كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

نيللى كريم: تقدير دولى غير مسبوق لممثلة من مصر

بقلم: سمير فريد

مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الثالث والسبعون

   
 
 
 
 

أعلنت إدارة مهرجان فينسيا السينمائى الدولى، أمس الأول، برنامج الدورة ٧٣ (٣١ أغسطس - ١٠ سبتمبر ٢٠١٦)، وهو أعرق مهرجانات السينما الدولية فى العالم، حيث عقد دورته الأولى عام ١٩٣٢، وثالث المهرجانات الكبرى للسينما كل سنة بعد برلين فى فبراير وكان فى مايو، حيث يتم فى المهرجانات الثلاثة عرض أكثر من ثلثى أفلام العالم المنتظرة إلى جانب أفلام المواهب الجديدة المتميزة.

لم يتم اختيار أى من الأفلام العربية الطويلة أو القصيرة التى تقدمت إلى المهرجان، ولكن عام السينما المصرية السعيد «٢٠١٦» تواصل باختيار الممثلة الفنانة نيللى كريم لعضوية لجنة تحكيم مسابقة آفاق، إحدى لجان فينسيا الثلاث إلى جانب لجنة الأسد الذهبى ولجنة أحسن فيلم طويل أول لمخرجة، وقدرها مائة ألف دولار أمريكى باسم المنتج الإيطالى لويجى دى لورينتس، أو «أسد المستقبل».

إنه حدث جدير بأن يُحتفى به، فالممثلة المصرية هى الشخصية السينمائية الوحيدة من العالم العربى وأفريقيا والشرق الأوسط فى لجان التحكيم الثلاث، وهى أول ممثلة مصرية يتم اختيارها للتحكيم فى كل المهرجانات الكبرى الثلاثة، وعلى مدى تاريخها منذ عام ١٩٣٢.

ويعرف المهرجان نيللى كريم على موقعه الرسمى بأنها ممثلة مصرية من أب مصرى وأم روسية، درست الباليه وعملت كراقصة باليه قبل أن يختارها يوسف شاهين للتمثيل فى فيلمه «الإسكندرية نيويورك» عام ٢٠١٤، وقد مثلت حوالى ٢٥ فيلماً ومسلسلاً للتليفزيون، وأحدث أفلامها «اشتباك» إخراج محمد دياب الذى عرض فى افتتاح مسابقة «نظرة خاصة» فى مهرجان كان هذا العام، والأرجح أن يكون ألبرتو باربيرا، مدير المهرجان، قد شاهد الفيلم واختارها بعد مشاهدته.

وتتوالى ردود أفعال دولية على «اشتباك» أحدثها هذه الرسالة من توم هاتكس، والتى يشيد فيها بالمستوى الفنى للفيلم «انظر (المصرى اليوم) عدد ١٤ مايو ٢٠١٦»، ويقول إنه قادر على تغيير الصورة النمطية التى يرى بها الغرب المصريين والعرب عموماً، حسب ترجمة المخرج محمد دياب على حسابه الشخصى على موقع «فيسبوك». وعلى المخرج الفنان أن ينشر الرسالة الأصلية بالإنجليزية ويوضح أين وكيف شاهد هانكس الفيلم، وبالطبع عليه أن يستخدم هذه الشهادة الثمينة فى الترويج للفيلم، خاصة إذا اختير لتمثيل السينما المصرية للتنافس على جائزة أوسكار أحسن فيلم أجنبى.

وتتوالى أحداث سنة السينما المصرية السعيدة بالفوز بأربع جوائز فى مهرجان وهران للفيلم العربى، حيث فاز «نوارة» إخراج هالة خليل بالجائزة الذهبية لأحسن فيلم روائى طويل «انظر (المصرى اليوم) عدد ٣١ مارس ٢٠١٦»، وفاز «حار جاف صيفاً» إخراج شريف البندارى بالجائزة الذهبية لأحسن فيلم روائى قصير «انظر (المصرى اليوم) عدد ٢٠ إبريل ٢٠١٦»، وفاز «أبداً لم يكونوا أطفالاً» إخراج محمود سليمان بجائزة لجنة التحكيم الخاصة لأحسن فيلم تسجيلى طويل «انظر (المصرى اليوم) عدد ٢١ إبريل ٢٠١٦»، كما فازت منة شلبى بجائزة أحسن ممثلة عن دورها فى «نوارة».

samirmfarid@hotmail.com

المصري اليوم في

30.07.2016

 
 

فيلم موسيقي جديد لمخرج "ويبلاش" في افتتاح مهرجان فينيسيا

روما- خاص- "عين على السينما"

أعلن ألبرتو باربيرا، المدير الفني لمهرجان فينيسيا السينمائي، أن الدورة الثالثة والسبعين من المهرجان التي تقام في الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر ستفتتح بالفيلم الأمريكي الموسيقي الجديد "لا لا لاند" للمخرج داميان شازيل (31 سنة) صاحب الفيلم الشهير "ويبلاش" الذي رشح لعد جوائز أوسكار. وكان هذا هو فيلمه الأول.

يقوم ببطولة الفيلم ريان جوسلنج وإيما ستون ويعتبر تكريما للعصر الذهبي في هوليوود ولنوع السينما الموسيقية الاستعراضية ولكن موضوعه معاصر. وتقرر أن يعرض الفيلم داخل المسابقة الرسمية للمهرجان العريق الذي يرأس لجنة تحمينها المخرج سام منديز (القارئ، الجمال الأمريكي، سبكتر).

يقوم جوسلنج في الفيلم بدور عازف بيانو متخصص في موسيقى الجاز يقع في غرام إيما ستون التي تلعب دور ممثلة ومن ثم يواجه كلاهما الكثير من المشاكل ثم يحققان نجاحا كبيرا في مجالهما. ويشارك في بطولة الفيلم الممثل ج ك سيمونز الذي قام بدور مدرب الموسيقى في فيلم "ويبلاش" وحصل على أوسكار أحسن ممثل مساعد عن هذا الدور، ويشارك كذلك المغني دون ليجند الذي سبق أن شارك في "ويبلاش".

وقال باربيرا إن الفيلم لا يعيد فقط عصر الأفلام الموسيقية الهوليودية بل يمنحها بداية جديدة تماما. وأضاف أنه إذا كان "ويبلاش" قد كشف عن موهبة مخرج جديد، فإن فيلم "لا لا لاند" يجعله واحدا من أعظم مخرجي هوليوود.

عين على السينما في

18.06.2016

 
 

فيلم باولو سورينتينو الجديد "البابا الشاب" في مهرجان فينيسيا

روما- خاص

من المقرر أن يشهد مهرجان فينيسيا السينمائي في دورته القادمة (الثالثة والسبعون) عرض الفيلم الجديد للمخرج الإيطالي باولو سورينتينو "البابا الشاب" The Young Popeالذي يقوم ببطولته النجم الهوليوودي "جود لو" في دور البابا بيوس الثامن الذي عرف كرجل دين محافظ على رأس الكنيسة الكاثوليكية في العالم وكان رغم ذلك، مدخنا شرها للسجائر.

تشارك في بطولة الفيلم الممثلة الأمريكية ديان كيتون في دور راهبة، ويضم الفيلم مجموعة متنوعة من الممثلين من بلدان مختلفة من بينهم ديمس كورنويل في دور الكاردينال مايكل سبنسر، وسلفيو أولاندو في دور الكاردينال فويلو، وسيسل دو فرانس في دور صوفيا مديرة الدعاية في الفاتيكان، والممثلة الفرنسية لدوفين سانييه في دور زوجة أحد الحراس السويسريين في الفاتيكان.

جود لو سيحضر الى مهرجان فينيسيا ليسير على البساط الأحمر بصحبة مخرج الفيلم باولو سورينتينو وأبطاله.

وكان سورينتينو قد عرض معظم أفلامه في مهرجان كان منها فيلميه الأخيرين "الجمال العظيم" و"الشباب" ويبدو انه بعد فشل الفيلمين في الحصول على السعفة الذهبية، ولاشك انهما كانا يستحقانها، قرر سورينتينو التوجه إلى المهرجان الدولي الكبير الذي يقام في بلاده أي في فينسيا الإيطالية.

وجدير بالذكر أن مهرجان فينسيا كان هو الذي شهد مولد هذا المخرج بفيلمه الأول "رجل واحد واقف" الذي عرض عام 2001.

وقد فاز فيلمه "الديفو" (2008) الذي يسخر فيه من رئيس الوزراء الايطالي الأسبق بيرلسكوني بجائزة لجنة التحكيم.

عين على السينما في

17.07.2016

 
 

«لا لا لاند» فى افتتاح مهرجان فينيسيا

خالد محمود

·        الفيلم تكريم للعصر الذهبى للسينما الاستعراضية فى هوليوود

قال ألبرتو باربيرا، المدير الفنى لمهرجان فينيسيا السينمائى، أن الدورة الثالثة والسبعين من المهرجان التى تقام فى الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر ستفتتح بالفيلم الأمريكى الموسيقى الجديد «لا لا لاند» للمخرج داميان شازيل (31 سنة) صاحب الفيلم الشهير «ويبلاش» الذى رشح لعدة جوائز أوسكار. وكان هذا هو فيلمه الأول.

يقوم ببطولة الفيلم ريان جوسلنج وإيما ستون ويعتبر تكريما للعصر الذهبى فى هوليوود ولنوع السينما الموسيقية الاستعراضية ولكن موضوعه معاصر. وتقرر أن يعرض الفيلم داخل المسابقة الرسمية للمهرجان الكبير.

الفيلم تدور أحداثه فى إطار كوميدى درامى موسيقى، من خلال عازف بيانو متخصص فى موسيقى الجاز يقوم دوره جوسلنج يقع فى غرام إيما ستون التى تلعب دور ممثلة ومطربة شهيرة من مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، ومن ثم يواجه كلاهما الكثير من المشكلات ثم يحققان نجاحا كبيرا فى مجالهما. ويشارك فى بطولة الفيلم الممثل ج ك سيمونز الذى قام بدور مدرب الموسيقى فى فيلم «ويبلاش» وحصل على أوسكار أحسن ممثل مساعد عن هذا الدور، ويشارك كذلك المغنى دون ليجند الذى سبق أن شارك فى «ويبلاش».

وقد قررت الشركة المنتجة طرح الفيلم جماهيريا فى 2 ديسمبر القادم.

وقال باربيرا إن الفيلم لا يعيد فقط عصر الأفلام الموسيقية الهوليودية بل يمنحها بداية جديدة تماما. وأضاف أنه إذا كان «ويبلاش» قد كشف عن موهبة مخرج جديد، فإن فيلم «لا لا لاند» يجعله واحدا من أعظم مخرجى هوليوود.

يرأس لجنة تحكيم المسابقة المخرج البريطانى السينمائى الكبير سام منديز، وهو مخرج فيلم (الجمال الأمريكى) الحائز على جائزة أوسكار وصاحب «فيلم القارئ» وآخر فيلم من سلسلة أفلام جيمس بوند (شبح)، وقال منديز حول اختياره لهذه المهمة إنه «شرف كبير»، مشيرا إلى أن هناك علاقة شخصية قوية تربطه بالبندقية المدينة والمهرجان، حيث قام بمهمة لمدة ثلاثة أشهر فى متحف «مجموعة بيجى جوجنهايم» فى المدينة عندما كان طالبا فى عام 1984.

وسوف يعرض المهرجان حلقتين من المسلسل التليفزيونى «البابا الشاب»، من تأليف وإخراج باولو سورنتينو صاحب جائزتى الأوسكار وبطولة جود لو وديان كيتون وسيلفيو أورلاندو، سكوت الراعى، سيسيل دو فرانس، خافيير كاميرا.

العمل إنتاج إيطالى أمريكى فرنسى اسبانى مشتركو يروى قصة لينى بيلاردو الملقب بيوس الثالث عشر، وأول بابا أمريكى يملك الجاذبية والشباب والدهاء، يتم انتخابه نتيجة لاستراتيجية إعلامية، طبيعته الغامضة والتناقض الداخلى يجعله محط اهتمام وجدل فى الفاتيكان ويثير بعض الأسئلة حول طريقته فى التعامل مع الدين.

كما يقام منتدى للسينما الصينية يوم 2 سبتمبر والذى سيطرح قضايا وقصص المبدعين التى تؤصل للربط والتعاون بين أوروبا والصين، وأيضا تدويل السينما الصينية.

يشارك فى المنتدى كتاب السيناريو لو وى صاحب (وداعا يا المحظية، تويا الزواج)، شو هوان الذى قدم «خسر فى هونج كونج»، ويوان يوان الذى قدم «وداعا السيد ورم»، الذى رشح لجائزة الأوسكار.

نشر فى : الإثنين 2 مايو 2016 - 11:56 ص

سام منديز رئيسا للجنة تحكيم فينيسيا السينمائى

اختارت ادارة مهرجان فينيسيا السينمائى الدولى المخرج البريطانى السينمائى الكبير سام منديز، ليرأس لجنة تحكيم الدورة 73 للمهرحان الذى يقام فى الفترة من 31 أغسطس حتى 10 سبتمبر القادم.

منديز هو مخرج فيلم (الجمال الأمريكى) الحائز على جائزة أوسكار وآخر فيلم من سلسلة أفلام جيمس بوند (شبح)،

وقال منديز فى بيان حول اختياره لهذه المهمة إنه «شرف كبير»، مشيرا إلى أن هناك علاقة شخصية قوية تربطه بالبندقية المدينة والمهرجان، حيث قام بمهمة لمدة ثلاثة أشهر فى متحف «مجموعة بيجى جوجنهايم» فى المدينة عندما كان طالبا فى عام 1984.

يذكر أن البندقية تستضيف أقدم مهرجان سينمائى كبير فى العالم «فينيسيا»، ولم يعلن المنظمون بعد قائمة الأفلام التى ستشارك فى المهرجان أو أعضاء لجنة التحكيم الثمانية الآخرين.

الشروق المصرية في

24.07.2016

 
 

مهرجان البندقية.. فيلم تونسي في المسابقة الرسمية للنقاد

لجزائر: م.ب

 تم اختيار الفيلم التونسي “آخر واحد فينا” للمخرج علاء الدين سليم ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان البندقية السينمائي العالمي، في إطار أسبوع النقاد خلال الدورة 73 التي تنظم بين 31 أوت إلى 10 سبتمبر المقبل.

يعتبر فيلم “آخر واحد فينا” أول عمل خيالي طويل للمخرج علاء الدين سليم، وتم تصويره بداية 2015 ويتمحور حول شخصية بطلة واحدة ويمثل الدور جوهر سوداني، ويقف إلى جانبه الممثل القدير فتحي عكاري. يصور الفيلم في ساعة ونصف قصة عن الهجرة غير الشرعية، إذ يحاول “ن” وهو شاب من الصحراء أن يقطع البحر الأبيض المتوسط، لكن محاولته فشلت، فقد أخذته الأقدار والأمواج إلى مكان أخر مجهول، وهنا ينتقل ليلتقي بأشخاص لا يعرفهم، ومن خلالهم يكتشف ذاته وصورة أخرى عنه. مولت الفيلم شركات منتجة خاصة وتم تصويره من طرف فرقة تقنية تونسية شابة، كما دعمته عدد من صناديق الدعم وإنتاج الأفلام السينمائية من خارج تونس، منها “آفاق”، “سند” ومعهد الدوحة للأفلام

للإشارة، فقد سبق وأن حاز المخرج علاء الدين سليم بمعية شوقي خنيس جائزة فيديو الجيب في إطار مهرجان مارسيليا الدولي للسينما

يتنافس الفيلم أمام ستة أفلام أخرى مشاركة في أسبوع النقاد، وهي “درام باي كيوان كريمي” إنتاج مشترك فرنسي إيراني، وفيلم أربعة أيام في فرنسا للمخرج “جيروم ريبو” من فرنسا، وفيلم “لا أحد” للمخرج “جون سيباستيان ميسا” من كولومبيا، وفيلم “برانك” للمخرج “فانسون بيرون” من كندا، و”غناء في غرافياردز” للمخرج “برادلي ليو” إنتاج مشترك بين ماليزيا والفيليبين، وأخيرا فيلم “السبب الأخير” للمخرج “إيران ديونيزيو” إنتاج مشترك بين ايطاليا وسويزرلاندا وفرنسا.

الخبر الجزائرية في

27.07.2016

 
 

«بطرس دانيال» عضوًا بلجنة تحكيم Signis بمهرجان «فينيسيا» السينمائي

كتب: ريهام جودة

أرسل جويدو كونفنتس رئيس مركز Signis المركز الكاثوليكي الدولي للسينما خطابا إلى لأببطرس دانيال مدير المركز الكاثوليكي المصري للسينما لاختياره عضواً بلجنة تحكيم Signis بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ 73 ، والذي سيقام بمدينة في إيطاليا خلال الفترة من 31 أغسطس وحتى 10 سبتمبر 2016.

