حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

توقعت نجاح "شارع الهرم"

مخرجة "بيبو وبشير": أرفض "السينما النظيفة".. وأفلامي الجريئة قادمة

إيمان كمال - mbc.net

أكدت المخرجة المصرية "مريم أبو عوف" رفضها لمصطلح "السينما النظيفة"، مشيرة إلى أنها لم تكن بحاجة للجوء للمشاهد الساخنة في فيلمها الأخير "بيبو وبشير".

وقالت أبو عوف، في تصريح لـmbc.net، "لم أكن بحاجة لاستخدام مشهد جنسي في الفيلم بين منة وآسر ياسين، بطلا الفيلم، لكني قد أستخدم مشاهد جريئة في عمل آخر يتطرق لذلك".

وأشارت إلى أن فيلمها الجديد "18 يوم" يحتوي على بعض الألفاظ الخارجة التي تصدر عن "بلطجي"، وكان لا بد من استخدامها حتى تكون هناك مصداقية.

في حين نفت الربط بين المشهد الأخير للفيلم الذي يتم الهتاف من خلاله باسم مصر وبين ثورة 25 يناير، خاصةً وأنه تم تصويره قبلها بيومين بالتحديد في 23 من الشهر نفسه.

وقالت أبو عوف إنها حاولت من خلال فيلم "بيبو وبشير" طرح أفق سينمائية جديدة لأول مرة من خلال علاقة حب بشكل جديد ومختلف عن ما يُقدم، وبعيدًا عن فكرة الاستهلاك من الأعمال الأجنبية التي لا تتناسب مع مجتمعنا العربي.

وأضافت أنها على الرغم من تقديمها لشخصية فتاة مغتربة تحترف العزف على الطبلة، فإنها كانت حريصة على التأكيد على أنها شخصية "جدعة" وغير منحرفة، على الرغم من أنها تعيش بعيدًا عن أسرتها.

ولفتت المخرجة المصرية إلى أن والدها الفنان عزت أبو عوف تعامل معها في صغرها بالطريقة نفسها التي يتعامل بها والد منة بالفيلم، وبررت مسألة الترابط بين بطلة فيلمها التسجيلي سائقة التاكسي وشخصية منة شلبي القوية التي تبدو رجولية في بعض مشاهد "بيبو وبشير" بأنه مناسب للحياة التي نعيشها الآن.

وقالت "نحن لسنا بحاجة لظهور الفتيات بصورة ملائكية وجميلة مثل أفلام ليلى مراد، فالفتاة لها دور كبير في الحياة الحالية، لذلك فهي من خلال الشخصية تحاول التأكيد على أن هناك فرقًا بين الطموح والثقة وبين الدلع والانحراف".

عن الصعوبات التي واجهتها أثناء تصوير الفيلم بالإضافة لتعديل السيناريو أكثر من مرة هو توقف التصوير خلال الثورة المصرية، كما أنه أول فيلم روائي طويل لها، لذلك فهو مختلف عن الأعمال الدرامية والتسجيلية.

وعن الجهد الذي بذلته خلال التصوير، فقد اضطرت مريم إلى تعلم استخدام الطبلة مع منة شلبي، بالإضافة للتعمق في لعبة "الباسكت"، بالاستعانة بكل خبرتها الرياضية السابقة، فعائلة والدها لهم خلفية رياضية، بالإضافة لأنها كانت حريصة على تعلم "الباسكت"، خاصة وأنها كانت تمارسها في الطفولة.

وأضافت قائلة: "ذاكرت اللعبة كويس، لأن هناك أمورًا معلوماتية بحتة خاصة بالنقط وضربات الجزاء وغيرها كان لا بد أن أعرفها".

وأضافت مريم "أنها توقعت أن يحصل فيلم "شارع الهرم" لسعد الصغير على أعلى الإيرادات في موسم العيد، لكنها تطمح في أن يحقق فيلمها إيرادات "عالية"، وأن ينال إعجاب المشاهدين".

