حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

خالد يوسف:

لم أذهب إلى مهرجان الإسكندريَّة بحثاً عن جائزة

كتب: القاهرة – فايزة هنداوي

في اللحظات الأخيرة، قرر المخرج خالد يوسف المشاركة بفيلمه «كف القمر» في مهرجان الإسكندرية السينمائي، الذي انتهت فعالياته أخيراً لينقذ المهرجان من أزمة البحث عن فيلم مصري للمشاركة في المسابقة الرسمية . عن الجدل الذي أثير حول الفيلم كان اللقاء التالي مع يوسف.

·         لماذا قررت المشاركة في مهرجان الإسكندرية بعدما رفضت في البداية؟

كان الرفض في البداية خوفاً من حرق الفيلم والتأثير على إيراداته، خصوصاً أن موعد العرض التجاري كان مقرراً بعد انتهاء المهرجان بأسابيع عدة، لكن بعد مناقشات مع رئيس «جمعية كتّاب ونقاد السينما» المنظمة للمهرجان ممدوح الليثي ورئيسه نادر عدلي، وجدت أننا لا بد من أن نساهم جميعاً في نجاح هذه التظاهرة السينمائية، لأنها أولى الاحتفالات التي تنعقد بعد ثورة 25 يناير.

·         ألم يُضايقك عدم حصول الفيلم على جائزة في مسابقة المهرجان الرسمية؟

إطلاقاً والدليل أنني ذهبتُ لحضور حفلة الختام، فكل ما كنت أفكر فيه هو مساندة هذا المهرجان وإعلان التضامن مع السينمائي فادي سعيد الذي اعتقل ظلماً في أحداث السفارة الإسرائيلية والمطالبة بالإفراج عنه.

·         شاركت في كتابة السيناريو والحوار مع ناصر عبد الرحمن، كيف كانت هذه المشاركة؟

أنا وناصر عبد الرحمن قريبان جداً في رؤيتنا وطريقتنا في التفكير والتعبير السينمائي، علماً أن جميع الجمل الحوارية الشعرية من تأليف ناصر عبدالرحمن.

·         بمناسبة الجمل الشعرية، لاحظنا أن جميع شخصيات الفيلم، تتحدث بحكمة وفلسفة ولغة شاعرية على اختلاف كل منها.

هذا الأمر منتشر في الصعيد، فالناس هناك يمتلكون من الحكمة والفلسفة أكثر من متعلمين كثرٍ، ومن يعرف هذه المنطقة جيداً سيتأكد من ذلك، إلا أن المشكلة أن كثراً ممن شاهدوا الفيلم لا دراية لديهم بالصعيد.

·         ماذا عن ماكياج وفاء عامر الذي لاحظ البعض أنه لم يكن مناسباً؟

كان ماكياج وفاء عامر جيداً إلا في بعض المشاهد. كان باستطاعتي إعادة تصوير تلك اللقطات التي تتحدث عنها، لكن لم أقم بذلك لأن إعادة مشهد واحد كانت ستكلّف ما يزيد على مائتي ألف جنيه، ففضلت عدم تحميل الإنتاج أكثر على أن تعود مسؤولية هذا الخطأ إليَّ، وأذكر هنا أن تكلفة الفيلم كبيرة جداً لأننا صوَّرنا في 10 محافظات.

·         أخذ على الفيلم الاعتماد الكثير على أسلوب «الفلاش باك» حتى تداخل الأمر على المشاهد. ما تعليقك؟

تقصَّدت ذلك، لأن هذا النوع من الأفلام الذي يحتوي على أحداث كثيرة قد يفقد المشاهد التركيز، لذلك استخدمت ذلك الأسلوب حتى يفرّق الجمهور بين مشاهد «الفلاش باك» والمشاهد المعاصرة.