وتُعد مشاركة Signis أساسية في جميع المهرجانات الدولية على مستوى العالم، حيث بدأت مشاركته بمهرجان فينيسيا الدولي منذ عام 1948 وحتى الآن، حيث تكون هناك لجان تحكيم للأفلام بالمهرجانات الدولية طبقاً للمعايير الإنسانية والأخلاقية التي يتبناها المركز الكاثوليكي الدولي للسينما.

ويرأس لجنة تحكيم Signis بالمهرجان في دورته المقبلة المخرجة الرومانية آنّا بواريو وعضوية كل من مدير المركز الكاثوليكي المصري للسينما الأب بطرس دانيال، ومدير الوكالة الكاثوليكية للتليفزيون المكسيكي كازبلاس أشينسيو، أستاذ فلسفة السينما الإيطالي سيرجو بيروجيني، والناقد السينمائي الإيطالي ماسيمو جيرالدي.

المصري اليوم في

31.07.2016

 
 

بطرس دانيال عضوًا بلجنة تحكيم مهرجان "فينيسيا"

وكالات

قام جويدو كونفنتس رئيس مركز Signis "المركز الكاثوليكي الدولي للسينما" بإرسال خطاب للأب بطرس دانيال مدير المركز الكاثوليكي المصري للسينما ليكون عضوًا بلجنة تحكيم "Signis" بمهرجان فينيسيا الدولي في دورته 73 والذي سيقام بمدينة  البندقية  بإيطاليا  خلال الفترة 31 أغسطس وحتى 10 سبتمبر 2016.

وتُعد مشاركة Signis أساسية في جميع المهرجانات الدولية على مستوى العالم، حيث بدأت مشاركته بمهرجان فينيسيا الدولي منذ عام 1948 وحتى الآن، حيث تكون هناك لجان تحكيم للأفلام بالمهرجانات الدولية طبقًا للمعايير الإنسانية والأخلاقية التي يتبناها المركز الكاثوليكي الدولي للسينما.

ويرأس لجنة تحكيم Signis بمهرجان فينيسيا الدولي في دورته 73 المخرجة الرومانية آنّا بواريو وعضوية كلًا من: مدير المركز الكاثوليكي المصري للسينما الأب بطرس دانيال، ومدير الوكالة الكاثوليكية للتليفزيون المكسيكي كازبلاس أشينسيو، أستاذ فلسفة السينما الإيطالي سيرجو بيروجيني، والناقد السينمائي الإيطالي ماسيمو جيرالدي.

الفجر الفني المصرية في

31.07.2016

 
 

للعام الثاني.. MAD Solutions تقدم جائزة خاصة في "مهرجان فينيسيا"

كتب: نورهان نصر الله

تقدم شركة MAD Solutions جائزة خاصة لأحد الأفلام المشاركة في النسخة الرابعة من ورشة فاينال كات فينيسيا، التي تنطلق ضمن فعاليات سوق فينيسيا السينمائي في الدورة الـ73 من مهرجان فينيسيا السينمائي، وتتمثل الجائزة في تقديم خدمات الترويج والتوزيع للفيلم الفائز في دور العرض بالعالم العربي، وذلك للعام الثاني على التوالي وتحت مظلة مركز السينما العربية.

ويعلق ماهر دياب المدير الفني والشريك المؤسس في MAD Solutions، على استمرار الشراكة مع ورشة فاينال كات فينيسيا، قائلا: "أحد أهم أدوارنا في MAD، أن ندعم الأفلام العربية بمختلف أنواعها، وأن نوفر الفرصة ليشاهدها الجمهور من مختلف أنحاء العالم، بخاصة الأفلام التي تمتلك رؤية جديدة ومغايرة للثقافة والناس والحياة".

وفي العام الماضي، كان الفيلم الوثائقي Separation للمخرج العراقي هكار عبدالقادر، هو الفائز بجائزة MAD Solutions، ويحكي الفيلم قصة آلاف الأيزيديين من الأكراد الذين يفرون من قريتهم سنجار بالعراق التي تقع تحت حصار "داعش"، ليجدوا أنفسهم بدون طعام أو ماء وهم على قمة جبل سنجار، بدون خيارات أخرى متاحة، ويغادر 3 رجال بحثا عن مصدر غذاء لعائلاتهم، غير مدركين أن ممرا آمنا بشكل كبير إلى كردستان أصبح مفتوحا مؤخرا، ليصبح القدر سببا في انفصال هؤلاء الرجال عن أحبائهم.

ويوثق الفيلم قصة زوجات هؤلاء الرجال، وأبنائهم الذين وصلوا إلى مخيم اللاجئين، ويصبحون منتظرين بفارغ الصبر أي أخبار عن أزواجهم، الذين في الوقت نفسه يحاولون التأقلم مع الحياة في وضع جديد.

وتوفر ورشة فاينال كات فينيسيا، دعما للأفلام العربية والإفريقية على مدى يومين، من خلال عرض مشاريع الأفلام التي تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجي المهرجانات السينمائية، وتُختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج.

وتأتي الجائزة التي تقدمها MAD Solutions ضمن استراتيجية الشركة لدعم صناعة السينما العربية في مراحل الإنتاج المختلفة في الساحة الدولية والعربية والترويج لها على المدى البعيد، حيث سبق وقدمت جوائز في مهرجان لوكارنو السينمائي بسويسرا، وسوق وملتقى مهرجان مالمو للسينما العربية بالسويد.

الوطن المصرية في

31.07.2016

 
 

مصر تدعم جائزة فاينال كات بفينيسيا السينمائى الدولى

كتبت_ آية رفعت

قررت شركة التوزيع المصرية MAD Solutions أن تمنح جائزة خاصة لأحد الأفلام المشاركة فى النسخة الرابعة من ورشة فاينال كات فينيسيا التى تُقام ضمن فعاليات سوق فينيسيا السينمائى فى الدورة الـ73 من مهرجان فينيسيا السينمائي، وتتمثل الجائزة فى تقديم خدمات الترويج والتوزيع للفيلم الفائز فى دور العرض بالعالم العربى.

حيث توفر ورشة فاينال كات فينيسيا دعماً للأفلام العربية والأفريقية على مدى يومين، من خلال عرض مشاريع الأفلام التى تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجى المهرجانات السينمائية، وتُختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج.

ويعلق ماهر دياب المدير الفنى والشريك المؤسس فى MAD Solutions على استمرار الشراكة مع ورشة فاينال كات فينيسيا قائلا: «أحد أهم أدوارنا فى MAD هو أن ندعم الأفلام العربية بمختلف أنواعها، وأن نوفر الفرصة ليشاهدها الجمهور من مختلف أنحاء العالم، خاصةً الأفلام التى تمتلك رؤية جديدة ومغايرة للثقافة والناس والحياة».

وفى العام الماضى كان الفيلم الوثائقى Separation للمخرج العراقى هكار عبد القادر هو الفائز بالجائزة ، ويحكى الفيلم قصة آلاف اليزيديين من الأكراد الذين يفرون من قريتهم سنجار بالعراق التى تقع تحت حصار داعش. ويأتى ذلك ضمن استراتيجية الشركة لدعم صناعة السينما العربية فى مراحل الإنتاج المختلفة فى الساحة الدولية والعربية والترويج لها على المدى البعيد، حيث سبق أن قدمت جوائز في مهرجان لوكارنو السينمائى بسويسرا، وسوق وملتقى مهرجان مالمو للسينما العربية بالسويد.

بوابة روز اليوسف في

02.08.2016

 
 

جائزة خاصة للأفلام العربية بورشة مهرجان فينيسيا

للسنة الثانية على التوالى وتحت مظلة مركز السينما العربية، تقدم MAD Solutions جائزة خاصة لأحد الأفلام المشاركة فى النسخة الرابعة من ورشة «فاينال كات فينيسيا» التى تُقام ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائى فى دورته الـ73، وتتمثل الجائزة فى تقديم خدمات الترويج والتوزيع للفيلم الفائز فى دور العرض بالعالم العربى.

ويؤكد ماهر دياب، المدير الفنى للمؤسسة المانحة للجائزة على استمرار الشراكة مع ورشة فاينال كات فينيسيا. قائلا «من المهم أن ندعم الأفلام العربية بمختلف أنواعها، وتوفير الفرصة ليشاهدها الجمهور من مختلف أنحاء العالم، خاصة الأفلام التى تمتلك رؤية جديدة، حيث تأتى الجائزة ضمن استراتيجية الشركة لدعم صناعة السينما العربية فى مراحل الإنتاج المختلفة فى الساحة الدولية والعربية والترويج لها على المدى البعيد، حيث سبق أن قدمت جوائز فى مهرجان لوكارنو السينمائى بسويسرا، وسوق وملتقى مهرجان مالمو للسينما العربية بالسويد.
وتوفر ورشة فاينال كات فينيسيا دعما للأفلام العربية والأفريقية على مدى يومين، من خلال عرض مشاريع الأفلام التى تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجى المهرجانات السينمائية، وتختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج.

جدير بالذكر، أن الفيلم الوثائقى Separation للمخرج العراقى هكار عبدالقادر، هو من فاز بتلك الجائزة العام الماضى، ويحكى الفيلم قصة آلاف اليزيديين من الأكراد الذين يفرون من قريتهم سنجار بالعراق، التى تقع تحت حصار داعش، ليجدوا أنفسهم بدون طعام أو ماء وهم على قمة جبل سنجار، بدون خيارات أخرى متاحة يغادر ثلاثة رجال بحثا عن مصدر غذاء لعائلاتهم، غير مدركين أن ممرا آمنا بشكل كبير إلى كردستان أصبح مفتوحا أخيرا، ليصبح القدر سببا فى انفصال هؤلاء الرجال عن أحبائهم. الفيلم يوثق قصة زوجات هؤلاء الرجال وأبنائهم الذين وصلوا إلى مخيم اللاجئين ويصبحون منتظرين بفارغ الصبر أى أخبار عن أزواجهم، الذين فى الوقت نفسه يحاولون التأقلم مع الحياة فى وضع جديد.

الشروق المصرية في

02.08.2016

 
 

نيللى كريم أول نجمة عربية تشارك فى تحكيم مهرجان فينسيا

مشير عبد الله

تكريما كبيرا حصلت عليه النجمة نيللي كريم بعد أن اختيرت ضمن اعضاء لجنة التحكيم فى مهرجان فينسيا السينمائى الدولى فى دورته 73 ( 31 اغسطس – 10 سبتمبر ) ومهرجان فينسيا من اقدم مهرجانات السينما الدولية فى العالم ( بدأ عام 1932 )

ويعد اختيار نيللى فى لجنة تحكيم جائزة “ Qrizzonti “ أفاق “ التى يرأسها المخرج الفرنسى روبيرت جيان وتضم فى عضويتها الممثلة الايطالية فالتينا لودفينى والناقد الامريكى جيم هوبر مان والمخرجة الكورية موون سورى والمخرج الهندى شايتانيا تماهانى والناقد الاسبانى جوزى ماريا حدثا سينمائيا كبيرا حيث انها اول ممثلة عربية تشارك فى لجنة تحكيم مهرجان فينسيا والذى يعتبر تتويجا لها بعد مسيرة فنية تخطت 16 عاما منذ ان قدمتها سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة فى مسلسلها الاخير “ وجه القمر “ عام 2000

بدأت نيللى كريم منذ 1978 حيث درست الباليه وهى فى الرابعة من عمرها فى روسيا وفى عام 1991 اصبحت من اهم راقصات الباليه فى مصر حتى شاركت فى فوازير “ حلم ولا علم “ عام 1999 لتبدأ فى العام التالى التمثيل مع فاتن حمامة وتنطلق بعدها كممثلة فى الدراما التليفزيونية لتتدرج حتى تصبح نجمة فى السينما من خلال افلام سحر العيون فى شخصية البنت الساذجة وفيلم “انت عمرى “ مريضة السرطان ثم دورها الكوميدى فى غبى منه فيه ومع المخرج الكبير يوسف شاهين فى فيلم إسكندرية نيويورك والعديد من الادوار السنيمائية التى وصلت الى 19 فيلما وفى هذه الاثناء عادت نيللى الى الدراما التليفزيونية لتصبح من اهم ممثلات الدراما فى مصر ان لم تكن اهمهن بدءا من مسلسل الحارة عام 2010 مرورا ب بنت اسمها ذات وسجن النسا وتحت السيطرة واخيرا سقوط حر فكان من الطبيعى اختيار مهرجان فينسيا لممثلة بحجم نيللى كريم للمشاركة بلجنة التحكيم تتويجا لهذا المشوارالذى تعدى الـ16 عاما فى صعود وتألق .

الأهرام اليومي في

03.08.2016

 
 

الدورة 73 لمهرجان البندقية السينمائي.. دامين شازيل ورايان غوسلينغ يعزفان لحن الافتتاح

الجزائر: م.ع/الوكالات

 تنطلق نهاية الشهر الجاري فعاليات الدورة 73 لمهرجان “البندقية” السينمائي الذي يعتبر أعرق المهرجانات السينمائية في العالم. وقد تم اختيار أحدث أفلام المخرج الأمريكي الشاب دامين شازيل “لا لا لاند” ليكون فيلم الافتتاح، رفقة النجم الكندي رايان غوسلينغ والممثلة الأمريكية إيما ستون.

وقد تم اختيار دامين شازيل ليعلن انطلاق المهرجان، وذلك من 31 أوت إلى 10 سبتمبر 2016، مقدما العرض الأول لفيلمه “لا لا لاند” الذي تدور حكايته حول قصة حب بين عازف بيانو وممثلة طموحة. ومن أهم أعماله “ويبلاش” الذي ترشح للأوسكار، وأخرج عدة أفلام مهمة منها “البيانو الكبير” و “طارد الأرواح”.

وحول الأفلام المختارة لهذا العام، يقول المدير الفني للمهرجان ألبيرتو باربيرا “المواضيع البارزة والأسئلة الفلسفية والوجودية التي تطرحها الأفلام باستمرار، بشكل مباشر أو غير مباشر، أخذت مسافةً من وحشية الواقع والأخبار اليومية. لكنها في الوقت ذاته لا تعتبر واحدة من أشكال الهروب من واقع العالم المعاصر، وإنما تم استخدامها كوسيلة للتفكير بعالمنا اليوم بطريقة مختلفة”.

وتضم المسابقة الرسمية 20 فيلما تجمع أسماء كبيرة من المخرجيين العالميين، منهم البوسني “أمير كوستاريكا” والأمريكي “ترانس ماليك” والفرنسي “فرنسوا أوزون” والألماني “فيم فندرز”، تتنافس على جائزة الأسد الذهبي التي سيتم منحها من قبل لجنة تحكيم يترأسها المخرج الأمريكي سام ميندز.

ومن الأفلام المنافسة في المهرجان فيلم “ذا لايت بيتوين أوشنز” الذي يدور حول زوجين يرعيان طفلةً قذفت بها الأمواج إلى شاطئهما. وعندما تكبر الطفلة، لقاء غير متوقع يهدد سلام العائلة السعيدة.

وتعتبر المشاركة العربية محتشمة هذه السنة في المهرجان الذي تأسس عام 1932، حيث تحضر الممثلة نيلي كريم ضمن أعضاء لجنة تحكيم جائزة “أورزينتي”، رفقة الممثلة الإيطالية فالنتينا لودفيني، والمخرجة الكورية موون سوري، والمخرج الهندي شايتانيا تماهاني، والناقد الإسباني جوزي ماريا، والناقد الأمريكي جيم هوبرمان، ويرأس لجنة التحكيم المخرج الفرنسى روبيرت جيديجيان. وتم اختيار الفيلم التونسي “آخر واحد فينا” للمخرج علاء الدين سليم ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان البندقية السينمائي العالمي، في إطار أسبوع النقاد.

من جهة ثانية، تم اختيار فيلم “ذا مانيفيشنت سيفن” للمخرج أنطوان فوكوا وبطولة كريس برات، دنزل واشنطن وماثيو بومر، ليكون فيلم الختام. وتدور أحداثه حول 7 شبان يهبون لحماية قرية صغيرة مكسيكية من الخارجين عن القانون.

الخبر الجزائرية في

04.08.2016

 
 

ازدحما بالأفلام الأميركية

مهرجانا «فينيسيا» و«تورونتو» يتنافسان لاستقطاب النجوم الكبيرة

بالم سبرينغز: محمد رُضا

فوجئ المخرج أنطوان فوكوا عندما قامت «مترو» و«غولدوين» و«ماير» بجس نبضه قبل عامين حول ما إذا كان مستعدًا لإخراج فيلم آخر مأخوذ عن فيلم «الساموراي السبعة»، ذاك العمل الكلاسيكي الرائع الذي أنجزه الياباني أكيرا كوروساوا سنة 1954. يقول: «فكرت في الحال بأن الفكرة رائعة. طلبت أن أقرا السيناريو ثم أعلنت موافقتي بعد أيام».

