حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان كان السينمائي الدولي الرابع والستون

مهرجان كان السينمائي 2011

ملف معلومات للتوثيق

أمير العمري

لجنة تحكيم المسابقة الرئيسية:

رئيس اللجنة: الممثل الأمريكي روبرت دي نيرو

أعضاء اللجنة:

* مارتينا جوزمان- ممثلة من الأرجنتين

* انسون شي- منتجة من هونج كونج

* أوما ثيرمان- ممثلة أمريكية

* لينا أولمان- كاتبة وناقدة أدبية من النرويج

* أوليفييه أسايس- مخرج من فرنسا

* جود لو- ممثل من بريطانيا

* محمد صالح هارون- مخرج من تشاد

* جوني تو- مخرج من هونج كونج

البرنامج الرسمي:

* فيلم الافتتاح: منتصف الليل في باريس- وودي ألين- الولايات المتحدة

* فيلم الختام: الأحباب الطيبون- كريستوف أونوريه (فرنسا)

أفلام المسابقة (20 فيلما):

* الجلد الذي أسكنه- بيدرو ألمودوفار (اسبانيا)

* أبولونيد: هدايا بيت التسامح- برتران بونيلو (فرنسا)

* باتر Patar- آلان كافالييه (فرنسا)

* طفل على دراجة- جان بيير ولوك داردان (بلجيكا)

* قيادة Drive- نيكولاس ويندنج ريفن (أمريكا)

* هاراكيري: موت الساموراي- تاكاشي ميكي (اليابان)

* حدث ذات مرة في الأناضول- نوري سيلان بيلج (تركيا)

* الهافر Le Havre- أكي كوريسماكي (فنلندا)

* اكتئاب Melancholia- لارس فون ترايير (الدنمارك)

* مايكل- ماركوس شلنزر (النمسا)

* بوليس Polisse- مايوين (فرنسا)

* الجمال النائم- جوليا لي (استراليا)

* أصل النساء- رادو ميهالينو (بلجيكا، ايطاليا، فرنسا)

* لابد ان يكون هذا هو المكان- باولو سورنتينو (ايطاليا)

* شجرة الحياة- تيرنس ماليك (أمريكا)

* لدينا بابا جديد Habemus Papam - ناني موريتي (ايطاليا)

* يجب أن نتكلم عن كيفن- لين رامزي- (بريطانيا- أمريكا)

* ملحوظة- جوزيف سيدار (إسرائيل)

* هانيزو نو تسوكي Hanezu No Tsuki- نعومي كاواسي (اليابان)

* الفنان- ميشيل هانافسيوس (فرنسا)

نظرة خاصة (19 فيلما)

* أريانج- كيم كي-دوك (كوريا الجنوبية)

* بونساي- كريستيان جيمينز (شيلي)

* يوم وصوله- هونج سانج-سو (كوريا الجنوبية)

* توقف بين المحطات- أرندرياس درسن (ألمانيا)

* من الشيطان- برونو ديمون (فرنسا)

* الصياد- باكور باكورادزه (روسيا)

* ثلوج كليمنجارو- روبرت جديجويان (فرنسا)

* ممارسة الدولة- بيير شوللر (فرنسا)

* طفل الحب- كاتلين ميتوليسكو (رومانيا، صربيا، فرنسا، السويد)

* مارتا مارسي ماي مادلين- شون ديركن (أمريكا)

* الآنسة بالا- جيراردو نارانجو (المكسيك)

* بدون راحة- جاس فان سانت أمريكا)

* أوسلو 31 أغسطس- جواكيم تريير (النرويج)

* حليق الرأس- أوليفر هيرمانوي (جنوب افريقيا، فرنسا ألمانيا)

* تاتسومي- إريك خو (سنغافورة)

* ترابالار كانسا Trabalhar cansa – جوليانا روخاس وماركو دوترا (البرازيل)

* توميلا Toomelah- ايفان سن (استراليا)

* إلى أين نذهب الآن؟- نادين لبكي (لبنان)

* البحر الأصفر- نا هونج- جن (كوريا الجنوبية)

خارج المسابقة (4 أفلام):

* الفنان- ميشيل هازانافيسيوس (فرنسا)

* الفتح- زافيير ديرنجيه (فرنسا)

* القندس The Beaver- جودي فوستر (أمريكا).

