البندقية "إيطاليا" - لقي شريط "الشتا اللي فات" للمخرج المصري ابراهيم البطوط الترحيب نفسه الذي لقيته الجمعة السعودية هيفاء المنصور بعد عرض فيلمها "وجدة" في القاعة الكبرى للعروض في مهرجان البندقية حيث عرض الشريطان في إطار تظاهرة "آفاق".

وقد دفع الترحيب الحار بالمخرج إلى البكاء تحت تأثير التصفيق الحار لجمهور البندقية المحب للسينما والمواكب بحماس لثورات الربيع العربي وما يرافقها من تغيرات مجتمعية، تماما كما حصل مع المخرجة السعودية.

وبعد ان قدم مهرجان كان السينمائي ضمن مسابقته الرسمية فيلم المخرج يسري نصرالله "بعد المعركة" الذي تناول سيرة وواقع مهاجمي المتظاهرين في التحرير في ما عرف بـ"موقعة الجمل"، ها هو مهرجان البندقية يقدم الشريط المصري الروائي الثاني عن الثورة هذا العام.

وحرصت مهرجانات العالم منذ العام الماضي على تقديم الكثير من الأفلام التي تعكس أجواء الربيع العربي سعيا إلى عرض اوضاع العالم وتحولاته عبر رؤى صانعي الفن السابع وابداعاتهم.

وأكد مهرجان البندقية في دورته الحالية، مرة أخرى هذا التوجه إذ انه يقدم سبعة أفلام عربية في مسابقات مختلفة، اثنان منها خارج المسابقة الرسمية.

وعرض شريط "الشتا اللي فات" الذي قدم السبت في عرض عالمي اول، بحضور المخرج إبراهيم البطوط وبجانبه الممثل والمنتج عمرو واكد والممثل صلاح الحنفي الذي أدى في الشريط دور ضابط امن الدولة.

يركز الفيلم على قضية التعذيب وما يخلفه في نفوس الشباب الناشطين على صفحات التواصل والانترنت.

وتقول المذيعة التي تركت وظيفتها في التلفزيون الرسمي بعد تواطئها مع أكاذيب الدولة، في تسجيل تبثه على الانترنت وهو واحد من آلاف التسجيلات التي ساهمت في استمرار الثورة "لقد سلبتم لنا مستقبلنا وجعلتمونا غير راغبين في إنجاب أولاد في المستقبل".

ويقوم الفيلم على خيط متواز من القصص التي تحدث للشخصيات الثلاث الرئيسية بين العام 2009 وموعد انطلاق الثورة.

وتعود الكاميرا بالمشاهد، كما يفهم من سياق الأحداث، إلى فترة سبقت الثورة وتحديدا إلى فترة الحرب على غزة حين تعرض الكثير من الشباب المصريين للتعذيب بسبب التظاهرات التي انطلقت تضامنا مع سكان القطاع.

عمرو "عمرو واكد" الذي تدور بينه وبين ضابط امن الدولة مواجهة صامتة ينتهي بالانتصار على الضابط مع قيام الثورة. ويبرز الفيلم أنه فيما كانت قلة من المصريين قبل الثورة تكسر حاجز الخوف، بات عشرات الآلاف خلال الثورة مستعدين لذلك.

وإذا كان عمرو الذي يعمل مصمم ديكور من منزله ثوريا من الساعة الأولى، فان صديقته التي تعمل في التلفزيون تظل تروج الأخبار الكاذبة التي تريد الدولة بثها رسميا الى أن تحدث لها يقظة بعد أن تصادف جريحا على الأرض وتنقله إلى مركز للعناية.

ويحاول الفيلم تجنب الحديث عن الثورة بشكل مباشر كما معظم الأعمال السابقة، ويقتبس قصصا وأجزاء من قصص إنسانية جرت خلال الثورة. وقد غير إبراهيم البطوط أكثر من مرة السيناريو الأساسي الذي وضعه بالتشارك مع ثلاثة آخرين هم احمد عامر وياسر نعيم وحابي سعود.

وقد صور احد مشاهد الفيلم خلال الثورة في شهر شباط "فبراير" الماضي وهو من المشاهد المرتجلة التي صورت الممثلين في الميدان بين المتظاهرين. وكان هذا المشهد الأول الذي صور من الفيلم، على حد قول المخرج.

ويبين الفيلم ضراوة استبداد ضباط امن الدولة في الفترة التي سبقت الثورة وغلوهم في تعذيب الشباب الناشطين وزجهم في السجون إلى إن بلغ عددهم الأربعين الفا بداية الثورة ولم يكن هناك مفر من اطلاق سراحهم.

ومن المشاهد المميزة في الفيلم، مشهد نرى فيه تحقيقا كاملا مع مجموعة من الأشخاص ويتجسد فيه مشهد سقوط حاجز الخوف وحدوث التحول، إذ إن القوي يصبح هو الأضعف والأضعف هو الأقوى.

ويواصل البطوط في هذا الفيلم عموما صنع السينما بالبناء على المواقف المرتجلة من خلال الإصغاء لنبض ما يدور في التحرير وإعادة بلورته وتركيبه.

وينتهي الفيلم بنص يذكر بعدد ضحايا الثورة وعدد الذين فقدوا عيونهم وعدد الناشطات اللواتي خضعن لفحص عذرية.

