جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

سينماتك

 

 

 

جمعية "جولدن جلوب" تعلن ترشيحاتها

الفلسطيني مع الصيني في السباق الصعب

محمد رضا

 

 

سينماتك

 

أعلنت في الثالث عشر من هذا الشهر لائحة مسابقة “الجولدن جلوب” من الأفلام والممثلين المتسابقين في السينما والتلفزيون. والجائزة المذكورة هي ثاني أهم الجوائز الأمريكية بعد الأوسكار ونتائجها تمهّد للرابحين عموماً (بنسبة 65-70 في المائة) الانتقال من منصّة الجولدن جلوب الى منصّة الأوسكار على بعد ثلاثة أسابيع فقط من تاريخ إقامة الحفل الأول.

تنتمي الجائزة الى “جمعية مراسلي هوليوود الأجانب” الذين يتألّفون من المراسلين الصحافيين العاملين لحساب دور النشر حول العالم. و”الخليج” متمثّلة منذ ست سنوات في هذه الجمعية المهمّة- أي منذ أن انتمى هذا الناقد الى الجمعية المؤثّرة.

هذا العام لم يقم هذا الناقد بالإدلاء بصوته في هذه المسابقة كونه عاش في الطائرة أكثر مما عاش على الأرض في الأشهر الثلاث الأخيرة التي من المفترض بها أن تكون الأشهر الحاسمة التي يحتاج فيها المصوّتون البقاء في لوس أنجلوس لمشاهدة كل الأفلام وتقييمها. لكن الملاحظ أمر بالغ الغرابة ولا أدري -من موقعي البعيد الآن- ما إذا كان سببه سياسياً أم لا.

ففي حين أن فيلم هاني أبو أسعد “الجنة الآن” (الفيلم الذي تم افتتاح مهرجان دبي السينمائي الدولي به) مدرج على قائمة المتسابقين في قائمة أفضل فيلم أجنبي، يلاحظ غياب بضعة أفلام “إسرائيلية” تم ترشيحها (بينها “عروس سورية”) والأهم غياب فيلم ستيفن سبيلبرج “ميونيخ” من مسابقة أفضل فيلم (ناطق بالإنجليزية). ومع أن هذا لا يعني ضمان وصول الفيلم الفلسطيني الى الجائزة (سيكون هذا مفاجأة طيّبة وأولى من نوعها إذا ما فعل) الا أنه يعني بالتأكيد تجمّع سحابة سوداء فوق فيلم سبيلبرج السياسي الذي يضع فيه المخرج آمالاً كبيرة لحاجته الى دعم جوائزي كما كان الحال مع “لائحة شيندلر”. على ذلك، فإن اسمه يرد في عداد المخرجين المتسابقين ولو أن الأغلب أن الفيلم الرابح بالجائزة هو الذي سيتيح لمخرجه الفوز في مسابقة افضل مخرج أيضا.

هوليوود غائبة

فيلم آخر يسقط من عداد الترشيحات هو “مفكرة الغيشا”. معظم أعضاء الجمعية بهروا بعناصر الإنتاج لكنهم كانوا على إدراك بأن هذه العناصر، من تصميم ملابس وماكياج وديكور وإضاءة وسواها، لا تؤلف ما يكفي لمنح الفيلم تميّزاً كبيراً او مرتبة عالية. الفيلم من إخراج روب مارشال (شيكاغو) وإنتاج ستيفن سبيلبرج.

ولجانب الملاحظات أعلاه فإن هناك الملاحظة المهمة التالية:

ليس من بين أي من الأفلام المتسابقة هذا العام ما تزيد كلفته على 30 مليون دولار. وسواء إذا كانت هذه رسالة موجهة لهوليوود أم لا، فإن الحقيقة هي أن هوليوود لم تنتج أفلاماً جيّدة فوق الثلاثين مليون دولار باستثناء “كينج كونج” الذي ليس فيلم مهرجانات او مسابقات على أي حال.

