اسمها وحده يكفى ليجعلك تشعر بمزيج من الرهبة والفخر
والهيبة، ولم لا وأنت أمام اسم سيدة المسرح العربى سميحة
أيوب،
والتى وافتها المنية صباح اليوم وسط حالة كبيرة من الحزن والفقد عاشها
محبوها، هذا الاسم الكبير لم يأت أبداً من فراغ، حيث كان المسرح بيتاً لها
وكان قلبها العاشق له بمثابة خشبته التى تتسع لكل نبضات الفن، فقد أفنت
حياتها في حب المسرح وظلت تعطي لآخر لحظة في عمرها.
سميحة أيوب ولدت أسطورة أضاءت شموع الإبداع فوق كل مسرح
وطأته قدماها، فهي لم تكن مجرد فنانة بل أيقونة حية من الجمال والصدق
الفني، فخلال مشوارها الفني الذي امتد لسنوات طويلة استطاعت أن تصنع لنفسها
مكانة لا تنحني أمام رياح السنين، ففي عيون جمهورها منذ اللحظة الأولى وجدت
رسالتها الخالدة التي ستظل موجودة حتى بعد رحيلها.
بالرغم من براعتها المشهودة من الجميع كفنانة، صاحبة حضور
طاغي وصوت يشع بالفن، وإحساس قوي، إلا أن براعتها كمديرة لم تقل عنها، فقد
تولت إدارة المسرح
القومي ما
يقرب من 14 عاما، وكانت أول سيدة تتولى هذا المنصب واستطاعت أن تثبت نجاحها
في الإدارة فالجميع كان يحبها ويحترمها وخلال تلك الفترة ساندت العديد
والعديد من الفنانين ووقفت بجانبهم، وأثبتت أن الفنان الإداري يملك من
الحكمة والوعي والإحساس مايجعله يتفوق وينجح في إدارته.
وبرغم من أنها قدمت مئات الأعمال على المسرح في مصر، إلا
أنها كان لديها حلم آخر وهو تقديم عروض في كل أنحاء العالم، ولكونها أمرأة
قوية قررت أن تحقق حلمها وقدمت بالفعل عروضا مسرحية مع مخرجين عالميين منهم
الروس والإنجليزي والفرنسيين، وكتب عنها النقاد الأجانب مقالات من أروع
المقالات، ورحب بها الجمهور في كل دولة قدمت فيها عروضها.
وتخيل أن كل هذا الإبداع والفن من تلك السيدة العظيمة قد
قُبل في البداية بالرفض، وتخيل أيضا أن هذا الرفض قد جاء من واحد من أعمدة
المسرح المصري في مصر كـ زكي طليمات، هذا الرجل الذي لم يخونه ذكاؤه في
تقدير المواهب لكن هذه المرة اعترف وقال لها لأول مرة يخونني ذكائي، وذلك
بعدما اعترض عليها بعد تقديمها أحد المشاهد في المعهد العالي للفنون
المسرحية وكان عمرها حينها 14 عاما، ولكن بسبب إصرارها أعطاها طليمات مشهدا
آخر وطلب منها أن تأتي في اليوم التالي كي تقدمه أمامه بعد أن تذاكره جيدا،
وفي اليوم التالي تفاجأ طليمات بأدائها واعتذر لها، وقبلت في المعهد برغم
صغر سنها إلا أنه أعطى لها استثناء لتكون كمستمعة في البداية، بل أعطاها
اول بطولة مطلقة في مسرح البخيل معفرقة المسرح الحديث الذي شكلها.
اليوم فقدنا جزءا من روح المسرح المصري، فقدنا إنسانة
وفنانة لا تعوض، ولكن عزاءنا الوحيد أنها ستظل خالدة في أذهاننا وسنظل
نتذكرها عندما ندخل أي مسرح من المسارح التي لطالما أمتعتنا فيها، رحمة
الله على سيدة المسرح العربي سميحة أيوب. |
|
#### |
|
أغرب هدية عيد ميلاد طلبتها سميحة أيوب من محسن سرحان
سارة صلاح
رحلت عن عالمنا، صباح اليوم، الفنانة الكبيرة سميحة
أيوب،
حسب ما أعلن الدكتور أشرف زكى لـ"اليوم السابع"، وذلك عن عمر ناهز 93 عاما.
وتزوجت سيدة المسرح وهى فى عمر 15 عاما من الفنان محسن
سرحان، قالت إنها تزوجت وهى عندها 15 عامًا من الفنان محسن سرحان وبعد فترة
قصيرة انفصلا، وإن طلاقها من الفنان محسن سرحان كان تنفيذًا لطلبها منه في
عيد ميلادها، موضحة سميحة
أيوب:
"أول
طلاق طلبته كان على هيئة هدية عيد ميلاد، وعن فهم وعن رضا".
