كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

الإسماعيلية الدولى يكرم السورى محمد ملص والمصرى على الغزولى

بقلم: سمير فريد

مهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي السابع عشر

   
 
 
 
 

افتتح أمس الأول مهرجان الإسماعيلية الدولى الــ١٧ للأفلام التسجيلية والقصيرة، وهو أحد المهرجانات الدولية الأربعة المتخصصة للسينما فى مصر: الإسكندرية لدول البحر المتوسط، والأقصر للدول الأفريقية، والأقصر للدول الأوروبية، وبينما تنظم وزارة الثقافة مهرجان الإسماعيلية، تنظم المهرجانات الثلاثة الأخرى مؤسسات المجتمع المدنى الثقافية.

يكرم «الإسماعيلية» فى دورته الجديدة فنان السينما السورى الكبير محمد ملص، الذى يرأس لجنة تحكيم الأفلام التسجيلية الطويلة، وفنان السينما المصرى الكبير على الغزولى، ويشترك فى عضوية اللجنة التى يرأسها «ملص» هالة لطفى ووائل عمر من مصر، وماريان ليرى من فرنسا وديميتريس كوتسييا كيس من اليونان.

أما لجنة تحكيم مسابقات الأفلام القصيرة «التسجيلية والروائية والتحريك» فترأسها ماريان خورى ويشترك فى عضويتها جورج بولون من فرنسا وهو من مؤسسى مهرجان كليرمون فيران، الذى أصبح أهم مهرجانات الأفلام القصيرة فى العالم، والناقد اللبنانى هوفيك حباشيان، أحد أهم نقاد السينما العرب الشباب، وفى كل مسابقة من مسابقات المهرجان الأربعة جائزة لأحسن فيلم «٣ آلاف دولار أمريكى»، وجائزة باسم لجنة التحكيم «ألف دولار أمريكى».

وتمنح جمعية نقاد السينما المصرية عضو الاتحاد الدولى للنقاد «فيبريس» جوائز لأحسن أفلام المسابقات بواسطة لجنة تحكيم خاصة من النقاد أعضاء الجمعية، وقد تشكلت اللجنة برئاسة أحمد حسونة وعضوية أسامة عبدالفتاح وحسام حافظ.

والأفلام العربية التى تشترك فى المسابقات من الإنتاج المتميز العام الماضى، ففى مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة الفيلم الأردنى «حبيبى بيستنانى عند البحر» إخراج ميس دروزة الذى عرض فى مهرجان دبى، والفيلم اللبنانى «أرق» إخراج ديالا قشمر، وفى مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة «ياستى ياختياره» إخراج هادى موسابى، وفى مسابقة الأفلام الروائية القصيرة الفيلم البحرينى «مكان خاص جداً» إخراج جمال الغيلان، والفيلم التونسى «تزوج» إخراج أسمهان الأحمر، ومن الأفلام غير العربية لمخرجين عرب الفيلم البريطانى «زينوس»، إخراج الفلسطينى مهدى فليفل، الذى عرض فى مسابقة مهرجان برلين هذا العام.

ملص بين مايو ويونيو

** بعد كتابة هذا المقال، وفى آخر لحظة، رفضت السلطات المصرية منح تأشيرة الدخول للفنان السورى محمد ملص، ونشرت «فارايتى» - أهم الصحف السينمائية فى العالم - الخبر، أمس، وأشارت إلى أن المخرج الكبير حصل على تأشيرة دخول مصر فى مايو الماضى، حيث عرضت كل أفلامه فى سينما زاوية بوسط القاهرة!! فهل كان ملص مرغوباً فى مايو وغير مرغوب فى يونيو، رغم أنه مكرم ورئيس لجنة تحكيم مهرجان دولى تنظمه وزارة الثقافة!!

samirmfarid@hotmail.com

المصري اليوم في

05.06.2014

 
 

رئيس لجنة التحكيم محمد ملص لم يُمنح تأشيرة دخول

افتتاح «مهرجان الإسماعيلية للأفلام»..

اختلاط السينمائي بالسياسي

نديم جرجوره  

اختلط السياسيّ بالسينمائيّ في افتتاح الدورة الـ17 لـ«مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة» مساء الثلاثاء 4 حزيران 2014. الإعلان الرسميّ بفوز المُشير عبد الفتاح السيسي برئاسة «جمهورية مصر العربية» لـ4 أعوام طغى على كل شيء سينمائي وآخر. داخل «قصر الثقافة»، القريب جداً من مركز «محافظة الإسماعيلية»، تردّد اسم المُشير في كلمات الافتتاح مرّات عديدة. في كل مرّة، كان التصفيق يعلو بشدّة. مركز المحافظة مسوّر بآليات عسكرية. رجال الأمن المدنيون منتشرون هنا وهناك. الرغبة في تأمين حماية أمنية للمسؤولين لا تقلّ حيوية عن الرغبة في تأمين الحماية المطلوبة لضيوف المهرجان أيضاً. فندق «مركور جزيرة الفرسان» في الإسماعيلية هو أيضاً محاصرٌ بتشديد أمني معهود على أبواب الفنادق كلّها في مدن مصرية عديدة منذ أعوام مديدة.

اختلط السياسيّ بالسينمائيّ. كان يُفترض بالإعلان الرسميّ أن يُذاع اليوم الخميس. هكذا قيل. لكنه تزامن وافتتاح دورة جديدة من مهرجان مُصرّ على الاهتمام بنوعين سينمائيين «لا يزالان يواجهان صعوبات كثيرة في التمويل والتوزيع»، كما قال مدير المهرجان المنتج محمد حفظي. نوعان منتشران في المشهد السينمائي الدولي والعربي، لكنهما مُصابان بانقطاع علاقة مطلوبة بينهما وبين مُشاهدين محتملين خارج إطاري المهرجانات والتظاهرات والمناسبات السينمائية، والشاشات التلفزيونية الأجنبية غالباً. نوعان بدا واضحاً أن «مهرجان الإسماعيلية» يسعى إلى تفعيل حضورهما محلياً على الأقلّ، على الرغم من أن علاقة الإسماعيلية بالسينما، وفقاً لدورات سابقة للمهرجان نفسه، لا تزال مرتبكة وضعيفة.

