حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2012

يتعرض للتعذيب من قبل أمن الدولة لانتقاده الأوضاع الإنسانية في "ويأتي النهار"

العلايلي يعود لدراما رمضان بعد انقطاع دام عاماً

القاهرة – وسام حمدي

يدخل الفنان عزت العلايلي لأول مرة السباق الرمضاني بعملين دراميين بعد غيابه عنها العام الماضي، حيث يشارك في مسلسل "أرواح منسية" للمخرج السوري سمير حسن، ومسلسل "ويأتي النهار" للمخرج محمد فاضل.

وأشار الفنان عزت العلايلي إلى أنه بدأ منذ 10 أيام تصوير مشاهده في مسلسل "أرواح منسية"، حيث قام بتصوير عدة مشاهد مع مجموعة من الممثلات الشابات، وسيستكمل التصوير السبت المقبل.

وقال في تصريح لـ"العربية نت" إنه يجسّد دور رجل سياسي مصري كان يعيش في فرنسا وعاد إلى وطنه الأم قبل ثورة 25 يناير، ويعيش حالة من الغربة نظراً لوحدته؛ لكنه يأنس إلى الحياة الدافئة في مصر، وينشئ علاقات مع مختلف المستويات.

وأضاف أنه يلجأ للعيش في "بنسيون" تمتلكه سيدة تدعى "مريم" تجسد شخصيتها الفنانة "صابرين" ويحمل لها كل الحب، ولكنه لا يستطيع التعبير لها عن حبه لفارق السنّ بينهما، وتمثل هذه العلاقة حافزاً له في الحياة طالما أنها موجودة أمام ناظريه

وأعرب العلايلي عن قلقه من هذه الشخصية قائلاً: "دور غريب عليّ، أنا قلقان منه؛ يا رب الناس تتجاوب معه لأنه دور ليس تقليدياً بالنسبة للأدوار التي قدمتها من قبل".

ويشاركه في بطولة المسلسل كل من الفنانتين صابرين ومادلين طبر ومروى اللبنانية، والممثل السوري فراس إبراهيم، ويقوم بالإخراج السوري سمير حسن.

يتعرض للتعذيب في "ويأتي النهار"

وعلى صعيد متصل، أشار العلايلي إلى أنه انتهى من تصوير 50% من مسلسل "ويأتي النهار"، ويجسّد فيه دور محامٍ قبطي يتعرض لعملية نبذ من المجتمع، وتقرر زوجته وأولاده الهجرة خارج مصر، ولكنه يتمسك بعدم مغادرة مصر؛ وفي هذه الأجواء تقوم ثورة 25 يناير.

وأوضح العلايلي أنه يتعرض للاعتقال والتعذيب من قبل جهاز أمن الدولة المنحل، نظراً لمواقفه السياسية الواضحة أثناء الثورة، وكذلك يتعرض ابنه الطالب في كلية الطب للاعتقال هو الآخر.

ويشاركه في المسلسل فردوس عبدالحميد وعزت أبوعوف وحسين الإمام ومدحت تيخة وريم هلال وميسرة، إخراج محمد فاضل، وتأليف مجدي صابر.

وأشار العلايلي إلى أنه لا يواجه أي مشكلة في تصوير المسلسلين معاً، خاصة أنه لم يقدم عملين دراميين في وقت واحد منذ فترة طويلة، مشيراً إلى أن هذا النشاط يعوض غيابه عن الدراما العام الماضي؛ الذي رفض الدخول فيه بمسلسل "سمارة" الذي قامت ببطولته غادة عبدالرازق ولوسي العام الماضي.

وأكد أنه سيعود للسينما قريباً بعد غياب دام طويلاً، فهو في مرحلة قراءة لسيناريو سينمائي جديد.

يُذكر أن العلايلي كان يرفض الانضمام للسينما الحالية لأنها لا تناسب تاريخه – على حد قوله - سابقاً. 

يدخل لأول مرة السباق الرمضاني بعملين ويعود بعد طول غياب إلى السينما

جهاز أمن الدولة يعتقل عزت العلايلي

القاهرة – وسام حمدي

يدخل الفنان عزت العلايلي لأول مرة السباق الرمضاني بعملين دراميين بعد غيابه عنها العام الماضي، حيث يشارك في مسلسل "أرواح منسية" للمخرج السوري سمير حسن، ومسلسل "ويأتي النهار" للمخرج محمد فاضل

وأشار الفنان عزت العلايلي أنه بدأ منذ عشرة أيام تصوير مشاهده في مسلسل "أرواح منسية"، حيث قام بتصوير مشاهد عدة مع مجموعة من الممثلات الشابات، كما سيستكمل تصوير "أرواح منسية" السبت المقبل.

وقال العلايلي لـ"العربية.نت" إنه يجسد دور رجل سياسي مصري كان يعيش في فرنسا، ثم عاد إلى وطنه الأم قبل ثورة 25 يناير، ليعيش حالة من الغربة والوحدة، لكن بعض التطورات تطرأ عندما يأنس إلى الحياة الدافئة في مصر، وينشئ علاقات على مختلف المستويات.

