كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

المدير الفني لـ«الإسماعيلية الدولي» أندرو محسن: موعد المهرجان أزمة

هيثم عسران

مهرجان الإسماعيلية الدولي

للأفلام التسجيلية والقصيرة

الدورة العشرون

   
 
 
 
 

مهرجان القاهرة أيقونة المهرجانات المصرية وأقدمها

يباشر الناقد السينمائي أندرو محسن عمله مديراً فنياً لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، المقرر انطلاقه الشهر المقبل. في حواره مع «الجريدة» يتحدّث عن المهرجان ويكشف تفاصيل الدورة الجديدة وتجهيزاتها.

·       حدثنا عن تفاصيل الدورة العشرين من مهرجان الإسماعيلية الدولي التي تنطلق الشهر المقبل.

يشهد المهرجان عرض نحو 140 فيلماً في مسابقاته المختلفة، وضمن برنامج الاحتفالية بالدورة العشرين، وهو رقم مميز في تاريخه. نعرض نحو 50 فيلماً حصلت على الجوائز خلال الدورات السابقة، ونتواصل مع الصانعين لضمان حضور أكبر عدد منهم، بالإضافة إلى محاولتنا توفير الكتيبات الخاصة بالدورات السابقة وإتاحتها عبر الموقع الإلكتروني مع ملصقات الدورات السابقة، إلى جانب اعتمادنا على اختيار لجنة تحكيم من الفائزين في الدورات السابقة، وسيشكلون نسبة 90% من أعضاء لجنة التحكيم.

·       هل سيؤثر اختيار محكمين فائزين بجوائز في مسابقات الدورة الراهنة؟

بالتأكيد لا، والحقيقة أن الهدف من جمع صانعي هذه الافلام كأعضاء لجنة تحكيم تكريمهم والاحتفاء بما قدموه من دعم للمهرجان في دوراته السابقة، فالدورة العشرين ستكون خاصة على المستويات كافة.

·       بالنسبة إلى المكرمين اخترتم الناقد الراحل علي أبو شادي.

اخترناه وهو على قيد الحياة، ومن حسن الحظ أنه راجع مسودة الكتاب الذي سيصدر عنه وكتبه الناقد محمود عبد الشكور قبل وفاته بيومين تقريباً. وهو أبرز النقاد الذين ارتبط اسمهم بالمهرجان سنوات طويلة وأسهم في نجاحه واستمراره، لذا اخترناه باعتباره أحد المؤسسين، وثمة شخصية عربية آخرى نعلن تكريمها قريباً.

مسابقات وقاعات

·       ماذا عن تفاصيل الافلام المشاركة؟

يضمّ المهرجان ثلاث مسابقات، الأولى الأفلام التسجيلية الطويلة حيث يشارك 12 فيلماً تقريباً، منها فيلمان من الدول العربية، وأفلام أوروبية وأميركية، وثمة مفاوضات مع شركات توزيع لمشاركة أفلام أسيوية، خصوصاً أن الأخيرة رغم أنها تزخر بأعمال تسجيلية طويلة فإن مشاركتها في المهرجانات لدينا ضئيلة. في ما يتعلق بمسابقات التسجيلية القصيرة والروائية القصيرة والتحريك، ثمة بين 15 و20 فيلماً، بخلاف أفلام برامج الاحتفالية.

·       هل ثمة مشكلة في قاعات العرض، خصوصاً أن مدينة الإسماعيلية لا تتضمن صالات متعددة؟

نرتّب راهناً مسألة قاعات العرض، خصوصاً أن المهرجان كان يعرض سابقاً في صالات سينمائية أغلقت. نستعين بقاعتي عرض في قصر الثقافة، بالإضافة إلى قاعات في الأندية الاجتماعية ستتيح العروض لروادها إلى جانب جمهور المهرجان، بما يشمل توسيع القاعدة المستهدفة.

·       ماذا عن مسابقة طلبة الجامعات؟

برنامج جديد نعمل على إطلاقه في الدورة العشرين. يقتصر في البداية على الجامعات المصرية مع إمكان تدويله اعتباراً من الدورة المقبلة. يعتمد على عرض مشاريع الطلاب سواء كانت مشاريع تخرج في الكليات أو خاصة بطلبة لا يزالوا في مرحلة الدراسة. ونتواصل مع جامعات حكومية وخاصة لمشاركة أكبر عدد من الأفلام وسنحدد لاحقاً الجوائز.

دعم وموعد

·       هل لديكم مشكلة في دعم وزارة الثقافة للمهرجان؟

بالتأكيد نحتاج إلى زيادة الدعم وثمة مناقشات حول هذا الأمر، خصوصاً أننا نتحدّث عن دورة استثنائية احتفالية، وثمة ضيوف نرغب في دعوتهم، فضلاً عن ضرورة التغطية الإعلامية المميزة وهو ما يتطلب زيادة الميزانية.

·       موعد إقامة المهرجان هذا العام بعد أعياد الربيع مباشرة، هل تراه مناسباً؟

اضطررنا العام الماضي إلى إنهاء المهرجان مبكراً عن موعده بيومين بسبب احتفالات المحافظة بعيدها القومي. لذا حرصنا هذا العام على اختيار توقيت لا يتعارض مع أي ارتباط، وفي الوقت نفسه يتيح الإقبال الجماهيري. لذا جاء الاستقرار على الفترة بين 11 و17 مارس. والحقيقة، أن موعد المهرجان يظلم الأفلام المشاركة، لأنه يأتي بعد أسابيع من ختام مهرجاني كلارمو وبرلين، ما يجعل التأني في الاختيار مرتفع. لذا أؤيد فكرة إرجاء الموعد مستقبلاً إلى شهر أكتوبر لجذب الأفلام التي شاركت في هذه المهرجانات بتكلفة أقل.

