حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

تيسير فهمي:

تعدد الأحزاب سيصنع حراكاً سياسياً في مصر

أسست حزباً لتحقيق المساواة والمشاركة في التنمية

حوار : محمد فتحي عبدالمقصود

تشارك الفنانة تيسير فهمي في سباق رمضان هذا العام بالجزء الثاني من المسلسل الدرامي "الهاربة" الذي تم عرض الجزء الأول منه في العام قبل الماضي. حول المسلسل ونشاطها السياسي كان هذا الحوار:

·         ما سبب قبولك عمل جزء ثان للمسلسل؟

** الضرورة الدرامية كانت السبب الوحيد لعمل جزء ثان للمسلسل وكان متفقا عليه منذ الجزء الأول علي عمل جزء ثان للمسلسل فالبطلة أدركت ضرورة عودتها لمصر بعدما رأت الثروات العربية يتم نهبها فقررت العودة لمصر حتي تجمع الشباب وتحاول أن تحل لهم مشاكلهم والمسلسل يتنبأ بأهمية دور الشباب من قبل قيام الثورة.

·         وعن رد فعل الجمهور عن المسلسل؟

** رغم عدم متابعتي الجيدة لرد فعل الجمهور وللأعمال التي تعرض بصفة عامة هذا العام لمست تقبل الجمهور للعمل بشكل جيد وأعتقد أن الجمهور استقبله بصورة أفضل من الجزء الأول وللأمانة هذا المسلسل أنا بقول فيه كلمة وصادقة فيها وأتمني أن تصل هذه الكلمة للجميع.

·         ما دور الفن في المجتمع؟

** الفن له تأثير كبير جداً في المجتمع وهناك رسائل كثيرة يفشل رجال السياسة والدين في توصيلها للناس ويستطيع أن يوصلها الفنان من خلال مشهد درامي مثلاً ولكن للفن خطورته لأنه سلاح ذو حدين فإما نساهم في تغييب وعي وإدراك الناس وإما نزيد من الانتماء للبلد والنماذج التي يركز عليها الفن سواء كانت نماذج جميلة نتمني أن يقتدي بها الشباب أو نماذج سيئة فلابد من معالجة تصرفاتها والتعريف بها للشباب حتي يتفادي سلوكياتها واخطاءها.

·         ما سبب تأسيسك لحزب "المساواة والتنمية"؟

** أنا مع تعدد الأحزاب لأنه سيصنع حراكا سياسيا في مصر هذا إلي جانب أن كل حزب يستلزم بالضرورة بعدد معين من الأعضاء حتي يتم تأسيسه وهو حد أدني قد يصل إلي خمسة آلاف فرد ومع انتشار عدد الأحزاب تزيد نسبة المشاركة السياسية ويمكن بعد ذلك أن تتحالف هذه الأحزاب الصغيرة.

·         وما أهداف الحزب؟

** كما هو واضح من اسمه المساواة بين الجميع والتنمية في جميع المجالات والمستويات.

·         هل يقلقك وصول الإسلاميين للحكم؟

** أنا لا أخشي وصول الإسلاميين للحكم خوفاً من كونهم إسلاميين وأنا فنانة فلا أحد يستطيع أن يفرض علينا شيئاً بعد ثورة 25 يناير فمن سيحاول أن يفعل هذا سنثور عليه ولكني أخشي من أننا بعدما تخلصنا من الحزب الواحد يأتي لنا الإسلاميون بفكر واحد وهو ما أرفضه فالسلطة المطلقة مفسدة مطلقة.

الجمهورية المصرية في

13/08/2011

 

الفنانة القديرة سميحة أيوب:

رفضت القيام بدور "سمارة" في الإذاعة لكن الحطاب أقنعني به

زمان مصر كلها كانت تنتظره لتستمع إليه عصر كل يوم

حوار: فكري كمون 

الفنانة القديرة سميحة أيوب لعبت دور سمارة في المسلسل الإذاعي الشهير بنفس الاسم في الستينيات ومع ذلك لايزال أداؤها وصدي صوتها القوي والمتميز قائماً ومؤثراً في آذان من عايشوا تلك الفترة.