لم يكن السياسيّ وحده سمة حفلة الافتتاح، التي حضرها محافظ الإسماعيلية محمد القصّاص ووزير الثقافة صابر عرب وحشد من الرسميين والضيوف والمعنيين بالفن السابع. الخلل والارتباك رافقا الحفلة، التي افتقدت أي إبهار بصريّ، واكتفت بكلمات رسمية متشابهة ومُكرّرة عن السياسة، والمُشير، ومصر ومستقبلها، والإسماعيلية وتاريخها وحاضرها، من دون أن ينسى البعض القليل من الخطباء أن هناك احتفالاً بالسينما، بأنواعها المختلفة: الوثائقي والروائي القصير والمتحرّك. غير أن هؤلاء جميعاً تغاضوا، بطريقة أو بأخرى، عن عدم منح السينمائيّ السوريّ محمد ملص تأشيرة دخول، بصفته رئيساً للجنة التحكيم الخاصّة بالأفلام الوثائقية، مع أن قليلين جداً توقّفوا عند هذه المسألة، من بينهم المخرج الشاب أمير رمسيس، الذي وجّه تحية إلى ملص في كلمته الملقاة كتقديم لعرض فيلمه الأخير «عن يهود مصر: نهاية رحلة» في حفلة الافتتاح نفسها. ما قيل قبيل بدء الاحتفال في حلقات مغلقة لم يكن أكثر من سرد لما حصل: بعد نحو 10 أيام على زيارته القاهرة في إطار تكريميّ له ولسينماه، لم تسمح «سلطات أمنية سيادية» بمنح مخرج «المنام» (1987) و«فوق الرمل.. تحت الشمس» (1998) ـ اللذين اختيرا لعرضهما في الدورة الـ17 نفسها لـ«مهرجان الإسماعيلية» كتكريم لمخرجهما ـ تأشيرة دخول من دون معرفة السبب الحقيقي لهذا الرفض، على الرغم من تدخّل مسؤولين رسميين وسينمائيين يتبوؤون مراكز أساسية في مؤسّسات سينمائية رسمية.

ارتباك في تنظيم حفلة الافتتاح، وسياسة تفرض نفسها في ظلّ مناخ شعبي مصري قلق ومتوتر، على الرغم من مظاهر الفرح بانتخاب المُشير رئيساً، ومنع سينمائيّ سوريّ من «العودة» إلى مصر بعد مغادرته إياها بوقت قليل، أمورٌ ظلّلت مساء الثلاثاء 3 حزيران 2014، أي قبل يومين اثنين فقط على الذكرى الـ47 لـ«نكسة» حرب الأيام الستة، التي جعلت مدينة الإسماعيلية، ومدن قناة السويس كلّها (بور سعيد والسويس مثلاً) تعاني أقسى أنواع التمزّق والقلق والخراب والفراغ، قبل أن تستعيد حيويتها، وتحاول أن تتقدّم إلى الأمام، ولو بخطوات بطيئة جداً. دورة جديدة لمهرجان سينمائي يُقام سنوياً في الإسماعيلية، يبدو كأنها دعوة إلى المثابرة على معاينة جديد السينما الوثائقية والقصيرة والمتحرّكة، وعلى منح المدينة بعض نَفَس مغاير ليومياتها.

السفير اللبنانية في

05.06.2014

 
 

محمد ملص ممنوع من دخول القاهرة!

سيد محمود/ القاهرة 

رفضت الأجهزة الأمنية التصريح للمخرج السوري محمد ملص (الصورة) بدخول الأراضي المصرية، رغم دعوته من قبل وزارة الثقافة كرئيس للجنة تحكيم المسابقة الطويلة لـ«مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة» في دورته السابعة التي انطلقت أمس.
وقال رئيس «المركز القومي للسينما» المنظِّم للمهرجان كمال عبد العزيز لـ«الأخبار» إنّه كان مقرراً تكريم السينمائي السوري وعرض ثلاثة من أفلامه ضمن عروض المكرمين. غير أنّ إدارة المهرجان فوجئت برفض الجهات الأمنية التصريح له بالدخول. ولفت إلى أنّ إدارة المهرجان حاولت التدخل، وخاطب وزير الثقافة صابر عرب تلك الجهات، إلا أنها لم تعط أي تبرير لقرارها.

من ناحية أخرى، أثار قرار الرفض عاصفة من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصاً أنّ ملص زار القاهرة قبل أسبوعين، وقدم عروضاً جماهيرية لأفلامه في قاعة «زاوية» التي تديرها «شركة مصر العالمية» في سينما «أوديون» في وسط القاهرة. وعلمت «الأخبار» أنّ مديرة الشركة ماريان خوري، واجهت رفضاً لدخول ملص أيضاً.

غير أنّ المخرج خالد يوسف تدخّل بصفته مقرّر لجنة السينما في المجلس الأعلى للثقافة لدى الجهات الأمنية، حتى تم السماح لصاحب «أحلام مدينة» بدخول مصر وعرض فيلمه الجديد «سلم الى دمشق» تجارياً في العاصمة المصرية.

والمعروف أنّ محمد ملص (1945) أقام في القاهرة قبل 15 عاماً إقامة طويلة بغرض إنجاز فيلم عن سيد درويش مع الكاتب جمال الغيطاني. كما درس مشروعاً لإخراج فيلم روائي طويل عن رواية «عطلة رضوان» لعبده جبير مع سيد سعيد، لكنه غادر القاهرة قبل إنجازه.

الأخبار اللبنانية في

05.06.2014

 
 

الناقد صلاح هاشم:

السينما المصرية سبقت الإيطالية

كتب محمود ترك

عقدت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة فى دورته الـ17 والمنعقدة فى الفترة من 3 : 8 يونيو الحالى، ندوة لمناقشة كتاب "الواقعية التسجيلية فى السينما العربية الروائية" للناقد صلاح هاشم.

فى بداية الندوة قال السينمائى كمال عبد العزيز رئيس مهرجان الإسماعيلية السينمائى الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة لا نفكر أن يقتصر دور المركز القومى للسينما على إنتاج الأفلام فقط، ولكننا نريد أن نقدم الثقافة السينمائية بنواحيها المختلفة والأهم أن نصدر الكتب فى المهرجان لأنها الثقافة المقروءة عن السينما، فأصدرنا كتابين، الأول للناقد السينمائى سمير فريد بعنوان حرب أكتوبر فى السينما، والكتاب الثانى للناقد صلاح هاشم بعنوان "الواقعية التسجيلية فى السينما العربية الروائية" وهو كتاب مهم يطرح إشكالية العلاقة بين السينما التسجيلية والروائية، والسينما التسجيلية هى وثيقة وذاكرة الأمة فحتى السينما التسجيلية لها دور فى الحفاظ على ماهية الأمة وقد احتفى مهرجان كان بالسينما التسجيلية وممكن للدراما ان تمزج بين السينما التسجيلية والروائية، وقد حدث مزج بين الرواية والتسجيلية

وقال الناقد السينمائى صلاح هاشم، يجب أن يوافق إقامة المهرجان إصدارات كتب ومطبوعات سينمائية توثق العمل السينمائى، ولا يمكن أن يقتصر عمل المركز على الأفلام فقط ولكن أيضا الاهتمام بالإصدارات، وخروج إصدارين بهذا الشكل يعتبر إنجاز مهم جداً من إنجازات المهرجان والمركز القومى للسينما، وفى البداية أود أن أتحدث عن المقصود بالواقعية أن يكون المخرج مهتم بإنجازات الفيلم وإنجازات السينما التسجيلية ويحتوى كتاب الواقعية التسجيلية فى السينما، وأن السينما المصرية كانت دائماً سباقة عن السينما الإيطالية فى إنتاج الأفلام حاليا السينما التسجيلية تطورت فى العالم، فوجدنا أن السينما الروائية يتداخل فيها الفيلم التسجيلى فقد انهارت الحدود بين الفيلم الروائى والفيلم الوثائقى.

