حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

الفيشـاوي الصغـير:

أتمني عودة "الملكية" لمصر.. ولا أري ضرراً في الاستـعانة بحاكم أجنبي لا يوجـد أحـد من شـباب الثـورة يصـلح رئيـسـاً

الإسكندرية ـ جمال مجدي

الفيشاوي الصغير دائماً مثير للجدل فبعد ان ظل لفترة طويلة محوراً لأحاديث الناس بسبب رفضه الزواج من أم ابنته يخرج علينا الآن بآراء صادمة وغريبة فهو يتمني عودة الملكية لمصر ولا يجد ضرراً أو غضاضة في الاستعانة بحاكم أجنبي مثلما يحدث في مباريات كرة القدم.

أيضاً وصف شباب الثورة بأنهم يتسمون بصفات جيدة ولكن لا يوجد أحد منهم يصلح رئيساً للجمهورية وان الشائعات حوله كثيرة ولكنه لا يهتم بها.

·         كيف كانت بدايتك الفنية؟

- كانت بدايتي الفنية والتحول من مرحلة الهواية للاحتراف عام 2000 بظهوري مع الفنانة "فاتن حمامة" في مسلسل "وجه القمر. واستمريت في العمل بالدراما التلفزيونية لفترة قبل أن أحصل علي أول بطولة في مسلسل "عفاريت السيالة" للكاتب الكبير. "أسامة أنور عكاشة". ولكن قدمت بعدها بفترة قصيرة بأول بطولة سينمائية لي من خلال فيلم "الحاسة السابعة" وكان من اخراج "أحمد مكي".

·         هل كانت أسرتك الفنية سبباً في انتشارك الفني؟

- بالعكس الانتشار في الوسط الفني لا يحتاج إلي واسطة ولكنه يحتاج إلي موهبة فأبي أعطاني لقب "الفيشاوي" فقط ولكن الموهبة هي من عند الله سبحانه وتعالي وأتمني بأن تكون هذه الموهبة تنعم بحب الناس وأكون عند حسن ظنهم.

·         ما أهم النصائح التي قدمت لك في بدايتك الفنية؟

- هناك نصيحتان لم أنساهما أبداً الأولي كانت من والدي والذي طالبني بأن أقدم أدواري بصدق وقال لي "قمة التمثيل ألا تمثيل" أما النصيحة  الثانية وهي لا  تقل أهمية عن الأولي وكانت من والدتي التي نصحتني بان أحاول جاهدا وبقدر الامكان أن ألتزم في عملي وأقدم أدواري باخلاص واحترم جمهوري فيما أقدمه له.

·         إنشغال أبطال تامر وشوقية هل السبب في عدم ظهور الجزء الثالث؟

- طبيعة العمل الفني لا يقف عند نجم معين أو فنان وأنا شخصياً لا أحب أن أكرر أعمالي وأحب أن أجدد دائماً لكي أظهر لجمهوري بأدوار مختلفة ومتنوعة حتي لا يصاب المشاهد بالملل ويكفينا نجاح الجزء الأول والثاني.

·         لماذا لم نشاهدك في عمل مشترك مع والدك؟

- أولا الوقوف أمام النجم الكبير فاروق الفيشاوي شرف لأي فنان وأتمني ذلك والمؤكد لم يعرض علي ورق مناسب "سيناريو" يجمع بيننا واذا طرح علي عمل يقدم ويناقش قضية جيدة فيكون لي شرف خوض هذه التجربة التي من المؤكد بأنها سوف تضيف لي.

·         بماذا تفسر كثرة الشائعات حولك؟

- الناس عادتها بتحب الكلام في أي موضوع وهناك موضوعات ربما تؤذي الآخرين دون قصد قائلها أما عن الشائعات لا أنظر اليها وأعتبرها كلام في كلام ولا أتهم أحد بنشر هذه الشائعات بكوني لم يكن لي أعداء.