ولدت فى 8 مارس 1932 بحى شبرا فى القاهرة، وأحبت الفن منذ
بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على
يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي، من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التليفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور.
وتميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل
على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن فى مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
سميحة أيوب.. اسم يشع فنا وثقافة بمنهج الصف السادس
الابتدائى
كتب علي الكشوطي
رغم غياب سيدة المسرح العربي سميحة
أيوب،
إلا أنها ستظل خالدة بفنها، ليس فقط على الشاشات ولكن فى المناهج الدراسية،
حيث يدرس التلاميذ مسيرة سيدة المسرح فى منهج الصف السادس الابتدائى فى
كتاب المهارات والأنشطة ضمن نشاط المسرح كونها نموذج من الشخصيات المصرية
الذين لهم دور وتاريخ كبير.
وتضم المسيرة الفنية للفنانة القديرة سميحة أيوب تشمل أكثر
من 450 عملا من بينها 90 مسرحية، 44 فيلما، 220 مسلسلا وسهرة تليفزيونية،
وما يقرب من 115 مسلسلا وسهرة إذاعية، وذلك علي مدار ما يقرب من 70 عاما هي
عمرها الفني.
ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ
بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على
يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور
.
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
جثمان الراحلة سميحة أيوب يغادر منزلها بحضور خالد جلال..
صور
كتب عادل عبد الله
نقل أفراد أسرة الراحلة سميحة أيوب، منذ قليل، جثمان سيدة
المسرح العربى من
منزلها فى الزمالك، لصلاة الجنازة عليها بمسجد الشرطة بالشيخ زايد، ورافق
الجثمان المخرج خالد جلال والفنانة لقاء سويدان.
وتضم المسيرة الفنية للفنانة القديرة سميحة أيوب تشمل أكثر
من 450 عملا من بينها 90 مسرحية، 44 فيلما، 220 مسلسلا وسهرة تليفزيونية،
وما يقرب من 115 مسلسلا وسهرة إذاعية، وذلك علي مدار ما يقرب من 70 عاما هي
عمرها الفني.
ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ
بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على
يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور
.
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
نادية الجندى وأشرف زكى ومنال سلامة
أول الحاضرين لتشييع جثمان سميحة أيوب
عادل عبد الله
حرص عدد من الفنانين على الحضور إلى مسجد الشرطة بالشيخ
زايد لتشييع جثمان الفنانة الكبيرة الراحلة سميحة
أيوب،
التي رحلت عن عالمنا صباح اليوم عن عمر يناهز 93 عاما، إذ أنه من المقرر أن
تقام صلاة الجنازة بعد صلاة العصر.
حيث حضر إلى المسجد كل من: الفنانة نادية الجندى، الفنانة
منال سلامة والمخرج أحمد صقر والفنان أشرف زكي والفنان خالد عبد السلام
نائي مدير المسرح القومي والمخرج هشام عطوة، والفنان محمد صلاح والفنان
محسن منصور.
ولدت سميحة
أيوب في
8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها
للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين
والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لـ سميحة
أيوب على
خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً
شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة
السلامة وغيرها
.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور.
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة
أيوب رمزًا
من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها
في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال
التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
بكاء وحزن أثناء مغادرة جثمان سميحة أيوب لمنزلها بحضور
مديحة حمدى.. صور
كتب عادل عبد الله
شيع أفراد أسرة الفنانة الراحلة سميحة
أيوب جثمانها
من المنزل فى اتجاههم إلى مسجد الشرطة بالشيخ زايد، ورافق الجثمان الفنانة
مديحة حمدى والإعلامية بوسى شلبى والفنانة لقاء سويدان.
وتضم المسيرة
الفنية للفنانة القديرة سميحة أيوب تشمل
أكثر من 450 عملا من بينها 90 مسرحية، 44 فيلما، 220 مسلسلا وسهرة
تليفزيونية، وما يقرب من 115 مسلسلا وسهرة إذاعية، وذلك على مدار ما يقرب
من 70 عاما هى عمرها الفنى.
ولدت فى 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ
بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على
يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية
الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح،
حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور
.
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة
أيوب رمزًا
من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها
في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال
التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
وصول جثمان الراحلة سميحة أيوب إلى مسجد الشرطة
استعدادا لأداء صلاة الجنازة
عادل عبد الله
وصل جثمان الفنانة الراحلة سميحة
أيوب إلى
مسجد الشرطة فى الشيخ زايد، لأداء صلاة الجنازة عليها بعد صلاة العصر.