وأضاف أن تصنيف الأفلام بالنسبة لى هو وجود سينما أما لا فالسينما التسجيلية هى التى تصور الأحداث والتطورات وما يوجد بها من سحر سينمائى.

ومن جانبه تساءل كمال عبد العزيز، هل الأفلام التى صورت فى ميادين مصر المختلفة مثل التحرير والعتبة ورمسيس لمحمد خان وداود عبد السلام هل يعتبر توثيقا للمكان؟، فقال صلاح هاشم: بالطبع لأن الاهتمام بتصوير الأفلام فى الميادين يعطى للفيلم قيمة وثائقية مثل فيلم حياة أو موت للمخرج كمال الشيخ لأنه يعطى صورة للحياة فى القاهرة القديمة.

والسينما التسجيلية تصور الواقع من وجهة نظر معينة وهى وجهة نظر المؤلف وهى تعكس الروية لكل أنحاء العالم وهو ما يطبق عليه سينما المؤلف.

اليوم السابع المصرية في

05.06.2014

 
 

بالصور.. مهرجان الإسماعيلية يناقش «الواقعية التسجيلية في السينما العربية الروائية»

خالد شاهين

عقدت إدراة مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة في دورته الـ17 والمنعقدة في الفترة من 3 إلى 8 يونيو الحالى، ندوة لمناقشة كتاب "الواقعية التسجيلية في السينما العربية الروائية" للناقد صلاح هاشم.

في بداية الندوة، قال السينمائى كمال عبد العزيز، رئيس مهرجان الإسماعيلية السينمائى الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة: "لا نفكر أن يقتصر دور المركز القومي للسينما على إنتاج الأفلام فقط ولكننا نريد أن نقدم الثقافة السينمائية بنواحيها المختلفة والأهم أن نصدر الكتب في المهرجان لأنها الثقافة المقروءة عن السينما فأصدرنا كتابين الأول للناقد السينمائى سمير فريد بعنوان حرب أكتوبر في السينما".

وأضاف: "والكتاب الثانى للناقد صلاح هاشم وهو بعنوان "الواقعية التسجيلية في السينما العربية الروائية" وهو كتاب مهم يطرح إشكالية العلاقة بين السينما التسجيلية والروائية، والسينما التسجيلية هي وثيقة وذاكرة الأمة فحتى السينما التسجيلية لها دور في الحفاظ على ماهية الأمة، واحتفى مهرجان كان بالسينما التسجيلية وممكن للدراما أن تمزج بين السينما التسجيلية والروائية وحدث مزج بين الرواية والتسجيلية". 

وتابع الناقد السينمائى صلاح هاشم: "يجب أن يوافق المهرجان على وجود إصدارات كتب ومطبوعات سينمائية توثق العمل السينمائي ولا يمكن أن يقتصر عمل المركز على الأفلام فقط لكن أيضا الاهتمام بالإصدارات، وخروج إصدارين بهذا الشكل يعتبر إنجازا مهما جدًا من إنجازات المهرجان والمركز القومى للسينما".

وأوضح: "في البداية أود أن أتحدث عن المقصود بالواقعية أن يكون المخرج مهتما بإنجازات الفيلم وإنجازات السينما التسجيلية ويحتوي كتاب الواقعية التسجيلية في السينما، وأن السينما المصرية كانت دائمًا سباقة عن السينما الإيطالية في إنتاج الأفلام حاليا السينما التسجيلية تطورت في العالم فوجدنا أن السينما الروائية يتداخل فيها الفيلم التسجيلى فقد انهارت الحدود بين الفيلم الروائى والفيلم الوثائقى".

وأضاف: "إن تصنيف الأفلام بالنسبة لى هو وجود سينما أو لا فالسينما التسجيلية هي التي تصور الأحداث والتطورات وما يوجد بها من سحر سينمائى".

وتساءل كمال عبد العزيز: "هل الأفلام التي صورت في ميادين مصر المختلفة مثل التحرير والعتبة ورمسيس لمحمد خان وداود عبد السلام تعتبر توثيقا للمكان؟!".

الخميس 05/يونيو/2014 - 08:12 م

صلاح هاشم منتقدا أفلام «آل السبكي»: أفسدوا السينما المصرية

خالد شاهين

انتقد الناقد السينمائي صلاح هاشم أفلام آل السبكي، متهما إياهم بإفساد السينما المصرية؛ نظرا لغياب الرؤية الفنية والاستسهال الذي أصبح بالنسبة لهم منهجا حقيقيا ومفروضا على كل المصريين نظرا لسيطرتهم على سوق الإنتاج في مصر.

جاء ذلك خلال الندوة التي تقام ضمن فعاليات مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية تحت عنوان "كتاب الواقعية التسجيلية في السينما العربية"، وحضرها الدكتور كمال عبد العزيز - رئيس المهرجان -، ومجدي الشحريمدير مركز السينما -.

بوابة فيتو المصرية في

05.06.2014

 
 

ندوة بمهرجان الاسماعلية:

السينما المصرية سبقت الايطالية

الاسماعيلية : أماني فؤاد

عقدت ادراة مهرجان الاسماعيلية الدولى للافلام التسجيلية والقصيرة فى دورته ال17 والمنعقدة فى الفترة من 3 : 8 يونيو الحالى ندوة لمناقشة كتاب " الواقعية التسجيلية فى السينما العربية الروائية " للناقد صلاح هاشم  .

فى بداية الندوة قال السينمائى كمال عبدالعزيز رئيس مهرجان الاسماعيلية السينمائى الدولى للافلام التسجيلية والقصيرة  لا نفكر ان يقتصر دور المركز القومي للسينما علي انتاج الافلام فقط ولكننا نريد ان نقدم الثقافة السينمائية بنواحيها المختلفة والأهم ان نصدر الكتب في المهرجان لانها الثقافة المقروءة عن السينما فأصدرنا كتابين الاول للناقد السينمائى سمير فريد بعنوان حرب اكتوبر فى السينما . والكتاب الثانى للناقد صلاح هاشم وهو بعنوان "الواقعية التسجيلسية فى السينما العربية الروائية" و هو كتاب مهم يطرح اشكالية العلاقة بين السينما التسجيلية  والروائية ، والسينما التسجيلية هي وثيقة وذاكرة الامة فحتي السينما التسجيلية لها دور في الحفاظ علي ماهية الامة وقد احتفى مهرجان كان بالسينما التسجيلية وممكن للدراما ان تمزج بين السينما التسجيلية والروائية وقد حدث مزجبين الرواية والتسجيلية .  

وقال الناقد السينمائى  صلاح هاشم  يجب ان يوافق اقامة المهرجان اصدارات كتب ومطبوعات سينمائية توثق العمل السينمائي ولايمكن ان يقتصر عمل المركز على الافلام فقط ولكن ايضا الاهتمام بالاصدارات ، وخروج اصدارين بهذا الشكل  يعتبر انجاز مهم جداً من انجازات المهرجان والمركز القومى للسينما .