في السابق (حتى مطلع التسعينات تقريباً)  كانت الجمعيات الأخرى وعدد غير قليل من النقاد يوجهون سهام الحسد صوب الجمعية ويتهمون أعضاءها بأنهم مرتزقة صحافة وأن العديدين منهم يؤمون أعمالاً أخرى وأنهم يبيعون أصواتهم. لا شيء مطلقاً من هذا كله الا ما قد يكون وقع من استثناءات في الخمسينات او الستينات او السبعينات. الحال أن الجمعية تحتوي على 85 عضواً مصوّتاً معظمهم يمثّلون كبريات الصحف في نحو 40 دولة. أما من حيث الرشى، ها نحن أعدنا قبل خمسة أعوام ساعات باهظة الثمن اشترتها شارون ستون لترويج فيلم لها. وقررنا الطلب من شركات هوليوود عدم إرسال هدايا ذات قيمة ولو كانت صغيرة (باستثناء تي شيرت او قبعة عليها اسم الفيلم ولا أحد يستخدمها على أي حال). كذلك هذا العام رددنا الى مرسليها، 85 آلةDVD  كانت بعثت بها الينا كهدية.

في كلمة واحدة، نحن قوم نزهاء.

اللوائح

سنكتفي باللوائح السينمائية الرئيسية علماً بأن هناك أخرى خاصة بالأعمال التلفزيونية. العنوان يتبعه التقييم.

مسابقة أفضل فيلم أجنبي:

1- “الجنة الآن” (فلسطين).

2- “كونغ فو هاسل” (الصين).

3- “الوعد” (الصين).

4- “ميلاد سعيد” (فرنسا).

5- “تسوتسي” (جنوب افريقيا).

مسابقة أفضل فيلم درامي (بالإنجليزية):

Brokeback Mountain   ** “بروكباك ماونتن”: وسترن حديث عن قصة حب بين راعيي بقر

The Constant Gardner  **** دراما عن استغلال شركات الدواء الأوروبية الشعب الافريقي لتسجيل أرباح.

Good Night, and Good Luck *** دراما عن حادثة بين معلق تلفزيوني والسيناتور اليميني جوزف مكارثي.

A History of Violence  ** ماذا يحدث حين يتفجّر الماضي العنيف مؤثراً في حياة عائلة اعتقدت بأنها بمنأى.

Match Point  *** تشويق كوميدي  من أفضل ما حققه وودي ألن في السنوات الأخيرة.

مسابقة أفضل فيلم كوميدي او موسيقي:

Mrs. Henderson Presents   *** تشتري امرأة (جودي دنش) مسرحاً مهجوراً لتعيده الى الحياة.

Pride & Prejudice *** الرواية المحببة لجين أوستن تعاود الإطلال على الشاشة بزخم فني جيد.

The Producers  عن مسرحية موسيقية تعالج مواضيع فنية ومسرحية.

The Squid and the Whale  عن شقيقين صغيرين يعانيان انفصال ذويهما.

Walk the Line *** سيرة حياة ومهنة المغني جوني كاش كما يؤديها واكين فينكس.

مسابقة أفضل تمثيل رجالي (درامي):

1- راسل كراو عن “رجل السندريللا”.

2- فيليب سايمور هوفمان عن “كابوتي”.

3- ترنس هوارد عن “هاسل أند فلو”.

4- هيث لدجر عن “بروكباك ماونتن”.

5- ديفيد ستراثن عن “ليلة سعيدة، وحظ سعيد”.

مسابقة أفضل  تمثيل نسائي (درامي):

1- ماريا بيلو  عن “تاريخ العنف”.

2- فليسيتي هوفمان عن “ترانزأمريكا”.

3- غوينيث بولترو عن “برهان”.

4- تشارليز ثيرون عن “بلاد شمالية”..

5- زيي زانغ عن “مفكرة الغيشا”.

مسابقة أفضل تمثيل رجالي كوميدي او موسيقي:

1- بيرس بروسنان “مسز هندرسون تقدم”.

2- جف دانيالز “الأخطبوط والحوت”.

3- جوني دب “تشارلي ومصنع الشوكولا”.

4- نتان لاين “المنتجون”.

5- سيليان مورفي “فطور على بلوتو”.

6- جاكين فينكس “أمشي الخط”.

مسابقة أفضل تمثيل نسائي كوميدي او موسيقي:

1- جودي دنش “مسز هندرسون تقدم”.

2- كيرا نايتلي  “كبرياء وتحامل”.

3- لورا ليني “الأخطبوط والحوت”.

4- سارا جسيكا باركر “جوهرة العائلة”.

5- ريز ويذرسبون “أمشي الخط”.