·         اتهمت بالدروشة بعد ظهورك في أكثر من برنامج ديني؟

- مشاركتي في البرامج الدينية ما هي الا مصدر لاكتساب الثقافة الدينية لكي أتعرف أكثر علي ديني ولتوسيع دائرة معارفي وأفقي في المجال الديني واهتمامي بديني أنا شايفه مش عيب وده أكبر دليل علي ان الناس بتحب تتكلم و"أنا من وجهة نظري أني أروح الجامع وأعرف ديني أفضل"

·         لو ظهرت سينما تحت اطار اسلامي فهل تشارك فيها؟

- لا طبعاً أرفض العمل فيها لأنني "مش شيخ" أنا فنان ودوري في المجتمع ان أجسد جميع الجوانب الانسانية ولن أقبل بأن أحتكر لتيار معين يوجهني كما شاء وفي موضوعات تخدم مصالح شخصية.

·         هل هناك فرق في السينما قبل وبعد الثورة؟

- نعم بالتأكيد فالسينما كانت في حالة سيئة يرثي لها وقد أفرزت خلال السنوات السابقة العديد من الأفلام السينمائية المتدنية وأقرب وصف لها "أفلام المقاولات" ولكن بعد ثورة 25 يناير أعتقد بأن الفرصة أصبحت متاحة بشكل كبير للنجوم الجدد وأري ان جميع العقبات التي كانت تواجه هؤلاء النجوم سوف تزال بمرور الوقت وبدأت فعلاً تتقلص عقب الثورة.

·         ما هي نظرتك المستقبلية لمصر؟

- أولاً احنا محتاجين بلدنا تكون متحررة من القيود والسلطوية ونحتاج ان تنعم بالديمقراطية وليس من الضروري ان تستمر مصر جمهورية لأنني شخصياً أري أن عودة الملكية مرة أخري إلي مصر هي قمة الديمقراطية وقال متسائلاً "ماذا فعلت الديمقراطية في أوروبا وأمريكا برغم من ان كثير من حولها ذات طابع جمهوري وتدعي الحرية والديمقراطية تمر بمشكلات كبيرة جداً.

·         الملكية ستؤدي إلي توريث الحكم؟

- التوريث ليس عيباً اذا تحقق نقل السلطة لمن يستحقها وأنا شخصياً لا أري عيباً في الملكية اذا كان الملك يتمتع بالعدل والاتزان والحكمة وان يتقي الله سبحانه وتعالي في شعبه وان لا يفرق بين ديانة وأخري سواء كانت اسلامية أو مسيحية أو يهودية أو حتي اللي ملوش دين علي ألا يخالف القانون.

·         بما أنك من شباب الثورة فهل تري بينهم من يصلح رئيساً؟

- شباب الثورة نموذج جيد ومحترم واستطاع أن يجبر العالم كله علي أن يحترمه. ولكن لا يصلح لأحد منهم بأن يكون حاكما لمصر ومن الممكن ان يخدموا مصر عن طريق المشاركات السياسية من خلال انشاء الأحزاب والمؤسسات الأهلية لخدمة المجتمع المدني والمواطن البسيط.

·         ما هو سر اصرارك علي عودة الحكم الملكي؟

- أولاً اذا قمنا بالمقارنة بين عصر محمد علي وفؤاد وفاروق وبين عصر عبدالناصر والسادات ومبارك فنجد فرقاً شاسعاً بين طبقات الحرية والرخاء واحترام المواطن بالاضافة إلي التقدم الاقتصادي لمصر وقتها فهل تعلم بأن في بداية حكم عبدالناصر كان الجنيه المصري أعلي سعراً من الدولار؟

·         من الشخص الذي يصلح حاكماً لمصر من وجهة نظرك؟

- هناك نماذج جيدة كثيرة ولكن ليس من الضروري بأن يكون الحاكم مصرياً وأكبر دليل أن أعظم من حكم مصر لم يكن مصرياً كقطز وصلاح الدين ومحمد علي و"هقولك حاجة اشمعني بنفضل المدرب الأجنبي لمنتخب مصر عن المدرب الوطني أو من الضروري بأن نسعي إلي زيادة الوعي والفكر وعلينا أن نوسع أفقنا والفكر بعد ان طاله الصدأ من خلال القمع علي مدار 50 عاماً مما أسفر عن تدمير عقولنا.

