حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

أيام قرطاج السينمائية الـ 24

السينمائي" رضا الباهي" في مأزق..

الوزير السابق وعده بـ100 مليون والوزارة الحالية لا تعترف بالتزامـات باش شـاوش...

علمت «التونسية» أن مهدي مبروك وزير الثقافة تلقى رسالة من المخرج السينمائي رضا الباهي  تضمنت تلويحا بسحب فيلم «ديما براندو» من برمجة الدورة 24 لأيام قرطاج السينمائية التي تنطلق يوم 16 نوفمبر الجاري  بسبب مماطلة وزارة الثقافة في الإيفاء بتعهداتها مع هذا المخرج ، وتعود قصة الباهي مع وزارة الثقافة إلى سنة 2003 تاريخ إنطلاق مشروع فيلم «براندو أند براندو» سنة 2003، وكان يفترض أن يشارك فيه الممثل العالمي «مارلون براندو»، غير أن وفاته المباغتة في 1جويلية 2004 أجبرت رضا الباهي على تعديل المشروع بعد أن  تم صرف جزء من ميزانية الفيلم الذي أسندت له وزارة الثقافة منحة تشجيعية قدرها 400 ألف دينار للتنسيق مع الممثل العالمي (مصاريف سفر وغيرها...)

وفي سنة 2010 صور رضا الباهي فيلمه الذي أصبح عنوانه «ديما براندو» وقام ببطولته أنيس الرعاش (الذي يشبه براندو أيام الشباب وأنيس هو أحد نجوم فيلم «الزازوات» لمحمد علي العقبي). وفي سنة 2011 تم انتقاء الفيلم للمشاركة في مهرجان «تورنتو» وهو أحد أهم المهرجانات السينمائية في العالم، ولأن الفيلم لم يكن جاهزا التجأ رضا الباهي إلى وزارة الثقافة وقد اقتنع الوزير عز الدين باش شاوش آنذاك بضرورة مساعدة الفيلم بمنحة استثنائية قدرها مائة ألف دينار وتسلم رضا الباهي  وثيقة في الغرض وبفضلها تمكن من الحصول على قرض قيمته ثمانون ألف دينار  من أحد البنوك ليستكمل الفيلم ويشارك في مهرجان «تورنتو» في سبتمبر 2011 ، ومنذ ذلك التاريخ ورضا الباهي ينتظر أن يتسلم الأموال الموعودة من وزارة الثقافة.

لكن جرت الرياح بما لا تشتهي سفينة رضا الباهي إذ رحل باش شاوش عن الوزارة وجاء خلفه مهدي مبروك الذي وجد من بين إنجازات سلفه أنه أمر بصرف جرايات لعدد من الشعراء والكتاب، كان المهم ّ عند باش شاوش إسكات المحتجين بأي ثمن مادام بيت مال وزارة الثقافة فيه ما يفي بالحاجة.

رفض مهدي مبروك أن يصرف المنحة ولم يلق بالا بالوثيقة التي أمضاها سلفه، وحتى حين إلتقاه رضا الباهي عجز عن إقناعه بحقه خاصة  أن مدير عام إدارة السينما فتحي الخراط  زكّى قرار الوزير الجديد إن لم يكن هو من أوحى له به بسبب ما يتردد من توتر العلاقة بين الخراط والباهي.

وقد  تبنّت الغرفة الوطنية لمنتجي الأفلام ملف «ديما براندو» ضمن مجموعة من الأفلام(عددها خمسة) التي تعاني من صعوبات مالية ، وشكلت  الوزارة  لجنة  لتقييم وضعية كل فيلم تضم كلا من المنتج رضا التركي الذي أصبح لاحقا رئيس الغرفة الوطنية لمنتجي الأفلام وراضي تريمش، وأوصت اللجنة بإسناد «ديما براندو» منحة استثنائية قدرت بـ125 ألف دينار   غير أن وزارة الثقافة لم تعمل بمقترح اللجنة التي شكلتها واختارت أعضاءها  ولكن الغريب أن ذات الوزارة مكنت أحد المخرجين من مجموعة الخمسة من منحة استثنائية  تجاوزت المائة ألف دينار  لأسباب سنعود إليها بالتفصيل وهي تؤكد أن رجال العهد السابق مازال لهم نفوذهم وكلمتهم المسموعة......

