كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

جورج ميلر رئيساً للجنة تحكيم مهرجان "كان" الـ69

كتب شريف إبراهيم

مهرجان كان السينمائي الدولي

الدورة التاسعة والستون

   
 
 
 
 

أعلن القائمون على مهرجان "كان" اختيار المخرج الأسترالى جورج ميلر مخرج سلسلة أفلام "Mad Max" رئيسا للجنة تحكيم الدورة الـ69 من مهرجان كانّ السينمائى، ليصبح بالتالى أول أسترالى يرأس لجنة هذا المهرجان، وسيقوم جورج ميلر بجانب الأعضاء الآخرين فى لجنة التحكيم باختيار الفائزين بجوائز "Palme d'Or" فى الدورة التاسعة والستين من المهرجان التى ستعقد نشاطاتها بين 11 و22 مايو، وفقا لموقع "Variety". 4وصرح ميلر البالغ من العمر 70 عاما فى بيان: "إنه لمن دواعى فرحى أن أكون فى صلب هذا المهرجان العريق الذى يكشف النقاب عن تحف السينما العالمية وأن أتناقش لساعات مع زملائى فى لجنة التحكيم. وهذا شرف كبير لى ولن أفوت على هذه الفرصة لو مهما حصل!". واشتهر المخرج والمنتج ومؤلف السيناريوات جورج ميلر بسلسلة أفلام التشويق "ماد ماكس" التى فتحت أبواب الشهرة لميل جيبسون، وأطلق الجزء الأول من السلسلة سنة 1979 ولقى نجاحا عالميا وتلاه جزء ثان سنة 1981 وثالث سنة 1985، وصدر الجزء الأخير منها العام الماضى وهو رشح لعشر جوائز "أوسكار"، أبرزها أفضل فيلم وأفضل مخرج، فى الدورة الحالية من المسابقة التى ستعلن نتائجها فى 28 فبراير. وأخرج ميلر فى جملة أعماله الفيلم الدرامى "Lorinzo Oil" عام 1992 وفيلم الرسوم المتحركة "Happy Fight" الذى نال "أوسكار" أفضل فيلم أنيميشن عام 2007 وصدر جزء ثان منه سنة 2011 تحت عنوان "2 Happy Fight". 

اليوم السابع المصرية في

02.02.2016

 
 

"القاهرة السينمائى" يقيم جناحا مصريا فى سوق مهرجان "كان"

كتبت أسماء مأمون

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى المشاركة فى فعاليات الدورة 69 لمهرجان "كان" السينمائى الدولى المقامة فى الفترة من 11 وحتى 22 من شهر مايو المقبل من خلال إقامة جناح باسم مصر فى سوق المهرجان، الذى يُعد واحداً من أهم الأسواق السينمائية فى العالم. يقام الجناح بالتعاون مع وزارة السياحة والمكتب السياحى المصرى فى فرنسا، ومن المنتظر أن يكون واجهة لكافة النشاطات السينمائية المصرية من مهرجانات إقليمية ودولية، وأفلام حديثة مشاركة ضمن فعاليات الدورة الجديدة للمهرجان، كما سيكون ملتقى لكافة السينمائيين المصريين والعرب وصناع السينما بوجه عام وجرياً على العادة السنوية المتبعة تنظم د.ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى والناقد السينمائى يوسف شريف رزق الله المدير الفنى للمهرجان العديد من اللقاءات، أثناء انعقاد مهرجان "كان"، مع صناع السينما والمتخصصين ضمن خطوات الإعداد للدورة الـ38 لمهرجان القاهرة التى تقام فى الفترة من 1 وحتى 22 نوفمبر المقبل. ومن المعروف أن مهرجان القاهرة السينمائى عضو فى الاتحاد الدولى للمنتجين مع 13 مهرجاناً آخر لها الحق فى تنظيم مسابقات دولية، وهو المهرجان الوحيد فى الشرق الأوسط والعالم العربى وأفريقيا الذى يحمل هذه الصفة

اليوم السابع المصرية في

02.04.2016

 
 

فى دورته الـ69..

الكوميديان لوران لافيت يقدم حفل افتتاح وختام مهرجان كان السينمائى الدولى

كتبت رانيا علوى

أعلن القائمون على مهرجان كان السينمائى الدولى، فى دورته الـ69، والذى تبدأ فعالياته 11 مايو وحتى 22 من الشهر ذاته، أن النجم والممثل الكوميدى لوران لافيت يقدم حفل افتتاح وختام المهرجان. وقد بدأ لوران لافيت مسيرته الفنية عام 1990، مقدمًا عددًا هائلًا من الأعمال الفنية الناجحة، ومن أهمها " Belle maman " و" The Crimson Rivers " و" Whatever You Say " و" Tell No One " و" Ma place au soleil "، وغيرها من الأعمال

اليوم السابع المصرية في

11.03.2016

 
 

10 معلومات عن لوران لافيت مقدم حفلى افتتاح وختام مهرجان "كان"

كتبت رانيا علوى

بعد اختيار النجم الفرنسى لوران لافيت، لتقديم حفلى الافتتاح والختام بمهرجان كان السينمائى الدولى لعام 2016، أصبح لافيت "42 سنة" مثار أحاديث وتركيز عدد كبير من وسائل الإعلام الفنية حول العالم، ونستعرض 10 معلومات عن الممثل الكوميدى الشهير تستحق القراءة: 1- ولد لوران لافيت 22 أغسطس 1973 فى باريس بفرنسا 2- قدم أعمالا غنائية راقصة فى " Guildford School of Acting " وهى مدرسة كوميدية موسيقية إنجليزية 3- بدأ لوران لافيت مسيرته الفنية عام 1990 4- فى 1993 خطف الأنظار نحوه بالـ " sitcom" الذى حمل اسم "Classe mannequin " و كان يعرض على قناة M6 5- لعب لوران عددا كبيرا من الأدوار الثانية السينمائية والتليفزيونية، واشتهر بدور " انطوان " فى فيلم " Little White Lies " الذى عرض عام 2010 6- أعماله المسرحية كانت الأكثر حصدا للنجاح والإشادات، حتى أن أطلق عليه أنه من أهم نجوم الـ"one-man-show " لقدرته الهائلة على الارتجال والتمثيل بشكل بسيط ومميز. 7- شارك فى دوبلاج ثلاثة أفلام هامة وهى " Turbo " و" Astérix : Le Domaine des dieux 3D " و" Le Petit Prince " . 8- شارك فى المسلسل الإذاعى " À votre écoute, coûte que coûte " عام 2012 وهو عمل درامى "يومى" وكانت مدته 7 دقائق. 9- هو عضو فى مسرح "Comédie-Française" منذ عام 2012 10- أشهر أعمال لوران لافيت " L'amour, c'est mieux à deux " و " Mais qui a re-tué Pamela Rose " و " ans ou presque16 " و " Président ". 

اليوم السابع المصرية في

13.03.2016

 
 

ناعومي كاواسي ترأس سينيفونديشن والأفلام القصيرة في «كان»

كان ـ «سينماتوغراف»

أعلنت اليوم إدارة مهرجان «كان» السينمائي أن المخرجة اليابانية ناعومي كاواسي سوف ترأس لجنة تحكيم برنامج السينيفونديشن والأفلام القصيرة في الدورة التاسعة والستين للمهرجان.

وهناك بعض المخرجين الذين يرتبطون باستمرار مع مهرجان كان، وقد بدأت القصة مع ناعومي كاواسي في عام 1997 عندما كان عمرها 27 عاما، حين أصبحت أصغر فائزة بالكاميرا الذهبية عن فيلمها «مو أي سوزاكو»، ومنذ ذلك الحين تأكد هذا الاكتشاف المبكر مرارا وتكرارا – كما هو واضح من أفلامها المتميزة: الشرع (Sharasojyu) في عام 2003، غابة الحداد (Mogari no Mori) في عام 2007، هانزو (Hanezu no tsuki) في عام 2011، ولا تزال المياه  ((Futatsume no mado) في عام 2015.

سينماتوغراف في

15.03.2016

 
 

إلهام شاهين: أرسلت نسخة من «يوم للستات» للمشاركة في «كان السينمائي»

كتب: علوي أبو العلا

قالت الفنانة إلهام شاهين إنها انتهت من تصوير فيلمها «يوم للستات»، مشيرة إلى أنه سيطرح في دور العرض الصيف المقبل بعد انتهاء شهر رمضان.