بدأ ابراهيم البطوط مسيرته كمراسل حربي وصور عدة أعمال وثائقية للتلفزيون منذ العام 1996 في السودان وافغانستان وكوسوفو وفلسطين والعراق والكويت.

وانجز في العام 2008 اول فيلم روائي له حمل عنوان "عين شمس" وانتمى إلى السينما المصرية المستقلة بكل مقاييسها، ولقي الإعجاب وحاز الجوائز، تبعه فيلما "حاوي" "2010" و"الشتا اللي فات" الذي يعد فيلمه الروائي الثالث.

العرب أنلاين في

08/09/2012

حكاية مُرابٍ كوري تخطف أسد البندقية الذهبي

ميدل ايست أونلاين/ البندقية (ايطاليا) 

إسدال الستار على أعرق المهرجانات السينمائية في ايطاليا بعد 11 يوما من عروض الأفلام والحفلات والمقابلات الصحفية والتقاط صور المشاهير.

فاز المخرج الكوري الجنوبي كيم كي دوك بجائزة "الأسد الذهبي" لأفضل فيلم في مهرجان البندقية السينمائي السبت عن فيلم "بيتا"، الذي يروي قصة مرابي تغيرت حياته عن طريق امرأة تزعم أنها أمه.

وكان كيم (51 عاما) فاز بجائزة أفضل مخرج في مهرجان البندقية عن فيلم "3-أيرون" وبمهرجان برلين السينمائي عن فيلم "سامارتيان جيرل" عام 2004. وفاز فيلمه "أريرانج" بأرفع جائزة عن فئة "أون سيرتن ريغارد" بمهرجان "كان" السينمائي.

وفيلم "بيتا" واحد من بين 18 فيلما تنافست في المسابقة الرسمية للمهرجان.

وبحفل توزيع الجوائز على شاطيء الليدو يسدل الستار على المهرجان الذي استمر 11 يوما من عروض الأفلام والحفلات والمقابلات الصحفية والتقاط صور المشاهير

وفي البندقية، ذهبت جائزة الأسد الفضي لأفضل مخرج إلى الأميركي بول توماس أندرسون عن فيلمه "ذي ماستر" الذي تدور أحداثه حول كنيسة السينتولوجيا في الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية.

وحصل الممثلان الأميركيان بول سيمور هومان وجواكيم فوينيكس مناصفة على جائزة أفضل ممثل عن دورهما في فيلم "ذي ماستر".

وذهبت جائزة أفضل ممثلة إلى الإسرائيلية هادا يارون عن دورها في فيلم "فل ذي فويد" "ملأ الفراغ"، وهو فيلم للمخرجة راما برشتاين عن أسرة متشددة دينيا في تل أبيب.

وفاز المخرج الفرنسي أوليفييه أساياس على جائزة أفضل سيناريو عن فيلم "أبري ماي" "شيء في الهواء"، عن قصة ما بعد أحداث الشغب الشبابية في أيار(مايو) 1968 ، فيما ذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لفيلم "باراديس: فيث" "الجنة: الإيمان" للنمساوي أولريش سيدل.

وفاز الإيطاليان دانييلي سيبري وفابريزيو فالكو بجائزة أفضل مصور وأفضل ممثل صاعد على التوالي لدورهما في فيلمي "لا بيلا أدورمنتاتا" "الجمال النائم" و"إستاتو إل فيجليو" (فعلها الإبن).

يذكر أن مهرجان البندقية السينمائي هو الأقدم من نوعه في العالم. وتنافس 18 فيلما على جائزة الأسد الذهبي.

ميدل إيست أنلاين في

08/09/2012

وأول مشاركة سعودية لفيلم "وجدة"..

اليوم..افتتاح "فينسيا2012" بمشاركة الفيلم المصرى "الشتا اللى فات"

كتبت - رانيا علوى

يفتتح اليوم الأربعاء مهرجان فينسيا السينمائى الدولى دورته التاسعة والستين، ويستمر حتى يوم السبت 8 سبتمبر، برئاسة ألبرتو باربيرا ويقام فى ساحة كامبو سان بول بروما.

تبدأ عروض يوم الافتتاح الساعة السابعة مساء لعدد من الأفلام خارج المنافسة الرسمية، فيعرض «The Reluctant Fundamentalist» إخراج ميرا ناير، ومن بطولة كاتى هيدسون ولياف شريبر وكيفر سوزرلاند ونيلسان اليس واوم بورى ومارتين دونوفان، كما يُعرض الفيلم الوثائقى «ENZO AVITABILE MUSIC LIFE» من إخراج جوناسان ديمى وبطولة اينزو افيتابيل ولوجى لاى ودابى توريه وبرونو كانينى وجيراردو نونيز.

كما يعرض فيلم «ENZO AVITABILE MUSIC LIFE» من إخراج جوناثان دينى، وقام ببطولته انزوا افيتابيل، ويعرض أيضا الفيلم الإيطالى الوثائقى «MEDICI CON L’AFRICA» للمخرج كارلو مازاكوراتى.

وتضم اللجنة الحكم لمهرجان فينسيا السينمائى الدولى كا من مارينا إبراموفيك وإيرى فولمان وماتيو جارونى وأرسولا مايور وبابلو ترابيرو.

ويقدم مهرجان فينسيا «Biennale College» وهو مشروع للمخرجين الشباب عبارة عن ورشة عمل تدريبية تهدف إلى إنتاج أفلام بميزانية منخفضة، وبنهاية العام تكون نتيجة «Biennale College» هو خلق سلسلة من الأعمال الفنية بعد منافسة قوية بين مدارس صناعة الأفلام حول العالم.