الـ mbc.net في

16/09/2011

 

العوضي: «تورا بورا» نقطة تحول سينمائية  

طالب المخرج وليد العوضي جميع السينمائيين من رواد وشباب بأن يحذو حذوه وان يتقدموا نحو الأمام بعدما شرّع فيلمه السينمائي «تورا بورا» الباب امامهم ليكونوا هم الخطوة التالية في مواصلة مشوار النجاح الذي بدأه دون تردد او خوف، حاصدا ثمار الجهد المبذول على مدار ثلاثة اعوام بردود فعل ايجابية فاقت التوقعات منذ العرض الخاص للفيلم مرورا بتحقيقه اعلى ايرادات السينما في العيد، وانتهاء باستمرارية عرضه للأسبوع الثالث وبنجاح مستمر وسط منافسة شديدة مع افلام هوليوودية عالمية.

وجهة نظر

وقال العوضي في تصريح صحفي: «إن الامنية كانت في تقديم تجربة سينمائية كويتية مستحقة وعرض الفيلم في المهرجان العالمي «كان»، ومن ثم في دور العرض المحلية وانتظار ردود فعل السينمائيين والاعلاميين والجمهور، لكن ما حدث فاق التوقعات، وكسب الفيلم ثقة الجمهور من العرض الاول بنفاد الحجز في دور العرض بشهادة الشركة الكويتية للسينما، كما ان هذه الثقة انعكست ايجابا في لفت انتباه بعض التيارات والتوجهات التي كنت متوقعا ان تكون لها وجهة نظر مخالفة.

وأضاف: أتمنى ان يكون هذا النجاح حافزا للسينمائيين خاصة الشباب ورسالتي لهم بضرورة الاقدام على تقديم سينما حقيقية وصحيحة بعدما شرع الباب، وسوف يجدون الدعم الحقيقي والمعنوي من القيادة العليا مثلما تشرفت والفنان الكبير سعدالفرج بلقاء صاحب السمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح وحرصه على معرفة الكثير من التفاصيل عن مراحل تصوير الفيلم، وتشجيعه للمضي قدما في طريق بث الروح في صناعة السينما، إن هذا اللقاء تكريم لكل الفنانين والسينمائيين، فقد لمسنا من سموه رغبته الصادقة في دعم التجارب الكويتية لا سيما في صناعة السينما.

دعم مادي

واشارالعوضي: إن تقديم سينما حقيقية سوف يستفز مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص، وايضا الجمهور لتوفير الدعم المادي والمعنوي، وانه يجب ان ننظر في المقام الاول الى الفكرة الجيدة وتوفير المناخ الحقيقي لبلورة الطموح السينمائي الى واقع ملموس باتباع الخطوات المتأنية والمدروسة وعدم تمكين جانبي الوقت والمادة ليكونا عثرات تعترض تحقيق الحلم، وحان الوقت لأن يتم استثمار الارث الكويتي الثري الى افلام سينمائية حقيقية تكون بمنزلة تأريخ وتوثيق للاجيال المقبلة.

وابدى استعداده لتبني المواهب السينمائية الشابة وانه يفتح ذراعيه لكل من يريد مواصلة المشوار الى جانبه وقال:هذه دعوة لكل صاحب فكر وطموح ورغبة في أن يكون معي في مشواري المقبل، ومن يرَ في نفسه القدرة والاستعداد والتفرغ للعمل كمحترف فقط عليه ان يقنع نفسه من الداخل بأنه مشروع سينمائي ويعزم النية لتعلم لغة السينما العالمية الحقيقية في جوانبها كافة من خلال تدعيم نفسة بأدوات السينما وتثقيف نفسه عبر وسائل الاعلام الحديثة.

مشروع حلم

وشدد على المضي في تحقيق مشروعه الحلم بتأسيس «مركز الكويت السينمائي» لكنه أشار الى ان ذلك لن يتحقق ما لم تتكاتف كل قطاعات الدولة، وتتوحد الجهود نحو الهدف.

وأخيرا كشف العوضي أنه ورغم نشوة الفرح بدأ التحضير لمشروعه السينمائي المقبل الذي استوحى فكرته من الارث الكويتي والحقب الزمنية المهمة في تاريخ الكويت.

القبس الكويتية في

16/09/2011

 

على خطى سلسلة أفلام «الفك المفترس»

«ليلة سمكة القرش» يجعلنا نخاف البحر!