·       هل واجهتم مشكلة في اختيار الأفلام؟

المشكلة التي تواجهنا أن شركات التوزيع تطلب أموالاً رغم أن جوائز المسابقات مالية. لكن نحاول التفاوض باستمرار لتخفيض قيمة هذه المبالغ. كذلك ثمة مشكلة مرتبطة بوجود صناديق دعم للأفلام تساعد الصانعين وتشترط عليهم مكان العرض العالمي الأول، وفي الشرق الأوسط أيضاً، ما يحرم المهرجان من أعمالهم، من ثم في العام التالي حتى لو انطبقت الشروط على هذه المشاريع تكون أصبحت قديمة ولا نفضل عرضها. وهذا التمويل يتوافر من خلال مهرجان دبي أو صندوق سند في قطر.

·       لماذا لم يدعم المهرجان الأفلام من البداية على غرار هذه الصناديق؟

ليس لدى المهرجان ميزانية كافية لهذه الخطوة، ولكن لدينا تصوّر لها خلال الفترة المقبلة، خصوصاً أن الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة ليست مكلفة على المستوى الإنتاجي، وإنشاء صندوق مختص بهذا الأمر يساعدنا على المشاركة في توفير أعمال تُعرض للمرة الأولى في المهرجان.

·       هل ترى أن الدولة مهتمة بمهرجان الإسماعيلة على غرار اهتمامها بـ«القاهرة الدولي» مثلاً؟

مهرجان القاهرة أيقونة المهرجانات المصرية وأقدمها، لكن هذا لا يمنع أن الإسماعيلية مهرجان مميز ومختلف مقارنة بغيره، فهو مخصص للأفلام القصيرة والتسجيلية وله اسمه في الخارج.

·       لماذا قررتم إطلاق الأرشيف النقدي عبر دورات عدة؟

تجهيز الأرشيف النقدي أمر صعب، وليس سهلاً كما يعتقد البعض، ومكلف أيضاً. لذا اخترنا أن نقوم به عبر سنوات عدة وليس مرة واحدة تجنباً لإرجاء المشروع بالكامل.

لجنة المشاهدة

حول الاختلاف بين مشاركته في لجنة المشاهدة سابقاً وعمله الآن مديراً فنياً للمهرجان، يقول أندرو محسن: «التجربة مختلفة بشكل كامل. كعضو لجنة مشاهدة ليست لديك قيود في اختيار الأعمال، فيمكن أن تنتقي ثلاثة أفلام من الولايات المتحدة للمشاركة، بينما كمدير فني لا بد من أن تراعي توزيع الأعمال الجغرافي، وأن تضع ترتيباً في العرض والمسابقات وغيره من تفاصيل مجهدة».

####

المهرجانات السينمائية في مصر تتداخل زمنيّاً والمواعيد غير مناسبة

محمد قدري

تشهد الساحة السينمائية المصرية خلال شهرين فقط من العام زخماً من المهرجانات لدرجة أن يومين أو ثلاثة أيام تفصل بين مهرجان وآخر، فنتابع خلال فترة قصيرة خمسة مهرجانات في خمس مدن مصرية مختلفة.

أقيم مهرجان أسوان السينمائي في دورته الثانية بين 20 و26 فبراير الفائت، في مدينة أسوان جنوب مصر، وحقّق نجاحاً ملحوظاً لوجود ثلاثة أفلام مصرية في المسابقة الرسمية، بالإضافة إلى حضور الشباب الأسواني المميز في الفعاليات والورش.

تزامناً معه افتتح المركز الكاثوليكي للسينما الدورة السادسة والستين من مهرجان المركز الكاثوليكي بمشاركة سينمائية كبيرة من الأفلام المصرية، واستمر من 23 فبراير إلى الثاني من مارس الجاري، وشارك عدد كبير من نجوم السينما المصرية في الافتتاح والختام والفعاليات.

وبمجرد انتهاء المهرجان الكاثوليكي، بدأت الدورة الثانية من مهرجان شرم الشيخ السينمائي في الثالث من مارس واستمرت فعالياته حتى التاسع منه، ولكن لم يحقق المهرجان المردود المنتظر منه، فيما تميّز بوجود أفلام كثيرة في المسابقات الرسمية.

تُقام راهناً فعاليات الدورة السابعة من {الأقصر للسينما الأفريقية}، ويرعاه رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي نظراً إلى دور المهرجان في فتح سبل التعاون مع المصريين في أفريقيا، خصوصاً بعد الابتعاد عنهم في الفترة الماضية، وتحضر مجموعة كبيرة من شباب الدول الأفريقية الورش الخاصة بصناعة الفيلم وتتولاها مجموعة مميزة من رواد السينما، على رأسهم المخرج خيري بشارة.

وخلال أيام قليلة، مع الثلث الأول من أبريل المقبل، تبدأ دورة جديدة من مهرجان الإسماعيلية للأفلام الوثائقية والتسجيلية بمشاركة مئات الشباب وبدعم رئيس من المركز القومي للسينما، برئاسة الدكتور خالد عبد الجليل، مستشار وزيرة الثقافة ورئيس المركز.