قبل تواصل الاستوديو مع المخرج فوكوا في مطلع سنة 2014 كان المشروع كُتب على أساس أن يقوم توم كروز ببطولته. بذلك كان من المفترض بكروز أن يلعب الدور الذي قام به يول براينر سنة 1960 في نسخة جون ستيرجز «الرائعون السبعة». توم كروز انسحب. أعيدت كتابة السيناريو، وفي أواخر العام ذاته تم الإعلان عنه. في منتصف العام الماضي بوشر تصويره. الآن صار جاهزًا للعرض ومهرجان «تورونتو» سيكون أول مناسبة عالمية تقدّم هذا الفيلم.

أفلام مشتركة

«الرائعون السبعة» الحالي هو «محاكاة وليس إعادة صنع» كما يؤكد المخرج فوكوا، موحيًا أن المحاكاة هي استلهام الحكاية وشخصياتها، أما إعادة الصنع فهي الالتزام بالعمل السابق. وهو يؤكد أنه سيكون مختلفًا تمامًا عن النسخة الأميركية لعام 1960. لكن بالنسبة لمهرجان «تورونتو»، الفيلم خير بداية لدورة جديدة ولحفل كبير يُقام في الليلة الأولى من المهرجان في الثامن من الشهر المقبل يحضره أبطال الفيلم جميعًا: دنزل واشنطن، وإيثان هوك، وكريس برات، ومات بومر، وفنسنت داونوفريو، وبيتر سارسغارد.

«الرائعون السبعة» سيكون واحدًا من مجموعة كبيرة من الأفلام الأميركية التي سيتناصف تقديمها كل من مهرجاني «فينيسيا» و«تورونتو» المقامين على مواعيد متضاربة (كشأنهما دومًا). المهرجان الإيطالي الأعرق سينطلق في الواحد والثلاثين من الشهر الجاري، وسينتهي في العاشر منه. المهرجان الكندي ينطلق في الثامن من الشهر المقبل وينتهي في الثامن عشر منه. واللافت أن فيلم الـ«ويسترن» الذي يعلن ولادة الدورة الجديدة من تورونتو هو الفيلم الذي سيختتم به مهرجان «فينيسيا» دورته الثالثة والسبعين في سابقة مثيرة للاهتمام، خصوصا أن الود بين المهرجانين (غير الموجود أصلاً) لا علاقة له بهذا الاختيار.

فيلم فوكوا، في كل الأحوال، هو واحد من ستة أفلام يشترك المهرجانان المتنافسان بعرضها. الخمسة الأخرى هي فيلم الـ«ويسترن» الآخر «بريمستون» لمارتن كولهوڤن، وهذا ليس فيلما أميركيًا بل ينتمي إلى سينما الـ«ويسترن» الأوروبية (تم تمويله من قِبل شركات هولندية وألمانية وفرنسية) من دون أن يكون تابعًا للموجة الكاسحة التي انطلقت في الستينات وعرفت بـ«سباغتّي ويسترن».

وهناك «فرنتز»، للفرنسي فرنسوا أوزون حول شاب يزور قبر حبيبته، ليكتشف وجود رجل آخر يزور ذلك القبر وللأسباب العاطفية ذاتها.

ثم هناك الفيلم الأميركي «لالا لاند»، حيث سنرى رايان غوزلينغ يعزف البيانو، ويغني ويرقص، ويقع في حب إيما ستون. الفيلم من أعمال السينما المستقلة للمخرج الشاب داميان شازيل.

أيضًا من بين ما يشترك المهرجانان بعرضه «عصر الظلال» (تشويقي) للكوري جي وون كيم، والبريطاني «الرحلة» لنيك هام الذي يزيّنه وجود الممثل المخضرم جون هيرت والممثل تيموثي سبول.

«هوليوود» - «فينيسيا»

لكن وجود هذه الأفلام غير الأميركية لا يضع ستارًا على حقيقة أن كلا من «فينيسيا» و«تورونتو» لديهما كثير من الأفلام الأميركية المنشأ هذا العام. الأمر عادي بالنسبة للمهرجان الكندي، لكنه لافت بالنسبة للمهرجان الإيطالي الذي يتضمن في مسابقته سبعة أفلام، إما أميركية خالصة وإما أميركية - أوروبية مشتركة. «لا لا لاند» ليس سوى واحد منها.

«وصول» لدنيس فيلنيوف («سيكاريو») هو واحد منها: خيالي - علمي حول هبوط مخلوقات من العالم البعيد والاستعانة بخبيرة لغات (آمي آدامز)، لمعرفة ما إذا كان هؤلاء قد جاؤوا كطلاب سلام أو كإعلان حرب.

«المجموعة السيئة» لآنا ليلي أميربور مع كيانو ريفز وجيم كاري وجيوفاني ريبيسي في الأدوار الأولى. ثم لدينا «حيوانات ليلية» لتوم فورد الذي أوكل بطولته لآمي آدامز (أيضًا) وجايك غيلنهال وأرمي هامر.

كذلك في عروض «فينيسيا» المتسابقة «الضوء بين المحيطات» الذي هو مشروع انطلق بريطانيًا قبل أن تتبناه «ديزني» الأميركية، ويشترك في بطولته كل من أليسيا فيكاندر ومايكل فاسبيندر وراتشل وايز. بينما تتصدر ناوومي ووتس بطولة «المدمّى».

كل هؤلاء الممثلين سيحضرون «فينيسيا» محاطين بكل دواعي التكريم في دورة تغمز لمهرجان «كان» بالقول بأن الحدث الفرنسي ليس هو الوحيد الذي يستطيع استقطاب الأسماء الكبيرة. للتأكيد فإن مهرجان «فينيسيا» هو الذي فاز بفيلم أميركي إضافي في هذا العرض، وهو «هاكسو ريدج» لمخرجه ميل غيبسون، وهو فيلم سيرة حول الطبيب الأميركي دزموند دوس (أندرو غارفيلد) الذي رفض قتل مصابين يابانيين خلال الحرب العالمية الثانية.

من ناحيته، يحتوي مهرجان تورونتو على النسبة الأكبر من الأفلام الأميركية الجديدة. هذا طبيعي، لأنه البداية الرسمية لموسم الجوائز، ولأن «تورونتو» هو بوابة السوق الأميركي الشمالي، وذلك بالنسبة للأفلام المستقلة، كما للأفلام المنتجة من قِبل استوديوهات هوليوود.

هناك 17 «غالا» (يُقصد بها «أفلام احتفاء» مع حفلات تتبع كل فيلم) منها 10 أفلام أميركية. من بين هذه العشرة سينكب الجمهور على فيلمين مميزين على الأقل هما «سنودون» الذي قام أوليفر ستون بإخراجه و«ليندون ب. جونسون» لروب راينر، كلاهما في العرض العالمي الأول، وكلاهما سياسي المنطلق في بحر من الأفلام التي تشابههما هذه الأيام تبعًا للمشكلات والظروف الضاربة أطنابها حول العالم.

مهرجان تورونتو سينهي أيامه بفيلم أميركي آخر هو «حافة السبعة عشر» مع هالي ستاينفيلد وكيار سدجووك وهالي رتشردسون، في حين أن البطولة الرجالية هي لوودي هارلسون. المخرجة كيلي فريمون تقول بمناسبة اختيار فيلمها لعرض عالمي أول في ختام «تورونتو»: «ليس صحيحًا أن فيلمي مجرد حكاية عن بنات بلغن السابعة عشرة من العمر. هناك أكثر بكثير من هذا». على ذلك لا يمكننا سوى القول: سنرى.

الشرق الأوسط المصرية في

05.08.2016

 
 

نيللي كريم أول فنانة مصرية تشارك فى لجان تحكيم "فينيسيا السينمائي"

بعد مسيرة حافلة بالأدوار الهامة والمشاركة فى عدد كبير من المهرجانات الدولية الكبرى، حظيت النجمة نيللى كريم بتكريم خاص بعد اختيارها ضمن اعضاء لجنة التحكيم فى مهرجان فينيسيا السينمائى الدولى فى دورته الـ 73.

المهرجان العريق تنطلق فعالياته يوم 31 اغسطس وتستمر الى 10 سبتمبر 2016، هو من اقدم مهرجانات السينما الدولية فى العالم حيث بدأ عام 1932.

نيللى تشاركة فى لجنة تحكيم جائزة "Qrizzonti " آفاق " التى يترأسها المخرج الفرنسى روبيرت جيان وتضم فى عضويتها الممثلة الايطالية فالتينا لودفينى والناقد الامريكى جيم هوبر مان والمخرجة الكورية موون سورى والمخرج الهندى شايتانيا تماهانى والناقد الاسبانى جوزى ماريا.

وتعتبر نيللى كريم رابع شخصية مصرية تشارك فى لجان تحكيم المهرجان على مر التاريخ بعد كل من المخرج يوسف شاهين والناقد سمير فريد والفنان عمرو واكد.

الفجر الفني المصرية في

05.08.2016

 
 

فيلم "ورد مسموم" يشارك فى مهرجان فينيسيا السينمائي

وقع اختيار إدارة الدورة الـ73 من مهرجان فينيسيا السينمائى، على الفيلم المصري "ورد مسموم" للمخرج أحمد فوزي صالح للعرض من فعاليات المهرجان الذي ينعقد فى الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر 2016

ويعرض الفيلم ضمن ورشة "فايناك كات" وهو مخصص للأفلام فى مرحلة ما بين الإنتاج، ويتم فيها عرض مشاريع الأفلام التى تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجى المهرجانات السينمائية، وتُختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج.

ويتنافس "ورد مسموم" مع عدد من الأفلام الأخرى على جوائز لاستكمال هذه الأعمال وإذا تمكنت من ذلك سيكون له الفرصة فى المشاركة بمهرجانات كبرى، حيث تمنح ورشة فاينال كات جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج، وسيحصل الفيلم العربى الفائز على جائزة نقدية قدرها 10 آلالف يورو.

فيلم "ورد مسموم" من تأليف وإخراج أحمد فوزى صالح وبطولة محمود حميدة ومريهان مجدى وصفاء الطوخى وإبراهيم النجارى، وهو من إنتاج محمود حميدة بمشاركة شركة فرنسية، يحكى قصص إنسانية تدور قبل قيام الثورة المصرية بأيام قليلة، وتدور الأحداث خلال يوم واحد بأسلوب سرد يكسر التتابع الزمنى.

الفجر الفني المصرية في

06.08.2016

 
 

فيلم "ورد مسموم" يشارك فى مهرجان فينيسيا السينمائى

كتب محمد زكريا

وقع اختيار إدارة الدورة الـ73 من مهرجان فينيسيا السينمائى، على الفيلم المصرى "ورد مسموم" للمخرج أحمد فوزى صالح للعرض من فعاليات المهرجان الذى ينعقد فى الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر 2016

ويعرض الفيلم ضمن ورشة "فايناك كات" وهو مخصص للأفلام فى مرحلة ما بين الإنتاج، ويتم فيها عرض مشاريع الأفلام التى تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجى المهرجانات السينمائية، وتُختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج.

ويتنافس "ورد مسموم" مع عدد من الأفلام الأخرى على جوائز لاستكمال هذه الأعمال وإذا تمكنت من ذلك سيكون له الفرصة فى المشاركة بمهرجانات كبرى، حيث تمنح ورشة فاينال كات جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج، وسيحصل الفيلم العربى الفائز على جائزة نقدية قدرها 10 آلالف يورو.

فيلم "ورد مسموم" من تأليف وإخراج أحمد فوزى صالح وبطولة محمود حميدة ومريهان مجدى وصفاء الطوخى وإبراهيم النجارى، وهو من إنتاج محمود حميدة بمشاركة شركة فرنسية، يحكى قصص إنسانية تدور قبل قيام الثورة المصرية بأيام قليلة، وتدور الأحداث خلال يوم واحد بأسلوب سرد يكسر التتابع الزمنى.

اليوم السابع المصرية في

06.08.2016

 
 

بطرس دانيال عضوًا بلجنة تحكيم فينيسيا الدولي

كتبت - دينا دياب:

اختارت إدارة مهرجان ڤينيسيا الدولى مدير المركز الكاثوليكى للسينما الأب بطرس دانيال لعضوية تحكيم Signis إحدى مسابقات الدورة الـ73 للمهرجان المقرر إقامتها بمدينة البندقية بإيطاليا خلال الفترة 31 أغسطس حتى 10 سبتمبر 2016.

الأب بطرس دانيال واحد من المهتمين بمجال السينما المصرية، حيث يرأس المهرجان الكاثوليكى للسينما أقدم مهرجان سينمائي بمصر، وله ممارسات فنية وإنسانية كثيرة فهو معروف بزيارة الفنانين المرضى وتكريمهم، وله مشاركات إنسانية أخرى بدعوة الفنانين لزيارة دور الأيتام، كما شارك فى عضوية عدد من المهرجانات المصرية، وهو المشارك المصرى الوحيد فى لجنة تحكيم مهرجان ڤينيسيا الدولى.

ويرأس لجنة تحكيم Signis بمهرجان ڤينيسيا الدولى فى دورة الـ73 المخرجة الرومانية آنّا بواريو وعضوية كل من مدير المركز الكاثوليكى المصرى للسينما الأب بطرس دانيال ومدير الوكالة الكاثوليكية للتليفزيون المكسيكى كازبلاس أشينسيو أستاذ فلسفة السينما الإيطالى سيرجيو بيروجينى، والناقد السينمائي الإيطالى ماسيمو جيرالدى.

الوفد المصرية في

06.08.2016

 
 

نيللي كريم أول فنانة مصرية بلجان تحكيم مهرجان فينسيا السينمائي الدولي

مي فهمي

وقع أختيار إدارة مهرجان فينيسيا الدولي على الفنانة نيللى كريم لتكون ضمن اعضاء لجنة التحكيم في الدورة الـ73، والمقامة في الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر 2016.

نيللى كريم شتشارك فى لجنة تحكيم جائزة "Qrizzonti" أو المعروفة بـ"آفاق" والتى يترأسها المخرج الفرنسى روبيرت جيان وتضم فى عضويتها الممثلة الايطالية فالتينا لودفينى والناقد الامريكى جيم هوبر مان والمخرجة الكورية موون سورى والمخرج الهندى شايتانيا تماهانى والناقد الاسبانى جوزى ماريا.

وتعتبر نيللى كريم رابع شخصية مصرية تشارك فى لجان تحكيم المهرجان على مر التاريخ بعد كل من المخرج يوسف شاهين والناقد سمير فريد والفنان عمرو واكد، وأول فنانة مصرية، حيث أن كل من سبقوها هم فنانين رجال.

وعرف الموقع الرسمي للمهرجان الفنانة المصرية بكونها ممثلة مصرية حصلت على جائزة افضل ممثلة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عام 2004 عن دورها في فيلم "انت عمري"، بالإضافة إلى فوزها بجائزة افضل ممثلة عن فيلمها 678 وكونها بطلة فيلم "اشتباك" الذي شارك في مهرجان كان، بالإضافة إلى تعاونها مع المخرج يوسف شاهين في فيلم "إسكندرية نيوريوك".

في الفن في

06.08.2016

 
 

«ورد مسموم» يصل مهرجان فينيسيا السينمائي

أحمد ندا

في الدورة الـ73 من مهرجان فينيسيا السينمائي، يصل فيلم "ورد مسموم" للمخرج أحمد فوزي صالح إلى فعاليات المهرجان الذي ينعقد في الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر 2016.

والفيلم مأخوذ عن رواية "ورود سامة لصقر" للروائي والقاص أحمد زغلول الشيطي، ومن بطولة الوجوه الجديدة كوكي وإبراهيم النجاري بالاشتراك مع صفاء الطوخي ومحمود حميدة، والأخير يشارك في إنتاج الفيلم أيضا.

الفيلم هو تجربة سينمائية جديدة تخلط التسجيلي بالروائي، حيث يتم التصوير في المواقع الحقيقية بمصر القديمة وبشخصيات حقيقية من عمال المدابغ عن واقع مهنتهم القاسية وأحلامهم البسيطة

كذلك فإن مجموعة العمل خلف الكاميرا أغلبهم يخوض تجربته الأولي بعد التخرج من معهد السينما، ماجد نادر مديرا للتصوير ويساعده عزة كلفت، ويعمل على شريط الصوت بسام فرحات، والإخراج لأحمد فوزي صالح.

هذه الجرأة في اختيار طاقم العمل، والتجريب في السرد وصنع الصورة مكنت المشروع في الحصول على عدة منح وجوائز لاستكمال الفيلم، لذا يأخذ الفيلم وقتا أكتر مقارنة بغيره من الأفلام، حيث كلما توفرت أموال يعود الفريق للعمل، وفي فترات التوقف يعمل فريق العمل كله على تطوير السيناريو.

المشروع الدؤوب الذي ينمو بخطى متمهلة، انتهي تصويره وأختير ضمن ست مشاريع من دول الجنوب للمنافسة على جوائز مشاريع مرحلة ما بعد الإنتاج "أفلام لم تنته بعد"، في برنامج «فاينال كت» بمهرجان فينسيا الدولي، بما يعني قوة و جدية المشروع، ويفتح هذا الاختيار للفيلم فرص في المهرجانات السينمائية الكبرى.