وعلى الرغم من المراسلات المتكررة فإن وزير الثقافة امتنع عن مقابلة المخرج رضا الباهي. الرد الوحيد الذي تلقاه المخرج هو إعلامه من طرف فتحي الخراط  مدير عام إدارة السينما وكاتب عام أيام قرطاج السينمائية الذي لا يتغير ، بضرورة تسديد الغرامات – وهو إجراء قانوني لا شك في ذلك- بسبب تأخره في تقديم نسخ الفيلم إلى الوزارة في الآجال المتفق عليها وفق الاتفاقية المبرمة بينهما، وسي فتحي الخراط من المسؤولين الذين يعرفون متى  وكيف  وعلى من يطبق القانون ...ولله في خلقه شؤون....

يقف رضا الباهي حائرا ، البنك يطالب بسداد القرض، والوزارة ترفض الإيفاء بتعهداتها وهو عاجز عن سحب نسخ للفيلم ليتمكن من عرضه للجمهور التونسي فكيف ستتطور الأمور في قادم الأيام؟ هل تواصل وزارة الثقافة عنادها فلا يجد الباهي سوى المحاكم لنيل مستحقاته أو أن الوزير مهدي مبروك سيغلّب صوت العقل وينصف رضا الباهي الذي لا ذنب له سوى انه صدّق وعدا مكتوبا لوزير ملأ الدنيا وشغل الناس بوعوده ....وإن لم يتحقق منها شيء...

ويظل السؤال لمصلحة من سياسة كسر العظم؟ ماذا تستفيد وزارة الثقافة إن بقي فيلم رضا الباهي محتجزا في المخبر؟ أيهما أهمّ فيلم جديد ينضاف للرصيد الوطني أو مائة ألف دينار صرفت أضعافها على بوابة الثقافة –بإشراف رجاء فرحات- دون أن ترى النور وصرفت أضعافها في ماي الفنون قبل سنوات –بإشراف رجاء فرحات مرة أخرى- لامتصاص غضب أبناء قفصة (جلبوا لهم الفنان الثوري الكبير مارسيل خليفة؟) وصرفت أضعاف أضعافها في افتتاحات مهرجان قرطاج حيث اشتغل المدير المدلل آنذاك مع الوزير وشقيقه الصغير وإبن خالته في عروض لاستعمال واحد ثم تلقى جانبا، وصرف أضعاف أضعاف منحة رضا الباهي المعطلة على إنتاجات موسيقية لم يسمعها أحد وعلى كتب لم يقرأها أحد وعلى تظاهرات لا قيمة لها؟ 

موقع "التونسية" في

07/11/2012

 

 

فيلم «الصالحية» الكويتي في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة

«ظل البحر» لمناف الجناحي في أيام قرطاج السينمائية  

بمشاركة اماراتية في المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة هي الأولى من نوعها في تاريخه، ينظم مهرجان أيام قرطاج السينمائية من 16 الى 24 نوفمبر الحالي في دورته الرابعة والعشرين، التي قال وزير الثقافة التونسي مهدي المبروك: «انها ستكون متميزة وفي ظروف استثنائية في تاريخ البلاد والمنطقة». وسيكون الفيلم الاماراتي الطويل «ظل البحر» للمخرج نواف الجناحي ضمن قائمة الأفلام المتنافسة على جوائز المسابقة الرسمية الى جانب 19 فيلماً من 13 دولة أخرى وهي تونس والجزائر وفلسطين وسورية ومصر وأنغولا وساحل العاج والأردن ولبنان ومالي والمغرب وموزمبيق والسنغال.