ومن المتعارف عليه أن فكرة المهرجانات السينمائية مطلوبة ويرى الجميع ضرورة دعمها، لكن ثمة ملاحظة مهمة وهي تجمع ثلثي مهرجانات مصر في فترة زمينة قصيرة جداً، فهل يصبّ ذلك في صالح المهرجانات أم يؤدي إلى حالة من التشبع منها؟

رأي النقد

قال الناقد السينمائي نادر عدلي إنه متعجب من السر وراء اختيار هذه المواعيد للمهرجانات المتتابعة، خصوصاً أنها تتزامن مع الموسم الدراسي في مصر، علماً بأنها ليست خاصة بالشباب فحسب بل مرتبطة بأولياء الأمور أيضاً، ما يبعدهم عن مشاهدة الأفلام المشاركة. من ثم، يؤكد ذلك أن مشاهدة الجمهور للأفلام ليست في الخطط الفعلية لهذه التظاهرات وليست من أولويات المنظمين.

وأضاف عدلي أن المواعيد الراهنة مزعجة لدرجة أن رؤساء المهرجانات أقاموا اتحاداً يُسمى {اتحاد المهرجانات} لتنظيم الأمر، وهو اعتراف ضمني منهم بأن ثمة خطباً ما، وأن فكرة إقامة ثلاثة مهرجانات في أقل من شهر غريبة، لدرجة أن المواطن العادي المتابع من خلال القراءة يسأل عن الفرق بين كل مهرجان وآخر!

وتابع الناقد السينمائي: {رغم هذا الكم من المهرجانات، لم نجد مهرجاناً احتفى بوجود فيلم كبير في الفعاليات، كذلك نجم سينمائي، باستثناء مهرجان أسوان حيث حضر الفنان العالمي داني غلوفر.

وطالب عدلي منظمي المهرجانات بإعادة النظر في ترتيب المواعيد، وبأن يكون لكل مهرجان شخصية لافتة تصل إلى دول العالم، فتحرص على المشاركة في الفعاليات، مشيراً إلى أن هذه المهرجانات مفلسة تعتمد على دعم وزارة الثقافة، من ثم شركات الإنتاج الكبرى التي تطلب أموالًا مقابل نسخة العرض تهرب منها، وهي نقطة ضعف واضحة.

وختم كلامه: {يتطلب من الوزارات المعنية إعادة النظر في المهرجانات، وأن تصبح المشاركة الفيلمية، وهي العنصر الأهم فيها، جيدة جداً}.

وأشار الناقد السينمائي محمود قاسم إلى أن ثمة من يفرح بعدد المهرجانات المصرية، وهو أمر مهم ونتمنى أن يكون لدينا ألف مهرجان. لكن السؤال المهم: هل هي مجرد احتفالات تمرّ مرور الكرام ويتبعها احتفال آخر؟ بالطبع لا، المهم في المهرجانات السينمائية أن تتضمن أفلاماً مصرية حديثة وجيدة للعرض}.

وتعجب قاسم من عدم حضور أفلام مصرية في بعض المهرجانات، مثل القاهرة في الدورة الماضية، {فلا بد من أن نحيي السينما المصرية ونسوقها من خلال مشاركة الأفلام في كل دورة}، مشيراً إلى أن ثمة من ينظم المهرجانات من أجل الحصول على الدعم من الوزارات الراعية، ما يفسر انتشار هذه الظاهرة.

كذلك طالب الدولة بالتدخل الفوري ومتابعة المهرجانات وتقييمها، {فلا يجوز أن يشرف على مهرجان مثل شرم الشيخ أشخاص لا يعرفون أي أمر عن السينما، مع غياب أية آلية للمحاسبة}.

ونفى الناقد السينمائي أن يثير تتابع المهرجانات أية مشكلة في حالة واحدة فقط، وهي وجود الفيلم المصري القوي، مشيراً إلى أن مصر تحتمل ألف مهرجان في حالة توفير سبل النجاح لصناعة السينما من أجل الغزارة في الإنتاج، فالمهرجانات تتماشى مع زيادة عدد الأفلام التي تنتجها الدولة.

نهاية العام

تشهد نهاية العام كذلك التتابع في المهرجانات، فخلال شهر ونصف الشهر من نهاية سبتمبر المقبل، حتى أول نوفمبر تستقبل مصر مهرجان الجونة السينمائي، ومهرجان بانوراما الفيلم اﻷوروبي، ومهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

الجريدة الكويتية في

23.03.2018

 
 

مهرجان الإسماعيلية للسينما.. يصنع للنقد تاريخا

سيد محمود سلام

سيظل مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة من أكثر المهرجانات المصرية احتفاظا بخصوصيته، فمنذ أن وضع لبنته الأولى عام 1988 المخرج الكبير هاشم النحاس، وهو يرتكز على قاعدة أساسها السينما ثم السينما، وليس البهرجة والسجادة الحمراء، والمنافع الشخصية التى تبنى على تبادل الدعوات بين رؤساء ومديري بعض المهرجانات مع بعضهم البعض؛ سواء داخل مصر أو خارجها.

وبرغم انتقادات البعض لتصريح رئيس المهرجان الحالى الناقد الكبير عصام زكريا، والذى قال فيه إنه لن يضلل الجمهور بدعوة كبار النجوم أمثال ليلى علوى ومحمد رمضان الى حفل الافتتاح، وعندما يذهب الجمهور فى اليوم الثانى لمتابعة الأفلام قد يصدم كونها أفلامًا سينمائية بطبيعة خاصة وليست تجارية، برغم أن البعض اعتبرها مبالغة، إلا أن "زكريا " يدرك أهمية أن تكون الصورة واضحة أمام الجميع بأن مهرجان الإسماعيلية ليس "زفة حناطير" أو "رحلة سياحية بباخرة وفلوكة على النيل"؛ لكنه مهرجان له أهدافه التى تخدم السينمائيين.

