حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

تألق في "شارع عبدالعزيز" خلال رمضان

عمرو سعد: الإعلام يحتاج إلى تصحيح مسار

القاهرة - المعتصم بالله حمدي

فنان شاب يمتلك موهبة لا غبار عليها وهو مرتبط بقضايا وطنه ولم تشغله محطات النجومية، لأن قطار حماسه للفن لا يتوقف . وقد كان مسلسله الجديد “شارع عبدالعزيز” الذي عرض في شهر رمضان وحقق جماهيرية كبيرة مثلت تأكيد تفوقه اللافت، حوارنا مع عمرو تطرق لموضوعات عدة تخص دور عبدالعزيز أو زيزو وكذلك بعض الأمور الأخرى:

·         في البداية نود معرفة أسباب غيابك عن حفل “mbc” الذي أقيم في بيروت لتكريم مسلسل “شارع عبدالعزيز”؟

- هذا الغياب غير مقصود لأنني كنت أصور المشاهد الأخيرة في مدينة الإنتاج الإعلامي التي أقمت في فندقها طوال شهر رمضان للتركيز في تصوير العمل .

·         لماذا تحمست لتقديم هذا المسلسل؟

- بعد ثورة يناير/ كانون الثاني لم تعد السلطة بمعناها التقليدي موجودة وتصدرت سلطة الفرد المشهد وأصبحت هي الحاكمة، وبالتالي قررت أن أختار أدوارا تخاطب ضمير الفرد وتقف على يساره وتنقده لتدفعه لمراجعة ذاته، وهذا ما وجدته في شخصية عبدالعزيز، لأنه فرد عادي يجسد رحلة صعود لشخص لا يمتلك النبل الكافي لكبح جماح شهواته وفساده، ويحاول الوصول إلى أهدافه بغض النظر عن الوسائل ولديه قناعاته لكل أخطائه والعمل يدخل في الشخصية المصرية بشكل كبير، راصدا أحلامها وطموحاتها وانكساراتها، وهو أشبه بالتحليل والرؤية للحالة الاجتماعية، وذلك من خلال شارع عبدالعزيز الذي يمثل جزءا من مصر .

·         لماذا أحب الجمهور عبدالعزيز رغم فساده؟

- عبدالعزيز قريب الملامح منا جميعاً، فمن منا لم يخطئ أو يرتكب أمراً يخفيه عن الناس؟ من منا لم يشعر بالظلم وفكر في الانتقام؟

كم واحد من شباب مصر أحب ولم يتمكن من الوصول إلى حبيبته بسبب ظروفه الاجتماعية والاقتصادية القاسية! كما أن عبدالعزيز شخصية مكتوبة من منطق شخصية ابن البلد التي لا تسيء لأهلها وهو يكرم أمه وأخاه ويحترم ذكرى والده مع أنه فاسد وهذه هي المعادلة الصعبة .

·         ألا ترى أن المسلسل حاول تجميل صورة الفاسدين فيه وإظهارهم بشكل إنساني؟

- لست معك في هذا الكلام، فقد اكتشفنا أن الفاسدين هم من كنا نجلهم ونحترمهم ونتمنى لقاءهم، فالفاسد إنسان ظاهره خير وطيبة ووطنية وباطنه هو الذي لا نعرفه وهو الذي يحرك فساده، والذكاء هنا أن تناقش الشخصيات بشكل إنساني حقيقي وموضوعي، ومنذ الصغر كنت أسمع الناس تتحدث عن فساد الكبار ومع ذلك كنا نصمت ونصدقهم ولم نعترض عليهم، ومن يتوقع أن نقوم بتجسيد شخصيات على أنها اكتشفت فجأة أنها فاسدة فهذا أمر يدعو للدهشة .