يُعرض للنجم المصرى عمرو واكد والمخرج إبراهيم البطوط فيلم «الشتا اللى فات» بالمهرجان ضمن فئة «Orizzonti» والذى ينافس عددا كبيرا من الأفلام العالمية، يشارك عمرو واكد بطولة الفيلم فرح يوسف وصلاح الحنفى، وصلت مدة الفيلم إلى 94 دقيقة، وتدور أحداث الفيلم حول التغير الذى تعرضت له مصر فى الفترة الأخيرة.

كما يشارك الفيلم السعودى «وجدة» للمخرجة هيفاء المنصور ضمن نفس الفئة من بطولة ريم عبدالله، ووعد محمد، وعبدالرحمن الجوهينى، وسلطان العساف، وبهذا الفيلم تعد هيفاء المنصور أول سعودية تشارك فى مهرجان فينسيا والفيلم يتناول قصة فتاة سعودية طموحة وحالمة بالحرية تعيش بإحدى ضواحى الرياض بالمملكة العربية السعودية ذلك المجتمع الذى يحد من أحلامها. يشارك فى المسابقة الرسمية عدد من الأفلام للحصول على جائزة الأسد الذهبى منها الفيلم الفرنسى «Something in the Air» تأليف وإخراج أوليفيار أساياس، ومن بطولة لولا كريتون ودولورز شابلين وفيكتوريا لاى واينديا ميندواز.

والفيلم الأمريكى «AT ANY PRICE» تأليف وإخراج رومان بهرانى، وبطولة زاك ايفرون ودينيس كويد وهيزر جراهام وريد ويست ومايكا مونرو، ويشارك أيضا بالمنافسة الرسمية على جائزة الأسد الذهبى الفيلم الأيطالى الفرنسى «BELLA ADDORMENTATA» إخراج وتأليف ماركو بيلوشيو، ومن بطولة إيزابيل هابيرت ومايا سانسا وتونى سيرفيلو وجورجيو باسيل، وصلت ميزانية الفيلم إلى 7.000.000 دولار أمريكى.

كما يشارك «UN GIORNO SPECIALE» من إخراج فرانسيسا كومانسينى، ومدة عرضه 89 دقيقة، وينافس أيضا فيلم «LA CINQUIÈME SAISON» للمخرجين بيتر بروسينز وجيسيكا وودورث.

وفيلم «PASSION» للمخرج رايان دى بالما، وقام ببطولته ناعومى راباس وراشيل ماكآدمز وبول اندرسون ورينر بوك، وصلت ميزانية الفيلم إلى 30.000.000 دولار أمريكى، وينافس الفيلم الفرنسى-البلجيكى «SUPERSTAR» أيضا على جائزة الأسد الذهبى لعام 2012 والفيلم من إخراج إكسافييه جيانولى، والفيلم الكورى «PIETA» للمخرج كى داك كيم، والفيلم الأمريكى «TO THE WONDER» من تأليف وإخراج تيرونس ماليك، وبطولة بن افليك وراشيل ماكأدمز وجافيار بارديم وكيزى ويليامز، مدة عرض الفيلم 112 دقيقة، وفيلم «SPRING BREAKERS» للمخرج هارمونى كورين، وبطولة جيمس فرانكو وسيلينا جوميز وايما هولزر. 

اليوم عرض الفيلم المغربى

 " SUR LA ROUTE DUPARADIS"

فى مهرجان فينسيا

كتبت رانيا علوى

يُعرض اليوم الأربعاء، أول يوم لمهرجان فينسيا السينمائى الدولى لعام 2012 الفيلم المغربى " SUR LA ROUTE DUPARADIS" فى قاعة " SALA PASINETTI "، الفيلم من إخراج وتأيف أودا بينيامينا، وشارك فى تأليفه ماليك رومو، من بطولة ماجدولين ايدريسى وسنا ماروك ويانيس سيراج ومنير مرجوم وميريام دوناسيس. الفيلم من نوعية الأفلام القصيرة، مدة عرض الفيلم 43 دقيقة.

يستمر مهرجان فينسيا السينمائى حتى يوم السبت 8 سبتمبر. المهرجان تولى رئاسته ألبرتو باربيرا، ويقام فى ساحة كامبو سان بول بروما.

اليوم السابع المصرية في

29/08/2012

 ناعومى واتس وكاتى هيدسون فى افتتاح فينسيا السينمائى الدولى

كتبت رانيا علوى

أقيم أمس الأربعاء حفل افتتاح مهرجان فينسيا السينمائى الدولى، فى دورته التاسعة والستين فى روما، والذى يستمر حتى يوم السبت 8 سبتمبر، وتولى رئاسة المهرجان ألبرتو باربيرا، ويقام فى ساحة كامبو سان بول بروما.

وكان فيلم الافتتاح هو " The Reluctant Fundamentalist " للنجمة كاتى هيدسون، التى تألقت على السجادة الحمراء بثوب ذهبى أنيق أثنى عليه كل الحضور، كما حضرت النجمة الساحرة ناعومى واتس وكان بصحبتها النجم لياف شريبر الذى رافقها طوال الحفل، وكان الثنائى محط تركيز عدسات المصورين الصحفيين.

