كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

رؤى نقدية

 
 
 
 
 

"الحرب العالمية الثالثة" يطيح بأحمد حلمى وكريم عبدالعزيز من شباك الإيرادات..

الثلاثى يحصدون 3ملايين جنيه فى أول أيام العيد..وصنع فى مصر مليون ونصف.. والفيل الأزرق مليون و300 ألف وياسمين مليون و100 ألف

كتب العباس السكرى

 

أشارت المؤشرات الأولية إلى إطاحة الثلاثى هشام وفهمى وشيكو بالنجم أحمد حلمى وكريم عبد العزيز من ساحة إيرادات شباك التذاكر، حيث حصد فيلم الحرب العالمية الثالثة 3 ملايين جنيه يوم الوقفة وأول أيام عيد الفطر المبارك، حيث يقدم الثلاثى أحمد فهمى وهشام ماجد وشيكو، تجربة سينمائية مختلفة بمشاركة علاء مرسى والمطربة الشعبية بوسى وإنعام سالوسة وأحمد فتحى، سيناريو وحوار مصطفى صقر، ومحمد عز الدين، وإخراج أحمد الجندى، حيث يتضمن الفيلم ظهور العديد من الشخصيات التاريخية المصرية بشكل كوميدى، فيما حصل فيلم النجم أحمد حلمى صنع فى مصر على مليون ونصف المليون جنيه، وهو الفيلم الذى تدور أحداثه حول شاب بلا هدف أو طموح، تقوم أخته الصغيرة بالدعاء عليه، فتصيبه بلعنة يحاول التخلص منها، ليمر برحلة تعلمه الكثير.

أما فيلم النجم كريم عبد العزيز فحقق مليونا و300 ألف جنيه وذلك فى الوقت الذى يعرض فيه حفلتين لباقى الأفلام فى مقابل عرض حفلة واحدة منه فقط وذلك لأن مدة الفيلم تتجاوز الساعتين وهو الفيلم الذى يشارك فى بطولته نيللى كريم، وخالد الصاوى ولبلبة وشيرين رضا وفراس سعيد، عن قصة للمؤلف أحمد مراد، وإخراج مروان حامد، ويرصد الفيلم حياة طبيب نفسى يدعى يحيى «كريم عبد العزيز»، وهو طبيب من نوع خاص مر بعدة مشاكل فى حياته المهنية والشخصية، فبعد غيابه عن العمل لمدة 5 سنوات يعود من جديد بمستشفى العباسية، حتى يقرر يحيى العودة للعمل بجعبة جديدة والبدء من جديد لكن حين يطلب منه كتابة تقرير عن مريض نفسى، يُصاب بالصدمة عندما يعلم أن هذا المريض هو صديقه القديم دكتور شريف الكردى «خالد الصاوى»، وتتعقد الأحداث لتكشف لنا عن أسرار مثيرة تتعلق بأبطال العمل لتزيح الستار عن الغموض.

فيما حققت النجمة ياسمين عبد العزيز بفيلمها جوازة ميرى مليون 100 ألف جنيه إيرادات وهو الفيلم الذى تدور أحداثه حول فتاة تبحث عن عريس بمواصفات خاصة، لتتصاعد الأحداث فى إطار كوميدى اجتماعى، ويشارك فى بطولة الفيلم كريم محمود عبد العزيز وحسن الرداد، والعمل يعد التجربة الثانية التى تجمع الخماسى ياسمين عبد العزيز والسيناريست خالد جلال والمخرج وائل إحسان والمنتج أحمد السبكى والفنان حسن الرداد.

الأربعاء، 30 يوليو 2014 - 19:01

فيلم "الحرب العالمية الثالثة" يواصل تصدر إيرادات شباك التذاكر

تشير المؤشرات الأولية إلى إطاحة الثلاثى هشام وفهمى وشيكو بالنجم أحمد حلمى وكريم عبد العزيز من ساحة إيرادات شباك التذاكر، حيث احتل الثلاثى مكانة خاصة فى قلب الجمهور بعد أن قدموا فيلم "سمير وشهير وبهير" وفيلم "بنات العم" السنوات الماضية وأقبل الجمهور عليهم وأحب طريقة أدائهم الكوميدية المختلفة عن الأعمال شبه الكوميدية الموجودة فى السوق التى تعتمد على المبالغة فى الأداء والإيفيات المصطنعة، حيث حصد فيلم الحرب العالمية الثالثة 4 ملايين جنيه منذ يوم الوقفة وخلال باقى أيام عيد الفطر المبارك.

ويقدم الثلاثى أحمد فهمى وهشام ماجد وشيكو هذا العام تجربة سينمائية مختلفة بمشاركة علاء مرسى والمطربة الشعبية بوسى وإنعام سالوسة وأحمد فتحى، سيناريو وحوار مصطفى صقر، ومحمد عز الدين، وإخراج أحمد الجندى، حيث يتضمن الفيلم ظهور العديد من الشخصيات التاريخية المصرية بشكل كوميدى.

فيما حصل فيلم النجم أحمد حلمى صنع فى مصر على مليونى جنيه، وهو الفيلم الذى تدور أحداثه حول شاب بلا هدف أو طموح، تقوم أخته الصغيرة بالدعاء عليه، فتصيبه بلعنة يحاول التخلص منها، ليمر برحلة تعلمه الكثير.

أما فيلم النجم كريم عبد العزيز فحقق قرابة مليون و800 ألف جنيه وذلك فى الوقت الذى يعرض فيه حفلتان لباقى الأفلام فى مقابل عرض حفلة واحدة منه فقط وذلك لأن مدة الفيلم تتجاوز الساعتين وهو الفيلم الذى يشارك فى بطولته نيللى كريم، وخالد الصاوى ولبلبة وشيرين رضا وفراس سعيد، عن قصة للمؤلف أحمد مراد، وإخراج مروان حامد، ويرصد الفيلم حياة طبيب نفسى يدعى يحيى «كريم عبد العزيز»، وهو طبيب من نوع خاص مر بعدة مشاكل فى حياته المهنية والشخصية، فبعد غيابه عن العمل لمدة 5 سنوات يعود من جديد بمستشفى العباسية، حتى يقرر يحيى العودة للعمل بجعبة جديدة والبدء من جديد لكن حين يطلب منه كتابة تقرير عن مريض نفسى، يُصاب بالصدمة عندما يعلم أن هذا المريض هو صديقه القديم دكتور شريف الكردى «خالد الصاوى»، وتتعقد الأحداث لتكشف لنا عن أسرار مثيرة تتعلق بأبطال العمل لتزيح الستار عن الغموض.

فيما حققت النجمة ياسمين عبد العزيز بفيلمها جوازة ميرى مليون 700 ألف جنيه إيرادات وهو الفيلم الذى تدور أحداثه حول فتاة تبحث عن عريس بمواصفات خاصة، لتتصاعد الأحداث فى إطار كوميدى اجتماعى، ويشارك فى بطولة الفيلم كريم محمود عبد العزيز وحسن الرداد، والعمل يعد التجربة الثانية التى تجمع الخماسى ياسمين عبد العزيز والسيناريست خالد جلال والمخرج وائل إحسان والمنتج أحمد السبكى والفنان حسن الرداد.