وهو ما فكر فيه هاشم النحاس منذ البداية، وفكر فيه قبله الراحل أحمد الحضرى الذى كان قد وضع بذرة مهرجانات السينما التسجيلية قبل الجميع وأقام مهرجان الأفلام المصرية التسجيلية والقصيرة في مقر مركز الصور المرئية لمدة عشر سنوات من 71 حتى 1980، وعندما تصدى النحاس للمهمنة وضع الرقم الحادي عشر لأولى دورات المهرجان في الإسماعيلية، اعترافًا بجهد زميل سابق، وحتى يكون في الاعتبار أن المهرجان الجديد امتداد لما سبق، وإن اختلف عنه، والنحاس فكر فى مدن كثيرة قبل الإسماعيلية منها أسوان، لكنه أدرك أنها لا تصلح كمدينة نائية لإقامة مهرجان سينمائى، بل إن مدينة مثل الإسماعيلية هى الأفضل..

تظل لهذا المهرجان خصوصيته، لهذه الأسباب التى يدركها القائمون عليه والتى يدفع بها الدكتور خالد عبدالجليل بهدوء وباختيارات ذكية لمن يقومون عليها، دون البحث عن منافع شخصية، ورعايات لقنوات قد يفسد دخولها هذا المضمار - المعني بالسينما فقط - الهدف ويحوله - كما هو الحال فى مهرجانات أخرى - إلى "مولد وصاحبه غايب"!!

فى الدورة الـ20 التى ستقام فى الفترة من 11 إلى 17 أبريل المقبل، يقفز إلى الأذهان نفس الهدف الذى سعى إليه الحضرى رحمه الله والنحاس أطال الله عمره، وهو أن تتصدر السينما المشهد بكل عناصرها، بذاكرة تحفظ لمن يتسلمون رايات المهرجان فى دوراته كل تاريخه، وهى تأتى فى توقيت تم اختياره بعناية حتى لا يصطدم بمناسبات قومية كما حدث فى العام الماضى.

هذه الدورة يؤكد رئيسها عصام زكريا أنها ستكون استثنائية ومختلفة وستضم العديد من الأقسام والبرامج الجديد المبتكرة احتفالا بحلول برقم 20 ويشارك بها ما يقرب من 100 ضيف من 60 دولة عربية واجنبية، وتشهد، مشروع للتأريخ لحركة النقد السينمائي في مصر ويقوم على عمل حلقات بحث سنوية عن قضايا النقد السينمائي وأعلامه ورموزه واتجاهاته على مر تاريخه، يوثق بعد 10 أو 15 سنة تأريخ كامل للنقد في مصر من خلال حلقة بحث على هامش عن الناقد الكبير الراحل سمير فريد، ثم يوصى بطرح موضوعات أخرى للدورات القادمة مثل النقد السينمائي قبل 1952، أو جماعة السينما الجديدة، أو تاريخ جمعية نقاد السينما المصريين.

وحلقة سمير فريد ، يشارك فيها 6 نقاد هم كمال رمزي وصفاء الليثي وأحمد شوقي ورامي عبد الرازق وأحمد عبد العال ومحمد بدر الدين، بالإضافة إلى ناقدين سيتوليان إدارة جلسات الندوة على مدار يومين، وهما محسن ويفي من مصر وخميّس الخياطي من تونس. كما يتولى ويفي تنسيق الكتاب الذي سيصدر عن الدورة العشرين لمهرجان الإسماعيلية متضمنا أوراق البحث الكاملة وكتابة مقدمته.

هذه ملامح لبعض ما سيطرحه مهرجان يؤكد دورة بعد أخرى أن له خصوصيته، وأنه يتعامل مع السينما والنقد السينمائى من منطلقات أخرى، ليست فى مقدمتها الحفلات، بالطبل والمزمار البلدي.

بوابة الأهرام في

24.03.2018

 
 

عصام زكريا: استقبلنا 2500 فيلم للمشاركة بمهرجان الإسماعيلية

كتب علي الكشوطي

التقى الدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما ورئيس المركز القومي للسينما والناقد السينمائي عصام زكريا رئيس مهرجان الإسماعيلية ووائل ممدوح مدير عام المهرجان مع اللواء يس طاهر محافظ الإسماعيلية ومحمد عبد السلام الصيرة السكرتير العام للمحافظة والفنان ماهر كمال مدير عام ثقافة الإسماعيلية وعددًا من القيادات بالمحافظة وذلك لوضع الإستعدادات والترتيبات النهائية للدورة  التاسعة عشر لمهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة والمقرر أقامتها في الفترة من 19 الى 25 أبريل المقبل.

ومن جانبه أكد عصام زكريا رئيس المهرجان أنه تلقى عددا كبيرا من الطلبات من مختلف دول العالم للمشاركة فى دورة المهرجان هذا العام إضافة الى استقبال عدد كبير من الأفلام التى تصل الى نحو 2500 فيلم والتى يجرى فرزها وتصنيفها وتقييمها بمعرفة اللجان المتخصصة بالمركز القومى للسينما، وأشار الى أن شعار دورة مهرجان هذا العام تحت أسم "مهرجان الإسماعيلية لأهل الإسماعيلية" وأنه سوف يتضمن تكريم الفنان هاشم النحاس مؤسس المهرجان وإهدائه الى روح الفنان الراحل المخرج كامل القليوبى، إضافة الى إقامة عدد من الورش الفنية التدريبية.

