حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

قدّم «المواطن أكس» في رمضان وتخوّف من دورٍ قدّمه قبله ببراعة خالد الصاوي

إياد نصّار: الثورات أنهت البطولات الفردية في الفن كما في السياسة

محمد حسن

في العام الماضي، قدّم إياد نصّار شخصية مؤسس «جماعة الأخوان المسلمين» حسن البنا، في المسلسل الرمضاني (2010) الذي حمل عنوان: «الجماعة». وخلال رمضان المنصرم، أدّى نصّار دور الضابط شريف، في مسلسل «المواطن اكس»، الذي عرض على عدة فضائيـات، ابرزها قناة «القاهرة والناس» التي يملكها طارق نور.

قبل الدور المذكور، ومن أجله، رفض نصّار عدة بطـولات فردية كان نصيبه فيها عددا كبيرا من المشاهد، وفضّل العمل في «المواطن اكس»، وذلك لعدّة أسبـاب: «أولاً، أنا أود أن أبدي تعجـبي ودهشتي من الفنانين أو الســياسيين أو أفراد أي فئة سـواه في المجــتمع، لم تصلها الثورات العربية حتى الآن! فقد قامـت الثورات للقضاء على البطولات الفردية في السياسة والاقتصاد والفن وكافة نواحي الحياة.. يجب أن نفهم جيداً أن حياتنا لا تحوي بطلاً فرديـاً، ولا يوجد من يستحق تلـك المرتبة، مهما بلغت قدراته وطاقاته.. الكل يقوم بمهامه، ويكمّل بعــضنا بعضاً لتدور عجلة الحـياة، التي هي بالأساس مكونة منا جميعاً. ولهذه الاسباب، فكرت بمنطق مختلف، ولم أنظر إلى مساحة الدور الذي سأقدمه، وانما الى تأثير دوري في دراما المسلسل الذي شاركت فيه».

يتذكر أصعب أيام التصوير، فيقول: «ذات يوم، ذهبنا للتصوير داخل المقابر. وطبقاً للدراما، كان ينبغي عليّ البكاء في هذا المكان. وحين بدأنا بالتصوير فعلاً، ودخلت المقابر، شعرت برهبة، وهيبة شديدة، فبكيت بكاء حارا استمر لعدة ساعات، ولم استطع الخروج من تلك الحالة إلا في اليوم التالي». ويضيف: «كنت متحمساً للشخصية لأنها جزء من بطولة جماعية مكتوبة بتـناغم عالي الدقة، لكنني، في الوقت ذاته، كنت متخوفاً من الشخصية لأنها نمطية ومكررة في الدراما، ويكفي أن ننظر لشخصية ضابط الشرطة التي قدمها خالد الصـاوي تلــفزيونياً في رمضان 2010.. لقد قدمها ببراعة شديدة، لدرجــة انني شعرت بأنني، بعده، لن أستطيع إضافة أي جديد إلى شخصية ضـابط الـشرطة مثــلما قدمهـا هو. ولكن، بعدما امعنت في قراءة دوري في «المواطن اكس»، لاحظت اختلافا في تفاصيل الــحدوتة. ومن هذا الاختلاف، ابتكرت أشياء جديدة في أداء الشخصية.. أتمنى أن أكون قد وفقت في تقديمها بالشكل المطلوب».

السفير اللبنانية في

17/09/2011

 

أبوغازي:

خطوة الوزارة وضع أسس لبناء ثقافي جديد

القاهرة - أ ش أ:  

ناقش وزير الثقافة الدكتور عماد أبو غازي "مشكلات النشر وحلولها"، خلال الندوة التي نظمها اتحاد الناشرين المصريين برئاسة محمد رشاد، بمقره، وحضرها الدكتور أحمد مجاهد رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، وعادل المصري أمين عام الاتحاد، والمهندس عاصم شلبي نائب رئيس الاتحاد، ومحمد حامد رئيس لجنة الاعلام ولفيف من الكتاب والمثقفين والإعلاميين والصحفيين.

ونقل بيان صادر عن وزارة الثقافة، اليوم السبت، عن أبو غازي قوله: إن خطة وزارة الثقافة في هذه المرحلة الانتقالية، باعتبارها مرحلة محدودة وقتية، هي وضع أسس جديدة لبناء ثقافي جديد في مرحلة ما بعد الثورة، تركز على بناء مصر حديثة ديمقراطية مدنية تتكاتف فيها مؤسسات الدولة مع منظمات المجتمع المدني ومع النقابات المهنية والعمالية والاتحادات وغرف الصناعة، مؤكدا ضرورة بناء مجتمعنا بشكل جديد بحيث لا يقوم على سيطرة الدولة ولا فرض لرؤيتها علي المجتمع، ولكن مجتمع يقوم علي التفاعل والانتشار.