وتابع العلايلي راوياً أحداث المسلسل قائلاً إنه ينتقل للعيش في "بنسيون" تمتلكه سيدة تدعى "مريم" تجسد شخصيتها الفنانة "صابرين"، التي يكن لها كل الحب، ولكنه لا يستطيع التعبير لها عن حبه لفارق السن بينهما، وتمثل هذه العلاقة حافزا له في الحياة لاسيما وأنها متواجدة أمام ناظريه.

وأعرب العلايلي عن قلقه من هذه الشخصية قائلاً: "دور غريب علي، وأنا قلقان منه؛ يارب الناس تتجاوب معاه لأنه دور غير تقليدي مقارنة مع الأدوار التي قدمتها من قبل".

ويشاركه في "أرواح منسية" صابرين ومادلين طبر ومروى اللبنانية، والممثل السوري فراس ابراهيم، ويقوم بإخراجه المخرج السوري سمير حسن.

يعذب في "ويأتي النهار"

وأشار العلايلي إلى أنه انتهى من تصوير 50% من مسلسل "ويأتي النهار"، الذي يجسد فيه دور محامي قبطي يتعرض لعملية نبذ من المجتمع، وتقرر زوجته وأولاده الهجرة خارج مصر، لكنه يتمسك بعدم مغادرة بلده؛ وفي هذه الأجواء تندلع ثورة 25 يناير.

وأوضح العلايلي أنه يتعرض للاعتقال والتعذيب من قبل جهاز أمن الدولة المنحل؛ نظراً لمواقفه السياسية الواضحة أثناء الثورة، وكذلك يتعرض ابنه الطالب في كلية الطب للاعتقال. يشاركه في المسلسل فردوس عبدالحميد وعزت أبو عوف وحسين الإمام ومدحت تيخة وريم هلال وميسرة، إخراج محمد فاضل، وتأليف مجدي صابر.

إلى ذلك، أكد العلايلي أنه لا تواجه أي مشكلة في تصوير المسلسلين معاً، خاصة وأنه لم يقدم عملين دراميين في وقت واحد منذ فترة طويلة، مشيراً إلى أن هذا النشاط يعوض غيابه عن الدراما العام الماضي؛ الذي رفض الدخول فيه بمسلسل "سمارة" الذي أدت بطولته غادة عبدالرازق ولوسي العام الماضي.

وختم كاشفاً أنه سيعود للسينما قريباً بعد غياب طويل، فهو في مرحلة قراءة لسيناريو سينمائي جديد. يذكر أن العلايلي كان يرفض الانضمام للسينما الحالية لأنها لا تناسب تاريخه – على حد قوله – سابقاً.

العربية نت في

27/05/2012

 

نيكول سابا:

لن أكون مذيعة تقليدية فى «التفاحة»

كتب   نجلاء أبوالنجا 

قررت نيكول سابا بشكل حاسم خوض تجربة تقديم البرامج بعد فترة تردد طويلة درست فيها أكثر من عرض، واستقريت أخيراً على برنامج اجتماعى فنى إنسانى بعنوان «التفاحة»، وأكدت نيكول أنها وافقت على خوض هذه التجربة بعد إعجابها بالفكرة وإحساسها بالأمان مع الشركة المنتجة وثقتها فيها وفى المنتجين يحيى شنب وعمرو عرفة وحازم الحديدى، بالتعاون مع شركة «برومو ميديا».

وقالت نيكول: «فكرة البرنامج تقوم على استضافة ٣٠ شخصية من نجوم المجتمع فى كل المجالات، وسنحاورهم فى بعض الأمور الشخصية والاجتماعية والفنية والترفيهية، ويتم التحضير لـ٣٠ حلقة للعرض فى رمضان، وقد حددت الشركة المنتجة الأسبوع الأول من يونيو لبدء التصوير بعد الانتهاء من الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة وفرز الأصوات».

نيكول أشارت إلى أنها لن تقدم البرنامج بالشكل التقليدى للمذيعة أو المحاورة، ولكنها ستكون بشخصيتها الحقيقية وطريقتها الطبيعية فى الحوار، وأنها رفضت وجود أى قالب يجبرها على التقيد بدور المذيعة التقليدية، بل سيكون البرنامج جلسة صداقة بينها وبين الضيوف، وستحاول أن تتفق على شكل بعيد تماما فى الصياغة عن أى شكل تم تقديمه من قبل، على حد تأكيدها.

وتأتى عودة نيكول لاستئناف نشاطها الفنى بعد فترة من الانقطاع بسبب وفاة والدها بعد صراع مع المرض، وقد سافرت إلى لبنان فى فترة مرض والدها، ولحين انتهاء فترة الحداد ثم عادت لتصور المشاهد المتبقية لها من فيلم «بابا»، حيث تقوم بدور ضيف شرف فقط مجاملة لبطل الفيلم أحمد السقا ومخرجه على إدريس.