تقول سميحة أيوب إن زمن الفن الجميل زمان يختلف تماماً الآن عن مسلسل "سمارة" المعروض حالياً. تضيف إن مسلسل التليفزيون الحالي فيه حاجات ساذجة جداً بل أن الأداء به أوفر في التمثيل وزيادة عن اللازم وإلقاء الجمل يتم بطريقة غريبة.. وكل الشخصيات الموجودة كلهم معلمون وكل شغلتهم أنهم يريدون سمارة والفوز بها ونلاحظ أن الكلام مكرر وكثير من المشاهدين أصبحت متابعتهم من باب نشوف المسلسل هيودينا علي فين وآخرتها إيه.

أما في مسلسل الإذاعة فقد كانت شخصية سلطان بيه فيه محترماً وليس مجرد واحد بتاع مخدرات ويتزوج عدداً من النسوان لقد كانت مصر كلها تتوقف في الساعة الرابعة إلا الربع لمتابعة هذا العمل من خلال ميكروفون الراديو وكأنها ساعة التنحي التي انتظرتها مصر كلها ولم أكن أنا وحدي في هذا العمل فقد كان معي فيه محمود حسن إسماعيل وعدلي كاسب وتوفيق الدقن ولطفي عبدالحميد وكانت المعالجة والسيناريو والحوار لمحمود حسن إسماعيل وعبدالمنعم السباعي.

تقول سيمحة أيوب إنه رغم كل هذه السنوات فإن العمل لايزال في الذهن وله أثر.. وغادة عبدالرازق تدرك أن العمل الإذاعي مختلف عن العمل التليفزيوني وهي نفسها قالت ان سمارة دي غير دي وهي عندها حق.. أما الكلام عن معالجة السيناريست مصطفي محرم لهذا العمل فأنا لا أريد أن أقول إنه كويس أو وحش ولكنني كنت أجد كلاماً مكرراً ويبدو أن الممثلين قد أطلق لهم العنان لإضافة كلام من عندهم.

تسترجع الفنانة سميحة أيوب ذكرياتها عن هذا الدور فتقول في البداية رفضت أن أؤديه لأنني كنت لسه فنانة صغيرة أؤدي الأدوار الرومانسية الملائكية أو السندريلا وكان من الصعب القبول مباشرة بأداء دور بنت تعاكس الرجال أو تسعي للفت الانتباه إليها أو بتاعة رجالة ولكن المخرج يوسف الحطاب أحد نجوم الإخراج الإذاعي في هذا التوقيت وهو فنان كبير ظل حريصاً علي أن ألعب هذا الدور وكنت وقتها في باريس وانتظرني حتي حضرت وطلب مني أن أسجل حلقة واحدة ثم قال: استمعي إليها واحكمي عليها فإذا اعجبتك استمري وبالفعل سجلت الحلقة الأولي ولم أعرف نفسي فقد كنت سعيدة بالشخصية ووجدتني في الدور وأحببته واستمر التصوير ليتأكد ظن الحطاب وذكاؤه أنني مناسبة للدور.

تؤكد سميحة أيوب أن غادة عبدالرازق حلوة في الدور المكتوب لها وهي فعلاً مجتهدة جداً في حدود النص المكتوب لها ويجب أن ندرك أن الزمن مختلف والقضايا مختلفة وسمارة بيئة ثانية تماماً أما فائدته للمجتمع فهذه قضية أخري.

تحدثت الفنانة الكبيرة سميحة أيوب عن الفنانة الكبيرة هند رستم التي فقدناها منذ أيام فقالت أن هند قل أن يجود الزمان بمثلها انها عبقرية وعظيمة ومحترمة وتحترم فنها وحياتها لقد فقدنا صرحاً كبيراً.. لم تكن تقدم العري المقرف أو الإباحية التي نشاهدها حالياً ولكنها كانت تقدم العري الموظف لخدمة العمل والدور وليس للابتذال لقد كانت فنانة متنوعة في أدوارها.

وحول أفضل الأعمال الرمضانية تقول سميحة أيوب انها معجبة وحريصة علي متابعة مسلسل "خاتم سليمان" وكذلك مسلسل "الريان" وأداء الخالدين فيهما جيد وعبقري وأقصد بهما خالد الصاوي وخالد صالح.

