كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

ومنافسة شرسة بين 9 افلام عربية فى مسابقة أيام قرطاج..

"الشيخ جاكسون" يواجه "القضية 23 " فى تونس

جمال عبد الناصر

أيام قرطاج السينمائية

الدورة الثامنة العشرون

   
 
 
 
 

يتنافس في المسابقة الرسمية لمهرجان أيام قرطاج السينمائية في دورته المقبلة 9 أفلام عربية بجانب الأفلام الإفريقية أيضا، وربما ستكون هناك منافسة شرسة بين تلك الأفلام الـ 9 لنيل جوائز التانيت الذهبي والفضي والبرونزي، فمن الأفلام المشاركة العربية فيلم "شيخ جاكسون" للمخرج عمر سلامة وفيلم "مطر حمص" للمخرج السوري جود سعيد وفيلم "شرش" للمخرج التونسي وليد مطار، والفيلم التونسي أيضا "على كف عفريت"، للمخرجة كوثر بن هنية الذي سيعرض عقب المهرجان مباشرة في قاعات السينما بتونس.

ومن الأفلام العربية داخل المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة فيلم "القضية 23" للمخرج البناني زياد الدويري والفيلم الجزائري ( في انتظار عودة الخطاطيف  ) للمخرج كريم موساوي والفيلم المغربي ( ضربة في  رأس ) للمخرج هشام العسري والفيلم المغربي (وليلي ) للمخرج فوزي بنسعيدي وآخر الافلام العربية المشاركة في المسابقة الرسمية هو فيلم (Mostafa Z ) للمخرج التونسي نضال شطا .

ربما ستكون المنافسة أكثر بين ثلاثة أفلام هي الفيلم المصري " الشيخ جاكسون " للمخرج عمرو سلامة وبطولة الفنان أحمد الفيشاوي الذي رشحته مصر للدخول في مسابقة الاوسكار وشارك في مهرجان الجونة السينمائي الدولي في دورته الأولي والذي يتناول نبا وفاة مايكل جاكسون في 25 من شهر يونيه عام 2009 والذي كان له تأثير كبير علي العديد من الناس وخاصة شيخ مسلم كان يكني بـ " شيخ جاكسون " منذ أيام دراسته فما الذي يجمع بين داعية مسلم وملك البوب ؟ هذا ما تكشفه تفاصيل الفيلم .

الفيلم اللبناني " قضية رقم 23 " يدخل أيضا في المنافسة القوية للحصول علي الجائزة خاصة أنه يتناول موضوعا وقضية شائكة حيث تدور أحداثه في احد احياء بيروت وتحصل مشادة بين طوني وهو مسيحي لبناني وياسر وهو لاجئ فلسطيني وتأخذ الشتيمة أبعادا اكبر من حجمها مما يقود الرجلين إلي مواجهة في المحكمة وفيما تنكا وقائع المحاكمة جراح الرجلين وتكشف الصدمات التي تعرضا لها ويؤدي التضخيم الاعلامي للقضية الي وضع لبنان علي شفير انفجار اجتماعي مما يدفع بطوني وياسر الي اعادة النظر في افكارهما المسبقة ومسيرة حياتهم .

ومن الأفلام أيضا التي ستنافس بقوة علي التانيت فيلم " علي كف عفريت " للمخرجة التونسية  كوثر بن هنية الحاصلة علي جائزة التانيت في الدورة الماضية من الايام بفيلمها " زينب تكره الثلج " وتشارك في هذه الدورة بفيلم يتناول موضوعا جريئا جدا عن قصة واقعية هزت تونس عام 2012، وهي واقعة اغتصاب «مريم» ذات الحادية والعشرين والتي تحاول أن تثبت حالتها طبيا، حيث بدأت قصتها في سهرة جامعية ووقعت تحت جاذبية يوسف وبعد سويعات من لقائهما يحدث ما لا يحمد عقباه، ورغم وقع الصدمة تقرر مريم أن تتشبث بحقها في القصاص لكرامتها المهدورة عن طريق القانون، ولكن كيف الخلاص والجلاد هو نفسه المنقذ ؟ فمن قام باغتصابها أحد رجال الشرطة . 

####

فاطمة ناصر تشارك فى "أيام قرطاج السينمائى" بفيلمين تونسيين

كتب : جمال عبد الناصر

تشارك  الفنانة التونسية فاطمة ناصر في فعاليات أيام قرطاج السينمائية، التي تستمر من 4-11 نوفمبر المقبل، بتونس العاصمة بفيلمين تونسيين .

المشاركة الأولى لفاطمة ناصر بفيلم "مصطفى زاد" من إخراج نضال شطا، وهو اجتماعي كوميدي، تدور أحداثه في 24 ساعة، في ليلة التحضيرات التي تسبق اول انتخابات ديمقراطية في تونس ويعرض فيلم "مصطفى زاد" ضمن مسابقة الافلام الطويلة في مهرجان قرطاج السينمائي.

وتشارك فاطمة ناصر أيضا في بطولة فيلم "أمواج متلاطمة" إخراج الحبيب المستيري، الذي سينظم أول عرض خاص له على هامش أيام قرطاج السينمائية.

يذكر أن فاطمة ناصر تصور حاليا مشاهدها بمسلسل "عائلة الحاج نعمان" وتجسد فيه شخصية فتاة شعبية ترفض الظلم، ويشاركها البطولة تيم الحسن ويسرا اللوزي وهبة مجدي وأحمد بدير، إنتاج صادق الصباح، وإخراج أحمد شفيق

اليوم السابع المصرية في

23.10.2017

 
 

فاطمة ناصر تشارك في «قرطاج السينمائي» بـ«مصطفى زاد»

كتب: علوي أبو العلا

تحظى الفنانة التونسية، فاطمة ناصر، بأكبر مشاركة في فعاليات أيام قرطاج السينمائية، التي تستمر من 4 إلى 11 نوفمبر المقبل، بتونس العاصمة.

