حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

حاول نقل استمتاعه بدوره إلى المشاهد

قاسم ملحو: شروط النجاح توفرت لـ"الولادة من الخاصرة"

دمشق - يزن كركوتي

قدم الفنان السوري قاسم ملحو هذا العام شخصيات لم يعتد المشاهد على متابعته يؤديها، فبعد الذي كان معروفاً عنه الأدوار الغريبة وذات الطابع القاسي أو الشرير، رأيناه بطابع الطيبة هذا العام، خصوصاً في العمل الدرامي “الولادة من الخاصرة” الذي نال إعجاباً عربياً لافتاً، وقدم فيه شخصية “أبو فياض” .

وفي هذا الحوار معه يتحدث ملحو عن خصوصية شخصيته هذه والصعوبة في تجسيدها، كونه يملك ملامح شخصيات قاسية وشريرة، إضافة إلى بعض كواليس العمل والمشاهد التي صورت في أماكن يصعب فيها هذا الأمر، ويرى ملحو أن المخرجَين رشا شربتجي والليث حجو يتعاملان مع الفنان على أنه أهم عنصر في العمل على عكس مخرجين آخرين وهذا ما يجعل الفنان مشدوداً للعمل معهما، وفي ما يلي تفاصيل الحوار .

·         ما الذي حققته لك مشاركتك في “الولادة من الخاصرة”؟

- كان لدي رغبة كبيرة بعد دوري في مسلسل “الانتظار” في موسم ،2010 الذي كنت أؤدي فيه دور “فاضل” والأهمية التي أخذتها هذه الشخصية، أن تعاد هكذا شخصية، لكن شخصيتي “أبو فياض” في مسلسل “الولادة من الخاصرة” كان لها وقع شخصيتي في “الانتظار”  وبدأت الانطباعات الإيجابية منها تتشكل، منتصف رمضان . وشخصية “أبو فياض” هي في الأصل مكتوبة بطريقة الالتقاط الذكي .

ولدى الكاتب سامر رضوان مؤلف “الولادة من الخاصرة” أبناء كثر في المسلسل وكانت شخصية “أبو فياض” أحد أبنائه، وأعتقد أنه كان في فكر الكاتب أن يخرج هذا الابن من رحم العائلة كي يؤكد خصوصيته بشكل أكبر، وهناك من يعتقد أنني أستورد وأخلق مفردات جديدة للشخصية بشكل عام .

وكان لدي مشاركة في نص للكاتب نفسه في موسم 2010 في مسلسل “لعنة الطين” ولم أضف على الشخصية أي شيء لأنها كانت مغلقة، وأنا بالعموم فاشل في صياغة أي مشهد درامي؛ وهناك الكثير من الشركاء لي الذين ساعدوني كي تظهر شخصية “أبو فياض” بهذا الشكل الذي ظهرت عليه من ملابس ومكياج، وبعيداً عن أي تنظير كان لدي استمتاع كبير في أداء هذه الشخصية .

·         ولماذا رشحت لهذا الدور “أبو فياض”؟

- الترشيح الأول كان من الكاتب سامر رضوان وبدأت المناقشة بيننا أثناء كتابة النص، وكان الحديث يتمحور عن الإشباع في شخصيات الشر التي أديتها وتجريب شخصية تحمل الطيبة والدم الخفيف، وكان لي رغبة في أداء شخصيتين في هذا المسلسل “أبو فياض” أو “رؤوف” التي أداها الفنان عابد فهد .

·         كيف لمست تقبل الناس لهذه الشخصية الجديدة من نوعها عليك؟

- أصبح الناس ينادوني ب “أبو فياض”، وهناك من سألني: متى ستأتي وتكتب لنا على حائط بيتنا كما كتبت ل “نوال” في المسلسل؟ وجميع شخصيات المسلسل كانت ناجحة بشكل كبير، لأننا في أي مسلسل هناك نحو أربع شخصيات يمكن أن نعتبرها ناجحة، ولكن في هذا العمل كان النجاح كاملاً وشاملاً على جميع الصعد، ونجحنا في أن نرضي الجمهور والنقاد .