·     لماذا كانت لشخصية «ذكري» التي قدمها خالد صالح تصرفات غير مبررة مثل موافقته على ترك زوجته وابنته عند أسرة زوجته على رغم احتمال الحاق الأذى بالأخيرة، ما يتناقض مع الشهامة التي ظهرت في تصرفاته الأخرى؟

تحمل الشخصيات الإنسانية كثيراً من التناقض، وأنا ضد الشخصيات التي تتمتع بالخير المطلق أو الشر المطلق أو الشهامة المطلقة، فكل إنسان قد يتصرف في بعض المواقف بشكل يتنافى مع تصرفه في موقف آخر، وهذا يتماشى مع الطبيعة الإنسانية.

·         ثمة أكثر من قراءة للفيلم، بعضها يرى أنه يرمز إلى الأمة العربية، وبعضها يقول إنه يرمز إلى مصر، فأيهما أقرب إلى الفيلم؟

لا أحب تفسير أفلامي عادة، وأترك للمتلقي الحرية في ذلك، وكلما تعددت القراءات والمستويات كان ذلك أفضل.

·     اعتبر البعض أن نهاية الفيلم متفائلة، فيما رأى البعض الآخر أنها متشائمة، إذ تجمَّع شمل الأسرة بعد فوات الأوان وموت الأم. كيف تراها كمخرج للفيلم؟

أرى أنها كانت نهاية متفائلة لأنها تؤكد على البعث ولمّ الشمل، فحركة التاريخ تؤكد أن النهضة دائماً تبدأ بعد الوصول إلى القاع، لذلك كان لم الشمل بعد موت الأم، ما يعني عودة الحياة إلى هذه الأسرة عبر الأبناء، وهو ما ظهر من خلال عبارة قالها «ذكري» (خالد صالح) لأشقائه: «هو إحنا منتجمعش إلا في الموت؟».

·         لاحظنا أن الفيلم كان بطولة جماعيَّة على رغم وجود عدد من النجوم.

في أعمالي كافة لا يمكن أن أعتمد على نجم واحد. أفضل اختيار الشخصيات المناسبة، فالبطولة هي للعمل ككل من سيناريو وإخراج وتمثيل وجميع العناصر الأخرى.

·         هل تقبَّل خالد صالح ذلك الأمر ببساطة؟

ليست هذه المرة الأولى التي أعمل فيها مع خالد صالح، وهو يعرف طبيعة العمل معي، ناهيك بأنه فنان محترف ويعلم جيداً أن جميع عناصر العمل تساهم في نجاحه وليس النجم فحسب، وهو أيضاً يحب العمل في منظومة جماعيَّة.

·         ماذا عن مشروعك  المقبل؟

أنوي تقديم فيلم عن رواية ليوسف إدريس بعنوان «سره الباتع» اشتريت حق تحويلها الى عمل تلفزيوني أو سينمائي من ورثته منذ ثلاث سنوات، لكن ظروف الإنتاج لم تمكنني من تنفيذها بعد، وسأكتب السيناريو والحوار بالمشاركة مع ناصر عبد الرحمن. كذلك أنوي تقديم العمل نفسه في مسلسل يكتب له السيناريو والحوار الكاتب الكبير محفوظ عبدالرحمن.

·         هل اخترت الأبطال؟

لم أختر الأبطال بعد فما زلنا في مرحلة الكتابة، إلا أننا سننتهي قريباً لنبدأ في التنفيذ الفعلي.

الجريدة الكويتية في

24/10/2011

 

دبي السينمائي يكرّم جميل راتب بجائزة إنجازات الفنانين  

يكرّم مهرجان دبي السينمائي الثامن النجم المخضرم جميل راتب، الذي برز في المسرح والسينما والتلفزيون، ويعد محبوباً في العالم العربي وفرنسا والولايات المتحدة.

يقوم مهرجان دبي السينمائي الدولي، في دورته الثامنة، التي تُقام تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بتكريم الممثل المصري المخضرم جميل راتب، عبر منحه «جائزة تكريم إنجازات الفنانين» لهذا العام.