الفيلم إنتاج مشترك بين شركة البطريق وشركة ريد ستار في ثاني تجاربها السينمائية بعد فيلم "نوارة"، بشراكة مع شركة فرنسية.

جدير بالذكر أن المخرج أحمد فوزي صالح هو خريج معهد السينما وقدم فيلمه التسجيلي الأول جلد حي عام ٢٠١٠، الذي عرض في عدد من المهرجانات الدولية و حصل على عدد من الجوائز، إلى جانب إشادات نقدية من مصر و خارجها. ومنذ العام ٢٠١٢ يعمل علي مشروعه الروائي الأول "ورد مسموم".

التحرير المصرية في

06.08.2016

 
 

الأب بطرس دانيال: عضوية لجنة تحكيم "فينيسيا" فرصة ذهبية

كتب: سحر عزازى

قال الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، إن  مشاركته في عضوية لجنة تحكيم مهرجان فينيسيا الدولي في دورته الـ 73، المقام في الفترة من 31 أغسطس الحالي حتى 10 سبتمبر المقبل، بناءً على خطاب رسمي من الدكتور جويدو كونفنتس رئيس مركز "Signis".

وأضاف "دانيال" لـ"الوطن": "تعد هذه المرة الأولى التي يشارك فيها مصري ضمن لجنة تحكيم هذه المسابقة، وتم اختياري هذا العام بناءً على متابعتهم الدورية للمركز الكاثوليكي المصري للسينما، وخاصة مهرجانه السنوي الذي يعد أقدم مهرجان في الشرق الأوسط، معترفين بدور مصر في مجال السينما والفنون عامة، كما أنتهز هذه الفرصة الذهبية لتقديم صورة مشرفة وحقيقية عن مصر، وأدعو الشعب الإيطالي وجميع ضيوف المهرجان لزيارة مصر والتمتع بآثارها الخالدة والعظيمة وجوّها المشرق وطبيعتها الخلابة".

 أعتبر رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، الترشيح  فخر عظيم ومسؤولية كبيرة، قائلًا: "تم اختياري كرجل دين محايد في اختيار الجوائز حسب المعايير المنصوص عليها في لوائحهم وهي معايير فنية، إنسانية، أخلاقية واجتماعية".

"ورد مسموم" في مهرجان "فينيسيا" 31 أغسطس

كتب: الوطن

يشارك الفيلم المصري "ورد مسموم"، للمخرج أحمد فوزي صالح، في الدورة الـ73 من مهرجان فينيسيا السينمائي، الذي ينعقد في الفترة من 31 أغسطس حتى 10 سبتمبر المقبل.

ويشارك الفيلم ضمن ورشة "فايناك كات"، المخصصة للأفلام في مرحلة ما بين الإنتاج، ويتم فيها عرض مشاريع الأفلام التي تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين والموزعين ومبرمجي المهرجانات السينمائية، وتُختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج.

ويتنافس "ورد مسموم" مع عدد من الأفلام الأخرى على جوائز لاستكمال هذه الأعمال، وإذا تمكنت من ذلك سيكون له الفرصة في المشاركة بمهرجانات كبرى، حيث تمنح ورشة "فاينال كات" جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج، وسيحصل الفيلم العربي الفائز على جائزة نقدية قدرها 10 آلاف يورو.

"ورد مسموم" تأليف وإخراج أحمد فوزي صالح، وبطولة محمود حميدة ومريهان مجدي وصفاء الطوخي وإبراهيم النجاري، من إنتاج محمود حميدة بمشاركة شركة فرنسية، ويحكي قصصا إنسانية تدور قبل قيام الثورة المصرية بأيام قليلة، وتدور الأحداث خلال يوم واحد بأسلوب سرد يكسر التتابع الزمني.

الوطن المصرية في

07.08.2016

 
 

نيللي كريم عضو لجنة تحكيم فينيسيا

وقع اختيار إدارة مهرجان فينيسيا الدولي على الفنانة نيللى كريم لتكون ضمن أعضاء لجنة التحكيم في الدورة الـ73، والمقامة في الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر 2016.

نيللى كريم شتشارك فى لجنة تحكيم جائزة "Qrizzonti" أو المعروفة بـ"آفاق" والتى يترأسها المخرج الفرنسى روبيرت جيان وتضم فى عضويتها الممثلة الإيطالية فالتينا لودفينى والناقد الأمريكى جيم هوبر مان، والمخرجة الكورية موون سورى والمخرج الهندى شايتانيا تماهانى والناقد الاسبانى جوزى ماريا.

وتعتبر نيللى كريم رابع شخصية مصرية تشارك فى لجان تحكيم المهرجان على مر التاريخ بعد كل من المخرج يوسف شاهين والناقد سمير فريد والفنان عمرو واكد.

وعرف الموقع للمهرجان الفنانة المصرية بكونها ممثلة مصرية حصلت على جائزة افضل ممثلة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عام 2004 عن دورها في فيلم "انت عمري"، بالإضافة إلى فوزها بجائزة افضل ممثلة عن فيلمها 678 وكونها بطلة فيلم "اشتباك" الذي شارك في مهرجان كان، بالإضافة إلى تعاونها مع المخرج يوسف شاهين في فيلم "إسكندرية نيوريوك"

الشروق المصرية في

08.08.2016

 
 

«ورد مسموم» فيلم مصري وحيد في مهرجان فينسيا

كتبت - دينا دياب:

خرجت الأفلام المصرية من المشاركة الرسمية فى مسابقات الدورة الـ3 لمهرجان فينسيا، واستطاع الفنان محمود حميدة أن يحفظ وجه مصر بمشاركة غير رسمية بفيلمه «ورد مسموم» فى مسابقة ورشة «فاينال كات» المخصصة للأفلام فى مرحلة الإنتاج، ويتم فيها عرض مشاريع الأفلام التى تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجى المهرجانات السينمائية، وتختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج، وهى مشاركة على هامش المهرجان.

فيلم «ورد مسموم» تأليف وإخراج أحمد فوزى صالح، بطولة محمود حميدة ومريهان مجدى وصفاء الطوخى وابراهيم النجارى، وانتاج محمود حميدة بمشاركة شركة فرنسية، يحكى قصصاً إنسانية تدور قبل قيام ثورة يناير بأيام قليلة، وتدور الأحداث خلال يوم واحد حول أربع قصص بالتسلسل يتناول الفيلم قصة عامل المدابغ الضائع بين عالمين الأول عالم المدابغ الذى يعيش فيه البطل مع أخته التى تحبه بجنون وعالم حبيبته البرجوازية ليظهر الفيلم التناقضات الطبقية التى تأكل الروح.

محمود حميدة أعلن أنه سيسافر إلى فينسيا يوم 30 أغسطس لحضور فعاليات المهرجان فى الفترة من 31 أغسطس وحتى 10 سبتمبر، مشيراً إلى أن الفيلم من إنتاجه وبطولته ويتوقع له المنافسة، مشيراً الى أنه كان يتمنى لو يشارك أكثر من فيلم مصرى فى المهرجان، خصوصًا أنه أقدم مرجان دولى على مستوى العالم، والمشاركة المصرية فيه ضعيفة.

ويعتبر الفيلم العربى الوحيد المشارك هو الفيلم التونسى «آخر واحد فينا» للمخرج علاء زيد فى مسابقة أسبوع النقاد.

وعلى جانب آخر اختارت ادارة المهرجان الفيلم الأمريكى «لا لا لاند» للمخرج داميان شازيل وبطولة ايما ستون وريان جوسلينج، لكى يكون فيلم الافتتاح.

ويناقش فى الدورة الـ73 من مهرجان فينيسيا 20 فيلمًا على جائزة الأسد الذهبى ويرأس لجنة التحكيم المخرج الأمريكى «سام ميندز»، ومن الأفلام التى ستنافس هذا العام فيلم «رحلة الزمن:» لترانس ماليك وفيلم وصول لدنى فيلنوف وفلم جاكى بابلو لاران كما ينافس المخرج الألمانى «فيم فندرز» بفيلم «أيام أرانجويز السعيدة» وينافس المخرج الفرنسى «ستيفان بريزيه» بفيلم «حياة».

انضم للمسابقة الرسمية للمهرجان فيلم السيرة الذاتية «جاكى» للمخرج بابلو لارين، وهو بطولة ناتالى بورتمان والتى قدمت فى الفيلم دور السيدة الأولى جاكلين كيندى بعد اغتيال زوجها الرئيس الأمريكى الأسبق جون كيندى.

الوفد المصرية في

09.08.2016

 
 

نيللى وبطرس فى لجان التحكيم و«ورد مسموم» يعرض فى الفعاليات

كتبت - سهير عبدالحميد

عبرت بطلة فيلم «ورد مسموم» الفنانة كوكى عن سعادتها بمشاركة الفيلم فى فعاليات الدورة الـ73 من مهرجان فينسيا السينمائى التى ستقام فعالياته 31 أغسطس الجارى، متمنية أن يفوز الفيلم ويحصل على الدعم وبعدها يعرض فى السينمات بعد تأجيل عامين.

وتحدثت كوكى عن «ورد مسموم « قائلة: على الرغم من حزنى بسبب تأجيل عرض الفيلم عامين الآن أن كل تأخيرة وفيها خيرة، كما يقول المثل حيث عوضنى مشاركة الفيلم فى مهرجان عريق مثل فينسيا حيث يعرض ضمن ورشة «فايناك كات» وهو مخصص للأفلام التى مازالت فى مرحلة الإنتاج، والفيلم الفائز يحصل على دعم مادى قيمته 10 ألف يورو لاستكمال مراحله الإنتاجية.

وتابعت كوكى قائلة: الفيلم أشارك فى بطولته مع  الفنانين محمود حميدة وصفاء الطوخى وإبراهيم النجارى وهو إنتاج مصرى فرنسى ويخرجه احمد فوزى صالح، وتدور أحداثه فى منطقة المدابغ وحياة سكان هذه المناطق دون أن يتم تشويه حياتهم والمعاناة التى يتعرض لها عمال المدابغ بسبب قسوة حياتهم، وذلك من خلال عائلة كاملة تعيش فى هذه المنطقة وأنا فرد فيها.

وأشارت كوكى أنها شاركت فى هذا الفيلم وهى تعرف أنه ليس فيلم تجارى وله طبيعة خاصة والمخرج أحمد فوزى صالح دائما كان يقول لها إن هذا الفيلم مختلف ولا تتعجلى فى موعد عرضه.

وأضافت كوكى أنها انتهت من تصويره منذ اكثر من عام وكانت حامل فى ابنتها جليلة وقتها ويتبقى له مراحل الميكساج والمونتاج، ومن المقرر أن يعرض أجزاء منه فى مهرجان فينسيا  مع عدد من الأفلام التى تتنافس للفوز بدعم المهرجان، مشيرة إلى أن هناك فيلمًا مصريًا شارك فى هذه المسابقه العام الماضى وفاز بالدعم.

معروف أن مهرجان فينسيا سيشهد حضورًا مصريًا قويًا  فى الدورة الـ73 سواء على مستوى لجان التحكيم أو على مستوى الافلام المعروضة ضمن فعالياته  فبجانب مشاركة «ورد مسموم»، تم اختيار الفنانة نيللى كريم لتشارك فى عضوية لجنة تحكيم المسابقة الرسمية التى تمنح الجائزة لأفضل فيلم والتى يترأسها المخرج الفرنسى روبيرت جيان، وتضم فى عضويتها الممثلة الإيطالية فالتينا لودفينى والناقد الأميركى جيم هوبر مان والمخرجة الكورية موون سورى والمخرج الهندى شايتانيا تماهانى والناقد الأسبانى جوزى ماريا، وتعتبر رابع مصرية تشارك فى لجان تحكيم هذا المهرجان العريق بعد المخرج يوسف شاهين والناقد سمير فريد والفنان عمرو.

وأكد كما يشارك الأب بطرس دانيال  رئيس المركز الكاثوليكى ليكون عضو لجنة تحكيم «Signis» والتى تهتم بتطبيق المعايير الإنسانية والأخلاقية التى يتبناها المركز الكاثوليكى الدولى للسينما.

روز اليوسف اليومية في

09.08.2016

 
 

«ورد مسموم» يمثل مصر في الدورة الـ73 لمهرجان فينسيا

رانيا الزاهد

يستعد الفنان محمود حميدة للسفر إلي فينسيا يوم 30 أغسطس لحضور فعاليات الدورة الـ73 لمهرجان فينسيا في الفترة من 31 أغسطس وحتي 10 سبتمبر، حيث يشارك في المسابقة غير الرسمية بفيلمه «ورد مسموم» وذلك في مسابقة ورشة «فاينال كات» المخصصة للأفلام في مرحلة الإنتاج، ويتم فيها عرض مشاريع الأفلام التي تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجي المهرجانات السينمائية، وتختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج، وهي مشاركة علي هامش المهرجان.. فيلم «ورد مسموم» تأليف وإخراج أحمد فوزي صالح، بطولة محمود حميدة ومريهان مجدي وصفاء الطوخي وابراهيم النجاري، وانتاج محمود حميدة بمشاركة شركة فرنسية.

تدور قصة الفيلم حول 4 قصص إنسانية قبل قيام ثورة يناير بأيام قليلة، وتدور الأحداث خلال يوم واحد ويتناول قصة عامل مدابغ وعالمه الذي يعيش فيه وعالم حبيبته البرجوازية ليظهر الفيلم التناقضات الطبقية.

اختارت ادارة المهرجان الفيلم الأمريكي لا لا لاند» ليكون فيلم الافتتاح وهو من اخراج داميان شازيل وبطولة ايما ستون وريان جوسلينج بينما يتنافس 20 فيلمًا علي جائزة الأسد الذهبي. يرأس لجنة التحكيم المخرج الأمريكي «سام ميندز»، ومن الأفلام التي ستنافس هذا العام فيلم «رحلة الزمن» لترانس ماليك وفيلم وصول لدني فيلنوف وفلم جاكي بابلو لاران كما ينافس المخرج الألماني «فيم فندرز» بفيلم «أيام أرانجويز السعيدة» وينافس المخرج الفرنسي «ستيفان بريزيه» بفيلم «حياة». وانضم للمسابقة الرسمية للمهرجان فيلم السيرة الذاتية «جاكي» للمخرج بابلو لارين، وهو بطولة ناتالي بورتمان والتي قدمت في الفيلم دور السيدة الأولي جاكلين كيندي بعد اغتيال زوجها الرئيس الأمريكي الأسبق جون كيندي. ويعتبر الفيلم العربي الوحيد الآخر المشارك هو الفيلم التونسي «آخر واحد فينا»  للمخرج علاء زيد في مسابقة أسبوع النقاد.

أخبار اليوم المصرية في

12.08.2016

 
 

نيللي كريم في فينيسيا استعدادا للمشاركة في لجنة تحكيم «آفاق السينما»

كتب: ريهام جودة

تستعد الفنانة نيللي كريم للسفر إلى إيطاليا نهاية أغسطس الحالي لحضور فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، الذي تشارك في لجنة تحكيم إحدى مسابقاته «آفاق» بالمهرجان، والتي يترأسها المخرج الفرنسى روبيرت جيان، وتضم في عضويتها الممثلة الإيطالية فالتينا لودفينى والناقد الأمريكى جيم هوبر مان، والمخرجة الكورية موون سورى والمخرج الهندى شايتانيا تماهانى والناقد الإسبانى جوزى ماريا، وتنطلق الدورة الـ73 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في الفترة من 31 أغسطس وحتى 10 سبتمبر المقبل.

وتعد «نيللي» هي المصرية الرابعة التي تشارك في أحد لجان التحكيم بالمهرجان بعد كل من المخرج يوسف شاهين والناقد سمير فريد والفنان عمرو واكد.

المصري اليوم في

18.08.2016

 
 

«ورد مسموم» و«الأصليين» أبرز مشروعات «ريد ستار» للإنتاج السينمائي

القاهرة – «القدس العربي»:

تواصل شركة «ريد ستار» للإنتاج السينمائي تصوير فيلم»الأصليين» للمخرج مروان حامد، وهو من بطولة النجوم منة شلبي وخالد الصاوي وماجد الكدواني بالاشتراك مع كندة علوش ومحمد ممدوح، وهو الروائي الطويل الثاني لشركة «ريد ستار» التي انطلقت قبل عامين في سوق السينما المصرية، وتواصل خلال المرحلة المقبلة إنتاج ودعم العديد من المشروعات السينمائية، سواء الروائية الطويلة أو القصيرة أو الوثائقية.

يأتي ذلك بعد ردود الفعل الطيبة التي استقبلت فيلميها «نوارة» لهالة خليل و»حار جاف صيفا» لشريف البنداري، وهما الفيلمان اللذان حصدا العديد من الجوائز في مهرجانات عربية ودولية متتالية منذ نهاية العام الماضي.