وأوضح عصام أنه سوف يتم ضمن فعاليات دورة المهرجان لهذا العام إقامة ورشة عمل متخصصة للرسوم المتحركة وأفلام التحريك  بالتعاون مع المركز الثقافى الكورى والسفارة الكورية وورشة آخرى متخصصة للسيناريو ومن المنتظر أن تشارك فى دورة هذا العام عدد كبير من مختلف دول وقارات العالم التى تشترك لأول مرة.

ومن جانبه أكد اللواء يس طاهر محافظ الإسماعيلية على أن المحافظة بكامل أجهزتها التنفيذية تسخر كل إمكانياتها لخدمة الأعداد والتجهيز اللازم لإقامة دورة مهرجان الإسماعيلية الدولى والذى يتواكب مع الاحتفالات بذكرى تحرير سيناء وأحياء الذكرى السنوية الثانية للراحل الشاعر عبد الرحمن الأبنودى، كما أكد المحافظ  ضرورة اتخاذ كل التدابير اللازمة للاستعداد لمهرجان هذا العام والعمل على توفير كل الاحتياجات لإخراج دورة هذا العام بالشكل المتميز الذى يليق باسم مصر والاسماعيلية ومتابعة كل التجهيزات اللوجيستية للمهرجان وتذليل أى عقبات.

اليوم السابع المصرية في

27.03.2018

 
 

مهرجان الإسماعيلية يحتفي بكوكبة من روائع السينما التسجيلية والقصيرة بدورته العشرين | صور

عبد الرحمن بدوي

في إطار فعاليات مهرجان الإسماعيلية الدولي، كشف المركز القومي للسينما، برئاسة الدكتور خالد عبد الجليل، مستشار وزيرة الثقافة للسينما، عن احتفاء الدورة العشرين بعرض كوكبة من روائع السينما التسجيلية والقصيرة.

وأكد الناقد عصام زكريا، رئيس المهرجان، إنه في إطار الاحتفال بحلول الدورة رقم 20 سيتم عرض مجموعة من درر السينما التسجيلية والروائية القصيرة العالمية في إطار برنامج مخصص لبعض الأفلام التي فازت بجوائز المهرجان في الدورات الـ 19 السابقة، مشيرا إلى أن هذا البرنامج هو أهم ما يميز الاحتفالية وأنه يتوقع أن يكون الإقبال عليه أكبر من أفلام المسابقة نفسها.

وقال رئيس المهرجان إنه من ضمن الأفلام التسجيلية الطويلة التي يعرضها البرنامج، الفيلم المصري "موج"، للمخرج أحمد نور، الفائز بجائزة أفضل عمل تسجيلي طويل عام 2013، والفيلم العراقي "الحرب والحب والله والجنون"، للمخرج محمد الدراجي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2008، والفيلم الجنوب أفريقي "صديقك المخلص"، للمخرج دوميساني باكاثي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2002، والفيلم المصري "البنات دول"، للمخرجة تهاني راشد، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2006، والفيلم الكوري "كوكب القواقع"، للمخرج "سونج جون يي"، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2012، والفيلم الفلسطيني "أحلام المنفى"، للمخرجة مي المصري، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2001.

وفي فئة الأفلام الروائية القصيرة، قال زكريا إن الاحتفالية ستعرض العديد من الأعمال، ومنها الأفلام المصرية "لي لي"، للمخرج مروان حامد، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2001، و"ألف رحمة ونور"، للمخرجة دينا عبد السلام، الفائز بنفس الجائزة عام 2014، و"صباح الفل"، إخراج شريف البنداري، الحائز على ذات الجائزة عام 2006، و"عشق آخر"، إخراج هبة يسري، الفائز بشهادة تقدير عام 2006.

ومن أفلام التحريك، الفيلم الإستوني "المنضدة"، إخراج يلينا جرلين، ماري ليس، وأورماس جويميس، وهو فائز بجائزة أحسن فيلم عام 2005، والفيلم اللاتفي "الكشك"، للمخرجة أنيت ميليس، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2014، والفيلم الأرجنتيني "الوظيفة"، للمخرج سانتياجو بو جراسو، الفائز بجائزة أحسن فيلم عام 2008، والفيلم الروسي "الأرض التي تدهشنا"، للمخرجة إليزابيتا زيلونوفا، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2001.

بوابة الأهرام في

29.03.2018

 
 

مجموعة أفلام تسجيلية وقصيرة منتقاة باحتفالية مهرجان الإسماعيلية

كتب: نورهان نصرالله

بدأ المركز القومي للسينما، برئاسة الدكتور خالد عبدالجليل، مستشار وزيرة الثقافة للسينما، العد التنازلي لإقامة الدورة العشرين من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة خلال الفترة من 11 إلى 17 أبريل المقبل.

وقال الناقد عصام زكريا، رئيس المهرجان، إنه في إطار الاحتفال بحلول الدورة رقم 20 سيتم عرض مجموعة من درر السينما التسجيلية والروائية القصيرة العالمية في إطار برنامج مخصص لبعض الأفلام التي فازت بجوائز المهرجان في الدورات الـ 19 السابقة، مشيرا إلى أن هذا البرنامج هو أهم ما يميز الاحتفالية وأنه يتوقع أن يكون الإقبال عليه أكبر من أفلام المسابقة نفسها.

ومن ضمن الأفلام التسجيلية الطويلة التي يعرضها البرنامج، الفيلم المصري "موج"، للمخرج أحمد نور، الفائز بجائزة أفضل عمل تسجيلي طويل عام 2013، والفيلم العراقي "الحرب والحب والله والجنون"، للمخرج محمد الدراجي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2008، والفيلم الجنوب أفريقي "صديقك المخلص"، للمخرج دوميساني باكاثي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2002، والفيلم المصري "البنات دول"، للمخرجة تهاني راشد، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2006، والفيلم الكوري "كوكب القواقع"، للمخرج "سونج جون يي"، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2012، والفيلم الفلسطيني "أحلام المنفى"، للمخرجة مي المصري، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2001.