الجمهورية المصرية في

13/08/2011

 

شاهد علي ما شاهد

د.حامد طاهر: "اللهوجة" سر هبوط الدراما الرمضانية

"الكبير قوي" لا لون ولا طعم.. "عابد كرمان" حاول أن يكون الهجان ففشل

يقدمه : جمال حمزة  

أكد الدكتور حامد طاهر الأستاذ بجامعة القاهرة أن مسلسلات هذا العام قد هبطت هبوطاً حاداً جداً عن الأعوام السابقة.. مشيراً إلي أن السبب في ذلك قد يرجع إلي السرعة أو "اللهوجة" في عمل هذه المسلسلات وإنجازها قبل بداية شهر رمضان.

قال د.طاهر من "أبوخ" هذه المسلسلات "جوز ماما مين" الذي تلعب بطولته نجمة أصبحت من ذوات الوزن الثقيل الذي لا يصلح أبداً للشاشة الصغيرة.

مشيراً إلي أنه يماثل هذا العمل في "البواخة" مسلسل "الكبير قوي" الذي لا لون له ولا طعم ولا رائحة.. وكذلك مسلسل "عابد كرمان" الذي حاول أن يقدم دراما مخابراتية علي غرار رأفت الهجان ولكنه فشل تماماً في المحاكاة.

قال د.حامد أما المسلسل المقبول إلي حد ما فهو مسلسل "الريان" بسبب نجمه المتميز خالد صالح الذي يتألق فيه ثم الذي تلعب بطولته نجمة أصبحت من ذوات الوزن الثقيل الذي لا يصلح أبداً للشاشة الصغيرة.

مشيراً إلي أنه يماثل هذا العمل في "البواخة" مسلسل "الكبير قوي" الذي لا لون له ولا طعم ولا رائحة.. وكذلك مسلسل "عابد كرمان" الذي حاول أن يقدم دراما مخابراتية علي غرار رأفت الهجان ولكنه فشل تماماً في المحاكاة.

قال د.حامد أما المسلسل المقبول إلي حد ما فهو مسلسل "الريان" بسبب نجمه المتميز خالد صالح الذي يتألق فيه ثم مسلسل "الشحرورة" الذي يحكي الحياة الواقعية للنجمة الكبيرة صباح مع أن الممثلة التي تقدم صباح أقل جمالاً وبريقاً منها وكنت أتمني أن تمثل الدور نجمة قريبة الشبه من صباح.

أما المسلسلات التاريخية فيقول عنها الدكتور حامد طاهر أنها لم تعد أثيرة لدي المشاهدين لأنها بطيئة الإيقاع وجامدة اللغة.. وبالنسبة للبرامج الرمضانية قال عنها د.حامد طاهر إنه يهرب أحياناً إلي قناة موجة كوميدي ليبتعد عن "دوشة" الحديث عن السياسة والأحزاب المتصارعة حولها والائتلافات الكثيرة التي لم نعد نعرف بالضبط من قام بالثورة وأيهم ومن الذي لحق بها وأخيراً الجميع يريد أن يقطف ثمرتها.

الجمهورية المصرية في

13/08/2011

 

لورا أبو أسعد:

الدراما السورية ليست محصنة ضد الأزمات

ميدل ايست أونلاين/ دمشق

أبو أسعد تقول إن الفضائيات السورية لا تكفي لعرض النتاج الدرامي المحلي، وتؤكد أن الدراما التركية تعتمد على المشاهد الخليجي بالدرجة الأولى.

قالت الفنانة لورا أبو أسعد إنها لم تشارك في هذا العام بأي دور وأن "هذا هو الموسم الثالث الذي أغيب عنه لأني لم أجد نفسي في أي من العروض التي قدمت إلي وأتمنى أن تكون الأيام المقبلة أفضل حالاً".

وقالت أبو أسعد التي تدير شركة "فردوس" للإنتاج الفني إن الشركة أنتجت مسلسلين إذاعيين سيتم بثهما على إذاعة المدينة وروتانا ستايل هما "أنا وفيروز" و"نور ومهند"، "كما سنعلن قريباً عن مشاركتنا مع المؤسسة العامة للسينما في إنتاج فيلم سينمائي أعتقد أنه سيكون الأهم في إنتاجاتها لهذا العام".

وأشارت إلى أن المشاريع التلفزيونية للشركة توقفت هذا العام حيث لم يتم التوصل إلى اتفاق مادي جيد مسبق مع أي محطة كما أن خريطة العالم العربي كلها مشوشة وليس فقط سوريا لذلك كان التأجيل أفضل حلاً لحين استتباب الأمور ووضوح الصورة الضبابية التي يعيشها الناس والمحطات أيضاً.