وفى البداية أود ان اتحدث عن المقصود بالواقعية ان يكون المخرج مهتم بانجازات الفيلم وانجازات السينما التسجيلية ويحتوي كتاب الواقعية التسجيلية في السينما ، وان السينما المصرية كانت دائماً سباقه عن السينما الايطالية فى انتاج الافلام حاليا السينما التسجيلية تطورت فى العالم فوجدنا ان السينما الروائية يتداخل فيها الفيلم التسجيلى فقد انهارت الحدود بين الفيلم الروائى والفيلم الوثائقى .

واضاف ان تصنيف الافلام بالنسبة لى هو وجود سينما اما لا فالسينما التسجيلية هى التى تصور الاحداث والتطورات وما يوجد بها من سحر سينمائى .

وتسال كمال عبد العزيز هل الافلام التى صورت فى ميادين مصر المختلفة مثل التحرير والعتبة ورمسيس لمحمد خان وداود عبد السلام هل يعتبر توثيق للمكان .

فقال صلاح هاشم بالطبع لان الاهتمام بتصوير الافلام فى الميادين يعطى للفيلم قيمة وثائقية مثل فيلم حياة او موت للمخرج كمال الشيخ لانه يعطى صورة للحياة فى القاهرة القديمة .

والسينما التسجيلية تصور الواقع من وجهة نظر معينه وهى وجهة نظر المؤلف وهى تعكس الروية لكل انحاء العالم وهو ما يطبق عليه سينما المؤلف .     

بوابة روز اليوسف في

05.06.2014

 
 

في مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية

فتاة كشف العذرية بطلة فيلم وثائقي بمهرجان الإسماعيلية

ولاء وحيد

كشف عرض الفيلم اليوناني التسجيلي الطويل "نصيب" والذي يشارك في المسابقة الرسمية بمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية مدى نجاح الدراما التركية في إحداث تأثير على المجتمعات العربية والأجنبيه وعلى اتخاذ قرارات مصيرية حاسمة لكثير من النساء في دول العالم .

وقد سافر الفيلم من شمال أفريقيا حتى الشرق الأوسط وتركيا ودول البلقان للكشف عن أسرار النجاح الهائل للمسلسلات التركية التي اجتاحت العالم .

كما استعرض الفيلم للمخرجة نينا ماريا باسكاليدو مشاهد لمسلسلات تركية حازت على شهرة واسعة مثل مسلسل "فاطمة" وكشف الفيلم تأثير عرض هذه الدراما على المطالبة بحقوق الفتيات خاصة اللاتي يتعرضن لحالات اغتصاب وتحرش.

ورصد الفيلم فى مقابلة مع سميرة إبراهيم الفتاة المصرية التي كشفت ملابسات قضية كشف العذرية التي تعرضت لها في فترة حكم المجلس العسكري في مصر وأكدت سميرة في حديثها أن مسلسل فاطمة كان له الأثر في رفضها السكوت عن ما تعرضت له من انتهاكات داخل السجن الحربي في مصر.

واستعرض الفيلم مشاهد من دراما "حريم السلطان "و"مهند ونور"و"حياة" و"عاصي"وجابت مخرجة الفيلم بكاميرتها بين المشاهدين في الامارات ومصر واليونان وبلغاريا وتركيا لعرض مدى تأثير هذه الدراما على واقعهم ومساعدتهم في اتخاذ قرارات هامة ومصيرية في حياتهم تتعلق بالناحية الاجتماعية .

وأكد الفيلم  الذي استمر عرضه 57 دقيقة من خلال مقابلات مع مشاهدين من دول مختلفة أسباب انجذاب النساء لهذه النوعية من الدراما خاصة في الدول العربية.واظهر الفيلم ان نحو 95 مليون مشاهد يتابع الدراما التركية في العالم العربي وأن هذه الدراما أحدثت صدمة خاصة فيما يتعلق بالعلاقات الرومانسية .

واستعرض  الفيلم مشاهد لشيوخ ودعاة وجهوا بعض الانتقادات لهذه النوعية من الدراما في كونها تثير خللا داخل الأسر وأدت لوقوع كثير من حالات الطلاق بسبب تأثر كثير من الزوجات بقصص الحب الرومانسية والتي اعتبرها ناقدو الدراما بأنها غير واقعية وتعصف بتماسك المجتمع.

وقال أحمد شوقي الناقد السينمائي ورئيس لجنة اختيار الافلام المشاركة في المهرجان ان الفيلم تم اختياره للمشاركة في المهرجان بعدما تم رصد ان الدراما التركية مؤثرة في كثير من دول العالم والمخرجة بذلت مجهودا كبيرا في رصد تأثير الدراما على المجتمعات المختلفة بما في ذلك دول لم يكن من المتوقع ان تؤثر فيها  مثل بلغاريا واليونان .

وقالت الناقدة السينمائية نبيهة لطفي إن الفيلم عكس بنجاح تأثير الدراما التركية على  الحياة المجتمعية واكدت ان مخرج الفيلم استخدم تقنية عالية في التصوير والمزج بين اللقطات الحية لمشاهدين يتابعون الدراما وبين حياتهم الشخصية وبين لقطات من المسلسلات .كما ان الفيلم استعرض اثر الدراما التركية في اظهار مدى التشابة بين المجتمع التركي واليوناني والعداء التاريخي.

مصر العربية في

05.06.2014

 
 

صناع "طرق القاهرة":

الفيلم يجسد فوضى الحياة بالعاصمة

نهال عبد الرءوف

فوضوية القاهرة وعشوائيتها وكل ما بها من مشاكل، كان هذا محور أحد الأفلام المصرية الهامة المشاركة بالمسابقة الرسمية لمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة.

وقال شريف القطشة مخرج الفيلم لـ"مصر العربية"، إن الفيلم تسجيلي عن الحياة اليومية بمصر من وجهة نظر القيادة بمصر.

 وتابع أن الفيلم بدأ تصويره عام 2009 وانتهى عام 2013، وكان يتم خلاله تصوير ما يحدث بالبلد خلال هذه الفترة.

وتابع أن الفيلم اجتماعي يوضح كيفية تعاملنا كمصريين مع بعض في الشارع، وكيف يتعامل كل شخص مع الزحام، والسياسة جاءت بالصدفة داخل الفيلم من خلال تصوير بعض مشاهد من ثورة 25 يناير.

وأشار إلى أنه أراد خلال هذا الفيلم تصوير مدينة القاهرة بأكملها، فكان المونتاج سريع جدًا، لأننا أردنا ألا يركز الجمهور مع أحد من الشخصيات الموجودة بالفيلم، ولا بالقصص التي عرضناها، لأن بطل الفيلم هو القاهرة المدينة، فلم نكن نريد الدخول في تفاصيل كثيرة، لذلك اللقطات كانت تتحرك وتتابع بسرعة مثل القيادة بالضبط.