عُرض أمس فى يوم الافتتاح عدد من الأفلام، منها الفيلم الوثائقى " ENZO AVITABILE MUSIC LIFE " من إخراج جوناسان ديمى وبطولة اينزو افيتابيل ولوجى لاى ودابى توريه وبرونو كانينى وجيراردو نونيز، وفيلم " AUJOURD’HUI "، الفيلم من تأليف وإخراج آلين جوميز، بطولة سول ويليامز ودجولوف ميبنج وأنيسيا اوزيمان وايزا مايجا وهيلان جوميز، ومدة عرض الفيلم 83 دقيقة.

اليوم السابع المصرية في

30/08/2012

 اليوم عرض الفيلم السعودى بمهرجان فينسيا

كتبت رانيا علوى

يعرض مساء اليوم، الجمعة، فى قاعة "SALA GRANDE"، الفيلم السعودى "واجدة"، للمخرجة هيفاء المنصور، وذلك ضمن فئة "Orizzonti" بمهرجان فينسيا السينمائى لعام 2012، الفيلم بطولة ريم عبد الله ووعد محمد وعبد الرحمن الجوهينى وسلطان العساف، وبهذا الفيلم تعد هيفاء المنصور أول سعودية تشارك فى مهرجان فينسيا.

تتمحور أحداث الفيلم حول فتاة ذات العشر سنوات تسمى "واجدة" تعيش بإحدى ضواحى الرياض بالمملكة العربية السعودية.

اليوم السابع المصرية في

31/08/2012

 مارلين مونرو وجينى راسيل فى "كلاسيكيات فينسيا"

كتبت - رانيا علوى

اختارت إدارة فى مهرجان فينسيا السينمائى الدولى فى دورته الـ69 عدة أفلام من «كلاسيكيات السينما العالمية» لإعادة عرضها طوال فترة المهرجان، ومن أهمها الفيلم الفلبينى «Himala» الذى عرض عام 1982، وهو من إخراج أسهاميل بيرنال وتأليف ريكاردو لى وبطولة نورا أونور وفيرونيكا باليلو وسبانكى مانيكان وأورا ميجاريس.

كما يعرض فيلم «FANNY OCH ALEXANDER» إنتاج عام 1982، وتدور أحداثه حول طفلتين من السويد تتعرضان لعدد من المآسى مع أسرتيهما، والفيلم بطولة بيرتيل جوف وبرنيلا ألوين وأيوا فرولينج وجارل كولى وكريستينا شولين، وفيلم «TELL ME LIES» تأليف وإخراج بيتر بروك، وبطولة مارك جونس وبولين مونرو وإيريك ألين وبول سكوفيلد وبيجى أشكروف، وعرض الفيلم عام 1968، وتدور أحداثه حول أطفال فيتنام والعنف الذى تعرضوا له.

كما يعرض فيلم نجمة الإغراء مارلين مونرو «GENTLEMEN PREFER BLONDES» إخراج هوارد هاوكس، وشارك مارلين بطولة الفيلم جينى راسيل وشارلز كوبرن ومارسيل داليو ونورما فاردين وتومى نونان.

والفيلم اليابانى الكوميدى «KARUMEN KOKYO NI KAERU» من تأليف وإخراج كيسوكى كينوشيتا، وعرض الفيلم عام 1951، ويقوم ببطولته شوجى سانو وشيشو رويو وأكيو أيسونو.

وضمن كلاسيكيات فينسيا يعرض فيلم «THE GHOST AND MRS. MUIR» إخراج جوزيف الـ«مانكيويسز»، وبطولة جينى تيرنى وريكس هاريسون وناتالى وود، والفيلم الإيطالى «TERRA ANIMATA» الذى عُرض عام 1967، وفيلم «LA DECIMA VITTIMA» إخراج أيليو بيترى وعن قصة روبيرت شيكلى، وبطولة مارسيلو ماستروانى وأرسولا أوندرس وألسا مارتينللى. 

عرض الفيلم المصرى

"الشتا اللى فات" اليوم

بمهرجان فينسيا السينمائى

كتبت رانيا علوى

يعرض اليوم، السبت، فى مهرجان فينسيا السينمائى الدولى، الفيلم المصرى "الشتا اللى فات"، فى قاعة "SALA GRANDE"، وذلك ضمن فئة "ORIZZONTI".

"الشتا اللى فات"، يدور حول الأحداث المحورية التى غيرت وجه مصر، وصولا لثورة الخامس والعشرين من يناير، حيث تأخذ الأحداث كلا من الناشط "عمرو" والصحفية "فرح" وضابط أمن الدولة "عادل" فى رحلة خلال الأحداث التى تحيط بالثورة المصرية التى ستغير حياتهم ومصير بلادهم للأبد، الفيلم بطولة عمرو واكد، صلاح الحنفى، فرح يوسف، إخراج إبراهيم البطوط.

اليوم السابع المصرية في

01/09/2012

 مارلين مونرو اليوم بمهرجان فينسيا

كتبت رانيا علوى

يعرض اليوم الأحد فيلم نجمة الإغراء مارلين مونرو " GENTLEMEN PREFER BLONDES " ضمن " كلاسيكيات " مهرجان فينسيا السينمائى لعام 2012 ، فى قاعة " SALA PERLA " .

" GENTLEMEN PREFER BLONDES " من إخراج هوارد هاوكس و شارك مارلين بطولة الفيلم جينى راسيل و شارلز كوبرن و مارسيل داليو و نورما فاردين و تومى نونان ، انتج الفيلم عام 1953 ، و مدة عرض الفيلم 91 دقيقة . 