اليوم السابع المصرية في

29.07.2014

 
 

"الحرب العالمية الثالثة" يحقق أعلي الإيرادات في أول أيام العيد

كتب : رانيا محمود

أكد المنتج والموزع محمد حسن رمزي أن فيلم "الحرب العالمية الثالثة" للثلاثي هشام وفهمي وشيكو حقق أعلي الإيرادات في أول أيام عيد الفطر.

وقال"رمزي" لـ"الوطن" إن الفيلم حقق أكثر من 2 مليون جنيه في يوم الوقفة وأول أيام عيد الفطر، بينما حل في المركز الثاني فيلم "صنع في مصر" لأحمد حلمي،

وجاء "الفيل الأزرق" لكريم عبد العزيز في المركز الثالث، وفيلم "جوزة ميري" لياسمين عبدالعزيز في المركز الرابع وأخيرا فيلم "عنتر وبيسة" في المركز الخامس والأخير.

الثلاثاء 29-07-2014 21:45

بالصور|

صافيناز وبعض نجوم الفن يحضرون "الحرب العالمية الثالثة" مع أبطال الفيلم

كتب : أحمد محمد عبدالباسط

تصوير : هاني محجوب

احتفل المنتجان أحمد السبكي وكريم السبكي بالعرض الخاص لفيلمهما الجديد "الحرب العالمية الثالثة"، بسينما مول العرب بمدينة السادس من أكتوبر، في حضور أبطال الفيلم أحمد فهمي وهشام ماجد وشيكو والمطربة الشعبية بوسى وأحمد فتحي، والمخرج أحمد الجندي.

وحضر عدد من نجوم الفن لتهنئة أبطال الفيلم، وكان أبرز الحضور الفنان محمد رمضان، وكريم محمود عبدالعزيز، ومحمد محمود عبدالعزيز، واللبنانية دومينيك، وألفت عمر، وأكرم حسني، والمطرب محمد كيلاني، وإسلام جمال والراقصة صافيناز.

الإثنين 28-07-2014 18:28

بالصور| العرض الخاص لفيلم "الحرب العالمية الثالثة"

كتب : رانيا محمود

أقيم مساء أمس الأحد العرض الخاص لفيلم "الحرب العالمية الثالثة"، وذلك في سينما "جلاكسي" بمول العرب بحضور أبطال العمل الثلاثي شيكو وأحمد فهمي وهشام ماجد، والمطربة بوسي، ومن صناع العمل حضر مؤلفي العمل مصطفي صقر ومحمد عز والمخرج أحمد الجندي والمنتج أحمد السبكي.

وحضر لتهنئة أسرة العمل كلا من الفنان محمد رمضان وكريم محمود عبد العزيز و كريم فهمي وإسلام جمال وألفت عمر، المطرب محمد كيلاني، والراقصة صافيناز والإعلامي أكرم حسني، والمؤلف محمد أمين راضي.

الوطن المصرية في

29.07.2014

 
 

شباك تذاكر العيد:

«الحرب العالمية» يتصدر.. و«حلمي وكريم» يتخطيان حاجز المليون

كتب: أحمد الجزار

شهدت دور العرض السينمائى منافسة ساخنة في أول أيام عيد الفطر، بين الأفلام الخمسة التي بدأ عرضها في الموسم، وتصدر «الحرب العالمية الثالثة» الذي يقوم ببطولته أحمد فهمى وهشام ماجد وشيكو، الإيرادات، تلاه فيلم «صنع في مصر» لأحمد حلمى، و«الفيل الأزرق» لكريم عبدالعزيز، و«جوازة ميرى» لياسمين عبدالعزيز.

وحقق «الحرب العالمية الثالثة» مليونين و112 ألف جنيه، يليه «صنع في مصر» بمليون و213 ألف جنيه، وجاء «الفيل الأزرق» في المركز الثالث محققاً مليوناً و28 ألف جنيه، وكان المركز الرابع من نصيب «جوازة ميرى» الذي حقق 981 ألف جنيه، بينما تذيل القائمة «عنتر وبيسة» بـ518 ألف جنيه.

ونجحت الأفلام الخمسة في الاقتراب من حاجز الـ6 ملايين جنيه في أول أيام العيد، بفارق حوالى مليونى جنيه عن موسم عيد الفطر الماضى.

وشهدت دور العرض أول أيام العيد إقبالاً كبيراً لدرجة أن بعض دور العرض فتحت صالاتها في حفلات إضافية.

وقال الموزع محمد حسن رمزى إن الإيرادات مبشرة ومشجعة، حيث نجحت الأفلام المعروضة حالياً في كسب ثقة الجمهور ليعود إلى دور العرض من جديد، خاصة أن معظمها جيد.

منذ 9 ساعات | 

بالصور..

جولة لياسمين عبدالعزيز وبطلي «الحرب العالمية الثالثة» في دور العرض

كتب: حاتم سعيد

توجهت الفنانة ياسمين عبدالعزيز، برفقة كل من هشام ماجد وأحمد فهمي، إلى إحدى دور العرض السينمائية، مساء اليوم الأول لعيد الفطر، لقياس مدى رضاء الجمهور على فيلمي «جوازة ميري»، الذي تقوم ببطولته ياسمين، و«الحرب العالمية الثالثة»، الذي يقوم ببطولته الثلاثي.

والتقط الفنانون أثناء جولتهم العديد من الصور مع جمهور دار العرض.

المصري اليوم في

30.07.2014

 
 

رئيس الرقابة:

جرأة «الفيل الأزرق» مطلوبة فى السينما

كتبت- آية رفعت 

يشهد موسم عيد الفطر لهذا العام أفلاماً سينمائية خفيفة عدا فيلم الفيل الأزرق الذى يرى جمهور الرواية الشهيرة انه يحتوى على مشاهد وألفاظ غير لائقة لتقدم  فى فيلم سينمائي.. وعن التقارير الرقابية حول  الأفلام قال د. عبد الستار فتحى رئيس جهاز الرقابة انه تمت الموافقة بالتصريح للعرض العام لكل الأفلام بدون وجود أى ملاحظات موضحاً أن الأفلام كلها تدور فى إطار كوميدى خفيف لا توجد به مشاهد خارجة أو ألفاظ غير لائقة وأوضح قائلًا: «كل أفلام العيد تمت إجازتها بدون ملاحظات خاصة فيلم «عنتر وبيسة» الذى قيل انه أثار ضجة داخل الجهاز وهذا غير صحيح لأنه كانت عليه ملاحظات قليلة على بعض الألفاظ والتى وضعت على سيناريو العمل قبل التصريح الأول لتصويره، وقام المخرج محمد الطحاوى بالالتزام بجميع الملاحظات وحذف هذه الألفاظ والمصطلحات قبل تصويرها.. وبالتالى قمنا بالموافقة على الفيلم لأن موضوعه خفيف وكوميدى غنائى ولا يحتمل وجود أى  إيحاءات خارجة.

وكذلك الأمر تم تطبيقه على أفلام «جوازة ميرى» لياسمين عبد العزيز وحسن الرداد وكريم محمود عبد العزيز وكذلك فيلم «الحرب العالمية الثالثة» للثلاثى شيكو وهشام ماجد وأحمد فهمى وإذ تمت الموافقة عليهما دون وجود أى ملاحظات رقابية».