عبدالستار ناجي  

هنالك نوعية من الاعمال السينمائية التي تذهب اليها وانت تبحث عن المتعة، حتى لو كانت ضمن افلام الرعب التي تحبس الانفاس وفي تجربة فيلم «ليلة سمكة القرش» «3 دي» ( D 3 ) SHARK NIGHTنحن امام عمل سينمائي يجعلنا نفكر اكثر من مرة، قبل النزول الى البحر من جديد، واعترف شخصيا انني عشت التجربة ذاتها، في مرحلة مبكرة من السبعينيات حينما قدم المخرج الكبير ستيفن سبيلبرغ الجزء الاول من سلسلة افلام - الفك المفترس - JAWS سينما تجعلنا نعيد النظر في ادق التفاصيل التي تحيط بنا، حيث يفتح هذا الفيلم باب التوقعات والشك والريبة في كل شيء يحيط بالانسان.

ورغم ذلك نظل نقول انها نوعية من الاعمال السينمائية التي تمتلك القاعدة الجماهيرية العريضة وحينما يجد هذا الفيلم طريقه الى الجمهور هنا في الكويت والمنطقة، سنرصد حالة «الفزع» ولربما «الصراخ» من تلك المشهديات التي نفذت بعناية واحتراف رفيع المستوى رغم ان ما نسبته «70» في المئة من المشاهد نُفَذت في احواض ضخمة وان «90» في المئة من مشاهد اسماك القرش تمت من خلال الاستعانة بأسماك صناعية وتقنيات الكمبيوتر مع استخدام حرفيات الابعاد الثلاثية في كم من المشهديات لعل ابرزها اصطدام احد القوارب بالشاطئ وتناثر قطعه لتصل الى جمهور المشاهدين.

الحكاية باختصار شديد، مجموعة من الشباب والشابات يذهبون في اجازة نهاية الاسبوع حيث يحصلون على منزل على خليج ليويزانا، ولكن تلك الاجازة القصيرة، او تلك الليلة على وجه الخصوص، تتحول الى كابوس مرعب، حيث يتعرض جميع افراد المجموعة الى كم من المغامرات التي تحبس الانفاس، وتدهشنا للحرفيات في كتابة كل مغامرة.

وحوش ضارية تتحرك تحت الماء، تنتظر اي حركة توقظها تفجر عدوانيتها تدفعها بقوة لمن يقترب وبلا رحمة وكلما تفجرت الدماء ازدادت وحشية ورعونة.

حينما تذهب الى هكذا نوعية من الاعمال السينمائية، نكون على علم مسبق اننا امام مغامرة، وامام تحد وقبل كل هذا وذاك امام مشهديات سينمائية تجعلنا نحبس الانفاس ونلهث وراء الاحداث، ونترقب اللحظة التي يتم الانتقام بها من تلك الحيوانات الكاسرة، ولكن قبل بلوغ تلك اللحظة، يتساقط الكثيرون، وعبر مشاهد يتفنن المخرج دايفيد أر. اليس في ابتكارها معتمدا على سيناريو مدهش كتبه ويل هيس مع خوزيه ستاندبرغ.

في الفيلم اعتماد كلي على كم من الاسماء والوجوه الجديدة الشابة.. والمراهقة، التي تجعلنا نتفاعل معها، لاننا امام شباب يُقتَل، وبراءة تحتضر، وتواجه قدرها وهي تلهو في تلك البحيرة، التي تبدو للوهلة الاولى، وكأنها جنة الله على الأرض، فإذا بها الكارثة، كلها، نزل جسد الى البحر، لم يعد، وان عاد فهو بقايا جسد، انه الرعب الذي يحاصر تلك المجموعة، ويحول لهوها واجازتها الى كارثة.

ونحن هنا لسنا بمعرض استعراض الفعل الروائي لهذا الفيلم، لاننا امام مواجهات متعددة ومتنوعة، كل منها ليخلص الى مشهد رعب، يذهب ضحيته احد افراد المجموعة، وهنا لا فرق بين النساء والرجال.

مشكلة هذا الفيلم الكبرى، لربما مع الرقابة هنا، ان اغلب المشاهد نفذت على البحر، وبالمايوهات، ولهذا فإن ما سيتم اقتطاعه من المشاهد، يفوق ما ستقتطعه سمكة القرش من أجساد تلك الفتيات.

