حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

قال إن مصر تفتح أبوابها للمبدعين بلا قيود

سامح الصريطي: أصوات "جاهلةتحاول الوقيعة بين الفنانين العرب

 (القاهرة - خاص - mbc.net) 

 

قال الفنان المصري سامح الصريطي، وكيل نقابة المهن التمثيلية: إن مصر تفتح أبوابها للفنانين العرب للمشاركة في الأعمال الفنية بلا قيود، مشيرا إلى أن مشاركة الممثلين المصريين في أعمال درامية عربية من شأنه إثراء تلك الأعمال بالخبرات والمواهب.

وفي الوقت نفسه اتهم الصريطي بعض من وصفهم بـ"الأصوات الجاهلة"، بمحاولة الوقيعة بين المبدعين المصريين والعرب لإيجاد مشاكل لا معنى لها.

وأثنى الصريطي، في تصريح لـmbc.net، على استعانة بعض الأعمال المغربية مؤخرا بممثلين مصريين، بينهم الفنان عبد العزيز مخيون في مسلسل "الحياني"؛ الذي يتطرق إلى مسار حياة المطرب الراحل محمد الحياني، معتبرا أن كل عمل يشهد تعاونا عربيا يمثل إضافة بالنسبة للمشاهد العربي على وجه العموم.

وأضاف وكيل نقابة المهن التمثيلية أن مصر لم ولن تبخل على الفنانين العرب بتقديم خبراتها ونجومها لأية دولة عربية، وقال:"الفنان المصري الذي يترك هذا الكم والحجم والطلب عليه في بلاده ليذهب إلى أية دولة لتقديم إبداعه فيها هو يترجم إيمانه بدور الفن والفنان في المنطقة العربية، وإيمانه بالتواصل بين الشعوب العربية".

ودعا الفنان سامح الصريطي إلى التوسع في الأعمال المشتركة؛ لإثراء الفن العربي، معربا عن أمله في أن يلبي الفنانون المصريون دعوة أية دولة عربية للمشاركة في أعمالها الفنية تدعيما وتأكيدا على الحب والأخوة التي تجمع المبدعين العرب بعضهم ببعض.

وفي الوقت نفسه اتهم الصريطي البعض بمحاولة الوقيعة بين المبدعين العرب بتوجيه اتهامات هنا أو هناك، وقال: قد نلاحظ أصواتا (جاهلة ومتخلفةتنتمي لتيارات ترى بث الفتنة والوقيعة بين المبدعين بعضهم وبعض.. وهذه الأصوات الفردية ستظل فقاعات لا معنى لها أمام إرادة الشعب العربي، في نبذ الفتن ورفض مثل هذه الأصوات.

ولفت الصريطي إلى أنه عقب توقيع مصر اتفاقية "كامب ديفيدتعرضت للمقاطعة العربية على جميع المستويات باستثناء الفن، وظل المشاهد العربي يتوق للفيلم والمسلسل المصري بغض النظر عن المواقف السياسية.

وأشار إلى أن نقابة المهن التمثيلية حريصة على التواصل مع النقابات العربية لرعاية المبدع العربي ومواجهة أية مشكلة، لافتا إلى أن وزارة الثقافة بها إدارة معنية بتوثيق التعاون العربي والدولي تحمل اسم "إدارة العلاقات الثقافية الخارجة"، وتلعب دورا هاما في هذا الصدد.

الـ mbc.net في

17/05/2012

 

يجهز للجزء الثاني من مسلسل "أزمة سكر"

أحمد عيد: أخشى تزوير الانتخابات لـ"شفيق".. 

ومالك "الفراعينسبب الفتن بمصر

 (القاهرة - خالد فرج - mbc.net)  

أعرب الفنان المصري أحمد عيد عن تخوفه الشديد من عدم تنفيذ المجلس العسكري لوعده بتسليم السلطة في نهاية شهر يونيو/حزيران المقبل، فيما ناشد المسؤولين في مصر بضرورة محاكمة الإعلامي توفيق عكاشة-مالك قناة الفراعين المصريةحيث اتهمه بأنه تسبب في عدد من الفتن التي اندلعت بمصر خلال الآونة الأخيرة.

وقال عيد في تصريحات خاصة لـmbc.net إنه لا بد من تقديم المدعو توفيق عكاشة للمحاكمة العاجلة، نظرا لتسبب هذا الرجل في اندلاع عدد من الفتن بمصر خلال الفترة الأخيرة؛ حيث تساءل عيد قائلا: "هو الراجل ده متساب ليه يا جماعة.. هل المجلس العسكري بيحمي الراجل ده؟".