من جانبه، قال أيمن سمير منتج مشارك بالفيلم وأحد أبطاله، إن الفيلم ارتجالي وعفوي، فلم يكن هناك خطة معينة، فالبداية كنا نريد تصوير حادث، وكنا نريد أن يكون هناك طريقة للتفاعل مع سائقي التاكسي والميكروباصات ومع أصدقائنا، لالتقاط ردود أفعالهم خلال القيادة.

وحول أحداث الثورة، أكد أن الفيلم لم يكن له علاقة بالثورة، لكنها دخلت في المنتصف مثلما دخلت حياتنا، لافتًا إلى أن الفيلم انتهى بحادثة ثم تركنا للمشاهد فرصة ليتخيل ما سيحدث بعدها، وعندنا أمل في التغيير.

وحاول الفيلم استكشاف طبيعة الحياة داخل القاهرة، والتي يعيش بها 20 مليون شخص من خلال شوارعها المزدحمة دائمًا، والتقاط آمال وإحباطات ومواقف الحياة والموت التي يواجهها سائقو الأجرة والميكروباص والإسعاف والأشخاص العاديون، وذلك من خلال تتابع سريع للقطات لأماكن مختلفة بأحجام مختلفة تتناسب مع حالة الفوضى والعشوائية التي تعيشها القاهرة.

الموسيقى التصويرية بالفيلم كانت من أهم العناصر التي استخدمها المخرج والتي جاءت مميزة بشكل كبير ومناسبة لإيقاع الفيلم وطبيعته.

مصر العربية في

05.06.2014

 
 

مهرجان الإسماعيلية يطلق دورته الجديدة في أجواء احتفالية

تغيب المخرج السوري محمد ملص بسبب التأشيرة

كتب الخبرعمرو عفيفي

انطلقت مساء أمس الأول بمدينة الإسماعيلية فاعليات الدورة الـ17 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، بحضور وزير الثقافة د. محمد صابر عرب، ومحافظ الإسماعيلية اللواء أحمد القصاص، والسينمائي كمال عبدالعزيز رئيس المهرجان ورئيس المركز القومي للسينما، والسينارست والمنتج محمد حفظي مدير المهرجان، وعدد كبير من السينمائيين المصريين والعرب والأجانب.

وقال السيناريست محمد حفظي إن هذه الدورة من المهرجان جاءت بعد 6 أشهر من العمل المتواصل، وتم اختيار 58 فيلماً للعرض ضمن الفعاليات، مشيراً إلى أن هذا العدد من الأفلام ليس كبيراً مقارنةً بالمهرجانات الأخرى، ولكنهم حرصوا على انتقاء الأفلام المميزة التي تنتمي إلى أكثر من 34 دولة حول العالم.

وأضاف حفظي أن بعض الأفلام المشاركة تُعرض لأول مرة عالمياً، مثل فيلم الافتتاح عن يهود مصر: نهاية رحلة للمخرج أمير رمسيس، معرباً عن أسفه لعدم استطاعة المخرج السوري محمد ملص رئيس لجنة التحكيم من الحصول على تأشيرة لدخول مصر، حيث إنه من المقرر تكريمه وعرض فيلمين له ضمن فعاليات المهرجان، موضحاً أن لجنة التحكيم ستقوم بدوره حتى يتمكن من الحضور.

من جهته، أكد المخرج كمال عبدالعزيز أهمية السينما التسجيلية التي يتخصص فيها المهرجان، واصفاً إياها بكونها تستكشف الآمال والمشكلات، موجهاً الشكر لأهالي مدينة الإسماعيلية والمتطوعين الذين يستضيفون المهرجان كل عام، ويساهمون في إنجاحه.

ويتنافس 46 فيلماً على جوائز 4 مسابقات رسمية، وهي مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة، ومسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة، ومسابقة الأفلام الروائية القصيرة ومسابقة أفلام التحريك، ويرأس لجنة تحكيم مسابقتي الأفلام التسجيلية المخرج السوري الكبير محمد ملص، بعضوية كل من المخرج اليوناني ديميتريس كوتسيبياكيس، والمنتج والمخرج المصري وائل عمر، والمخرجة المصرية هالة لطفي، والمنتجة الفرنسية ماريان ليري، ونظراً لتأخر وصول ملص إلى مصر، سوف تقوم لجنة التحكيم بدوره حتى وصوله.

ويرأس لجنة تحكيم مسابقتي الأفلام القصيرة المخرجة والمنتجة ماريان خوري، وتضم اللجنة المنتج مايك ليرنر واللبناني هوفيك حبشيان.

وضمن العروض الخاصة، يقدم المهرجان الفيلم التسجيلي النادر ثامن العجائب الذي يسجل ملحمة نقل معبدي أبوسمبل لإنقاذهما من الغرق أثناء بناء السد العالي، وهو من إخراج الكندي جون فيني وشارك فيه الفنان المصري حسين بيكار من خلال مجموعة لوحات تحكي تاريخ المعبدين على مدى 3500 سنة قبل بدء عملية نقلهما، وقد اختفى الفيلم سنوات طويلة حتى نجحت إدارة المهرجان في الوصول إلى نسخته الوحيدة التي لاتزال محفوظة في أرشيف السينما النيوزيلاندي.

وتضم العروض الخاصة الفيلم التسجيلي الإيطالي عن المقاومة، والفيلم المصري "مكان اسمه الوطن" في ذكرى كاتبته المؤلفة الشابة نادين شمس التي رحلت مؤخراً، ويقوم المهرجان بتكريم المخرج التسجيلي المصري علي الغزولي الذي يُعرض له ضمن برنامج التكريمات فيلم "صيد العصاري"، كما يتضمن برنامج التكريمات عرض فيلمي "المنام"، و"فوق الرمل... تحت الشمس" للمخرج السوري الكبير محمد ملص.

ويُعد مهرجان الإسماعيلية أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأول المهرجانات العربية التي تتخصص في الأفلام التسجيلية والقصيرة، إذ بدأت أولى دوراته في عام 1988.

الجريدة الكويتية في

05.06.2014

 
 

«الإسماعيلية للأفلام» يكرّم ملص والغزولي

الإسماعيلية (مصر) ـــ رويترز

انطلق، أول من أمس، بمدينة الإسماعيلية الواقعة على قناة السويس، مهرجان الإسماعيلية الدولي الـ17 للأفلام التسجيلية والقصيرة، بالفيلم التسجيلي المصري الطويل «عن يهود مصر.. نهاية رحلة»، لأمير رمسيس.

حضر الافتتاح وزير الثقافة محمد صابر عرب، وعدد من سفراء وممثلى الدول المشاركة بالمهرجان الذي تستمر فعالياته حتى الثامن من يونيو الجاري.

ويشارك بالمهرجان 60 فيلماً، منها 48 فيلماً بالمسابقة الرسمية، و12 فيلماً خارج المسابقة الرسمية. وكرم المهرجان في حفل الافتتاح المخرج التسجيلي المصري علي الغزولي، والمخرج السوري محمد ملص، الذي يترأس لجنة تحكيم مسابقة الأفلام التسجيلية.