المشاركة الأولى لفاطمة ناصر بفيلم «مصطفى زاد» من إخراج نضال شطا، وهو اجتماعي كوميدي، تدور أحداثه في 24 ساعة، في ليلة التحضيرات التي تسبق أول انتخابات ديمقراطية في تونس، ويُعرض فيلم «مصطفى زاد» ضمن مسابقة الأفلام الطويلة في مهرجان قرطاج السينمائي.

وتشارك فاطمة ناصر في بطولة فيلم «أمواج متلاطمة» إخراج الحبيب المستيري، الذي سينظم أول عرض خاص له على هامش أيام قرطاج السينمائية.

وتصور فاطمة ناصر حاليًا مشاهدها بمسلسل «عائلة الحاج نعمان»، وتجسد فيه شخصية فتاة شعبية ترفض الظلم، ويشاركها البطولة تيم الحسن ويسرا اللوزي وهبة مجدي وأحمد بدير، إنتاج صادق الصباح، وإخراج أحمد شفيق.

المصري اليوم في

23.10.2017

 
 

سينما لبنانية في قرطاج: بدايات تأسيسية دائمة

نديم جرجوره

يصعب تحديد تاريخٍ ثابت لولادة سينما لبنانية جديدة. هذا عائدٌ إلى مرورها، منذ عام 1929 (التاريخ الرسمي، المتّفق عليه، لنشوء تلك السينما)، في بدايات تأسيسية عديدة، وفقاً لحراكٍ يعيشه لبنان في مساره الحافل بتغييرات جمّة. غير أن مهتمّين بتأريخ "البدايات التأسيسية" تلك يتفقون على أن مطلع تسعينيات القرن الـ 20، أي الفترة اللاحقة للنهاية المزعومة للحرب الأهلية اللبنانية (1975 ـ 1990)، يشهد مرحلة جديدة في صناعة الصورة السينمائية اللبنانية، المرتكزة على لغةٍ ترغب في الاستفادة من اختبارات يقوم بها لبنانيون عديدون في دول أوروبية تحديداً، ومن ثقافة ووعي جمالي ومعرفي، تساهم كلّها في مقاربة تجديدية لأحوال البلد وناسه، والاجتماع وتقلّباته، والحياة ومآزقها. 

يلتقي هؤلاء، أيضاً، على موعدٍ يرونه أساسياً، هو العام 1992، عندما أنجز سمير حبشي (1961) فيلمه الروائي الطويل الأول "الإعصار"، بعد دراسة أكاديمية تلقّاها في أوكرانيا. وهو الفيلم الذي دشّن تلك الفترة، والذي افتتح مساراً تصاعدياً في ثنائية الإنتاج والنوعية، والذي أصبح محطة في المسار التاريخي للسينما في لبنان. كما أنه أول فيلمٍ لبناني يتناول فصولاً من الحرب الأهلية، أو تأثيراتٍ لها في أفرادٍ وحيواتهم، يُنجَز في مرحلة "السلم الأهلي الهشّ والناقص". 

هذه عوامل إيجابية، تُضاف إلى حساسية الفيلم بحدّ ذاته، في مقاربته تلك الحالة البشرية الفردية المرتبكة والقلقة والمدمَّرة، لفردٍ يعاني كوابيس الخراب والموت والمتاهة. ولهذا، يُمكن اعتباره بمثابة لحظة ـ تاريخية وفنية ودرامية وجمالية وإنسانية وثقافية ـ تظهر بين تراكمٍ نوعيّ لأفلام لبنانية تُنتَج خلال الحرب، وتتناول أحوال الحرب وأحوال الناس فيها، وبين مرحلة جديدة يُفترض بها أن تكون سلماً أهلياً حقيقياً، لكنها تكشف، سريعاً، عن كونها امتداداً للحرب، بأشكالٍ مختلفة. 

سينما الحرب ستكون، منذ تلك اللحظة، حاضرة في أسئلة النقد والثقافة والحياة اليومية. أي أنها ستضع كثيرين أمام ذواتهم، وستُعرّي شيئاً من حكاياتهم وذاكراتهم وأحوالهم، ما يجعل هؤلاء في موقعٍ رافض، لأسباب جمّة، أبرزها كامنٌ في خوفٍ من الوقوف أمام مرايا الذات. وسينما الحرب تلك، رغم أنها حاضرة في أعوام الخراب اللبناني بين منتصف سبعينيات القرن الـ 20 ونهاية ثمانينياته، ستُصبح لاحقاً إحدى أبرز سمات صناعة الفيلم اللبناني، إنْ يكن الفيلم روائياً أو وثائقياً، طويلاً أو قصيراً، تجريبياً أو مُستنداً إلى تقنية التحريك. وإذْ تبدو الأشكال السابقة كلّها أساسيةٌ في السينما اللبنانية، إلا أن التحريك يُشكِّل تجديداً فنياً وتقنياً وجمالياً ودرامياً، منذ أعوام عديدة، في محاولة صائبة لابتكار صُوَرٍ أخرى لسرد حكايات ووصف حالات. ولشدّة الفعالية الإبداعية في الاستعانة بهذه التقنية، المعطوفة على جماليات الصورة والموضوع والمعالجة، تمكّن إيلي داغر من الفوز بـ "السعفة الذهبية" لأفضل فيلم قصير، عن "موج 98"، في الدورة الـ 68 (13 ـ 24 مايو/ أيار 2015) لمهرجان "كانّ" السينمائيّ. 