وبينت أبو أسعد أن الدراما السورية بطبيعتها ليست محصنة ضد الأزمات "فلا يوجد في سوريا محطات سورية كافية لعرض منتجاتنا ولا سوق إعلانات كافية لضمان استمرار هذه المحطات، فالمشكلة قديمة وأمامها لا يمكن أن نلوم الفضائيات الأخرى في فرض الشروط والأسعار علينا".

ولفتت الى أن الكثير من المنتجين عودوا زبائنهم على التنازلات والخضوع لشروطهم ولم يعملوا على التنسيق أو حماية المنافسة فيما بينهم أو إرساء التقاليد الموجودة في مصر والعالم بخصوص التعامل بين المنتج ومحطات العرض و"هذه الأزمة فرصة للجميع ليعيدوا ترتيب أوراقهم والعمل على حماية قطاع تعبوا كثيرا حتى أوصلوه إلى الحالة الفريدة التي وصل إليها".

وعن الأعمال التركية المدبلجة التي اعتادت الفنانة تقديمها قالت "إن المحطات الخليجية هي التي تشتريها من الأتراك ونحن نقوم بالدبلجة وهذه المحطات تعتمد على المشاهد الخليجي بالدرجة الأولى لذلك لم تتأثر متابعة هذه المسلسلات بالظروف العامة والأزمات أما بالنسبة لبقية المشاهدين السوريين والعرب فهم الأقل متابعة لهذه الأعمال".(سانا)

ميدل إيست أنلاين في

13/08/2011

 

أصيل هميم تعيد الحنين لعفيفة اسكندر

ميدل ايست أونلاين/ دمشق

أصيل هميم عراقية الهوى والفن، واختيار اداء الاطوار الخليجية دليل على قدرة الفنان على التنويع وليس التنكر لهويته الفنية.

عبرت الفنانة الشابة أصيل هميم عن سعادتها بالتجاوب الملف من قبل الجيل الجديد مع مسلسل "فاتنة بغداد" المتواصل عرضه من قناة "الشرقية" والذي يجسد جانباً من سيرة الفنانة العراقية عفيفة اسكندر.

وقالت أصيل في تصريح لصحيفة "الزمان" من العاصمة السورية دمشق حيث تقيم "مع ان عفيفة اسكندر تمثل جيلا غنائياً عراقياً خمسينياً أصيلا الا ان الجمهور الشاب تجاوب بطريقة ملفتة مع الاغاني التي أديتها في المسلسل".

واضافت بقولها ان أدائي لاغاني سليمة مراد وزكية جورج وصديقة الملاية في هذا المسلسل بمثاثة اجابة على الذين شككوا بعدم اهتمامي بالغناء العراقي والركون الى الطور الخليجي او العربي.

وشددت بقولها انها نتاج تربية موسيقية راقية بحكم والدها الفنان كريم هميم واختياراته اللحنية، اضافة الى امها التي درست على يد الموسيقار الراحل روحي الخماش والتي شاركتها في اداء اغنيتين في مسلسل "فاتنة بغداد" منها "أنا من أكولن آه" لزكية جورج.

وأكدت بقولها انها لايمكن الا ان تكون عراقية الهوى والفن، واختيار اداء الاطوار الخليجية او العربية الاخرى دليل على قدرة الفنان على التنويع وليس التنكر لهويته الفنية.

واشارت الى أغنية مقدمة المسلسل التي لحنها والدها الفنان كريم تمثل لحناً عراقيا مفعماً بالحنين يجمع بين أغاني البيئات والسمه المعاصرة.

وقالت ان أداء مقامات صعبة وأغاني فنانات الجيل العراقي الرائع أشبه بتأكيد خصوصيتي العراقية بفضل ذائقة أبي الموسيقية التي تربيت عليها والذي لحن لأغلب اصوات جيل الثمانينات وبعض أصوات جيل السبعينات والعديد من الاصوات الجديدة في الغناء العراقي.

وعبرت أصيل عن اعجابها باداء الفنانة أيناس طالب لدور عفيفة اسكندر، مؤكدة انها فنانة واعية لدورها، اشعرتني أثناء تمثيلها انها التي تغني عبر الاندماج التعبيري مع أداء الاغنية.

ميدل إيست أنلاين في

13/08/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)