وفي فئة الأفلام الروائية القصيرة، تعرض الاحتفالية العديد من الأعمال، ومنها الأفلام المصرية "لي لي"، للمخرج مروان حامد، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2001، و"ألف رحمة ونور"، للمخرجة دينا عبد السلام، الفائز بنفس الجائزة عام 2014، و"صباح الفل"، إخراج شريف البنداري، الحائز على ذات الجائزة عام 2006، و"عشق آخر"، إخراج هبة يسري، الفائز بشهادة تقدير عام 2006.

ومن أفلام التحريك، الفيلم الإستوني "المنضدة"، إخراج يلينا جرلين، ماري ليس، وأورماس جويميس، وهو فائز بجائزة أحسن فيلم عام 2005، والفيلم اللاتفي "الكشك"، للمخرجة أنيت ميليس، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2014، والفيلم الأرجنتيني "الوظيفة"، للمخرج سانتياجو بو جراسو، الفائز بجائزة أحسن فيلم عام 2008، والفيلم الروسي "الأرض التي تدهشنا"، للمخرجة إليزابيتا زيلونوفا، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2001.

الوطن المصرية في

29.03.2018

 
 

عصام زكريا: استغرقنا شهورا لتجميع أرشيف مهرجان الإسماعيلية السينمائي

كتب: نورهان نصرالله

يضع الناقد عصام زكريا، رئيس مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، اللمسات الأخيرة استعدادًا لانطلاق الدورة الـ20 من فعاليات المهرجان، حيث قرر تأسيس ذاكرة للمهرجان وجمع أرشيف الدورات السابقة، وسيتم عرض مقتنيات وأرشيف المهرجان بقصر ثقافة الإسماعيلية طوال أيام انعقاد الدورة، ليتم نقله بعد ذلك إلى مقر دائم بالمركز القومي للسينما.

وقال "زكريا"، لـ"الوطن": "استغرقنا شهور طويلة منذ أول يوم من نهاية الدورة السابقة في العمل جمع أرشيف الدورات السابقة ما بين الغرف في منازل البعض أو في المخازن، فلم يكن هناك اهتمام بأرشفة الدورات السابقة من المهرجان، فنحن في مصر نعاني غياب تلك الثقافة بالرغم من أهميتها، فلا يوجد اهتمام بحفظ الوثائق وأرشفتها، وفي نهاية الرحلة وجدنا معظم الأشياء التي تخص الدورات الـ19".

####

محافظ الإسماعيلية: انطلاق حفل افتتاح مهرجان السنيما التسجيلية 11 أبريل

كتب: عبيرالعربي

أكد اللواء يس طاهر محافظ الإسماعيلية، أن المحافظة أنهت الاستعدادات الخاصة بإنطلاق دورة المهرجان الدولي للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، في دورته الـ 20 لهذا العام، والمقرر له خلال الفترة من 11 الى 17 من شهرأبريل المقبل.

وأعلن طاهر أن دورة هذا المهرجان تعد استثنائية نظرا للاحتفال بالدورة الـ 20 والاحتفال باليوبيل الفضي ومرور 25 عاما على تأسيس المهرجان، لافتا إلى أنه سيتم إقامة معرض خاص يؤرخ للمهرجان منذ نشأته في دورته الأولى ويتضمن المعرض عرض لجميع شعارات وبوسترات الدورات السابقة بالصور، إلى جانب عرض أسماء الأفلام الفائزة وأسماء المكرمين والفائزين بجوائز المهرجان في تلك الدورات، إضافة إلى تنظيم ورشة عمل متخصصة للرسوم المتحركة، وأفلام التحريك بالتعاون مع المركز القومي للسينما وورشة أخرى متخصصة للسيناريو، ومن المنتظر أن يشارك في دورة هذا العام عدد كبير من مختلف دول وقارات العالم التي تشترك لأول مرة.

الوطن المصرية في

30.03.2018

 
 

«الإسماعيلية» السينمائي يعرض أهم الأفلام التي فازت بجوائزه على مدار تاريخه

كتب: سعيد خالد

أكد الناقد عصام زكريا، رئيس مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية، إن الاستعدادات للدورة ال 20 المقرر انطلاقها 11 ابريل الجاري، تتواصل على قدم وساق، مؤكدًا انه استقر على مجموعة من الأفلام سيتم عرضها ضمن فعاليات المهرجان بمناسبة احتفالية اليوبيل الفضي للمهرجان.

وأضاف أن ذلك سيأتي في إطار برنامج مخصص لبعض الأفلام التي فازت بجوائز المهرجان في الدورات الـ 19 السابقة، مشيرا إلى أن هذا البرنامج هو أهم ما يميز الدورة، ومن ضمن الأفلام التسجيلية الطويلة التي يعرضها البرنامج، الفيلم المصري «موج»، للمخرج أحمد نور، الفائز بجائزة أفضل عمل تسجيلي طويل عام 2013، والفيلم العراقي «الحرب والحب والله والجنون»، للمخرج محمد الدراجي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2008، والفيلم الجنوب أفريقي «صديقك المخلص»، للمخرج دوميساني باكاثي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2002، والفيلم المصري «البنات دول»، للمخرجة تهاني راشد، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2006، والفيلم الكوري «كوكب القواقع»، للمخرج «سونج جون يي»، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2012، والفيلم الفلسطيني «أحلام المنفى»، للمخرجة مي المصري، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2001.