وأضافت «شاهين»، في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: «أرسلنا نسخة من فيلم (يوم للستات) للمشاركة في مهرجان كان السينمائي ، ونتمنى من الله التوفيق وأن يشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان».

فيلم «يوم للستات» بطولة إلهام شاهين ونيللي كريم وهالة صدقي وفاروق الفيشاوي ومحمود حميدة وأحمد الفيشاوي، وإخراج كاملة أبوذكري.

المصري اليوم في

01.03.2016

 
 

تعرف على ناعومى كاواسى رئيسة لجنة تحكيم فئة "Cinéfondation" فى 7 نقاط

كتبت رانيا علوى

اختيرت النجمة العالمية ناعومى كاواسى، رئيسة لجنة تحكيم فئة " Cinéfondation " والأفلام القصيرة، بمهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ69، والتى تبدأ فعالياته 11 مايو وحتى 22 من الشهر ذاته بحضور عدد هائل من النجوم العالميين، وننشر 7 معلومات هامة يجب أن تعرفها عن ناعومى كاواسى:

1- مواليد 30 مايو 1969 فى اليابان.

2- درست التصوير الفوتوغرافى وهو ما أكدت أنه أفادها بشكل كبير فى مسيرتها الفنية كمخرجة.

3- هى مخرجة وكاتبة سيناريو ومنتجة، بدأت مسيرتها الفنية عام 1992.

4- ركزت على تقديم أعمال السير الذاتية بشكل مختلف، كما استفادت من تواجدها بمنطقة نارا الواقعة فى اليابان لتستوحى من طبيعتها عدد كبير من الأفكار التى قدمتها بأعمالها الفنية.

5- تقدم كاواسى أفلام ذو ميزانيات محدودة وتفضل التعاون مع الممثلين غير المحترفين لكى يسهل عليها أن تضع بصمتها الإبداعية.

6- كانت ناعومى كاواسى عضو لجنة تحكيم الإفلام الطويلة بمهرجان كان السينمائى الدولى عام 2013.

7- نالت ناعومى عددا هائلا من الجوائز الهامة، وكانت أول هذه الجوائز هى " Camera D'Or" عام 1997 ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائى ، وذلك عن فيلمها " Suzaku ". 

اليوم السابع المصرية في

16.03.2016

 
 

بوستر«كان» السينمائي 2016 يحتفي بالمخرج جان لوك غودار

كان ـ «سينماتوغراف»

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي عن الملصق الرسمي للدورة 69 ، والتي ستقام من 11 إلى 22 مايو تحت رئاسة المخرج الأسترالي جورج ميلر، من صور فيلم «Le Mépris» للمخرج جان لوك غودار.

كل شيء جاهز. السلالم والبحر والأفق: والتقدم نحو الحلم في ظل الأجواء الحارة للبحر المتوسط بات قريبا. وتذكرنا هذه الرؤية بمقولة الفيلم «Le Mépris»: «تتيح لنا السينما نظرة على العالم توافق رغباتنا».

وميشال بيكولي هو من سيفتتح في عام 2016 من على سطح الفيلا الأسطورية من تصميم الكاتب كورزيو مالابارت صعود السلالم للدورة 69 لمهرجان كان السينمائي. وترك هذا الخيار الرمزي، سواء من حيث تصوير هذا الفيلم الذي يعتبره الكثيرون واحدا من أجمل الأيام التي تم إنتاجها (مع الثنائي بيكولي / باردو جنبا إلى جنب فريتز لانغ وصور راؤول كوتار وموسيقى جورج دولورو … )، وعلامة بارزة في تاريخ السينما .

يجدد المهرجان عشية الذكرى 70 لتأسيسه، باختيار بوستر هذا الفيلم، التزامه الأساسي بتكريم المبدعين والاحتفاء بتاريخ السينما والترحيب برؤى جديدة للعالم. إن صعود السلالم بمثابة التطلع إلى الأفق الشاسع لشاشة عرض.

سينماتوغراف في

21.03.2016

 
 

«الصعود إلى الحلم».. شعار مهرجان كان فى دورته الـ69

خالد محمود

أصدرت إدارة مهرجان كان السينمائى الدولى «البوستر» الرسمى للدورة الـ69، والتى تقام خلال الفترة من 11 إلى 22 مايو المقبل، ويرأس لجنة تحكيمه المخرج الأسترالى جورج ميلر.

وعبرت صورة الملصق عن الصعود إلى عالم الأحلام وهى الرسالة التى يريد المهرجان التأكيد عليها، وذلك من خلال شخص يصعد أدراج محاطة بالأشجار فى ظل الأجواء الحارة للبحر الأبيض المتوسط الذى يتحول إلى ذهب، بينما كان ضوء الشمس فى كل أنحاء الصورة.

وقد تصدر البوستر لقطة من الفيلم الفرنسى اﻹيطالى Le Mépris للمخرج الفرنسى الكبير جان لوك جودار، والذى وقع الاختيار عليه، ليس فقط بسبب مكانة الفيلم فى تاريخ السينما وعشاقها، بل بسبب رمزية الصعود على السلم فى ظل أجواء متوسطية دافئة فى اللقطة المختارة، وتذكرنا هذه الرؤية بمقولة الفيلم «تتيح لنا السينما نظرة على العالم توافق رغباتنا».

كما أن صعود السلالم بمثابة التطلع إلى الأفق الشاسع لشاشة عرض تحتوى المبدعين.

صمم بوستر الدورة 69 هيرفى شجيونى جيل واختصاصى الرسوم البيانية جيل فرابييه

يذكر أن النجم والممثل الكوميدى لوران لافيت سيقوم بتقديم حفلى افتتاح وختام المهرجان، بينما أعلن أخيرا القائمون على المهرجان عن اختيار النجمة العالمية ناعومى كاواسى رئيسة لجنة تحكيم فئة Cinéfondation (أفلام الطلبة).

الشروق المصرية في

21.03.2016

 
 

«منتصف الليل في باريس».. أوروبا بعيون وودي آلن

«سينماتوغراف» ـ  عرفان رشيد

يروي فيلم «منتصف الليل في باريس» مغامرة خطيبين شابين يصلان إلى باريس للإعداد لحفل زواجهما القريب، هو (جيل ـ أوين ويلسن) كاتب شاب من الطبقة الوسطى يحلم بأن يكتب روايته الأولى ويعشق السير تحت زخْات المطر، بالذات في باريس، وهي (هيلين ـ ريتشيل ماك آدامز) ابنة عائلة أمريكية ثرية لا همّ لها إلاّ المتعة وقضاء الوقت في المطاعم الفاخرة وفي محلات الموضة العالية وصالات الرقص حتى ساعة متأخرة من الليل، وتكره المشي تحت المطر.

 نقيضان لا يجمع بينهما إلاّ ما يبدو لهما (حباً) ويتضّح في أول هزة إنه لم يكن إلاّ نزوة من قبلها وولعاً بها من قبله، وأنهما لم يُجبّلا لأحدهما الآخر، وبما أنه هو الأصدق في هذه العلاقة فهو المبادر إلى الرحيل في حين هي تواصل الكذب فيما قضّت ليلتين برفقة صديق قديم التقت به وبزوجته بالصدفة في مطعم باريسي. أستاذ جامعي يدّعي أنه يعرف كل شيء عن كل شيء ويثير من جانب إعجاب هيلين المطلق به مقت جيل له.

وبرغم أن الانفصال بين الاثنين هو في صلب الأحداث، لكن ما يُطلق العنان لتلك الأحداث ويُغيّر من طبيعة العلاقة بين جيل وهيلين، ليس البروفيسور ثقيل الظل والمدّعي، بل هي الصدفة التي تقود جيل إلى عوالم الماضي وتجعله يلتقي بكل ما هو جميل وحي من عالم الماضي الباريسي، وبعملية تبدو وكأنها انقياد لماكينة الزمن يعود جيل إلى الماضي، إلى الوراء لما يربو عن قرن من الزمان ليلتقي رموز الثقافة في تلك المدينة التي جمعت مبدعي الفنون في بنهايات القرن الثامن عشر وبدايات القرن العشرين، ليكتشف فيما بعد أنه لا ينتمي إلى هذا العصر، وأنه ليس كاليفورنياً، بل هو باريسي، أو بالأحرى أوروبي ينبغي أن يترك نفسه وجسده يتبللان بمطر الليل في باريس.