وتصور نيكول حاليا مسلسل «ألف ليلة وليلة» وتجسد فيه شخصية الساحرة «آسنا»، وذلك ضمن الجزء الذى يتناول قصة «على بابا»، إحدى أشهر قصص كتاب «ألف ليلة وليلة»، ويشاركها البطولة فى هذا الجزء كل من إياد نصار وغادة عبدالرازق ودنيا سمير غانم وعمرو عبدالجليل. وقالت: «بعد دخول معظم المسلسلات للتصوير منذ فترة وعدم وجود مسلسل يناسبنى، اعتقدت أننى لن أكون ضمن المشاركين فى السباق الرمضانى، ولكن عرض على المخرج طارق العريان والمؤلف محمد أمين راضى دور الساحرة (آسنا) جعلنى أعيد حساباتى بالكامل، وأوافق لأن الدور جيد ومبهر ومختلف تماماً، والمسلسل بوجه عام نقلة فنية من حيث النوعية والأدوار والإبهار، كما أنه تجمع رائع لكثير من النجوم بشكل مختلف وهذا مهم جدا لإحداث نوع من التغيير».

وحول وجود أكثر من بطلة للمسلسل مثل دنيا سمير غانم وغادة عبدالرازق وزينة قالت: «لا أبحث عن مساحة كبيرة من المشاهد ولا بطولة مطلقة لا تترك أى أثر، وما يهمنى أكثر قوة الدور وأهميته وتأثيره، وبالعكس فالتنافس بين البطلات والأبطال وتواجد عدد كبير منهم فى عمل واحد يفيد المشاهد، ويحفز كل فنان على بذل أفضل ما لديه، وطبيعة مسلسل (ألف ليلة وليلة) مختلفة تماما عن أى مسلسل، ودائما نرى هذه النوعية من المسلسلات وهى تحشد كبار النجوم دون خوف من فكرة تجميع عدد كبير منهم، لأن هذه هى طبيعة الأعمال الأسطورية الضخمة».

من ناحية أخرى تستعد نيكول لتصوير كليبها الجديد «عايزة أحلم» فى لبنان، وتستعد للسفر لتونس لإحياء عدة حفلات هناك.

المصري اليوم في

27/05/2012

 

الكاتبان عبدالرحمن والجندي

يتلقيان عروضاً لإعداد مسلسلات لشركات إنتاج تركية 

الدراما التركية تهيمن على قطاع المسلسلات في محطات التلفزة العربية. وبغض النظر عن الأسباب والمسببات فقد بات هذا الأمر من المسلمات التي يتعذر تجاهلها. ولعل هذا "الغزو" كما يصفه كثيرون، مرشح للتعاظم في الفترة المقبلة بعد أن أثبتت الدراما التركية أنها تنطوي على أسباب بقائها واستمرارها. ومع ذلك، تناقلت وسائل صحافية مقروءة ومرئية، أن هذا "الغزو" على وشك أن يستخدم المواهب والقدرات العربية من أجل أن يجدّد نفسه تمهيداً لمزيد من "الاستقواء" على الشاشة الصغيرة. من بين المعلومات المتداولة، على هذا الصعيد، أن أطرافاً تركية اتصلت بالكاتبين المصريين المعروفين: محفوظ عبدالرحمن ويسري الجندي. عُرض على الأول إعداد مسلسل عن احد أقطاب الصوفية في تركيا كان معاصراً لمصطفى كمال (اتاتورك)، وطُلب من الثاني بواسطة السفارة التركية في القاهرة الموافقة على بيع نسخة من مسلسل جاهز بعنوان "سقوط الخلافة"، يتناول السلطان عبدالحميد، بغية ترجمته الى التركية.

وكان عبدالرحمن ذكر في مقابلات للصحافة أن ثمة إمكانات كبيرة وواسعة لتعاون درامي تركي عربي. وأضاف أن الأتراك يفتقرون الى الكتّاب المحترفين، ويعطي مثالاً على ذلك المسلسل التركي الذي يعرض على محطات عربية للتلفزة بعنوان "حريم السلطان". يقول عنه إن الحلقة فيه لا تصل الى ربع حلقة الدراما المصرية، لأن المخرجين الأتراك يعتمدون على تقنيات تصوير المشاهد الجميلة والملابس الفاخرة أكثر من لجوئهم الى الحوار الإبداعي. ويؤكد عبدالرحمن أنه يعمل حالياً على إعداد مسلسل تلفزيوني عن "أحمد بن طولون" مؤسس الدولة التركية، ويرى أن مقاربة الدراما التركية من زاوية أنها غزو واجتياح، أمر معيب للغاية ولا يجوز أن تُنعت الفنون التلفزيونية بهذه التسميات السخيفة.