وسيعرض المهرجان فيلمين لملص هما «المنام»، و«فوق الرمل.. تحت الشمس»، وفيلم للغزولي هو «صيد العصاري». وتجرى المنافسة في المهرجان في أربعة أقسام هي التسجيلي الطويل والتسجيلي القصير والروائي القصير وأفلام الرسوم المتحركة. وينال مخرج أفضل فيلم في كل قسم 3000 دولار، أما مخرج الفيلم الفائز بجائزة لجنة التحكيم فيحصل على 2000 دولار، ويختار الجمهور جائزة يتم التصويت عليها بعد انتهاء العروض.

وتضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام التسجيلية في عضويتها كلاً من المخرجين المصريين وائل عمر، وهالة لطفي، والمنتجة الفرنسية ماريان ليري، والمخرج اليوناني ديميتريس كوتسيبياكيس. وكانت إدارة المهرجان قالت الأسبوع الماضي في بيان، إن الدورة الجديدة تضم أفلاماً تسجيلية عن الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت يوم 25 يناير 2011، وأسقطت نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك بعد 18 يوماً. ومن هذه الأفلام «الميدان» لجيهان نجيم، الذي رشح لجائزة أوسكار في 2014، و«موج» لأحمد نور، و«كروب» للمخرجين مروان عمارة ويوحنا دومكي، و«25 أريج - رائحة الثورة» للمخرجة والباحثة فيولا شفيق. ويعرض المهرجان أيضاً الفيلم المصري «مكان اسمه الوطن» للمخرج تامر عزت، احتفاء بذكرى كاتبته السيناريست والقاصة المصرية نادين شمس، التي توفيت في مارس الماضي.

ويعرض المهرجان الذي ينظم قبل أيام من إقامة بطولة كأس العالم لكرة القدم ثلاثة أفلام عن نجوم كرة القدم، هي «مارادونا بواسطة كوستوريتسا»، للمخرج الصربي أمير كوستوريتسا، و«بوشكاش المجر» للمخرج توماش ألماشي، و«الكولومبي الاثنان إسكوبار» للمخرجين جيف ومايكل زيمباليست «احتفاء بأجواء مونديال كأس العالم لكرة القدم الذي سينطلق في البرازيل» كما جاء في البيان.

يعرض المهرجان أيضاً فيلم «ثامن العجائب» الذي سجل فيه المصور والمخرج الكندي جون فيني وقائع نقل معبد أبوسمبل في أقصى جنوب مصر أثناء إنشاء السد العالي. وشارك التشكيلي المصري حسين بيكار «1913-2002» في كتابة سيناريو الفيلم الذي يعرض أيضاً مجموعة لوحات أنجزها بيكار طوال عامين، وتصور تاريخ المعبد على مدى 3500 سنة.

الإمارات اليوم في

05.06.2014

 
 

رئيس مهرجان الإسماعيلية يهاجم سينما الموبايل

خالد شاهين

هاجم الدكتور كمال عبد العزيز - رئيس مهرجان الإسماعيلية - مهرجانات سينما الموبايل، وأكد أن مثل هذه المهرجانات تهدم السينما؛ لأنها تفتح المجال لأصحاب الخبرات الضعيفة للدخول إلى مجال الفن.

أكد أن هناك أشخاصا بعيدين تماما عن المجال وأصبحوا الآن قيادات فنية رغم أنهم لا يفهمون شيئا في السينما، كما هاجم عبد العزيز المصورين الذين يعملون في الفضائيات.

الخميس 05/يونيو/2014 - 08:40 م

بالصور.. التحضيرات النهائية لحفل "بساطة" بمهرجان الإسماعيلية

خالد شاهين

انتهت، منذ قليل، التحضيرات النهائية لحفل فريق "بساطة باند"، الذي سيحييه الليلة ضمن فعاليات مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية، والتي تقام بفندق "ماركيور"، الذي يطل على بحيرة التمساح.
ويشارك في إحياء الحفل المطرب حسام حبيب، في حضور عدد من الفنانين والإعلاميين بجانب الدكتور كمال عبد العزيز رئيس المهرجان، والمنتج محمد حفظي مدير المهرجان.

الخميس 05/يونيو/2014 - 07:06 م

«حفظي» ينفي رفع «مارادونا» من عروض مهرجان الإسماعيلية

عبير احمد

نفى المخرج محمد حفظي - مدير مهرجان الإسماعيلية الدولي السابع عشر للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة - ما تردد حول رفع الفيلم الفرنسي "مارادونا"، من عروض  المهرجان واستبعاده من أفلام المسابقة.

وأضاف: إن الفيلم تم عرضه بالفعل، وهو يتناول مشوار حياة لاعب الكرة الأرجنتيني "ديجوا أرمندوا مارادونا"، وأن الاعتراض جاء من قبل عدد من المشاهدين وأن لجنة التحكيم أو إدارة المهرجان والمسابقات لم تصدر أي اعتراض على الفيلم

وأشار إلى أن الفيلم لم يحتو على أي مشاهد جنسية ساخنة ولكنه حوى مشاهد معدودة من العري، وهو ما يتصل بسياق الفيلم، مؤكدا أن الأفلام التسجيلية من الطبيعي أن تتمتع بقدر أكبر من الحرية؛ لأنها تؤرخ الواقع وتوثقه بعيدا عن خيال ورؤية المخرج الذي يعتمد داخلها على واقع الحياة أو حياة الشخص "محور الفيلم".

وكان الفيلم الفرنسي واجه الكثير من النقد من الجمهور المشاهد، مؤكدين احتواءه لعدد من المشاهد الجنسية التي لا يليق عرضها في مهرجان مصري على أرض محافظة الإسماعيلية.

الخميس 05/يونيو/2014 - 05:51 م

فيلم «لوحده» يبهر جمهور مهرجان الإسماعيلية

انتهت منذ قليل الندوة الخاصة بفيلم  لوحده" الذي ينتمي لأفلام الرسوم المتحركة، ضمن فعاليات مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية، وحاز العمل على إعجاب جمهور  المهرجان  والنقاد، بالرغم من أن مدته لم تتجاوز الأربعة دقائق.

وتحدث مخرج الفيلم أشرف مهدى عن أهمية هذا النوع من الأفلام في مصر، مؤكدًا أنها تؤثر في سلوكيات الأطفال مثلما فعل مسلسل "بكار" وغيره من الأعمال المصرية المهمة.

تدور قصة الفيلم حول الأشخاص المعزولين الذين يفكرون في الوحدة والإنعزال عن العالم.

الخميس 05/يونيو/2014 - 06:56 ص

فيلم للمخرجة «ميس» يلامس أحلام الشعب الفلسطيني وسط الاحتلال

استعرض فيلم «حبيبي بيستناني عند البحر»، مجموعة من المشاعر الإنسانية الدفينة للمخرجة «ميس دورزة»، عندما خاضت رحلتها للمرة الأولى عائدة إلى وطنها الأصلي فلسطين، باحثة عن حلمها المستحيل في رؤية «حسن» حبيبها الذي قتله البحر.

