حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

فيروز‏:‏ الفرق كبير بين النجومية والتمثيل‏!‏

كتبت: هبة عبدالعزيز

حين ننقب في كنوز السينما نجدها دهب وعندما نسترجع كلاسيكياتها نري ياسمين وإذا أردنا أن نتعرف علي ارستقراطية الزمن الجميل تصبح فيروز هانم ولو جذبنا الحنين الي الشقاوة والمرح تكون قطقوطة انها بيروز ارتين كالفيان التي لقبت بـ فيروز. ولدت عام3491 فأصبحت معجزة من معجزات الفن المصري لأنها ببساطة تغني وترقص فتفرض علي من يشاهدها حصارا من الاستمتاع وفرطا من الدهشة المبهجة لكل تلك المواهب التي تجمعت في طفلة لم تتجاوز سبعة أعوام من عمرها باتت نجمة الجماهير التي لم تكرر بعد. وحين تكاثرت في الأونة الأخيرة وجوه طفولية جديدة علي الساحة الفنية تقول لماذا لم تنجب السينما المصرية فيروزا اخري؟

وكان لابد ان تكون الاجابة من مصدرها الأصيل وهو فيروز وبالفعل سألتها رأيها عن الأطفال في السينما المصرية الآن ؟ فقالت:

ـ أنا لا أستطيع تقييمهم.. لأني لا أعرفهم ولم أرهم, وأضافت: يمكن يكون تقصيرا مني لأن انشغالي بأبنائي وأحفادي وأمور الحياة جعل وقتي ضيقا.

·         < كيف.. وهم نجوم افلام ودراما وبرامج تليفزيونية ؟

ـ أجابتني مستنكرة: هناك فرق كبير ياعزيزتي بين النجومية والتمثيل فحين ننظر الي أعمال مثل دهب وياسمين نجد كما ضخما من الاستعراضات وكيفا رائعا من الابداع في زمرة كوكبة من كبار النجوم أمثال أنور وجدي وتحية كاريوكا وليلي مراد وغيرهم وتلك الأعمال تظل عالقة بأذهان الجمهور ولا ينسونها وتلك هي النجومية أما التمثيل حاجة تانية, فأنا أري مثلا منة عرفة في مسلسل راجل وست ستات تدخل من باب وتخرج من أخري وتقل بعض الكلمات ده اسمه تمثيل, لكن أتمني ربنا يوفق كل الأطفال الموهوبين.

·         < من هي الطفلة أو الطفل الذي أعجبت به ؟

ـ الطفل الذي ظهر في فيلم بحب السيما ـ تقصد الطفل يوسف عثمان ـ لأنه يتميز بتلقائية وعفوية يفتقدها الكثير من الأطفال الذين يرددون مايملي عليهم فيظهر ادائه تمثيليا بلا ابداع واضافت في كمان طفلان أو ثلاثة أطفال شاهدتهم في برنامج أحمد حلمي شوية عيال وأنا شايفة انه لو اتعملهم أفلام هايبقوا هايلين.

·         < إذن ماالفرق بين أطفال السينما زمان والحالين ؟

ـ الزمن غير الزمن ان ينمو طفل ويتربي بين العمالقة يكون الوضع مختلفا فلماذا لا نري الآن نعيمة عاكف جديدة, طبعا ماينفعش ان الموهبة ديا تتكرر تاني بالاضافة الي ان المشكلة الحالية ان أي حد بيطلع يرقص ويتنطط يصبح نجما استعراضيا مع ان المفروض التكنولوجيا وعوامل الابهار والجذب المتوفر الأيام دي كانت تساعدهم يبقوا أفضل لكن مايحدث الآن سلطة ومعظم الغناء الآن نشاز فين ليلي مراد وصوتها الملائكي أين شقاوة لبلبة وعذوبة بوسي.