وأضاف عبد الستار قائلًا: «أما عن فيلم «الفيل الأزرق» للفنان كريم عبد العزيز والمخرج مروان حامد فلقد أجزناه بدون أى ملاحظات أيضًا، رغم وجود ملاحظات أولية على السيناريو بسبب بعض الألفاظ الخفيفة.. ولكنه رغم كونه فيلماً جريئاً إلا آنه مطلوب فى السينما حتى أن هناك بعض الرقباء طالبوا بتصريح عرضه كفيلم للكبار فقط، ولكننى رفضت لأن جرأته غير خادشة لحياء الأسرة المصرية.

روز اليوسف اليومية في

30.07.2014

 
 

أفلام هربت من منافسة الكبار فى عيد الفطر

كتبت- سهير عبد الحميد

اضطر صناع مجموعة من الأفلام التى يقوم ببطولتها مجموعة من الشباب ونجوم الصف الثانى تأجيل أفلامهم لموسم عيد الأضحى والانسحاب من موسم عيد الفطر وذلك فى اللحظات الأخيرة خوفًا من مواجهة أفلام الكبار خاصة ان هناك ثلاثة أفلام لنجوم الصف الأول مثل «الفيل الأزرق» لكريم عبد العزيز و«جوازة ميري» لياسمين عبد العزيز و«صنع فى مصر» لأحمد حلمي.

من الأفلام  التى خرجت فى اللحظات الأخيرة فيلم «النبطشي» تأليف محمد سمير مبروك وإخراج إسماعيل فاروق وبطولة محمود عبد المغنى ومى كساب وهالة صدقى وهبة عبد الغنى ورامز أمير وإنتاج نيو سينشرى وتدور أحداثه حول شخصية النبطشى فى الأفراح واستعراض الجوانب الإنسانية لحياة العاملين فى هذه المهنة.

أيضًا من الأفلام التى انسحبت من الساحة فيلم «حارة مزنوقة» بطولة علا غانم وخالد حمزاوى ولطفى لبيب وأيمن منصور وتأليف مصطفى حمدى وإخراج بيتر ميمي.

كذلك فيلم «الدنيا بالمقلوب» بطولة علا غانم وأحمد عزمى وباسم سمرة وتأليف محمد قناوى وإخراج هانى صبري.

وفيلم «روميو السيدة» بطولة أحمد عزمى وعلا غانم وسعيد طرابيك وميمى جمال وعبد الله مشرف وتأليف مصطفى السبكى وإخراج هانى صبرى وإنتاج عمرو مكين وتدور أحداثه  حول طبيبة تسعى لكشف الحقيقة فى قضية فساد كبرى تجمعها الصدفة بشاب مستهتر ليس لديه عمل سوى معاكسة البنات.

كما خرج فيلم «وش سجون» من سباق عيد الفطر على الرغم من انتهاء تصويره وحصوله على موافقة الرقابة على المصنفات الفنية وهو بطولة باسم سمرة وأحمد عزمى ودينا فؤاد وايناس عز الدين وتأليف مصطفى السبكى وإخراج عبد العزيز حشاد ويدور حول قصص واقعة لشخصيات ارتكبوا جرائم مختلفة أدت لدخولهم السجن.

ويعتبر فيلم «الجزيرة» من أهم الأفلام التى تم تأجيل عرضها لموسم عيد الفطر وخروجها من السباق بسبب عدم انتهاء تصوير لمشاهد الأخيرة وهو بطولة أحمد السقا وهند صبرى وخالد الصاوى وخالد صالح وإخراج عمرو عرفة.

وعلى جانب آخر اضطر صناع فيلم «زجزاج» لتأجيل عرضه لبعد عيد الفطر بأسبوعين خوفًا من المواجهة مع أفلام الكبار وحتى يأخذ وقته فى الدعاية من وجهة نظرهم، الفيلم يدور فى إطار اجتماعى رومانسى حول حكاية اربع فتيات ومشاكلهن ويقوم ببطولته محمد نجاتى وريم البارودى وميرنا المهندس وعايدة رياض وتأليف أمانى البحطيطى وإخراج أسامة عمر.

كما انضم فيلم «سوء تفاهم» لقائمة الأفلام المؤجلة لموسم عيد الأضحى حيث كانت الشركة المنتجة سبق وقررت عرضه فى موسم عيد الفطر لكن تراجعت فى اللحظات الأخيرة.

«سوء تفاهم» بطولة سرين عبد النور وشريف سلامة وأحمد السعدنى وريهام حجاج ورجاء الجداوى وهشام إسماعيل وتأليف محمد فايز وإخراج أحمد سمير فرج وإنتاج صادق الصباح.

روز اليوسف اليومية في

30.07.2014

 
 

«الفيل الأزرق» يعيد «بريق» السينما الجادة لموسم العيد

كتب: |محمود مصطفى وأحمد السنهورى

• جولة بدور العرض تكشف تقدم الفيلم.. و«الحرب العالمية الثالثة» ينافس

• الجمهور: «الفيل الأزرق» حقق المعادلة الصعبة قصة وتمثيلًا وإخراجًا.. ويمكن وصفه بالعالمى

• الحجز مقدمًا.. وعودة السوق السوداء أمام شباك التذاكر

لا يمثل فيلم «الفيل الأزرق» تطورا كبيرا فى تركيبة موسم عيد الفطر السينمائى، فقط، لكنه نجح بالفعل فى خلق ظاهرة جديدة هذا الموسم بتقدمه فى سباق شباك التذاكر أمام مواجهة الكوميديا، التى ظلت «أيقونة» هذا الموسم.

الفيلم الذى ينتمى لنوعية من الأفلام ذات العيار الثقيل، سواء من حيث الشكل والمضمون أو الإنتاج، يحمل رؤية لسينما عميقة وجادة، والتجربة تمثل بحق تحديا لصناعها من نجوم وتأليف وإخراج، كونه ينافس بقوة فى موسم عرف بنوعية مألوفة من الأفلام الكوميدية الخفيفة.

بينما يعزف «الفيل الأزرق» على وتر سينما جادة مأخوذة عن عمل أدبى، هو رواية تحمل نفس عنوانه للكاتب أحمد مراد، الذى كتب السيناريو والحوار له فى تجربة يصفها بالثرية، وهو ما بدا واضحا من خلال جولة قامت بها «الشروق» فى عدد من دور العرض، ورصدت الإقبال الجماهيرى عليه منذ اللحظة الأولى لطرحه.

وقال عبدالرحمن عمرو، من أمام إحدى دور العرض، متحدثا عن «الفيل الأورق» إنها أول مرة منذ فترة طويلة أذهب لمشاهدة فيلم متميز فى العيد، فدائما ما تكون هناك أفلام سينمائية تافهة، ليس بها مضمون أو هدف يتم طرحها فى دور العرض اعتمادا على ذهاب الجمهور الكثيف خلال العيد للسينما بشكل اعتيادى، وهو ما يجعل نوعية تلك الأفلام تعتمد على الأغانى والإسفاف لجذب الجمهور لها، ولكن بالنسبة للفيل الأزرق فقد حقق المعادلة بتوافر جميع العناصر، التى تساعد على نجاحه.