مسابقة أفضل مخرج:

1- وودي ألن عن “ماتش بوينت”.

2- جورج كلوني عن “ليلة سعيدة، حظ سعيد”.

3- بيتر جاكسون عن “كينج كونج”.

4- آنغ لي عن “بروكباك ماونتن”.

5- فرناندو مريليس عن “الحدائقي المخلص”.

6- ستيفن سبيلبرج عن “ميونيخ”.

الخليج الإماراتية في 18 ديسمبر 2005

توفيق عبدالحميد:

دخلت الفن بلا وساطة ولا ظهر!

القاهرة ـ سعيد ياسين: 

الفنان توفيق عبدالحميد مهموم بالاجادة والتميز في أعماله الفنية وحريص على ان تحمل قيما اجتماعية مهمة وتعبر عن الناس وتلمس مشاعرهم· التزم طوال مشواره الفني بالصبر والاخلاص، وكان متصالحا مع نفسه في كل أموره فوصل إلى النجومية التي تنبأ له بها اساتذته منذ ان كان طالبا في قسم التمثيل والاخراج في المعهد العالي للفنون المسرحية· ويهتم بالكيف أكثر من الكم، ويسعى للتنوع في اختياراته وشخصياته وظهر ذلك بصورة واضحة في العديد من المسلسلات التليفزيونية كان اخرها مسلسلي ''على نار هادئة'' و''الحب موتا'' ثم مسلسل ''لما يعدي النهار''· كما يعيد حاليا على خشبة مسرح ''الغد'' مسرحية ''رجل القلعة'' التي يؤدي فيها شخصية محمد علي بمناسبة مرور 200 عام على توليه حكم مصر وكان حماسه واصراره وراء ظهور المسرحية للنور بعد ان قدمها عام 1994 بعنوان ''الصعود إلى القلعة''·

وحول مشاركته في بطولة ثلاثة مسلسلات تليفزيونية في وقت واحد قال توفيق عبدالحميد: أقدم في كل عمل شخصية مختلفة تماما عن الأخرى ففي مسلسل ''لما يعدي النهار'' مع رانيا فريد شوقي واخراج يوسف أبوسيف قدمت شخصية ''فارس'' البسيط الذي لا يدخر جهدا من أجل سعادة أولاده خاصة بعد وفاة والدتهم ويحاول بمرتبه البسيط من خلال عمله كرجل أمن في أحد الفنادق ان يصل بهم إلى بر الامان· أما في مسلسل ''الحب موتا'' أمام ممدوح عبدالعليم وجومانة مراد وتأليف محمد صفاء عامر واخراج مجدي أحمد علي فقد قدمت شخصية ''مهاب'' السياسي صاحب المنصب المرموق في المجتمع والذي سخر كل حياته من أجل الاهتمام بعمله ولم يترك المجال للتفكير في الارتباط بأي فتاة إلى أن يلتقي بفتاة تغير مجرى حياته· وفي مسلسل ''امرأة من نار'' امام الهام شاهين وأبوبكر عزت وتأليف كوثر هيكل واخراج عبدالعزيز السكري فقدم شخصية ''سعد عطا الله'' العصامي الذي نشأ في عائلة فقيرة·

وعما إذا كان عرض الأعمال خلال شهر واحد في العام يضيف للفنان قال ان الأهم هو الدور الذي يقدمه الفنان والعمل الذي يشارك فيه وانه يهتم بالكيف أكثر من الكم، لأن عرض أكثر من عمل واحد للفنان في وقت واحد أو ظهوره في أكثر من عمل على مدار العام له جوانب سلبية إذا تشابهت الأدوار ولم يكن فيها التنوع المطلوب·

محمد علي

وحول إعادته لتقديم مسرحية ''رجل القلعة'' التي سبق ان قدمها عام 1994 باسم ''الصعود إلى القلعة'' من تأليف محمد أبوالعلا السلاموني واخراج ناصر عبدالمنعم قال: بعيدا عن أي شيء فان لمحمد علي الفضل في بناء دولة حديثة بعد سنوات طويلة من الجهل والتخلف وترك اثاره في شتى المجالات لتتحدث عن انجازاته رغم انه كان اميا وعسكريا مهمته الحرب فقط· الا انه قرأ خريطة مصر بصورة متأنية ودقيقة وأوشك ان يصل بها لقوة عظمى لولا تضافر أوروبا ضده واعجابي بهذه الشخصية كبير وأرى أن له الحق في التقدير رغم انه كان ديكتاتورا ومستبدا وانفرد بالحكم الا ان حبه لمصر يشفع له لأنه بذل من أجلها ما لم يبذله بعض المصريين ولهذا نقدم له في نهاية العرض الشكر لما قدمه من انجازات·