وقال صفي الدين محمود، المدير التنفيذي للشركة، إن جدول أفلام الشركة يضم إلى جانب «الأصليين»، فيلم المخرج أحمد فوزي صالح «ورد مسموم»، بالاشتراك مع شركة البطريق، ومن المنتظر أن يمثل مصر في العديد من المهرجانات الدولية، ومن المنتظر مشاركته في مهرجان فينيسيا السينمائي المقبل ضمن برنامج منح الأفلام ما بعد مرحلة الانتاج.

قائمة إنتاجات «ريد ستار» تشمل كذلك الفيلم القصير «أسبوع ويومين»، بالاشتراك مع شركة «أو آر»، كتابة وإخراج مروة زين وبطولة ياسمين رئيس وعمرو صالح، وكذالك الفيلم الوثائقي «النحت في الزمن»، الذي يعد أول عمل يوثق لسيرة وإنجازات الفنان الكبير ناجي شاكر، بمشاركة من الفنان ناجي شاكر نفسه. الفيلم من إخراج يوسف ناصر عبد المنعم.

في الوقت نفسه تستعد الشركة لتصوير فيلمها الروائي الطويل الثالث «فوتو كوبي» تأليف هيثم دبور وإخراج تامر عشري ومن المنتظر الإعلان عن قائمة أبطاله قريبا وكذلك موعد التصوير.

جدير بالذكر أن الشركة مستمرة في تقديم أفلام تحمل مضموناً متميزاً وقادرة على تمثيل مصر في المهرجانات الدولية وفي الوقت نفسه تجذب الجمهور في دور العرض المصرية، حيث تقدم الدعم الكامل لأي مشروعات جادة لمبدعين من كل الأجيال وفي كل أنواع الفيلم السينمـائي.

القدس العربي اللندنية في

20.08.2016

 
 

مخرج «ورد مسموم» لوزارة الثقافة: لمصلحة من تدمرون إبداع الشباب؟

 التحرير

قال أحمد فوزي صالح، مخرج فيلم "ورد مسموم"، المقرر أن يشارك في فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي، في الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر المقبل، إنه رغم حصول الفيلم على دعم من المركز القومي للسينما بمبلغ 750 ألف جنيه منذ أربع سنوات، إلا أن العراقيل والبيروقراطية تقف أمام صرف المبلغ كاملا، مشيرا إلى أنه تم صرف مبلغ 300 ألف جنيه فقط، ومنذ ديسمبر 2014 تم التوقف عن صرف بقية المستحقات.

وأضاف "صالح"، في بيان، اليوم الأربعاء: "ربطوا صرف المستحقات بطباعة نسخة نهائية من الفيلم علي خام 35 مم، ما يعني مضاعفة تكاليف الفيلم، تسلموا النسخة في ديسمبر الماضي أي منذ ثمانية شهور، إلا أنهم لم يتوقفوا عن المماطلات، وانتهوا إلى أن الضرائب تحتجز باقي المستحقات".

وتابع: "الأموال عبارة عن دعم حكومي يساوي أي دعم تقدمه الحكومة لقطاعات مختلفة كالتموين والتعليم والصحة، فهل سمعنا عن تسديد ضرائب عنها؟، هكذا يقول لنا أحمد عواض رئيس المركز القومي للسينما والأستاذ بمعهد السينما ومخرج أفلام (كذلك في الزمالك) و(كلم ماما) و(كتكوت)".

"عشرات الاتصالات مع الوزير، وعود لا تنتهي والفيلم متعطل، يأمر الوزير بالصرف طبقا للعقد (لا يحتوي العقد علي أي بند لتسديد الضرائب من الطرفين)، اللواء حسن خلاف مدير مكتب الوزير، و الأستاذ أحمد عواض، يقولا لا يمكن الصرف إلا بحل مشكلة الضرائب"، يستغيث مخرج "ورد مسموم".

وأوضح "صالح"، أنه قدم العديد من المقترحات لحل الأزمة، منها "أن نصرف جزءا من مستحقاتنا ويحتجز المركز الدفعة الأخيرة التي تساوي 150 ألف جنيه (تفوق ما تطلبه الضرائب) إلى أن تحل المشكلة.. لكن لا أحد يسمعنا".

وأردف: "نريد أي دليل من السادة القائمين على السينما أنهم يحبونها ويعملون لأجلها.. لا حياة لمن تنادي، عرضنا عليهم مرة أخرى أن نكتب تعهدا بتسديد كافة الضرائب المستحقة على الفيلم، ونضيف أي مطالبات ضريبية تظهر مستقبلا، و لا نجد حتي رد بالرفض. فقط التسويف والمماطلة".

وتساءل مخرج الفيلم، المنتظر عرضه في مهرجان فينيسيا: "ما الأسباب يا رئيس المركز القومي للسينما؟ لا إجابات واضحة أو شافية، رئيس المركز مهمته دعم السينما وتذليل العقبات التي تواجه صناعها، وليس مهمته عرقلتها، هكذا فهمنا عندما تم إنشاء المركز القومي، وعندما أقرت حكومات متعاقبة بدعم السينما".

واختتم: "ليست مشكلتي وحدي بل يعانيها المخرج محمود سليمان المتوقف مشروعه، لا نعرف هل هذا تعنت ضد هذا النوع من السينما لأنه يخالف ذوق وأفلام رئيس المركز؟".

والفيلم مأخوذ عن رواية "ورود سامة لصقر" للروائي والقاص أحمد زغلول الشيطي، ومن بطولة الوجوه الجديدة كوكي وإبراهيم النجاري بالاشتراك مع صفاء الطوخي ومحمود حميدة، والأخير يشارك في إنتاج الفيلم أيضا.

وهو تجربة سينمائية جديدة تخلط التسجيلي بالروائي، حيث يتم التصوير في المواقع الحقيقية بمصر القديمة وبشخصيات حقيقية من عمال المدابغ عن واقع مهنتهم القاسية وأحلامهم البسيطة

الفيلم إنتاج مشترك بين شركة البطريق وشركة ريد ستار في ثاني تجاربها السينمائية بعد فيلم "نوارة"، بشراكة مع شركة فرنسية.

جدير بالذكر أن المخرج أحمد فوزي صالح هو خريج معهد السينما وقدم فيلمه التسجيلي الأول جلد حي عام 2010، الذي عرض في عدد من المهرجانات الدولية و حصل على عدد من الجوائز، إلى جانب إشادات نقدية من مصر و خارجها. ومنذ العام 2012 يعمل علي مشروعه الروائي الأول "ورد مسموم".

التحرير المصرية في

21.08.2016

 
 

محمود حميدة يطير إلى فينسيا بـ«ورد مسموم»

محمد علوش

ينافس فيلم «ورد مسموم» للمخرج أحمد فوزى في مهرجان فينيسيا السينمائي، كواحد من ستة مشاريع واعدة تتنافس على عدة جوائز لاستكمال العمليات التقنية الأخيرة من طباعة نسخ وترجمة. 

ويعرض الفيلم ضمن ورشة «فايناك كات» وهو مخصص للأفلام في مرحلة ما بين الإنتاج، ويتم فيها عرض مشاريع الأفلام التي تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجي المهرجانات السينمائية، وتُختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج.

ويتنافس «ورد مسموم» مع عدد من الأفلام الأخرى على جوائز لاستكمال هذه الأعمال، وإذا تمكنت من ذلك سيكون له الفرصة في المشاركة بمهرجانات كبرى، حيث تمنح ورشة فاينال كات جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج، وسيحصل الفيلم العربي الفائز على جائزة نقدية قدرها 10 آلاف يورو.

فيلم «ورد مسموم» من تأليف وإخراج أحمد فوزى صالح وبطولة محمود حميدة ومريهان مجدي وصفاء الطوخي وإبراهيم النجاري، ويحكى الفيلم قصص إنسانية تدور قبل قيام الثورة المصرية بأيام قليلة، وتدور الأحداث خلال يوم واحد بأسلوب سرد يكسر التتابع الزمنى.

وأعلن النجم محمود حميدة السفر إلى فينسيا نهاية الشهر الجاري لحضور فعاليات المهرجان في الفترة من 31 أغسطس وحتى 10 سبتمبر.

"البطريق" تتهم المركز القومي للسينما بعرقلة "ورد مسموم" والتهرب من استكمال إنتاجه

بوابة الأهرام

اتهمت شركة البطريق للإنتاج السينمائي المركز القومي للسينما بعرقلة إنتاج فيلمها "ورد مسموم"، والمماطلة في الوفاء بالدعم المقرر لاستكماله بحسب عقد مبرم بين الجهتين.

وفيلم "ورد مسموم" الذي يقوم أحمد فوزي صالح بإخراجه، والمأخوذ عن رواية "ورود سامة لصقر"، هو فيلم روائي طويل سبق وأن حصل على منحة لدعم صناعته من المركز القومي السينما، واختير مؤخرًا في مهرجان فينيسيا السينمائي، كواحد من ست مشاريع واعدة تتنافس علي عدة جوائز لاستكمال العمليات التقنية الأخيرة من طباعة نسخ و ترجمة.

وقالت البطريق في بيان أصدرته، إن " الفيلم يقابل تعنت كبير في الحصول على دعم المركز القومي للسينما المنصوص عليه بعقد بين الشركة المنتجة والمركز القومي للسينما، والمقرر بمبلغ ٧٥٠ ألف جنيه".

وأوضح البيان أن المركز قد صرف مبلغ ٣٠٠ ألف جنيه فقط، " لأن القائمين على المنحة ربطوا صرف المستحقات المتبقية ( في مخالفة لبنود التعاقد التي تنص علي سداد الدفعات في توقيتات محددة) بطباعة نسخة نهائية من الفيلم على خام ٣٥ مم، مما يعني مضاعفة تكاليف و مديونيات الفيلم، ورغم ذلك فإن المركز قد تسلم النسخة في ديسمبر 2015 أي ما يزيد عن ثمانية شهور حتى الآن".

ويشير البيان إلى أن الشركة قد لجأت لوزير الثقافة نفسه إلى أن المركز لم يستجب أيضًا رغم تصديق الأول على أمر بالصرف، لكن يبدو أن المركز القومي للسينما قد ألقى ببند الضرائب المستحقة للدولة على عاتق الشركة وهو مايخل بالاتفاق أيضًا بحسب العقد المبرم، وتقول البطريق في بيانها، "حاولنا من جهتنا تقديم حلول للأزمة، اقترحنا أن نصرف جزء من مستحقاتنا ويحتجز المركز الدفعة الأخيرة التي تساوي ١٥٠ ألف جنيه والتي تفوق وحدها ما تطلبه الضرائب إلى أن تحل المشكلة، ليكون بذلك "حلا وسطا" لتجهيز الفيلم للعروض في المهرجانات الدولية، ولم يلق هذا الحل أي استجابة. عرضنا عليهم مرة أخرى أن نكتب تعهدا بتسديد كافة الضرائب المستحقة على الفيلم، وأي مطالبات ضريبية تظهر مستقبلا، ولم نلق أي استجابة أيضا".

واعتبر البيان أن الأزمة ليست في فيلمهم "ورد مسموم" وإنما في الأسلوب الذي ينتهجه المركز مع المشاريع المدعومة "الأمر لا يتوقف علي فيلم أو اثنان، بل جرس إنذار كيف سيدار الدعم الجديد المزعم الإعلان عنه بقيمة خمسين مليون جنيه لدعم السينما"؟

بوابة الأهرام في

22.08.2016

 
 

ورد مسموم”..

اختاره مهرجان فينيسيا ويعطل المركز القومي للسينما استكماله

بيان رسمي من شركة البطريق للانتاج السينمائي بخصوص فيلم “ورد مسموم”:

في الوقت الذي يتم فيه اختيار فيلم “ورد مسموم” في مهرجان فينيسيا السينمائي، كواحد من ستة مشاريع واعدة تتنافس على عدة جوائز لاستكمال العمليات التقنية الأخيرة من طباعة نسخ وترجمة، مازال الفيلم يقابل تعنتا كبيرا في الحصول على دعم المركز القومي للسينما المنصوص عليه بعقد بين الشركة المنتجة والمركز القومي للسينما (مرفق صورة العقد)، الدعم المقرر بمبلغ 750 ألف جنيه.

العراقيل والإجراءات البيروقراطية تقف أمام كل خطوة يخطوها الفيلم، فحتى الآن تم صرف مبلغ 300 ألف جنيه! وذلك لأن القائمين على المنحة ربطوا صرف المستحقات المتبقية (في مخالفة لبنود التعاقد التي تنص على سداد الدفعات في توقيتات محددة) بطباعة نسخة نهائية من الفيلم على خام ٣٥ مم، مما يعني مضاعفة تكاليف ومديونيات الفيلم، ورغم ذلك فإن المركز قد تسلم النسخة في ديسمبر 2015 أي ما يزيد عن ثمانية شهور حتى الآن، مماطلات ومكتابات أدت إلى نتيجة واحدة.. تعطل الفيلم.

(تفاجأنا للأسف أن أموال الدعم الحكومي ولأول مرة من الفئات المستحقة للضرائب)، هكذا يقول لنا الدكتور أحمد عواض رئيس المركز القومي للسينما والمخرج السينمائي والأستاذ بمعهد السينما!

ورغم أن العقد الموقع عليه من الطرفين يحتوي على بند واضح يلزم الطرف الثاني (الشركة المنتجة) بتسديد الضرائب المستحقة على الفيلم، وتقع المسئولية منفردة على الشركة المنتجة.

قمنا بإجراء عشرات الاتصالات مع السيد وزير الثقافة، والمعنين بالأمر، وعود لا تنتهي والفيلم متعطل!

يأمر الوزير بالصرف طبقا للتعاقد، ورئيس المركز يسمع ولا يستجيب.

النتيجة النهائية أننا لم نستلم من مبلغ الدعم حتى الآن إلا 300 ألف جنيه، وهو ما يساوي 40 ٪ من مبلغ الدعم المستحق والمنصوص عليه تعاقديا.

سلمنا الفيلم، ونقترب من عام كامل في مماطلات لا تنتهي.. حاولنا من جهتنا تقديم حلول للأزمة.

اقترحنا أن نصرف جزءا من مستحقاتنا ويحتجز المركز الدفعة الأخيرة التي تساوي 150ألف جنيه والتي تفوق وحدها ما تطلبه الضرائب إلى أن تحل المشكلة، ليكون بذلك “حلا وسطا” لتجهيز الفيلم للعروض في المهرجانات الدولية، ولم يلق هذا الحل أي استجابة.

عرضنا عليهم مرة أخرى أن نكتب تعهدا بتسديد كافة الضرائب المستحقة على الفيلم، وأي مطالبات ضريبية تظهر مستقبلا، ولم نلق أي استجابة أيضا

قدمنا العديد من الحلول ولم نلق حتى الآن إلا جمود المركز القومي للسينما، وموقفه المتجاهل، ولم نجد حتى ردا بالرفض، فقط التجاهل.

نريد أن نعرف ما هي الأسباب التي تدفع رئيس المركز القومي للسينما إلى مثل هذه التصرفات المعرقلة؟! خاصة وأن مهمة رئيس المركز دعم السينما وتذليل العقبات التي تواجه صناعها، والرئيس الحالي على وجه التحديد هو واحد من صناعها، وعلى علم بما تواجهه من مشكلات إجرائية ومالية، فكيف يتحول إلى واحد من أكبر عقباتها الآن؟!

هذه المشكلة لا يتعرض لها فيلم “ورد مسموم” وحده، بل يعاني منها المخرج “محمود سليمان” المتوقف مشروعه أيضا.

فيما يبدو أنها سياسة المركز الجديدة، ويجب عليه أن يقدم حلولا وإجابات عما يحدث.
الأمر لا يتوقف على فيلم أو اثنين، بل إن ذلك يعد جرس إنذار لـ كيف سيدار الدعم الجديد المزمع الإعلان عنه بقيمة خمسين مليون جنيه لدعم السينما؟!

موقع (زائد 18) المصري في

22.08.2016

 
 

20 فيلمًا تتنافس على «أسد فينيسيا السينمائى».. ونيللى كريم عضو لجنة تحكيم مسابقة «آفاق»

خالد محمود

·        الأفلام تدعوك للتفكير فى الواقع بطريقة مختلفة من «لا لا لاند» لـ«الرائعون السبعة»

·        سباق كبير بين البوسنى كوستاريكا والأمريكى ترانس ماليك والفرنسى فرنسوا أوزون والألمانى فيم فندرز

وصف الموقع الرسمى لإدارة مهرجان فينيسيا السينمائى الدولى الفنانة نيللى كريم عقب اختيارها عضوا بلجنة التحكيم، بأنها ممثلة مصرية متميزة، وبطلة لفيلم «اشتباك» الذى شارك فى مهرجان كان، بالإضافة إلى تعاونها مع المخرج يوسف شاهين فى فيلم «إسكندرية نيوريوك»، وأشار الموقع إلى حصولها على جائزة أفضل ممثلة من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى عام 2004 عن دورها فى فيلم «إنت عمرى»، بالإضافة إلى فوزها بجائزة أفضل ممثلة عن فيلمها «678»، وكانت إدارة المهرجان اختارت نيللى كريم للمشاركة فى لجنة تحكيم جائزة «Qrizzonti» أو «آفاق» فى الدورة الـ٧٣ لمهرجان فينيسيا التى تقام فى الفترة من ٣١ اغسطس وحتى ١٠ سبتمبر المقبل، والتى يترأسها المخرج الفرنسى روبيرت جيان، وتضم فى عضويتها الممثلة الإيطالية فالتينا لودفينى والناقد الأمريكى جيم هوبر مان والمخرجة الكورية موون سورى والمخرج الهندى شايتانيا تماهانى والناقد الإسبانى جوزى ماريا.