·         ما هي أعمالك الفنية الجديدة؟

- أنا حالياً مشغول بتصوير مسلسل دراما أكشن لم نستقر علي اسمه حتي الان وهو من اخراج عثمان أبولبن ومن تأليف محمد باهر ويشاركني البطولة يسرا اللوزي ومحمود عبدالمغني هو تقريباً بنفس فريق عمل "المواطن إكس" ومن المقرر له العرض في رمضان القادم بالاضافة إلي مشروع فيلم "طاقية الاخفاء" الذي كان متوقفاً ولكن سوف يستكمل العمل فيه قريباً وهو من اخراج حسن فريد وتأليف عمر طاهر.

المساء المصرية في

21/10/2011

 

آثار الحكيم: أنتمى إلى حزب "الكنبة"

كتب – عصام عبد الرحمن:  

قالت "آثار الحكيم" إن الفن لا ينفصل عن السياسة أو الحياة أو المجتمع، وأن القرارات السياسية تؤثر في الفن مباشرة كما تؤثر في باقي المجالات كالصحة والتعليم وغيرها، ولكن المهم ما تقوم عليه هذه القرارات من مبادئ كالحرية والعدالة والمساواة.

وأشارت الحكيم - في حوارها مع "بوابة الوفد" - إلى أنها متفائلة بمستقبل الثورة المصرية وأنها في بداية الثورة انتمت إلى حزب الكنبة، مشيرة إلى أنها كانت ترصد وتتأمل وتراقب أبعاد الأمور.

وعلقت "الحكيم" على أحداث ماسبيرو بأنها حزنت جدا شأنها شأن الغالبية العظمى من الشعب المصري، موضحة أن هذا الحادث ليس بفتنة طائفية أو وقيعة بين الشعب و الجيش إلا أنها ممارسات سياسية من أطراف أخرى وأن ذلك الحادث جعلها تشعر بأن الثورة قد سرقت بيد أن فرصة استردادها ممن يحاول سرقتها ما زالت قائمة.

وأردفت "آثار" أنه من وقت استفتاء 19 مارس الذي أعقبه الإعلان الدستوري  هناك مخطط لسرقة الثورة، قائلة "إننا شعب طيب جدا!".

وفي سياق متصل، أوضحت آثار أن ما تفعله القوى السياسية من الإسراع إلى جني الثمار وشهوة السلطة التي تسيطر على معظمهم قبل اكتمال الثورة من شأنه أن يعرقل انتصارها.

ومن ناحية أخرى، أبدت استياءها من القائمة السوداء للفنانين والمرتبطة بالثورة، قائلة "إن هذا قصر نظر وإن القوائم السوداء موجودة في كل المجالات وأكبر هذه القوائم للسياسيين، وهذه القوائم موجودة من قبل الثورة وستظل إلى يوم الدين وهم المنافقون والمتحولون".

وبشأن مرشحى الرئاسة المحتملين، قالت آثار إن المرشح الذي يصلح – من وجهة نظرها - لأن يكون رئيسا للجمهورية لم يظهر بعد مع كامل احترامها وتقديرها للمرشحين المحتملين، وأشارت إلى أن كل واحد فيهم يتمتع بقدر من الإيجابيات ولكن في مجاله.

وقالت "الحكيم " إن قرارها باعتزال الفن هو شبه نهائي ولا رجعة فيه، مشيرة إلى أنها حاليا اتجهت إلى مجال الإنتاج الإعلامي .