وأكد انه لم يتعامل مع العرض الجديد باحساس النجم رغم انه حدث له نضج وتطور كفنان، ولم يفرض اي شروط أو يحصل على مميزات خاصة، ويقدم عملا جماعيا وهو لا يستمتع الا برد فعل المتلقي ولانه حصل على نجوميته من الناس·

وعن أسباب تأخر نجوميته قال: هناك اشياء يمكن ان اكون مسؤولا عنها وأخرى لعبت فيها الظروف دورا كبيرا لكن كان عليّ ان اكتسب الخبرة وأدفع الثمن حيث دخلت الوسط الفني بلا وساطة وبلا ظهر استند عليه وهذا الثمن اخرني لأنه كان مرتفعا فقد دخلت الفن بقناعات ان الموهبة والدراسة هما الأهم ولكن ذلك لم يكن واقعيا فهناك أشياء أخرى تتدخل في هذا الموضوع، وكان عليّ التصالح مع الوسط الفني واحداث توازن بين قوانينه دون ان اخسر نفسي، والتزمت بالصبر وطول النفس والاجادة وكنت دائما متصالحا مع نفسي حتى وصلت لما اردت رغم ان كثيرين من اساتذتي تنبأوا لي بالنجومية منذ بداياتي· كما حدثت لي فترة توقف بعد عدد من الأعمال حيث ازداد وزني بشكل ملحوظ وسافرت إلى الخارج وقدمت عددا من الأعمال في الإمارات وفي لبنان ثم عدت قبل سنوات وشاركت في مسلسلي ''أوان الورد'' و''البيضا'' وتوالت الأعمال والأدوار·
صداقة

وحول قيامه ببطولة مسلسلين على التوالي أمام الهام شاهين هما ''امرأة من نار'' و''على نار هادئة'' قال: تربطني بالهام صداقة منذ فترة طويلة حيث كنا زميلين في معهد الفنون المسرحية وكنت أسبقها بعام دراسي واحد والتقينا لأول مرة في مسلسل ''الوليمة'' عن قصة لعبدالفتاح رزق وسيناريو وحوار عاطف بشاي واخراج شفيق شامية وكنا لا نزال في المعهد وبعد ذلك شاركنا في عملين اخرين مع بعض الزملاء لكن لم تكن هناك فرصة تجمعنا معا وبعد فترة طويلة عُرض عليّ مسلسل ''امرأة من نار'' وسعدت باشتراكي معها وتكررت الصدفة في ''على نار هادئة'' وانا سعيد بالعمل مع الهام شاهين لأنها فنانة حقيقية تعطي عملها حقه وتحب ان تبرز أفضل ما لديها وتؤمن بان الفنان لا يمكن ان يكون جيدا بمفرده· لذلك أتمنى تكرار التجربة معها كل عام كما أتمنى ان اكرر تجربتي مرة اخرى مع يسرا وعبلة كامل كما حدث في ''أين قلبي'' ومع سميرة أحمد وحنان ترك بعد ان التقينا في ''أميرة في عابدين''·

وعن أسباب ابتعاده عن السينما قال: لم يعرض عليّ عمل ورفضته واعتقد ان السبب ربما يعود إلى ان السينما أصبحت منغلقة على أصحابها ورغم ذلك شاركت في فيلمي ''أمير الظلام'' أمام عادل إمام وشيرين سيف النصر واخراج رامي امام و''مافيا'' امام أحمد السقا ومنى زكي ومصطفى شعبان واخراج شريف عرفة واحرص على تقديم أدوار تحمل قيمة اجتماعية مهمة وعناصر تثري العمل الفني من خلال خط درامي متميز ونظرة سريعة لأدواري الأخيرة تثبت ان فيها عمقا كبيرا وتلمس مشاعر الناس·

الإتحاد الإماراتية في 18 ديسمبر 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سينماتك