قررت لجنة الانتقاء بالمهرجان ترشيح 20 شريطاً سينمائياً طويلاً للمسابقة الرسمية وهي «ظل البحر» للمخرج نواف الجناحي من الامارات، و«عطور الجزائر» لرشيد بن حاج و«التائب» لمرزاق علواش من الجزائر، و«الخروج للنهار» لهالة لطفي، و«بعد الموقعة» ليسري نصر الله من مصر، و«الجمعة الأخيرة» ليحيى عبدالله من الأردن، و«رجل شريف» لجون كلود قدسي من لبنان. و«موت للبيع» لفوزي بن سعيدي و«خيول الله» لنبيل عيوش من المغرب، و«صديقي الأخير» لجود سعيد من سورية، و«لما شفتك» لآن ماري جاسر من فلسطين، اضافة الى «شبكات العنكبوت» لابراهيم تورا من مالي، و«الزورق» لموسى توراي و«اليوم تاري» لآلان غوميس من السنغال و« فيرجيم مارغريتا» لليشينيو أزيفينو من موزمبيق و«بور أكي تو دو بام» لبوكاس باسكوال من أنغولا.

وتشارك تونس في المسابقة الرسمية بثلاثة أفلام طويلة هي «مملكة النمل» لشوقي الماجري و«الأستاذ» لمحمود بن محمود و«ما نموتش» لنوري بوزيد.

ويتضمن برنامج الدورة الرابعة والعشرين لمهرجان أيام قرطاج السينمائية تكريماً للسينما الجزائرية بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلال الجزائر، حيث سيتم عرض عدد من الأفلام التي تروي ملحمة نضال الشعب الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي.

ويسعى قسم «التكريم»، الى التعريف بالأعمال السينمائية والفنية الراقية، سواء أكانت معروفة أو مغمورة وتكريم أصحابها. وتشهد الدورة احداث باب قسم جديد يحمل اسم «شاشات الآتي».

ويهدف هذا القسم للقاء ولتبادل التجارب والخبرات بين السينمائيين الشبان المحترفين العرب والأفارقة ونظرائهم من مختلف بلدان العالم. وهو موجه لأصحاب المواهب ممن اتبعوا مسارات ابداعية طريفة سواء على الصعيد الجمالي أو على مستوى مسالك الانتاج والتوزيع. كما يهدف الى اكتشاف الشبان الواعدين ومرافقتهم وتوفير الظروف الملائمة لتطوير مشاريعهم والاستفادة من مسالك توزيع جديدة. وأما قسم «سينماءات العالم» فيعمل الى النهوض بالسينما العربية والافريقية وكذلك الآسيوية بمختلف تنويعاتها. وسيشاهد الجمهور ضمن هذا القسم أبرز الأفلام التي تم عرضها في الدورة الأخيرة لمهرجان «كان» السينمائي، كما سيقترح قسم «بانوراما السينما التونسية» نخبة من الأفلام التونسية من مختلف الأجناس بهدف التعريف بالأعمال السينمائية المحلية وتقريبها من الجمهور التونسي الواسع ووسائل الاعلام والمشاركين الأجانب.

ويقام مهرجان أيام قرطاج السينمائية مرة كل سنتين، وهو تظاهرة أساسها تقديم الأفلام للجمهور وتنظيم لقاءات بين المؤلفين والمخرجين والموزّعين والتقنّيين وغيرهم من المتداخلين في قطاع السينما ومن الجمهور، والغاية منه المساهمة في تطوير سينما وطنيّة في كل من البلدان العربية والافريقية والتعريف بها.

«الصالحية» يمثل الكويت في الأفلام القصيرة

اختارت اللجنة المنظمة لايام قرطاج السينمائية الفيلم الكويتي القصير «الصالحية» اخراج صادق بهبهاني وبطولة محمد جابر وحمد العماني وياسة ..