متفقة معه فى الرأى تقول منة الله مصطفى، التى اصطحبت شقيقتها الصغرى منار لمشاهدة الفيلم، وتقول: إن كريم عبدالعزيز عاد بقوة من خلال ذلك العمل الجيد، فعلى الرغم من وجود أفلام عديدة بدور العرض إلا أن الفيل الأزرق استطاع أن يجذب المشاهد له، فجميع أبطال العمل نجوم، سواء فى الدراما أو السينما وبالتأكيد لهم معجبون كثيرون؛ لذلك أرى أن هذه التوليفة تجذبنا له وتعطى انطباعا جيدا بأننا أمام عمل هادف ومهم، خاصة أفلام النجم كريم عبدالعزيز الذى عودنا دائما على أن يقدم الأعمال المتميزة، فبمجرد أن علمنا أنه يصور مشاهد الفيلم حتى انتظرنا طرحه فى السينما بفارغ الصبر.

أما محمد مراد وشقيقه مجدى، فقالا عقب مشاهدة الفيلم إن العمل يحترم عقلية المشاهد فى وقت أصبحت السينما فيه ليس بها احترام، وأصبحت تنتج أفلاما لشريحة معينة من الناس، وأصبحت معتادة بشكل جعلنا نمل من تلك الأفلام، التى تعتمد على المعارك والأسلحة، التى جعلت الأطفال والشباب يتبعون تلك الأفعال من أبطال العمل، والتى تسيئ إلى سمعة السينما فى مصر ولصناعها، بينما فيلم الفيل الأزرق يعتبر البداية الحقيقية لإعادة السينما الهادفة، وهو ما يحتاجه جمهور السينما بعد سلسة من الأفلام الهابطة.

المهندس محمد المليجى، الذى اصطحب عروسه لمشاهدة الفيلم، قال: من النادر أن نجد أفلاما لها طابع العالمية، وأنا على وجه الخصوص أحب هذه النوعية من الروايات، التى قرأتها واستمتعت بأسلوب أحمد مراد الراقى، الذى كتب الرواية، فضلا عن أننى أحب أفلام كريم عبدالعزيز ونيللى كريم، فما بالك عندما يجتمعان فى فيلم واحد.

وأضاف: الفيلم يحتوى على مشاهد قتل كثيرة إلا أنها غير مقززة، كما كنا نشاهد فى أفلام أخرى.

فيما قالت منى عادل: بمجرد أن بدأت أحداث الفيلم شعرت أنا وكل من معى أننا بصدد عمل قيم، وما أن توالت الأحداث وبدأت العقدة الدرامية تظهر على الشاشة حتى تحول الفيلم إلى العالمية.

وأضافت: الفيلم يحتوى على العديد من العناصر، التى تؤهله إلى النجاح مثل جودة القصة وأسماء الأبطال، بالإضافة إلى الإخراج المتميز.

المهندس عمرو حسين أعرب عن سعادته بمشاهدة الفيلم، مشيرا إلى أنه كان ينتظره بفارغ الصبر بمجرد أن شاهد العرض المسرحى، الذى أقيم فى ساقية الصاوى للقصة نفسها، وقال: كنت على ثقة أننى بصدد فيلم سيكون علامة مهمة فى تاريخ السينما المصرية؛ لأنه يحتوى على جميع عناصر النجاح والتميز.

وتدور أحداث رواية مراد حول الشيزوفرينيا، التى أصابت «يحيى» بطل العرض، والتى جعلته لا يدرك إذا كان ميتا أم أنه ما زال على قيد الحياة، فهو يسعى دائما لأن يفقد الوعى من خلال احتسائه النبيذ طوال خمس سنوات لم يخرج فيها من المنزل، حتى أنه يلجأ فى النهاية للحصول على جرعة جديدة من حبة «الفيل الأزرق»، التى تساعده على التخلص من الواقع وتنقله بدورها إلى عالم اللا وعى مرة أخرى متنشيا، ومتسائلا: لماذا حرم الله المخدرات؟

جسد وشم «التاتو»، الذى دقته الساحرة على يد «لبنى» مستخلصة إياه من أحد الكتيبات الفرعونية القديمة دور البطولة الموازية لأبطال الرواية بما يعود به من شر على الجميع، لأنه يعمل على تحسين العلاقة الزوجية لمدة 20 يوما فقط، ثم ينقلب على عقبيه ليؤذى كل من حوله من خلال سيطرة العالم السفلى عليهم فيجد «يحيى» نفسه أسيرا للحوار، الذى يدور بينه وبين «عم سيد»، الذى فارق الحياة منذ أربع سنوات بعدما قطعت شجرة الكافور المزروعة فى منزله.

ويصاب «شريف» صديق «يحيى» بمس من الجن، فيقتل زوجته «بسمة» ثم يقتله «يحيى» مرات متعددة، ويقتل «شريف» حبيبته بعد أن عرف بخيانتها له، وبين دقيقة والأخرى يطل صوت العلم متمثلا فى د.صفاء وصوت الضمير متمثلا فى «يحيى» تارة و«شريف» تارة أخرى، ثم «لبنى» و«سامح» و«مايا» و«ديجا» مرات متعددة، بينما تظهر بعض الاستعراضات الراقصة للتعبير عن الحالة المزاجية لهؤلاء المرضى النفسيين.

أحمد مراد: تابعت الأبطال خلف الكاميرا لرصد الجوانب النفسية للشخصيات

قال المؤلف الشاب أحمد مراد معلقا على النجاح الكبير، الذى حققه فيلمه «الفيل الأزرق» خلال الأيام الأولى لعرضه: تعمدت فى هذه الرواية أن أحدث تداخلا ملموسا بين العديد من الأحاسيس الإنسانية والحقائق العقلية، وعن سير الواقع مع الخيال فى خطوط متوازية قد تتقاطع وتتلاقى فى بعض المواقف، التى تنتهى بعدم انتصار أى من الطرفين على الآخر.

وأضاف: الفيلم بسط تلك الفكرة واختزلها فى بضعة مشاهد متلاحقة عبرت عن مضمون الرواية.

وتابع مراد: كنت أنتظر الرؤية الإخراجية « للفيل الأزرق» فى السينما بفارغ الصبر وهى الرؤية التى عمقها المخرج مروان حامد بشكل مختلف من خلال إنتاج ضخم وأداء فنى احترافى.

وأوضح: كنت أحرص على التواجد أثناء التصوير خلف كاميرا لأرصد مدى تركيز فريق عمل الفيلم على إبراز جوانب الرواية النفسية الخفية للأبطال، غير أننى كنت مجرد متابع فقط، ولم أتدخل نهائيا فى ذلك التناول السينمائى، الذى رضيت عنه تماما.

الشروق المصرية في

30.07.2014

 
 

نقاد: نجاح «الفيل الأزرق» دعوة لصناع السينما لتجديد أنفسهم باستمرار

كتب: |وليد أبوالسعود

• وليد سيف: رواية تشويقية نجحت مع الشباب فاختصرت طريق النجاح السينمائى

• على أبوشادى: استجابة لرغبة الجمهور فى التغيير والبحث عن عمل مختلف

• ماجدة موريس: الإعلانات التشويقية للفيلم ساهمت فى جذب الجمهور

النقاد من جانبهم اعتبروا تفوق «الفيل الأزرق» أمام شبابك التذاكر من شأنه فتح الطريق نحو تقديم سينما جادة ومختلفة وطرحها فى أى موسم بعيدا عن التقسيمات السابقة.