* قراصنة الكاريبي: في مياه غريبة- روب مارشال (أمريكا).

عروض منتصف الليل (فيلمان):

* ويو زيا Wu Xia- بيتر شان هو-صن (الصين).

* أيام المجد- ايفرادو جاوت (المكسيك).

عروض خاصة (4 أفلام):

* لابرادور- فريدريك اسبوك (الدنمارك)

* معلم تزوير الجحيم- ريثي بانا (كمبوديا)

* ميشيل برتوشياني- مايكل ردفورد (ايطاليا، فرنسا، المانيا)

* كل شيء في لارزاك- كريستيان رواو (فرنسا).

مسابقة الأفلام القصيرة

* شبح- ما داسي (كوريا الجنوبية)

* ملابس السباحة- فانيس دستوب (بلجيكا)

* أنا سعيدة جدا- فلاديمير دوران _(الأرجنتين)

* دب- ناش ادجيرتون (استراليا)

* جرح الجسد- ليسا ماري جاملم (النرويج)

* رأس ميت- سام هوست (نيوزيلندا)

* هذا ليس شيئا- نيكولاس روي (كندا)

* رحم الأبوة- ميجوم يتازاكي (اليابان)

* صليب- مارينا فرودا (فرنسا) 

نصف شهر المخرجين

 21 فيلما طويلا بالاضافة الى 14 فيلما قصيرا و4 أفلام روائية التي ستعرض عروضا خاصة.

قائمة الأفلام الطويلة:

 * بعد الجنوب- جان جاك جوفريه (فرنسا)

* تنفس- كارل ماركوفيتش (استراليا)

* طائر أزرق- جاس فان دن برج (بلجيكا)

* بوسونج- بالاوان دستان (الفليبين)

* شاتراك- فيمولكتي جافاسوندارا (الهند)

* الكود الأزرق- أورسولا أنطونياك (الدنمارك)

* كورنو سيلستي- أليس روهرفاشر (ايطاليا، سويسرا، فرنسا)

* ايلدفجال- رونار رونارسون (الدنمارك، أيسلندا)

* في المدينة- برتران شيفر (فرنسا)

* ما لا يغتفر- أندريه تشينيه (فرنسا)

* جين أسيرة- فيليب راموس( فرنسا)

* الرسوم- فيونا جوردون، دومنيك أبيل، برونو رومي (فرنسا، بلجيكا)

* نهاية الصمت- رونالد ادزارد (فرنسا)

* لعمالقة- رولي لانرز (بلجيكا، فرنسا، لوكسمبرج)

* المنحدر الفضي أو أبيسمو براتيدو – كريم عينوز (البرازيل)

* لعب- روبين أستولوند (السويد)

* بوتوفوليو- اليخاندرو لاندز (كولومبيا، أوروجواي، الأرجنتين، فرنسا)

* العودة- ليزا جونسون (أمريكا)

* على متن السفينة- ليلى كيلاني (المغرب، فرنسا، ألمانيا)

* الجزيرة- كامن كاليف (بلغاريا)

* الجانب الآخر من النوم- ربيكا دالي (نيوزيلندا، المجر، أيرلندا)

أسبوع النقاد

يقام هذا الاسبوع على هامش مهرجان كان بالتعاون بين اتحاد نقاد السينما الفرنسيين واتحاد النقاد والصحافة السينمائية الدولي (فيبريسي). وتحتفل التظاهرة هذا العام بمرور خمسين عاما على تأسيسها (تأسست عام 1961).