من ناحيته، يكشف يسري الجندي، في مقابلات صحافية أيضاً، بعضاً من أسرار مسلسله "سقوط الخلافة"، قائلاً إن إحدى شركات التوزيع قامت ببيع المسلسل الى جهات فنية في إسبانيا وفرنسا، وجرى تقديمه في فيلمين مدة كل منهما قرابة الأربع ساعات، ويُعرض اليوم في عدد من صالات السينما في قطر. وأضاف أن هذه الشركة عينها أبلغته أنها باعت المسلسل فعلاً الى شركة تركية للانتاج الفني من خلال السفارة التركية في القاهرة، وقد بيع أيضاً الى جهات في ماليزيا واندونيسيا، ويعتبر الجندي أن هذا العمل هو الأول من نوعه حول سقوط الخلافة العثمانية، من هنا الاهتمام التركي الحالي بالحصول عليه وترجمته الى التركية من أجل تقديمه في هيئة دراما تركية خالصة.

ويعتقد الجندي أن من اسباب انتشار الدراما التركية على النحو السائد، هو التراجع المطرد في مستوى الدراما المصرية والعربية بشكل عام. وما يدعو الى قلق أكبر في نظره، هو أن بعض الكتاب والمخرجين العرب أصبح لا يجد غضاضة في تقليد تقنيات الدراما التركية، خصوصاً ما يتعلق بالإطالة المبالغ فيها التي تنطوي عليها هذه الأخيرة.

وهذا ما يسمّى بدراما "الصابون" التي تدمن على مشاهدتها النساء وربات المنازل وهن ينجزن أشغالهن اليومية. ويذكر الجندي من يستخدمون وصف "الغزو التركي" للشاشات العربية، بأنهم هم أنفسهم من سبق لهم وأطلقوا التسمية عينها على الدراما السورية. ومع ذلك، لا تزال الدراما العربية في طور التقهقر، الأمر الذي يسمح للدراما الأخرى بالتقدم حثيثاً على حسابها والنيل من حضورها وانتشارها.

المستقبل اللبنانية في

27/05/2012

 

 

وجبات رمضان التلفزية.. أبطال وادوار ملتبسة

ميدل ايست أونلاين/ القاهرة 

السهرات التلفزيونية خلال شهر الصيام القادم تقدم لنا وجوها تنتقل من مسلسل الى آخر باسماء وملابس مختلفة.

تدخل القنوات الفضائية العربية كل رمضان في منافسة شد المشاهد باقتناء جديد المسلسلات الدرامية، كما تدخل شركات الانتاج الدرامي في سباق اختيار النجوم من الممثلين والفنانين لضمان تشويق منتجاتها دون أي حساب للمشاهد الذي ستتكرر امامه نفس الوجوه حتى تلتبس عليه الاحداث والابطال.

وينفرد محمود الجندي ببطولة ستة مسلسلات هي "الأخت تريزا" مع حنان ترك، و"البلطجي" مع آسر ياسين وكندة علوش وإخراج خالد الحجر و"الخواجة عبدالقادر" مع يحيى الفخراني وسلافة معمار وسوسن بدر وإخراج شادي الفخراني و"فرتيجو" مع هند صبري ونضال الشافعي وإخراج عثمان أبولبن و"شمس الانصاري" و"الحملة الفرنسية على مصر".

ومن هؤلاء النجوم الذين يشاركون في أكثر من عمل، تأتي دلال عبدالعزيز ببطولة أربعة مسلسلات هي "الخفافيش" أمام سميحة أيوب وبوسي ومحمود قابيل وسمير غانم ولقاء سويدان وتأليف وإخراج احمد النحاس و "الهروب" أمام كريم عبـدالعـزيز وتأليف بلال فضل وإخـــراج محمد علي و"عرفة البحر" أمام نور الشريف واحمد بدير وهالة صدقي وتأليف محمد الصفتي وإخراج أحمد مدحت، إلى جانب قيامها بدور شرف في الجزء الثالث من "لحظات حرجة" من إخراج احمد صالح.

ويقوم عزت أبوعوف ببطولة أربعة مسلسلات هي "كاريوكا" أمام وفاء عامر وفادية عبدالغني وإخراج عمر الشيخ، و"الصفعة" أمام شريف منير وشيرين رضا وهيثم زكي وإخراج مجدي أبوعميرة، و"باب الخلق" أمام محمود عبــدالعزيز وصفية العمري ودينا وإخراج عادل اديب، و"يأتـي النهار" أمام عزت العلايلي وفـردوس عبدالحميد وتأليف مجدي صابر وإخراج محمد فاضل.

كما يشارك أحمد راتب في بطولة أربعة مسلسلات هي "مع سبق الإصرار" أمام غادة عبدالرازق وماجد المصري وإخراج محمد سامي، و"الصقر شاهين" مع تيم الحسن ورانيا فريد شوقي وإخراج عبدالعزيز حشاد، و"بنات في بنات" مع رانيا فريد شوقي واحمد سعيد عبدالغني وتأليف محمود الطوخي وإخراج أمل أسعد، و"ابن ليل".