وبالنسبة للناقد على أبوشادى فإن السبب الرئيسى لتفوق «الفيل الأزرق» يعود إلى رغبة الجمهور فى التغيير بعد شهر كامل شهد سباقا تلفزيونيا، فكان لابد من التجديد والبحث عن عمل مختلف، معتبرا أن الإعلان التشويقى للفيلم لعب دورا فى جذب الجمهور سواء بالنسبة لـ«الفيل الأزرق» أو «الحرب العالمية الثالثة».

أبوشادى أضاف أنه فى حال استمرار الفيلمين فى احتفاظهما بقمة الإيرادات طوال موسم العيد فسيكونان دعوة لصناع السينما لتجديد أنفسهم باستمرار.

أما الناقد وليد سيف فيرى أن السبب الأكبر لتقدم «الفيل الأزرق» يرجع إلى وقوفه على أرض صلبة ممهدة وجاهزة، معتمدا على رواية تشويقية نجحت مع الشباب، وخصوصا أن المناخ السينمائى الحالى لا يعطى السيناريست فرصة كبيرة لتقديم عمله وهنا الأصل الأدبى اختصر كثيرا من الوقت للسيناريست وخصوصا أنه من كتب الرواية، بالإضافة إلى توافر الظروف المادية من خلال تواجد اسم ثلاث شركات على الأفيش تقاسمت إنتاجه، وبالطبع شعبية كريم عبدالعزيز وخالد الصاوى ونيللى كريم مع الجمهور.

كما يعتبر سيف فيلم «الحرب العالمية الثالثة» بمثابة تطور كبير فى مستوى ما يقدمه الثلاثى الكوميدى الذى يلعب فى منطقة خاصة به وهى منطقة الفانتازيا الخفيفة لدرجة أنهم طوروا مشاهد كوميدية بالعمل أثناء التصوير وجرى تنفيذها ببساطة وهو شىء ليس سهلا على الإطلاق.

واعتبر أن تقدم الفيلمين مؤشرا جيدا يؤكد أن من يقدم عمله بجهد وضمير وأمانة فلابد له من حصد النجاح.

غير أنه عاد وقال إن هذا النجاح الجماهيرى لتلك السينما المختلفة لا يعنى أن السينما قد أفلتت من أسر «سينما العشوائيات» بشكل نهائى، لكن المهم الاستمرار فى تجويد الأعمال، فالمعركة مازالت فى بدايتها.

أما الناقدة ماجدة موريس فقالت إن أول أسباب تفوق العملين يعود للإعلان التشويقى الخاص بالفيلمين، حيث نجحا فى جذب الجمهور، بالإضافة طبعا إلى وجود رغبة حقيقة لدى الجمهور فى الحصول على نوعيات مختلفة عن أفلام العيد التقليدية، وأيضا رغبته فى أفلام تلعب خارج الصندوق وهو ما تحقق فى العملين.

وأضافت موريس سببا آخر لنجاح الفيلمين يرجع إلى نوعية من الجمهور التى قالت إنها لم تكن تذهب لدور العرض لعدم رضاها عما يتم تقديمه فى موسم العيد، لكن هذين الفيلمين أضافا شريحة جديدة للجمهور، كانت غائبة عن السينما فى هذا الموسم، وهى رسالة لصناع السينما بأن يغيروا نظرتهم لموسم العيد ونوعية الأفلام التى يقدمونها من خلاله.

الجمعة 1 أغسطس 2014 - 1:04 م

«الفيل الأزرق» على مواقع التواصل: تمثيل خرافى.. إخراج عالمى.. باختصار «حاجة أول مرة نشوفها فى مصر»

الشروق

• دور العرض تقيم حفلة إضافية للفيلم استجابة للجمهور وطرح 23 نسخة جديدة

أثار فيلم «الفيل الأزرق»، المعروض حاليا بدور السينما، موجة من التعليقات الإيجابية على مواقع التواصل الاجتماعى، تعبيرا عن انبهارهم بالفيلم، وصلت إلى حد وصفه بأنه «حاجة كده أول مرة نشوفها فى مصر».

يأتى ذلك فى الوقت الذى اضطرت فيه دور العرض إلى إقامة حفلات إضافية لعرض الفيلم استجابة للجماهير التى تزاحمت للحصول على تذكرة لمشاهدة الفيلم، لكنها فوجئت بنفاد تذاكر جميع الحفلات خلال الأيام الأولى للعيد.

كما تم زيادة عدد النسخ المعروضة للفيلم بواقع 23 نسخة، أمس الأول الأربعاء، ليصل مجموع النسخ المعروضة للفيلم نحو 85 نسخة.

وعلى مواقع التواصل الاجتماعى توزعت عبارات الإشادة بالفيلم بين الصورة السينمائية الجديدة للمخرج مروان حامد والحبكة الروائية للسيناريست أحمد مراد، والإنتاج الضخم فى ظروف سينمائية صعبة، فضلا عن أداء أبطال الفيلم كريم عبدالعزيز وخالد الصاوى ونيللى كريم.

كما تناولت كثير من التعليقات بعض الجمل الحوارية من الفيلم والمأخوذة من الرواية ومنها «أهم 3 اختراعات عرفتها البشرية (الكهربا. والكحول، ومايا 28 سنة من الخبرة»، وهى الجمل التى نالت قدرا كبيرا من القفشات على مواقع التواصل الاجتماعى.

كثير من التعليقات تناولت الفيلم بشكل عام منها تعليق محمود سامى، الذى كتب على صفحة الفيلم على الفيس بوك، إنه «الفيلم الذى غير السينما المصرية»، قبل أن يرد عليه عمرو الكدوانى، فى تعليق آخر، «بجد حسيت إننا قربنا من الأفلام الحديثة».

وأطلق مسئولو الدعاية عن الفيلم «هاش تاج»، عبر موقع «الفيس بوك»، فكتب محمود الأسود، «أنا كنت عارف إن الرواية جامدة.. بس الفيلم طالع تحفة.. تمثيل خرافى.. إخراج عالمى.. حاجة كده أول مرة نشوفها فى مصر.. حتى المؤثرات الصوتية والميوزيك فى الفيلم جبارة».

كما كتبت «دمى معروف»، عبر صفحة الفيلم، «أول مرة أشوف فيلم مصرى 3 ساعات».

أما محمد فؤاد الحديدى، فعلق قائلا، «أضخم وأحسن فيلم فى 2014 أو تقريبا أكبر وأقوى فيلم نزل السينما المصرية من بعد 25 يناير والسينما كلها بقت أفلام بلطجة وبس»، أما «سامى مكى» فكتب يقول «خلينا متفقين إن خالد الصاوى أجمد ممثل عربى.. وخلينا متفقين إن فيلم الفيل الأزرق أحسن فيلم اتعمل فى مصر من ١٠ سنين.. وخلينا متفقين إنى لحد دلوقتى مش عارف أنا فى الفيلم ولا روحت البيت.. «مروان حامد» أعطى الجمهور حبوب الفيل الأزرق.. والجمهور دلوقتى فى عالم البرزخ وأنا واحد من الجمهور.. أنصح أى بنى آدم خلقه ربنا إنه يشوف الفيلم ده.. أوعدك إنك هتقطع تذكرة لرحلة لعالم مش موجود».