فيلم الافتتاح:

( إعلان الحرب- فاليري دونزيلي (فرنسا)

 فيلم الختام:

أيام العزوبية ولت- كاتيا لوكوفيتش

عرض خاص:

ابتعد يارينيه- جوناثان كاويت (أمريكا، فرنسا، بلجيك)

فيلم الاحتفال باليوبيل الذهبي:

أميرتي الصغيرة- إيفا إيونيسكو (فرنسا)

أفلام الأسبوع:

 1- زهور الأكاسيا- بابليو جيورجيلي (الأرجنتين)

2- أفيه Ave – كونستانتين بوجانوف (بلغاريا)

3- 17 ملفا- دلفين كولان وميوريل كولان (فرنسا)

4- ساونا في القمر- زو بنج (الصين)

5- العاهرة- هاجر بن عاشر (إسرائيل)

6- جرائم بلدة الثلج- جوستين كيرزيل (استراليا)

7- اتخذ لنفسك ملجآ- جيف نيكولس (أمريكا)

وبالإضافة إلى أفلام الأسبوع السبعة يعرض خلال التظاهرة عشرة أفلام قصيرة ومتوسطة الطول من البرازيل وكوريا الجنوبية ونيوزلندا وفرنسا وأمريكا وبلجيكا وأوروجواي.  

مصر ضيف شرف مهرجان كان

أعلن جيل جاكوب رئيس مهرجان "كان" السينمائى الدولى وتيرى فريموه المفوض العام للمهرجان اختيار مصر ضيف شرف الدورة 64 للمهرجان، وذلك تحية لثورة 25 يناير التى كان لها صداها فى العالم وتغيير رؤيته للشعوب العربية، واختيار مصر كضيف الشرف هذه الدورة يعد تقليداًَ جديدا وللمرة الأولى فى تاريخ مهرجان "كان"، وسيستمر هذا التقليد فى الأعوام القادمة بأن تختار كل عام دولة ما لتكون ضيف شرف المهرجان.

وفي هذه المناسبة يعرض يوم 19 مايو بالمهرجان "كيوم مصري خالص" يعرض فيه فيلم (18 يوما) وهو عبارة عن عشرة أفلام قصيرة أخرجها عشرة من المخرجين البارزين والشباب حول "ثورة 25 يناير".

والأفلام العشرة هي (احتباس) لشريف عرفة و(داخلي / خارجي) ليسرى نصر الله، و"تحرير 2 - 2" لمريم أبو عوف و(19- 19) لمروان حامد و(لما يجيك الطوفان) لمحمد علي و(خلقة ربنا) لكاملة أبو ذكري و(حظر تجول) لشريف البنداري و(كعك التحرير) لخالد مرعي و(شباك) لأحمد عبد الله و(حلاق الثورة) لأحمد علاء.

كما يعرض أيضا الفيلم المصري (البوسطجي) الذي أخرجه عام 1968 حسين كمال عن قصة للكاتب يحيى حقي ويعد الفيلم من كلاسيكيات السينما المصرية في قسم كلاسيكيات كان.

ومن المقرر ان تشارك مصر بوفد يراسه وزير الثقافة عماد أبو غازي. ومن المنتظر أن يشارك في المهرجان مجموعة من نجوم السينماالمصرية منهم عمر الشريف ويسرا وإيناس الدغيدي ومحمود عبدالعزيز وإلهام شاهين وعزت أبو عوف وخالد النبوي ومني زكي وهند صبري وخالد أبو النجا. كما يشارك مخرجو الأفلام القصيرة العشرة. وستتكفل وزارة الثقافة بتكاليف سفر الوفد.  

السعفة الذهبية الفخرية لبرتولوتشي

ابتداء من دورة 2011، سيقوم منظمو مهرجان كان السينمائي بتسليم جائزة السعفة الذهبية الفخرية الى المخرج الإيطالي الكبير برناردو برتولوتشي خلال حفل الافتتاح.

برتولوتشي مخرج بارز صاحب إنجازات متميزة ولكن لم يسبق أن حصل أي من افلامه الحصول على السعفة الذهبية. وكان رئيس المهرجان جيل جاكوب قد سلم في الماضي القريب كلا من وودي ألين سنة 2002 وكلينت إيستوود سنة 2009 هذه الجائزة الفخرية بالنيابة عن إدارة مهرجان كان السينمائي. وقد أصبح ذلك تقليدا حيت ستسلم الجائزة سنويا في افتتاح المهرجان.