«منتصف الليل في باريس» أيضاً شهادة انتماء لوودي آلين (النيويوركي الخالص) إلى أوروبا، فبعد أن عُرف لسنين طويلة أنه (المخرج الأمريكي الأكثر أوروبية)، إنما يأتي بهذا العمل ليُثبّت للتاريخ انتماءه الكامل للثقافة الأوروبية، أو لتلك الثقافة التي وجدت في باريس (أوروبا) مكاناً خصباً لها، بصرف النظر عن المكان الذي جاء منها أولئك المثقّفون.

وبعد استعراض ممل وطويل بشكل غير مبرر في البداية ليرسم مسار يوم كامل  منذ الفجر حتى منتصف الليل، سرعان ما يُمسك وودي آلن بخيط الفيلم ويقود المشاهد في رحلة طويلة يُزيل منها الزمن ويمسح مناطق العبور بين الحاضر والماضي، تاركاً لدى الجميع ابتسامات واندهاش يُعبّر عنها بإيماءات إعجاب صامتة، ويحدث ذلك كلّما أخرج من قبّعته شخصية من شخصيات بدايات القرن الماضي لتُطلّ علينا وتحدّثنا بالبديهي الذي قرأناه عنهم وعلى لسانهم مراراً، لكنه بديهي مثير للدهشة لأننا نسمعه من لسان الشخصيات ذاتها.

أمور عديدة يريد وودي آلن قولها في هذا الفيلم، أولهما أن ساعة منتصف الليل لم تدُقّ لسندريلا الفتاة فقط، بل بالإمكان أن تدقّ لكاتب شاب يبحث عن نفسه. أما الأمر الثاني، فهو ما يرشح من قراءتنا للفيلم ويبدو مثل نصيحة يقدّمها وودي آلن إلى مشاهده بمنطق الفيلسوف العارف بالأمور. يقول له: «إذا كنت تحلم حلماً جميلاً فلا تستيقظ من ذلك الحلم» ويُضيف «لا تتقاسم ذلك الحلم مع أي من معاصريك. إنه حلمك، حافظ عليه وعشه حتى العمق».

سينماتوغراف في

24.03.2016

 
 

للمرة الثالثة:

«كان السينمائي» يفتتح دورته الـ69 بفيلم جديد لوودي آلن

كان ـ «سينماتوغراف»

اعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي عن افتتاح الدورة 69  من خلال فيلم وودي آلن الجديد، “Café Society”، الذي سيتم عرضه يوم الاربعاء 11 مايو في مسرح Grand Théâtre Lumière بقصر المهرجانات، وهو خارج المنافسة في المسابقة الرسمية. وبهذا الفيلم يضرب المخرج النيويوركي الرقم القياسي حيث كان قد افتتح مهرجان في عام 2002 مع فيلم Hollywood Ending وفي عام 2011 مع فيلم Midnight in Paris.

ويحكي الفيلم الجديد قصة شاب ذهب إلى هوليوود في الثلاثينيات على أمل العمل في مجال السينما ولكنه يقع في الحب ويجد نفسه في عالم أحداثCafé Society  المثير الذي ميّز تلك الحقبة.

ويجمع فيلم Café Society بين كريستن ستيوارت وجيسي أيزنبرغ. وقد صعدت الممثلة الشابة كريستين ستيوارت سلالم مهرجان كان في 2012 لفيلم On the Road لوالتر ساليس وفي عام 2014 لفيلم سيلس ماريا لأوليفييه أساياس.  الفيلم الذي نالت عنه جائزة سيزار. بينما مثلت جيسي أيزنبرغ في فيلم Back Home (Louder than Bombs)  لجواشيم ترييه الذي كان في مسابقة مهرجان كان السينمائي العام الماضي.

سينماتوغراف في

29.03.2016

 
 

وودي آلان يفتتح مهرجان «كان» السينمائي

هشام لاشين

قرر مهرجان "كان" السينمائي التاسع والستون، والذي يفتتح أبوابه في 11 مايو المقبل، عرض الفيلم الأخير لوودي آلان "كافيه سوسايتي" في حفل الافتتاح وهو من بطولة كريستن ستيوارت وجيسي آيزنبرج، كما يعرض الفيلم خارج إطار المسابقة.

ويروي الفيلم قصة شاب يتوجه إلى هوليوود في الثلاثينات، أملا بالعمل في مجال السينما، حتى يقع في الغرام ويجد نفسه غارقا في فورة "كافيه سوسايتي" وهو ناد ضيق من الفنانين ومناصري الفن.

وفي بيانه اليوم أكد مهرجان كان "أنها المرة الرابعة عشرة التي يتم فيها اختيار فيلم خارج إطار المسابقة في كان لوودي آلان المخرج وكاتب السيناريو والممثل والفكاهي الأمريكي الغزير الإنتاج في السنوات الاربعين الأخيرة".

يذكر أنه سبق لوودي آلان (80 عاما) أن افتتح مهرجان كان في العام 2002 مع فيلم "هوليوود إندينج" وفي العام 2011 مع "ميدنايت إن باريس".

بوابة فيتو المصرية في

29.03.2016

 
 

"Café Society" للمخرج وودى آلن فيلم افتتاح مهرجان كان السينمائى الدولى

كتبت رانيا علوى

أعلن القائمون على مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ69 الذى سوف يقام من 11 إلى 22 مايو المقبل، والذى يرأسه المخرج الأسترالى جورج ميلر، أن فيلم الافتتاح هذا العام هو "Café Society" للمخرج العالمى وودى آلن، حيث يتم عرض الفيلم 11 مايو بمسرح"Grand Théâtre Lumière" فى قصر المهرجانات. فيلم "Café Society" من بطولة كريستسن ستيوارت وبليك ليفلى وكورى ستول وستيف كاريل وآنا كامب، والعمل من تأليف وإخراج وودى آلن، ووصلت ميزانيه الفيلم إلى 30 مليون دولار

اليوم السابع المصرية في

29.03.2016

 
 

وودى آلن يفتتح مهرجان كان السينمائى بـ «Café Society»

خالد محمود:

كشفت ادارة مهرجان كان السينمائى عن اختيارها لفيلم "Café Society"، تأليف واخراج المخرج الكبير وودى آلن، ليكون فيلم افتتاح الدورة الـ69 للمهرجان القائمون الذى يقام فى الفترة من 11 إلى 22 مايو المقبل، و يرأسه المخرج الأسترالى جورج ميلر.

الفيلم من بطولة كريستسن ستيوارت وبليك ليفلى وكورى ستول وستيف كاريل وآنا كامب، وجيسي أيزنبرغ. ووصلت ميزانيه الفيلم إلى 30 مليون دولار، وسوف يتم عرض الفيلم يوم 11 مايو بمسرح"Grand Théâtre في الاختيارات الرسمية خارج المنافسة ، وسوف يتزامن عرض الفيلم جماهيريا فى دور العرض نفس ليلة الافتتاح.

المخرج الأمريكى وودى آلن كان قد افتتح مهرجان كان في عام 2002 بفيلم فيلم Hollywood Ending "نهاية هوليوود" ،وفي عام 2011 مع فيلم Midnight in Paris. "منتصف الليل فى باريس " وهو مايعتبر رقما قياسيا لمخرج تعرض افلامه فى افتتاح المهرجان الكبير.

فيلم "Café Society" يحكي قصة شاب ذهب إلى هوليوود في الثلاثينيات على أمل العمل في مجال السينما ولكنه يقع في الحب ويجد نفسه في عالم أحداثCafé Society المثير الذي ميّز تلك الحقبة.

بطلة الفيلم كريستين ستيوارت صعدت سلالم مهرجان كان في 2012 بفيلم On the Road على الطريق لوالتر ساليس، وفي عام 2014 شاركت بفيلم "سيلس ماريا" لأوليفييه أساياس، الفيلم الذي نالت عنه جائزة سيزار، بينما شاركت الممثلة جيسي أيزنبرغ في فيلم Back Home Louder than Bombs لجواشيم ترييه الذي عرض فى مسابقة مهرجان كان العام الماضي.

وسيتم بث حفل الافتتاح، من تقديم لوران لافيت، على قناة +Canal.