وأضاف أن تصوراتنا في الوزارة في هذه المرحلة هو أن التعاون مع المؤسسات العاملة في مجال الثقافة، المؤسسات غير الحكومية العاملة في مؤسسات الثقافة هو شئ أساسي في سياستنا الثقافية في هذه المرحلة، لافتا إلى وجود تعاون مع اتحاد الناشرين في المرحلة السابقة عن الثورة.

وأشار إلى أن هناك تصورات وأفكارا حول تطوير الكتاب والنشر، وجاء الوقت لنكمل الطريق، أو لنؤكد الاهتمام بالصناعات الثقافية لسببين، أولهما: أهميتها في تكوين العقل والوجدان المصري، وثانيهما: ما يمكن أن تشكله الصناعات الثقافية الحديثة من إضافة للاقتصاد القومي المصري ، فالصناعات الثقافية الحديثة والتراثية هي الميزة التنافسية الأساسية للاقتصاد المصري التي من الممكن أن نضيف بها إلى قوتنا الاقتصادية.

وتابع أن هناك بعدا ثالثا وهو الاستفادة من هذه الصناعات الثقافية ، ومن هذا المكون الثقافي المصري في سياستنا الخارجية ، وفي دعم توجهنا إلى العالم ، وخاصة الدائرة الافريقية التي غبنا عنها لسنوات طويلة، ثم الدائرة العربية التي تحتاج إلى إعادة صياغة علاقتنا بها في ظل ربيع الثورات العربية وعلاقتنا بالأرومتوسطي، وأخيرا بالمصريين والجاليات العربية في المهاجر وخاصة في الأمريكتين واستراليا وأفريقيا

الوفد المصرية في

17/09/2011

وزير الثقافة: الثورة لا تعنى مخالفة القوانين واللوائح

أ ش أ : أكد د.عماد أبو غازى وزير الثقافة أن الثورة الرائعة التى هبت فى مصر ضد الفساد والمفسدين ومن أجل العدالة الاجتماعية والحريات لا تعنى "أن نخالف باسمها القوانين والقواعد واللوائح والشروط المستقرة والعادلة" .

وحول الخلافات الدائرة حول صالون الشباب فى دورته ال 22 ، قال أبوغازى إن قرار لجنة تحكيم صالون الشباب ، بقبول كل الأعمال المقدمة للدورة ، المقرر إقامتها فى أكتوبر المقبل قرار خاطئ وغير قانونى ، لأنه صدر بعد فتح باب التقدم للمسابقة وتقديم الفنانين لأعمالهم.

وأوضح وزير الثقافة في تصريحات اليوم الجمعة أنه فى جميع الصالونات المحترمة على مستوى العالم تتبع الشروط والقواعد المنظمة لها والتى تقوم جميعها على نظام الفرز والتى تتلخص فى تقديم الفنان بأعماله للجنة المشرفة على الصالون وفقا للشروط المحدد لمواعيد التقديم ثم إجراء أعمال الفرز ثم التحكيم ، مؤكدا أنه لن يتراجع عن إلغاء القرار، الذى يعتبر جديدا من نوعه .

وأشار إلى أن تصفية الأعمال المقدمة للمهرجانات والمعارض تقليد متبع دوليا، ولا يوجد معرض واحد أو مهرجان يقبل كل الأعمال التى تقدم له دون تصفية..موضحا أن الخروج على تلك القواعد المنظمة وقرار لجنة تحكيم المهرجان بالخروج عليها وقبول كافة الأعمال المقدمة إليها مرفوض لأنه يخالف شروط النظام العام المتبع .

وحول اعتذار لجنة تحكيم دورة صالون ال22 للشباب عن الاستمرار فى عملها ، أكد وزير الثقافة أنه حتى الآن لم يتلق أى قرار رسمى بهذا المعنى من اللجنة وليس معنى الاعتذار على صفحات المواقع الالكترونية أو مواقع التواصل الاجتماعى تعنى اعتذارا رسميا للجهة الرسمية .

واقترح أبو غازى على لجنة التحكيم إقامة معرض صغير على هامش الصالون تعرض خلاله كل الأعمال المقدمة ، ولو أرادت تكريم الشباب وتشجيعهم ، كما اقترح عليهم فى حالة تمسكهم بهذا الشرط أن يكتبوه فى وصايا الصالون نهاية الدورة الحالية ، ثم يتم مناقشته وإتخاذ قرار بشأنه، لكن تنفيذه هذه الدورة مستحيلا وغير قانونى.

الوفد المصرية في

16/09/2011

 

علي الملاك: الدراما العراقية تسود العالم العربي

ميدل ايست أونلاين/ بغداد 

الفنان العراقي يؤكد أن فناني بلاده لا يقلون شأنا عن أقرانهم العرب، ويشيد بالفضائيات التي بدأت تعرض الدراما العراقية.