قدم برناردو، ابن الشاعر أتيليو برتولوتشي، للسينما الإيطالية أفلاما حميمية مميزة كجداريات عملاقة: ابتداء بفيلم Prima Delle Revoluzione "قبل الثورة" (1964) وانتهاء ب Novecento أو (1900) سنة 1976، مرورا بفيلم Conformiste "الممتثل" سنة (1970) و Dernier Empereur"الامبراطور الأخير" (1987). وقد جعلت كل من مشاركته السياسية والاجتماعية ، من خلال عمق غنائي و إخراجه الدقيق والمتميز، أعماله تحضى بمكانة فريدة في تاريخ السينما العالمية.

وقد صرح كل من رئيس المهرجان جيل جاكوب والمندوب العام تييري فريمو بأن:"جودة اعماله الفريدة والمتألقة تتجلى لنا يوما بعد يوم، كما ان التزامه بالسينما والروابط التي تربطه بكان، جعلت منه أول متلق شرعي للجائزة".

ومن المقرر أن يتم تسليمه السعفة الذهبية الفخرية يوم 11 مايو خلال حفل افتتاح الدورة الرابعة والستين من مهرجان كان بحضور لجنة التحكيم التي يترأسها روبرت دي نيرو الذي قام بدور البطولة في فيلم "1900" Novecento.

عين على السينما في

04/05/2011

  

المقدمة السينمائية التي اغضبت الرئيس ساركوزي

يثير فيلم يؤرخ لانتخاب الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في 2007 وانهيار زواجه لاحقا ضجة وجدلا واسعا قبل عرضه في مهرجان كان هذا العام.

وفيلم (لا كونكويت) "La Conquete" أو (انتزاع الحكم) (The Conquest) للمخرج كزافييه دورينجيه المقرر عرضه خارج اطار المسابقة في مهرجان كان الذي يقام في الفترة من 11 الى 22 مايو يستند الى القصة الحقيقية لفوز ساركوزي في الانتخابات وانهيار زواجه من سيسيليا.

وتظهر اشرطة دعاية الفيلم ساركوزي على انه شخصية متقلبة عابسة ومندفعة وهو يجزم لمستشاريه "انا محاط بأغبياء" ويتوسل الى سيسيليا الا تتركه.

وقالت كولومب برينجل رئيسة تحرير مجلة بوان دو فو "هذا الفيلم ساحر والكل يتوق لمشاهدته... الكل يعرف تقلبات حياة هذين الزوجين. شاهدنا كل حلقاتها بشكل مباشر ونحن شغوفون الان لرؤية كيف عالجها المخرجون."

وتركت سيسيليا ساركوزي واصبح اول رئيس فرنسي يطلق زوجته وهو في المنصب. ثم تقدم لخطبة زوجته الحالية كارلا بروني وهي عارضة ازياء ومغنية سابقة.

وقالت برينجل "انه يقدم لنا حياته الشخصية على طبق من فضة".

ورغم استطلاعات الرأي التي تشير الى ان ساركوزي هو أقل رؤساء فرنسا شعبية منذ سنوات فان شريط دعاية فيلم (لا كونكويت) الذي سيعرض في 18 مايو ايار شوهد نصف مليون مرة عبر الانترنت مما يشير الى انه ربما يحقق نفس النجاح الذي لاقاه افضل كتابين مبيعا عن ساركوزي هذا العام 

عين على السينما في

08/05/2011

 

مهرجان كان: عرض فيلمين صورا سرا في إيران 

في مفاجأة غير متوقعة أعلنت ادارة مهرجان كان السينمائي  أن المهرجان سيكرم في دورته التي تفتتح في 11 مايو الجاري، كلا من المخرجين الإيرانيين جعفر بناهي ومحمد راسلوف، الموجودين حاليا في السجن في إيران، بعرض فيلمين جرى تصويرهما مؤخرا في ايران بشكل سري، وتم تهريبهما الى المهرجان ووصلا أخيرا.

وقال المنظمون ان المهرجان سيعرض فيلم "الى اللقاء" للمخرج راسلوف، الذي يروي قصة محام شاب في طهران يحاول الحصول على تأشيرة للخوج من إيران، وهي نفسها قصية المخرج راسولوف قبيل اعتقاله.