وأكدت ميس دورزة، كاتبة ومخرجة فيلم «حبيبي بيستناني عند البحر»، في تعليقها على الفيلم الذي عرض في سينما رينسانس الإسماعيلية، أمس الأربعاء، ضمن فعاليات اليوم الأول لمهرجان الإسماعيلية الدولي السابع عشر للأفلام التسجيلية والقصيرة المقام بمدينة الإسماعيلية، على أن تمسك الشعب الفلسطيني بأحلامه، يرهب العدو الصهيوني الذي كان يحلم بإنشاء دولة يعترف بها العالم وها هو الحلم تحقق.

وأشارت المخرجة، إلى تنوع أحلامهم الأبطال من شخص لآخر، فمنهم من يريد إزالة الجدار الحاجز، وبعض الفتيات تريد أن تمسك الشمس، وشخص من مخيم «العروب» يريد أن يذهب للبحر، وبالرغم من استحالة تحقيق كل هذه الأحلام، في ظل واقع قاصي يحيط به احتلال يقمع الحريات، لافتة إلى سعى الفلسطينيين، جاهدين لتحقيق أحلامهم، من خلال بعض الأشياء البسيطة، فمنهم من استخدم مكبرات الصوت وقليل من الماء يضع فيه قدمه ليشعر بإحساس البحر، والبعض الآخر استخدم الحائط ليرسم عالمه الخيالي محاولا إخفاء الضرر النفسي الذي سببه الجدار العازل الذي تجاوز حد حجب الرؤية، مؤكدة على أن أحلام الفلسطينيين لن تتوقف، ولن ينتهي استخدامهم لأساليب بديلة في تحقيق أحلامهم كالرسم والعزف بالموسيقى والتصوير، حتى يأتي عليها يوم وتتحقق.

وأوضحت ميس، الأسباب في استخدامها كاميراتين لتصوير الفيلم إحداهما تحملها هي شخصيا والأخرى مع مصور الفيلم، حتى يستطيع المشاهد أن يلامس عمق الأحاسيس الداخلية للأبطال، مضيفة أنه الفيلم احتاج منها عمل لمدة خمسة سنوات حتى أنتج في 2013.

وعبرت «ميس»، عن غضبها الشديد من البحر لأنه أخذ منها حبيبها، متخيلة أن البحر حزين، ويبكي على من ماتوا في فلسطين على حد قولها.

وختمت لقاءها بتأكيدها على أهمية مثل هذه الأفلام، حتى تغير الصورة النمطية المرسخة في أذهان العالم عن حياة أهالي الأراضي الفلسطينية، كما أنها تؤثر على كل فلسطين في العالم كي يغضب، ويجدد روح المقاومة.

الخميس 05/يونيو/2014 - 12:01 ص

مهرجان الإسماعيلية يكرم محمد ملص رغم غيابه

خالد شاهين

كرمت إدارة مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية المخرج السوري محمد ملص رغم غيابه، حيث عرض له فيلمين بقصر ثقافة الإسماعيلية، الأول يحمل عنوان " المنام " والثاني " فوق الرمل تحت الشمس ".

وحضر التكريم المنتج محمد حفظي مدير المهرجان وكمال عبدالعزيز رئيس المهرجان، وعدد كبير من الصحفيين والإعلاميين.

وحاز الفيلمان على إعجاب الحضور، الذين أكدوا أنهما يتحدثان عن قضايا واقعية بشكل فني راقٍ.

بوابة فيتو المصرية في

05.06.2014

 
 

"الإسماعيلية للسينما التسجيلية"

يفتح باب التعاون المشترك مع أوربا

خالد شاهين

انتهت -قبل قليل- ندوة الإنتاج المشترك ضمن فعاليات مهرجان الإسماعيلية للسينما التسجيلية وشارك فيها مجموعة من المنتجين الأجانب الذين عبروا عن رغبتهم في دعم مجموعة من الأفلام المصرية خلال المرحلة القادمة.

واشترطوا أن يتم ذلك من خلال شركة إنتاج فني تتمتع بسمعة طيبة في سوق السينما إلى جانب ضرورة أن يكون المخرج والمنتج من المشاهير وأصحاب البصمات الفنية.

وأضاف المنتجون أنهم على استعداد للمشاركة في أعمال فنية سينمائية حال توافر تلك الشروط خلال الفترة المقبلة في مصر.

يذكر أن المنتجين الأجانب يمثلون دولا غربية عديدة في مقدمتها فرنسا وألمانيا بما يعني فتح آفاق جديدة للتعاون الفني مع ثقافات مختلفة.

الجمعة 06/يونيو/2014 - 05:11 م

"عبد العزيز":

المنتدى العربى يلعب دورا بارزا في السينما التسجيلية

خالد شاهين

أكد كمال عبد العزيز، رئيس مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية، على الدور البارز  للمنتدى العربي للإنتاج المشترك، في إنتاج الأفلام التسجيلية، وكذلك دوره في تنمية الروابط بين المنتجين والمخرجين في جميع الدول العربية

ويضم المنتدي العديد من البرامج والفعاليات منها، برنامج تدريبى خاص لمخرجى الأفلام التسجيلية، بالإضافة إلى دورة تدريبية مجانية لصناع الأفلام التسجيلية، تتم بالتعاون مع البرنامج التدريبى للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، التابع لمبادرة documentary campuse.v. 
وشهد المهرجان ندوة عن الإنتاج المشترك مع أوربا، شارك فيها العديد من كبار النقاد والسينمائيين التسجيليين منهم: دانيال زيسكند، وطلال المهنا، ومايك لينر.

الجمعة 06/يونيو/2014 - 05:03 م

مشادة كلامية بين نادر عدلي ومجدي الطيب في مهرجان الإسماعيلية

خالد شاهين

نشبت مشادة كلامية بين الناقدين السينمائييين نادر عدلي ومجدي الطيب، أثناء تواجدهما، اليوم الجمعة، في ندوة بعنوان "نقابة السينمائيين ودعم السينما المستقلة"، ضمن فعاليات مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية المنعقد حاليا.

وكان الطيب يدافع عن نقابة السينمائيين، خلال الندوة، ويطالب بضرورة تشكيل النقابة لجانا تتولى مهمة دعم السينما المستقلة، وهو ما اعترض عليه عدلي بشدة، مقاطعا الطيب خلال حديثه، قائلا إن النقابة لا فائدة منها وعليها أن تقوم بحل مشاكل أعضائها أولا قبل أن تتخذ خطوات تجاه صناعة السينما، ما دعا الطيب إلى الاحتداد على عدلي، مطالبا إياه باحترام الندوة خاصة وأن بها ضيوفا أجانب.

ورد عدلي بالتهديد بالانسحاب من الندوة، وتدخل البعض من الحضور لتهدئة الأجواء وفض الاشتباك الكلامي بين الجانبين.

الجمعة 06/يونيو/2014 - 11:59 ص

مخرج فيلم «الكهف» يفضح صديقه بمهرجان الإسماعيلية

خالد شاهين

قال أحمد غنيمي مخرج فيلم "الكهف" الذي عرض بمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية، إن قصة الفيلم ترصد حياة أحد أصدقائه المقربين.