·         الملاحظ أن المسلسل يحمل انتقادات إلى المعارضة، ما السبب؟

- أراد العمل أن يوجه اللوم لجزء من المعارضة المصرية التي لعبت دوراً ضد مصالح الشعب وساندت النظام بشكل غير مباشر، وأؤكد أننا لا ندين المعارضة ولكن نوجه عتاباً لبعض المعارضين وكذلك بعض المثقفين وذلك من خلال جملة حوارية في المسلسل يقول فيها عبدالعزيز “المثقفين دول عاملين زي تجار شارع عبدالعزيز شغالين في المبلول والمحروق ومعندهمش بضاعة يبيعوها للناس” .

·         ماذا عن انتمائك السياسي؟

- لا يوجد لدي أي انتماء سياسي وفي الوقت ذاته لست ضد أي تيار سياسي، أنا أنتمي للشارع المصري، وبالتالي كل آمالي أن تكون أعمالي موجهة للمجتمع المصري .

·         ولكن كل أعمالك تحتوي على وجهة نظر سياسية تنتقد ما يحدث؟

- ومن أين تأتي مادة السينما أو الصحافة؟ إنها من الناس ومن حكايات الشوارع والفن دائماً هو أكبر وثيقة للتاريخ والتغييرات الحادثة لأي مجتمع يمكن رصدها من خلاله .

·         كيف تعايشت مع “شارع عبدالعزيز”؟

- ترددت كثيراً على شارع عبدالعزيز في مراحل كثيرة من حياتي وقبل التصوير ذهبنا هناك ورصدت الحالة النهائية للشارع، وأذكر هنا تحية لمهندسة الديكور هاجر فوزي التي درست تاريخ الشارع وقامت ببنائه على أحسن ما يكون، لدرجة أنها بنت واجهات العمارات كما كانت في الخمسينات من القرن الماضي ثم حولتها لمحال تجارية كما تم في الواقع، وكذلك المخرج أحمد يسري ومدير التصوير حسين عسر صنعا حركة عبقرية داخل الشارع وهذا أسهم في زيادة صدق المسلسل .

·         ما ردك على الانتقادات الموجهة إلى لغة الحوار في المسلسل؟

- من غير المنطقي أن تتحدث عن تجار في شارع عبدالعزيز لهم لغتهم وطريقة كلامهم وثقافتهم الخاصة، ولذلك كان من الضروري ومن الصدق أن يكون مستوى الحوار قريباً من حوار الشارع، والأهم عندي أن أصل بالمشاهد لدرجة القناعة دون استخدام لغة ركيكة .

·         ما الهدف من إضفاء لمسة كوميدية على المسلسل؟

- كان الهدف منها أن نقدم للجمهور شيئاً من البسمة لتزيد من صدق الشخصيات لأننا نحن المصريين نعشق الضحك والحياة ولا يمكن أن تكون كلها مواقف جادة .

·         بعيداً عن “شارع عبدالعزيز” . . كيف ترى الأعمال الدرامية التي عرضت في شهر رمضان؟

- نظراً لانشغالي في التصوير لم أستطع متابعتها وأتمنى أن تتاح لي الفرصة لمشاهدة بعض الأعمال .

·         وكيف ترى البرامج التلفزيونية خلال الفترة التي أعقبت الثورة؟

- بصراحة الإعلام يحتاج إلى ثورة تصحيح مسار من أجل خدمة الناس، لأن الملاحظ على بعض البرامج التلفزيونية مؤخرا أنها تفتقد الحنكة ومضمونها فارغ في حين أن هناك برامج قوية حريصة على الالتزام بالمهنية والموضوعية الشديدة .

·         مايزال اتهام غرورك يلاحقك رغم نفيك المتكرر؟

- أتمنى أن تنتهي هذه اللغة ونركز في مصلحة البلد، فأنا مواطن مصري مهموم بمشاكل بلدي ولم أركز في الشهرة ولا النجومية وغيابي عن الإعلام أمر مرتبط برفضي الظهور المتكرر على الناس بدون داع .

·         هل ترى أن مستواك الفني تطور من “مملكة الجبل” إلى “شارع عبدالعزيز”؟

- أترك الحكم للجمهور الذي أبذل قصارى جهدي لنيل رضاه .