وذلك للمشاركة في مسابقة الافلام القصيرة للمهرجان، وتأتي مشاركة الكويت في هذه التظاهرة بعد غياب طويل وآخر مشاركة كانت من خلال فيلم «الذئب» للمخرج الراحل عبدالرحمن المسلم . وكان فيلم «الصالحية» قد عرض في تظاهرة أفلام الشباب في مهرجان كان السينمائي الدولي.

النهار الكويتية في

07/11/2012

 

الدورة 24 لأيام قرطاج السينمائية

فيلم "ارحل" التونسي يفتتح غدًا فعاليات "أيام قرطاج السينمائية"

الألمانية  

تبدأ غدًا الجمعة فعاليات الدورة 24 لأيام قرطاج السينمائية، بعرض الفيلم الوثائقي التونسي "ديغاج" أو "ارحل"، وسط غياب لأي مظهر من مظاهر للبذخ.

ومن المنتظر أن تغلب مظاهر التقشف على افتتاح المهرجان ذائع الصيت في تونس، والذي يمتد إلى 24 من الشهر الجاري، حيث اختار المنظمون التخلي عن مد السجاد الأحمر والاستغناء عن السيارات الفخمة والعربات التي تجرها الخيول لنقل ضيوف المهرجان.

وسيعرض الفيلم التونسي الذي يحمل اسم "ديغاج"، وهي كلمة فرنسية اشتهرت خلال الثورة التونسية وتعني "ارحل"، للمخرج التونسي محمد الزرن في افتتاح المهرجان بقاعة الكوليزي وسط العاصمة تونس، التي تقع بشارع الحبيب بورقيبة.

وأعلن مدير الدورة 24 للمهرجان محمد المديوني، خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس، أن الممثل الأمريكي الشهير داني غلافير سيكون من بين أبرز ضيوف المهرجان.

وكانت إدارة المهرجان قد كشفت في وقت سابق عن عرض 20 فيلما طويلا أجنبيا من 14 بلدا عربيا وإفريقيا ضمن المسابقة الرسمية.

ويتضمن برنامج الدورة عرض 18 فيلما وثائقيا و23 فيلما قصيرا ضمن المسابقات الرسمية.

بوابة الأهرام في

08/11/2012

 

"رضا الباهي" يرد على مدير أيام قرطاج السينمائية:

لم أنسحب بعد، ومشاركتي رهين إنصافي من طرف الوزارة...

محمّد الصادق الأمين 

نفى رضا الباهي في اتصال هاتفي مع التونسية أن يكون سحب –إلى حد إدلائه بهذا التصريح- فيلمه "ديما براندو" من الدورة 24 لأيام قرطاج السينمائية خلافا لما ورد على لسان مديرها محمد المديوني، وقال الباهي" لقد راسلت وزير الثقافة بشأن المنحة التي أقرها سلفه لفيلمي"ديما براندو" في أوت 2011 والتي لم أتسلم منها فلسا واحدا مما ورطني مع البنك الذي اقترضت منه وحال دون سحب نسخ الفيلم من المخبر"، وعلّق رضا الباهي مشاركته في أيام قرطاج السينمائية على ردّ إيجابي من وزارة الثقافة ينهي معاناة"ديما براندو" . وبنبرة  تكشف ألم محدثنا قال"كيف لي أن أشارك الوزارة فرحتها وأنا أعاني؟

أما عن قصة استيائه من برمجته خارج المسابقة كما قال مدير المهرجان، ردّ رضا الباهي"لقد علمتني الحياة ان اقبل قانون اللعبة، رشحت فيلمي للمسابقة الرسمية ولست نادما على ذلك، وإرتأت إدارة المهرجان برمجته في قسم جمعت فيه التجارب الأولى لمخرجيها، فإتصلت بمدير المهرجان وذكّرته بأني كنت في المسابقة الرسمية لقرطاج قبل أربعين عاما وبأني شاركت في نصف شهر المخرجين بمهرجان كان مرّتين، أي أني لم أعد ذلك الشاب في بداياته وإقترحت عليه صيغا مختلفة لعرض"ديما براندو" خارج المسابقة ولكن من الواضح أنه لم يكن ينصت إليّ" .