وسوف تكشف ادارة المهرحان عن الاختيارات الرسمية يوم 14 أبريل

الشروق المصرية في

29.03.2016

 
 

إذاعة حفل افتتاح مهرجان كان السينمائى الدولى على قناة " canal +"

كتبت رانيا علوى

أعلن القائمون على مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ69 التى تقام فى الفترة من 11 إلى 22 مايو المقبل، أن فعاليات حفل افتتاح المهرجان والذى يقدمه النجم الكوميدى لوران لافيت سوف تبث على قناة canal + . مهرجان كان السينمائى والذى يرأسه المخرج الأسترالى جورج ميلر، اختار فيلم المخرج العالمى وودى آلن "Café Society" ليكون فيلم الافتتاح بمسرح" Grand Théâtre Lumière " فى قصر المهرجانات، وهو الفيلم الذى شارك فى بطولته عدد كبير من النجوم وأبرزهم كريستسن ستيوارت وبليك ليفلى وكورى ستول وستيف كاريل وآنا كامب، والعمل من تأليف وإخراج وودى آلن، ووصلت ميزانيه الفيلم إلى 30 مليون دولار . من ناحية اخرى أعلن مؤخرا القائمون على المهرجان عن اختيار النجمة العالمية ناعومى كاواسى رئيسة للجنة تحكيم فئة "Cinéfondation" والأفلام القصيرة

اليوم السابع المصرية في

29.03.2016

 
 

السبكي: تأجيل طرح "الماء والخضرة والوجه الحسن" بسبب مهرجان كان

كتب: سحر عزازى

أكد المنتج أحمد السبكي لـ"الوطن"، تأجيل طرح فيلم "الماء والخضرة والوجه الحسن" في دور العرض، إلى فترة ما بعد عيد الفطر المبارك، نظرًا لمشاركة الفيلم في مهرجان كان السينمائي.

وكان مقررًا طرح الفيلم خلال موسم عيد الربيع الحالي. وتدور أحداث القصة حول الطباخين، وتحديدًا الطباخين الموجودين في الأرياف، وعلاقتهم بمختلف الأفراد من حولهم مثل عائلاتهم والمقربين منهم.

الفيلم بطولة منة شلبي، وليلى علوي، وباسم سمرة، وصلاح عبدالله، وصابرين، وإنعام سالوسة، وأحمد داوود.

الوفد المصرية في

29.03.2016

 
 

"مقهى المجتمع" لـ وودي آلن يفتتح مهرجان كان السينمائي

كتب: بي بي سي عربي

فيلم "مقهى المجتمع" للمخرج وودي آلن سيعرض خارج المنافسة في مهرجان كان لهذا العام، اختير فيلم "كافيه سوسايتي" (مقهى المجتمع)، أحدث فيلم للمخرج الأمريكي وودي آلن، ليكون فيلم الافتتاح لمهرجان كان السينمائي هذا العام.

ويركز الفيلم، الذي يقوم ببطولته الممثلة كريستن ستيوارت والممثل جيسي إيزنبرج وستيف كاريل على مقهى المجتمع النابض بالحياة في فترة الثلاثينيات من القرن الماضي.

وبهذا يصبح آلن المخرج الأول الذي يفتتح أحد أفلامه مهرجان "كان" السينمائي ثلاث مرات.

وكان فيلم "هوليوود اندنج" افتتح مهرجان "كان" في 2002، وفيلم "ميدنايت إن باريس"، افتتح المهرجان في عام 2011، وكلاهما من إخراج وودي آلن.

وقال منظمو مهرجان هذا العام إن فيلم "مقهى المجتمع" يدور حول شاب يصل إلى هوليوود في ثلاثينات القرن الماضي على أمل العمل في صناعة السينما ويقع في الحب ويجد نفسه غارقا حتى أذنيه في مجتمع المقهى النابض بالحياة الذي عكس روح العصر.

ويجمع هذا الفيلم مجددا بين ستيوارت وإيزنبرج، الذين ظهرا معا في فيلم الكوميديا والإثارة "أمريكان الترا".

Image copyrightGetty ImagesImage caption فيلم مقهى المجتمع يجمع مجددا بين ستيوارت وإيزنبرج، الذين ظهرا معا في فيلم الكوميديا والإثارة "أمريكان الترا". وسيعرض فيلم "مقهى المجتمع" خارج المنافسة في مهرجان كان هذا العام الذي سيقام خلال الفترة من 11 وحتى 22 مايو المقبل، وذلك قبيل طرحه في دور السينما في وقت لاحق من العام الجاري.

وتأكد عرض فيلمي "ماني مونستر" للمخرجة جودي فوستر وبطولة جوليا روبرتس وجورج كلوني وفيلم "بي اف جي" للمخرج ستيفن سبيلبرغ في المهرجان هذا العام.

وسيعلن عن الأفلام المشاركة في المهرجان رسميا في منتصف أبريل المقبل.

"وودي آلن" يسجل رقمًا قياسيًا بافتتاحه مهرجان "كان" للمرة الثالثة

كتبت – ولاء جمال جـبـة

اُختير المخرج العالمى وودى آلن لافتتاح الدورة الـ69 لمهرجان "كان" السينمائى الدولى ليكون بذلك أول مخرج يقوم بافتتاح المهرجان الفرنسى الشهير ثلاث مرات.

ذكرت صحيفة الديلى ميل البريطانية أن "آلن"، البالغ من العمر 80 عاماً، سجل لنفسه رقماً قياسياً بافتتاحه مهرجان "كان" ثلاث مرات بفيلمه الجديد "Café Society" الذى يشارك فى بطولته الفنانه كريستين ستيوارت والفنان جيسي آدم آيزينبيرج والفنانة بليك ليفلى والفنانة باركر بوزي بالإضافة إلى الفنان العالمى ستيف كارل.

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن فيلم "Café Society" لن يشارك ضمن فعاليات السابقة الرسمية فى مهرجان "كان" السينمائى.

يُشار إلى أن فعاليات المهرجان ستقام فى الفترة من 11 إلى 22 مايو وسيكون المخرج العالمى جورج ميلر رئيس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية.

الوفد المصرية في

30.03.2016

 
 

جيسيكا شاستاين تتصدر الملصق الرسمي لـ«أسبوع نقاد كان السينمائى»

كان ـ «سينماتوغراف»

تصدرت النجمة جيسيكا شاستاين، الملصق الرسمي لفعالية «أسبوع النقاد»، على هامش الدورة المقبلة لمهرجان كان السينمائي، والمقرر انطلاقها في شهر مايو، والصورة مأخوذه من فيلم  Take Shelter أو احتمي، للمخرج جيف نيكولز، والذي عرض لأول مرة خلال هذا القسم في عام 2011، ويأتي ذلك في إطار الاحتفاء بمرور 55 عاما على وجود هذه التظاهره ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الذي يقيم دورته الـ69 خلال الفترة من 11 وحتى 22 مايو/أيار المقبل.

جيسيكا شاستاين، هي ممثلة أمريكية من مواليد 24 مارس 1977، بدأت مسيرتها في هوليوود كضيفة شرف في العديد من البرامج التلفزيونية قبل أن تظهر لأول مرة في فيلم جولين 2008، وفي 2011 اشتهرت لدورها في ستة أفلام، من ضمنها شجرة الحياة وتعليمات الذي ترشحت بسببه لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة وجوائز أخرى. في 2012، ظهرت لاول مرة على مسارح برودواي.

وحصلت شاستاين على إشادة كبيرة في 2012  لدورها في 30 دقيقة بعد منتصف الليل وربحت جائزة اختيار نقاد الأفلام لأفضل ممثلة وجائزة غولدن غلوب لأفضل ممثلة – فيلم دراما وتلقت ترشيح لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة.

ومن أفلامها البارزة الأخرى تشمل بينجمي 2014 والسنة الأكثر عنفا 2014، وفي عام 2012 واختارتها مجلة تايم كواحدة من «أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم».

سينماتوغراف في

02.04.2016

 
 

​الفيلم المصري "ايتا" يشارك في مهرجان "كان" 2016

القاهرة – دعاء فوده

يشارك الفيلم المصري الروائي القصير"ايتا" في مهرجان كان السينمائي الدولي لعام ٢٠١٦.

الفيلم من إخراج ناجح بشري و قصه وسيناريو وحوار الكاتب والسيناريست ناصر عبد الرحمن الذي قدم من قبل فيلم "هي فوضي" للمخرج يوسف شاهين والعديد من الأفلام الناجحة.

