حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش ـ 2011

قال لـ'المغربية' إن التكريم الذي حظي به البسطاوي احتفاء بجميع السينمائيين المغاربة

محمد نظيف: المهرجان الدولي للفيلم بمراكش أضاف الشيء الكثير للسينما المغربية

أجرى الحوار : عبد الكريم ياسين | المغربية

قال المخرج المغربي محمد نظيف، الذي دخل أول تجربة سينمائية روائية طويلة، بعد سلسلة من الأفلام الروائية القصيرة، إن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش بات مرجعا سينمائيا عالميا يحظى بسمعة طيبة وعبر نظيف، أحد المخرجين الشباب، الذين يشقون طريقهم بثبات، بعد تقديمه لمجموعة من الأفلام القصيرة، عن سعادته وفخره باختيار فيلمه السينمائي الجديد "الأندلس مونامور" ضمن فقرة "نبضة قلب"، التي تدعم الإنتاج المغربي في النسخة الحادية عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، مؤكدا أن دورة هذه السنة ستكون لها خصوصية في مساره الفني، وأوضح نظيف، في حديثه لـ"المغربية"، أن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش أضاف الشيء الكثير للسينما المغربية، خاصة بعد الاهتمام الذي أصبحت توليه مؤسسة المهرجان للفنان المغربي.

·         ما هو تقييمك للدورة 11 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش؟

كفنان مغربي لا يمكن إلا أن أفتخر بالمهرجان الدولي للفيلم ذي الصيت العالمي، فالدورة 11 من المهرجان تعني الشيء الكثير، وتترجم قدرة هذه التظاهرة على استمداد قوتها من المنهجية الاحترافية، التي جاءت نتيجة تراكم تجارب مختلفة سابقة، بالاعتماد على طاقات متعددة تعاقبت على المهرجان، بكل تأكيد فالمهرجان الدولي للفيلم بات مرجعا سينمائيا عالميا، يستقبل سنويا نجوم السينما العالمية، وأصبح يحظى بسمعة طيبة، فضلا عن المستوى الفني والتقني، واحترافية التنظيم التي أبان عنها.

·         ماذا يعني لك اختيار فيلمك "الأندلس مونامور" ضمن فقرة "نبضة قلب" خلال دورة هذه السنة؟

أنا سعيد جدا وفخور بهذا الاختيار، فالدورة الحادية عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش كان لها وقع كبير على قلبي، كما أنها ستشكل منعطفا مهما في مساري الفني، فاختيار أول تجربة سينمائية روائية طويلة لعرضها في مهرجان دولي كمهرجان مراكش، الذي يجمع عمالقة السينما العالمية، يشكل بالنسبة لي تشجيعا وتحفيزا لإخراج أعمال سينمائية أخرى ترقى إلى مستوى تطلعات المهتمين.

·         إذن حدثنا عن قصة الفيلم؟

الفيلم يعيد قضية الهجرة السرية إلى واجهة الأحداث في المغرب، ويرصد قصة سعيد وأمين، إذ يحلم كل واحد منهما بمعانقة الفردوس الأوروبي، يلتقيان بأحد المدرسين بمكان ما شمال المغرب، يدغدغ مشاعرهما، فيمنحانه كل مدخراتهما قصد التوسط لهما لإيجاد عبور آمن ومضمون.

تتطور الأحداث وينقلب القارب بركابه في عرض البحر المتوسط، فتتفرق مصائرهما، ليجد أمين نفسه في قرية صغيرة في المغرب في حين يقذف البحر بسعيد في الضفة الأخرى، حيث سيشتغل بطريقة غير شرعية رفقة عمال آخرين، مغاربيين وأفارقة، لدى الإسباني بيدرو، ليكتشف الجميع في الأخير أنهم كانوا ضحية خدعة كبيرة، ويتساءلون هل فعلا يوجدون على الضفة الأخرى.

يؤدي دور البطولة في الفيلم المبني على الخدعة يوسف بريطل، ومحمد الشوبي، والمهدي الوزاني، وأسماء الحضرمي، وخلود البطيوي.

·         ما هي القيمة التي أضافها المهرجان للسينما المغربية؟

أضافت الشيء الكثير، ومنذ الدورة السادسة أصبح المهرجان الدولي للفيلم يولي الاهتمام بالفنان المغربي، من خلال الاحتفال به وتكريمه وسط نجوم السينما العالمية، فالتكريم الذي حظي به الفنان محمد البسطاوي، خلال دورة هذه السنة، كان عظيما ويكتسي نكهة خاصة ومختلفة، فهو مناسبة لتشريف المغرب والسينما المغربية وجيل الوسط من الفنانين، الذين يعتبر البسطاوي واحدا منهم، وتكريم لجميع السينمائيين المغاربة، بمن فيهم المخرجين والممثلين وكتاب السيناريو، وأريد أن أشير كذلك إلى أن حضور ستة أفلام مغربية خلال دورة هذه السنة هو دفعة قوية للسينما المغربية.