 وجدير بالذكر أن "ديما براندو" تم إختياره ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان تورنتو2011 أحد أهم المهرجانات العالمية، وفاز بجائزة أفضل منتج عربي في مهرجان أبو ظبي 2011 وجائزة لجنة التحكيم في مهرجان وهران للفيلم العربي وجائزة أفضل مخرج عربي في مهرجان الإسكندرية وجائزة أفضل سيناريو في مهرجان خريبقة بالمغرب فضلا عن منح جائزة أفضل دور ثان للراحل سفيان الشعري

موقع "التونسية" في

09/11/2012

 

المغرب يعيش أيام قرطاج السينمائية 

تونس- علم من إدارة مهرجان "أيام قرطاج السينمائية" أن فيلمين مغربيين وقع عليهما الاختيار ضمن قائمة الأفلام الأجنبية الطويلة التي ستشارك في المسابقة الرسمية لهذه التظاهرة السينمائية في نسختها الرابعة والعشرين٬ والتي ستحتضنها العاصمة التونسية خلال الفترة من 16 إلى 24 نوفمبر- تشرين الثاني الجاري.

وأوضح المصدر أن الفيلمين المغربيين "موت للبيع" للمخرج فوزي بن سعيدي و"يا خيل الله" للمخرج نبيل عيوش٬ سيشاركان في المسابقة الرسمية ضمن 20 فيلما طويلا أجنبيا من 14 بلدا من العالم العربي وإفريقيا.

وتضم قائمة الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية٬ إضافة إلى الفيلمين المغربيين٬ ثلاثة أفلام تونسية هي "ما نموتش" لنوري بوزيد و"الأستاذ" لمحمود بن محمود و"مملكة النمل" لشوقي الماجري.

كما تشارك في المسابقة نفسها أفلام "الخروج للنهار" و"بعد الموقعة" من مصر٬ و"التائب" و"عطور الجزائر" من الجزائر٬ و"بور اكي تو دو بام" من أنغولا٬ و"الجمعة الأخيرة" من الأردن٬ و"رجل شريف" من لبنان٬ و"شبكات العنكبوت" من مالي ٬ و"لما شفتك" من فلسطين ٬ و"اليوم تاي" من السينغال.

كما يشارك فيلمان مغربيان قصيران هما "همسات إلى ملك عابر" لفؤاد سويبة و"حياة قصيرة" لعادل الفاضلي.

وحسب المصدر ذاته فإن قائمة الأفلام القصيرة التي ستشارك في "أيام قرطاج السينمائية" تضم 23 فيلما تمثل 16 بلدا من إفريقيا والعالم العربي وهي المغرب وفلسطين ومصر والجزائر وبوركينا فاسو والبحرين والكامرون ودجيبوتي والإمارات والعراق والأردن والكويت ولبنان وروندا وسوريا٬ بالإضافة إلى تونس.

وتشمل قائمة الأفلام الوثائقية المشاركة في المسابقة الرسمية 18 فيلما تنتمي إلى 12 بلدا عربيا وإفريقيا وهي تونس والجزائر وبوركينا فاسو ومصر والغابون والأردن ولبنان ومالي وفلسطين والسينغال وسوريا والطوغو.

وكانت إدارة المهرجان قد أعلنت عن قائمة الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية والتي تضم 20 فيلما طويلا من 15 بلدا من العالم العربي وإفريقيا٬ هي المغرب ومصر ولبنان والسينغال والجزائر وأنغولا وكوت ديفوار والإمارات العربية والأردن ومالي والمغرب والموزمبيق وفلسطين وسوريا٬ بالإضافة إلى تونس.