وفي فئة الأفلام الروائية القصيرة، تعرض الاحتفالية العديد من الأعمال، ومنها الأفلام المصرية «لي لي»، للمخرج مروان حامد، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2001، و«ألف رحمة ونور»، للمخرجة دينا عبدالسلام، الفائز بنفس الجائزة عام 2014، و«صباح الفل»، إخراج شريف البنداري، الحائز على ذات الجائزة عام 2006، و«عشق آخر»، إخراج هبة يسري، الفائز بشهادة تقدير عام 2006.

ومن أفلام التحريك، الفيلم الإستوني «المنضدة»، إخراج يلينا جرلين، ماري ليس، وأورماس جويميس، وهو فائز بجائزة أحسن فيلم عام 2005، والفيلم اللاتفي «الكشك»، للمخرجة أنيت ميليس، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2014، والفيلم الأرجنتيني «الوظيفة»، للمخرج سانتياجو بو جراسو، الفائز بجائزة أحسن فيلم عام 2008، والفيلم الروسي «الأرض التي تدهشنا»، للمخرجة إليزابيتا زيلونوفا، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2001.

المصري اليوم في

30.03.2018

 
 

طاهر: بدء العد التنازلى لانطلاق مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية

الإسماعيلية – خالد لطفي

أعلن يس طاهر، محافظ الإسماعيلية، اليوم السبت، بدء العد التنازلي لانطلاق فعاليات دورة مهرجان الإسماعيلية الدولي، للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، والمقرر له من 11 وحتى 17 من شهر إبريل الحالى. 

وأكد المحافظ، أن المهرجان هذا العام سيكون مختلفا بشكل كبير، من حيث الشكل والمضمون عن الدورات السابقة، وذلك باتخاذ كل التدابير والتجهيزات اللازمة، أملا في خروج المؤتمر بالشكل الذي يليق باسم مصر ومحافظة الإسماعيلية.

وأشار المحافظ،  إلى أن عددا كبيرا من الفنانين والنقاد، وكبار النجوم المهتمين بصناعة السينما التسجيلية، سوف يشاركون في هذا الحدث الدولي الكبير.

وأوضح أنه من المنتظر مشاركة عدد كبير من الدول للمرة الأولى، بجانب إقامة عدد من الورش الفنية، التدريبية وورش عمل متخصصة للرسوم المتحركة.

جاء ذلك، خلال الاجتماع الذي عقده محافظ الإسماعيلية، مع وفد ممثلي المركز القومي للسينما،  بحضور المهندس عبد الله الزغبي السكرتير العام المساعد، والدكتور خالد عبد الجليل رئيس المركز القومي للسينما، والمخرج عصام زكريا رئيس المهرجان ووائل ممدوح مدير عام المهرجان، ومنار حسنى مدير عام الإدارات الإنتاجية بوزارة الثقافة، ومديري قطاعات الثقافة والسياحة بالإسماعيلية.

بوابة الأهرام في

31.03.2018

 
 

مؤتمر صحفى لمهرجان الإسماعيلية فى دورته الـ20 الأربعاء المقبل

كتب على الكشوطى

يقام يوم الأربعاء المقبل 4 أبريل مؤتمر صحفى لإعلان تفاصيل الدورة العشرين لمهرجان الإسماعيلية السينمائى الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة بمركز الهناجر بدار الأوبرا فى تمام الرابعة مساء، وذلك بحضور محافظ الإسماعيلية اللواء ياسين طاهر، والدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما، والناقد عصام زكريا رئيس مهرجان الإسماعيلية.

مهرجان الإسماعيلية يقيمه المركز القومى للسينما برئاسة الدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما، وستقام دورته العشرين فى الفترة من ١١ حتى ١٧ أبريل الحالى.

اليوم السابع المصرية في

01.04.2018

 
 

الأربعاء.. مؤتمر للإعلان عن تفاصيل الدورة الـ20 لـ"مهرجان الإسماعيلية"

كتب: نورهان نصرالله

يقام الأربعاء المقبل، مؤتمر صحفي للإعلان عن تفاصيل الدورة الـ 20 من مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، وذلك في مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية، في تمام الساعة الرابعة عصرا.

وتنطلق فعاليات الدورة الـ 20 من مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، برئاسة الناقد عصام زكريا، في الفترة من 11 إلى 17 أبريل الجاري.

الوطن المصرية في

01.04.2018

 
 

يس طاهر يدعو سفير فيتنام لحضور مهرجان الإسماعيلية الدولي

كتب: عبيرالعربي

دعا اللواء يس طاهر محافظ الإسماعيلية، اليوم، سفير دولة فيتنام الاشتراكية بالقاهرة "دو هونج لوج"، إلى مشاركة بلاده في مهرجان الإسماعيلية الدولي للفنون الشعبية في دورته الـ20 والمقام خلال سبتمبر المقبل.

وقال المحافظ لسفير فيتنام، إن مهرجان الإسماعيلية للفنون الشعبية يعكس الهوية التراثية والفن الفلكلوري للدول، في إصرار على هوية الدول وثقافتها الأولى دون التأثر بالانفتاح الكبير الذي يشهده العالم.

ومن جانبه أعلن سفير فيتنام سعادته بالدعوى، ولاسيما أن فيتنام ومصر تربطهم علاقات دبلوماسية عمرها 55 عامًا، لافتًا إلى إصراره على توجيه الدعوة بشكل رسمي حتى يتسني لبلاده الاستعداد من الآن للمشاركة.