وحضر إلى المسجد منذ اللحظات الأولى كل من: الفنانة نادية
الجندى، الفنانة منال سلامة والمخرج أحمد صقر والفنان أشرف زكي والفنان
خالد عبد السلام نائي مدير المسرح القومي والمخرج هشام عطوة، والفنان محمد
صلاح والفنان محسن منصور.
ولدت سميحة أيوب في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت
الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث
درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، إلا أن سميحة
أيوب لم
تغفل الدراما التليفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت
بصمة واضحة لدى الجمهور
.
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
سميحة أيوب عزمت أصدقاءها على بط بعد طلاقها من محمود مرسى
سارة صلاح
رحلت عن عالمنا، صباح اليوم، الفنانة الكبيرة سميحة
أيوب،
حسب ما أعلن الدكتور أشرف زكى لـ "اليوم السابع"، وذلك عن عمر ناهز 93 عاما.
ومن المواقف التي تحدثت عنها سميحة
أيوب سابقا،
قصة طلاقها الثانى من الفنان محمود مرسى المفاجئ لها وقتها، وقالت: "طلاقي
الثاني من محمود مرسي كان مفاجأة، فوجئت وأنا في راس البر لما ماما وبهاء
طاهر بلغوني بأن محمود طلقني، ووقتها عزمت صحابي وقولتلهم أنتم معزومين على
حسابي وطلبت لهم بط، وقعدت في وسطهم، وده كان رد نفسي حصلى".
ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ
بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على
يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور.
وقد تميزت نجوميتها بأنها بإبتعادها عن الترند والضجة
الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر
من أجيال من الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
عزاء الفنانة القديرة سميحة أيوب الخميس فى مسجد عمر مكرم
كتب عادل عبد الله
تتلقى أسرة الراحلة سميحة
أيوب،
واجب العزاء يوم الخميس المقبل بمسجد عمر مكرم.
الفنانة القديرة سميحة أيوب تضم مسيرتها الفنية أكثر من (
450 ) عملا من بينهم (90 ) مسرحية ، ( 44 ) فيلما ، ( 220 ) مسلسلا وسهرة
تليفزيونية ، وما يقرب من ( 115 ) مسلسلا وسهرة إذاعية، وذلك علي مدار ما
يقرب من 70 عاما هي عمرها الفني.
ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ
بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على
يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها
.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور
.
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
وزير الثقافة يشارك في تشييع جنازة الفنانة القديرة سميحة
أيوب
عادل عبد الله
حرص الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة علي المشاركة في
تشييع جنازة الفنانة الراحلة سميحة
أيوب بمسجد
الشرطة في الشيخ زايد.
وتضم المسيرة الفنية للفنانة القديرة سميحة أيوب تشمل أكثر
من 450 عملا من بينها 90 مسرحية، 44 فيلما، 220 مسلسلا وسهرة تليفزيونية،
وما يقرب من 115 مسلسلا وسهرة إذاعية، وذلك على مدار ما يقرب من 70 عاما هى
عمرها الفنى.
ولدت فى 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ
بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على
يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور
.
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
تشييع جثمان الفنانة القديرة سميحة أيوب بحضور نجوم الفن
عادل عبد الله
شيعت، منذ قليل، جثمان الفنانة القديرة سميحة
أيوب من
مسجد الشرطة بالشيخ زايد، وسط حضور عدد كبير من نجوم الفن، حيث حضر دكتور
أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة وكل من نادية الجندي، إلهام شاهين، منال سلامة،
لقاء سويدان، محمد رياض ورانيا محمود ياسين، حمزة العيلي، نور النبوي، محمد
صلاح آدم، المخرج أحمد صقر، والمخرج أشرف فايق، والمخرج خالد جلال، والفنان
عادل عزوز.
كما حضر أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية والفنان إيهاب فهمي،
والفنان أحمد عبد العزيز، رانيا فريد شوقي، ماجدة زكي، منال سلامة، وفاء
عامر، أشرف طلبة، محسن منصور، هشام عطوة، أيمن الشيوي، مؤمن نور.
ولدت سميحة أيوب في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت
الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث
درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها .
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، إلا أن سميحة أيوب لم
تغفل الدراما التليفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت
بصمة واضحة لدى الجمهور .