وأضاف: "بالرغم من الوعود المتكررة من قبل المجلس العسكري بقيامه بتسليم السلطة في نهاية شهر يونيو/حزيران المقبل؛ إلا أنني حتى هذه اللحظة لا أستطيع تصديق هذا الأمر؛ حيث أشعر بوجود "ألاعيبفي الموضوع برمته".

واستدرك قائلا: "ولو افترضنا قيامه بتسليم السلطة في موعدها المحدد، فأخشى وقتها من تزوير الانتخابات لصالح السيد عمرو موسى أو الفريق أحمد شفيق؛ حيث إن هذا الإحساس ينتابني كلما أشاهد لافتات شفيق في الشوارع، ولذلك فأنا أشعر بحالة تشاؤم حيال هذا الأمر".

وأكمل الفنان المصري قائلا: "بالرغم من حملات التشويه التي يتعرض لها الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح؛ إلا أنني لن أرشح غيره، خاصة وأنني أراه شخصية مستنيرة، وليس متشددا على الإطلاق، كما أنه يمتلك من الفكر المعاصر والكاريزما ما يؤهلانه لأن يكون رئيس مصر القادم".

وبسؤاله عن كون أبو الفتوح محسوبا على جماعة الإخوان؛ رد عيد قائلا: "إن افترضنا ذلك إلا أنه على الأقل يسلك مسلكا أكثر وسطية وليس متشددا كما قلت".

وعلى الصعيد الفني كشف عيد عن تجهيزه حاليا للجزء الثاني من مسلسل "أزمة سكرحيث قال: "أجهز حاليا للجزء الثاني من هذا المسلسل الذي سيتضمن خطوطا درامية جديدة، ومن المفترض أن يكون بنفس أبطاله، كما أستعد حاليا لمسلسل إذاعي من المقرر عرضه في رمضان المقبل".

الـ mbc.net في

17/05/2012

 

مظاهرة ضد الشرطة فى عرض «المصلحة».. و«عز»:

الفيلم لم يظهر الضابط كـ«ملاك»

كتب   نجلاء أبوالنجا 

شهد العرض الخاص لفيلم «المصلحة»، الذى أقيم أمس الأول، انقساماً واضحاً بين الحضور، إذ أبدى البعض إعجابه بالفيلم، فى حين انتقده آخرون بدعوى «تدليله» جهاز الشرطة، الذى يعتبره كثيرون مسؤولاً عن دماء المئات التى أُريقت أثناء ثورة ٢٥ يناير، وعن حالة الانفلات الأمنى التى تعيشها البلاد منذ اندلاعها حتى الآن.

ويشدد الفيلم - الذى يقوم ببطولته أحمد السقا وأحمد عز وحنان ترك وزينة، وإخراج ساندرا نشأت - على ما تقوم به الشرطة لمقاومة تجار المخدرات، والتضحيات التى يقدمها الضباط لمنع انتشارها، حيث تدور معظم أحداثه فى سيناء حول محاولات منع دخول شحنة كبيرة من المخدرات للبلاد قادمة من لبنان عن طريق الأردن.

ويظهر فى الفيلم الكثير من المطاردات بالطائرات التابعة للشرطة، والكثير من الجنود المدججين بالسلاح، فى مشاهد اعتبرها كثيرون ممن حضروا العرض محاولة لإظهار قدرة الشرطة بعد شهور طويلة من استمرار توجيه الاتهامات للجهاز الأمنى بالتقصير.

وبينما صفق الجمهور تحية لمشهد الحكم بالإعدام على أحد مدمنى المخدرات، الذى تسبب فى مقتل الضابط، إلاّ أن عدداً من الحاضرين رددوا هتافات فى القاعة أثناء العرض هاجمت الشرطة والفيلم، وكان من بينها هتاف «الداخلية بلطجية».

وقال بطل الفيلم أحمد عز: «السيناريو الذى كتبه وائل عبدالله لم يحاول مجاملة الشرطة، بالعكس فقد ارتكب الضابط خطيئة كبيرة بسبب انفعاله عندما قتل شقيق تاجر المخدرات فى آخر الأحداث، وهذا غير قانونى، بل أظهر الضابط بشكل سلبى وهمجى بدافع انتقامه لمقتل أخيه، وهذا هدف شخصى بعيد عن أهداف الشرطة».