فيلم "ايتا" بطوله عدد من الفنانين الشباب محمد فوزي ومحمود فارس ونجلاء يونس والتونسية ليلي نور والطفلة رضوى.

والجدير بالذكر أن ناجح بشرى هو مخرج مصري يعيش ويعمل في الولايات المتحدة الأمريكية وتحديدا في لوس أنجلوس وله العديد من التجارب السينمائية الناجحة في السينما الأمريكية ورغم ذلك فانه يصر في الوقت الحالي على انه يقوم بتقديم أعمال سينمائية مصرية في بلده مصر. حيث انه يعكف حاليا مع السيناريست ناصر عبد الرحمن لتقديم فيلم روائي طويل وجاري حاليا مرحله اختيار ناجح بشرى للأبطال.

فيلم "إيتا" تدور أحداثه في إطار اجتماعي ويبلور ما يدور في نفوس الشباب من انفعالات حيث أن الفيلم يتناول تمرد الشخصية المصرية.

بوابة أخبار اليوم المصرية في

03.04.2016

 
 

لجنة مهرجان كان السينمائي تختار فيلمًا في افتتاحيتها تموله أحد مواقع الإنترنت

وكالات:

للمرة الثالثة يقع الاختيار على فيلم المخرج السينمائي الأمريكى "وودى – ألان" البالغ من العمر 80 عاما فى افتتاحية المهرجان السينمائي التاسع والستين لمهرجان كان الذى يقام فى 11 مايو القادم تحت عنوان "مجتمع الكافيه"الذى يشارك فيه النجم "ريستين – ستيوارد" و"جسى – ايسنبرج" و"بلاك- ليفلى".

وقام موقع "فيزيوناج" على الإنترنت الذى ينافس موقع"أمازون" بتمويل الفيلم والتى توزعه شركة "مارس فيلم"واحدة من أكبر الشركات المستقلة الموزعة للفيلم.

وقصة الفيلم تدور أحداثها فى هوليود فى 1930 فى زمن كان يتسابق فيه المثقفون فى الجلوس على المقاهي فى كاليفورنيا لأخذ قسط من الشمس ومناقشة الأعمال الثقافية.

يذكر أن أول أفلام "وودى – ألان" التى افتتحت مهرجان كان السينمائي كان فيلم "نهاية هوليود" فى 2002 والثانى منتصف الليل فى باريس فى 2011 .

الوفد المصرية في

04.04.2016

 
 

وليام فريدكين يقدم درس السينما في مهرجان «كان» هذا العام

كان ـ «سينماتوغراف»

اعلنت ادارة مهرجان كان السينمائي ان الدورة ال69 ستشهد درسا سينمائيا من المخرج الهوليودي وليام فريدكين، وأشارت إلي انه سيكون لقاء المخرج على مسرح قصر المهرجانات في مسرح بونويل لاجراء محادثات مع الجمهور. وسيدير درس السينما الناقد ميشال سمنت، لتسير الدروس في حلقه متواصله على خطى مارتن سكورسيزي، ناني موريتي، وونغ كار واي، كوينتن تارانتينو، ماركو بيلوشيو، فيليب كوفمان وجاك أوديار.

وليام فريدكين أحد أباطرة حركة «هوليوود الجديدة»، استطاع ان ينجز بضعة افلام لا تزال ماثلة في ذاكرة محبي السينما. «الشبكة الفرنسية» جعله ينال «أوسكار» أفضل مخرج. «اكزورسيست»، واحد من كلاسيكيات سينما الرعب، ثبّت مكانته وفتح له آفاق الجماهيرية الواسعة.

وقال  فريدكين عن دعوة مهرجان كان له هذا العام: إنه لشرف كبير أن تشاركونني الأفكار والآراء مع الجمهور في مهرجان كان، «منزل السينما العالمية»، وأعلن عند قبول الدعوة: «هذا هو الوقت الأكثر تحديا ويمكنني أن أذكر لمستقبل السينما العالمية. وهناك تغييرات كبيرة قادمة للإنتاج والعروض، وأكثر مما شهدته خلال خمسين عاما».

يشار الى ان فريدكين احد أهم المخرجين و كتاب السيناريو في العالم حيث أخرج أفلاما حظيت باستحسان النقاد والجمهور على حد سواء والكثير من اعماله اصبح علامات بارزة في تاريخ السينما العالمية كما يعتبر فريدكين من رواد ما يعرف بالسينما المستقلة في أمريكا.

ادار اثنين من الافلام المذهلة في الثمانينات: السرعة (1980) وأن يعيش ويموت في لوس انجلوس (1985)، ثم ذهب عميقا في أفلام الرعب مع الهيجان (1987) والغارديان (1990). وهذا المبدع نال شهرة كبيرة عام 1973 بفضل فيلمه «ذي اكزورسيست» أو «طارد الأرواح الشريرة» الذي رشح للفوز بعشر جوائز أوسكار.

ويعتبر فريديكن مرجعا في أوساط السينما المعاصرة رغم تعرضه لانتقادات بسبب صرامته في العمل، وأنجز أكثر من ثلاثين فيلما خلال رحلته السينمائية الطويله.

سينماتوغراف في

04.04.2016

 
 

«وليام فريدكين» يجيب على أسئلة جمهور «كان» في ندوة مفتوحة

خالد محمود

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي، أن الدورة الـ69 ستشهد درسًا سينمائيًا من المخرج الأمريكي وليام فريدكين، مشيرة إلى أنه سيكون لقاء المخرج على مسرح المهرجانات بقاعة «بونويل» لإجراء حوارات مفتوحة مع الجمهورحول عوالم السينما اليوم.

ويدير «درس السينما»، الناقد ميشال سمنت، حيث ستسير الأمور على خطى دروس مارتن سكورسيزي، ناني موريتي، وونج كار واي، كوينتن تارانتينو، ماركو بيلوشيو، فيليب كوفمان، وجاك أوديار، والتي قدموها في دورات سابقة.

وقال «فريدكين»، إنه «لشرف كبير لي أن أشرك أفكاري وخواطري مع الجمهور بمهرجان كان، وطن السينما العالمية.. اعتقد أننا في عصر يمثل تحديًا كبيرًا لمستقبل السينما عبر جميع أنحاء المعمورة، فهناك تغييرات كبيرة للغاية في الإنتاج والتشغيل تتجاوز ما عرفته طوال 50 عاما».

وعن السينما الأوروبية، أوضح «كنتُ من الأشخاص الذين تأثروا بما كان يُنجز في الجانب الآخر من الأطلسي.. كنت منحازًا إلى فيلليني، وانطونيوني، ورينه، وشابرول، وكيشلوفسكي، وأنجلوبولس وداسّان».

ويرى «فريدكين»، أن «كوبولا، هو المخرج الأقرب لي شخصيا، مع أن هذا لا يعني أنني أقيس موهبتي بموهبته.. أانه صديق عزيز، أمّا على الصعيد السينمائي، فلا أحب أن أقارن نفسي بأحد، لكلٍّ منّا فلسفته وشخصيته، كل منّا أنجز أفلامًا مختلفة عن أفلام الآخر، واعتقد أننا لسنا في سباق حتى جائزة الـ"أوسكار" التي نلتها لا تجعلني متفوقًا على الآخرين».

جدير بالذكر أن «فريدكين»، الذي نشر مؤخرا كتاب «The Friedkin Connection :A Memoir»، والذي يتحدث فيه عن نفسه، يعد أحد أهم المخرجين وكتاب السيناريو في العالم، ويقدم أفلاما حظيت باستحسان النقاد والجمهور، وأصبحت علامات بارزة في تاريخ السينما العالمية.

وليام فريدكين، واحدًا من رواد السينما الأمريكية، الذين أسسوا لموجة «هوليوود الجديدة»، في بداية السبعينات، قدم مجموعة من الأفلام لا تزال في ذاكرة محبي السينما مثل 1971 «الشبكة الفرنسية»، الذي فاز من خلاله بجائزة «أوسكار»، أفضل مخرج في عام 1972، وفيلم «اكزورسيست»، 1973،الذي يعد واحد من كلاسيكيات سينما الرعب، وعدة جوائز عبر جميع أنحاء العالم.