والتحريك يجد مكاناً مهمّاً له في أفلام وثائقية، كمحاولة ـ فنية وثقافية وسردية ـ لاختبار الموقع الجماليّ لتلك التقنية في توثيقٍ سينمائي، يعثر على مفردات تجديدية، هو أيضاً، تُحرّره من وطأة التسجيل واللغة التلفزيونية، دافعةً إياه إلى تخوم سينمائية أعمق وأهمّ وأجمل. فالوثائقي اللبناني الجديد، المتألّق بجودته السينمائية والجمالية والإنسانية والثقافية والتأملية والسجالية، يخوض معركة الذاكرة والصورة والراهن، في محاولة دؤوبة لتفكيك أحوال البلد وناسه. وهو، بهذا، يعتمد على مسألتين اثنتين: أولاً، التعاون مع أحد أقارب المخرج الوثائقي (أب، أم، عم، مثلاً)، أو مع أفرادٍ مختلفي الانتماءات والهواجس، لسرد إحدى الحكايات، الخاصّة المفتوحة على العام، أو لاستعادة ماضٍ يُراد له النسيان والتغييب. ثانياً، الإمعان في نبش المخفيّ والمغيَّب، الذي يُمنع الاقتراب منه، بحجّة عدم المسّ بالسلم الأهلي اللبناني. فالمخفيّ والمغيَّب متعلّقان بالحرب الأهلية تحديداً، كما بمرحلة السلم الهشّ والناقص، لأن أموراً وملفات وأسئلة كثيرة لا تزال معلّقة، بسبب رفض السلطات المتعاقبة معالجتها ومناقشتها وإيجاد حلول أو أجوبة لها، ولأن لبنانيين كثيرين منفضّون عنها، أيضاً. 

لذا، يبقى الوثائقيّ أكثر الأنواع السينمائية اللبنانية اشتغالاً على أسئلة كهذه، بلغةٍ تجمع التوثيق والأرشفة والمعلومة بالحكايات الفردية، على ركيزة سينمائية تعتمد لغة الصورة بالتوازن مع قولٍ أو تعبيرٍ أو حركةٍ. وهذا ما يصنعه سينمائيون لبنانيون شباب، أمثال سيمون الهبر ورامي نيحاوي وإليان الراهب وأحمد غصين وزينة صفير وهادي زكّاك وداليا فتح الله ورين متري وآخرين، وإن باختلافٍ في أسلوب الاشتغال، إذْ يهتم بعض هؤلاء بمقاربة التفاصيل والحكايات عبر لقاءات مع أقارب، بينما يذهب آخرون إلى المخفيّ والمغيَّب عبر أفرادٍ يعرفون، لأنهم يحملون في ذواتهم جراح تلك المرحلة وآلامها وأوهامها وهواجسها.

####

أيام قرطاج السينمائية دون نجوم كبار هذه السنة

تونس ـ محمد معمري

أفاد مصدر من الهيئة المديرة لأيام قرطاج السينمائية لـ"العربي الجديد"، بأن الدورة 28 التي ستنطلق من 4 إلى 11 تشرين الثاني/ نوفمبر لن تشهد مشاركة نجوم كبار من السينمائيين العرب والأفارقة في هذه الدورة مثلما جرت العادة، وأرجع سبب ذلك إلى تمسك مدير الدورة، المنتج السينمائي نجيب عياد، بعدم دعوة نجوم للمهرجان فقط لتسجيل المشاركة والسير على البساط الأحمر وإجراء لقاءات إعلامية وجولات سياحية، وأن المشاركين في الدورة سيكونون ممن لهمأفلام حاضرة في مختلف مسابقات وفعاليات المهرجان.

أثار هذا القرار خلافات داخل الهيئة المديرة لأيام قرطاج السينمائية، حيث يرى البعض الآخر ضرورة دعوة نجوم كبار حتى يعطوا للمهرجان الزخم الإعلامي مثل غيره من المهرجانات الدولية، ويبدو أن كل طرف متمسك بموقفه في انتظار الأيام القليلة القادمة. وقد يكون لعائق الميزانية المخصصة لهذه الدورة وهي 3.4 ملايين دينار تونسي (1.5 مليون دولار أميركي) التأثير في هذا الاختيار، فالميزانية تعتبر ضعيفة مقارنة بالمهرجانات السينمائية الدولية الأخرى وهي لا تسمح بجلب نجوم كبار لهذه الدورة.

ويريد مدير الدورة 28 لأيام قرطاج السينمائية، وفقاً لما أكده، العودة بالمهرجان إلى أصوله الأفريقية العربية حيث كان منذ تأسيسه سنة 1966 الحاضنة للسينما الأفريقية والعربية بعيداً عن كل زخم إعلامي أو تجاري، فالأفلام 37 الطويلة التي ستشارك في المسابقة الرسمية والـ41 فيلماً القصيرة كلها خضعت لشروط دقيقة، من أهمها مدى تعبيرها عن روح السينما العربية والأفريقية.

البعد الأفريقي العربي للمهرجان سيبرز من خلال اختيار المخرج الموريتاني عبد الرحمان سيسكو صاحب فيلم العالمي "تمبكتو" ليكون رئيساً للمسابقة الرئيسة في المهرجان وهي مسابقة الأفلام الطويلة، وخاصة أن سيسكو يدين للمهرجان بالانطلاق نحو العالمية من خلال احتضانه في بداياته الأولى.

كما ستنفتح الدورة 28 على السينما العالمية التي لا تحظى باهتمام عالمي كبير من خلال عرض عشرة أفلام من الأرجنتين وسبعة أفلام من كوريا الجنوبية.