ويُعتبر الفنان القدير، اسما شهيرا في مصر، وممثلا محبوبا في فرنسا والولايات المتّحدة والعالم العربي. وتضم الأعمال التي ظهر فيها أكثر من 50 فيلما منها: «ترابيز» 1956، وفيلم «وداعا بونابرت» 1985 للمخرج يوسف شاهين، وفيلم «الدرجة الثالثة» 1998 للمخرج شريف عرفة، وفيلم «الرئيس التركي» 2010 للمخرج باسكال إيلبي، إلى جانب مشاركته في عدد من المسلسلات التلفزيونية والمسرحيات المعروفة.   وسيتسلم راتب هذه الجائزة الخاصة خلال دورة المهرجان لهذا العام، والتي تمتد خلال الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر.

وقد اشتهر راتب على الساحة العالمية في دور ماجد، في الفيلم الكلاسيكي المشهور «لورانس العرب» 1962 للمخرج ديفيد لين، كما ترك بصمة واضحة في السينما التونسية والمسرح الفرنسي، فشارك في مسرحيات للعديد من المؤلفين المسرحيين الكلاسيكيين والمعاصرين أيضا. وقد امتد مشواره الحافل ومساهماته في المسرح والتلفزيون المصري لأجيال، حيث يفضل في أعماله الأخيرة التعاون مع المخرجين المستقلين والناشئين الموهوبين، ممن يعالجون قصصاً مؤثرة وقوية.

ويقوم مهرجان دبي السينمائي الدولي سنويا باختيار عدد من عمالقة السينما وممثليها المعروفين لمنحهم «جائزة تكريم إنجازات الفنانين»، بمن فيهم نجوم السينما العربية، وسينما آسيا وإفريقيا، وسينما أوروبا والأميركتين وجنوب شرق آسيا وأستراليا.  وسيتمّ الإعلان قريباً عن أسماء الفنانين المبدعين الذين سيتم تكريمهم في دورة العام 2011 من المهرجان.

الجريدة الكويتية في

24/10/2011

 

وجهة نظر:

دمشق مع حبي : المكان هو الزمن… هو الذاكرة

محمد بدر الدين 

لا يخلو من روح أسطورة إيزيس وأوزريس، حيث تجوب المرأة المخلصة المحبة البلاد بطولها وعرضها بحثاً عن المحبوب الرائع الجدير بالرحلة والمشقّة وتجميعاً لأجزاء الغائب الحاضر أبداً في وجدانها الذي لا يأفل لحظة واحدة، ولا تخور قواها أو تستسلم حتى تبلغ غرضها.

نتحدث عن الفيلم السوري الأخاذ «دمشق مع حبي» للمخرج فنان السينما محمد عبد العزيز، وهو فيلمه الروائي الطويل الثاني بعد «نصف ميلليغرام نيكوتين» (2007) الفائز بثلاث جوائز في مهرجان باري في إيطاليا (أحسن فيلم وأحسن ديكور وأحسن ملابس) وبتنويه لجنة التحكيم بالسيناريو والتصوير، كذلك شارك في مهرجان جنيف، ثم في «مهرجان ليل للسينما المستقلة» في فرنسا ومهرجان «سينما القارات الثلاث» في ميلانو.

في خضمّ تفتيشها عن حبيب صباها نبيل حنا بشارة (ميلاد يوسف) الذي شارك في الحرب اللبنانية، تبحث المرأة هالة مزراحي (مرح جبر) في الحقيقة عن وطنها وهويتها فيه، فقد غادرت أسرتها اليهودية سورية، الوطن الذي لم تعرف البطلة غيره، وسافرت إلى روما ولم تتجه في ظل الصراع العربي – الصهيوني إلى كيان الصهيونية (هذا تصرّف يُحسب لها) الذي يشقّ قلب الوطن العربي في فلسطين.

منذ الاستهلال، يرصد الفيلم برهافة العزلة التي يعاني منها أفراد هذه الأسرة في روما وشعورهم باقتلاعهم من جذورهم، ويتمتم الأب (خالد تاجا) كلمات في البداية، هي أول مفاتيح قراءة الفيلم: «المكان هو الزمن… هو الذاكرة»، فالمكان أو الوطن الحقيقي يظل تفاصيل وروح ما عشناه في زماننا، جذورنا فيه وانطلاقنا منه وتطلعنا إليه.