الخليج الإماراتية في

05/09/2011

 

يحوّل الشخصيات الهامشية إلى مؤثرة ولا يلتزم بالنص

محمد الإبراهيمي: الكوميديا الأردنية "حقل تجارب"

عمّان - ماهر عريف:  

يحوّل الفنان الأردني محمد الإبراهيمي الشخصيات الهامشية التي يجسّدها عادة إلى أدوار لافتة منها “صبي الشيخ” و”مضحك البلاط” و”الخادم المخادع” و”معاون القائد” و”رأس غليص” و”أبو جعفر المنصور” و”بلقيس” و”المرقاب” وغيرها فيما يطل قريباً ضمن المسلسل الكوميدي “فور جيم” الذي تأجل عرضه إلى بعد شهر رمضان الماضي .

مع الإبراهيمي الحاصل على شهادة جامعية في الإخراج قبل 11 عاماً أجرينا هذا الحوار:

·         ما سبب تكرار ظهورك في أدوار تبدو هامشية على الشاشة؟

- نحن لا نختار أدوارنا غالباً لأن حجم الإنتاج ضعيف والمتاح محدود وعندما يصلني نص ما اكتشف عادة أن الشخصية المطلوب أن أجسّدها “فارغة” أو نمطية أو بدوية مؤطرة أو مدرجة ضمن “الحشو” أو ضائعة بين الأحداث الدرامية في ظل اقتصار تسليط الضوء على شخصيتين أو ثلاث في المقدّمة، ولذلك أحاول وضع المقاييس بنفسي وأسعى إلى الاتفاق مع المخرج في حدود المتاح وسط ضغط التنفيذ وافتقاد الوقت الكافي للتحضير وغياب “بروفات” الطاولة .

·         هل هذا يعني عدم التزامك بالنص؟

- لا أتذكر أنني أدّيت المكتوب في النص حرفياً وهذا يعود ربما إلى طبيعة الأدوار التي تصلني حيث تحتاج إلى إعادة “توليف” ومثال ذلك اقتصار حوار شخصية “صبي الشيخ” في مسلسل “رأس غليص” على كلمات معدودة تفيد الامتثال والطاعة فقط قبل أن يتسع نطاق حضورها فعلياً عند التنفيذ .

·         قيل وقتها إنك خطفت الأضواء من رشيد عساف فما تعليقك؟

- لا أقصد خطف الأضواء من أحد وإنما أسعى إلى إعطاء الشخصية حقها وأنا أعرف مناطق نجاحي وإخفاقي وأدرك أنني لم أحصل على دور “يشفي غليلي” في الدراما التلفزيونية حتى الآن .

·         هل يتعلق الأمر بعدم تحقيقك نجومية عربية واسعة؟

- نجومية الأشخاص أكذوبة مكشوفة صنعها القائمون على جهات العرض والإنتاج عبر العلاقات الذاتية غالباً والترويج لاستطاعة أسماء معيّنة من دون غيرها بيع الأعمال حتى جاءت المسلسلات التركية “المدبلجة” وكسرت كل القوالب الدارجة مع اشتمالها على مخاطر جمة بالتأكيد فيما نجحت تجارب عربية بينها “الجامعة” في تحقيق أصداء واسعة رغم عدم ضمها ممثلين معروفين، وأنا أثق بأن هناك نجومية للموضوع والصورة ضمن حالة فنية متكاملة وليس تضخيم البطولة الأحادية والفردية على حساب الجماعية .

·         ماذا تقصد بأن المسلسلات “المدبلجة” تنطوي على مخاطر في وقت تضع صوتك على بعضها؟

- ما تقدّمه أغلبية تلك المسلسلات من أفكار يجعلها بمنزلة كارثة على همنا الوطني واستعماراً ثقافياً واضحاً خصوصاً مع انتهاكها قيم اجتماعية وتضاعف ساعات بثها على شاشاتنا الأمر الذي حوّل العديد من الفنانين إلى مجرد “أصوات دوبلاج” في أحيان كثيرة، وهذا له تداعيات أكثر سوءاً لاحقاً أما أنا فأضع صوتي على أفلام هندية مضطراً أحياناً في ظل نقص فرص العمل الحقيقية .