ومن أهم أفلام «فريدكين» في الثمانينات «السرعة» عام 1980، و«أن يعيش ويموت» في لوس أنجلوس 1985، و«ذهب عميقا في أفلام الرعب مع الهيجان» 1987، و«الغارديان»، (1990)، و«ذي اكزورسيست» أو «طارد الأرواح الشريرة» الذي رشح للفوز بعشر جوائز أوسكار.

الشروق المصرية في

04.04.2016

 
 

ويليام فريدكن يقدم "درسا سينمائيا احترافيا" بمهرجان كان السينمائى الـ69

كتبت رانيا علوى

يتحدث المخرج الأمريكى ويليام فريدكن عن السينما وأفكاره ورؤيته لها وذلك بفعاليات مهرجان كان السينمائى الدولى الـ69 والتى تقام فى الفترة من 11 إلى 22 مايو المقبل، فى مدينة كان الفرنسية، حيث يقام لقاءات حية ومباشرة فى "Palais des Festivals" مع عدد من النقاد والمعنيين بالسينما من شتى أنحاء العالم، وقد شبه البعض أن ما يقوم به ويليام أقرب بـ"درس سينمائى احترافى".

وعلق ويليام فريدكن: "إنه لشرف كبير أن يشاركنى أفكارى وآرائى الجمهور بمهرجان كان السينمائى، والذى يعد بمثابة بيت للسينما العالمية".

يذكر أن المخرج ويليام فريدكن قدم عددا هائلا من الأعمال الفنية الناجحة، ومن أبرزها: " The Birthday Party " و" The Boys in the Band " و" The French Connection " و" The Brink's Job " و"Deal of the Century " و" Rules of Engagement " و" Bug "، وغيرها من الأعمال.

اليوم السابع المصرية في

04.04.2016

 
 

وودي آلن مريض نفسي بدرجة «فنان»: أنانيتي سر نجاحي

نعمــــــة الـلـــــه حســـيـن

وهذه صورة لفنان كبير نختلف معه كثيرا في آرائه ومواقفه السياسية لكن لا ننكر أبدا أهميته العالمية وتأثيره الفني علي العالم وكثير من فنانيه.

«وودي آلن» الذي يفتتح مهرجان «كان» السينمائي في دورته التاسعة والستين بفيلم له.. لتكون هذه هي المرة الثالثة التي يختار أحد أفلامه للافتتاح.. وهو فيلم «café society  بطولة كل من «جيسي إيزنبرج» و«ستيف كاريل» و«كريستين ستيوارت». وبذلك يكون وودي أول مخرج يشارك ثلاث مرات في افتتاحية المهرجان.

>  >  >

وودي آلن اسمه الحقيقي «آلن ستيوارت كونسبرج دي بروكلين» لكنه غير اسمه إلي «وودي آلن» عام 1952 عندما كان يكتب «النكت» الساخرة ويرسلها للجرائد والمجلات مقابل «مائة دولار» لكل خمسين «نكتة» وذلك دون علم أسرته.. التي كانت تريده أن يصبح محاميا.

وعن تلك الفترة من حياته ذكر في الكتاب الذي حمل اسمه وبقلم الناقد والكاتب «إيريك لاكس» وقد ترجم إلي العديد من اللغات.

لم يكن أحد من أسرتي يعلم أنني كنت صاحب النكات الشهيرة التي يطلقون الضحكات من قلوبهم عند قراءتها ويشترون من أجلها الجرائد والمجلات.. كانت أسرتي تريد أن أكون محاميا وعندما انتهيت من الدراسة الثانوية أعلنت «لأمي» رغبتي في أن أدرس الفن لكنها رفضت بشدة حتي لا أصدم أبي وطلبت مني أن أحتفظ بهذا لنفسي وأدرس الحقوق وبعد التخرج أفعل ما أشاء فقط عليّ الحفاظ علي رضاء أبي في دراسة ما يريد.

>  >  >

وبالفعل عندما تخرج «آلن» في دراسته الحقوقية رفض العمل لدي كبار المحامين متمرنا لديهم.. وفضل أن يستمر في احتراف كتابة النكت وإرسالها للصحف والمجلات بدون علم أسرته.

وأمام النجاح الساحق الذي حققه اتفق معه الفنان الكوميدي «سيد سيزار» أن يكتب له بعض الاسكتشات التليفزيونية ونجح في ذلك وبدأت النقود تعرف طريقها إليه، حيث وصل دخله إلي «ألف وسبعمائة دولار» وذلك عام 1962.. وهذا ما دفع بوكيل أعماله لينصحه بألا يكتفي بكتابة النكات والاسكتشات بل يقوم بتقديمها للجمهور ويشارك في التمثيل.. وكانت تلك أغلي نصيحة قدمت إلي آلن فقد استطاع أن يلفت الأنظار بأدائه المتميز، لتسعي محطات التليفزيون للتعاقد معه والمنافسة للفوز به.

>  >  >

بداية عمله السينمائي تعود إلي عام 1965 عندما طلب منه المنتج «شارل . ك. فيلدمان» إعادة كتابة سيناريو فيلم «ما الجديد يا قطة» وهو فيلم كوميدي شارك في بطولته مع «بيتر أتول» و«بيتر سيلرز».. و«أورسولا أندروز» و»رومي شنيدر».. وأمام النجاح الذي حققه الفيلم كتب للمسرح مسرحيتين كوميديتين «لاتشربوا الماء».. و«اعزف اللحن من جديد يا سام» والتي شاركته في بطولتها «ديانا كيتون» ليكون ذلك أول تعارف لهما.. وهو يعدها من أقرب الأصدقاء إلي قلبه حيث ساندته في مواقف كثيرة.

سنوات من النجاح في عالم الكتابة والتمثيل عاشها «وودي آلن» قبل أن يجرب حظه في الإخراج السينمائي عام 1971 عندما قدم فيلم «خذ الفلوس وأجري» الذي حقق نجاحا لابأس به.

هذا النجاح هو الوقود الذي يعيش به «وودي» وجعله حتي اليوم أشهر المخرجين غزارة في الإنتاج حيث يقدم فيلما كل عام أو عام ونصف تقريبا.

>  >  >

حياة «وودي آلن» رغم النجاح لم تكن سهلة.. فقد اقترنت بالكثير من المعارك والفضائح.. في البداية ولسنوات طويلة كان يكره الصحافة والصحفيين ويقول «كل ما علي النقاد أن يروا أفلامي وينتقدوها أما غير ذلك فعليهم أن يتركوني في حالي».. ولذلك كان بالفعل يرفض إجراء أي حوارات صحفية.

ربما سبب ابتعاده عن الصحافة كان بسبب الخوف الشديد الذي تربي عليه فقد كان والداه أيضا يشعران بالخوف الشديد بعدما اضطرا للهجرة أكثر من مرة فهما من أصل نمساوي وروسي.

يقول عن نفسه إنه كان خجولا انطوائيا وإن عوض ذلك.. بسخريته في كل ما يحيط به.. وهذه السخرية أفادته كثيرا في حياته الفنية والسينمائية.

أما عن والدته وهي المرأة صاحبة التأثير الأكبر عليه وكانت هي الناقدة الأولي له.. فقد كانت شديدة التكتم علي كل ما يخص عائلتها.. وأنه كان يخشي والده جدا حتي بعدما كبر وأصبح مشهورا.

وعودة لعدائه للصحافة ومصالحته معها.. فكان ذلك بعد خلافه الشديد مع زوجته «ميا فارو» التي شوهت صورته وقالت إنه اعتدي علي «ديلان فارو» ابنتهما بالتبني وتحرش بها حتي أنه في استطلاعات الرأي كان الشخصية رقم (1) الأكثر احتقارا في أمريكا.

والحقيقة أن هذا الموضوع مازال رغم مرور سنوات عديدة إلا أنه يؤلم بشدة «وودي آلن» حتي أنه خضع لجهاز كشف الكذب.. بينما رفضت «ميا فارو» الممثلة الشهيرة التي تشاركه حياته الخضوع للجهاز.

ورغم ذلك فإن «وودي آلن» تزوج سنة 1997 من «سوين بريفن» التي كان عمرها تسعة عشر عاما في ذلك الوقت ومازال الزواج مستمرا إلي الآن.ورغم حكايات النساء المتعددة في حياته إلا أنه لم يتزوج بكل من عاش معهن.. لكن ستظل أهم امرأة في حياته هي والدته التي كانت ذات تأثير عليه شديد ومازال.