ويساهم احمد بدير في أربعة مسلسلات هي "حارة 5 نجوم" مع أحمد عبدالعزيز وخالد زكي وإخراج أحمد صقر، و"كيد النسا" و"عرفة البحر" و"ابن ليل".

ويشارك فاروق الفيشاوي في بطولة مسلسلي "شمس الانصاري" أمام محمد سعد تأليف وإخراج جمال عبدالحميد، و"أهل الهوى" أمام ايمان البحر درويش ونيرمين الفقي وتأليف محفوظ عبدالرحمن وإخراج عمر عبدالعزيز.

وتقوم بوسي ببطولة مسلسلين هما "الخفافيش" و"طيري يا طيارة" وتساهم هالة صدقي في بطولة مسلسلي "الخفافيش" و"عرفة البحر". أما فيفي عبده فتشارك في بطولة الجزء الثاني من "كيد النسا" من إخراج احمد البدري، و"مولد وصاحبه غايب" مع هيفاء وهبي وباسم سمرة وحسن.

ويحافظ عدد من الفنانين الذين اشتهروا بالمشاركة في أكثر من عمل طوال الأعوام الماضية على حضورهم بنفس الطريقة هذا العام، حيث تشارك سوسن بدر في بطولة خمسة مسلسلات هي "خرم إبرة" تأليف حسان دهشان وإخراج ابراهيم فخر، و"حافة الغضب" أمام حسين فهمي وإخراج حسني صالح، و"ألف ليلة وليلة" أمام غادة عبدالرازق ودنيا سمير غانم وإخراج طارق العريان، و"الخواجة عبدالقادر" بطولة يحيى الفخراني، و"الحملة الفرنسية على مصر" مع ليلى علوي وعابد فهد وتأليف عزة شلبي وإخراج شوقي الماجري.

كما تشارك نيرمين الفقي في بطولة ثلاثة مسلسلات هي "لعبة السنين" مع كمال ابورية وإخراج خالد بهجت، و"الامام الغزالي"، و"أهل الهوى". وعلا غانم في مسلسلات "سلسال الدم" مع عبلة كامل ورياض الخولي وإخراج مصطفى الشال، و"ابن موت"، و"الزوجة الرابعة" مع مصطفي شعبان وإخراج مجدي الهواري وعبير صبري في مسلسلات "الخفافيش"، و"مع سبق الاصرار"، و"باب الخلق"، و"أشجار النار"، مع فتحي عبدالوهاب وداليا مصطفى ونهال عنبر في "ابن ليل"، و"بالامر المباشر"، و"يأتي النهار"، و"ام الصابرين" مع رانيا محمود ياسين وطارق دسوقي.

ميدل إيست أنلاين في

27/05/2012

 

 

نجوم وإعلاميون لبنانيون يتنافسون على شاشات مصرية

كتب: بيروت - ربيع عواد 

مجموعة من البرامج المنوعة بين الترفيه والسياسة يستعدّ نجوم لبنانيون لتقديمها في شهر رمضان سيظهر معظمها على شاشات مصرية، ما سيؤدي بالطبع إلى منافسة شديدة بين بعضهم البعض ومع النجوم المصريين. ماذا في جعبة هؤلاء للشهر الفضيل؟

«التفاحة» عنوان البرنامج الترفيهي الذي ستقدمه نيكول سابا في شهر رمضان المقبل، وصرّحت بأن إعجابها بالفكرة شجعها على خوض هذه التجربة، وأنها ستستضيف نجوم المجتمع وستحاورهم حول أمور شخصيّة واجتماعيّة. يذكر أن البرنامج يقع في 30 حلقة، ومن المقرر البدء بتصويره مع مطلع يونيو المقبل، وهو من إنتاج شركة «كونتنت بلاس» لكل من يحيى شنب وعمرو عرفة وحازم الحديدي، بالتعاون مع شركة «برومو ميديا».

من جهة أخرى، تشارك نيكول في مسلسل «ألف ليلة وليلة» الذي سيعرض في شهر رمضان أيضاً، وتجسّد فيه شخصية الساحرة «آسن»، ضمن الجزء الذي يتناول قصة «علي بابا». يشارك في البطولة: إياد نصار، غادة عبد الرازق، دنيا سمير غانم وعمرو عبد الجليل. كذلك تشارك سابا كضيفة شرف في فيلم «بابا»، تأليف زينب عزيز وإخراج علي إدريس، بطولة: أحمد السقا، درّة، صلاح عبد الله، هناء الشوربجي وسليمان عيد.

دومنيك ومايا

بعد حل خلافها مع محطة الـ «أم تي في» اللبنانية، تطلّ مايا دياب على قناة «النهار» التي تعاقدت معها على تقديم النسخة العربيّة من البرنامج العالمي Deal or no Deal. كانت مايا نشرت على صفحتها على الـ «فايسبوك» إعلاناً ترويجياً لبرنامجها الجديد وهو يشبه إعلان برنامجها «هيك منغنّي» سواء من ناحية الإطلالة أو طريقة اللبس، أو الضحكة أو الحركة.