كما أن حضور مهنيين سينمائيين عالميين (منتجين ومخرجين وممثلين وكتاب سيناريو..) فقرات المهرجان، خصوصا في فقرات "الماستر كلاس" يتيح للسينمائيين المغاربة فرصة الاحتكاك، وتبادل الآراء وتقديم أعمالهم أمام صناع كبار للسينما.

·         تعليقك على أفلام المسابقة الرسمية للمهرجان؟

أعتقد أن انتقاء الأفلام المشاركة في المهرجان كان صائبا بالنظر إلى الجودة الفنية للأعمال المشاركة، إضافة إلى أن قائمة الأفلام المرشحة تتسم بالتنوع، ولن تفوتني الفرصة دون أن أنوه بالتطور المطرد الذي يعرفه المهرجان من دورة لأخرى، منتزعا مكانة محترمة ضمن المواعيد الدولية للسينما، فالمهرجان يحرص على انتقاء أفلام متنوعة، ولا يشترط فيها سوى الجودة، عكس المهرجانات السينمائية الدولية الأخرى، التي تطلب من المخرجين العرب، الذين يلتمسون المشاركة في المسابقة الرسمية، تقديم أعمال مرتبطة بموضوع معين، مثل الربيع العربي، دون الأخذ بعين الاعتبار عامل الجودة، وهذا ما يميز مهرجان مراكش عن باقي المهرجانات الأخرى، إنه مهرجان يؤمن بالاختلاف والتنوع، ويحرص على مد جسور التواصل بين كل الثقافات.

·         كيف تنظر إلى واقع السينما المغربية؟

السينما المغربية تعرف طفرة كبيرة على مستوى العدد، فلابد أن نعي جيدا أن حوالي 20 فيلما في السنة، هو رقم جيد وقابل للتطور مستقبلا، فمن حيث الكم لا يمكن إنكار هذه النقلة، فالمغرب يعد، حاليا، ثاني دولة منتجة للأفلام السينمائية بعد مصر في العالم العربي، ومن خلال هذا الكم هناك جودة، فالجمهور المغربي محتاج إلى مشاهدة صورته في الأفلام المغربية، والإنتاجات المغربية، والدليل على ما أقوله هو عندما يجري عرض فيلم مغربي لأول مرة في القاعات السينمائية يعرف إقبالا كبيرا من طرف الجمهور عشاق الفن السابع، لأن المتلقي يحتاج لمشاهدة صورته في عمل إبداعي، في المقابل وبقليل من الموضوعية يجب الاعتراف بأن هناك مشاكل عديدة ما تزال تؤثر على سير السينما المغربية، أبرزها مشاكل التوزيع، وقلة القاعات السينمائية، إذ لا نستطيع الحديث عن سينما وطنية وأغلب الأفلام لا تعرض في المغرب العميق، كما أن ظاهرة القرصنة تعتبر من الآفات التي تقف حجر عثرة أمام تقدم للسينما المغربية.

·         إذن هل يمكن القول إننا نتوفر على صناعة سينمائية؟

الآن أصبحت لدينا سينما مغربية، وليست أفلام مغربية، فالصناعة السينمائية موجودة وعلى ما يرام، فقبل عقد من الزمن، كان من الصعب العثور على تقنيين مغاربة في الصوت والمونتاج، وغالبا ما كنا نلجأ إلى الخبرات الأجنبية في كل مراحل التصوير، أما اليوم فالأمر مختلف تماما، هناك العديد من الاستوديوهات كما أن الموارد البشرية أصبحت متوفرة ومؤهلة.

والفضل في هذا كله يعود إلى مهرجان مراكش، الذي لعب دورا مهما في جذب الاستثمارات الأجنبية للمغرب في مجال السينما، فالمهرجان كما ذكرت يعد قبلة لكافة المهنيين السينمائيين العالميين.

·         كرست الدورة الحالية للمهرجان الدولي للفيلم الاهتمام بسينما الجيل الجديد، كيف سيكون وقع ذلك على السينما المغربية؟

اهتمام المهرجان بسينما الجيل الجديد، تشجيع صريح لسينما الشباب، والتنوع في المنتوج السينمائي، فالمهرجان أصبح معروفا بتقديم الأشرطة السينمائية الأولى أو الثانية أو الثالثة، فالأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان تعد الأولى أو الثانية لمخرجيها، ولعل هذا ما يميز المهرجان عن غيره.