كما كشفت إدارة المهرجان عن مشاركة الأب بطرس دانيال مدير المركز الكاثوليكى المصرى للسينما عضوا بلجنة تحكيم قسم (Signis) بمهرجان فينيسيا، والتر ترأس لجنة تحكيمها المخرجة الرومانية آنا بواريو ويشارك فى عضويتها كلا من: مدير الوكالة الكاثوليكية للتليفزيون المكسيكى كازبلاس أشينسيو، أستاذ فلسفة السينما الإيطالى سيرجو بيروجينى، والناقد السينمائى الإيطالى ماسيمو جيرالدى

وتعد مشاركة Signis أساسية فى المهرجانات الدولية، حيث تكون هناك لجنة تحكيم للأفلام بالمهرجانات الدولية طبقا للمعايير الإنسانية والأخلاقية، التى يتبناها المركز الكاثوليكى الدولى للسينما.

على جانب آخر وقع اختيار إدارة مهرجان فينيسيا على مشروع الفيلم المصرى «ورد مسموم» للمخرج أحمد فوزى صالح للعرض ضمن فاعليات المهرجان، ويعرض الفيلم ضمن ورشة «فاينال كات»، وهى مخصصة للأفلام فى مرحلة ما بعد الإنتاج، ويتم فيها عرض مشاريع الأفلام التى تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجى المهرجانات السينمائية، وتختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج.

ويتنافس «ورد مسموم» مع عدد من الأفلام الأخرى على الجوائز، حيث ستتاح الفرصة ايضا فى المشاركة بمهرجانات كبرى، حيث تمنح ورشة فاينال كات جوائز للأفلام الفائزة لدعمها، وسيحصل الفيلم العربى الفائز على جائزة نقدية قدرها 10 آلاف يورو

فيلم «ورد مسموم» من تأليف وإخراج أحمد فوزى صالح وبطولة محمود حميدة وميريهان مجدى وصفاء الطوخى وإبراهيم النجارى، وهو من إنتاج محمود حميدة بمشاركة شركة فرنسية، يحكى الفيلم قصص إنسانية تدور قبل قيام الثورة المصرية بأيام قليلة، وتدور الأحداث خلال يوم واحد. ويقول أحمد فوزى صالح، مخرج الفيلم، «الفيلم مهتم بالحياة اليومية لامرأة عاملة فى القاهرة، وهو ينتصر للعاملات ولحياتهم وأحلامهم البسيطة، حيث تدور الأحداث عن تحية وهى عاملة نظافة، تساعد أخاها الأصغر فى مصاريفه الدراسية، على أمل أن ينجح ويجد وظيفة وينتقلا مع أمهما خارج حيهم الفقير، وتتغير أحداث الفيلم بعد أن يقرر «صقر» الأخ الأصغر السفر إلى أوروبا عبر البحر من خلال وسيط يطلب منه مبلغا ماليا كبيرا لتزوير الأوراق اللازمة.

مهرجان فينيسيا يعرض هذا العام مجموعة من الافلام المهمة داخل وخارج المسابقة، وقال المدير الفنى للمهرجان، ألبيرتو باربير إنه بجانب فيلم الافتتاح «لا لا لاند» للمخرج داميان شازيل، والذى يدور حول قصة حب بين عازف بيانو وممثلة طموحة، فإن الأعمال المختارة هذا العام تطرح المواضيع البارزة، والأسئلة الفلسفية والوجودية، بشكل مباشر أو غير مباشر، ورغم أنها أخذت مسافة من وحشية الواقع والأخبار اليومية، لكنها فى الوقت ذاته لا تعتبر أحد أشكال الهروب من واقع العالم المعاصر، بينما تم استخدامها كوسيلة للتفكير بعالمنا اليوم بطريقة مختلفة». وقد تم اختيار 20 فيلما فى المسابقة الرسمية تتنافس على جائزة الأسد الذهبى، التى سيتم منحها من قبل لجنة تحكيم يترأسها المخرج الأمريكى «سام ميندز»، مخرج فيلم «الجمال الأمريكى»، فيما سيتم عرض 20 فيلما آخر خارج المسابقة.

وتضم الأفلام المعروضة داخل المسابقة الرسمية وخارجها أسماء كبيرة من مخرجى السينما فى العالم، منهم البوسنى «أمير كوستاريكا»، والأمريكى «ترانس ماليك»، والفرنسى «فرنسوا أوزون»، والألمانى «فيم فندرز».

ومن الأفلام المنافسة فى المهرجان فيلم the light between oceans أو «ضوء بين المحيطات»، تأليف واخراج ديريك سينافرانس وبطولة مايكل فاسبندر واليسيا فيكاندير وراشيل وايلز، وبرايان برون الذى يدور حول زوجين اللذان يعيشان قبالة ساحل غرب استراليا فى مرحلة ما بعد الحرب العالمية الاولى يرعيان طفلة قذفت بها الأمواج إلى شاطئهما على زورق اسمها لوسى. وعندما تكبر الطفلة، يحدث لقاء غير متوقع يهدد سلام العائلة السعيدة.

بينما يعرض للمخرج أمير كوستاريكا فيلمه «درب اللبانة»، وللمخرج الأمريكى ترانس ماليك فيلمه «رحلة الزمن»، والكندى دنى فيلنوف فيلمه «وصول»، وللمخرج الشيلى بابلو لاران فيلمه «جاكى».

وكذلك هناك المخرج الألمانى الكبير «فيم فندرز»، مع فيلمه «أيام أرانجويز السعيدة»، إلى جانب الفرنسيين ستيفان بريزيه مع فيلمه «حياة»، وفرنسوا أوزون بفيلم «فرانز».

السينما الامريكية تشارك بخمسة افلام فى المسابقة، فبجانب فيلم ترانس ماليك، هناك فيلم arrival«وصول» اخراج دينيس فيلينوف،the bad batch إخراج انا ليلى امبريور، وبطولة كيانو ريفيز وجيم كارى، و«حيوانات ليلية» إخراج توم فورد. بينما تنافس السينما الإيطالية بثلاثة أفلام منها «بلوما» إخراج روان جونسون، و«تويستى جيورنى» إخراج جوزيف بيتسيونى، و«سبيراميرا بيليز» إخراج لما سيمو دانولف ومارينا بارينى، و«المرأة التى تركت» إخراج لاف دياز. والفيلم الفرنسى البلجيكى «حياة» للمخرج الفرنسى خارج المسابقة سنجد إعادة لفيلم «الساموراى السابعة»، رائعة اليابانى أكيراكيرساوا، من إخراج «أنطوان فوكا»، وكذلك فيلم الممثل والمخرج ميل جيبسون الجديد Hacksaw Ridge، والفرنسى «بونواه جاكو» «للأبد»، والكورى «كيم جى وون»، مع فيلم «عصر الظلال».

وخارج المنافسة، سيتم عرض أول حلقتين من المسلسل التليفزيونى «البابا الشاب»، الذى لعب دور بطولته الممثل الأمريكى جود لو بأدائه لشخصية البابا بيوس الثالث عشر.

وأشار مدير المهرجان إلى أن هناك إشادة خاصة على شاشة المهرجان بالمخرجين اللذين وافتهما المنية أخيرا: «عباس كياروستمى، الذى علمنا النظر إلى السينما والتصوير والفن بطريقة مختلفة. وغير تماما علاقتنا بهذا النوع من الفن. ومايكل سيمينو، هو جزء مهم فى مرحلة تغيير السينما الأمريكية، وذلك على الأقل من خلال ما فعله عندما لم يمنع نفسه من التعبير عن ذاتها بشكل كامل».

وتعتبر المشاركة العربية فى المهرجان قليلة هذا العام، حيث تم اختيار الفيلم التونسى «آخر واحد فينا» للمخرج علاء الدين سليم، فى إطار أسبوع النقاد.

من جهة ثانية، تم اختيار فيلم «الرائعون السبعة» للمخرج أنطوان فوكوا وبطولة كريس برات، دنزل واشنطن وماثيو بومر، ليكون فيلم الختام. وتدور أحداثه حول 7 شبان يهبون لحماية قرية صغيرة مكسيكية من الخارجين عن القانون، وذلك من أجل المزيد من المال.

الشروق المصرية في

24.08.2016

 
 

بالفيديو.. إيما ستون تغني في الفيلم الموسيقي La La Land

أمل مجدي

أصدرت الشركة المنتجة لفيلم La La Land، الإعلان التشويقي الثاني للفيلم الموسيقي والذي تظهر فيه الممثلة إيما ستون تغني أغنية Audition، وهي واحدة من الأغاني الستة المخصصة للفيلم.

تدور أحداث الفيلم في مدينة لوس أنجلوس، حول "مايا" الممثلة الشابة الطموحة، و"سيباستيان" عازف البيانو الذان تجمعهما قصة حب قوية رغم ظروفهما الصعبة، لكن حين يحققا نجاحا في حياتهما العملية، تبدأ الأزمات وتتدهور العلاقة بينهما، بحسب ما ذكر موقع Variety.

وكان رايان جوسلنج ظهر في الإعلان الدعائي الأول للفيلم وهو "يدندن" مقطع من أغنية City Stars، لذلك سيطرت إيما ستون على الإعلان الدعائي الثاني، الذي يمزج بين الصور ليحاول إظهارها بطريقة ساحرة وخيالية.

ويعد هذا الفيلم الثالث بين الممثل رايان جوسلينج والممثلة إيما ستون، بعد ظهورهما معا في فيلم Crazy Stupid Love عام 2011، وفيلم Gangster Squad عام 2013.

الفيلم من تأليف وإخراج دامين شازيل، كاتب ومخرج فيلم Whiplash عام 2014، الذي حصل على ثلاث جوائز أوسكار، كما يشارك في الفيلم ج كي سايمونز، ومياجين فاي، وجاسون فوكس، وجيسيكا روث.

وسيعرض فيلم La La Land في حفل افتتاح مهرجان فينسيا السينمائي الدولي، ووصفه المخرج الفني للمهرجان "بأنه ليس مجرد فيلم موسيقي تقليدي ولكنه فيلم مختلف سيحدث تغييرًا في هذه النوعية من الأفلام".

ومن المقرر أن يبدأ عرض الفيلم في السينمات ديسمبر المقبل.

موقع في الفن في

24.08.2016

 
 

فيديو| أغنية رومانسية بصوت «إيما ستون» في ثاني إعلانات فيلم «La La Land»

لانا أحمد

تدور قصة الفيلم حول عازف جاز يدعى "سبيستيان" يجسده جولسينج وحبيبته الممثلة "ميا" تجسدها ستون، اللذين يعيشان في لوس أنجلوس ويحاولان التأقلم للوصول إلى عالم هوليوود.

طرحت الشركة المنتجة للفيلم الرومانسي المنتظر "La La Land" الإعلان الدعائي الثاني له، والذي تؤدي فيه إيما ستون أغنية بصوت عذب، مع بعض المشاهد التي تجمع بطلي العمل النجمين ريان جوسلينج وإيما ستون في ثالث تعاون بينهما.

تدور قصة الفيلم حول عازف جاز يدعى "سبيستيان" يجسده جولسينج وحبيبته الممثلة "ميا" تجسدها ستون، اللذين يعيشان في لوس أنجلوس ويحاولان التأقلم للوصول إلى عالم هوليوود.
وكان الإعلان الدعائي الأول عبارة عن مشاهد رومانسية تجمع بطلي العمل على أنغام أغنية City Of Stars، وهو ما نال إعجاب العديد من المشاهدين.

الفيلم من إخراج دميان شازيل مخرج فيلم "whiplash" الحائز على ثلاثة جوائز أوسكار وينافس على جائزة الأسد الذهبي في مهرجان فينيسيا السينمائي، ومن المتوقع له المشاركة في مهرجانات عديدة هذا العام لتميزه الواضح من الإعلان خاصة من ناحية الصورة البصرية.

ومن المقرر طرح الفيلم في صالات العرض السينمائية في شهر ديسمبر المقبل.

التحرير المصرية في

24.08.2016

 
 

تفاصيل تعطيل «القومي للسينما» لدعم «ورد مسموم»

هند موسى

على الرغم من ترشيح فيلم "ورد مسموم" للمشاركة في فعاليات برنامج "فاينال كات" بالدورة المقبلة من مهرجان فينيسيا السينمائي الدوليفي إيطاليا، لكن هذا الخبر لم يحرك ساكنًا داخل وزارة الثقافة سواء في مكتب الوزير حلمي النمنم أو المركز القومي للسينما برئاسة المخرج أحمد عواض.

يعاني فيلم المخرج أحمد فوزي صالح، الذي يقوم ببطولته الفنان محمود حميدة، مضايقات مالية وإدارية لا تفسير لها، وتذكرنا بما حدث مع أبطال مصر في "أولمبياد ريو دي جانيرو 2016" الذين أكدوا أن الضرائب تقتطع جزءا من المكأفاة التي يحصلون عليها بعد فوزهم بالميداليات، الأمر نفسه حدث مع فيلم "ورد مسموم" لكن منذ عامين على الأقل وبشكل يصل إلى حد التعمد.

"ورد مسموم" كانت له قصة أخرى تصلح لأن تكون فيلمًا موازيًا يحكي كيف يدمر الروتين شباب السينمائيين والشباب عمومًا في مصر.

ملخص القصة أن سيناريو الفيلم حصل على دعم قدره 750 ألف جنيه من وزارة الثقافة للمشاركة في إنتاج الفيلم وتم توقيع العقود الملزمة للطرفين منذ حوالي 4 سنوات، وحصل فريق العمل على 300 ألف جنيه على شكل دفعات وكانت الأمور تسير على ما يرام حتى ديسمبر 2014، فمنذ ذلك الحين تم وقف صرف باق الدفعات ليمر عام 2015 بالكامل و8 أشهر من عام 2016 دون صرف جنيه واحد من أصل 450 ألف جنيه مستحقة للفيلم والسبب "الضرائب"، على حد تبرير مسئولي مكتب وزير الثقافة والمركز القومي للسينما رغم أن الوزير نفسه طالب بتنفيذ العقد وصرف المستحقات.

المخرج أحمد صالح أكد أن المركز القومي للسينما ربط صرف باق المستحقات في البداية بتسليم نسخة 35 مم من الفيلم مما يعني تكلفة إضافية ومع ذلك تم تسليم في يناير من الماضي وبعدها لم يحدث شيئًا، مشيرًا إلى أنه أجرى عشرات الاتصالات والزيارات تمت من جانب أسرة الفيلم من أجل حل المشكلة دون جدوى، رغم تقديم العديد من الحلول التي كان الفيلم سيتعرض بسببها للظلم بسبب استقطاع ضرائب من أموال من المفترض أنها لدعم الصناعة لا لزيادة حصيلة الضرائب ووزارة المالية هذا على اعتبار أن مبرر الضرائب "صحيح وأنه لا يوجد سبب آخر".

من بين الحلول التي عرضها "صالح" على المسئولين بوزارة الثقافة صرف جزء من المستحقات على أن يحتجز المركز الدفعة الاخيرة التي تساوي ١٥٠ ألف جنيه، و تفوق ما تطلبه الضرائب، إلى أن تحل المشكلة، كذلك كتابة تعهد بتسديد كافة الضرائب المستحقة على الفيلم، وأي مطالبات ضريبية تظهر مستقبلًا، لكن كل ذلك لم يحصل على رضا المسئولين عن وزارة الثقافة الذين يبدو أنهم ندموا على دعم الفيلم من البداية.

وحسب فريق العمل فإن مشوار الفيلم مستمر لكن المسئولين عن تعطيل وخنق السينما المصرية، الذين يدعون أنهم يدعمونها ويوفرون الأموال من أجل المشروعات الجادة، يجب أن يحاسبوا ويعرف الجميع ما يحدث من الكواليس من قرارات مسمومة لتعطيل "ورد مسموم".

التحرير المصرية في

26.08.2016

 
 

إلغاء حفل افتتاح «فينيسيا السينمائي» احتراما لضحايا زلزال إيطاليا

الوكالات ـ «سينماتوغراف»

أعلنت إدارة مهرجان فينيسيا السينمائى إلغاء حفل افتتاح المهرجان احتراما لضحايا الزلزال المدمر الذى ضرب إيطاليا مؤخرا، حيث كان يعقد المهرجان سنويا حفل عشاء على شرف نجوم المهرجان على الشاطئ لكن إدراة المهرجان اتخذت قرار إلغائه وتقديم التعازى لضحايا الزلزال.