الفيلم الدنماركى

 "LOVE IS ALL YOU NEED"

اليوم بـ"فينسيا"

كتبت رانيا علوى

يعرض اليوم الفيلم الدنماركى " LOVE IS ALL YOU NEED "، ضمن عروض مهرجان فينسيا السينمائى، وذلك بقاعة " SALA GRANDE ".

الفيلم من نوعية الأفلام الكوميدية الرومانسية، من إخراج سوزان بيار، وتأليف انديرس توماس جينسن، بطولة بيارس بروسنان وتريمى ديرهولم وكيم بودنيا وستينا اكبلاد وفيليب زيندان، ومدة عرض الفيلم 116 دقيقة. 

فيلم بن أفليك وراشيل ماكأدمز فى مهرجان فينسيا اليوم

كتبت رانيا علوى

ضمن فعاليات مهرجان فينسيا السينمائى، فى دورته التاسعة والستين، يعرض اليوم الأحد بقاعة "SALA GRANDE"، الفيلم الأمريكى "TO THE WONDER"، المنافس على جائزة الأسد الذهبى هذا العام.

الفيلم من تأليف وإخراج تيرونس ماليك، بطولة بن أفليك وراشيل ماكأدمز وجافيار بارديم وكيزى ويليامز وكاسيدى فاندليا وراشيل فاكلاو وتاتيانا شيلينى، ومدة عرض الفيلم 112 دقيقة. 

"LA DECIMA VITTIMA"

اليوم فى "كلاسيكيات" مهرجان فينسيا

كتبت رانيا علوى

يعرض اليوم فى "كلاسيكيات" مهرجان فينسيا السينمائى لعام 2012، فيلم "LA DECIMA VITTIMA"، فى قاعة "SALA VOLPI"، وعُرض الفيلم لأول مرة عام 1965، ومدة عرضه 92 دقيقة.

ويعد فيلم "LA DECIMA VITTIMA" من نوعية أفلام الأكشن، وهو من إخراج ايليو بيترى، عن قصة روبيرت شيكلى، بطولة مارسيلو ماستروانى وارسولا اوندرس والسا مارتينللى.

اليوم السابع المصرية في

02/09/2012

 النجوم يتألقون بالعرض الخاص لفيلم

 "The Master"

بمهرجان فينسيا

كتبت رانيا علوى

حضر أمس أبطال فيلم "The Master" فى "Palazzo del Cinema" العرض الخاص للفيلم، ضمن فاعليات مهرجان فينسيا السينمائى فى دورته التاسعة والستين، المقام فى إيطاليا، فتألقت على السجادة الحمراء النجمة لاتيتا كاستا، التى لفتت الأنظار نحوها بجمالها وأناقتها، كما حضر العرض المخرج بول توماس أندرسون، والنجم جواكين فينيكس، وما لفت الأنظار هو تغيب النجمة إيمى آدامز عن العرض بفينسيا.

تدور أحداث الفيلم حول بروفسير عبقرى يحاول مساعدة الجنود الأمريكان على تخطى الآثار السلبية، التى أصيبوا بها بعد خوضهم الحرب العالمية الثانية، وصلت ميزانية الفيلم إلى 40.000.000 دولار أمريكى.

"The Master" بطولة إيمى آدامز وفيليب سيمور هوفمان وجواكين فينيكس ولورا ديرن ورامى مالك وجيليان بيل ولينا ايندر، من تأليف وإخراج بول توماس أندرسون. 

فيلم إسرائيلى فى مهرجان البندقية يكشف التقاليد اليهودية المتشددة

البندقية (رويترز)

نقلت المخرجة الإسرائيلية راما برشتاين تفاصيل الحياة فى المجتمع اليهودى المحافظ إلى الشاشة الفضية فى فيلم (سد الفراغ) الذى عرض فى مهرجان البندقية السينمائى وهو عن شابة ممزقة بين الحب والتقاليد الأسرية.

ويدور الفيلم حول شيرا الفتاة اليهودية البالغة من العمر 18 عاما التى تتطلع إلى زواجها وخطيبها الذى اختارته لها الأسرة ولم تره سوى مرة واحدة فى متجر عام.

لكن تموت شقيقتها الكبرى أثناء الولادة وتجبر شيرا على أن تتزوج من زوج شقيقتها المتوفاة حتى لا يأخذ الأب الأرمل الحفيد الوحيد للأسرة إلى خارج إسرائيل ليتزوج من أرملة فى بلجيكا.

ويكشف الفيلم الذى تدور أحداثه فى حى يعيش فيه اليهود المتشددون فى قلب مدينة تل أبيب العلمانية الطابع عن أسلوب حياة اليهود المتشددين وعاداتهم وتقاليدهم الصارمة، كما يتطرق إلى موضوعات عامة منها الضغوط العائلية.

وقالت المخرجة الإسرائيلية المولودة فى نيويورك التى نشأت فى أسرة علمانية لكنها أصبحت متدينة بتشدد بعد التخرج "الناس لا يعرفون الكثير عن هذا العالم ولذلك لا تهم الإشادة أو النقد أنها نافذة للإطلال على هذا العالم". 