وقد تم تصنيف الفيلم عالميا الى المشاهد لمن فوق 13 عاما، وذلك لكمية العنف، والرعب، والاثارة، والدماء التي تحول ذلك الشاطئ الجميل الى اللون الاحمر امام اسنان القرش الفتاكة.

بلغت كلفة انتاج الفيلم 8 ملايين دولار، وذلك لان النسبة الكبرى من الممثلين من الشباب، وجميع المشاهد نفذت في احواض، وستديوهات عدا المشاهد الخارجية، وفي الاسبوع الاول لعرضه يوم 4 سبتمبر الحالي، حصد 10 ملايين دولار.

ونعود الى المخرج دايفيد آر، اليس، الذي يعرفه صناع السينما ونقادها من خلال عدد من الاعمال السينمائية التجارية الناجحة ولعل من ابرزها سكار فيس 1983 مع آل باتشينو، وجاذبيه قاتلة 1987 مع مايكل دوغلاس.. والسلاح القاتل مع ميل غيبسون وآني غلوفر، وكم آخر من الاعمال السينمائية التي رسخت حضوره كمخرج قادر على انجاز اعماله باحتراف عال، وهو حينما ينتقل من افلام المغامرات الى الرعب، يجعلنا نعيد النظر اكثر من مرة، قبل ان نخطو بأقدامنا على شاطئ البحر، ولهذا ننصح بالذهاب الى البحر، قبل مشاهدة الفيلم!

anaji_kuwait@hotmail.com

النهار الكويتية في

16/09/2011

 

جمهور الصالات المحلية يترقب 6 أفلام خلال أسابيع

جديد السينما يتنوع ليرضي جميع الأذواق

متابعة ــــ أسامة عسل 

ستة أفلام جديدة ومذهلة ينتظرها المشاهدون وعشاق الفن السابع على مدار الأسابيع المقبلة بنهم وشغف، وقبل انطلاقها في صالات السينما الأميركية والخليجية هذا الشهر وحتى شهر أكتوبر المقبل نرصدها حسب موقع (movie Gone) الذي أشار إلى أنها تتنوع بين الأكشن والرعب والإثارة وحتى الدراما، ولا تخلو من الكوميديا، لتحقق التوازن وترضي أذواق الجمهور كافة، وكما توضح خريطة الأفلام في صالات السينما المحلية فإن موعد طرحها قد يسبق أو يتأخر بيوم أو أسبوع نزولها في دور العرض بالولايات المتحدة، لكن عرضها أصبح مؤكدا حسب تقارير شركات التوزيع.

فيلم «Abduction ـ اختطاف» من ضمن القائمة، ويطلق في الثالث والعشرين من الشهر الحالي بأميركا ويوم 6 أكتوبر بالإمارات، بطولة تايلور لونتر وليلي كولنز والفريد مولينا، وأخرجه جون سيلينغتولن وكتب النص شون كريستنسن، وتدور قصته حول شاب يجد صورته وهو طفل صغير على موقع للأطفال المفقودين، ويباشر في السعي وراء حقيقة هويته، مع ملاحقات لعملاء حكوميين، يقفون وراء قصته والكثير من الأحداث، والبطل في هذا الفيلم هو تايلور لونتر الذي يقدم دورا مغايرا عن شخصيته في فيلم توايلايت، حيث يقدم شخصية شاب مليء بالحماسة والتصميم، بعيدا عن الرومانسية والعمل مزيج من الإثارة والدراما.

وكذلك فيلم «Machine Gun Preacher ـ رشاش الواعظ» يطلق في الثالث والعشرين من الشهر الحالي بأميركا وتسبق صالات السينما المحلية عرضه بيوم واحد، وهو من بطولة جيرارد بتلر وميشيل موناغان ومايكل شانون، وأخرجه مارك فورستر، وكتب النص له جايسون كيلر، وتدور أحداثه حول واعظ، وهو مقتبس عن رواية حقيقية، التي تتبع تاجر مخدرات يركب الدراجات يترك عمله ويصبح ملتزما دينيا بعد توبته، ويتوجه نحو الأطفال السودانيين ويوعظهم ويهتم بهم خصوصا الذين أجبروا أن يصبحوا جنودا، ولمحبي الإثارة والبنادق، فإن الفيلم يقدم لهم مشاهد لا متناهية من العنف والضرب والدراما الإنسانية لهؤلاء الجنود الصغار.