الوفد المصرية في

21/10/2011

 

حنان مطاوع:

الإعلام الرسمى يعبر عن الحكومة وليس الشعب

كتب هانى عزب 

عبرت الفنانة حنان مطاوع عن استيائها من الأحداث التى يشهدها الشارع المصرى خلال الفترة الحالية، وخصت بالذكر الإعلام الرسمى، قائلة: أدين وبشدة الإعلام المصرى وكل القائمين عليه خاصة أسامة هيكل وزير الإعلام الذى سمح فى فترة وجوده بهذه البلبلة التى حدثت، والتى كان من شأنها إشعال النار فى مصر بالكامل.

وذكرت حنان مطاوع فى تصريحات خاصة لـ"ليوم السابع"، أن الإعلام يجب أن يتوقف عن التعبير عن الحكومة، مشيرة إلى أن المصريين لم يزل أمامهم الكثير حتى يقيموا نظاما كاملا بعد إسقاط رأسه.

وأشارت حنان إلى أنها تكن كل الحب والاحترام للجيش، مؤكدة أنه سيظل تاجا على الرءوس، لكن فى مجاله وتخصصه، معترضة على دخوله معترك السياسة،لافتة إلى حاجة المصريين إلى رئيس وزراء ثورى، يكمل مشوار الثورة، بنفس روح الشباب الذى بدأها.

وعلى الجانب الفنى أوضحت حنان، أنه تم تأجيل فيلمها "بعد الطوفان" الذى كان من المقرر عرضه خلال موسم عيد الأضحى، ليتم طرحه بموسم إجازة نصف العام، وهو أول فيلم تتم كتابته وتصويره عقب تنحى الرئيس السابق محمد حسنى مبارك.

وتدور أحداثه حول الفساد السياسى لرجال الحكومة فى النظام السابق، من إنتاج شركة "فينكمس"، وتوزيع الشركة العربية، ويشارك فى بطولته أحمد عزمى، وهبة مجدى، ومها أبو عوف، وتأليف وإخراج حازم متولى.

وأشارت حنان إلى تأجيل فيلمها أيضا "حفلة منتصف الليل" الذى يشاركها فى بطولته الفنانة درة، ورانيا يوسف، ومنى هلا، وعبير صبرى، ورامى وحيد، وإدوارد، ومن تأليف محمد عبد الخالق، وإخراج محمود كامل، وإنتاج وتوزيع الشركة العربية.

اليوم السابع المصرية في

21/10/2011

 

مستقبل مهرجان القاهرة السنيمائى الدولى فى أعين النقاد

كتبت شيماء عبد المنعم وخالد إبراهيم  

فى ظل تنافس الدول العربية على الخروج بمهرجاناتها السينمائية فى أفضل ثوب وإصرارهم على إقامة المهرجانات رغم كل ما تشهده الدول العربية من أحداث، فضل القائمون على مهرجان القاهرة السينمائى إلغاء دورته ونقل تبعيته من وزارة الثقافة إلى جمعية أهلية لا يعرف أحد حتى الآن ما هى رؤيتها المستقبلية لشكل المهرجان وكيفية إعادته لوضعه الطبيعى.

عن مستقبل المهرجان تباينت آراء النقاد الذين رأى بعضهم أن ريادة مصر ترجع لتاريخها الكبير ورصيدها المتراكم عبر زمن، فيما أكد آخرون أن المهرجانات العربية تتقدم بقوة، مثل دبى ومراكش والدوحة، وأصبحت أسماء كبرى وقبلة لفنانى العرب والعالم لما حملته فى السنوات القليلة السابقة من قيمة فنية عالية.