·         هل يزعجك حصول أحدهم على بطولة أولى وإسناد شخصية ثانوية لك؟

- لا أقيس الأمور بهذه الطريقة فأنا طالما قبلت الدور يجب أن أؤدي أفضل ما أستطيع حياله لكن ما يزعجني حقاً منح أحدهم دوراً أكبر من قدراته وملكاته في مقابل “سحب” شخصية مؤثرة مني أو غيري وفق دواعي غير منصفة .

·         هل يسبب ذلك تراجعاً في خطواتك المهنية؟

- بل إنه شعور بالظلم وصدّقني أحياناً أبكي لأن الدور الرئيس رائع ويتطلب إمكانات معيّنة غير متوفرة في الممثل المسند إليه تقديمه، فيما مطلوب مني أن أقول له “حاضر سيّدي” فقط طوال الحلقات وأنا أتحدث هنا من منطلق مهني وليس انتقاصاً من أحد .

·         هل ينطبق ذلك على مشاركتك في “بلقيس”؟

- نعم وبصراحة تعرّضت إلى مساومة من قبل جهة الإنتاج حيث طلبت مشاركتي في أربعة أعمال دفعة واحدة أو سحبها جميعها، وكان ضمنها دور عوّلت عليه كثيراً ووجدته فرصة جيدة خلاصته شاب يعاني قصوراً ذهنياً يضعه في حالة إنسانية تمزج بين الحزن والكوميديا والتيه حسب أحداث “دفاتر الطوفان” الذي تأجّل عرضه بعدما أنجز وسط مقومات محدودة العام الماضي .

·         هل ترى أنك ممثل مهم؟

- أعرف أنني ممثل مهم ولو لم أكن كذلك لغادرت الفن فوراً وليس شرطاً تصدّري بطولة الأعمال حتى أدرك الأمر، فأنا حاصل على شهادة جامعية في الإخراج وأفهم معطيات المجال وأرصد آراء الناس وأدرك ما أفعله .

·         لماذا أصبحت المسلسلات الكوميدية لا تنجح غالباً في الأردن حسب رأيك؟

- لأن الكوميديا الأردنية تحوّلت إلى “حقل تجارب” من دون أن تراعي جهات إنتاجها متطلبات نجاحها استناداً إلى عناصر التأليف والإخراج والتمثيل المتخصصة فضلاً عن تحمّل أسماء مخضرمة مسؤولية عدم إفراز طاقات جديدة، والأخذ بأيدي أصحابها لذلك توقف التفوق عند أعمال قديمة حظيت بمداخل ومعايير صحيحة آنذاك فحققت حضوراً كبيراً منها “ليالي عمان” و”أبو عواد” و”معقولة يا ناس” و”العلم نور” .

·         وماذا بشأن مشاركتك ضمن “الست كوم” الجديد و”فور جيم”؟

- أجسّد شخصية “جميل” وهو أحد أربعة أشقاء من أمهات مختلفات يلتقون في عزاء والدهم ويتبادلون المقالب من أجل حصد الميراث والعمل تأجّل عرضه إلى بعد شهر رمضان، أما تطلعات نجاحه تستند إلى فكرته الجميلة وفريقه اللطيف وتوزيع أدواره بصورة معقولة ويأتي عقب انقطاع تجارب مشابهة فيما يظل للجمهور حكمه غير المضمون تماماً في النهاية .

·         يتحدث كثيرون حول معضلة إنتاجية كبرى تلازم الدراما الأردنية فما رأيك؟

- المشكلة ليست إنتاجية فقط حيث نحتاج إلى نص وافٍ ومخرج صاحب رؤية إبداعية ومعالج درامي واعٍ ومقتضيات تسويق صحيحة ومتطلبات ذات شأن .