·         ما هي الأسس التي تعتمد عليها في اختيار أدوارك؟

- جرت العادة أن يقول الفنان إننا مسيرون في انتقاء الأدوار، في الحقيقة هذا ما جرى في بدايتي، وأحاول قدر المستطاع ألا أقع في فخ النمطية، وإذا نجحت في تأدية أي دور في أحد الأعمال أحاول أن أبتعد عن أطياف هذا النجاح بشخصية أخرى، وأنا من المغرمين بالجديد والغريب ويجذبني كل ما هو كذلك .

·         ماذا عن تجربة العمل مع المخرجة رشا شربتجي في “الودلادة من الخاصرة”؟

-أعتبر المخرجين رشا شربتجي والليث حجو الأهم على الخريطة الفنية السورية، والخاصية التي يتمتعان بها هي الاهتمام الكامل بالفنان وشخصيته، والممثل هو الطفل الشرعي للمخرج، لأن المشاهد يتابع العمل إذا كان فيه حكاية ممتعة مغرية وممثل مقنع، وهذان الشرطان إذا غاب أحدهما يفقد العمل إغراءه .

وهناك بعض المخرجين يغارون من الممثلين، وكل منهم يعتبر الممثل عبارة عن قطعة ديكور أو مكان تصوير، وهذا النوع لا يمكنني العمل معه .

·         ألم يكن هناك بعض المبالغة في حكاية العمل وتفاصيل بعض المشاهد؟ وهل “الولادة من الخاصرة” مستمدة من واقعنا؟

- ليس من واجب الدراما أن تؤرشف، فواجبها بنظري خلق مزاج تأملي بمجموعة اعتيادات، ففي الكثير من الأحيان عندما نتابع برنامجاً صحياً في التلفزيون يطرح مشكلة التدخين وأضراره، نقرر أن نتوقف عنه . وتراجع كل من نظر للثورات وللأدب عن فكرة أن المسرحية أو الفيلم أو المسلسل لا يقيم ثورات بل يرفع الذوق العام بأعمال يومية اعتيادية مثل الوقوف عند إشارة المرور، ورمي أكياس القمامة في مكانها الصحيح، والمحافظة على الممتلكات العامة .

·     في استطلاع “الخليج” السنوي حول دراما رمضان حاز مسلسل “الولادة من الخاصرة” المركز الأول عربياً كأفضل مسلسل، ماذا يعني لك هذا؟ وإلى ماذا يعود هذا النجاح؟

- أعتبر أنني نجحت في نقل المتعة التي كنت أملكها في تصوير هذا العمل إلى الجمهور والمشاهد العربي، والعمل عبارة عن ثلاثة مسلسلات في واحد، فهناك خط الحي الذي كنا فيه أنا ومحمد حداقي وقصي خولي وصفاء سلطان وفادي صبيح ويعتبر مسلسلاً، وهناك خط الممثل عابد فهد “رؤوف” والثالث خط الممثل مكسيم خليل ومصنع والده .

أما بالنسبة لنجاح هذا العمل، فيعود في البداية إلى النص المميز، والمخرجة الذكية التي استطاعت إخراج صورة من هذا النص، وثالثاً المنتج الذي عرف كيف يوصل العمل إلى المشاهد وهكذا توفرت للعمل الشروط الثلاثة للازمة للنجاح . والمؤلف كان متواجداً أثناء تصوير كل المشاهد، وكان من طاقم العمل في المراجعة مع الممثلين والمخرجة دائماً، لذلك كان النجاح هو الحالة الحتمية للمسلسل .