أكد المخرج السينمائى سعد هنداوى لليوم السابع، أن منافسة المهرجانات العربية لمهرجان القاهرة السينمائى هو أمر صحى ويفيد كل الأطراف بل أنها تدفع بالصناعة نفسها إلى الأفضل وحول انتقال إدارتها لجمعية أهلية قال هنداوى: من الطبيعى أن تكون إدارة المهرجان تابعة لجمعية أهلية فكل المهرجانات الكبرى والعالمية تتبع هذا النظام، فالدولة لا يجب أن تشرف على المهرجان لأنه أمر إبداعى ثقافى وأشار هندواى إلى أن الإشكالية الحقيقة ليست فى الإدارة ولكن فى طريقة الإدارة نفسها واعتبر هنداوى أن أفضل مهرجان فى المنطقة العربية الآن، هو مهرجان دبى لأنهم الأكثر احتراما ومهنية.

وأوضح الناقد عصام زكريا أن وزارة الثقافة لم تكن مسئولة عن المهرجان، لكنها كانت تمول جمعية النقاد والكتاب التى كانت تدير المهرجان، مشيرا إلى أنه من الأفضل أن تنتقل إدارة المهرجان لجمعية أهلية حتى تتفرغ له فلا يجب أن تتحكم الدولة فى الإبداع لأن ذلك يعنى الخضوع لكيان الدولة ويعود بالضرر على الثقافة.

وأشار إلى أن المنافسة مع الدول العربية محسومة من الأساس ومنذ فترة طويلة، موضحا أن المهرجان يجب أن يبدأ من الصفر، مضيفا أن مصر تملك من الكفاءات ما يمكنها من الارتقاء بالمهرجان، وأكد أنه مع إلغاء الدورة القادمة لأن النظام القديم مازال متحكم فى كل شىء فى مصر حتى المهرجانات.

فيما استنكرت الناقدة ماجدة خير الله إلغاء مهرجان القاهرة السينمائى، لافتة إلى أن ذلك يؤثر بالسلب على إقامته فيما بعد، مشيرة إلى أن حجة عدم وجود موارد مالية، واهية، خاصة بعد استمرار مباريات كرة القدم، وإنتاج الأفلام الركيكة التى تم عرضها الفترة الماضية، والمسلسلات الرمضانية الركيكة.

وأضافت خير الله: "المهرجانات العربية وحتى المهرجانات العالمية تقوم على جودة الأفلام المصرية حتى إذا كانت تشارك خارج المسابقة الرسمية، لكنها تعطى قيمة للمهرجانات، والدليل على ذلك أن مهرجان أبو ظبى الذى أقيم مؤخرا عرض خلاله مجموعة من الأفلام المصرية .

وعن ترك وزارة الثقافة المهرجان لجمعية أهلية تدير المهرجان، قالت خير الله أن هذا سيعيق المهرجان من ناحية الدعم المادى الذى كان يحصل عليه من وزارة الثقافة، إضافة إلى التسهيلات التى كانت تقوم بها الوزارة فى الدعاية عن المهرجان، وكذلك تخصيص دار الأوبرا المصرية لإقامة حفل الافتتاح والختام وعرض بعض العروض، مشيرة إلى أن تخلى وزارة الثقافة عن المهرجان له إيجابية، وهى الحرية التى سيتمتع بها المهرجان، لافتة إلى أن الوزارة كانت تقحم نفسها فى شؤون لا دخل بها فى المهرجان مثل اختيار رئيس وفريق عمل المهرجان وهم الذين يختاروا الأفلام المشاركة فى المهرجان وبالتالى الوزارة لها يد فى اختيار الأفلام بشكل غير مباشر وهذا لا يصح.

وأكد السيناريست بشير الديك، أن مصر لها مكانتها ووضعها البارز والكبير ليس بين الدول العربية فقط ولكن فى العالم كله، مشيرا إلى أن مهرجان القاهرة السينمائى صرح كبير ويحمل أسماء كبير مثل سعد الدين وهبة وغيره وأضاف الديك: نظرتى للمهرجان مختلفة تماما عن معظم السينمائيين فأنا اشعر بتفاؤل كبير تجاه المهرجان أما عن الجمعية التى تتولى إدارة المهرجان فقال لا يهم من يدير المهرجان، لكن الأهم أن يخرج فى صورة جديدة عما كنا نراه سابقا.