أما الحب الأول فقد كان من نصيب «هارلن» جارته ولم تكن تجاوزت السابعة عشرة وهو في العشرين اعتقد أنها حب العمر وتزوجا رغم معارضة الأهل.. لكن تم الانفصال بعد ست سنوات.

بعدها التقي بالفنانة «لويس لاسير» التي شاركته في أكثر من عمل مسرحي.. لكن بعد فترة مات الحب.. فتم الطلاق وإن بقيت بينهما صداقة واحترام لم يعرفه مع «ميافارو» في إنهاء علاقتهما.. أما الصديقة التي لا يمكن أن ينسي فضلها أيضا فهي «شيرلي ماكلين» فلها مكانة خاصة في قلبه حيث يعود إليها الفضل في اكتشافه، كان ممثلا مبتدئا في أحد كباريهات نيويورك وصداقته معها تمثل أحد كنوز الحياة النادرة علي حد قوله.

وفي الكتاب الذي حمل اسم «وودي آلن» أنه يعتبر نفسه أشهر مريض نفسي في العالم لأنه يتردد علي عيادة طبيبه النفسي بانتظام منذ ما يزيد علي أكثر من ثلاثين عاما وقد نشر الكتاب في سنة 1995.. ولذلك فهو يعتبره صديقه الحميم.

كما يعترف «وودي آلن» أنه يوافق علي أنه شخص أناني كما وصفته حبيباته السابقات.. لكنه يضيف أن هذه الأنانية ساعدتني كثيرا في نجاحي الفني.

ومن بين اعترافات «وودي» وأسلوبه في العمل الذي مازال يتبعه إلي اليوم.. أنه لا يسمح لمن يعملون معه من الممثلين والفنيين في مناقشته في أمور السيناريو.. ولذلك فهو يعطي كل ممثل الأجزاء الخاصة به في السيناريو فقط وليس السيناريو كاملا.. وعلي الرغم من شدته في المواقف.. إلا أنه شديد الإخلاص والوفاء لمعظم الفنيين والتقنيين الذين يعملون معه.. ويحبه كل العاملين في الاستديو.

وفي فيلمه «مقهي المجتمع» الذي سيعرض في افتتاح كان يستعرض الحياة الفنية والاجتماعية في هوليوود في بداية الثلاثينيات من خلال ممثل وممثلة أتيا للمدينة الساحرة ليجربا حظهما.

هذه صورة عن بعض خفايا «وودي آلن» التي حاول ألا يعرفها الكثيرون أضيف إليها مواقفه المتشددة «كيهودي» يناصر إسرائيل.

آخر ساعة المصرية في

05.04.2016

 
 

الفيلم المصرى "مدينة النور" يشارك فى مهرجان "كان" السينمائى

كتب عمرو صحصاح

أرسلت إدارة مهرجان كان السينمائى بريدا إلكترونيا للمخرج الشاب عبد الله شحاتة، تخطره بالموافقة على مشاركة فيلمه "مدينة النور" ضمن مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، بفعاليات المهرجان، وتدور قصته حول شخص يدعى "هشام" فى عقله تساؤلات عن كيفية الحياة لو أصبحت بالعقل فقط دون الجسد، وذلك من خلال أربعة أشخاص بدون أجسامهم. ويعد ركن الأفلام القصيرة بمهرجان "كان" هو ثامن فعالية سينمائية يشارك فيها "مدينة النور"، تأليف وإخراج عبد الله شحاتة، وتمثيل "سامح عزت، فؤاد سعيد، آية عبد الحميد، وهشام عبد العزيز، ومدير التصوير أشرف كامل

اليوم السابع المصرية في

06.04.2016

 
 

«كان» يحتفى بـ«بريجيت باردو» بمشهد من فيلم «احتقار»

كتبت : حنان أبوضياء

اختارت إدارة مهرجان كان السينمائى الدولى «البوستر» الرسمى للدورة الـ69 المقامة من 11 إلى 22 مايو المقبل، من مشهد لأيقونة السينما الفرنسية «بريجيت باردو» معبراً عن الصعود إلى عالم الأحلام وهى الرسالة التى يريد المهرجان التأكيد عليها، وذلك من خلال شخص يصعد درجات محاطة بالأشجار فى ظل الأجواء الحارة للبحر الأبيض المتوسط الذى يتحول إلى ذهب، بينما كان ضوء الشمس فى كل أنحاء الصورة، والبوستر لقطة من فيلم «Le Mépris» للمخرج الفرنسى الكبير جان لوك جودار، والطريف أن الممثلة الأمريكية لينزى لوهان قامت بتصوير فيلم قصير مدته دقيقة واحدة لتخليد ذكرى الدور المميز الذى لعبته باردو فى هذا الفيلم عام 2011، وقالت لوهان حينها إنها قبلت على الفور تصوير هذا الفيديو تقديراً لبريجيت باردو ولتاريخها الطويل فى السينما الفرنسية والعالمية.. واختارت إدارة «كان» الفيلم ليس فقط بسبب مكانته فى تاريخ السينما وعشاقها، بل بسبب رمزية الصعود على السلم فى ظل أجواء متوسطية دافئة، وتذكرنا هذه الرؤية بمقولة الفيلم «تتيح لنا السينما نظرة على العالم توافق رغباتنا».. وكان المخرج الفرنسى الشهير جان لوك جودار، قد أعرب عن رغبته فى إعادة إخراج فيلم «الاحتقار» Le Mépris ورشح نجمة تليفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان لبطولة الفيلم.

وقال المخرج الفرنسى: عندما رأيت تلك النجمة الشابة التى تدعى كيم كارداشيان، اعتقدت على الفور أنها من الممكن أن تؤدى دور باردو مع الممثل الشاب جيمس فرانكو الذى لعبه فى الفيلم السابق الممثل الفرنسى ميشال بيكولى، ومن المعروف أن فيلم «احتقار» هو أول وآخر فيلم بميزانية ضخمة لجون لوك جودار، استعان فيه المخرج الفرنسى بأسماء لامعة لكنه لم يحظ فيه بجميع الصلاحيات الفكرية والإخراجية كعادته وقدم فيه تنازلات ضخمة لدرجة أنه كره الفيلم حتى قبل البدء فى تصويره. لذلك الفيلم بأكمله انعكاس للحالة النفسية للمخرج.

يدور الفيلم حول جيريمى بروكوش (بالانس) منتج أمريكى رأسمالى ومناصر للأفلام التجارية، يطلب من السيناريست الشاب بول جافال بيكولى فى أول دور مهم له أن يعيد كتابة سيناريو «عوليس» لمخرجه فريتس لانج الذى يجده بالانس فنى أكثر من اللازم، يزداد اهتمام جافال بعمله الجديد مما يؤثر على حياته الزوجية. فى حين يزداد اهتمام بروكوش بزوجة جافال كاميل (باردو)، مما يؤدى إلىتسرب مشاعر الكراهية والنفور من بول إلى قلب زوجته.

الفيلم مبنى على رواية الكاتب الإيطالى الشهير ألبرتو مورافيا «شبح فى الظهيرة» عن هذه الرواية يقول جودار «مجلة كاييه دو سينما»: «رواية مورافيا سوقية، مليئة بالوجدانية التقليدية، الكلاسيكية، على الرغم من حداثة الحالات.. وهى تصلح لأن تقرأ أثناء الرحلات بالقطار، لكن مع هذا النوع من الروايات يمكن للمخرج أن يحقق أفضل الأفلام، أنا ببساطة انجذبت إلى التيمة الرئيسية، وأجريت تعديلات قليلة على بعض التفاصيل، وفقاً لمبدأ أن الشىء المصور هو بشكل آلى مختلف عن الشىء المكتوب، بالتالى هو أصلى، لم تكن هناك حاجة لمحاولة جعله مختلفاً، لإعداده وتكييفه للشاشة، كل ما تعين على عمله هو تصويره كما هو، تصوير ما كان مكتوباً، باستثناء تفاصيل قليلة، والفيلم عن تفسخ العلاقة الزوجية، فى فترة زمنية لا تتجاوز اليومين من حياة زوجين فرنسيين يعيشان تجربة مدمرة، فيما العجز واليأس يطغى على تفكيرهما وسلوكهما، العلاقة بينهما تترنح ثم تنهار، وذلك عبر سلسلة من الأحداث السريعة التى تدور فى معظمها داخل شقة الزوجين غير المفروشة، يعد من أهم أدوار بريجيت فى السينما العالمية.