·         هل هناك أي عمل في هذا الموسم تمنيت لو شاركت فيه؟

- عرضت علي المشاركة في مسلسل “طوق” إخراج شوقي الماجري ولم أستطع المشاركة بسبب سفري إلى المغرب، وهناك أيضاً عمل أحببته هو “الخربة” إخراج الليث حجو وعرض علي أحد الأدوار الأساسية ولكن لم استطع المشاركة فيه لارتباطي بأعمال أخرى . وبالعموم كان هناك أعمال ناجحة ومهمة هذا العام .

الخليج الإماراتية في

16/09/2011

 

ورث الفن عن والده الممثل والكاتب

علي الملاك: الدراما العراقية ستصبح عربية قريباً

بغداد - زيدان الربيعي:  

ورث الممثل العراقي علي الملاك مهنة التمثيل من والده الممثل الكوميدي والكاتب الساخر قاسم الملاك، واستطاع أن يخط له طريقاً خاصاً بعيداً عن التقليد أو التعكز على شهرة والده . وقد نجح الملاك”الابن” في لقت نظر المشاهدين في العراق وخارجه إلى قدراته الكوميدية في مسلسلي “وكر الذئب” و”سائق الستوتة” اللذين عرضا في دورة شهر رمضان الأخيرة، حيث كان قادراً على أداء المواقف الكوميدية بشكل جميل جداً وبعيداً عن الإسفاف .

الملاك يرى في لقاء خاص مع “الخليج” أن الدراما العراقية بدأت تتطور عاماً بعد عام وعملاً بعد عمل، لأن القائمين عليها بدأوا في معالجة كل خطأ يحصل في الأعمال السابقة وتلافيه في الأعمال الجديدة . وتالياً تفاصيل اللقاء:

·         شخصيتك في مسلسل “وكر الذئب” كانت كوميدية، جادة فكيف استطعت التعامل مع شخصية قلقة ومتقلبة كهذه؟

- إن شخصية “ثابت” التي جسدتها في مسلسل “وكر الذئب” الذي كتبه الكاتبان حيدر منعثر وحسين النجار لم تكن كوميدية في النص، لكن هذه الشخصية تعود إلى إنسان مهزوز وليس صاحب قرار وتابع لشخصية “مجهول”، لكني عندما قرأت النص في البداية شعرت أن هذه الشخصية يمكن أن تتحول إلى شخصية كوميدية، لذلك بالاتفاق مع المخرج حولت الشخصية إلى كوميدية وقد نجحت في الشارع وكانت أصداؤها جيدة جداً .

·         وما قولك على تجسيدك شخصية “نوفل” في مسلسل “سائق الستوتة”؟

- إن أية شخصية عندما يطالعها الممثل في النص يستطيع أن يضيف لمساته عليها ولا يؤديها مثلما هي موجودة، لأنه إذا فعل هذا الشيء لن يكون ممثلاً بل يكون مجرد مؤدٍ، لذلك أنا أسير في الخط الرئيس للشخصية وبعد ذلك أضيف لمساتي عليها . وعليه فإن شخصية “نوفل” ظهرت بشكل جيد للجمهور .

·         كيف رأيت مسلسل “سائق الستوتة”؟

- رأيته عملاً ناقداً لكل السلبيات التي تحدث في الشارع العراقي، وهو يمثل دعوة لكل المسؤولين العراقيين لمشاهدة الأخطاء الموجودة حتى يقوموا بمعالجتها، وعليه أقول إن المسلسل لم يكن سياسياً كما يتصور البعض، إنما كان عملاً شعبياً ناقداً بجرأة للأخطاء الموجودة في الكثير من مفاصل حياة العراقيين .

·         لكن البعض وجد فيه إسفافاً كبيراً؟

- أنا أرى أن بعض ما يوصف بالإسفاف كان بسبب اجتهادات الممثلين، لأن هناك بعض الحوارات لم تكن موجودة في النص، لذلك فإن هذه الأمور تقع على عاتق المخرج، لأن المخرج هو قائد العمل الفعلي ويستطيع أن يمنع الممثل من التجاوز على النص المكتوب . كذلك يمكن القول إن بعض الهفوات تعود إلى السرعة التي تم بها تصوير العمل حتى يعرض في شهر رمضان المبارك .