عروض عالمية

من ضمنها أيضا فيلم «Killer Elite ـ قاتل النخبة» يطلق في دور العرض بأميركا في الثالث والعشرين من الشهر الحالي ويعرض محليا في التاسع والعشرين، متأخرا قرابة الأسبوع عن عروضه العالمية، وهو من بطولة جيسون ستاثام وروبرت دي نيرو وكلايف اوين، ومن إخراج غاري ماك كيندري، وكتب نصه كل من غاري ماك كيندري ومات شيرنغ، وفي هذا الفيلم يجب عدم الخلط بين فيلم آخر يحمل العنوان نفسه «سام بيكنباه»، فهنا يقوم الفيلم على عميل خاص في القوات الخاصة، ومتقاعد يدعى للعودة إلى العمل، بعد جملة من الاغتيالات، والفيلم أيضا مبني على قصة حقيقية، وهو يبدو ببعض أحداثه أشبه بفيلم «ترانسبورتر»، وموسيقاه التصويرية مدهشة.

كما يضم مشاهد فيها إطلاق كبير للنار، خصوصا حين يتعرض ستاثام للطعن بالسكين. أما فيلم «Real Steel ـ الصلب الحقيقي» فيطلق في السابع من الشهر المقبل بأميركا وتسبق صالات السينما المحلية عرضه بيوم واحد، وهو من بطولة هيو جاكمان وإيفانجلين ليلي وغويا داكوتا، وأخرجه شون ليفي وكتب نصه جون غاتنز، وأحداثه تضم مجموعة كبيرة من الربوتات، حيث ينطلق هيو جاكمان كبطل مغمور للملاكمة، برفقة ابنه للمشاركة مع ربوتات وحشية، تريد الهيمنة على المستقبل البشري في عالم يعاني من الإحباط، وقد يبدو الفيلم مبالغا فيه للبعض ومملا، لكنه مناسب للمراهقين أكثر منه للكبار.

أما فيلم «In Time ـ في الوقت» فيطلق بأميركا في الثامن والعشرين من الشهر المقبل ويعرض بعدها بيوم في صالات السينما المحلية، وهو من بطولة جاستن تيمبرلنك المطرب الشهير واماندا سايفرايد واليكس بيتفاير، وأخرجه وكتبه اندرو نيكولن وتدور أحداثه في عالم مستقبلي حيث يتوقف الجميع عن التقدم بالسن بعد 25 عاما، ولديهم الكثير من الوقت ليعيشوه ومزيد من المال، وكلما زاد مالهم تمكنوا من شراء مزيد من الوقت للبقاء يافعين، ليبدوا شبابا وجميلين.

ويتمحور الفيلم حول مزيج من الخيال العلمي، الذي يلقي الضوء على الخلود، وطريقة العيش على هذا النمط، وأهمية الاستمتاع بكل يوم نعيشه، وتقدير اللحظات، وبالرغم من البداية المعقدة له، إلا أنه أعطى المشاهد فرصة لتقييم لحظات حياته، والتفكير بالعيش لهدف نبيل، ونوعا ما يلقي العمل الضوء على حياة وتفكير من هم في الفئة العمرية من 25 حتى 30 عاما، والمخاوف التي يعيشونها، وأحلامهم وهمومهم بطريقة ساخرة. «الفرسان الثلاثة»

فيلم «The Three Musketeers ـ الفرسان الثلاثة» يطلق في دور العرض بأميركا في الحادي والعشرين من الشهر الحالي ويعرض محليا في التاسع والعشرين، متأخرا أكثر من الأسبوع عن عروضه العالمية، وهو من بطولة ميلا جوففيتش واورلاندو بلوم ولوغان اندرسون، أخرجه بول دبليو اس اندرسون وكتيه اليكس لاتفيك واندرو ديفيس، وهو يعيد تقديم رواية «الفرسان الثلاثة»، ولكن ببعد ثلاثي.

البيان الإماراتية في

17/09/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)