وأضاف «عز»، لـ«المصرى اليوم»: «هكذا توازنت الصورة الإنسانية بين الضابط وتاجر المخدرات، فلم يظهر الضابط كملاك ورجل مثالى، ولا تاجر المخدرات كشيطان جبار، بل قدمت الشخصيات من لحم ودم، بها أخطاء إنسانية بعيدة تماما عن المبالغة فى المثالية أو مجاملة الشرطة».

المصري اليوم في

17/05/2012

 

«كيرك دوجلاس» يقدم «سبارتاكوس» فى كتاب

كتب   ريهام جودة 

رغم تجاوزه الخامسة والتسعين من العمر، فإن ذلك لم يمنع النجم الأمريكى الكبير «كيرك دوجلاس» من تأليف كتاب يضم جانبا من السيرة الذاتية له وتقديمه لفيلمه الشهير «سبارتاكوس» عام ١٩٦٠ الذى أخرجه «ستانلى كوبريك»، وسطر شهرة «دوجلاس» وحفر اسمه بين نجوم هوليوود منذ ما يزيد على ٥٠ عاما.

الكتاب يحمل اسم «أنا سبارتاكوس.. صناعة فيلم.. تحطيم القائمة السوداء»، ومن المقرر طرحه الشهر المقبل، ويتناول الملحمة اليونانية الشهيرة التى خرجت إلى شاشة السينما، وكسرت حاجز الشيوعيين المحظور فى هوليوود، حيث كان كاتب الفيلم «دالتون ترامبو» شيوعيا، وكان محظورا عمله ضمن قائمة سوداء ضمت أسماء عديدة لشيوعيين ممنوعين من العمل فى صناعة الأفلام بهوليوود فى خمسينيات القرن الماضى، لكن تحمس «دوجلاس» لتقديم هذا الفيلم كبطل له ومساهمة فى إنتاجه، ساعد على كسر هذا الحظر، حيث حقق الفيلم نجاحا كبيرا، وتجاوزت إيراداته ٦٠ مليون دولار، رغم أن ميزانيته لم تتجاوز ١٢ مليونا، كما رشح لـ١٧ جائزة سينمائية مهمة، وفاز بأربع جوائز أوسكار وأربع جوائز «جولدن جلوب».

يعد الفيلم من كلاسيكيات السينما العالمية، وتناول قصة العبد «سبارتاكوس» الذى ثار على الحياة غير الآدمية التى يعيشها العبيد، وانضم له آلاف العبيد ليشعلوا ثورة العبيد الثالثة فى تاريخ الإمبراطورية الرومانية من أجل نيل حريتهم، حتى أصبحت الثورة التى كان يظن الرومان أنها مجرد «وخزات من بعض الحشرات» - كما هو مذكور تاريخيا - تهدد كيان الإمبراطورية القوية.

ويضم الكتاب مقدمة كتبها النجم الأمريكى «جورج كلونى»، وقد اتفق «كيرك دوجلاس» مع أحد الناشرين للنسخ الديجتال على طرح نسخة سمعية ديجتال منه، يقرؤها ابنه النجم «مايكل دوجلاس».

المصري اليوم في

17/05/2012

 

أكد أن مجموعة من السلفيين هددوا بهدم التمثال..

د.مختار يونس يكشف حقيقة أزمة حرق تمثال محمد كريم

كتبت هنا موسى 

صرح دكتور مختار يونس الأستاذ بقسم الإخراج بالمعهد العالى للسينما، والمنتدب من وزارة الثقافة للإشراف على تمثال المخرج الراحل محمد كريم لـ"اليوم السابع"، أنه منتظر تقرير المعمل الجنائى لمعرفة سبب الحريق الذى نشب بتمثال المخرج محمد كريم، فجر يوم الجمعة الماضى، وأضاف يونس أنه أرجع حرق التمثال لمجموعة من الشباب السلفى بسبب أنه وجد على رأس التمثال "عمة"، وهى لم تكن موجودة به، كما أن الشباب السلفى الموجود بالمنطقة طالبهم من قبل وقت وضع التمثال أمام الأكاديمية فى الخارج أن يزيلوه من مكانه لأنه حرام، ويضايقهم رؤيته كثيرا، وبالفعل استجابت الأكاديمية، ووضعته داخل جهاز السينما، ولكننا فوجئنا بتلك الواقعة التى فاجأتنا جميعا، ولم نتوقع أن يصل الأمر بهم لهذا الحد.