·         < لماذا أكمل البعض مشواره الفني وفضلت انت الاعتزال ؟

ـ لأن الجمهور كان عاوز يشوفني دايما طفلة ولم يتقبلني وأنا كبيرة فأخترت ان أحافظ علي الصورة التي يحبونها أما لبلبة وبوسي فابدعتا وهما صغار وتألقتا أكثر وهما كبار فكل واحدة ظروفها مختلفة.

الأهرام اليومي في

07/09/2011

 

 

سينما الإخوان المسلمين‏..‏ بين الترقب والرفض

د‏.‏ مصطفي فهمي  

بمجرد انتشار خبر قيام جماعة الإخوان المسلمين بتأسيس كيان سينمائي خاص بهم يعبر عن رؤيتهم علي المستويين السياسي والاجتماعي‏..‏ حدثت حالة من الترقب لدي بعض السينمائيين لمشاهدة ما سيحدث ومعارضة البعض الآخر لظهور هذا الكيان.

ولكن ما نوع التوجه السينمائي التي ترغب الجماعة في تقديمه للجمهور.. هل الديني أم السياسي أم الاثنان معا؟ وما هي القواعد والأسس التي ستحكم رؤي مبدعيهم؟ وما هي طبيعة العلاقة بين الكيان السينمائي والإخوان المسلمين كجماعة؟... فماذا قالوا؟ وكيف علق السينمائيون؟

محسن راضي منسق الإنتاج والمسئول عن صناعة السينما بالجماعة وضح قائلا..السينما فن يهدف إلي تقديم المعاني الكريمة والقيم النبيلة, والترفيه البرئ والترويح الخالي من الاسفاف مع المحافظة علي الآداب العامة...فنحن نريد تقديم سينما جديدة مختلفة تماما عن سابقتها الفاشلة في العقود الماضية, لذلك فما يتردد من أن سينماتنا ستشبه السينما الإيرانية يهدف لإرهاب الجمهور فإنتاجنا لن يقف عند حد نوعية أفلام حسن البنا وثورة52 يناير اللذين سيكونان بكورة إنتاجنا فهناك أفلام اجتماعية وسياسية وتاريخية وكوميدية ضمن خطة الإنتاج.

وعن علاقة الكيان السينمائي بالجماعة, أوضح راضي قائلا..نحن كيان مستقل مرتبط بالجماعة فكريا منفصل ماديا. لاننا في الشق الثاني نعتمد علي التنسيق بين شركات الإنتاج الفني المملوكة لبعض الأعضاء في الدعم المادي والفني.

د. عبد الرحمن البر عضو مكتب الارشاد بالجماعة.. اتفق في رأيه مع راضي في الأهداف والطبيعة الخاصة للكيان الجديد.. لكنه أوضح قائلا...إن ما نريده هو تقديم عمل مصري بقضايا وإبداعات وعادات وتقاليد مصرية.. وفسر معللا ما تردد حول التشابه بين سينما الاخوان وسينما إيران قائلا...من يرددون ذلك يستغلون الظلال السلبية التي ترسبت علي مدي ثلاثين عاما لدي المصريين للإيحاء بالتشدد والانغلاق, ولكن علي حد معلوماتي أن السينما الإيرانية تحصد جوائز مهمة في المهرجانات والمحافل السينمائية الدولية.

السينارست وحيد حامد يقول... نحن كسينمايين في انتظار الإخوان المسلمين وسنكون أول المصفقين في حال نجاحهم.. لكن الفن لا يمكن عمله بمعايير دينية ولكن أخلاقية.. وما ينتجونه يليق بمحطاتهم الفضائية, ولو نزلوا إلي السينما فسيكون الحكم للجمهور.