·         أيهما أحب إليك الأعمال الجادة أم الكوميدية؟

- أنا لدي القدرة الكاملة على تأدية الأعمال الجادة وكذلك الأعمال الكوميدية . لكن تبقى الكوميدية هي الأقرب إلى نفسي، لأن مساحة الإبداع فيها تكون واسعة، فضلاً عن ذلك أن الوصول إلى الجمهور يكون أسرع وأوسع، لذلك أحب الأعمال الكوميدية النظيفة أكثر من الأعمال الجادة .

·         ماذا أخذت من والدك الممثل المعروف قاسم الملاك؟

- الذي أخذته من والدي الممثل والكاتب قاسم الملاك هو حب الرسالة الفنية والالتزام والدقة بالمواعيد والقدرة على الإقناع والتعامل مع الفن ليس كمهنة إنما كرسالة وهذا الشيء مهم جداً، لأنك عندما تتجرد عن الفن كمهنة سوف تصل إلى الجمهور بشكل أسرع .

·         هل عانيت من قاسم الملاك؟

- أبداً، لأنه لا يحب أن يتدخل في اختياراتي بشكل مطلق، كذلك استطعت أن أحدد شخصيتي واتجاهي في عالم الفن بشكل مستقل، لذلك أنا مختلف عنه تماماً في الأسلوب والأداء، ومع كل هذا يبقى قاسم الملاك مدرسة لي والمعلم الأول لي .

·         كيف وجدت الدراما العراقية خلال شهر رمضان؟

- أنا أرى أن الدراما العراقية تتطور عاماً بعد عام، وأعتبر الدراما العراقية حديثة الولادة، لأنها بدأت منذ عام 2003 الذي شهد تأسيس الكثير من الفضائيات التي تهتم بالأعمال الدرامية، لذلك لو عملنا مقارنة بين الدراما العراقية في عام 2003 وفي العام الحالي سنجد فرقاً كبيراً وهذا الفرق يصب في صالحها . كذلك أن الأخطاء التي تحدث في بعض الأعمال يتم تلافيها في الأعمال اللاحقة وهذا الأمر يمثل حالة صحية جداً . وعليه أنا متفائل جداً بمستقبل الدراما العراقية وسوف تتطور وتكون خلال مدة وجيزة جداً دراما عربية .

·         كيف يمكن أن نوصل الدراما العراقية إلى المتلقي العربي؟

- هذا الأمر يتم من خلال تعريف المتلقي العربي بالأعمال الدرامية العراقية وكذلك بالممثلين العراقيين الذين لا يقلون شأناً عن أقرانهم العرب، لأن هناك محطات فضائية عربية بدأت تعرض العمل الدرامي العراقي وهذا الأمر سيؤدي إلى انتشار الدراما العراقية ومن ثم تصبح عليها طلبات كثيرة وهذا الطلب سيسهم بشكل وآخر بحصول طلب على الممثل العراقي وبعد ذلك يتم طلب الممثل العراقي من شركات الإنتاج العربية بالاسم .

الخليج الإماراتية في

16/09/2011

 

بدر الشرقاوي:

الجليب أعادني إلى الساحة الفنيَّة

كتب: جميل الباشا  

جملة من التعليقات واجهت شخصية سعد الشاوي التي أداها الممثل الشاب بدر الشرقاوي في مسلسل «الجليب» على شاشة رمضان، وعلى الرغم من تفاوتها فإنها أكسبته حضوراً مميزاً مع أنه واجه تحديات وصعوبات في أداء الدور لا سيما التكلّم باللهجة البدوية…

عن مشاركته في «الجليب» وعلاقته بفريق العمل خصوصاً الفنانة حياة الفهد كانت الدردشة التالية معه.

·         ما أحدث مشاركاتك؟

«قرية الحبّ»، مسرحية استعراضية للأطفال عُرضت في عطلة عيد الفطر، تأليف مشعل القملاس وإخراجه، بطولة: زهرة الخرجي، نواف القطان، عبد الله مال الله، وليد الضاعن، علي الفرحان، شهد، ونواف الراهي.