أما «جود مان» فعلق على الصفحة وكتب لسه جاى من الفيلم من شوية، الجرافيكس جامدة والأداء رائع، الموسيقى التصويرية مختلفة.. فيلم دسم وضخم وأفضل فيلم فى السينما المصرية، وبإذن الله يفتح سوق الأفلام المحترمة اللى بتقدم إبهار بصرى وإبداعى.. ألف مبروك على العمل اللى مش هيتكرر».

الشروق المصرية في

30.07.2014

 
 

الكوميديا الخفيفة تسـيطـر عـلى أفلام العيــد

أميرة أنور عبد ربه 

بعد الزخم التليفزيونى الكبير من المسلسلات الذى شاهده المتفرجون ووصل الى 34 مسلسلا. فى رمضان يظل للسينما بريقها لدى جمهورها الذى ينتظر أفلامها الجديدة بشغف، بعد تقلص الموسم السينمائى هذا العام ليصبح عيدا الفطر والأضحىالموسمين الأهم اللذين يتنافس عليهما المنتجون والنجوم لعرض افلامهم خاصة مع موســم عيد الفطـر فى فصل الصيف.

عودة النجوم الكبار

يعود النجمان الكبيران احمد حلمى وكريم عبد العزيز بفيلمى «صنع فى مصر»و«الفيل الأزرق.

صنع فى مصر تشارك فى بطولته ياسمين رئيس بعد مشاركتها له سابقا فى فيلم اكس لارج، والفنانة دلال عبد العزيز والطفلة نور عثمان التى شاركت معه فى برنامج اراب جوت تالنت. الفيلم من اخراج عمرو سلامة وتدور احداثه حول شاب لايمتلك أى طموح وتصيبه لعنة ويتحول الى دمية. وهو ماجعل البعض يقارن بينه وبين فيلم اجنبى لمارك والبيرج اسمه تيد.

والسؤالهل سيكون الفيلم اقتباسا للفيلم الامريكى أم مختلفا عنه ؟

أما فيلم الفنان كريم عبد العزيز فهو الفيل الأزرق الذى استغرق تصويره فترة طويلة، نظرا للاحداث التى كانت تمر بها البلاد. ويشارك فى بطولته خالد الصاوى ونيللى كريم. والفيلم مأخوذ عن رواية للكاتب احمد مراد، وتدور أحداثه حول طبيب يمر بمشاكل فى عمله ويفصل، ليعود للمستشفى ليفاجأ بأنهم يطلبون منه ان يكتب تقرير عن مريض يكتشف انه صديق له.

ومن النجوم الشباب الذين استطاعوا ان يتركوا لانفسهم بصمة فى افلامهم ابطال فيلم سمير وشهير وبهير لبحثهم عن افكار غريبة وغير تقليدية وأحيانا اقرب للفانتازيا.

فيقدم هشام ماجد واحمد فهمى وشيكو فيلم الحرب العالمية الثالثة، ويدور الفيلم حول متحف شمع يضم العديد من الشخصيات التى تدب فيها الروح فى اطار فانتازى كوميدي، والفيلم ايضا قريب فى فكرته للفيلم الاجنبى night at the museum

الذى قام ببطولته بن ستيلر والذى تدور احداثه حول حارس متحف يفاجأ بالشخصيات المعروضة تدب بها الروح ليلا

ومن الفنانين الذين يخوضون اول بطولة مطلقة لهم منذ فترة طويلة فى السينما هو الفنان محمد لطفى، الذى يعرض له فيلم عنتر وبيسة. والحق يقال إنه تأخر عن تكرار البطولة منذ فيلمه عبده مواسم.

فهو فنان لديه مؤهلات فنية كبيرة، والفيلم تشارك فى بطولته المطربة امينة وسليمان عيد وهشام اسماعيل واخراج محمد الطحاوي. ويدور حول مجموعة اصدقاء يقومون بأعمال اجرامية. ترى ماذا سيفعل لطفى بعد عودته للبطولة؟.

بعد فشل أول أعمالهم «ثمانية فى الميه» يقدم اوكا واورتيجا وكاريكا ثانى بطولاتهم من خلال فيلم واحد بيسوق والثانى فى الصندوق، ويشارك معهم علاء مرسى واحمد بدير وعايدة رياض والفنانة الاردنية هيام جباعي. الفيلم تأليف حازم متولى واخراج محمد جمال

البطلة النسائية الوحيدة

وتعود النجمة ياسمين عبد العزيز بعد غياب عامين من فيلمها الآنسة مامى تقريبا مع نفس طاقم العمل حيث يشاركها البطولةحسن الرداد، والفيلم تأليف خالد جمال وإخراج وائل احسان. وهى بذلك البطلة الوحيدة من النساء التى تتنافس مع أحمد حلمى وكريم عبد العزيز والاخرين. وحظوظ ياسمين المتوقعة كبيرة بعد ان اثبتت تفوقها فى أفلامها السابقة، واصبح لها جمهورها الذى يذهب اليها.

«جوازة ميرى» يدور فى إطار اجتماعى كوميدى حول مشكلة العنوسة ومعاناة الفتيات من عدم الزواج.

تلك هى افلام العيد.. فمن سيفوز فى السباق ومن سيفشل؟ سؤال ننتظر إجابته خلال الأيام المقبلة.

الأهرام اليومي في

30.07.2014

 
 

صندوق آفاق يدعم السينمائيين العرب على الإنترنت

عصام سعد 

يعمل الصندوق العربى للثقافة والفنون (آفاق) منذ سبع سنوات على دعم السينمائيين العرب المستقلين . والصندوق مؤسسة عربية مستقلة ممولة من مؤسسات وأفراد من داخل المنطقة العربية وخارجها. وقد أسهم منذ تأسيسه فى تمويل أكثر من 150 مشروعاً سينمائياً روائياً ووثائقياً وقصيراً عرضت فى مهرجانات سينمائية عديدة حول العالم .

وقد أنشئ ليكون مؤسسة مستقلة تموّل الأفراد والمؤسسات العاملين فى مجال السينما، وفنون الأداء، والأدب، والموسيقي، والفنون البصرية بمبادرة من ناشطين ثقافيين عرب ، كما يعمل على تيسير التبادل والتعاون والبحث فى مجال الثقافة فى المنطقة العربية والعالم.، ويظهر تأثير «آفاق» فى المشهد الثقافى على عدة مستويات بدءاً  بأفلام المخرجين العرب التى يتم عرضها فى مهرجانات عالمية، مروراً بترجمات من الأدب المعاصر إلى العربية ونشرها على الشبكة الالكترونية مجانا . ويمتد تأثير الصندوق إلى ورش العمل التى تعلم الأطفال نسج القصص والحكايات عبر استخدام فن الدمى والرسوم المتحركة ، إضافة إلى العمل على نشر السرد الروائى والقصصى فى المنطقة العربية والعالم. ويعتمد على مبدأين رئيسيين هما الشفافية فى تقديم المنح والاستقلالية عبر تأمين مصادر تمويل متعددةبهدف تنمية وتعزيز الفن والإنتاج الثقافى المعاصرين والمجهود البحثى فى هذا الإطار، و دعم عملية بناء القدرات والتدريب فى القطاع الثقافي، و تحفيز التبادل الثقافى والتعاون داخل المنطقة العربية وبينها وبين بقية العالم، و تأمين مصدر تمويل مستدام للأعمال الثقافية الإبداعية القيّمة، و تحديد وتنمية شبكات توزيع للإنتاج الثقافى العربى فى المنطقة وخارجها. كما يسعى الصندوق لتوسيع دائرة الدعم من خلال المساهمة فى إنشاء بيئة دعم فنى مكتفية ذاتياً من خلال الجهود المحلية، وهو ما يعتبر ظاهرة ناشئة فى المنطقة العربية.