وأوضح حامد في رده علي فيلم حسن البنا الذي يودون إنتاجه للرد علي مسلسله قائلا..لا يستطيعون الرد لان ما قدمته حقيقة علي مستوي الفكر والمضمون, فمادتي مأخوذة من كتبهم ومذاكرات حسن البنا... أما علي المستوي الفني فبكل ثقة واطمئنان أقول لن ينفذوا أو يصلوا لعشر مستوانا

أما المخرج نادر جلال فقال..كل شخص من حقه أن يفعل ما يريد طالما أنه لا يحجر علي فكر ورأي الآخرين. فنحن علي أعتاب مجتمع جديد يرحب بحرية الرأي..لكن ليس من الصحيح وصف السينمائيين بأنهم صانعو أفلام منحطة ومبتذلة أو إباحية, لأن أي سينما في العالم تحتوي بعض الأفلام الهابطة, لذلك نرحب بحرية الرأي ونرفض تسلطه والحكم في النهاية للجمهور.

ويقول السينارست تامر حبيب ان ما يتحدث عنه الأخوان ضد حرية التعبير الفني وما يريدون أن يفعلوه بالفن فكر موجه لفرضهم الكثير من القيود التي نسعي لتخفيف وطأتها في حال عدم إلغاء جهاز الرقابة..وأضاف... ان العلاقة الفكرية بين الجماعة والسينما كارثة فكيف نطالب بحرية الفكر بعد الثورة ويأتي الإخوان بالعكس... عموما المجتمع المصري عنده إلتزام ديني بشكل معتدل وبالتالي عقيدته معتدلة.

لكن المخرج سامح عبد العزيز علق قائلا... السينما ميدان حر وأهلا بأي منافس والحكم متروك للجمهور بناء علي ما يذهب إليه. لذلك يجب الحذر في ترديد مصطلح سينما الإخوان لانه بغير ذلك تأخذ حجما اكبر مما يستحق.. عموما يجب علي الآخرين إدراك أن السينما فن يخضع لأسس علم الجمال بمعني لقطة تصطدم بأخري فتكون معني, فأي رؤية يودون تقديمها بفكر مقيد؟ورد سامح علي اتهام أفلام ما قبل الثورة بأنها مبتذلة قائلا... نحن كجيل قدمنا أفلاما بمادة مأخوذة من الواقع المصري ونحن مخرجين مصريين استطعنا أن نقدم رؤية ومعني في إطار اخلاقي يتفق وطبيعة المادة والجمهور, وفي النهاية المبدع رقيب علي نفسه قبل الرقابة ويدرك جيدا سقفه ومجتمعه جيدا.

حالة من الانتظار يعيشها السينمائيون تجاه سينما الإخوان... لكن شهادة حق يجب قولها هي أن القائمين علي هذا الكيان في حاجة ملحة للتعرف علي فن السينما والاحتكاك به عالميا

الأهرام اليومي في

07/09/2011

 

 

أين هم الآن ؟

نادية لطفي الأداء الرومانسي الساحر

أحمد السماحي :  

نجمة الزمن الجميل الفنانة الكبيرة نادية لطفي التي قدمت للسينما‏70‏ فيلما‏,‏ بدأتها عام‏1958‏ بفيلم سلطان وآخرها فيلم الأب الشرعي عام1986 إخراج ناجي انجلو أكدت أنها بصحة جيدة وكل ما تعاني منه حاليا هو مجرد ألم روتيني بسيط في ساقها وظهرها, تماما كما هو تعب كثير من المصريين البسطاء وهو في واقع الأمر لايستدعي سفرها للخارج بل علي العكس أشادت بأطباء مصر الذين تعتبرهم أفضل الأطباء ـ وأجدع دكاترة ـ علي وجه الكرة الأرضية