فعاليات الدورة الـ73 من مهرجان فينسيا تنطلق يوم 31 أغسطس الجارى وتستمر حتى يوم 10 سبتمبر، ويعرض المهرجان فى ليلة افتتاحه الفيلم الكوميدى الموسيقى “La La Land”، وهو العمل الذى ينتمى لنوعية الأفلام الغنائية، وتدور أحداثه فى إطار من الكوميديا والرومانسية حول رحلة فتاة تدعى “ميا” تسعى لتحقيق حلمها بالشهرة فى لوس أنجلوس، وتقابل “سباستيان” وهو عازف بيانو وتقع فى حبه، لكن علاقتها به تجعلها تواجه العديد من المشكلات فى تحقيق حلمها.

الفيلم من إخراج وتأليف داميان جازيل، ويشارك ايما ستون البطولة الممثل الحائز على الأوسكار جى كى سيمونس، ورايان جوسلينج وجيسيكا روث، وسونيا ميزونو، كالى هيرناندز، يعد الفيلم المرة الثانية التى يجتمع فيها المخرج والكاتب جازيل، مع النجم العالمى سيمونس.

سيننماتوغراف في

26.08.2016

 
 

غياب مصرى عن «فينيسيا».. وفيلمان يمثلان العرب

خالد محمود

• «مدام كوراج» الجزائرى فى مسابقة آفاق و«على حلة عينى» التونسى فى برنامج «أيام»

علواش يسعى لتكرار تجربة «السطوح» بوقوع الشباب الجزائرى فى فخ المخدرات.. وبوزيد تستدعى تونس قبل الثورة على خلفية الأغانى الشعبية

يشارك فيلمان عربيان فى منافسات الدورة 72 لمهرجان فينسيا السينمائى التى تقام الشهر المقبل، ولم يكن للسينما المصرية تواجد فى هذا المحفل السينمائى الكبير، حيث تم أختيار الفيلم الطويل «مدام كوراج» أو «مدام شجاعة» للمخرج الجزائرى مرزاق علواش فى المسابقة الرسمية لقسم «آفاق» التى تقام ضمن فعاليات الدورة الـ72 للمهرجان التى تقام فى الفترة من 2 إلى 12 سبتمبر وهى المسابقة الدولية المخصصة للأفلام التى تمثل أحدث الاتجاهات الجمالية والتعبيرية فى السينما العالمية.

المخرج مرزاق علواش المقيم فى فرنسا انجز فيلمه «مدام كوراج» بميزانية إنتاجية بسيطة، ويروى الفيلم حكاية شباب من الغرب الجزائرى وقع ضحية إدمان المخدرات، ويعتبر علواش ــ الذى قدم من قبل فيلم «عمر ڤتلتو» سنة 1976، والذى عرض فى مهرجان القاهرة السينمائى ــ من أكثر المخرجين الجزائريين الذين يلامسون الواقع الاجتماعى للجزائريين، ويقتحمون قضاياه الساخنة من دين وفساد وعنف بجرأة وأحاسيس فنية عالية من خلال أعمالهم، أخرج وسبق أن مثل الجزائر سنة 2013 فى مهرجان فينيسيا بفيلم «السطوح» وكان الفيلم العربى الوحيد المشارك فى المهرجان، حيث اتخذ من سكن المهمشين إطلالة على أحياء الجزائر التى يعشق النظر اليها من العلو، فضلا عن التصوير فى أماكن مغلقة ومفتوحة فى آن واحد ليظهرمجتمعه بين انفتاح واغلاق.

وقدم علواش على صفحته فى «الفيس بوك» بالمناسبة شكرا خاصا لمن شاركوا فى الفيلم حيث كتب يقول «شكرا لكل الممثلين عدلان، لامياء، ليلى، زهرة، لطيفة، محمد وكل الفريق التقنى فى الجزائر والإنتاج بباريس، وشكر خاص لكل سكان الأحياء الشعبية بمدينة مستغانم».

كما تم اختيار الفيلم الروائى الطويل الأول للمخرجة التونسية ليلى بوزيد «على حلّة عينى» للمشاركة فى برنامج «أيام فينيسيا»، إحدى فعاليات المهرجان المهمة.

وهو الفيلم الذى يحكى قصة فرح، فتاة فى الثامنة عشرة من العمر (تقوم بدورها بية المظفر)، التى انهت دراستها المدرسية وتغنى فى فرقة روك بديل تُدعى «جوجمة» والصراع الدائر بينها وبين والدتها حياة (تجسد دورها المطربة التونسية غالية بن على) حيث ترغب الأم فى أن تدرس الطبّ، وعلى خلفية الاوضاع فى تونس ما قبل اندلاع ثورة الياسمين أى صيف عام 2010،. تعيش فرح أحلاما أخرى مغايرة، وتكتشف الحبّ، وحياة الليل.

ويقدم الفيلم عدة مقطوعات موسيقية وغنائية من ألحان العراقى خيام اللامى، الذى تعتبر مساهمته أول تجربة له فى تلحين موسيقى تصويرية لفيلم طويل.

وتتكون الفرقة الموسيقية التى تصاحب فرح فى غنائها من ممثلين ــ موسيقيين غير محترفين يمثلون لأول مرة وهم: منتصر العيارى فى دور برهان، دينا عبدالواحد فى دور إيناس، والأخوان مروان سلطانة فى دور سامى، ويوسف سلطانة فى دور سكا.

وحرص اللامى وبوزيد على خلق صوت جديد وشاب للفرقة، يستوحى بعض الإلهام من الموسيقى الشعبية التونسية مثل الأغانى التى تشتهر بها مدينة الكاف والبعض الآخر من فنانين عالميين مثل باتى سميث، بى چى هارفى، ومغنيات فرق الروك البديلة مثل سونيك يوث وستيريولاب.

كما قضى اللامى الكثير من الوقت مع المضفر، التى تمثل وتغنى لأول مرة فى هذا الفيلم، لتطوير أسلوب غنائها والعثورعلى الإلهام فى تأليف الأغانى بناء على قدراتها الصوتية وأحاسيس الشخصية المراهقة فى الدور الذى تؤديه، وحاول خلال تلك البروفات إيجاد التوازن ما بين تقنية جيدة فى الأداء الموسيقى وطابع الهواة الذى كان مطلوب من الفرقة الشابة فى الفيلم.

قام بتأليف كلمات الأغانى الكاتب التونسى غسان عمامى مستخدما اللغة العامية التونسية ومستندا إلى قصة الفيلم والسياق الدرامى.

وسوف يطيرالفيلم عقب عرضه فى فينيسيا للمشاركة فى قسم السينما العالمية المعاصرة بمهرجان تورنتو السينمائى الدولى الذى يقام فى الفترة من ١٠ ــ ٢٠ سبتمبر. ومن المنتظر أن يقدم خمسة عروض خلال أيام المهرجان.

يتنافس هذا العام فى مسابقات مهرجان فينيسيا، الذى يقام فى الفترة من 2 إلى 10 سبتمبر 33 فيلما منها 21 فيلما فى مسابقة الأفلام الروائية الطويلة و12 فيلما فى مسابقة الافلام القصيرة تتنافس على جائزة «الأسد الذهبى» من فرنسا، بريطانيا، إيطاليا، أندونيسيا، اليونان، الولايات المتحدة الأمريكية، المكسيك، إيران، الصين، الدنمارك، الهند، الأرجنتين، تايلاندا، كرواتيا.

وقال ألبرتو باربيرا، المدير الفنى المهرجان، إنه سوف يعرض فى حفل الافتتاح فيلم (ايفرست) للمخرج بالتازار كوماكور، وبطولة جيك جيلنهال وكيرا نايتلى وجوش برولين وجون هوكس وروبين ريان واميلى واطسون وجاك جلينهال. والمأخوذ عن كارثة لمتسلقين فى 1996 فوق أعلى قمة جبلية فى العالم. ومن بين أفلام المسابقة الرسمية للمهرجان (الفتاه الدنماركية) للمخرج توم هوبر وبطولة إيدى ريدماين الذى يؤدى دور إحدى الشخصيات المعروفة التى خضعت لعملية تغيير النوع، وقد حاز ريدماين على الأوسكار بدوره فى فيلم «نظرية كل شىء»ــ الذى قام فيه بدور عالم الرياضيات الانجليزى ستيفن هوكنج ، وفيلم (قلب كلب) للفنانة الاستعراضية لورى أندرسون.

كما ينافس بالمسابقة الفيلم الامريكى «متساوون» Equals للمخرج دريك دوريموس وهو فيلم خيال علمى رومانسى يدور فى المستقبل القريب من بطولة كريستين ستيوارت ونيكولاس هولت وكذلك فيلم «وحوش بلا أمة» Beasts of no Nation للمخرج الأمريكى كارى فوكوناجا، ويقوم ببطولته الممثل البريطانى الافريقى الأصل، إدريس إلبا، الذى قدم من قبل فيلم «12 عاما من العبودية « والعمل يقدم بصورة درامية قاسية تجربة جندى شاب تورط فى حرب أهلية فى احدى الدول الافريقية، وهو مستوحى من كتاب يروى قصة جنود غير عاديين.

ويشارك المخرج الايطالى لوكا جواداجنينو فى المهرجان بفيلم (ايه بيجر سبلاش) بطولة تيلدا سوينتون وداكوتا جونسون ورالف فاينس. وتضم المسابقة فيلم (ايل كلان) للمخرج الأرجنتينى بابلو ترابيرو وفيلم (بهيموث) للمخرج الصينى زهاو ليانج وفيلم (11 دقيقة) للمخرج البولندى يرزى سكوليموفسكى وبطولة الممثل الأيرلندى رتيشارد دورمر، وفيلم (لوكينج فور جريس) للمخرجة الاسترالية سو بروكس. واشار ألبرتو باربيرا «البرنامج يضم أفلاما صغيرة تبدو تجريبية تتطلع لابتكار القوالب المتبعة فى السينما المعاصرة، وأفلاما وثائقية وأفلاما لمؤلفين ومخرجين عظماء.. لدينا شىء من كل شىء.. الإثارة والدهشة والاكثر تنوعا واختلافا.

ويعرض بالمسابقة الفيلم الإسرائيلى «رابين: اليوم الأخير» للمخرج عاموس غيتاى، الذى يرصد الملابسات التى أدت إلى اغتيال رابين.

كما سيعرض فيلم جونى ديب «Black Mass» الذى يؤدى فيه دور مجرم يتحول إلى مرشد لمكتب التحقيقات الاتحادى (اف. بى. آى) خارج إطار المسابقة الرسمية، ويشارك ديب بطولة الفيلم، داكوتا جونسون وبنديكت كومبرباتش وجويل إجيرتون وأدم سكوت وجوليان نيكلسون، ومن تأليف جيز بتروورث وديك ليهر.

من ناحية أخرى، أعلن المسؤلون عن صندوق (سند) لدعم الإنتاج السينمائى فى أبوظبى أنه عقد شراكة مع مهرجان فينيسيا السينمائى لمشاركة مشاريع ستة أفلام عربية فى ورشة (فاينال كات) بدورته القادمة وسيمنح جائزة لأفضل عمل. ويدعم صندوق (سند) سنويا إنتاج أفلام عربية بنحو 500 ألف دولار. وينقسم الدعم إلى فئتين.. مشاريع أفلام فى مرحلة تطوير السيناريو وينال كل منها 20 ألف دولار أما مشاريع الأفلام فى مرحلة الإنتاج النهائية فيحصل كل منها على 60 ألف دولار. وكشف سند عن دعمه لفيلم المخرج الجزائرى مرزاق علواش (مدام كوراج) فى مرحلة ما بعد الإنتاج.

كما حصل فيلم (على حلة عينى) الذى على منحة (سند) فى مرحلتى التطوير وذكر على الجابرى، مدير الصندوق، أن ورشة (فاينال كات البندقية) توفر الدعم للأفلام العربية والافريقية وتعرض فيها على مدى يومين نسخ من أفلام مختارة أمام المنتجين وصناع الأفلام والموزعين ومبرمجى المهرجانات السينمائية. وتختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج ويحصل الفيلم العربى الفائز على عشرة آلاف يورو من صندوق (سند). وقال إن أكثر من 50 فيلما تقدمت بطلبات للمشاركة فى أنشطة ورشة (فاينال كات البندقية) واختير منها ستة أفلام فى القائمة النهائية.

والأفلام الستة هى (على معزة وإبراهيم) للمصرى شريف البندارى و(بيت فى الحقول) للمغربية تالا حديد و(ديك بيروت) للسورى زياد كلثوم و(زينب تكره الثلج) للتونسية كوثر بن هنية ومن العراق فليمان هما (طريق الجنة) لعطية الدراجى و(الطلاق) لهكار عبدالقادر. واضاف الجابرى أن المشاركة فى هذه الورشة ستوفر «مستوى آخر من الدعم للسينمائيين العرب والظهور على المستوى العالم».

يمنح المهرجان المخرج الأمريكى بريان دى بالما جائزة الابداع السينمائى تقديرا لما قدمه للفن السينمائى عبر سنوات عمليه.

وستقدم الجائزة لدى بالما فيوم 19 سبتمبر القادم فى احتفالية خاصة يعقبها عرض الفيلم التسجيلى «دى بالما» وهو من اخراج نوح بوماتش وجاك بالترو وسيكون هذا هو العرض العالمى الأول للفيلم عن دى بالما الذى يبلغ من العمر حاليا 75 عاما،. وكان فيلمه «روقب»ــ عن الحرب فى العراق ــ قد حصل على الأسد الفضى فى مهرجان فينيسيا عام 2007.

الشروق المصرية في

26.08.2016

 
 

صفاء الطوخي: فخورة بمشاركة «ورد مسموم» بمهرجان فينيسيا

حوار: رانيا الزاهد

حالة من السعادة تعيشها الفنانة القديرة صفاء الطوخي بعد الاعلان عن مشاركة اخر اعمالها «ورد مسموم» بمهرجان فينيسيا في دورته الـ73 وهو من تأليف وإخراج أحمد فوزي صالح، بطولة محمود حميدة ومريهان مجدي وابراهيم النجاري، وانتاج محمود حميدة بمشاركة شركة فرنسية.. يحكي قصصاً إنسانية تدور قبل قيام ثورة يناير بأيام قليلة، وتدور الأحداث خلال يوم واحد حول أربع قصص بالتسلسل يتناول الفيلم قصة عامل المدابغ الذي يعيش مع أخته التي تحبه بجنون وعالم حبيبته البرجوازية ليظهر الفيلم التناقضات الطبقية التي تأكل الروح. وكشفت الفنانة صفاء الطوخي لملحق الفنون عن كواليس مشاركتها في مسلسل سقوط حر ويونس ولد فضة في السطور التالية:

·        في البداية.. كيف جاءت مشاركتك في ورد مسموم وما هو شعورك بعد مشاركته في مهرجان فينيسيا؟

- ورد مسموم تجربة مميزة وثرية وأعجبت بقصته فور قراءة السيناريو واستمتعت بالعمل للغاية طوال فترة التصوير، وعندما اعلن مشاركة الفيلم بشكل غير رسمي في مسابقة ورشة «فاينال كات» المخصصة للأفلام في مرحلة الإنتاج، حيث يتم فيها عرض مشاريع الأفلام التي تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين والموزعين ومبرمجي المهرجانات السينمائية، وتختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج، وهي مشاركة علي هامش المهرجان، شعرت بفخر وسعادة كبيرة لان المشاركة تعتبر تقديراً للمجهودالمبذول في العمل.

·        يسافر النجم محمود حميدة خلال ايام لحضور المهرجان هل ستسافرين لحضور عرض الفيلم أيضاً؟

- للأسف لن اتمكن من السفر لمدينة فينيسيا الايطالية لمشاهدة عرض الفيلم، فلم افكر في تلك الخطوة ولم ارتب لها.

·        ما هي قصة الفيلم وتفاصيل الشخصية التي قدمتها من خلاله؟

- لا احب ان اكشف تفاصيل شخصية في فيلم لم يعرض للمشاهد بعد لكن الفيلم تجربة رائعة وحقيقية بطلها الحقيقي هو المكان فقد تم التناول من منظور مختلف تماما لمعظم الاعمال التي يتم تقديمها موخرا لذلك شعرت بانجذاب كبير للمشاركة في هذا العمل والحمد لله الاختيار كان موفقاً.

·        هل توقعت مشاركة الفيلم في المهرجان؟

- لم اضع الفكرة في بالي من الاساس، حيث اوافق علي الدور والمشاركة في العمل وفقا لرؤيتي للشخصية وهل تناسبني ام لا وهل ستجذب المشاهد حينما اقدمها علي الشاشة ام لا، ولا اضع في حساباتي اي مشاركات أو تكريمات فكلنا نعمل من أجل الفن والباقي توفيق من الله سبحانه وتعالي.  