·         حظيت السينما المكسيكية بتكريم خاص خلال هذه السنة، كيف ترى هذا الاختيار؟

تكريم مستحق، لأن السينما المكسيكية كانت دائمة الحضور داخل المسابقة الرسمية للمهرجان، وسبق للفيلم المكسيكي"شمالا" أن فاز بالجائزة الكبرى للمهرجان في دورته التاسعة، خصوصا أنه يتطرق إلى موضوع الهجرة السرية بين المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية، فالسينما المكسيكية تتميز هي الأخرى بالتنوع، وشهدت في الآونة الأخيرة مجموعة من التحولات التي جعلتها تسترجع قوتها العالمية.

·         وماذا عن مشاريعك المستقبلية؟

أن الآن أركز كل جهودي وطاقتي على خروج فيلم "الأندلس مونامور" إلى القاعات السينمائية الوطنية يوم 11 يناير المقبل، بعد ذلك سأتفرغ للشريط السينمائي الطويل الثاني، الذي يحمل اسم "قافلة جناح جيم"، وهو عنوان مؤقت للفيلم.

الصحراء المغربية في

10/12/2011

 

نجوم الإخراج بالعالم يحاضرون فى مراكش السينمائي

رسالة مراكش حنان شومان 

إعتادت المهرجانات السينمائية أن تحتفى بالنجوم أصحاب الوجوه المعروفة للجمهور أكثر من إحتفائها بصناع الفن الذين يقفون خلف الكاميرات ، لأن ذلك من شأنه أن يدفع بإهتمام جماهيرى أكبر، ولهذا فقد إنتهج منذ سنوات مهرجان مراكش السينمائى الدولى وسيلة خاصة للإحتفاء بصناع السينما الذين يقفون خلف الكاميرات ، فقرر أن يقدمهم من خلال فاعليات خاصة بأسم ماستر كلاس والتى تقام على شكل حلقة نقاشية يحضرها النجم المخرج ومحاور يتحدث معه حول مسيرته الفنية ، حيث يعرض فيها أجزاء من أعماله أمام جمهور الحاضرين مصحوبة بترجمة فورية لعدة لغات.

ومن المثير أن حضور هذه الندوات يكون كثيفاً جداً لكثير من الطلبة والمهتمين عموما بفن السينما ، مما يثبت أن النجومية والإهتمام الجماهيرى مرتبط بأسلوب التقديم لها.

وكان مارتن سكورسيزى وفرانسيس فورد كوبولا وغيرهم ، نجوم الماستر كلاس فى الأعوام السابقة أما نجوم الماستر كلاس هذا العام فهم المخرج الفرنسى وكاتب السيناريو الفرنسى جون جاك آنو مخرج فيلم سبع سنوات فى التبت لبراد بيت وستالينجراد وأخيراً فيلم الذهب الأسود الذى يحكى قصة الصراع على النفط فى المنطقة العربية أواخر سنوات الثلاثينات والذى يعرض عالميا الآن.

وشارك فى الماستر كلاس المخرج الإيطالى العالمى ماركو بيلوتشيو الذى أعلن منذ بدايته عن تمردة على مدرسة الواقعية الجديدة وأسس لشكل جديد فى السينما الإيطالية والعالمية ، كما شارك المخرج الأمريكى تيرى كيليام مخرج فيلم برازيل و المخرج والمنتج وكاتب السيناريو الإنجليزى رولاند جوفى صاحب فيلم فاتيل وأخيرا نورى بيرج سيلان المخرج وكاتب السيناريو الذى يعتبر أول مخرج تركى يتم إختيار فيلمه للعرض فى مهرجان كان.

الإقبال على الماستر كلاس فى مراكش هذا العام حظى بنفس الدرجة كالإقبال على العروض السينمائية.

اليوم السابع المصرية في

10/12/2011

 

مع إمكانية عرض الأفلام للمكفوفين وضعاف البصر

افتتاح مهرجان الفيلم الدولي في مراكش بالمغرب في دورته الحادية عشرة

العربية.نت 

للعام الحادي عشر يوضع المهرجان الدولي للفيلم في مراكش بالمغرب في دائرة الضوء عالميا مع استقبال المملكة المغربية لمجموعة من المشاهير والأفلام من مختلف أنحاء العالم.

وأقيمت بعض الاحتفالات الخاصة بالمهرجان الذي جذب نجوما عالميين في ساحة جامع الفناء بمراكش، وفي دورة العام الحالي التف حشد كبير من الجمهور حول الممثل الهندي شاه روخ خان الذي رقص وأمتع الجمهور في ساحة جامع الفناء.

ويشتهر مهرجان مراكش بنجاحه في عرض الأفلام للمكفوفين وضعاف البصر.