كما أكدت النجمة الكبيرة أنها لم تعتزل ولاتنتظر دورا حلوا علي حد تعبيرها لكنها في انتظار السينما المصرية التي تعرفها وتحبها وشاركت فيها مع مجموعة رائعة من نجوم الجيل الذهبي وأشارت إلي أن السينما الحالية حسب تعبيرها مش هي دي السينما بتاعتي ولاحتي القضايا التي تناقشها ذات الموضوعات التي أتمني التوقيع عليها باسمي, ولا الكلمات التي تخرج من أفواه ممثليها تعبر عني من منطلق الإيمان وبالحق والشرف الذي كان يلازم جيلا ننتمي إليه وأضافت: سأظل صامتة وألزم بيتي مفضلة تأمل المشهد حتي تعود السينما التي أحلم بها وإن لم تعد فأنا قدمت مايجب أن أقدمه, ورغم عدم الرضا التام من جانب الفنانة القديرة فإنها أبدت إعجابها ببعض الفنانين قائلة: باموت في أحمد حلمي, وألمس في وجه أحمد السقا حنان الطفولة وشقاوة الولد المصري الجدع أما أخطر ممثلة مصرية وعربية من وجهة نظري فهي سوسن بدر, فهي فنانة رائعة وتتألق في كل دور تقوم به كما انني معجبة جدا بالفنانة الجميلة حنان ترك ياسلام علي موهبتها ولقد تأكدت من موهبتها الشديدة عندما شاهدتها تتألق بشكل غير عادي في مسرحية شفيقة ومتولي.

وعلي جانب آخر رفضت نادية لطفي وبشدة اتهام الوسط الفني بالجحود ونكران الجميل, وقالت: الفنانون يتمتعون بمشاعر راقية, لكن بعض الصحفيين ووسائل الاعلام كثيرا مايكونون وراء تطاير الأخبار والشائعات من باب الإثارة.

الأهرام اليومي في

07/09/2011

 

بعد إعادة تشكيل لجانها‏:‏

عودة الروح لـ نقابة السينمائيين

عــلاء الزمــر‏:‏  

شهدت نقابة السينمائيين خلال الأيام الماضية حالة من الجدل بين أعضائها البالغ عددهم أكثر من‏6‏ آلاف عضو‏,‏ وذلك بعد إعلان نتيجة الانتخابات الأخيرة‏ والتي أسفرت عن فوز النقيب السابق المخرج مسعد فودة بعد تغلبه علي منافسه المخرج الكبير علي بدرخان حيث قام أكثر من نصف أعضاء المجلس والفائزون بعضوية مجلس الإدارة بتقديم استقالتهم وماهي إلا أيام معدودة حيث عادت المياه إلي مجاريها وكذلك عودة الروح للنقابة.

وكان الاجتماع الأول لمجلس الإدارة الذي أسفر عن العديد من القرارات الايجابية وتشكيل لجان جديدة, يقول المخرج مسعد فودة نقيب السينمائيين إن الاجتماع الأخير لمجلس النقابة أسفر عن10 قرارات يأتي في مقدمتها تعيين المخرج عمر عبدالعزيز وكيلا أول للنقابة والفنان سامح سليم وكيلا ثانيا والمخرج عمرو عابدين أمينا عاما للنقابة والدكتور محمد خضر أمينا للصندوق كما تم تشكيل اللجان النوعية حيث تم اختيار المخرج عمر عبدالعزيز رئيسا للجنة القيد وهي من اللجان المهمة جدا وعضوية فوزي العوامري وتامر حبيب.

كذلك تم تشكيل لجنة الطوارئ وهي من اللجان المستحدثة والمنوط بها حل المشكلات العاجلة للأعضاء وهي منوط بها أيضا أن تكون حلقة الوصل بين أعضاء النقابة وشركات الانتاج.

أما بالنسبة للجنة الصحة فتم اسنادها للدكتور فاروق الرشيدي, وأضاف المخرج مسعد فودة نقيب السينمائيين أنه قد تم أيضا خلال اجتماع مجلس الإدارة استحداث لجنة جديدة وهي لجنة الشئون القانونية والمنوط بها إعادة صياغة اللائحة وقانون النقابة كما تم استحداث لجنة جديدة أخري لتطوير الأداء المهني للنقابة وتم إسناد رئاستها للمصور السينمائي الدكتور محسن أحمد.