ذكرت مصادر فنية أن قناة الـ «أم تي في» تجري محاولات لإقناع دومينيك حوراني بالحلول محلّ مايا دياب في برنامج «هيك منغني»، وأنها أبدت موافقة مبدئية شرط تقديم برنامج آخر يختلف عمّا قدمته دياب، أو أن يصار إلى تعديل فكرة «هيك منغنّي» وتغيير اسمه. يذكر أن حوراني أكدت في مقابلة أجريت معها أنها ستطل كمقدمة برامج في فترة قريبة.

طوني ونيشان

بعد غياب طويل عن ساحة البرامج الحوارية الفنية التي حقق نجاحه من خلالها، يطلّ الإعلامي نيشان عبر قناة «الحياة» المصرية، التي تعاقد معها لمدة ثلاث سنوات، في برنامج أسبوعي خلال شهر رمضان. وقد عبر نيشان، في مؤتمر صحافي عقد في المناسبة في فندق «فورسيزنز» في القاهرة، عن سعادته بالانضمام إلى هذه المحطة كونها الأولى عربياً، حسب رأيه، مبدياً تخوفه من اقتحام مجال التقديم في مصر ومتمنياً أن تكون الأمور على أحسن ما يرام.

كشف نيشان أن العمل في مصر حلم يراوده منذ زمن، موضحاً أن ثمة منافسة جادة بين الإعلاميين تتحول في النهاية إلى تكامل وليست بالحدة الموجودة بين الفنانين. يذكر أن البرنامج يبث على الهواء مباشرة يومياً خلال شهر رمضان وأسبوعيًا بعد ذلك، ويستضيف نجوماً من العالم العربي.

استقر مقدم البرامج طوني خليفة على فكرة البرنامج الجديد الذي سيقدمه في شهر رمضان المقبل على قناة «القاهرة والناس». وقد ذكر أحد المصادر الصحافية أنه سيميل أكثر إلى الطابع السياسي وسيستضيف شخصيات سياسية بارزة لمواجهتها بقضايا شائكة، ونجوماً عبروا عن آرائهم السياسية بوضوح.

الجريدة الكويتية في

25/05/2012

 

أبرزها «الإمام الغزالي» و«أم الصابرين» و«الشيماء»

إنتاج المسلسلات الدينية يعود للواجهة وتشكك حول مغازلة صناعها للتيارات الدينية

القاهرة: مروة عبد الفضيل

بعدما اختفى إنتاج المسلسلات الدينية في مصر طيلة السنوات القليلة الماضية، ها هي تستعد للعودة مرة أخرى للظهور في شهر رمضان المقبل، حيث يقوم حاليا عدد من المخرجين بتصوير عدد من هذه المسلسلات، من بينها «الإمام الغزالي» و«أم الصابرين»، فيما يتم التحضير لمسلسلات أخرى مثل «الشيماء» و«أسماء بنت أبي بكر».

تلازم مع هذه العودة وجود تيار يشكك في أن صناع هذه الأعمال بدأوا يغازلون التيارات الدينية التي باتت تسيطر على مقاعد البرلمان المصري، بالإضافة إلى سعي هذه التيارات للفوز بمقعد رئاسة مصر، وبالتالي كانت فرصة تقديم هذه الأعمال متاحة، خاصة أنها لن تقابل رفضا رقابيا كما كان يحدث في السنوات السابقة.

«الشرق الأوسط» طرحت هذا التشكك على القائمين على هذه الأعمال، إلى جانب النقاد لمعرفة رأيهم فيها. في البداية يقول الفنان محمد رياض، الذي يقوم ببطولة مسلسل «الإمام الغزالي»، لـ«الشرق الأوسط»، إن فكرة العمل موجودة في خطة الإنتاج قبل أربع سنوات، أي قبل اندلاع الثورة المصرية وسيطرة التيارات الإسلامية على مقاعد البرلمان المصري، مضيفا أن العمل ليست له أي علاقة بتيار ديني، بل يرصد سيرة ذاتية للإمام محمد الغزالي الملقب بـ«حجة الإسلام»، وذلك بتسليط الضوء على مواقفه الحياتية وثقافته حتى وصل لهذا اللقب، كما يتناول العمل أيضا الكثير من القضايا الاجتماعية والدينية التي كانت موجودة في هذا العصر.

من جهته، يبدي مؤلف المسلسل محمد السيد عيد اندهاشه من الربط بين مسلسل «الإمام الغزالي» ومغازلة التيارات الإسلامية، قائلا «هذا كلام لا أساس له من الصحة، خاصة أن هذا العمل فكرته موجودة قبل أن يكون للتيارات الإسلامية أي وجود، كما أن هناك العديد من المسلسلات الدينية كانت تنتج من قبل».