وأكد هيثم يوسف أحد أعضاء لجنة قراءة النصوص فى جهاز السينما، والذى يطل مكتبه على هذا التمثال، أنه صور التمثال وهو محترق حتى يثبت للجميع الواقعة، لكن الأكاديمية مصرة على نفى الواقعة، ولا أعلم السبب وراء ذلك، وأكد أنه أتى إلى عمله يوم الأحد الماضى ليفاجأ بالواقعة، وعندما سأل مسئولى الأمن قالوا كلاماً غير منطقى، حيث قالوا إن الشمس تفاعلت مع الخيش الذى كان ملفوفاً على التمثال مما أدى إلى احتراقه، وتساءل هيثم إذا كان هذا حقيقيا هل كان الحريق سيبدأ فى الساعة الثالثة فجرا، أى بعد غياب الشمس بحوالى 8 ساعات أو أكثر.

وأضاف "هيثم" أن سبب توجيه التهمة لشباب السلفيين، أنهم قالوا من قبل إنه إذا ظل التمثال موجوداً خارج الأكاديمية سيحطمونه، ويجب التخلص منه تماما وعدم وجوده بالداخل أيضا، لأن ما كان يسمح بحدوثه أيام النظام البائد انتهى، ولن يسمحوا بوجود أصنام بعد اليوم، فقد انتهى هذا العصر إلى الأبد.

اليوم السابع المصرية في

17/05/2012

 

وزير الثقافة الإيطالي:

مهرجان روما السينمائي يعمل ضد مصالح السينما الإيطالية 

روما - أ ش أ : قال وزير الثقافة الإيطالي، لورنزو أورناغي: "إن مهرجان روما السينمائي يعمل على طول الخط ضد مصالح السينما الإيطالية، ولا ينظر إلا إلى مصالحه الذاتية فقط، بعد تأجيل موعد إقامته إلى شهر نوفمبر القادم، ليتداخل مع  مواعيد مهرجانات أخرى، سوف يلحق بها الضرر من هذا الموعد."

وكان رئيس المهرجان ومديره الفني الجديد، ماركو مولار، قد أعلن تأجيل الدورة السابعة للمهرجان من منتصف شهر أكتوبر إلى نوفمبر؛ لمواءمة التغييرات الكبيرة التي  طرأت عليه، مقارنة بالسنوات السابقة، والتي أصر مولار عليها، ليكون المهرجان وسطا بين الاحتفالات الضخمة في تورينتو في سبتمبر واحتفالات مهرجان برلين في شهر  فبراير.

ويستهدف مورلا أيضا أن يعمل المهرجان كقاعدة لعرض الأفلام التي يتأخر عرضها هذا العام، ووافق مجلس إدارة المهرجان على هذا الاقتراح بإقامة المهرجان خلال  الفترة من 9 إلى 17 نوفمبر، ما يجعله قريبًا من موعد إقامة مهرجان تورينتو، في الثالث والعشرين من الشهر نفسه.

ويعني التأجيل أيضًا، أن يتداخل موعد إقامة مهرجان روما مع مهرجان "بوبيلو"  للأفلام التسجيلية في فلورنسا، المقرر إقامته من 10-17 نوفمبر، ما يهدد بجذب الإعلام والرعاة إلى مهرجان روما، ما يضعف فلورنسا.

وانتقد أورناغي إدارة المهرجان لهذا التبديل، مشيرًا إلى أن مسؤولي المهرجان أصروا على إقامته في شهر نوفمبر أو إلغائه، وأن مدير المهرجان لم يأبه بالانتقاد، وأصر على إقامة المهرجان في نوفمبر.

ويسعى مهرجان روما السينمائي الدولي إلى استعادة تألقه الذي كان قد تحقق في دورته الأولى فقط، أي قبل ست سنوات (تأسس المهرجان عام 2006)، وذلك بعد أن فشل في منافسة مهرجان فينيسيا العريق، وبدأ في الهبوط وفقد اهتمام الجمهور والصحافة الفنية العالمية به.

وكان المهرجان قد تعرض لبعض النكسات، وفشل في جذب ما كان يأمل من كبار نجوم  هوليوود، بل وأثار سعيه ناحية هوليوود تحديدًا واهتمامه الكبير بالفيلم الأمريكي، الكثير من الانتقادات في الصحافة الإيطالية.

الشروق المصرية في

17/05/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)