العربي الجديد اللندنية في

23.10.2017

 
 

تفاصيل الدورة الـ28 من مهرجان أيام قرطاج السينمائي

ريهام عبد الوهاب

تنطلق فعاليات الدورة الـ28 من مهرجان أيام قرطاج السينمائي، والمقام في تونس خلال الفترة من 4 وحتى 11 نوفمبر، وتحطى هذه الدورة بمشاركة 78 فيلمًا بين روائي ووثائقي، كما سيتم عرض 30 فيلمًا تونسيًّا ضمن قسم “نظرة على السينما التونسية”، وذلك بمشاركة 20 دولة من مختلف دول العالم.

فيلم الافتتاح.. “كتابة على الثلج

ويفتتح فيلم “كتابة على الثلج” للمخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي وبطولة النجمين المصري عمرو واكد، والسورى غسان مسعود، وتدور أحداثه حول الانقسامات الأيديولوجية الفكرية والدينية والجغرافية في فلسطين، كما تتطرق الأحداث للانقسامات الموجودة في الوطن العربي، وكل هذا من خلال شخصيات يدفعها تفكيرها للتعمق حول ذاتها للوصول للحقيقة الغائبة.

4 مشاركات مصرية

يحظى بأربع مشاركات مصرية، وهي: «أخضر يابس» للمخرج محمد حماد، الذي يعرض ضمن مسابقة العروض الرسمية للأفلام الطويلة خارج المسابقة.

تدور قصة الفيلم حول الفتاة (إيمان) ذات الشخصية المحافظة الملتزمة بالعادات والتقاليد، والتي تعيش حياتها وفق الأعراف الاجتماعية الثابتة لديها، وتحاول رعاية شقيقتها الصغرى (نهى) بعد وفاة والديها، وعندما يتقدم أحد الرجال لطلب يد شقيقتها، تطلب (إيمان) من أعمامها أن تقابله في وجود عائلته.

«أخضر يابس» من تأليف وإخراج محمد حماد، ومن بطولة محمد عيسى، سعد عامر، أحمد العايدي، إكرام حنا، نبيل سامي، أسماء فوزي، ويذكر أنه أول فيلم روائي طويل لمحمد حماد.

وفيلم «أسبوع ويومين» للمخرجة مروى زين، ومن بطولة ياسمين رئيس وعمرو صالح وإنتاج صفي الدين محمود. ويتناول الفيلم قصة إبراهيم وليلى وهما يتعرضان للعديد من الضغوط بسبب قرار اﻹنجاب، وهو القرار الصعب الذي يتطلب منهما الكثير من التفكير والاحتياج إلى التواصل لبلوغ قرارهما.

كما يشارك الفيلم الوثائقي المصري «بلد مين» للمخرج محمد صيام، ضمن المسابقة الرسمية بمهرجان أيام قرطاج السينمائي، وفيلم المهرجانات «شيخ جاكسون» بطولة أحمد الفيشاوي، وأحمد مالك، وأمينة خليل، وحازم إيهاب، وبسمة، ومحمود البزاوي، وتظهر درة كضيفة شرف العمل، وإخراج عمرو سلامة، الذي شارك في التأليف مع عمر خالد.

وتدور أحداثه حول مايكل جاكسون أسطورة الغناء الأمريكي، إذ يرصد حياة أحد الشيوخ الذي يلقبه الجميع بـ«جاكسون»، وحالة الصراع في العلاقة التي تربط شيخ وإمام مسجد بأسطورة الغناء العالمي، ويجيب الفيلم عن السؤال الأهم: هل يستطيع الشيخ ممارسة حياته بشكل طبيعي بعد ذلك، أم ستعود به ذكرياته وعلاقاته بمن أحبهم إلى السؤال الأهم في وجدانه: هل هو الشيخ أم جاكسون أم الاثنان في قلب رجل واحد؟

لجنة تحكيم المسابقات الثلاثة

تتدرج المسابقة الرسمية للمهرجان تحت ثلاثة أقسام: الروائية الطويلة والروائية القصيرة والفيلم الوثائقي، ويترأس لجنة تحكيم المسابقة الأولى جك دورفمان بمشاركة ستة أعضاء، وهم: ربيعة بن عبد الله، فيلستي وأسى، ماما كايتا، بابو سيزار، حسن بن جلون وميشال خلايفي، وفى هذه المسابقة نجد 15 فيلمًا قصيرًا و14 فيلمًا روائيًّا طويلاً.

وفى مسابقة الفيلم الوثائقي الطويل والقصير يشارك 22 فيلمًا، يرأس لجنة التحكيم تيري ميشال، بمشاركة بابا ديوب، جيهان الطاهري، طارق بن عبد الله، جيرالد بيرى، أما لجنة جائزة الطاهر شريعة للعمل الأول فيرأسها حكيم بن حمودة وهالة لطفي ورخية نيونق.

البديل المصرية في

23.10.2017

 
 

جاك دورفمان رئيسا للجنة تحكيم مسابقة الأفلام بأيام قرطاج السينمائية

كتب : جمال عبد الناصر

يرأس السينمائي الفرنسي جاك دورفمان لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة لمهرجان أيام قرطاج السينمائية في دورته المقبلة، وهو منتج وكاتب سيناريو ومخرج وممثل فرنسي معروف وبالإضافة إلى ذلك هو ابن المنتج روبار دورفمان .

المخرج جاك دورفمان رئيسا للجنة تحكيم مسابقة الافلام الروائية الطويلة والقصيرة بايام قرطاج

جاك دورفمان اتبع خطي والده في الانتاج وأنتج أفلاما مهمة في السينما الفرنسية مثل : ( جنود الظلام ) لجون بيار مالفيل و( خرب النار ) لجون جاك انو والذي تحصل من خلاله علي جائزة سيزار افضل فيلم عام 1981 .