ووجه اللواء طاهر ماهر كمال رئيس الإدارة المركزية لإقليم القناة وسيناء الثقافي، الدعوة للدولة الفتنامية حتى يتم إثراء المهرجان بالفلكلور الفيتنامي، ولاسيما وأنها ستكون المرة الأولى التي تشارك فيها فيتنام داخل الدورة الـ20 لمهرجان الفنون الشعبية.

وكان سفير دولة فيتنام بالقاهرة، زار الإسماعيلية اليوم، وناقش مع اللواء يس طاهر عدد من النقاط المشتركة في النواحي الزراعية والثقافية والصناعية.

الوطن المصرية في

02.04.2018

 
 

بدء مؤتمر مهرجان الإسماعيلة بحضور المحافظ وعصام زكريا وخالد عبد الجليل

محمد زكريا

بدأ منذ قليل المؤتمر الصحفى للكشف عن تفاصيل الدورة الـ20 من مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة المقرر إقامتها فى الفترة من 11 إلى 17 أبريل الجارى، ويعقد المؤتمر فى مركز الهناجر بدار الأوبرا المصرية.

وحضر المؤتمر اللواء ياسين طاهر محافظ الإسماعيلية والدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما والناقد عصام زكريا رئيس المهرجان، المنتج محمد العدل، الناقد أحمد شوقى، الناقدة ماجدة موريس، الناقد الأمير أباظة، والناقد محمد عاطف.

وانطلق المؤتمر بالنشيد الوطنى لجمهورية مصر العربية، وقال عصام زكريا فى البداية إن هذه الدورة خاصة للسينمائيين المصريين والعرب، لازم نحتفل بهذه الدورة، وأنه يقام فى مدينة الإسماعيلية وحريصون جدًا أن كل الجهد يكون مصنوعًا لجمهور وأهل مدينة الإسماعيلية وأن كل الترتيبات تمت باضطلاع المحافظ اللواء ياسين طاهر.

####

التفاصيل الكاملة لمهرجان الإسماعيلية السينمائى للأفلام القصيرة والتسجيلية

محمد زكريا

أعلن الناقد عصام زكريا رئيس الدورة العشرين من مهرجان الإسماعيلية السينمائى الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة، خلال المؤتمر الصحفى المقام فى مركز الهناجر بدار الأوبرا المصرية عن مشاركة 62 فيلمًا من 48 دولة للمشاركة فى المهرجان بعدما تقدم أكثر من 1500 فيلم من 93 دولة.

وجاءت تفاصيل الدورة الـ20، حيث تم تقسيم برامج المسابقات فى المهرجان إلى مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة ويتنافس بها 10 أفلام، ومسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة وبها 14 فيلمًا، مسابقة الأفلام الروائية القصيرة ويشارك فيها 21 فيلمًا، مسابقة أفلام التحريك وبها 17 فيلماً اضافة إلى البرامج الموازية.

وتشكلت لجان تحكيم المهرجان: لجنة تحكيم المسابقة الرسمى ويرأسها المخرج الألمانى الحاصل على جائزة الأوسكار بيبى دانكرت، وتضم عضويتها 6 مخرجين من الفائزين بجوائز دورات المهرجان السابقة وهم نيكولاس منيوز من إسبانيا، كلوديا نونيز من البرازيل، كوران رودوفانوفيتش من صربيا، حميد باسكيط من المغرب، أورماس جوميز من أستونيا وهبة يسرى من مصر.

أما لجنة تحكيم النقاد فتضم فى عضويتها كلاً من الناقد الهندى بريمندرا ماذندير والتاقدة الصربية مايا جوفوفيتش والناقد المصرى رامى عبد الرازق، وفى لجنة الجمعية المصرية للرسوم المتحركة فتترأسها المخرجة شويكار خليفة وتضم فى عضويتها كلاً من الدكتور أشرف عبد الفتاح والمخرج أحمد عادل وتمنح اللجنة للفيلم الفائز درعا وشهادة تقدير.

وقررت إدارة المهرجان تكريم الناقد الراحل على أبو شادى، والمخرج العراقى سمير جمال الدين، ويتم على هامش المهرجان توقيع مذكرتى تفاهم الأولى مع المركز الوطنى السينمائى المغربى بشان التعاون فى كل المجالات السينمائية والمؤجلة من العام الماضى لأسباب تخص الجانب المغربى، والثانية مع الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بشأن التعاون فى مجال مهرجان الاسماعيلية وتبادل عروضه فى الأردن.

ويصدر المهرجان كتاب بعنوان "فى رحاب السينما والثقافة" عن الناقد السينمائى الراحل على أبو شادى، وكتاب تكريم المخرج السويسرى العراقى سمير جمال الدين، وكتاب تذكارى بعنوان ٢٠ عامًا من مهرجان الإسماعيلية، ويضم المعرض التذكارى للمهرجان أبرز مقتنيات المهرجان خلال 20 عامًا، كتالوجات ومطبوعات الدورات السابقة، معرض بوسترات وصور فوتوغرافيا من الدورات السابقة.

وبالنسبة للورش المقامة على هامش دورة هذا العام، ورشة التصوير السينمائى لمدير التصوير المصرى الكبير سعيد شيمى، ورشة للرسوم المتحركة واللايف يتم خلالها تنفيذ فيلم عن حفر قناة السويس الجديدة، واختارت ادارة المهرجان أماكن العروض فى قصر ثقافة الإسماعيلية وبه أكثر من ٣ قاعات، سينما دنيا، مكتبة مصر، نادى الشجرة- الدنفا، حديقة ميدان النافورة أمام قصر الثقافة.

اليوم السابع المصرية في

04.04.2018

 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2018)