اليوم السابع المصرية في

22/10/2011

 

الإنترنت يطالب طلعت زكريا بالاعتزال

كتب ايه رفعت 

رغم عدم بدء تصوير مسلسل «عائلة حاحا» للفنان طلعت زكريا حتي الآن إلا أنه تعرض لحملة هجوم شرسة علي جميع المواقع الإلكترونية التي قامت بنشر أي خبر عن تحضيرات المسلسل.. كما أقيمت له حملات علي مواقع التواصل الاجتماعي مثل «الفيس بوك» و«تويتر» تدعو لمقاطعة المسلسل من جهة الجمهور والقنوات الفضائية، بل ومقاطعة أي قناة توافق علي عرضه علي شاشتها.. وجاءت التعليقات حول الخبر متضمنة سبًا واتهامات لزكريا مثل «غبي» و«فلول» و«سقط من أعيننا» و«محاولة الاتجار بالثورة»، و«بعد ايه لسه فاكر» وغيرها من العبارات التي توضح مدي استياء الجمهور المتردد علي المواقع من عودة زكريا للظهور الفني من جديد.

ويبدو أن زكريا لم يهتم بالحملات التي اسقطت فيلمه الأخير «الفيل في المنديل» بعد تصريحاته المسيئة للثوار أثناء أحداث 25 يناير، بالاضافة إلي إصراره علي هذه الأقاويل وذلك بعد نفيه علي إحدي القنوات الفضائية ما تردد حول اعتذاره للثوار أكد علي مدي حبه وتعاطفه مع الرئيس المخلوع حسني مبارك حتي بعد اكتشافه كل الأموال المنهوبة والفساد الذي كان في عهده.. مما زاد من كراهية جمهور الشباب له، وأدت هذه الظروف إلي تخوف الكتاب والمنتجين للعمل معه.. حتي إنه قرر كتابة قصة مسلسل «عائلة حاحا» الجديد بنفسه وقال إنه عبارة عن حلقات «ميني كوم» قصيرة تناقش كل حلقة مشكلة اجتماعية مختلفة. وسيتضمن المسلسل أحوال البلد بعد الثورة حتي إنه كتب حلقتين أحداهما بعنوان «حاحا» والثورة «وتدور حول موقف حاحا من الثورة ومساندتها.. والأخري بعنوان «حاحا رئيس جمهورية» وتدور أحداثها حول مرشحي الرئاسة الذين لا يفقهون شيئا في الحياة السياسية ويحاولون ترشيح أنفسهم لمجرد إحساسهم بحب الناس من حولهم. وقام طلعت باختيار شخصية «حاحا» التي قدمها من قبل فيلم «حاحا وتفاحة» عام 2005، وذلك استغلالا للنجاح الذي حققه وقتها.

روز اليوسف اليومية في

21/10/2011

 

دورة ثالثة من مهرجان "Arab Shorts" في معهد جوته بالقاهرة

رانيا يوسف – القاهرة 

للمرة الثالثة علي التوالي تقام فعاليات مهرجان "Arab Shorts" في معهد جوته بالقاهرة، في الفترة من السابع والعشرين وحتي الحادي والثلاثين من شهر أكتوبر/تشرين أول الجاري،حيث يقدم أحد عشر منسقا عربيا مختاراتهم من الأفلام العربية القصيرة المستقلة ومن أعمال الميديا آرت، يقدم المهرجان ثمانية برامج تضم ٤٨ عملا من الأفلام العربية المستقلة وأعمال الميديا آرت،التي ستعرض في قاعة السينما في معهد جوته، المركز الثقافي الألماني بالقاهرة.