وحتى عندما دخل مجال الإخراج قدم عدد من الافلام المهمة ايضا منها : فيلم ( عرش الدموع ) ثم فيلم ( اقاقوك ) سنة 1992 وقدم أيضا فيلم ( اسطورة الملك الكاهن ) سنة 2001 . 

####

لمياء بالقايد: مهرجان قرطاج يعكس ديناميكية السينما الإفريقية والعربية

كتب : جمال عبد الناصر

أكدت السيدة لمياء بالقايد قيقة المندوبة العامة والمدير الفني لمهرجان أيام قرطاج السينمائية، أن الدورة الـ 28 للمهرجان تعكس ديناميكية السينما الإفريقية والعربية، وقد نجح المهرجان على مدار دوراته في حصد الرصيد الأهم، ألا وهو جمهوره الذي من أجله اختارت اللجنة الفنية للمهرجان الأفلام جميعها وفقا لمبدأ أساسي وهو الدفاع عن حرية التعبير والإبداع وتمكين الجمهور من هذه المادة الإبداعية، وإن كانت وفرت الإنتاج هذا العام صعبت عملية الاختيار .

وأضافت بالقايد : المهرجان هذا العام يحمل  روحا تنافسية جديدة بين كل الانتاجات الوافدة، حيث كسبت هذه السينما مكانة عالمية هامة لدى النقاد والمهرجانات في السنوات الأخيرة. 

وأشارت أيضا : منذ نشأتها وتحرص أيام قرطاج السينمائية على تقديم أفلام الجنوب لتمنحها فرصة التلاقي مع الجمهور الشغوف و المحب للفن السابع و مهما تنوعت أصول هذه الأفلام مغاربية كانت أم من الشرق الأوسط أو من السينغال أو الموزمبيق أو من جنوب افريقيا فهي تلقى ترحابا في أيام قرطاج السينمائية.

وأكدت بالقايد في كلمتها بالكتيب الخاص بالمهرجان أن الدورة الـ 28 تعتز ببرمجة أفلام متنوعة من كل من الجزائر وجنوب افريقي وأمريكا اللاتينية وأسيا و أفلام أخرى من شتى بقاع العالم روائية و أخرى وثائقية طويلة و قصيرة باختلاف أنواعها تطرح هذه السنة قضايا معاصرة مثل الهجرة والتمييز و عدم المساواة و كلها تحمل رسائل الحب و السلام و التسامح لنتناقش سويا لننقد و نتبادل الأفكار و نغذي هذا المهرجان .

يذكر أن مهرجان أيام قرطاج السينمائية تنطلق فعالياته يوم 4 نوفمبر بعرض فيلم " كتابة علي الثلج " للمخرج رشيد مشهراوي وتختتم فعالياته يوم 11 نوفمبر بالمسرح البلدي وتوزع جوائزالتانيت الذهبي والفضي والبرونزي. 

اليوم السابع المصرية في

24.10.2017

 
 

جاك دورفمان رئيساً لتحكيم مسابقة الأفلام الروائية بـ «أيام قرطاج السينمائية»

تونس ـ «سينماتوغراف»

يرأس السينمائي الفرنسي جاك دورفمان لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة لمهرجان أيام قرطاج السينمائية في دورته المقبلة، وهو منتج وكاتب سيناريو ومخرج وممثل فرنسي معروف وبالإضافة إلى ذلك هو ابن المنتج روبار دورفمان .

جاك دورفمان اتبع خطي والده في الانتاج وأنتج أفلاما مهمة في السينما الفرنسية مثل : «جنود الظلام» لجون بيار مالفيل و«خرب النار»  لجون جاك انو والذي تحصل من خلاله علي جائزة سيزار افضل فيلم عام 1981 .

وحتى عندما دخل مجال الإخراج قدم عدداً من الافلام المهمة أيضاً منها : فيلم «عرش الدموع»ثم فيلم «اقاقوك» سنة 1992 وقدم أيضا فيلم «أسطورة الملك الكاهن» سنة 2001 .

سينماتوغراف في

24.10.2017

 
 

بسبب فيلم مخرج سوري ينسحب من «أيام قرطاج السينمائية»

تونس ـ «سينماتوغراف»

قرّر المخرج السوري سامر عجوري صاحب فيلم التحريك القصير “الولد والبحر” الانسحاب من مهرجان “أيّام قرطاج السينمائيّة” احتجاجًا على مشاركة الفيلم الروائيّ الطويل “مطر حمص” للمخرج جود سعيد في مسابقة المهرجان.

وأوضح سامر عجوري في بيان له، أنه دعي منذ حوالي الشهر للمشاركة بمهرجان “قرطاج” ضمن فعاليّة الأفلام القصيرة خارج المسابقة،  وتم إرسال الفيلم “ظنًّا منه بأنّ اختيار الفيلم كان بناءً على محتواه أو قيمته الفنيّة أو السرديّة ودون أي سؤال عن سياق المهرجان السياسيّ ولا عن أيّ أجندة سياسيّة” وقامت لجنة المهرجان بإرسال دعوة شخصيّة له كمخرج وصانع للفيلم للمشاركة في المهرجان في تونس.

ومنذ أيّام صدرت قائمة الأفلام المشاركة في المهرجان ومن ضمنها الفيلم الروائي “مطر حمص” للمخرج جود سعيد الذي وصفه بـ” مخرج النظام السوريّ و”جوزف غوبلز” القصر الرئاسي” على حد تعبيره. ووصف عجوري الفيلم بأنه “عمل يستغلّ فيه بشكل سافر حطام مدينة كاملة دمّرت تحت قصف طائرات الجيش العربيّ السوريّ ونيران دباباته لتكون خلفيّات سينمائيّة، بطريقة لا يمكن وصفها إلّا بأنّها تمثيل وتشنيع بجثة حمص” وفق قوله. كما وصف الفيلم بأنه “بروباغندا مخابراتيّة أسديّة منتجة من قبل النظام السوريّ”.