وقالت مسؤولة السينما من أجل المكفوفين نادية الأنصاري: "قررت مؤسسة المهرجان إعطاء الفرصة لجميع المغاربة ضعاف البصر والمكفوفين لرؤية أفلام بواسطة طريقة الوصف السمعي لضعاف البصر، ونحن البلد الوحيد في العالم العربي وفي أفريقيا الذي قرر برمجة أفلام بهذه التقنية الجديدة من أجل إعطاء الفرصة لجميع المكفوفين وضعاف البصر المغاربة لرؤية الأفلام ودخول عالم السينما ككل المغاربة".

وقال مدير المعهد العالي للدراسات البصرية في المدرسة العليا للفنون البصرية بمراكش فنسنت مليلي إن المهرجان ساهم في تسليط الضوء على مراكش من أجل صناعة السينما فنيا، وفقا لصحيفة "الشروق" المصرية نقلا عن وكالة "رويترز".

وأضاف: "إنه لأمر في غاية الأهمية أن يكون لدينا ذلك وراء الكواليس إلى جانب بريق الأفلام السينمائية التي تشارك في البرلمان، وفوق كل هذا هناك عنصر مشوق للغاية يتعلق بالسينما العالمية التي نفتقدها في مراكش على مدار العام، وهذه المدرسة تقوم بعمل تدريب وتطوير السينما المغربية من أجل المستقبل على المدى البعيد".

وحضر المهرجان الدولي للفيلم في مراكش نجوم كبار، منهم المخرج مارتن سكورسيس، والمخرج والمنتج وكاتب السيناريو فرانسيس فورد كوبولا، والممثلة سوزان ساراندون، والمخرج والمنتج وكاتب السيناريو ديفيد لينش.

يُذكر أن المهرجان بدأ في اليوم الثاني من ديسمبر ويستمر حتى العاشر من ذات الشهر.

العربية نت في

10/12/2011

 

تجري أحداثه بين زوج وصهره في جزيرة مهجورة

فوز الفيلم الدنماركي "خارج المسموح" بالجائزة الذهبية لمهرجان "مراكش"

الدار البيضاء - خديجة الفتحي 

منح المهرجان الدولي للفيلم بمراكش عشية حفل اختتام دورته الحادية عشر، المخرجان الايطاليان جيانلوكا وماسيميليا نودي سيريو جائزة لجنة التحكيم لأحسن إخراج عن فيلمهما "سبعة أبواب للرحمة"، ويحكي قصة لومينيطا، وهي شابة مهاجرة في وضعية غير قانونية، تعيش في أحد الأحياء الهامشية، وهي تضع خطة وتسعى لتحقيقها من خلال اللقاء بأنطونيو، وهو عجوز مريض غامض الأطوار، ويضعهما اللقاء أمام سلسلة من الأحداث غير المتوقعة.

كما أسندت نفس اللجنة جائزتها الخاصة للفيلم الأسترالي "جرائم سنو تاون"، و يتناول حياة جيمي، ذو الستة عشر ربيعا، الذي يعيش رفقة والدته في إحدى الضواحي الهامشية، حيث يسود العنف والبطالة والاستغلال الجنسي. ولكن كل شيء يتغير عندما يلج حياتهما جون بانتينك، وهو يتمتع بشخصية جذابة ومثيرة مما جعل جيمي يعجب به لدرجة اعتباره الأب الذي لم يتعرف عليه، وتمضي الأحداث إلى أن تتكشف هوية الأخير باعتباره أحد أخطر مجرمي أستراليا.

أما النجمة الذهبية التي تمثل الجائزة الكبرى للمهرجان، فعادت للفيلم الدنماركي "خارج المسموح"، للمخرجة فريديريك أسبوك، وتجري أحداثه في جزيرة عاصفة مهجورة، يقيم فيها والد ستيلا وحيدا رفقة كلبه. وتقرر الابنة ستيلا زيارة والدها صحبة زوجها أوسكار، وتغمرها سعادة كبيرة وهي تتطلع لقدوم مولودها، بينما تثار حول أوسكار العديد من التساؤلات بعد أن بدأ ينتابه شعور بالحيرة من خلال علاقته بهذا الأب وسلوكه المستفز وعلاقته بابنته، فيصبح الصراع بين الرجلين أمرا حتميا.

وفي إطار نفس المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة، حازت الفنانة الأمريكية جوسلين يينسين جائزة أفضل ممثلة، وفاز الفنان الأسترالي دانيال هينشال بجائزة أفضل ممثل.

كما تجدر الإشارة إلى أن فيلم "من الواد لهيه" للمخرج محمد عواد، حاز على النجمة الذهبية لأفضل فيلم مغربي قصير لـ"سينما المدارس" التي تمنحها مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، المنظم تحت رعاية العاهل المغربي محمد السادس.

وتهدف هذه الجائزة، وقيمتها 300 ألف درهم، وهي مقدمة من الأمير مولاي رشيد رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، إلى الكشف عن موهبة جديدة من بين طلبة المدارس ومعاهد السينما بالمغرب.

العربية نت في

11/12/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)