أول مخرجة سعودية تقتحم مناطق محظورة بفيلم فى مهرجان البندقية

البندقية (رويترز)

شاركت أول مخرجة سينمائية سعودية للمرة الأولى فى مهرجان البندقية السينمائى الدولى مستكشفة مدى صلابة القيود المفروضة على المرأة فى المجتمع السعودى المحافظ من خلال قصة فتاة قوية الإرادة عمرها عشرة أعوام تعيش فى الرياض عاصمة المملكة.

وتقول المخرجة السعودية هيفاء المنصور إن فيلمها هو أول فيلم يصور بالكامل فى المملكة العربية السعودية وإنه يسرد الحياة اليومية للفتاة وجدة ومحاولاتها التغلب على القيود وكسر العوائق الاجتماعية سواء كان ذلك فى المدرسة أو البيت.

كانت وجدة تتعرض للتوبيخ الدائم بسبب عدم ارتدائها الحجاب وعشقها لموسيقى البوب وعدم اختبائها فى حضرة الرجال. خلب لبها دراجة خضراء لتسابق بها صديقها فوضعت خطة لتوفير المال اللازم لشرائها رغم معارضة أمها.. فالفتيات المحترمات فى السعودية لا يركبن الدراجات.

تطلبت خطتها أن تحفظ القرآن عن ظهر قلب لتدخل مسابقة لتلاوة القرآن فى المدرسة على أمل أن تنال الجائزة المالية التى ستمكنها فى النهاية من شراء دراجتها المنشودة وخلال ذلك تتظاهر بأنها التلميذة النموذجية الورعة التى كانت معلماتها تحلمن بها.

وتقول المخرجة إن فيلم (وجدة) يسعى لإبراز التمييز ضد المرأة فى المملكة المحافظة حيث يحظر على السعوديات قيادة السيارات وهن بحاجة إلى موافقة ولى الأمر للعمل أو السفر أو حتى فتح حساب مصرفي.

وقالت هيفاء المنصور للصحفيين بعد عرض فيلمها فى مهرجان البندقية متحدثة بالانجليزية "يسهل القول انه مكان صعب محافظ بالنسبة للمرأة والاكتفاء بهذا دون عمل شيء لكن علينا أن نتحرك قدما ونأمل فى أن نجعل المجتمع أكثر ارتياحا وتسامحا."

وأشارت إلى بعض التغييرات فى المجتمع السعودى قائلة إن الأجيال الشابة تتحدى العادات الصارمة وتضغط من أجل توسيع رقعة ما هو مقبول.

وتحت قيادة العاهل السعودى الملك عبد الله حصلت المرأة السعودية على فرصة تعليم أفضل وفرص للعمل وسمح لها بالإدلاء بصوتها فى الانتخابات القادمة لمجالس البلدية وهى الانتخابات الوحيدة التى تجرى فى المملكة.

وقالت هيفاء المنصور للصحفيين عن المجتمع السعودى "انه بدأ ينفتح. هناك فرصة كبيرة الآن للنساء" مشيرة إلى مشاركة أول رياضيتين سعوديتين فى دورة الألعاب الاولمبية التى أقيمت فى بريطانيا هذا العام.

واستطردت "لم تعد الأوضاع كما كانت وان كنت لا استطيع القول إننا أصبحنا فى الجنة. المجتمع لا يقبل هذا ببساطة.. الناس يمارسون ضغوطا على المرأة حتى تمكث فى البيت لكن علينا أن نناضل."

وتحدثت عن المشاكل التى واجهتها أثناء تصوير فيلمها فى الرياض رغم حصولها على إذن مسبق من السلطات.

فقد كان عليها فى أحيان أن تختبئ داخل عربة (فان) فى المناطق الأكثر محافظة والتى ترفض القبول بعمل المرأة كمخرجة سينمائية تختلط بالرجال فى مجال العمل بل كان عليها فى أحيان أن توجه الممثلين الرجال من خلال جهاز لاسلكي.

ولا تشارك هيفاء المنصور بفيلمها فى المسابقة الرئيسية فى مهرجان البندقية وقد لا يشاهده كثيرون فى بلادها التى لا يوجد بها دور للسينما لكن المنتجين يأملون أن يبيعوا فيلم (وجدة) على اسطوانات مدمجة وللقنوات التلفزيونية. 

تصفيق حاد للفيلم المصرى "الشتا اللى فات" بمهرجان فينسيا

كتب على الكشوطى

لاقى الفيلم المصرى "الشتا اللى فات" والذى عرض أول أمس السبت، بمهرجان فينسيا السينمائى الدولى، فى قاعة "SALA GRANDE"، ضمن فئة "ORIZZONTI"، إعجاب الحضور وهو ما جعلهم يصفقون تصفيقا حادا تحية للفيلم المصرى الذى لاقى إعجابهم بشكل كبير. 

فيلم "الشتا اللى فات"، يدور حول الأحداث المحورية التى غيرت وجه مصر، وصولا لثورة الخامس والعشرين من يناير، حيث تأخذ الأحداث كلا من الناشط "عمرو" والصحفية "فرح" وضابط أمن الدولة "عادل" فى رحلة خلال الأحداث التى تحيط بالثورة المصرية التى ستغير حياتهم ومصير بلادهم للأبد، الفيلم بطولة عمرو واكد، صلاح الحنفى، فرح يوسف، إخراج إبراهيم البطوط. 