ومن المنتظر عرض «الإمام الغزالي» في شهر رمضان المقبل، وتشارك في بطولته نيرمين الفقي ومحمود الجندي وأحمد بدير وحسام فارس، ومن إخراج إبراهيم الشوادي.

من ناحيتها قالت الفنانة رانيا محمود ياسين، التي تجسد شخصية الداعية زينب الغزالي من خلال أحداث المسلسل الديني «أم الصابرين»، إن العمل لا يركز الضوء على الأخوات المسلمات في جماعة الإخوان المسلمين كما يتخيل البعض، بل يرصد كفاح امرأة تكمل تعليمها في مجتمع غير مؤمن بتعليم المرأة، وكيف أنها تحدت العديد من العراقيل في حياتها وانضمت إلى الاتحاد النسائي تحت رئاسة هدى شعراوي، وقد استطاعت هذه الداعية أن تحمل راية الدعوة الإسلامية ليس في مصر فقط بل في العالم كله.

يذكر أن المسلسل بدأ تصويره مؤخرا، ويشارك في بطولته طارق لطفي وأحمد عزمي وأحمد فؤاد سليم، من تأليف السيناريست أحمد عاشور، وإخراج أحمد إسماعيل الحريري.

من جانب آخر، تم ترشيح الفنانة صابرين لتجسيد قصة حياة الصحابية «أسماء بنت أبي بكر» في مسلسل يحمل الاسم نفسه. وعن هذا الاتجاه قالت صابرين إن تقديم أي عمل ديني في هذه الفترة ليس معناه مغازلة التيارات الدينية، كما أن المسلسل كان قد تم الاتفاق عليه منذ سنوات أي قبل أن تطفو التيارات الدينية على السطح. وأشارت إلى أن المسلسل لا يزال حتى الآن في طور المشروع ولم يتم الحديث عن أي تفاصيل فعلية خاصة به.

كما يجري حاليا أيضا التحضير لمسلسل «الشيماء»، الذي يرصد السيرة الذاتية للشيماء أخت الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في الرضاعة، وهو الدور الذي تم ترشيح الفنانة السورية قمر خلف لبطولته، بمشاركة مجدي كامل وسميرة عبد العزيز وغسان مسعود ومحمد وفيق وفريال يوسف وأحمد وفيق وجمال إسماعيل وأشرف عبد الغفور ومادلين طبر ونهال عنبر، عن قصة من تأليف محيي الدين مرعي، وإخراج عصام شعبان.

عن وجهة النظر النقدية؛ يقول الناقد نادر عدلي، لـ«الشرق الأوسط»، إن «سيطرة التيارات الدينية على عضوية البرلمان المصري قد تكون بالفعل سببا في اتجاه بعض المنتجين للأعمال الدينية، خاصة أنه قبل ذلك لم تكن تكلفة المسلسل الديني الإنتاجية مقارنة بتسويقه مغرية لأي منتج، فلما أبدت بعض الجهات الإنتاجية في الكويت والأردن استعدادها لتمويل وتسويق مثل هذه الأعمال، ولأن الفنان المصري دائما في خدمة من ينتج، تغيرت الأمور».

ويتابع «بالإضافة إلى أن هذه الأعمال لن تواجه رفضا حكوميا خاصة في ظل سيطرة التيار الديني سواء في مصر أو في بعض الدول العربية مثل تونس والمغرب والبقية تأتي، وأيضا كان المنتجون يعزفون عن هذه الأعمال كون البعض منها يواجه عراقيل رقابية وعقبات مع بعض الجهات الدينية كالأزهر مثلا، ويبقى عنصر النجاح طبقا لمعالجتها وطريقة تقديمها هو الفيصل في النهاية». تخالفه الرأي الناقدة علا الشافعي، التي لا تجد علاقة بين إنتاج هذه الأعمال وصعود التيارات الإسلامية، لكنها تبدي تأييدها لطرح فكرة مسلسل «الإمام الغزالي»، خاصة في هذا التوقيت الحرج الذي تواجهه مصر، مع صعود بعض الإسلاميين، الذين - على حد قولها - يحرمون الفن ويكفرونه وكأنه رجس من عمل الشيطان. وتضيف «أعتقد أن مشاهدة تفاصيل شخصية الإمام الغزالي، الذي كان يحترم الفن ويتسم بالوسطية والاعتدال، تكفي للرد على من يقول في الدين ما ليس صحيحا، لذا أتمنى أن تتم صناعة أعمال دينية على غرار هذا المسلسل».