اما الفيلم الثاني وهو لجعفر بناهي فهو بعنوان "هذا ليس فيلما) ويصور يوما من حياة بناهي في انتظار صدور الحكم بسجنه.

وسيشهد المهرجان الذي يفتتح في 11 مايو مراسم تسليم بانهاي جائزة "العربة الذهبية جائزة خاصة هي جائزة العربة الذهبية التي تقدمها جمعية المخرجين السينمائيينالفرنسيين الى بناهي في غيابه،تقديرا "لاستقلاله في الرأي وشجاعته".

وصدر بحق بناهي-الحائزعلى عدة جوائز دولية والذي أيد الزعيم الايراني المعارض مير حسين موسوي في الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها في 2009- حكم في ديسمبر بالسجن ست سنوات كما حظرت عليه السلطات اخراج اي افلام او السفر الي الخارج لمدة 20 عاما. وصدر بحق راسولوف حكم مماثل. لكنهما استأنفا الحكم.

وقال منظما المهرجان جيل جاكوب وتيري فريمو في بيان "أن يرسل الاثنان الفيلمين الىالمهرجان مهرجان كان في نفس الوقت وفي نفس العام الذي يواجهان فيه هذاالمصير فهذا تصرف شجاع يحمل رسالة فنية مدهشة".

ودأبت السلطات الايرانية على اتهام الحكومات ووسائل الاعلام الغربية بتنظيم حملة دعائية ضد الجمهورية الاسلامية.

عين على السينما في

07/05/2011

 

أحمد عاطف في تحكيم النقاد في مهرجان كان

يشارك المخرج والناقد السينمائي المصري احمد عاطف في لجنة تحكيم اتحاد النقاد الدولي في مهرجان كان السينمائي.  يمثل عاطف جمعية نقاد السينما المصريين في اللجنة الدولية.

ويمنح اتحاد النقاد الدولي (الفيربيسي) ثلاث جوائز في مهرجان كان لأحسن الافلام في المسابقة الرسمية، وفي قسم نظرة خاصة وفي القسمين الآخرين نصف شهر المخرجين واسبوع النقاد. وتضم اللجنة 13 عضوا. وللجوائز التي تمنحها قيمة معنةية كبيرة للافلام الفائزة.

وقبل أن يسافر الى كان، سيسافر  احمد عاطف إلى  العاصمة البلغارية صوفيا للمشاركة في مؤتمر يبحث التحولات السياسية في الشرق الأوسط تقيمه وزارة الخارجية البلغارية مع مجلس العلاقات الخارجية التابع للاتحاد الأوروبى.

أخرج عاطف ثلاثة أفلام سينمائية روائية طويلة وفيلمين قصيرين. أفلامه الطويلة هي  "عمر 2000" و"أكاديمية الحب" و"الغابة". ولديه حاليا مشروع طموح لانتاج فيلم عن العرب في الأندلس.

عين على السينما في

03/05/2011

  

مهرجان كان يحتفل بالسينما الهندية "بوليوود" في حضور نجومها

يحتفل مهرجان كان في دورته الرابعة والستين بالسينما الهندية الذائعة الصيت (بوليوود) من خلال عرض فيلم وثائقي طويل للمخرج شيخار كابورهو فيلم "أعظم قصة حبرويت" The Greatest love Story Ever told. ويقول منتج الفيلم إن  "الفيلم الوثائقي هو نتيجة لمحادثة أجراها مع تيري فريمو (المدير الفني لمهرجان كان)العام الماضي.

ويضيف:"وقد أخذ يحدثنيعن افتتان الجمهور في العالم كلهبسينمابوليوود. ولكنه أعرب عنعدم قدرته على العثور على فيلم يمكنه عرضه في البرنامجالرئيسي، الأمر الذي دفعني إلى انتاج هذا الفيلم خصيصا لكي يعرض مهرجان كان".

وقدأشترك في إخراج هذا الفيلم الذي يبلغ زمن عرضه 81 دقيقة،المخرج الهنديراكيش ميهرا الفائز بجائزة الاخراج ومخرج الأفلام الوثائقية الأمريكي جيف زيمباليست الذي يتناول "العنصر الأكثر قبولا في الأفلام الهندية أي في الغناء والرقص" . وقد شاركتفي انتاجه تريشا سكريوفالا عن شركة يو تي في للإنتاج.