·         كيف تقيّم مسلسل «الجليب»؟

أهنئ الفنانة القديرة حياة الفهد بنجاح المسلسل وأتمنى لها التوفيق في أعمالها المقبلة وأشكرها على ثقتها بإمكاناتي وترشيحي لأداء شخصية سعد الشاوي وأتمنى تكرار التجربة معها.

·         أخبرنا عن سعد الشاوي.

شخصية طيبة تمثل مهنة قديمة اندثرت، نسلّط الضوء من خلالها على جوانب من الحياة القديمة بشفافية ووضوح، ويكتشف المشاهد حياة هذا الشاب الخاصة ورومنسيّته وخفّة دمه، لا سيما أن والده فضّل الاستقرار في المدينة تاركاً أخطار الصحراء ومصاعبها، وذلك عندما يقع في غرام بنت تاجر حضري من أهل المدينة، ويواجه صعوبات قبل الارتباط بها ويبدأ صراع بينه وبين ابن عمها الشاب المتهوّر.

·         كيف استطعت الإلمام بتفاصيل هذه الشخصية مع أنها جديدة عليك؟

عقدت جلسات عمل مع الفنانة حياة الفهد واستفسرت عن أمور كثيرة تمسّ الشخصية. لا أخفي عليك أن الدور لم يكن سهلاً إذ شعرت بصعوبته منذ قراءة النص لكن توجيهات فريق العمل لا سيما الكبار ساهمت في إنجاحه.

·         هل وجدت صعوبة في أداء اللهجة البدوية؟

لم تكن الصعوبة في اللهجة بل في الكلمات، فكلنا نعلم أن لكل حقبة زمنية نمطها وحياتها ومفرداتها، لكن، كما ذكرت آنفاً، أجريت قراءات وبحثاً واستشارات أغنت تجسيدي الشخصية.

·         تعرّض المسلسل لانتقادات من ناحيتي الأكسسوارات ومتطلبات التصوير، كيف واجهتها كونك المشرف العام عليه؟

بالنسبة إلى الأكسسوارات فقد أسندت المهمة إلى عبد العزيز السيار الذي نثق به وبخبرته الطويلة في هذا المجال، وتابعت الفنانة حياة الفهد متطلبات العمل موفّرة الاحتياجات كافة، ولا أعتقد أن أخطاء كبيرة وقعت في هذا الشأن.

·         تردد أن خلافاً نشب بينك وبين الفنانة حياة الفهد.

غير صحيح، وما يحكى مجرد إشاعات لا وجود لها على أرض الواقع إذ تربطني بهاعلاقة وطيدة .

·         ما الإيجابيات التي خرجت بها من تجربة الإشراف العام؟

استفدت فنياً وتقنياً ومهنياً، وأثمّن اختيار الفنانة القديرة حياة الفهد لي لأداء هذه المهمة الصعبة الشاقة.

·         كيف تقيّم تجربتك مع الممثلة هند البلوشي؟

جميلة. هند البلوشي معروفة بإتقانها دورها وعنايتها بأدائها، ولديها خبرة في التمثيل، وقد أجادت تجسيد شخصية ميثه كما كان متوقعاً منها. وشخصياً استفدت منها ومن الفنانين المشاركين في المسلسل.

·         ما أبرز ردود الفعل على مشاركتك في «الجليب»؟

معظمها إيجابية، وهذا أمر أسعدني لأنني توقفت عن التمثيل سنتين وكان «الجليب» بمثابة العودة إلى الساحة وإن شاء الله تكون عودة موفّقة.

·         ما جديدك على الساحة الغنائية؟

أغنية سينغل بعنوان «مافيني إرجع»، كلمات الشاعر فيصل العبد الله وألحاني وتوزيع أحمد بهنوس.

الجريدة الكويتية في

16/09/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)