الشرق الأوسط في

25/05/2012

 

تقلا شمعون:

«روبي» تتويج لمسيرتي التمثيلية

بيروت - يوليوس هاشم 

منذ بدء عرض الحلقات الأولى من مسلسل «روبي» نالت الممثلة اللبنانية تقلا شمعون إعجاب المشاهدين ولفتت الأنظار إليها حتّى تردّد أنّها بطلة هذا المسلسل، فما تعليقها على هذا القول؟ تجيب أنّها تشكر الذين يَرَون ذلك لكنّها، تشدد على أنّها لا تحب أن يضيع الحق وعلى أنّ بطلة هذا المسلسل هي سيرين عبد النور. أمّا الأسباب التي دفعت الناس للذهاب في حماستهم إلى هذه المرحلة فتحللها قائلة: «البطل في الأعمال العربية في شكلٍ خاص تكون لديه صفات الطيبة والتفهّم ونبل الأخلاق الموجودة في شخصية عليا التي ألعبها، في حين أنّ شخصية روبي تتصف بالوصولية واستغلال الآخرين وتكون موجودة عادة في الشخصية المضادة للبطل التي تُعرَف بـِanti hero لذلك لم يشعر المشاهدون بالتعاطف مع شخصية روبي كما فعلوا مع شخصية عليا».

وحين نقول أنّها تعطي الأهمية الكبرى لتركيبة الشخصية وليس لِمَن أدّى هذه الشخصية تجيب أنّ القاعدة التي تنطلق منها أكاديمية لذلك تنظر إلى الأمور من كل زواياها، قبل أن تختم ضاحكة: «بالتأكيد لا يمكن إنكار أنني ممثلة رائعة ومن الطراز الأول وأدائي ممتاز وقد أحسنوا في اختياري لهذا الدور». بين الجدية والمزاح نسألها عن خطورة أن يؤخذ هذا الكلام على أنّه تكبّر فتجيب بهدوء أنّ ما تعبّر عنه إنّما تقوله بكل تواضع ولكن من دون أن يخلو من الموضوعية. فشخصية عليا، على رغم تركيبتها القوية والجاذبة لم تكن لتحظى بهذه الشعبية وذلك الإعجاب لو أدّتها ممثلة أخرى بما أنّ الحضور القوي على الشاشة لا يمتلكه الجميع، ولا تجيد جميع الممثلات اللعب على المواقف المتناقضة والاستفادة منها لخلق أبعاد للشخصية.

هل كانت تُدرك أنّ دور عليا سيحظى بكل هذا الاهتمام؟ «في الواقع نعم» تقول، وتشرح أنّ النص الذي كتبته كلوديا مرشليان كان رائعاً وقد أحسنَت هي قراءته وأداءه تماماً كما أحسن المخرج رامي حنا قراءته وتصويره. أمّا المفاجئ الذي يُظهر طريقة تقلا شمعون في التعاطي مع أدوارها فهو أنّها كانت سترفض لعب هذه الشخصية، على رغم إعجابها بها، لأنّ التصوير كان سيبدأ بعد أسبوع من تسلّمها النص، بالتالي لن تتمكن من أن تدخل نفسياً في عمق الشخصية او أن تلبس ثيابها وتعيش حياتها، كما تفعل عادةً، قبل إظهارها أمام الكاميرا! كانت تقلا شمعون سترفض دوراً كبيراً ومهماً في مسيرتها المهنية لأنّها لم تُرد أن تؤدّيه في شكلٍ عادي، إلى أن تدخّلت الكاتبة طالبةً أنّ تؤجّل مشاهد عليا لأنّها لا تريد التفريط بهذا الدور، مشدّدة على أنّ مَن يجب أن تؤديه هي شمعون ولا أحد سواها.

هل تشعر بأنّ دورها في «روبي» هو أجمل ما أدّته حتّى اليوم؟ «لعبت أدواراً كثيرة أحبّها لذلك أعتبر أنّ شخصية عليا هي تتويج لتلك الأدوار بخاصّة أنّ الممثل هو في حالة بحث ونضجٍ دائمين، وهو يقوم بشكلٍ متواصل باختبارات في أسس الأداء التي يتّبعها، ومن هنا فأدائي في مسلسل «روبي» هو إضاءة على النضج في شخصيتي التمثيلية». وردّاً على السؤال حول الإنتشار الذي حققته من خلال هذا المسلسل تقول إنّها لمست نسبة المشاهدة العالية حين كانت في البحرين في معرض يضم وفوداً من السعودية والكويت والأردن والإمارات ودبي. «شاشة «أم بي سي» منتشرة بقوة إضافة إلى أنّ المسلسل لاقى نجاحاً كبيراً وهذا ما انعكس إيجاباً على الممثلين، بخاصة اللبنانيين الذين تسنّى لهم الآن أن يدخلوا كل بيتٍ عربي وأن يتحدّثوا بلهجتهم اللبنانية على مدى تسعين حلقة كفيلة بأن تجعل الجميع يعتادون سماعها».

تنتظر تقلا شمعون أن يبدأ تصوير مسلسل «أحمد وكريستينا» الذي كتبته كلوديا مرشليان، بعد تأجيل، وترجّح أن يكون موعد التصوير بعد رمضان متمنّية أن تتوفّر كل الطاقات الإنتاجية اللائقة، «على أمل أن تكون محطة «أل بي سي» على أفضل ما يرام وأن تكون تخطّت كل الأزمات المالية».

الحياة اللندنية في

25/05/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)