قال الفنان العراقي علي الملاك إن الدراما العراقية شهدت تطورا كبيرا خلال السنوات الأخيرة، وتوقع أن تسود العالم العربي خلال مدة قصيرة.

وأضاف لصحيفة "الخليج" الإماراتية "الدراما العراقية حديثة الولادة وهي تتطور عاماً بعد عام"، مشيرا إلى أنها بدأت منذ عام 2003 الذي شهد تأسيس الكثير من الفضائيات التي تهتم بالأعمال الدرامية "لذلك لو عملنا مقارنة بين الدراما العراقية في عام 2003 وفي العام الحالي سنجد فرقاً كبيراً وهذا الفرق يصب في صالحها".

وأشار إلى ضرورة تعريف المتلقي العربي بالأعمال الدرامية العراقية و"كذلك بالممثلين العراقيين الذين لا يقلون شأناً عن أقرانهم العرب"، مشيدا بالفضائيات العربية التي بدأت تعرض الأعمال العراقية.

وأضاف "هذا الأمر سيؤدي إلى انتشار الدراما العراقية ومن ثم تصبح عليها طلبات كثيرة، وهذا الطلب سيسهم بشكل وآخر بحصول طلب على الممثل العراقي وبعد ذلك يتم طلب الممثل العراقي من شركات الإنتاج العربية بالاسم".

ولفت إلى أن الدراما العراقية بدأت تستفيد من أخطائها السابقة فـ"الأخطاء التي تحدث في بعض الأعمال يتم تلافيها في الأعمال اللاحقة وهذا الأمر يمثل حالة صحية جداً"، مبديا تفاؤله بمستقبل الدراما العراقية التي "سوف تتطور وتكون خلال مدة وجيزة جداً دراما عربية".

ويشارك الملاك بعدد من الأعمال هذا العام منها مسلسل "وكر الذئب" و"سائق الستوتة".

ويقول إن "أية شخصية عندما يطالعها الممثل في النص يستطيع أن يضيف لمساته عليها ولا يؤديها مثلما هي موجودة، لأنه إذا فعل هذا الشيء لن يكون ممثلاً بل يكون مجرد مؤدٍ، لذلك أنا أسير في الخط الرئيس للشخصية وبعد ذلك أضيف لمساتي عليها . وعليه فإن شخصية “نوفل” ظهرت بشكل جيد للجمهور".

ويرى أن مسلسل "سائق الستوتة" يتناول كل السلبيات التي تحدث في الشارع العراقي، وهو "يمثل دعوة لكل المسؤولين العراقيين لمشاهدة الأخطاء الموجودة حتى يقوموا بمعالجتها، وعليه أقول إن المسلسل لم يكن سياسياً كما يتصور البعض، إنما كان عملاً شعبياً ناقداً بجرأة للأخطاء الموجودة في الكثير من مفاصل حياة العراقيين".

وحول خياراته الفنية يقول الملاك "لدي القدرة الكاملة على تأدية الأعمال الجادة وكذلك الأعمال الكوميدية. لكن تبقى الكوميديا هي الأقرب إلى نفسي، لأن مساحة الإبداع فيها واسعة، فضلاً عن ذلك فإن الوصول إلى الجمهور يكون أسرع وأوسع، لذلك أحب الأعمال الكوميدية النظيفة أكثر من الأعمال الجادة".

ميدل إيست أنلاين في

17/09/2011

 

يوافق على التحكيم قبل التقاضي

منتج "مرايا 2011": ياسر العظمة سرقني

دمشق - علاء محمد:  

يتجه المنتج السوري محمد قبنض إلى رفع دعوى قضائية لتحصيل “حقوق مالية كبيرة” متهماً الفنان ياسر العظمة بالنصب عليه من خلال تنفيذ الأخير للجزء الأخير من سلسلة “مرايا” الذي عرض على شاشات عدة في رمضان الماضي .

قبنض، الذي افتتح شركته الأيهم للإنتاج قبل خمس سنوات، وأنجز حتى هذا العام أربعة مسلسلات هي: “باب المقام” و”صراع المال” و”لعنة الطين”، و”مرايا 2011”، يشير إلى أنه قبل التقاضي، سيلجأ إلى “التحكيم” الذي لا يظن أنه سيأتي بنتائج مثمرة .

يقول قبنض: “اتفقت مع الفنان ياسر العظمة على إنتاج جزء من سلسلة “مرايا” باسم “مرايا 2011”، وحدد العظمة مبلغ مليون دولار ثمناً لإنتاج هذا العمل الذي يحظى بجماهيرية عربية واسعة، علماً أن العمل توقف منذ أربع سنوات لأسباب تتعلق بعدم القدرة على التسويق .