واعتبر المخرج أنّ “وجود هذا الفيلم على قائمة أفلام المهرجان هو تصريح من إدارة مهرجان قرطاج بدعمهم لرواية النظام السوريّ وعرض الفيلم في صالات المهرجان هو مشاركة حقيقيّة في ترويج تلك البروباغندا” على حد البيان.

سينماتوغراف في

25.10.2017

 
 

الفيلم المصرى "أخضر يابس" يعرض فى مهرجان أيام قرطاج خارج المسابقة

كتب جمال عبد الناصر

يعرض الفيلم المصرى "أخضر يابس" للمخرج محمد حماد فى قسم العروض الرسمية للأفلام الطويلة خارج المسابقة، ويأتى ذلك بعد فوزه بالجائزة الكبرى فى الدورة 28 من مهرجان "فاماك" للسينما العربية.

 الفيلم يروى قصة "إيمان" وهى فتاة مصرية تتمرد على تقاليد المجتمع، وتتميز بأنها شخصية محافظة وملتزمة دائما ما تضع نُصب عينيها التقاليد والأعراف الاجتماعية الراسخة، ولكن حدثا صادما يجعلها اليوم تضرب عرض الحائط بكل قناعاتها السابقة.

 يذكر أن محمد حماد مخرج الفيلم هو مخرج مصرى له عدد من الأفلام الروائية القصيرة، حيث قام بكتابة وإنتاج وإخراج الفيلم الروائى القصير سنترال (2008)، وفى عام 2010 قام بإنتاج وإخراج الفيلم الروائى القصير أحمر باهت الذى نال عنه العديد من الجوائز الدولية.

اليوم السابع المصرية في

25.10.2017

 
 

السينما السورية تعود إلى قرطاج بعد سنوات من الغياب

العرب/ نضال قوشحة

علاقة متينة ربطت تاريخيّا، السينما السورية بمهرجان قرطاج السينمائي، الذي أسسه منذ ما يزيد عن الخمسين عاما الراحل الطاهر شريعة السينمائي التونسي الشهير، وخلال سنوات مديدة منح مهرجان قرطاج للسينما السورية 18 جائزة سينمائية مختلفة، ومنذ فترة قريبة وبمناسبة عامه الخمسين، كرم المهرجان المخرج السوري محمد ملص باعتباره أحد الذين حققوا الجائزة الذهبية فيه، سابقا، بوسام من الرئيس التونسي مع ثلة من السينمائيين العرب المكرمين.

دمشق – عادة ما كان لدورات مهرجان قرطاج السينمائي الوقع الخاص لدى السينمائيين السوريين، وهو المهرجان الذي اتفق على أن يعقد كل سنتين مرة بالتناوب مع مهرجان دمشق السينمائي، إلى أن أصبح (قرطاج) سنويا منذ العام 2015.

وبسبب الحرب في سوريا غيّبت السينما السورية عن المشاركة في فعاليات مهرجان قرطاح السينمائي لسنوات، ولم تستطع بالتالي متابعة وصولها لمنصة التتويج في هذا المهرجان العريق.

ووقف رصيد الجوائز السينمائية السورية فيه منذ سنوات على 18 جائزة سينمائية مختلفة، وعلى مدار السنوات السابقة بذلت جهود حثيثة لتجاوز هذه المسألة ومشاركة الأفلام السورية في قرطاج، الأمر الذي باء بالفشل مع إدارات المهرجان السابقة والجهات المعنية الأخرى.

لكن الدورة القادمة منه، وهي الـ28، والتي ستعقد في الفترة ما بين الرابع وحتى الحادي عشر من نوفمبر القادم، ستشهد مشاركة السينما السورية بفيلمين دفعة واحدة، الأول طويل هو “مطر حمص” للمخرج جود سعيد عن سيناريو لسهى مصطفى وسماح قتال وجود سعيد، والثاني قصير “على سطح دمشق” للمخرج المهند كلثوم عن سيناريو سامر محمد إسماعيل، وكلا الفيلمين من إنتاج المؤسسة العامة للسينما السورية.

ويتحدث فيلم “مطر حمص” فيلم عن مدينة حمص في ظل الحرب التي تدور رحاها هناك، من خلال حياة العديد من الأشخاص الذين رفضوا الخروج من المدينة القديمة، حيث تتصارع الحياة وتتلاعب بمصير كاهن في كنيسة ورجل وامرأة وطفلين يكونان شاهدين على الكثير من الأحداث الدامية في المدينة، ويتشارك هؤلاء جميعا في بقايا بناء شبه مهدم، وتوصلهم ظروف الحرب لآفاق عريضة في المستقبل، وسبق للفيلم أن عرض في دمشق والمحافظات السورية. و”مطر حمص” من إنتاج المؤسسة العامة للسينما السورية، بمشاركة من آدامز برودكشن، في ما اشترك في كتابة السيناريو كل من سماح قتّال وسهى مصطفى وجود سعيد، أما الإخراج فهو لجود سعيد.

الحرب في سوريا غيبت السينما السورية عن فعاليات قرطاح السينمائي لسنوات، لتعود هذا العام بفيلمين

وجمع الفيلم ثلة من الممثلين السوريين الشباب على غرار محمد الأحمد، لمى الحكيم، حسين عبّاس، محسن عبّاس، كرم الشعراني، مصطفى المصطفى، نسرين فندي، يامن سليمان، هلا بدير، روجينا رحمون، علي سكر، وسيم قزق، مغيث صقر وبشار إسماعيل كضيف شرف.