يقدم صندوق «آفاق» منحاً للمشاريع السينمائية تبلغ قيمة منحة التطوير10000 دولار أمريكى كحدّ أقصي، بينما تصل قيمة منحة الإنتاج والإنتاج النهائى إلى  50000 دولار أمريكى كحدّ أقصى .

  يدعو الصندوق العربى للثقافة والفنون (آفاقجميع الأفراد العرب العاملين فى مجالى الثقافة والفنون، لتقديم طلبات الدعم بغض النظر عن العمر، عدد سنوات الخبرة، الجنسية، بلد الإقامة ، العرق، الديانة أو أى عوامل أخري.

وفى هذا العام أطلق صندوق «آفاق» أسبوعه السينمائى الأول ليكون حدثاً سنوياً متنقّلاً، يُقام كل عام فى واحد من بلدان المنطقة العربية، بهدف منح السينمائيين العرب منصة إضافية لمشاركة أفلامهم مع الجمهور.

الأهرام اليومي في

30.07.2014

 
 

تعقيب على رد القاهرة السينمائى

أحمد عاطف 

نشرنا قبل بدء شهر رمضان المبارك تقريرا صحفيا عن مهرجان القاهرة السينمائى، كان اساسه الاستقالة المسببة التى تقدم بها محمد يوسف مدير عام المهرجان الذى كان يعمل فى الوقت نفسه مدير المكتب الفنى لوزير الثقافة.

وارتكزت الاستقالة على اعتراضات مدير عام المهرجان على طريقة ادارة رئيس المهرجان لعدة أمور مالية، وتحديدا الاعتراض على دفع مكافآت اضافية للوحدة الحسابية لمكتب وزير الثقافة لاعتماد الجزء الأول من ميزانية المهرجان، بالاضافة للاعتراض على عدم إتخاذ الاجراءات القانونية السليمة فى بيع أثاث المهرجان الذى تم بيعه لعدد من العاملين بالمهرجان بدون مناقصة محدودة مثلا او لجنة تقييم للأثاث وتحديد اذا ما كان هالكا أم لا، وانصب الاعتراض الثالث على امضاء رئيس المهرجان على الشيكات بدون مذكرات مالية تفسيرية يوافق عليها مدير المهرجان بإعتبار رئيس المهرجان قد منح له هذا التفويض من قبل. استطلعنا راى الناقد الكبير سمير فريد رئيس المهرجان بهذه الاتهامات قبل نشر تقريرنا فرفض التعليق بالتفصيل وقال أنه حول الموضوع برمته للمستشار القانونى للمهرجان. وامتلئى البيان الصحفى الذى نشرناه بانتقادات للادارة السيئة لرئيس المهرجان مستندين على معلومات ومشاهدات اخري.

بعدها بثلاثة ايام أرسل رئيس المهرجان للصحف ووسائل الاعلام المرئية والمسموعة بيانا توضيحيا على ما ورد بالأهرام وذكر فيه ان رده هذا على ما جاء بالأهرام تحديدا. والحقيقة أن هذه واقعة غير معتادة من صحفى مخضرم مثل رئيس المهرجان، فالتقاليد والأعراف الصحفية تقول أن الرد يرسل عادة الى الجريدة التى نشرت الموضوع الصحفى، واذا رفضت الجريدة النشر يلجا صاحب الرد الى جريدة أخري. لكننا بالأهرام لم يصلنا أصلا شىء من رد سمير فريد المرسل لكل الصحف. ونقول رد سمير فريد لاننا علمنا من مصادر موثوقة أن رئيس المهرجان هو الذى جهز الرد بنفسه ولم يترك الأمر للمكتب الصحفى للمهرجان أو للمتحدث الصحفى الرسمي. والشائع ايضا فى المهرجانات العالمية ان تصدر المهرجانات بيانات لتصحيح بعض المعلومات بدون أن تذكر أنها موجهة ردا على جهة ما. فلم نسمع ان مهرجان كان أصدر بيانا للرد على جريدة لوموند أو مهرجان برلين أصدر بيانا للرد على دويتش فيله. والغريب أن رئيس المهرجان لم يصدر بيان رسمى للرد على استقالة مدير المهرجان المنشورة بالصحف لكنه رد علينا نحن. والغريب اكثر أن رد رئيس المهرجان على ما نشرناه بالأهرام مليئ بالمعلومات غير الصحيحة و العديد من المغالطات.فقد جاء فى البيان أن توقيع شيكات المهرجان بمقتضى قرار وزير الثقافة رقم 581 لسنة 2013 لرئيس المهرجان والمشرف المالي، وليس لثلاثة أشخاص وأن تفويض أى موظف لا يعنى سحب حق من فوضه. وهذه مغالطة فلم يقل مدير المهرجان أن ليس من حق رئيس المهرجان إصدار الشيكات لكنه نبهه إلى أنه لا يرجع اليه كنوع من أنواع إتخاذ الاجراءات القانونية السليمة والمتدرجة بدلا من اتخاذ قرارات منفردة غير محصنة قانونيا.

الشيك

ثم يضيف فريد فى بيانه أنه لم يتم بيع أى من أثاث مقر المهرجان، وإنما تم إهلاك عدد من المقاعد فى إطار قرار لجنة الإدارة تجديد المقر. البيع ثابت على مرأى ومسمع من موظفى المهرجان وتم البيع لعدد منهم، أما الإهلاك فهو السبب. وفى كل الحالات هناك اجراءات يجب اتباعها من تشكيل لجنة لتحديد هل هو اهلاك ام لا او عمل مزاد او مناقصة محدودة ، لكن هل يعقل أن يرى رئيس المهرجان ان الاثاث قديم فيقرر بيعه هكذا؟ ثم يقول البيان أن إدارة الحسابات بمكتب وزير الثقافة لم تطلب ولم تحصل على أى مكافآت مقابل تسوية الدعم المخصص للمهرجان من وزارة المالية عبر وزارة الثقافة. وهذا أيضا غير صحيح فالشيك الذى يؤكد صرف مكافآت إضافية لإدارة حسابات بمبلغ 16 الف جنيه موجود بمكتب وزير الثقافة ومعه شيك بالف وستمائة جنيه قيمة ضرائب المبلغ.

ثم يضيف بيان سمير فريد أنه ليس مستشار مهرجان الاقصر. وهذا غريب حقا، فكل الملفات التى قدمها سيد فؤاد رئيس المهرجان للجهات الرسمية بالدولة فى أولى دورات المهرجان تقول أن سمير فريد هو مستشار المهرجان. بالاضافة إلى ان اللقاءات بينهما لمناقشة أمور المهرجان هى لقاءات معلنة وبها الكثير من الشهود.