انقسام فى مهرجان البندقية حول فيلم المخرج تيرينس ماليك

البندقية(إيطاليا)- (رويترز)

أحدث المخرج الأمريكى تيرينس ماليك انقساما فى مهرجان البندقية السينمائى الدولى مثلما لم يفعل أى مخرج على الساحة الآن وقوبل فيلمه (يا للعجب) الذى يدور حول الحب والوفاء لدى عرضه فى المهرجان يوم الأحد برفض قابله نفس القدر من الترحيب.

والفيلم هو ثانى أفلام ماليك فى غضون عامين بعد فيلم (شجرة الحياة) الذى فاز بجائزة السعفة الذهبية لأحسن فيلم فى مهرجان كان السينمائى الدولى العام الماضى.

ويتنافس فيلم (يا للعجب) للفوز بجائزة الأسد الذهبى فى مهرجان البندقية والتى تعادل السعفة الذهبية فى مهرجان كان ويخوض المنافسة ضمن 18 فيلما فى المسابقة الرئيسية بالمهرجان إلا أنها ستكون مفاجأة كبرى إذا أعلن عن فوزه بالجائزة فى حفل الختام المقرر يوم السبت.

ولم يحضر ماليك الذى يخجل من الظهور الإعلامى إلى إيطاليا للترويج لفيلمه قبل العرض العالمى الأول له فى مهرجان البندقية ولم يحضر من طاقم الممثلين الرئيسيين فى الفيلم سوى أولجا كوريلنكو التى أجرت المقابلات وواجهت عدسات المصورين.

كما لم يحضر إلى البندقية النجوم بن أفليك وريتشيل مكادامز وخافيير بارديم مما خلف أجواء عكسية على واحد من أكبر الأفلام التى انتظرها النقاد فى مهرجان هذا العام.

وتدور أحداث الفيلم حول شخصيتى أفليك وكوريلنكو الممثلة الأوكرانية المولد التى ما زال الناس يتذكرونها بشخصية كاميل التى أدتها فى فيلم جيمس بوند (العزاء الأخير) وهما فى الفيلم عاشقان لا يمكنهما العيش معا.

وتنتقل الشخصية التى تؤديها كوريلنكو من باريس إلى بلدة صغيرة فى الولايات المتحدة وبعد أن تكافح للتأقلم على حياتها الجديدة تقرر العودة لفرنسا. وتقيم الشخصية التى يؤديها أفليك علاقة غرامية مع صديقة قديمة تقوم بدورها مكادامز قبل أن تعود شخصية كوريلنكو.

ويظهر الممثل الإسبانى بارديم فى شخصية قس مضطرب يعيش أزمة متعلقة بالإيمان مما يوسع نطاق الفيلم ليشمل نواحى دينية إلى جانب الجسدية والعاطفية، والنقطة الأكثر إثارة للجدل فى فيلم (يا للعجب) ليست هى الحكاية على أية حال.

فالفيلم لا يحتوى على الكثير من الحوار وتطغى عليه عبارات ترددها الشخصيات ويظهر أفليك بدون مشاعر وهناك أيضا الكثير من اللقطات القريبة من وجوه الممثلين فى ضوء الشمس ويرقص الممثلون ويقفزون وسط الحقول والحدائق. ولهذا تباينت آراء النقاد فى الفيلم.

وكتب تود مكارثى فى مجلة (ذا هوليوود ريبورتر) يقول "مهما حقق ماليك من حرفية إلا أن الفيلم خاصة الساعة الثانية الشاقة منه تجىء بلا هدف محدد، "الفيلم بدون موزع داخلى حاليا وسيجد...صعوبة فى الحصول على جمهور يذهب لمشاهدته فى أى سوق" لكن مجلة فارايتى وصفت الفيلم بأنه "ساحر" ووصفت ماليك بأنه "مخرج لم يفقد قدرته على التحرك والإبهار".

اليوم السابع المصرية في

03/09/2012

الفيلم الإسرائيلى

 "MENATEK HA-MAIM"

اليوم فى فينسيا السينمائى

كتبت رانيا علوى

يعرض اليوم الثلاثاء، الفيلم الإسرائيلى "MENATEK HA-MAIM" بقاعة "SALA GRANDE" ضمن فئة "ORIZZONTI" فى مهرجان فينسيا السينمائى الدولى لعام 2012.

الفيلم تأليف وإخراج إيدان هوبيل، وبطولة موش ايفجى ويوفال راهاف وتوم يهفيت وناعمه شابيرا، والفيلم تدور أحداثه فى سياق درامى حول جابى الذى يعمل بإحدى شركات المياه، وتحديداً يعمل لقطع المياه عما لم يسددوا الفواتير، مدة عرض الفيلم 76 دقيقة.

اليوم السابع المصرية في

04/09/2012

 العرض الخاص للفيلم الكورى

 "PIET"

بفينسيا

كتبت رانيا علوى

عُرض أمس الثلاثاء، الفيلم الكورى "PIETA" المشارك فى المسابقة الرسمية لمهرجان فينسيا السينمائى الدولى، وذلك فى قاعة "SALAGRANDE"، ولاقى الفيلم ردود أفعال إيجابية، تألق أبطال العمل على السجادة الحمراء، وكانوا محط تركيز واهتمام كل وسائل الإعلام الموجودة، فأجروا معهم عدداً من اللقاءات.

"PIETA" للمخرج كى داك كيم، وبطولة مين سو جو وجانج جين لى ووجى هونج، وهو من نوعية الأفلام الدرامية، ومدة عرضه 104 دقائق، والفيلم من توزيع "Next Entertainment World".