أما الفيلم القصير “على سطح دمشق” فيمثل ثاني تجربة تعاون بين الكاتب سامر محمد إسماعيل والمخرج المهند كلثوم بعد فيلم “توتر عالي” الذي شارك فيه النجم الشهير في السينما السورية القديمة أديب قدورة. ويتحدث “على سطح دمشق” عن شريحة الشباب الذين يعانون من مشاكل في تحقيق ذواتهم في مجتمع لا يقدم تكافؤا في الفرص، ثم يأتي زمن الحرب ليقدم مزيدا من التأزم والصعوبة، ويبيّن العمل إصرار هذا الجيل على متابعة مسيره بكل قوة وصولا لأهدافه التي يريدها.

والفيلم من بطولة لينا حورانة، هنوف خربوطلي، وسيم قزق، لارا بدري وعامر العلي، وشارك “على سطح دمشق” مؤخرا في مسابقتين بموريتانيا والمغرب وفاز فيهما بجائزتين، وينتظر جائزة ثالثة له في قرطاج السينمائي.

يذكر أن الدورة الـ28 لمهرجان قرطاج السينمائي ستنطلق بمشاركة 51 فيلما من 27 دولة أفريقية وعربية وأجنبية أيضا، وستتنافس الأفلام على جوائز أربع مسابقات، ومن المنتظر أن يكون حفل الافتتاح في المسرح البلدي بالعاصمة تونس، وتقام البعض من عروض المهرجان في قاعة سينما “أفريكا” التي أعيد تأهيلها خصيصا لتكون حاضرة في دورة مهرجان قرطاج المرتقب.

وتحظر السينما التونسية بقوة في هذه الدورة، من خلال مشاركتها بعشرة أفلام بين الطويل والقصير، كما سيكون المهرجان معنيا بشكل خاص بالاحتفاء بسينما أربعة بلدان هي: الجزائر وجنوب أفريقيا من القارة الأفريقية، والأرجنتين من أميركا الجنوبية، وكوريا الجنوبية من آسيا، والتي ستقدم أفلامها ضمن قسم (focus) ليعرض من هذه السينمات مجموعة من الأفلام المنتقاة التي تشكل رصيدا فنيا هاما فيها تحكي سينما البلدان الأربعة.

العرب اللندنية في

25.10.2017

 
 

14 فيلما عربيا وأفريقيا تتنافس على جوائز التانيت بمهرجان أيام قرطاج

كتب جمال عبد الناصر

يشارك فى المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة فى الدورة الثامنة والعشرين لأيام قرطاج السينمائية 14 فيلما روائيا طويلا، جميعها من إنتاج هذا العام (2017)، وبعضها شارك فى أهم المهرجانات فى العالم ويعرض للمرة الأولى فى مهرجان عربى أفريقى.

14 فيلما تتنافس علي جوائز التانيت بمهرجان أيام قرطاج السينمائية

مصر تشارك فى هذه المسابقة بفيلم واحد هو فيلم "الشيخ جاكسون" الذى عرض للمرة الأولى فى مهرجان تورنتو، وافتتح الدورة الأولى لمهرجان الجونة السينمائى وتشارك تونس فى هذه المسابقة بثلاثة أفلام، الأول "على كف عفريت" للمخرجة كوثر بن هنية الحائزة على التانيت الذهبى فى الدورة الماضية (27) من أيام قرطاج السينمائية، عن فيلمها الوثائقى "زينب تكره الثلج"، وتعود للسنة الثانية على التوالى لتنافس بقوة على جوائز المهرجان بفيلم عرض للمرة الأولى فى الدورة السبعين لمهرجان كان السينمائى، ضمن قسم "نظرة ما"، ثم قام بجولة مهمة بين المهرجانات الدولية تحصل خلالها على عدد من الجوائز.

يستلهم فيلم "على كف عفريت" أحداثه من واقعة اغتصاب مريم من قبل رجل من رجال الشرطة وهى قضية هزت الرأى العام فى 2012، وهو من بطولة "مريم الفرجانى"، "غانم الزرلي"، "الشاذلى العرفاوي"، "محمد العكاري"، "نعمان حمدة"، "أنيسة داود" وغيرهم.

أما الفيلم الثانى فهو "مصطفى زاد" للمخرج "نضال شطا" بطولة "عبد المنعم شويات"، "عيسى حراث"، "فاطمة ناصر" وغيرهم، وتدور أحداثه فى 24 ساعة حول مواطن تونسى يعيش حياة عبثية، أما الفيلم التونسى الثالث "شرش" فتدور أحداثه بين فرنسا وتونس للمخرج "وليد مطار" وهو الفيلم الروائى الطويل الأول فى رصيده بعد عدد من الأفلام القصيرة المتميزة ويشارك فى بطولته من تونس "محمد أمين حمزاوى” و"عبير البناني".

ومن المغرب يشارك مخرجان من أهم السينمائيين فى المغرب الأول هو "فوزى بنسعيدى" بفيلمه "وليلى" الذى شارك فى الدورة الأخيرة لمهرجان البندقية السينمائى وتحصلت بطلته "ناديا كوندا" على جائزة أفضل ممثلة فى الدورة الأولى لمهرجان الجونة السينمائى، والثانى هو "هشام العسرى" الذى يتميز بأسلوبه المتفرد وجرأته فى طرح أكثر القضايا السياسية والاجتماعية تعقيدا، وهو لا ينحرف عن هذا الأسلوب وعن هذه الجرأة فى فيلمه الجديد "ضربة فى الرأس".