العرب أنلاين في

09/11/2012

 

فيلم "ارحل" التونسي يفتتح فعاليات "أيام قرطاج السينمائية"

تونس-وكالات-الوسط التونسية: 

من المنتظر أن تغلب مظاهر التقشف على افتتاح المهرجان ذائع الصيت في تونس، والذي يمتد إلى 24 من الشهر الجاري، حيث اختار المنظمون التخلي عن مد السجاد الأحمر والاستغناء عن السيارات الفخمة والعربات التي تجرها الخيول لنقل ضيوف المهرجان.

تبدأ غدًا الجمعة فعاليات الدورة 24 لأيام قرطاج السينمائية، بعرض الفيلم الوثائقي التونسي "ديغاج" أو "ارحل"، وسط غياب لأي مظهر من مظاهر للبذخ.

ومن المنتظر أن تغلب مظاهر التقشف على افتتاح المهرجان ذائع الصيت في تونس، والذي يمتد إلى 24 من الشهر الجاري، حيث اختار المنظمون التخلي عن مد السجاد الأحمر والاستغناء عن السيارات الفخمة والعربات التي تجرها الخيول لنقل ضيوف المهرجان.

وسيعرض الفيلم التونسي الذي يحمل اسم "ديغاج"، وهي كلمة فرنسية اشتهرت خلال الثورة التونسية وتعني "ارحل"، للمخرج التونسي محمد الزرن في افتتاح المهرجان بقاعة الكوليزي وسط العاصمة تونس، التي تقع بشارع الحبيب بورقيبة.

وأعلن مدير الدورة 24 للمهرجان محمد المديوني، خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس، أن الممثل الأمريكي الشهير داني غلافير سيكون من بين أبرز ضيوف المهرجان.

وكانت إدارة المهرجان قد كشفت في وقت سابق عن عرض 20 فيلما طويلا أجنبيا من 14 بلدا عربيا وإفريقيا ضمن المسابقة الرسمية.

ويتضمن برنامج الدورة عرض 18 فيلما وثائقيا و23 فيلما قصيرا ضمن المسابقات الرسمية.

الوسط التونسية في

09/11/2012

 

أربعة أفلام مغربية بمهرجان أيام قرطاج السينمائية

و م ع 

تونس - يشهد مهرجان "أيام قرطاج السينمائية" في دورته الرابعة والعشرين٬ التي تحتضنها العاصمة التونسية من 16 إلى 24 نوفمبر الجاري٬ مشاركة 210 من الأشرطة السينمائية ما بين طويل وقصير ووثائقي تمثل 34 دولة٬ بينها أربعة أفلام من المغرب٬ حسبما أعلن عنه مدير المهرجان محمد المديوني٬ خلال لقاء صحفي اليوم .

وستكون السينما المغربية حاضرة في هذه التظاهرة التي تتضمن عدة أقسام من بينها قسم المسابقة الرسمية٬ التي تقتصر على الأفلام العربية والإفريقية٬ بأربعة أفلام هي٬ "موت للبيع" لفوزي بن سعيدي و"يا خيل الله" لنبيل عيوش٬ سيشاركان في المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة٬ و"همسات إلى ملك عابر" لفؤاد صويبة و"حياة قصيرة" لعادل الفاضلي٬ وسيشاركان ضمن المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة والوثائقية.

وقال المديوني إن إدارة المهرجان برمجت الفيلم الوثائقي التونسي "ديكاج" للمخرج حمد الزرن ليعرض في حفل الافتتاح٬ فيما برمجت في حفل الاختتام الفيلم الألماني الجنوب إفريقي الفنلندي "ماما أفريكا" للمخرج الفلندي ميكا كوريزماكي.

وبخصوص لجان التحكيم كشف المديوني أن لجنة تحكيم المسابقة الدولية للأفلام الروائية الطويلة سيرأسها علي اللواتي من تونس وتضم أسماء من فرنسا ومصر والكاميرون وإيران وفلسطين٬ في حين سيرأس لجنة تحكيم الأفلام القصيرة المشاركة في المسابقة الدولية رشيد مشهراوي من فلسطين وتضم أسماء من تونس والجزائر وإيران والنيجر٬ بينما يرأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية للأفلام الوثائقية٬ رنزو روسيليني من إيطاليا وتضم أسماء من مصر وتونس والكوت ديفوار وسوريا.