وتم تشكيل لجنة جديدة أيضا للمهرجانات السينمائية وعن أهم أهدافها دراسة إقامة مهرجانات جديدة, وتفعيل المهرجانات السينمائية الحالية.

وأضاف نقيب السينمائيين أنه تم تغيير مسمي السكرتير العام إلي الأمين العام أسوة بالنقابات الكبيرة, وكذلك تم تشكيل وتفعيل لجنة الضبطية القضائية ومن أهم أهدافها بحث حقوق أعضاء النقابة وتم إسناد رئاستها إلي المخرج عمر عبدالعزيز وبمشاركة الأعضاء عمرو عابدين ومحمد خضر وفوزي العوامري وتامر حبيب من أجل القضاء علي تشغيل غير النقابيين.

واختتم نقيب السينمائيين حديثه قائلا إنه تم وبالاجماع اختيار المخرج الكبير إبراهيم الشقنقيري متحدثا رسميا باسم النقابة بصفته أكبر الأعضاء سنا وخبرة ولما يتمتع به من حب جميع الأعضاء.

الأهرام اليومي في

07/09/2011

 

الشيخ ياسين إنتاج مشترك بين مصر وإيران وفلسطين

طهران ـ محيي الدين فتحي  

وافق شفيع أغا محمدي مدير مركز السينما التسجيلية والوثائقية والتجريبية بدولة إيران علي إنتاج فيلم الشيخ ياسين كأول فيلم مصري إيراني فلسطيني مشترك‏,‏ وذلك خلال زيارة أول وفد ثقافي فني مصري للعاصمة الإيرانية طهران والذي يضم25 سينمائيا واستمرت أسبوعا.

حيث تم الاتفاق علي أن يعد السينارست المصري بشير الديك سيناريو وحوار فيلم عن الشيخ ياسين الثائر الفلسطيني الكبير الذي ظل يقاوم الإحتلال الإسرائيلي بشجاعة نادرة حتي بعد إصابته بالشلل وتقدمه في العمر والتخطيط لعمليات فدائية بارعة داخل الأرض المحتلة, ليصبح خطرا داهما علي إسرائيل وهو يقود المقاومة علي كرسي متحرك ورصدت المخابرات الإسرائيلية خططها للقضاء عليه.

وقد تم الإتفاق علي أن يرسل بشير الديك ملخصا مبدئيا للفيلم لاعتماده والإتفاق علي الخطوط الرئيسية قبل إعداد السيناريو النهائي تمهيدا لوضع الميزانية اللازمة لانتاجه باللغتين العربية والفارسية, ومن المنتظر أن يتم التقاط بعض المشاهد في الأماكن الحقيقية التي عاش فيها الشيخ ياسين بفلسطين والمشاهد الباقية في بلاتوه سيتم إعداده خصيصا لمناسبة الأحداث.

وقد التقي الوفد السينمائي المصري ومنهم الفنان عبدالعزيز مخيون والمخرج محمد خان والسينارست بشير الديك ود.يحيي عزمي ود.غادة جبارة ود.مني الصبان الأساتذة بالمعهد العالي للسينما والمخرج أحمد عواض والمصور السينمائي محمود عبدالسميع والسينارست عزة شلبي بشفيع أغا في عدة إجتماعات, أكد خلالها استعداده لانتاج أفلام وثائقية عن مصر خاصة عن الثورة والأطفال.

وقال شفيع أغا إنه يتم إعداد وفد سينمائي إيراني من مركز السينما التسجيلية والوثائقية والتجريبية الإيراني للسفر إلي القاهرة لتصوير عدة أفلام وثائقية قصيرة عن مصر بعد ثورة25 يناير, وذلك لعرض تلك الأفلام في دور العرض بجميع أنحاء إيران.

الأهرام اليومي في

07/09/2011

 

 

المصرية في

07/09/2011

 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)