تترك هالة أسرتها ولا تكفّ عن الإبحار في وطنها الحقيقي سورية بحثاً عن نفسها وحبها ولا تترك مكاناً إلا وتطرق بابه بحثاً عن نبيل، فنجوب في الفيلم مع بطلته ونعايش براعة الارتحال في المكان ـ الزمان. نرى سورية بقصارى ما تتمتع به من جمال وتفاصيل، في المعمار والتاريخ والحاضر والبشر، ليس من باب رحلة سياحية إنما قراءة تتأمل في المكان ـ الزمان. الإنسان.

لذلك «دمشق مع حبي» بقدر ما هو أنشودة بحث طويل عن حب جميل، هو أغنية عشق لدمشق وتراتيل حنين هائل للوطن وإحساس بالجذور والانتماء إلى الأرض. نكتشف مع المرأة الجميلة العاشقة، في ذروة أنشودتها ونشوتها، أن حبيبها حاول الابتعاد إشفاقاً عليها، فهو مقعد فقد ساقيه في الحرب. وبتحية وإيماءة لافتتين منه تعتادهما وتطيب لهما منذ الصبا تكتمل رحلتها أو بالأصح تولد مجدداً. الحبّ هنا يجتاز ويتجاوز ما عداه من ألوان أو أشكال أو صنوف أو تصنيف. إنه البداية الحقة والرحلة الحقيقية التي تستحقّ عناء ومشقة للوصول والتواصل والصلاة.

تتناغم الموسيقى الساحرة والتصوير المرهف اللماح والمونتاج الذكي الدقيق والأداء البارع الممتع في سيمفونية تعزف الفيلم الأخاذ «دمشق مع حبي».

حلّق محمد عبد العزيز في فيلمه الأول «نصف ميلليغرام نيكوتين» متجاوزاً الواقعية إلى عالم فني رحب، منجزاً قصيدة حداثة ـ أو ما بعد الحداثة ـ بلغة سينمائية خاصة وأسلوب مميز لمخرج نابه. أما في فيلمه الثاني «دمشق مع حبي» ـ وهو فيلم طريق ـ فيجوب مع بطلته الآفاق، لكن في إطار التجديد أو البحث عن الجديد داخل الواقعية ذاتها. سواء في فيلمه الأول غير الواقعي المحلق أم الثاني الواقعي المجدد، فإنه يعبر بأصالة موهبته عن رؤية خاصة ذاتية للحياة والمجتمع والوجود. يُذكر أن عبد العزيز أخرج سابقاً أفلاماً وثائقية.

تمثّل سينما عبد العزيز رغبة جيل جديد من السينمائيين العرب ومقدرته في تحقيق حقبة سينمائية تثري بروح وثابة وشجاعة صروح العالم السينمائي لفرسان الفن السابع العربي على مرّ الأيام.

الجريدة الكويتية في

24/10/2011

 

أكدت أنها لن تنسى فضل الكويت على مسيرتها

هدى الخطيب: السينما الخليجية أمام نقلة كبرى

عبدالستار ناجي  

بين الكويت ودبي وابوظبي وبقية مدن دول مجلس التعاون الخليجي، تنتقل الفنانة الاماراتية هدى الخطيب وبلياقة فنية عالية المستوى، وخلال مشاركتها منذ ايام في حفل افتتاح مهرجان ابوظبي السينمائي الدولي، فاجأت الجميع بتصريحاتها، وايضاً تأكيدها ان ازياءها التي ظهرت بها هي من تصميم مصمم أزياء كويتي- وهو امر تشدد عليه الفنانة هدى الخطيب، حيث تحتل الكويت مكانة كبيرة عندها، في تصريح خاص لـ «النهار» تقول الخطيب:

لن أنسى باي حال من الاحوال، الفضل الكبير للكويت على مسيرتي، سواء من خلال اعمالي الفنية التي قدمتها في الكويت، مع كبار نجوم الوسط الفني، واجيال الحرفة الفنية، او عن طريق الدعم المطلق الذي احظى به من قبل الاعلام الكويتي والصحافة الكويتية على وجه الخصوص.