ثم يقول فريد أن سيد فؤاد انضم لوفد مهرجان كان لانه مدير برنامج آفاق للسينما العربية الذى تقيمه نقابة السينمائيين وأن النقابة دفعت تكاليف تذكرة سفره. الحقيقة هى أن نقابة السينمائيين لم تطلب سفر سيد فؤاد لمهرجان «كان»، والمؤكد هو ان إدارة مهرجان القاهرة برئاسة فريد هى التى دفعت لسيد فؤاد تكاليف الاقامة. أما تكاليف تذكرة السفر، فالصحيح فى الأمر أن نقابة السينمائيين إتفقت مع سيد فؤاد على تقاضى 30 الف جنيه كأجر الاشراف على برنامج افاق السينما العربية، ثم أصرت على خصم خمسة آلاف جنيه قيمة تذكرة السفر الى كان من المبلغ.

ثم ينفى فريد فى بيانه أنه لم يقل أن مهرجان القاهرة كان فاشلا طوال تاريخه. ولا أعرف هل من الممكن لفريد أن يمحى تسجيلات المؤتمر الصحفى الذى أقامه يوم 6 مارس الماضي، وملأه بمعلومات مغلوطة وغريبة عن المهرجان منها أن النجوم العالميين الذين حضروا لمهرجان القاهرة جاءوا بسبب وجود أفلام اسرائيلية بالمهرجان، وهذا طبعا لم يحدث اطلاقا. وقال بالمؤتمر الصحفى للمهرجان أنه على الرغم من تاريخ المهرجان وعدد الدورات التى تم تنظيمها، إلا أن سمعة المهرجان سيئة للغاية ولا يعرفه أحد مقارنة بباقى مهرجانات العالم. ألم يذكر فريد أن كمال الملاخ اغتصب لنفسه جائزة عندما كان رئيس المهرجان، بدلا من ذكر محاسن الرجل باعتباره مؤسس المهرجان؟ ثم ادعى فريد فى بيانه أن المدير التنفيذى للمهرجان عام 2012 قد استقال. و هذا غير صحيح جملة وتفصيلا، لأن المدير التنفيذى استمر فى عمله حتى آخر أيام المهرجان على مرأى ومسمع من الاعلاميين والسينمائيين. ثم يدعى فريد أن هذه الاستقالة المزعومة دليل فشل دورة 2012. وهذا منطق غريب. فاذا قسنا الأمر بناء على ذلك، تكون استقالة مدير عام المهرجان محمد يوسف دليلا على فشل دورة 2014 التى يرأسها فريد.

ملامح البرنامج

ثم ينتهى بالبيان بقوله انه لا يوجد مهرجان فى العالم  يعلن عن كل ضيف بمجرد قبول الضيف الدعوة، أو عن كل فيلم بمجرد موافقة شركة التوزيع على عرضه. وناهيك عن الصيغة المطلقة التى تدعى المعرفة بكل مهرجانات العالم، لكننا بتقرير الأهرام لم نطلب من مهرجان القاهرة بأن يعلن لنا عن كل ضيف وكل فيلم يحصل على موافقته، لكن على الاقل ينشر بعض ملامح البرنامج وأهم الضيوف تماما كما تفعل مهرجانات العالم الكبري، التى تعلن بانتظام عن الاهم فى برامجها قبل عدة شهور من انعقادها. ومهرجان القاهرة فى ادارته تلك سبق له أن اعلن عن اشتراك الفيلم الاماراتى نجوم فى مسابقته وحضور المخرج الألمانى شلندورف ضمن ضيوفه. بالاضافة لاعلان المخرج أحمد ماهر أحد قيادات المهرجان فور عودته من مهرجان «كان»، أن مهرجان القاهرة دعا صوفيا لورين والمخرج التركى نورى بلجى سيلان للمهرجان. وان المخرج أتوم اجويان قال انه ربما يحضر المهرجان عام 2015!!

رفض النقد

وبعد، فما يسمى بالبيان الذى اصدره المهرجان ليس غريبا. فهو نابع من نفس الذهنية التى ترفض النقد وتنكر الحقائق أو تصيغها على هواها.

ويهمنا القول هنا، أننا لسنا فى حالة سجال مع الإدارة الحالية لمهرجان القاهرة السينمائي، فنحن نكن الكثير من التقدير لسمير فريد كناقد ومؤرخ كبير. لكن من حقنا تقييم أدائه كرئيس للمهرجان. وقد ظللنا شهورا طويلة لا نكتب عن المهرجان منذ توليه المسئولية، حتى بدأت الأخطاء والتجاوزات فى الانفجار، بما يهدد أننا سنكون بصدد واحدة من أسوأ دورات مهرجانات القاهرة السينمائى ناهيك عن الامثلة السيئة التى تضرب الادارة مثل عدم تقبل النقد، أو تولية المناصب للاصدقاء أو لغير المتخصصين، أوالإنفراد بالقرارات الادارية والمالية والفنية مع إعطاء الانطباع بأن لجنة ادارة المهرجان أو العاملين قد شاركوا بالقرار. وهناك الكثير والكثير مما يستحق الذكر.وسيأتى ذكره بموعده.

أما الجديد، فهو تعيين د خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة لشئون السينما مديرا عاما للمهرجان، وياسر شبل رئيس قطاع الشئون الادارية بالوزارة كمدير مالى وادارى للمهرجان. فناهيك أننا لا نعرف ما هى تفاصيل عمل المدير العام تحديدا، لكن عبد الجليل نفسه قد عبر لنا أكثر من مرة أن هذا ليس مكانه وليس تخصصه العمل المهرجاني. بالاضافة إلى أن هذا هو مسلسل لاستمرار تولى مسئولو وزارة الثقافة المناصب الفنية بالمهرجانات والاعمال المتخصصة، مثل تولى رئيس المركز القومى للسينما رئاسة مهرجان الأسماعيلية. وكأن الكفاءة والمعرفة بالتخصص يرمى بها فى عرض البحر لارضاء موظفو الوزارة الكبار.

أضف الى ذلك استقالة الناقد الكبير على ابو شادى من ادارة برنامج مسابقة الأفلام القصيرة وأفلام الطلبة ومعه فريقه المخرج شريف البندارى والناقد أحمد شوقى. مما يؤكد فشل رئيس المهرجان فى التعامل مع شخص وراء الآخر لا يتفق مع ما يريد. منذ اصطدامه مع لجنة الادارة فقام بتغييرها، حتى استقالة المدير العام وماتلى ذلك من أحداث.

مهرجان يغرق

مهرجان لم ينجح فى الحصول على دار الأوبرا للإفتتاح ولم يعلن عن مكان إفتتاحه، ولم يحصل على أفلام مهمة حتى الان، ولا سيدعو اى نجوم عالميين. مهرجان إستبعد عددا ضخما من العارفين بالعمل المهرجانى العالمى وأقصى الكفاءات الوطنية للانفراد بتمكين (الشلة)، مهرجان الغى سوق المهرجان بدلا من تطويرها. ماذا ننتظر اذن لنقول أن الادارة فاشلة ؟

والسؤالهل سيترك وزير الثقافة د جابر عصفور مهرجان القاهرة السينمائى يغرق بسبب ايمانه بسمير فريد كناقد كبير، ام أنه سيتخذ القرارات الصحيحة التى يحافظ بها على مصلحة السينما المصرية والوطن ككل؟

الأهرام اليومي في

30.07.2014

 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)