صمم بوستر الدورة 69 هيرفى شجيونى جيل واختصاصى الرسوم البيانية جيل فرابييه.

الوفد المصرية في

08.04.2016

 
 

نيللي كريم تسافر إلى كان بفيلم «اشتباك» لمحمد دياب

هند موسى

اختارت إدارة الدورة الـ69 من مهرجان كان السينمائي الفيلم المصري "اشتباك" ليتم عرضه في قسم "نظرة ما" بالمهرجان.

الفيلم يقوم ببطولته مجموعة من النجوم منهم نيللى كريم وهاني عادل وطارق عبد العزيز وأحمد مالك، وهو من إنتاج محمد حفظي، وتأليف محمد دياب وخالد دياب، وإخراج محمد دياب.

وتدور أحداث الفيلم داخل عربة ترحيلات تابعة للشرطة مكتظة بالمتظاهرين من المؤيدين والمعارضين، وتم تصوير مشاهد الفيلم في مساحة لا تزيد مساحتها بالحقيقة عن 8 أمتار، حيث يتفاعل عدد كبير من الشخصيات وتدور دراما تتضمن لحظات من الجنون، العنف، الرومانسية والكوميديا أيضا.

التحرير المصرية في

10.04.2016

 
 

الخميس.. إعلان قائمة ترشيحات أفلام مهرجان «كان»

كان ـ «سينماتوغراف»

يعقد المؤتمر الصحفي السنوي لمهرجان «كان»، في باريس، 14 أبريل المقبل؛ لإعلان قائمة ترشيحات عام 2016، قبل أقل من شهر على انطلاق المهرجان في دورته الـ69. ومن المقرر انطلاق المهرجان، في 11 مايو المقبل، وحتى الـ22 من نفس الشهر، ويترأس مخرج فيلم «Mad Max» جورج ميلر لجنة التحكيم في المهرجان هذا العام.

سينماتوغراف في

12.04.2016

 
 

فرنسا تعد بتأمين صارم لحماية المشاهير في مهرجان كان السينمائي

كتب: أ ف ب

قالت الحكومة الفرنسية، إنها تكثف من إجراءاتها الأمنية لحماية المشاهير ونحو 200 ألف مشارك في مهرجان كان السينمائي المقرر انطلاقه الشهر المقبل.

وتخشى السلطات الفرنسية وقوع هجمات محتملة على الأحداث الكبرى، بعد الهجمات الإرهابية التي استهدفت في الثالث عشر من نوفمبر مسرحًا وستاد ومقاهي في العاصمة الفرنسية باريس، وخلفت 130 قتيلًا، ولا تزال البلاد تحت حال الطوارئ.

والتقى وزير الداخلية الفرنسية برنار كازنوف، رئيس بلدية كان اليوم، قبل انطلاق المهرجان في الفترة بين 11 و22 مايو المقبل، وقال في بيان إنه "سيتم نشر كل الوسائل الضرورية لضمان أعلى مستوى ممكن من الأمن، في سياق التهديد الإرهابي الذي يساور أذهان الجميع".

ومن بين التدابير الأمنية، زيادة عمليات التفتيش الأمنية وتحسين التنسيق بين الشرطة والحرس الخاص للمشاهير.

ويتوقع عقد تدريبات أمنية خاصة بشأن كان في وقت لاحق هذا الشهر.

الوفد المصرية في

12.04.2016

 
 

"كان" يستقر على 10 أفلام في المسابقة "الروائية القصيرة"

كتب: نورهان نصرالله

نشرت إدارة الدورة الـ69 من مهرجان "كان" السينمائي الدولي، عن الأفلام القصيرة المشاركة في الدورة، التي تبدأ فعالياتها في الفترة من 11 إلى 22 مايو المقبل.

وعرض علي لجنة الاختيار هذا العام 5008 أفلام قصيرة، وتضم مسابقة الأفلام القصيرة 2016 10 أفلام، معظمهم من أوروبا وأمريكا اللاتينية، مع عمل واحد من آسيا وآخر من إفريقيا، وتترشح تلك الأفلام علي "السعفة الذهبية"، التي تقدمها ناومي كاواس، رئيس لجنة تحكيم الأفلام القصيرة، في حفل توزيع الجوائز الرسمي للمهرجان في 22 مايو.

وعن فئة Cinéfondation، استقرت لجنة الاختيار على 18 عملًا من بين أصل 2300 عمل فني قدمت للمشاركة بهذه الفئة، والتي قدمت هذا العام من قبل المدارس السينمائية حول العالم، ويمثل 15 دولة من 3 قارات.

الوفد المصرية في

13.04.2016

 
 

عشرة أفلام تتنافس على السعفة الذهبية لـ«الأفلام القصيرة»

كان ـ «سينماتوغراف»

أعلن القائمون على مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ69، والتى تقام خلال الفترة من 11 إلى 22 مايو فى مدينة كان الفرنسية عن الأفلام المنافسة بفئة «الأفلام القصيرة» لعام 2016  والتى ستنافس على السعفة الذهبية.

وقد تلقت لجنة اختيار الأفلام القصيرة هذا العام حوالي 5008  فيلما، بزيادة 458 فيلم أكثر مما كانت عليه في 2015.

وتضم مسابقة الأفلام القصيرة 2016 عشرة أفلام، معظمها من أوروبا وأمريكا اللاتينية، مع ممثل واحد من آسيا وواحد من أفريقيا، وهي كما يلي:

ـ لطفي عاشور «صوف على ظهر LA LAINE SUR LE DOS » تونس.

ـ سارة دنلوب «أراضي الأحلام ـ DREAMLANDS»  المملكة المتحدة.

ـ خوانخو جيمنز «تايم كود ـ TIMECODE» اسبانيا.

ـ ريموند غوتيريز «امجو ـ IMAGO» الفلبين.

ـ سيمون ميساسوند «الأم ـ Mother» كولومبيا، السويد.

ـ جواو باولو، ميراندا ماريا «الفتاة التي رقصت مع الشيطان ـ The Girl who Danced with the Devil» البرازيل.

ـ فيلكس موتاي «بعد سوزان ـ APRÈS SUZANNE» فرنسا.

ـ كاتالين روتارو، وغابي فرجيني «4:15 نهاية العالم ـ 4:15 P.M. The End of the World» رومانيا.

ـ فارنوش صمادي، علي أصغري «الصمت ـ The Silence» ايطاليا.

ـ سيمون فالين «قتال على شاطيء السويد ـ FIGHT ON A SWEDISH BEACH» السويد.

سينماتوغراف في

13.04.2016

 
 

وزير داخلية فرنسا يعزز الإجراءات الأمنية استعدادا لمهرجان كان السينمائى

كتب: أحمد علوى

أخبار فرنسا قالت الحكومة الفرنسية اليوم الأربعاء إنها ستكثف الإجراءات الأمنية لحماية النجوم العالمين، ونحو 200 ألف مشارك فى مهرجان كان السينمائى، حيث التقى وزير الداخلية الفرنسية برنار كازنوف أمس برئيس مدينة كان الفرنسية لبحث الأوضاع الأمنية ومتابعة وضع العديد من الخطط الأمنية قبل انطلاق المهرجان السينمائى الأشهر فى العالم، والذى من المقرر أن يكون فى الفترة ما بين 11 و22 من شهر مايو المقبل. ووفقاً لموقع " 20 مينيت" الفرنسى، قال وزير الداخلية الفرنسى فى بيان له اليوم إنه سيتم نشر كل الوسائل الضرورية لضمان أعلى مستوى ممكن من الأمن، وخاصة أن هناك العديد من التهديدات الإرهابية التى أصبحت مثل الكابوس الذى يطارد أذهان الجميع، ومن أهم التدابير زيادة عمليات التفتيش الأمنية، وتحسين التنسيق بين الشرطة والحرس الخاص للمشاهير، ونشر أعداد كبيرة من الشرطة السرية. وقال الموقع الفرنسى ذاته، إن السلطات الفرنسية تخشى وقوع هجمات محتملة خلال الأحداث الكبرى، بعد الهجمات الإرهابية التى استهدفت مسرحا وستاد ومقاهى في العاصمة الفرنسية باريس والتى وقعت فى 13 نوفمبر الماضى، و خلفت 130 قتيلا ونحو 350 مصاب

اليوم السابع المصرية في

13.04.2016

 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2016)