·        ما رأيك في تمثيل الاعمال الفنية المصرية في المهرجانات الدولية؟

- للأسف ليست علي المستوي الذي يليق بمكانة مصر الرائدة في مجال السينما والدراما، وألقي باللوم في الوصول لهذه المرحلة علي الدولة التي اهملت صناعة السينما وعدم الاهتمام بالثقافة والفنون كواحدة من اهم المجالات التي تؤثر بشكل كبير علي المجتمع. لذلك علي الدولة إعادة النظر فيما تقدمه من دعم للأعمال المميزة التي تستطيع المنافسة الدولية، نحن نمتلك عقولا مبدعه ومفكرة في كتابة السيناريو والقصص الرائعة وفنانين يمتلكون مواهب غير عادية ومواقع للتصوير وكل مقومات الاعمال الناجحه لكن يبقي دور الدولة في دعم هذه المواهب وإخراج طاقتها.

·        شاركت في رمضان الماضي بسقوط حر وولد فضة ايهما اقرب إلي قلبك؟

- لا استطيع القول بأن هناك عملا أفضله علي الآخر، لأني اختار اعمالي عن اقتناع والعملان مختلفان تماما عن بعضهما البعض، فالأول قمت فيه بدور أم مكلومة فقدت ابنتها علي يد شقيقتها مما اصابها بصدمة عمرها وظلت تعاني طوال المسلسل من تداعيات هذا الحادث علي حياتها وحياة حفيدها، أما في يونس ولد فضة فكانت شخصية ام صعيدية تمتلك شخصية قوية ومرت بما يكفي من المشكلات مع ضرتها وتحكمها ملابس ومعتقدات معينة وحتي اللهجة لذلك العملان بالنسبة لي بهما تنوع واختلاف يجعل لكل منهما مذاقه الخاص.

·        تعرض سقوط حر لانتقادات بسبب الانفعالات الزائدة ما رأيك؟

- المسلسل يناقش قضية حقيقية وواقعية وكان يجب تقييمها بهذا الشكل لذلك لا اري اي مبالغه في الاداء ولكن القصة نفسها تتناول مأساة حقيقية وتحمل مشاعر قوية وانفعالات لا يمكن اغفالها، ولكن في الوقت نفسه الموسم الرمضاني احتوي علي الكثير من الاعمال الاجتماعية والكوميدية والبرامج المختلفة وهذا التنوع يعطي فرصة للمشاهد في اختيار ما يناسبه.

·        ما هو اصعب مشهد بالنسبة لك في المسلسل؟

- أول مشهد في المسلسل وهو المشهد الذي بلغني فيه مقتل ابنتي علي يد شقيقتها، وعلي الرغم من ان رد الفعل لم يحتو علي صراخ او بكاء إلا أن تقديم الذهول والسكوت كان اصعب بكثير وارهقني في التركيز للتحضير له.

·        علي الرغم من انك ابنة المسرح إلا انك بعيدة عنه تماما ما السبب؟

- السبب هو وضع المسرح الذي يشبه وضع الكثير من الفنون المهملة من الدولة تجاه الفن، فقد شهد المسرح فترة كبيرة من الاهمال تسببت في ابتعاد الجمهور عنه وبالطبع غياب المواهب عن تقديم اعمال جديدة ومختلفة كل فترة، ولكن الان يشهد المسرح انتعاشة كبيرة بعد الاعمال التي تم انتاجها مؤخرا وبالطبع اذا عرض علي دور مناسب سوف اقبل علي الفور دون تردد.

أخبار اليوم المصرية في

26.08.2016

 
 

عرض فيلم "The Light Between Oceans" بمهرجان فينسيا

كتب علي الكشوطي

يعرض فيلم " The Light Between Oceans" للنجم مايكل فاسبندر وأليسيا فيكاندير ضمن فعاليات مهرجان فينسيا فى إيطاليا، وذلك يوم 1 سبتمبر، وهو العمل الذى يجسد فيه مايكل فاسبندر شخصية رجل يعمل حارس "منارة" ومتزوج ويعيش فى أستراليا، يجد طفلة وحيدة فى مركب صغير بالمحيط، ويقرر هو وزوجته إنقاذها وتربيتها كابنة لهما وتتوالى الأحداث.

ويشارك إلى جانب مايكل فاسبندر وأليسيا فيكاندير كل من، راشيل وايز وكارين بيستوريوس وإميلى باركلى وأنطونى هايز وليون فورد ومن تأليف وإخراج ديريك شانفرانس.

الفيلم من المقرر عرضه جماهيريا فى الولايات المتحدة الأمريكية فى 2 سبتمبر المقبل، ويعرض فى روسيا وفرنسا فى نفس الشهر، كما يعرض فى بريطانيا 7 يناير 2017 .

اليوم السابع المصرية في

26.08.2016

 
 

مهرجان «البندقية 73» ينطلق بعد غد بـ (La La Land) ويرأس التحكيم سام مانديس

تكريم «بلموندو» و«كونشالوفسكي».. والختام آخر ما صوّره دانزل واشنطن..

بقلم محمد حجازي

بعد غد الأربعاء في 31 آب/ أغسطس تنطلق الدورة 73 من مهرجان البندقية السينمائي بعرض الشريط الرومانسي الذي تعرضه بيروت على شاشاتها في الوقت نفسه (La La Land) للمخرج داميان شازيل في ساعتين وسبع دقائق مع الثنائي رايان غوسلينغ وإيما ستون، مع عدد من العروض التكريمية الخاصة بالمخرج الإيراني الراحل عباس كياروستامي.

المهرجان الذي تتواصل فعالياته حتى العاشر من أيلول/ سبتمبر المقبل يديره ألبرتو باريرا ويرأس لجنة تحكيمه الرسمية المخرج الإنكليزي سام مانديس، يقدّم الشريط المشترك الإخراج بين الدانماركي اندرياس دالسغارد، والسوري عبيدة زيتون (The War Show) في مئة دقيقة. وفي اليوم التالي الأول من أيلول/ سبتمبر 2016:

- (I called Him Morgan) للمخرج السويدي كاسبر كولن (خارج المسابقة).

- (Les Beaux Jours d´Aranjuez) بالأبعاد الثلاثة للألماني فيم وندرز مع رضا كاتب، صوفي سيمين، وجنز هارزر.

- (The Light Between Oceans) لـ ديريك سيانفرانس في 133 دقيقة مع مايكل فاسبندر، اليسيا ڤيكاندر، راشل وايز وإيميلي باركلاي.

- (Arrival) لـ دينيس فيلنوڤ في 116 دقيقة مع آمي أدامس، جيريمي راينر، وفوريست ويتاكر.

- (São Jorge) للبرتغالي ماركو مارتينز في 112 دقيقة، مع نونو لوبيز، ماريا ناتونيس (فيسابق في تظاهرة: آفاق).

ويعرض الشريط التونسي القصير (ما بقي من قيم الرجل) للمخرجة دنيا عاشور في 14 دقيقة، في انتاج مشترك مع فرنسا، مع حسين بن وردة وأنيسة داود.

وفي الثاني من أيلول:

- (American Anarchist) لـ شارلي سيسكل (في 80 دقيقة).

- (El Cristo ciego) مشترك بين فرنسا وتشيلي في 85 دقيقة مع مايكل سيلڤا، وباستيان اينو ستروزا.

- (Nocturnal Animals) للأميركي توم فورد في 116 دقيقة مع جاك غيللنهال، آمي ادامس ومايكل شانون.

وفي الثالث منه:

- (Frantz) للفرنسي فرنسوا أوزون، في 113 دقيقة مع بولا بير، ماري غروير.

- (Brimstone) لـ مارتن كولهوڤن. في ساعتين و28 دقيقة. مع داكونا فانينغ، غي بيرس، وإيميليا جونز.

- وفي الرابع منه:

- (Spira Mirabilis) لـ ماسيمو دانالفي، ومارتينا بارنتي في 121 دقيقة.

- (El Ciudadano Illustre) لـ ماريانو كوين -الأرجنتين في 118 دقيقة مع أوسكار مارتينيز، ودادي بريفا.

ويعرض خارج المسابقة شريط ميل غيبسون (Hacksaw Ridge) مع تيريزا بالمر، وفانس فوغن، في 131 دقيقة.

وفي الخامس منه:

- (La Région Salvage) لـ آمات ايسكالانتي - المكسيك - في مئة دقيقة مع روث راموس، وسيمون بوتشيو.

- (Piuma) لـ روان جونسون في 89 دقيقة، مع لويجي فيدال، وبلو ياشيمي.

وفي السادس منه:

- حياة لـ ستيفان بريزيه في 119 دقيقة. مع جوديث شيملا، جان بيار داروسان.

- (The Bad Batch) لـ آنا ليلي آميربور في 115 دقيقة مع كينو ريڤز. وجيم كاري.

وفي إطار تظاهرة النقد يعرض الشريط المشترك الانتاج بين تونس، قطر، الإمارات ولبنان: آخر واحد فينا (The Last Of Us) لـ علاء الدين سليم، في 95 دقيقة. مع جوهر سوداني، فتحي عكاري، وجهاد فورتي.

وفي اليوم السابع منه:

- المخرج اللبناني الأصل تيرانس ماليك يعرض فيلمه «رحلة في الوقت حياة يومية»، في 90 دقيقة، مع كايت بلانشيت.

- جاكي، للتشيلي بابلو لورين، في95 دقيقة، مع ناتالي بورتمان، بيتر سارسغارد.

في اليوم الثامن يتم تكريم جان بول بلموندو، وأندريه كونشالوفسكي:

- جنة، لـ كونشالوفسكي في 130 دقيقة. مع جوليا فيسوستسكايا، وكريستيان كلوس.

- (Questi giorni) لـ غيسوبي بيكشيوني في ساعتين، مع مارتا غاستيني، لورا أدرياني، وفيليبو تيمي.

وفي التاسع منه:

- (The Women Who Lift) من الفيليبين لـ لاڤ دياز في 226 دقيقة مع شارو سانتوس كونشيو، وجون لويد كروز.

- (On the Milky Road) لـ أمير كوستوريتسا الذي يقف أيضاً ممثلاً أمام مونيكا بيلوتشي، وسلوبودا ميكالوڤيك.

وفي اليوم الأخير من المهرجان، في العاشر من أيلول توزع جوائز الدورة 73، ثم يعرض فيلم الختام للمخرج أنطوان فوكوا بعنوان (The Magnificent Seven) مع دانزل واشنطن، كريس برات، إيثان هوك، ثم يعرض الفيلم الفائز بالأسد الذهبي ثم بالجائزة الكبرى لأفضل فيلم ثم فيلم أفضل مخرج.

لجنة التحكيم التي يرأسها سام مانديس، في عضويتها: لوري آندرسون، جيما آرثرتون، جيانكارلو دو كاتالدو، نينا هوس، شبارا ماستروياني، جوشوا أوبنهايمر، لورنزو ڤيغاس، وزهاو واي

اللواء اللبنانية في

29.08.2016

 
 

فى الدورة الـ 73 لمهرجان فينيسيا ..

مشاركة عربية محدودة .. فيلم مصرى وآخر تونسي

كتب - محمد نبيل

تتجه أنظارالعالم يوم 31 من شهر أغسطس الجارى إلى إيطاليا حيث تبدأ فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائى الدولى، أحد أعرق المهرجانات السينمائية حول العالم وأشهرها، وتستمر حتى العاشر من شهر سبتمبر.

ويشارك في الدورة الـ 73 هذا العام عدد كبير من أهم مخرجي العالم وأبرزهم تيرانس ماليك، وأمير كوستوريتسا، وتوم فورد، واندره كونتشالوفسكي ، وبابلو لاراين، وفرنسوا أوزون، ودوني فيلنوف، وفيم فاندرز، وميل جيبسون، وانطوان فوكا، وستيفان بريزيه، ولاف دياز، وأمات اسكالانته ، واولريش زيدل، واندرو دومينيك.

وينافس 20 فيلما على جائزة الاسد الذهبى ويرأس لجنة التحكيم المخرج الأمريكي سام ميندز"، ومن الافلام التى تنافس هذا العام فيلم «رحلة الزمن» لترانس ماليك " وفيلم وصول لدني فيلنوف وفيلم جاكى بابلو لاران كما ينافس المخرج الألماني ،فيم فندرز، بفيلم «أيام أرانجويز السعيدة» وينافس المخرج الفرنسى «ستيفان بريزيه» بفيلم «حياة».

فيما يفتتح فيلم "لا لا لاند" للمخرج داميان شازيل المهرجان ، والذي تدور قصته حول عازف جاز يدعى "سبيستيان" يجسده جولسينج، وحبيبته الممثلة ميا تجسدها ستون، اللذان يعيشان في لوس أنجلوس، ويحاولان التأقلم للوصول إلى عالم هوليوود.

وقد اختار المهرجان فيلماً عربىاً واحداً للمشاركة فى مسابقة «أسبوع النقاد»، وهو فيلم تونسى اسمه «آخر واحد فينا» للمخرج علاء الدين سليم، وتدور أحداثه فى ساعة ونص الساعة وبيقوم ببطولته جوهر سودانى وفتحى عكارى ويناقش قضية الهجرة غير الشرعية.

وتأتى المشاركة المصرية بفيلم "ورد مسموم" للمخرج أحمد فوزى صالح، بعدما اختير للعرض ضمن ورشة "فاينال كات" وهو مخصص للأفلام فى مرحلة ما بين الإنتاج، ويتم فيها عرض مشاريع الأفلام التى تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجى المهرجانات السينمائية، وتُختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها فى مرحلة ما بعد الإنتاج.

فيلم "ورد مسموم" من تأليف وإخراج أحمد فوزى صالح وبطولة محمود حميدة ومريهان مجدى وصفاء الطوخى وإبراهيم النجارى، إنتاج محمود حميدة بمشاركة شركة فرنسية.

المشاركات المصرية فى المهرجان

أما النجمة نيللى كريم تشارك كعضو لجنة تحكيم فى لجنة تحكيم جائزة Qrizzonti «آفاق» التى يترأسها المخرج الفرنسى روبيرت جيان ، كأول فنانة مصرية وعربية تشارك فى إحدى لجان مسابقات المهرجان المختلفة.

وعرف موقع المهرجان الفنانة المصرية بكونها ممثلة مصرية حصلت على جائزة أفضل ممثلة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عام 2004 عن دورها في فيلم "انت عمري"، بالإضافة إلى فوزها بجائزة افضل ممثلة عن فيلمها 678، وكونها بطلة فيلم "اشتباك" الذي شارك في مهرجان كان السينمائى فى دورته الأخيرة، بالإضافة إلى تعاونها مع المخرج يوسف شاهين في فيلم "إسكندرية نيويورك".

نيللى كريم تعد رابع شخصية مصرية تشارك فى لجان تحكيم المهرجان على مر التاريخ بعد 3 شخصيات مصرية، استطاعت أن تحظى بهذا الشرف.

البداية مع الناقد الكبير سمير فريد والذى اختير عام 2003 عضو لجنة تحكيم مسابقة "ضد التيار"، بعدها بعام واحد ترأس الراحل المخرج يوسف شاهين لجنة تحكيم مسابقة العمل الأول والثانى عام 2004.

أما الفنان عمرو واكد فقد عرض فيلمه "الشتا اللى فات" عام 2012 ضمن مسابقة "أفاق"، ثم اختير كعضو لجنة تحكيم فى العام التالى بنفس المسابقة.

على جانب آخر تلقى الأب بطرس دانيال مدير المركز الكاثوليكي المصري للسينما، خطابا من جويدو كونفنتس رئيس مركز Signis، للمشاركة كعضو في لجنة تحكيم Signis بمهرجان فينيسيا الدولي في دورته الـ73، في الفترة من 31 أغسطس وحتى 10 سبتمبر المقبل.

وتُعد مشاركة Signis أساسية في جميع المهرجانات الدولية على مستوى العالم، حيث بدأت مشاركته بمهرجان فينيسيا الدولي منذ العام 1948 وحتى الآن، حيث تكون هناك لجان تحكيم للأفلام بالمهرجانات الدولية، طبقا للمعايير الإنسانية والأخلاقية التي يتبناها المركز الكاثوليكي الدولي للسينما.

ويرأس لجنة تحكيم Signis بمهرجان فينيسيا الدولي، في دورته الـ73، المخرجة الرومانية آنا بواريو، وعضوية الأب بطرس دانيال، ومدير الوكالة الكاثوليكية للتليفزيون المكسيكي كازبلاس أشينسيو، وأستاذ فلسفة السينما الإيطالي سيرجو بيروجيني، والناقد السينمائي الإيطالي ماسيمو جيرالدي.

وبالرغم أن مصر هى أقدم الدول العربية على الاطلاق من حيث المشاركة فى المهرجان الشهير من خلال فيلم "وداد" عام 1936، الا أنها لم تحصد أى جائزة مهمة خلال مشوار مشاركتها، باستثناء جائزة تكريم الفنان الراحل عمر الشريف عام 2003 عن مجمل أعماله، وحصل على "الأسد الذهبى" قبل أن يعرض له المهرجان أفلام "السيد ابراهيم"، و"زهو القران" خارج المسابقة.

الكواكب المصرية في

29.08.2016

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2016)