ومن الجزائر يشارك المخرج "كريم موساوى" بفيلمه الروائى الطويل الأول "طبيعة الحال" الذى شارك فى الدورة السبعين لمهرجان كان السينمائى ضمن قسم "نظرة ما"، ومن مهرجان "سندنس" تعرض المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة فيلم "المتعلمون" من جنوب إفريقيا للمخرج "جون ترنقوف" الحائز على خمس جوائز.

ومن بوكينا فاسو يشارك المخرج "لبيرنى قولديلات" بفيلمه "ولاى" والمخرج من أصول سويسرية ويدير منذ سنة 1999 مؤسسة تنتج أفلاما وثائقية يقوم بتوزيعها غرب القارة الأفريقية ومن الكاميرون يعرض فيلم "الأسلحة الخارقة" للمخرج "جان بيار بكولو"، الذى اختير فيلمه "النازفات" من بين أفضل سبعين فيلم كلاسيكى من أفلام الخيال العلمى من قبل "موما".

أما السنغال فستكون حاضرة فى المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة بفيلم "فيليسيتى" للمخرج "آلان قوماس" الذى يحمل عددا من الجنسيات الأخرى من بينها غينية وفرنسية، وهذا الفيلم هو الأول فى رصيده توج بالجائزة الكبرى فى مهرجان برلين السينمائى الدورة 67، وتشارك الموزنبيق بفيلم "قطار الملح والسكر" للمخرج "ليسينيو آزيفيدو" وهو من أصل برازيلى لكنه مستقر فى الموزنبيق منذ سنوات طويلة وينتج أفلامه هناك.

ويستدرج المخرج السورى "جود سعيد" أجواء الحرب السورية فى فيلمه الجديد "مطر حمص"، الذى يشارك به فى المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة فى الدورة الثامنة والعشرين لأيام قرطاج السينمائية.

الفيلم المصري الشيخ جاكسون للمخرج عمرو سلامة

آخر أفلام هذه المسابقة هو "القضية 23" للمخرج اللبنانى "زياد دويرى" الحائز على جائزة أفضل ممثل (الفلسطينى كامل الباشا) فى الدورة الأخيرة لمهرجان البندقية السينمائى، والمتوج بالنجمة الفضية فى الدورة الأولى لمهرجان الجونة السينمائي.

14 فيلما لأهم صناع السينما العربية والأفريقية ستخضع إلى تقييم لجنة تحكيم يرأسها جاك دورفمان بمشاركة ستة أعضاء هم "ربيعة بن عبد الله"، و"فيلدستى واسي"، و"ماما كايتا" و"بابو سيزار"، و"حسن بن جلون" و"ميشال خلايفى".

اليوم السابع المصرية في

26.10.2017

 
 

14 فيلماً أمام شبكة المنتجين في «أيام قرطاج السينمائية»

تونس ـ «سينماتوغراف»

خصص مهرجان أيام قرطاج السينمائية أيام 6، 7 و 8 نوفمبر 2017 لشبكة المنتجين، والتي يشارك فيها هذه السنة ثمانية أفلام روائية وستة أفلام وثائقية هي كالتالي:

الأفلام الروائية:

ـ بروكين درمس من التوغو

ـ ايفاكو من روندا

ـ شارع حيفا من العراق

ـ لاكوميدي من المغرب

ـ تونقايا سيرا من ساحل العاج

ـ شرفة الفردوس من الاردن

ـ وجيعة من تونس

ـ المحطة من اليمن

أما الأفلام الوثائقية فهي:

ـ سليما من الجزائر

ـ فولاذ من تونس

ـ ورى التلفزة من تونس

ـ الخيط الرابط من تونس

ـ ماما افريكا من بوركينافاسو

ـ آثار من لبنان مصر

على مر السنوات، أصبح مهرجان أيام قرطاج السينمائية حدثاً سينمائياً بارزاً وموعداً للقاء بين السينمائيين العرب والأفارقة.

لذلك أنشأت شبكة المنتجين، هي ورشة موجهة لأصحاب المشاريع العرب والأفارقة المدعوين للدفاع عن مشاريعهم و التعريف بها في محاولة لإيجاد من يأمن بها ويدعم تحقيقها.

في هذا الإطار، يوفر المهرجان فضاءاً لنقاش مشاريع أفلام وفرصة لتطوير علاقات شراكة مستقبلية بين السينمائيين والمنتجين الحاضرين  تشجيع الإنتاج الدولي المشترك.

تعطي شبكة المنتجين الفرصة للأفلام الروائية والوثائقية في طور التنمية للحصول على الخبرة و الدعم من قبل المنتجين والموزعين والممولين الدوليين.

يتم تنظيم مقابلات بـ30 دقيقة لكل صاحب مشروع حتى يتمكن من تقديم مشروعه أمام لجنة من الخبراء للحصول على فرصة شراكة لتحقيق فيلمه.

####

أفلام مرممه وندوات متخصصة ضمن فعاليات «أيام قرطاج السينمائية»

تونس ـ «سينماتوغراف»

على هامش فعاليات «أيام قرطاج السينمائية» المزمع تنظيمها خلال الفترة الممتدة من 4 إلى 11 نوفمبر 2017، سيتم عرض مجموعة من الأفلام المرممة من طرف سينماتيك تونس وهي أفلام لرواد السينما الأفريقية والعربية أبرزهم : شادي عبد السلام، عثمان سامبين، رضا الباهي وغيرهم.

من ناحية أخري، تشهد أيام 5 و 6 نوفمبر تنظيم «حوارات قرطاج» وهي عبارة عن ندوات سينمائية متخصصة يدور موضوعها حول «حقائق وآفاق توزيع الأفلام الأفريقية والعربية» بالإضافة إلى ندوة تحمل عنوان «اختيار الأفلام العربية والأفريقية في المهرجانات الدولية».

سينماتوغراف في

27.10.2017

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2017)