من جهة أخرى٬ أشار مدير "أيام قرطاج السينمائية" إلى أنه سيتم على هامش هذه التظاهرة تنظيم سلسلة من الأنشطة الموازية من بينها لقاء دولي حول مشروع صندوق دعم السينما الإفريقية٬ الذي يتم بمبادرة من المنظمة الدولية للفرانكفونية ويشارك فيه مهنيون ووزراء من عدد من البلدان الإفريقية.

كما يتضمن برنامج المهرجان تنظيم ندوة ثانية حول موضوع "السينما والصورة" يشارك فيها ممثلو عدد من المراكز السينمائية من الدول الإفريقية٬ من بينها المركز السينمائي المغربي٬ وستناقش وسائل تطوير القطاع السينمائي في البلدان العربية والإفريقية.

كما سيتم خلال هذه الدورة تكريم السينما الجزائرية من خلال عرض 18 عملا سينمائيا منها 9 أفلام طويلة و9 أخرى قصيرة٬ بالإضافة إلى تكريم كل من المخرج السينمائي المصري توفيق صالح٬ والمخرج المالي سليمان سيسي٬ والمخرج التونسي الطيب الوحيشي.

الخبر المغربية في

09/11/2012

 

« العذراء والأقباط وأنا »

يشارك فى مهرجان أيام قرطاج السينمائية  

تونس - أ ش أ : اختير فيلم "العذراء والأقباط وأنا" للمخرج الفرنسى المصرى نمير عبدالمسيح فى المسابقة الرسمية للأفلام الوثائقية فى النسخة الرابعة والعشرين لمهرجان "أيام قرطاج السينمائية"، الذى يقام فى الفترة من 16 وحتى 24 نوفمبر الجارى.

يذكر أن الفيلم إنتاج فرنسى بمشاركة قطرية وتم تصويره فى إحدى قرى مركز طما بمحافظة أسيوط، ويتناول ظاهرة "ظهور السيدة العذراء" من آن لآخر فى إحدى مناطق مصر وكيف يرى المصريون، مسلمون ومسيحيون، هذه الظاهرة التى بدأت عام 1968.

ويعرض الفيلم- الذى بدأ تصويره عام 2007 وانتهى قبل شهرين من ثورة 25 يناير 2011، بشكل كوميدى ساخر لقضايا كثيرة تشغل الرأى العام المصرى، كقضية العدالة الاجتماعية، والإنتماء، والخوف من السلطات، والعلاقة بين المسلمين والمسيحين، والمرأة، والفلاح، وحرية الإعتقاد والتعبير، وذلك عن طريق العلاقة بين نمير وأسرته الحقيقية، وما ينتج من مواقف بسبب الصراع بين الأجيال، والاختلاف بين ثقافته الفرنسية وثقافة أسرته المصرية.

وينتمي الفيلم، الذى تم عرضه منذ أيام فى عدد من المراكز الثقافية فى مصر، لنوعية الأفلام الروائية الوثائقية، وحصل على العديد من الجوائز، منها جائزة أحسن فيلم روائى وثائقى بمهرجان تريبيكا بنيويورك 2012، وجائزة الجمهور لثالث أحسن فيلم في مهرجان برلين السينمائى الدولى 2012، كما عرض في مهرجان كان السينمائى

الدولى.

وفاز الفيلم بجائزة أفضل فيلم وثائقى في مهرجان الإسماعيلية للأفلام الوثائقية والقصيرة، وجائزة جمعية النقاد المصريين، وجائزة الاتحاد الدولى للنقاد السينمائيين، فيما شاهده- حتى اليوم- 50 ألف شخص فى فرنسا.

الشروق المصرية في

10/11/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)