وأكد غنيمي خلال الندوة التي أعقبت عرض الفيلم أنه يحب صديقه للغاية وبالرغم من ذلك لم يمنعه هذا الحب من كشف حقيقة صديقه "الندل"، حسب وصفه، الذي باع بعض المقربين له مقابل المال.

وأضاف أنه من صفات صديقه الحقد والغيرة المفرطة، تدور أحداث الفيلم الرئيسية حول نتائج فشل الأشخاص التي تدفعهم للانتقام من أصدقائهم لتعويض فشله.

مدة الفيلم 23 دقيقة وهو إنتاج مصرى.

الجمعة 06/يونيو/2014 - 03:55 ص

بالصور..

احتفال خاص بـ«الغزولي» في مهرجان الإسماعيلية

خالد شاهين

احتفل مساء أمس الدكتور كمال عبدالعزيز- رئيس مهرجان الإسماعيلية- بالمخرج الكبير على الغزولي، مقيما له احتفالية خاصة على هامش المهرجان بقصر ثقافة الإسماعيلية.

وعرض خلال الاحتفالية فيلم العزولي القصير «صيد العصاري» الذي يعود إنتاجه لعام 1990،حضر الحفل المنتج محمد العدل، ومحمد حفظي، والناقد السينمائي نادر عدلي، وعدد من الصحفيين والجماهير.

حاز الفيلم على إعجاب الجميع، كما تحدث الغزولي عن كواليس الفيلم وذكريات تصويره.

بوابة فيتو المصرية في

06.06.2014

 
 

مهرجان الإسماعيلية يفتتح دورته

القاهرة - «الحياة»

افتتح مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة يوم الثلثاء الفائت دورته السابعة عشرة التي تختتم فعالياتها بعد يومين. وقد ضم المهرجان 4 أفلام جديدة إلى مسابقاته الرسمية ليصل عدد الأفلام المشاركة في المسابقات إلى 46 فيلماً. فقد أعلن المهرجان ضم الفيلم المصري «موج» إلى مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة، وهو من إخراج المصري أحمد نور، ويقدم من خلال انعكاس شخصي أحداث الثورة المصرية من خلال مدينة السويس التي اشتعلت الشرارة الأولى فيها. كما تم ضم فيلمين لمسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة، وهما السلوفيني «اسمي مرآة» للمخرجة كاتارينا ريسيك، والبولندي «جوانا» للمخرجة أنيتا كوباتش، إضافة إلى الفنلندي «الكعب العالي عالي» في مسابقة أفلام التحريك للمخرج كريستر لندستروم.

كما يقدم المهرجان ثلاثة عروض خاصة، منها الفيلم التسجيلي الإيطالي «عن المقاومة» الذي يتحدث عن السينما كوسيلة لمقاومة اندثار دور العرض في مدينة صغيرة في جنوب إيطاليا، إضافة إلى الفيلم المصري «مكان اسمه الوطن» كتحية لذكرى كاتبته المؤلفة الشابة نادين شمس التي رحلت أخيراً والفيلم من إخراج تامر عزت. بينما يُجهز المهرجان لعرض ثالث لأحد الأفلام التسجيلية النادرة بعد سنوات طويلة قضاها في النسيان. ويقوم المهرجان بتكريم المخرج التسجيلي المصري علي الغزولي الذي يُعرض له ضمن برنامج التكريمات فيلم «صيد العصاري» الذي يُعد أحد أهم الأفلام في تاريخ السينما التسجيلية في مصر. كما يتضمن برنامج التكريمات عرض فيلمي «المنام»، و»فوق الرمل.. تحت الشمس» للمخرج السوري محمد ملص. ويضم قسم بانوراما الفيلم التسجيلي المصري ثلاثة أفلام هي: «الميدان» للمخرجة جيهان نجيم الذي وصل لقائمة ترشيحات جوائز الأوسكار 2014، و»كروب» للمخرجين مروان عمارة ويوحنا دومكي، وأخيراً فيلم «أريج - رائحة الثورة» للمخرجة والباحثة فيولا شفيق، والذي استضاف مهرجان برلين السينمائي الدولي عرضه العالمي الأول قبل شهرين.

واحتفاءً بأجواء مونديال كأس العالم لكرة القدم الذي سينطلق في البرازيل، يُطلق المهرجان قسماً خاصاً لأفلام كرة القدم، ويضم 3 أفلام عن نجوم هذا العالم المثير، وهم «مارادونا بواسطة كوستوريكا»، للمخرج الصربي إمير كوستوريتسا، «بوشكاش المجر» للمخرج توماش ألماشي، والكولومبي «الاثنان إسكوبار» للمخرجين جيف ومايكل زيمباليست.

ويرأس لجنة تحكيم مسابقة الأفلام التسجيلية المخرج السوري محمد ملص، ومعه المنتج والمخرج المصري وائل عمر، والمخرجة المصرية هالة لطفي، المنتجة الفرنسية ماريان ليري، والمخرج اليوناني ديميتريس كوتسيبياكيس. بينما يرأس لجنة تحكيم الأفلام القصيرة المخرجة والمنتجة ماريان خوري، وتضم السينمائي الفرنسي جورج بولون مدير مهرجان كليرمون فيران في فرنسا، واللبناني هوفيك حبشيان. ويمنح مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة جوائزه لأفضل فيلمين مشاركين ضمن المسابقات، وهي: جائزة اللوحة الذهبية وتبلغ قيمتها 3000 دولار أميركي، وتُمنح للمخرج الفائز بأفضل فيلم في كل قسم من أقسام المسابقة. وجائزة لجنة التحكيم وقيمتها 2000 دولار أميركي، وتُمنح لفيلمين من الأفلام المشاركة في كل مسابقة. وأخيراً جائزة الجمهور التي يختار فيها الحضور الفيلم الفائز.

الحياة اللندنية في

06.06.2014

 
 

سفير ليتوانيا بمصر يحضر مهرجان الإسماعيلية الدولي السابع عشر للأفلام التسجيلية والقصيرة

أ ش أ : حرص "دانيوس جونفيكوس" سفير جمهورية ليتوانيا في مصر على الحضور ومشاهدة فعاليات مهرجان الإسماعيلية الدولي السابع عشر للأفلام التسجيلية والقصيرة والمقام بمدينة الإسماعيلية، وكان في استقباله رئيس المهرجان كمال عبد العزيز. 

وشاهد السفير الليتوانى الفيلم التسجيلي القصير (هوايات) للمخرج ايست زيجوليت، والذي يعكس هوية ذاتية ورحلة للبحث عن الجمال، وأشاد السفير بحسن تنظيم المهرجان الـ17، والدور الذي يلعبه المهرجان حاليا. 

وجاء ذلك أثناء لقاء السفير بمجموعة من الإعلاميين في أحد الفنادق المطلة على بحيرة التمساح بالإسماعيلية، وكانت هذه الزيارة بمثابة رسالة سلام وأمان للعالم كله من على مجرى قناة السويس.

بوابة الأهرام في

06.06.2014

 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)