يقول شيكار: "بوليوود هي العلامة التجارية الكبرى في جميع أنحاء العالم، لذلك فكرنا لماذا لا نصنع فيلما  وثائقيا عن الأغاني الهندية الضاحكة، والموسيقى الغنائية والرقص الحسي، دونأن يحتوي علىمقابلات أكاديمية". وأفلامنا"على العكسمن الأفلام فيالغرب، لا تحتاج إلى أن تسمى'موسيقية"، فبغض النظر عن نوعهاكل الأفلام الهندية غنية في موسيقاها".

وقد حاول مخرجا الفيلم راكيش وجيف،تحليل كيف تعكسبوليوود التغيرات التاريخية والأخلاقية في أكبر الدول الديمقراطية في العالم. ويصفالفيلمتأثير صناعة السينما في مومباي السحري على ملياري شخص.

وهو يقول "البعض يقول انهاتمنحهوية إلى 25 مليون هندي غادروا الهندولكن الجيل الثالث الذي نشا من هؤلاء المهاجرين لايزال يتمسك بأصوله ويدمن بالتالي على هذه الافلام".

وباستثناء فيلم "فطر عش الغراب" Mushroonالذي شاركت الهند في انتاجه مع سيرلانكا، يعتبر فيلم "أعظم قصة حب رويت" الفيلم الهندي الوحيد الذي سيعرض في مهرجان كان هذا العام. وفي العام الماضي ، تم اختيار فيلم "أودان" Udaan للعرض في المهرجان حث عرض في قسم "نظرة خاصة".

"منتصف الليل في باريس" فيلم الافتتاح في مهرجان كان

"منتصف الليل في باريس" فيلم المخرج والممثل الأمريكي الشهير وودي الينهو فيلم افتتاح الدورة الرابعة والستين من مهرجان كان السينمائي (خارج المسابقة). وتدور أحداثه في باريس التي صورت فيها جميع مشاهده للمرة الأولى في اي فيلم من أفلام وودي ألين. وتدور أحداه في العشرينيات من القرن العشرين حول أفراد أسرة يذهبون إلى باريس في مهمة عمل على ما يبدو، لكن هناك تتفجر التناقضات فيما بينهم، ويجد شابان مرتبطان بعلاقة غرامية معا، أن العيش في الخيال اجما كثيرا من حياة الواقع، فيقرران الهرب إلى الخيال.

وودي نفسه لا يمثل في الفيلم بل يكتفي بدوره ككاتب للسيناريو ومخرج، ويقوم بالأدوار الرئيسية في الفيلم كل من أوين ويسلون والفرنسية ماريون كوتيار التي تألقت في فيلم "الحياة وردية" وحصلت على الأوسكار عن أدائها دور المغنية الفرنسية الشهيرة إديث بياف في الفيلم، ويشترك معهما في فيلم "منتصف الليل في باريس" راشيل ماك ادامز وكاثي بيتس وأدريان برودي، والعارضة الايطالية كارلا بروني زوجة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي.

وكانت قد ترددت أقاويل كثيرة أثناء تصويرالفيلم عن أن كارلا أرهقت المخرج وودي ألين اثناء التصوير وإن بعض اللقطات لقتضت اعادة تصويرها أكثر من ثلاثين مرة، إلا أن ألين نفى بشدة هذه الأنباء التي نشرتها الصحف واشاد بمهنية كارلا التي ربما ستغيب عن حفل افتتاح المهرجان كما كان مقررا، بسبب ما يمكن أن يسببه ظهورها في المهرجان من حرج للرئيس ساركوزي خاصة وأن المهرجان يعرض فيلما يوجه انتقادات شديدة لساركوزي ويتهمه بالانتهازية واستغلال النفوذ من أجل الوصول إلى قصر الإليزيه. هذا الفيلم هو فيلم "الفتح" للمخرج الفرنسيزافيير ديرنجيهالذي سيعرض خارج المسابقة.

عين على السينما في

02/05/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)