قدمت للعظمة مبلغ مليون دولار وتعهدت له بأن أقدم المزيد إن اضطر الأمر لذلك، لكننا اتفقنا أيضاً، وبموجب عقد موقع بيني وبينه، على تسليم العمل كاملاً وجاهزاً للعرض خلال مدة أقصاها 31 ديسمبر/كانون الأول، وعلى أن يسبق ذلك بأسبوع، تسليم المعدات وأدوات التصوير والإضاءة وكل أدوات العمل، والتي وفرناها له من الشركة .

ويضيف: “ما حصل كان خلاف ذلك تماماً، لأننا لم نستلم العمل إلا في 15 يونيو/حزيران الماضي، أي أنه تأخر عن العقد الموقع بيني وبينه ستة أشهر ونصف الشهر، وفي هذا خسارة كبيرة تعرضنا لها مادياً، فضلاً عن أنه كان يوقف التصوير لفترات ويدعي أن أسباب ذلك مادية حسبما نشر في الإعلام، وهو بهذا غير محق لأننا دفعنا كامل مستحقات العمل قبل الشروع بالتصوير .

ويشرح قبنض تفاصيل أوسع عما أسماه “احتيال ونصب” من قبل فنان يصفه بالكبير والعملاق قائلاً: “وفّرت له سيارات وهواتف واتصالات وكل شيء من دون أن أعتبر ذلك من ضمن المبلغ الذي أعطيته له، كالمعتاد إلا أن العظمة لم يأبه لهذا الإغداق بل مشى في طريق أخرى راح يقول فيها إنه هو من وفر كل ذلك” .

وعن الأجور التي هي أم المشكلات برأي قبنض، قال: “أكاد لا أصدق ما فعله ياسر العظمة بمسألة الأجور، فهو الذي تقاضى مني مليون دولار ولم يصرف على المسلسل إلا مئة ألف، معتمداً في ذلك على علاقاته واستعلائه على الممثلين” .

ويقول: “تصوروا أن ممثلة مثل صفاء سلطان لا تنال عن دورها سوى مبلغ 1500 دولار، وفنان كعصام عبة جي لا ينال سوى 200 دولار، وسليم كلاس لا ينال شيئاً، وفنان كصبحي الرفاعي لا ينال أكثر من 500 دولار” .

وعن سبب اعتراضه على الأجور ما دام الممثلون قبلوها، قال: “الأمر ليس سليماً، فالاتفاق معه كان على جلب نجوم من الصف الأول للعمل مثل بشار إسماعيل وباسم ياخور وعبدالمنعم عمايري وأيمن رضا وآخرين، لكنه لم يأت إلا بمن يمكنه النصب والاحتيال بحقهم ومن مالي” .

فصل آخر من فصول ما حدث يرويه قبنض، مشيراً إلى “عدم أمانة” من قبل العظمة، وهو أن الأخير أبرم عقوداً إعلانية للعمل مع شركة ألبسة من دون علم الشركة وتقاضى مبالغ طائلة، وهذا في الأصول، من حق الشركة المنتجة .

وعن خطواته لاستعادة ما يقول إنه حقه، قال: “لن أسكت عما اقترفه فنان كنت أظن أنه كبير في كل شيء، لكنه لم يبد كذلك في أول تجربة بيني وبينه، كنت سأتجه إلى القضاء مباشرة، لكن هناك من نصحني بعدم ذلك إلا بعد أن نلجأ للتحكيم، وأنا رجل مؤمن وارتضي التحكيم، فلا أريد أن يسجل في تاريخي أنني رفضت تحكيماً في قضية قد تحل بعيداً عن أروقة القضاء، فضلاً عن أن بلدنا يمر بأزمة كبيرة، فلا نريد إشغال القضاء بأمور بعيدة عن القضية الكبرى الآن، لذلك وافقت” .

ويضيف “عينت من طرفي الفنان الكبير بشار إسماعيل ليكون ممثلي في التحكيم، وليعين العظمة طرفاً يمثله، وسيكون بينهما طرف ثالث هو الحكم” .

وفي حال عدم نجاح التحكيم في إعادة الأمور إلى نصابها يقول قبنض: ''عندها سيكون القضاء هو الحكم، ولن أتنازل عن حقي الذي سيعود لي مهما حاول ياسر العظمة التملص من الحقيقة” .

العظمة: جاهز لأي إجراء

اتصلنا بالفنان ياسر العظمة لسماع رأيه في القضية ورده على اتهامات قبنض له، لكنه اعتذر عن الخوض في تفاصيل ذلك مكتفياً بعبارة يتيمة: “فليفعل ما يريده وأنا جاهز للتحكيم أو للقضاء” .

الخليج الإماراتية في

17/09/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)