·         هل تجد الحل في التوجّه إلى السينما؟

- نعم ولذلك كتبت نصوصاً ضمن مشروع “سينما الجامعات” المطروح على جهات رسمية .

·         ماذا عن عودتك إلى المسرح مؤخراً؟

- لم أهجره حتى أعود وإنما اعترضت سابقاً على تخصيص وزارة الثقافة مبلغاً زهيداً لتوفير كل متطلبات العروض المشاركة في المهرجانات وفهم بعضهم الموضوع بطريقة مغلوطة فيما آثرت التوقف قليلاً لكن علاقتي مع المسرح دائمة فأنا أجده متنفسي الحقيقي وملاذي الرئيس فنياً .

الخليج الإماراتية في

05/09/2011

 

السيناريست محمد الحناوي :

سعيد بنجاح أول أعمالي علي الشاشة الصغيرة

كتب أيمن الغزالي

أبدي السيناريست محمد الحناوي سعادته بنجاح مسلسل "خاتم سليمان" مؤكداً بأن هذا النجاح مفاجأة له خاصة أنه أول عمل يذاع له علي الشاشة الصغيرة بعد طول انتظار.

قال الحناوي: لم أكن أتوقع نجاح المسلسل بهذه الصورة وهذا ما تؤكده جميع الاستفتاءات التي أجريت علي أعمال رمضان حيث كان دائماً ما يحتل أحد المراكز المتقدمة.

أضاف: الحمد لله ربنا عوض صبري خير في شهر رمضان الذي يستهل فيه المشاهد برؤية هذه الأعمال ولذلك تولد لدي خوف في البداية أن الجمهور لن يتفهم المسلسل ثم فوجئت برد الفعل الذي أسعدني وتوالت عليّ عبارات الإعجاب الشديد بالمسلسل واكتشفت أن العمل الجيد يفرض نفسه.

قال: لا يمكن أن أنسب نجاح العمل لنفسي فقط لأن المسلسل متكامل من كل شئ أداء خالد الصاوي الذي أصبح فرس الرهان في كل عام في رمضان وأداء رانيا فريد شوقي وفريال يوسف وكذلك إخراج أحمد عبدالحميد الذي كان حكاية لذلك خرج المسلسل بهذا الشكل والموسيقي التي ساعدت علي نجاح العمل بأجمل ما يكون ووراء ذلك الإنتاج الذي لم يبخل علي العمل بأي شئ.

أضاف: أعتبر خالد الصاوي منذ زمن الرهان الحقيقي علي النجاح لأنه يمتلك طاقة فنية جادة وهو بمثابة جذوة عالية كان يجب استغلالها مبكراً ولكن النصوص التي كانت تعرض عليه لم تكن جيدة وأنا أتابعه منذ عرض "طقوس الإشارات والتحولات" في عام .97

قال: المسلسل ليس حلقات منفصلة متصلة ولكنه به غزارة في الأحداث وهناك رأي لي لابد أن أعلنه وهو أنني عاتب علي التليفزيون بسبب آفة المسلسلات التي تدور حول حدث محوري من خلال 30 حلقة وهو الأمر الذي جعل الدراما ليس لها ذاكرة مثل السينما أما في "خاتم سليمان" الأحداث مترابطة تقدم معني واحداً وليس معني ذلك أن أربط المشاهد بحدث واحد في عشرين حلقة.

قال: الحمد لله أعيش فترة سعادة حالياً أحصد فيها نجاح العمل بعد فترة طويلة من المعاناة وأيضاً معي كل فريق المسلسل الذي كنا نصور 18 ساعة يومياً حتي في رمضان في ظل الصيام وأننا قومنا كثيراً كل الصعاب حتي يخرج المسلسل وأنا اعتبره بمثابة الفانوس السحري لي لأنه أخرجني من القمقم.

المساء المصرية في

05/09/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)