"البرنامج الزائر"،هو اسم البرنامج الألماني الزائر من معهد أرسنال لفنون السينما والفيديو/ منتدى مهرجان برلين السينمائي، حيث يقدم المنتدى الجديد للثقافة المعاصرة عروضا ومناقشات لأربعة ضيوف من دول عربية مختلفة ومن ألمانيا يشرحون فيه خطط عن مؤسساتهم وتفاصيل مشروعاتهم الحالية والمقبلة. كما تقام ندوة في ساحة المعهد بعنوان "موعد مع"، تعطي فرصة لتبادل الآراء بين ضيوف المهرجان وبين المشاهدين وصناع السينما الشباب. بالإضافة الي "صالون المشاهدة" الذي يستطيع الجمهور و المتخصصين في مجال السينما والصحفيين أن يسجلوا أنفسهم على قائمة "صالون المشاهدة"، مما يضمن لهم مشاهدة حوالي ١٥٠ فيلما عربيا قصيرا بشكل فردي أو جماعي.

من ضيوف المهرجان هذا العام ، شتفاني شولته شتراتهاوس من معهد أرسنال لفنون السينما والفيديو/ منتدى مهرجان برلين السينمائي، ومادلين بيرنشتوف من مهرجان أوبرهاوزن الدولي للأفلام القصيرة (ألمانيا)، وعزة شابوني منسقة أيام قرطاج السينمائية، و إميل سليلاتي من أيام بيروت السينمائية ومهرجان بيروت السينمائي، وساشا أيوب من مهرجان دوكس بوكس الدولي للسينما التسجيلية، دمشق.

يعرض المهرجان هذا العام أربعين فيلما من مصر وسوريا والكويت وفلسطين وألمانيا وفرنسا والمغرب وتونس والجزائر والأردن ولبنان والبحرين وبلجيكا وايران،إختارها منسقو البرنامج من عدد من الدول العربية والأوربية. وهم: مسعود أمر الله من الإمارات العربية، نديرة أرضاون من الجزائر/ فرنسا ، حبيبة دجحنين من الجزائر، هالة جلال من مصر، أيمن حسين من مصر، لارا خالدي من فلسطين، يزن الخليلي من فلسطين،،سارة رفقي من مصر، وليد الطايع من تونس، آلاء يونس من الأردن، مها مأمون من مصر. كما أن ضيف الشرف هذا العام هو وزير الثقافة المصري د. عماد أبو غازي.

دعم الفنون المرئية

يقول منظمو الملتقي أن مبادرة مهرجان "Arab Shorts"، صدرت عن معهد جوته من أجل دعم الفنون المرئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتستهدف المبادرة الفنانين القائمين على مجالي السينما المستقلة و الميديا آرت في البلاد العربية، وقد اتخذت لنفسها هدفين هما دعم الإنتاج الفني وزيادة انتشاره، وبناء العلاقات وشبكات التواصل بين أبناء هذه المجالات في المنطقة العربية بينهم وبين نظرائهم في أوروبا.

وقد تقدّمت السينما العربية المستقلة والميديا آرت تقدماً كبيراً في السنوات الأخيرة، فبالرغم من قصر عمرها إلا إنها تتمتع الآن بإنجازات عديدة وزيادة ملحوظة في دائرة المهتمين بها، ولكنها لا تزال غير معروفة لدى الكثيرين، خاصةً الموزعين، ومنظمي المهرجانات، ووسائل الإعلام التجارية ذات الرواج الكبير.

ومنذ انطلاق المشروع عام 2009 وعلى مدار الأعوام الثلاثة حتى الآن في 2011، اشتملت الأنشطة على تنوع كبير يشمل الآتي: برامج لعروض الأفلام تم الاتفاق على تنسيقها مع منسقين محترفين، مهرجان سنوي يستضيف الزوار من بلاد عربية وأوروبية، مَوقع عبر الانترنت يمكن من خلاله الاطلاع على أفلام المهرجان ويحتوي الآن بالفعل على أكثر من 60 فيلما، زيارات السينمائيين العرب للمهرجانات والمؤسسات الألمانية، إصدارات ورقية تشمل مجلات سينمائية ودليل الأفلام.

فارييتي العربية في

21/10/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)