وهذا لا يعني انه تقصير من قبل الاخرين، ولكن الحديث هنا عن الكويت، وفي هذا الاطار لابد ان يسند الفضل لاهله.. وانا لا اشعر بانني غربية في الكويت فهم الاهل.. والاخوة.. ورفاق الدرب.

·     قبل ان اعود بالحديث لجديدك في الدراما، بالذات ما يتم الاستعداد له في الكويت، اسألك عن مشاركاتك في المهرجانات السينمائية، فأنت نجمة مهرجانات الخليج السينمائية المتوجة، بحضورها الدائم، سواء في دبي او ابوظبي؟

اولاً اي مهرجان في بلادي الامارات، انا احرص ان اتواجد فيه، لانني لابد ان احتفي بضيوف بلادي من الفنانين، كما انني احرص شديد الحرص على تلبية الدعوات التي توجه الي من المهرجانات المسرحية والسينمائية، من اجل دعم هذه الملتقيات الخليجية على وجه الخصوص، لان دور الفنان هو دعم حرفته ومهرجاناته.

·         كيف ترين السينما الخليجية اليوم؟

السينما الخليجية امام نقلة كبرى، هنالك كم من المؤشرات لذلك، عدد من المهرجانات في الامارات وقطر والكويت، وعدد من الصناديق للدعم، وكم من الستديوهات، والتعاونيات الدولية، هذا من شأنه على المدى القصير، خلق حالة من الحراك الفني، سيعمل على تقديم فعل السينمائي خليجي، يليق بالسينما الخليجية، ويعمل على تقديم الحرفة السينمائية الخليجية بشكل يليق بها.

وتستطرد الفنانة هدى الخطيب:

لقد شاهدت على مدى العامين الاخرين، عدداً من الاعمال الروائية السينمائية الاماراتية والكويتية، وهي بلا ادنى شك، اعمال نعتز بها ونفخر، قد تكون هنالك بعض الملاحظات، ولكن هذا لا يمنع اننا امام فعل سينمائي يستحق الدعم والاشادة، والعمل على ان نأخذ بيده.. وكما اسلفت، بان المنطقة باكملها، مقبلة على نقلة جديدة في منهجية الانتاج والفكر والمضامين السينمائية والدرامية بشكل عام.

·         هل من جديد لك في هذا المجال؟

قرأت عدة سيناريوهات.. وانا غير متعجلة في هذا الجانب، على وجه الخصوص، ولكنني امام عدد من الاعمال الدرامية الجديدة.

·         ماذا عن جديدك في الكويت؟

مسلسل «مذكرات عائلية جداً» وهو يمثل الكوميديا بشكلها الجديد، المسلسل من تأليف فهد العليوه وهو شاب موهوب، ومن اخراج جمعان الرويحي، الذي صقلت موهبته وتجربته.

وتستطرد:

العمل كوميدي اجتماعي، تدور احداثه حول اسرة تصادف كماً من المواقف اليومية، وهي مواقف تحمل الكثير من الرسائل الهادفة، نسعى لتقديمها في قالب اجتماعي كوميدي ومحبب وخفيف.. واتوقع ان تتم برمجة هذا المسلسل، ضمن الدورة الرمضانية المقبلة، باذن الله.

·         كيف ترين جيل الشباب في الدراما الخليجية؟

جيل نراهن عليه، ولكن لابد من صقل تلك المواهب بالدراسة الاكاديمية المتخصصة، وايضاً الاستفادة من تجارب اجيال الحرفة وهو جيل اعطى حياته من اجل خدمة الحركة الفنية.

·         وكلمة اخيرة؟

تحياتي لأهل الكويت.

anaji_kuwait@hotmail.com

النهار الكويتية في

24/10/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)