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربى. |
|
#### |
|
الشركة المتحدة تنعى سيدة المسرح العربى الفنانة القديرة
سميحة أيوب
كتب علي الكشوطي
نعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية سيدة المسرح العربي سميحة
أيوب،
حيث قالت الشركة، "ننعي ببالغ الحزن والأسى سيدة المسرح العربي الفنانة
القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة فنية عظيمة أثرت بها
وجدان الشعوب العربية وأعلت من شأن الفن و المسرح المصري والعربي رحم الله
الفقيدة، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان".
ولدت سميحة أيوب في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت
الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث
درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها
.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور
.
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي. |
|
#### |
|
سميحة أيوب تلخص مسيرتها الفنية بكلمة "الألم الممتع"
سارة صلاح
رحلت الفنانة الكبيرة سميحة
أيوب،
صباح اليوم الثلاثاء، حسب ما أعلن الدكتور أشرف زكى لـ"اليوم السابع"، وذلك
عن عمر ناهز 93 عاما.
وشهر يناير الماضى، وفى معرض الكتاب بدروته الـ56 كان يوجد
مناقشة كتاب السيرة الذاتية للنجمة سميحة
أيوب،
وكتبه أيمن الحكيم وحمل اسم "سميحة أيوب أسطورة المسرح العربى" ووقتها لم
تحضر النجمة سميحة بسبب ظرف صحى.
لكنها أجرت مداخلة هاتفية، لتتحدث مع الجمهور الذى حضر
الندوة، ووجهت الشكر لهم وأنهم السبب فى نجاحها ولخصت حياتها الفنية فى
كلمة "الألم الممتع".
وقالت سميحة أيوب فى المداخلة الهاتفية: "بحب كل ما قدمته
خلال مسيرتى الفنية وعشقت المسرح، والعمل الجيد يجعل الجمهور يلتف حوله
وهذا كنت ما اعتمده فى جميع أعمالى".
ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ
بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على
يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي، من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور
.
وقد تميزت نجوميتها بأنها بإبتعادها عن الترند والضجة
الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر
من أجيال من الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
نادية الجندي تنعي سميحة أيوب باكية:
قيمة لن يعوّضها الزمن وستظل ذاكرة السينما والمسرح
كتب محمد شعلان
نعت الفنانة نادية الجندي رحيل سيدة
المسرح العربي الفنانة سميحة أيوب،
قائلة: "رحلت الفنانة العظيمة سميحة أيوب، اشتغلت معها في مسلسل سكر زيادة،
وهي سيدة قديرة لن تُعوض".
وتابعت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في
برنامج كلمة أخيرة عبر قناة
ON:"سيدة
تعشق عملها، رأيت فيها الإنسانة وليس الفنانة فقط. عشت معها أربعة أشهر
ونصف، وهي مدة تصوير العمل. كنا نعيش في بيروت في مكان واحد لآخر لحظة.
عشقت فنها من خلال الالتزام غير الطبيعي."
وأكملت: "كانت تشتغل لمدة عشرين ساعة، لا تكل ولا تمل، ولا
تقول "تعبت كفاية"، كانت سعيدة بالشغل وتحبّه، وتؤديه بإخلاص وتفانٍ. كانت
تملك ذاكرة قوية، تحفظ النصوص الخاصة بالمشاهد، وتحفظها رغم تغيّر المشاهد
أحيانًا بشكل يومي، وأحيانًا تكتب المشاهد على الهواء. وكانت تحفظ بطريقة
لا تتخيّلها، بذاكرة حاضرة ومركّزة في شغلها".
وأردفت: "على الصعيد الإنساني، كانت تحتوي الجميع، وهونت
علينا فترة تصوير امتدت أربعة أشهر ونصف في سكر زيادة، أيام جائحة كورونا.
ولم يكن هناك مطار حينها، وكان لابد أن يكتمل العمل للعرض في رمضان.
وأحيانًا كان يمتد التصوير في تلك الفترة لمدة 24 ساعة، لكنها بقيت مثالًا
للفنان الملتزم، وصاحب المسؤولية، الحنون، العطوف".
ولم تتمالك الفنانة نادية جندي نفسها وانهارت باكية على
الهواء قائلة: "أنا حبيت الست دي أوي كإنسانة، مش بس كفنانة ودمها خفيف
وتلقائية، ليس فقط فيما قدمته من الأعمال الكوميدية، لكن في حياتها كانت
تتسم بخفة الدم والتلقائية والمرح. عشنا معها أيامًا جميلة، وهونت علينا كل
الصعاب التي مرّت علينا في هذا العمل".
