاجم Netflix: أفلامها لا تستحق الأوسكار

أمل مجدي

يعد المخرج الأمريكي ستيفن سبيلبرج من أهم المخرجين الذين نجحوا في تغيير شكل صناعة السينما في هوليوود. لكن طوال الفترة الماضية، لم يكشف عن رأيه فيما يخص شبكات البث عبر الإنترنت التي تلعب دورا مهما في سوق الإنتاج حاليا وتنافس على جوائز الحفلات المرموقة.

ويبدو أن سبيلبرج قرر الخروج عن صمته والحديث عن شبكة Netflix بالتحديد، خلال حواره الأخير مع قناة ITV.

فقد انتقد المخرج الأمريكي السياسة التي تتبعها Netflix من أجل الترشح لجوائز الأوسكار، وهي عرض أفلامها في دور العرض السينمائية لمدة أسبوع لاستيفاء شروط أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة.

وقال: " لا أعتقد أن الأفلام التي تحقق الشروط بصورة رمزية، ويتم عرضها في السينما لمدة أقل من أسبوع، يجب أن تتأهل لترشيحات جوائز الأوسكار".

وتحدث عن الضغوط المفروضة على المخرجين في ظل وجود هذه الشبكات، موضحا: "بالتدريج، سيواجه صناع الأفلام صعوبات في جمع الأموال، أو المنافسة في مهرجان مثل صندانس، أو احتمالية موافقة إحدى الشركات الكبرى على طرح أفلامهم في السينمات".

وتابع: "الكثير منهم سيسمحون لشركات البث حسب الطلب، بتمويل أفلامهم. ربما مع وعد بطرح الفيلم في دور العرض السينمائية كي يكون مؤهلا لموسم الجوائز... لكن في الحقيقة، بمجرد الموافقة على معايير التليفزيون، فأنت فيلم تليفزيوني".

واختتم: "إنه مثل التليفزيون.. وبالتالي هذا العمل الجيد يستحق جائزة إيمي وليس الأوسكار". يشار إلى أن جوائز إيمي مخصصة للمسلسلات والبرامج التليفزيونية، فيما تركز جوائز الأوسكار على الأفلام السينمائية.

جدير بالذكر أن المخرج كريستوفر نولان وجه عدد من الانتقادات لشبكة Netflix في يوليو الماضي، لكن تراجع بعد ذلك عن التصريحات واعتذر، قائلا: "كان علي أن أكون أكثر تهذيبا، لقد قلت ما أراه سليما، ولكني كنت غير دبلوماسي في حديثي. لم أعبر بطريقة لائقة عن الثورة التي أحدثتها Netflix في المجال السينمائي، أنه أمر رائع، هي تستحق التقدير والاحترام".

موقع "في الفن" في

23.03.2018

 
 

مهرجان كان السينمائي يمنع التقاط السيلفي على السجادة الحمراء.. خطوتان لاستعادة الهيبة

أمل مجدي

تشهد حفلات افتتاح مهرجان كان السينمائي الدولي، توافد أبرز المشاهير من مختلف أنحاء العالم، احتفالا بانطلاق واحد من أهم الأحداث الفنية على الإطلاق.

لكن هؤلاء المشاهير لن يتمكنوا من التقاط صور سيلفي على السجادة الحمراء بدءًا من الدورة الـ71، المقرر إقامتها في الفترة من 8 إلى 19 مايو المقبل

فقد أعلن مدير المهرجان، تيري فريمو، عن حظر التصوير السيلفي في الدورة الجديدة، خلال حواره الأخير مع مجلة Le film français.

وأوضح أن الفوضى المفاجئة التي تحدث بسبب الصور السيلفي تتعارض مع فكرة السجادة الحمراء والمهرجان بشكل عام، مضيفًا: "صور الهواتف المحمولة تفسد عظمة مهرجان كان، وعلى المستوى العملي، تبطئ حركة سير الأقدام على السجادة، وتزيد من الحشود التي تتجمع وراء الكاميرا".

ووفقا لما جاء على موقع The Hollywood Reporter، فإن فريمو كان معارضا لهذه النوعية من الصور منذ البداية، وقد وصفها بأنها مثيرة للسخرية ومثيرة للغثيان.

وفي خطوة أخرى تهدف إلى استعادة هيبة السجادة الحمراء، قال مدير مهرجان كان السينمائي، إن أفلام المسابقة الرسمية لن تكون متاحة أمام الصحافة قبل العرض الرسمي العالمي الأول، الذي يقام في المساء.

فيما يخص عروض الساعة 7 مساءً، تقرر أن يشاهد الصحفيون والنقاد أفلام المسابقة في نفس وقت العرض الرسمي داخل صالة مجاورة، وبالنسبة لعروض الساعة 10 مساءً فمن المقرر أن تنتظر الصحافة حتى صباح اليوم التالي.

موقع "في الفن" في

24.03.2018

 
 

منع إلتقاط صور السلفي في مهرجان “كان

كان – “القدس العربي”:

أعلن المفوّض العام لمهرجان كان السينمائي تييري فريمو، منع التقاط الصور الذاتية على شكل “سيلفي” على السجادة الحمراء والاستغناء عن العروض الأولى للصحافيين وفتح النقاش بشأن مكانة النساء في السينما.

وقال في مقابلة مع مجلة “لو فيلم فرانسيه” المتخصصة: “سيُحظر التقاط المتفرجين صورا ذاتية على السجادة الحمراء”، معللا هذه الخطوة بضرورة إنهاء “الفوضى العارمة التي يثيرها هذا الأمر خلال استعراض المشاركين” على السجادة الحمراء.

وبموجب القرارات الجديدة، سيكتشف الصحافيون، اعتبارا من هذا العام، الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية في الوقت عينه لعرضها الأول وليس قبل ذلك كما جرت العادة، والهدف من هذا التدبير يكمن في “إعادة الجاذبية واللمعان للسهرات الاحتفالية” كما أن “التشويق سيكون على أشده” وفق تييري فريمو.

هذا التغيير سيعدل طريقة عمل الصحافيين الذين كانوا قادرين سابقا على مشاهدة جزء من الأفلام في الصباح قبل ساعات عدة من السهرة الاحتفالية.

وبعد قضية المنتج الهوليوودي النافذ هارفي واينستين المتهم بارتكاب عشرات الاعتداءات الجنسية، وحركة “#أنا_أيضا” التي أعقبتها مع ما حملته من نقاشات بشأن مكانة النساء في قطاع السينما، سيلتقي فريمو “قريبا” وزيرة شؤون المساواة بين الجنسين في فرنسا مارلين سكابا برفقة رئيس مهرجان كان السينمائي بيار ليسكور

وعن اختيارات الأفلام التي أخرجتها نساء، قال فريمو إن مهرجان كان السينمائي “يسجل أداء فوق المعدل” على هذا الصعيد، إذ استحوذت المخرجات على 23 % من الأفلام ضمن القائمة الرسمية للأفلام المشاركة في المنافسة العام 2017.

ويقام مهرجان كان السينمائي هذا العام بين الثامن من أيار والتاسع عشر منه، وتترأس لجنته في هذه الدورة الممثلة الأسترالية كايت بلانشيت وهي المرأة الثانية عشرة التي تتولى هذه المهام بعد أربع سنوات على ايكال المهمة للمخرجة النيوزيلندية جاين كامبيون.

القدس العربي اللندنية في

25.03.2018

 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2018)