اليوم السابع المصرية في

05/09/2012

 "PASSION"

فى مهرجان فينسيا اليوم

كتبت رانيا علوى

يعرض مساء اليوم الجمعة، فى قاعة "SALA GRANDE" فى مهرجان فينسيا السينمائى الدولى فى دورته التاسعة والستين فيلم "PASSION" المنافس على جائزة الأسد الذهبى.

فيلم "PASSION" للمخرج رايان دى بالما، وشارك فى بطولته عدد كبير من النجوم أبرزهم ناعومى راباس وراشيل ماكآدمز وبول أندرسون ورينر بوك وكارولين هيرفورث. 

أربعة أفلام إسرائيلية فى مهرجان فينسيا السينمائى

كتبت رانيا علوى

تشارك إسرائيل هذا العام بأربعة أفلام مهرجان فينسيا السينمائى الدولى فى دورته التاسعة والستين الذى بدأ الأربعاء 29 أغسطس ويستمر 8 سبتمبر فى ساحة كامبو سان بول بإيطاليا، فيشارك بالمسابقة الرسمية للمنافسة على جائزة الأسد الذهبى فيلم «Fill the Void» وهو تأليف وإخراج راما بورشتان، وبطولة هيلا فيلدمان، ورازيا إسرائيلى ويفتاش كلين ورينانا راز وايريت شلييج، الفيلم من نوعية الأفلام الدرامية وناطق باللغة العبرية، ومدة عرضه 90 دقيقة، تدور أحداث الفيلم حول فتاة عمرها ثمانية عشر عاما تتزوج من زوج أختها، وقد أعلن القائمون على العمل أن مادة الفيلم ستجذب المشاهدين بشكل كبير.

كما يشارك الفيلم الإسرائيلى الوثائقى «Lullaby to My Father» خارج المسابقة الرسمية، وهو من إخراج اموس جيتاى وبطولة جيان مورو وران دينكر وهانا شيجولا وبين جيتاى وثيو بالمر وبولا هيدفال، مدة عرض الفيلم 82 دقيقة، الفيلم هو عرض لقصة حياة والد المخرج جيتاى بكل مراحلها، كما يعرض أيضا للمخرج الإسرائيلى اموس جيتاى فيلم «Carmel» وهو سيعرض فى احتفالية خاصة على هامش المهرجان.

ويشارك الفيلم الدرامى «Manatek Ha-Maim» فى فئة «Orizzonti» وهو تأليف وإخراج ايدان هوبيل، وبطولة موش ايفجى ويوفال راهاف وتوم يهفيت وناعمه شابيرا، والفيلم تدور أحداثه فى سياق درامى حول جابى الذى يعمل بإحدى شركات المياه، وتحديدا يعمل لقطع المياه عمن لم يسددوا الفواتير، مدة عرض الفيلم 76 دقيقة. 

الفيلم التونسى اليوم فى مهرجان فينسيا

كتبت رانيا علوى

يعُرض مساء اليوم الجمعة فى مهرجان فينسيا السينمائى الدولى فى دورته التاسعة و الستين، الفيلم الوثائقى التونسى "يامن عاش" فى قاعة "PALABIENNALE"، وذلك ضمن فئة "ORIZZONTI". 

"يامن عاش" من إخراج هند بوجمعة، وإنتاج درة بوشوشة، ويعرض الفيلم الثورة التونسية، وقام ببطولته سمير يحيى وعلى ظريف.

اليوم السابع المصرية في

07/09/2012

 "PIETA"

يفوز بجائزة الأسد الذهبى مهرجان فينسيا السينمائى

كتبت رانيا علوى

فاز الفيلم الكورى "PIETA" بجائزة الأسد الذهبى فى مهرجان فينسيا السينمائى الدولى فى دورته التاسعة والستين فى إيطاليا، وذلك بعد منافسة قوية مع عدد من الأفلام.

"PIETA" للمخرج كى داك كيم، وبطولة مين سو جو وجانج جين لى ووجى هونج، وهو من نوعية الأفلام الدرامية، ومدة عرضه 104 دقائق، والفيلم من توزيع "Next Entertainment World"، وتدور قصة الفيلم حول مواجهة بين شخص وامرأة غامضة تزعم أنها أمه. 

المخرج رامى الجابرى على السجادة الحمراء بمهرجان فينسيا

كتب على الكشوطى

عاد المخرج المصرى رامى الجابرى من مهرجان فينسيا، وذلك بعد عرض فيلمه "هذا الزمان"، والذى فاز فى مهرجان Your Film Festival، بفرصة عرضه بفينسيا، بعد أن اختاره رواد اليوتبوب ضمن أفضل 10 أفلام على مستوى العالم، شاركت فى مسابقة مهرجان فيلمك على اليوتيوب.

"هذا الزمان" يعد من أهم الأفلام التى قام الجابرى بإخراجها، خاصة أن الفيلم يحمل معانى نبيلة ومشاعر طيبة غابت فى هذا الزمان، حيث يتناول قصة سيدة عجوز يحاول ابنها التخلص منها بتركها وحيدة فى الطريق، الفيلم من إنتاج الهيئة العامة لقصور الثقافة، بطولة الفنانة الكبيرة عواطف حلمى وعبد الله النحاس.

اليوم السابع المصرية في

08/09/2012