واختتمت قائلة: "أنا حزينة على فراقها كقيمة وقامة لن
يعوّضها الزمن، لكن ربنا اختارها في أيام مباركة لأنها ست طيبة. فنانة لن
تُعوّض. الموت علينا حق جميعًا، لكن الصعب هو عشرة إنسان ثم يرحل. لكنها
ستظل هي ذاكرة السينما والمسرح والفن المصري، وفي قلوبنا جميعًا". |
|
#### |
|
سميحة أيوب.. موليير بوابة عبورها للمسرح بعرض مسرحية
البخيل أمام فاتن حمامة
على الكشوطى
رحلت سيدة المسرح العربي سميحة
أيوب صباح
اليوم عن دنيانا، ووقفت سميحة أيوب لأول مرة على خشبة المسرح مع الفنانة
فاتن حمامة، وذلك أثناء الدراسة بالسنة الأولى بمعهد التمثيل، من خلال
مسرحية " البخيل" لـ موليير والتى قدمتها على خشبة دار الاوبرا المصرية.
وتضم المسيرة الفنية للفنانة القديرة سميحة
أيوب تشمل
أكثر من 450 عملا من بينها 90 مسرحية، 44 فيلما، 220 مسلسلا وسهرة
تليفزيونية، وما يقرب من 115 مسلسلا وسهرة إذاعية، وذلك علي مدار ما يقرب
من 70 عاما هي عمرها الفني.
ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ
بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على
يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات.
كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث
وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا
أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها
.
كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء
المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى
الساحة.
رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل
الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة
واضحة لدى الجمهور.
وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية،
بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من
الجمهور والفنانين.
تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر
والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه
شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور
العربي حتى اليوم. |
|
#### |
|
لميس الحديدي تبكي بعد عرض آخر حواراتها مع سميحة أيوب:
"علمتنا معنى الكلمة"
كتب محمد شعلان
تأثرت الإعلامية لميس الحديدي، خلال حديثها عن الفنانة
الراحلة سميحة أيوب ولم
تتمكن من حبس دموعها بعد عرض آخر حوار أجرته مع سيدة المسرح العربي سميحة
أيوب في نوفمبر 2021، التي رحلت في هدوء صباح اليوم، قائلة: "عرفت الأستاذة
سميحة أيوب، أنا بقيت صعبة ومش بعرف أمسك نفسي، ودموعي بتسبقني".
وتابعت خلال برنامجها كلمة أخيرة على قناة
ON: "لأني
عرفت القديرة سميحة أيوب في فترة ما، عندما كنت صغيرة، وكنت بروح أتعلم من
الأستاذ سعد الدين وهبة في بيتهم في الزمالك، في هذه المكتبة الضخمة. وهو
المكان الذي يستطيع أي صحفي صغير أن يجلس فيه أمام أستاذ سعد الدين وهبة
وأمام أستاذة هي سميحة أيوب".
وأكملت: "هذا واحد من الحوارات العديدة التي أجريتها معها
خلال مسيرتها الفنية. كانت سيدة لها كلمة، وعلمتنا جميعًا ما معنى الكلمة".
واختتمت: "رحلت، لكن تركت وراءها إرثًا فنيًا زاخرًا،
واسماً لا ينحني ولم ينحَنِ لا أمام الزمن ولا الحداثة ولا العواصف، حتى
يبقى اسم سميحة أيوب مخلدًا في زمن ربما لا يعرف هذه القيمة". |
|
#### |
|
أسامة كمال ناعيا سميحة أيوب:
خمد صوت المسرح وانطفأت الأنوار وأُسدل الستار
كتب الأمير نصرى
نعى الإعلامي أسامة كمال، في برنامج "مساء
dmc"
المذاع عبر قناة
dmc
وفاة الفنانة
سميحة أيوب بكلمات
مؤثرة قائلا:" فى زمن أصبحت فيه البطولة حكر على الديجيتال رحلت بطلة من
لحم ودم سيدة لم يكن المسرح خشبة بتمشى عليه مشية الملكات".
وأضاف أسامة كمال، أن سميحة أيوب كانت تختار كلمات زى ما
الجراح بيختار مشرطه، تجدها وكأنها تلقى البيان الأول فى الثورات، واسمها
لوحدة كان كافى لانت يبلع المخرج حروف اعتراضه والممثلين يظبطوا نفس الآداء
والمسرح كله يستمع وينصت".
تابع أسامة كمال،: النهاردة خمد صوت سيدة المسرح وانطفأت
الأنوار وأُسدل الستار، الجميلة التى كانت تمتلك جمال فى تحدى وكبرياء
إمرأة تعرف من أين تؤكل القلوب وتُخطف العقول، بنت شبرا التى هربت منها
لمسرح واسع لاسم مصر والعالم العربى". |
|
اليوم السابع المصرية في
|
03.06.2025
|