حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

تنتج أكثر من 30 مسلسلاً رغم الاحتجاجات الشعبية التي تعم البلاد

الدراما السورية تسيطر على الشاشات في رمضان

القاهرة -  سيد محمود

أصبح مؤكدا أن عام 2011 سيكون  الأكثر مشاركة للدراما السورية, وستسيطر على الفضائيات الوجوه السورية من نجوم كبار وجدد لدرجة أن بعض المخرجين لديهم عملين مثل رشا شربتجي وحاتم علي .وقد يصل عدد الأعمال التي تنتجها الدراما السورية هذا العام الى 30 مسلسلا.

ورغم ما تشهده الساحة السورية من توتر واحتجاجات على كل المستويات الا أن الدراما السورية تواصل عملها,فقد انتهز صناعها الأزمة الانتاجية الطاحنة التي تمر بها غريمتها الدراما المصرية وبدأ كل المنتجين في تصوير أعمالهم مستغلين حاجة الفضائيات العربية بل والمصرية لمسلسلات تعرض في شهر رمضان المقبل.

 كانت الدراما المصرية  المسيطرة لسنوات وفي العام الماضي انتجت ما يزيد على 64 مسلسلا ملأت الفضائيات العربية,وفي هذا العام لن يصل عدد الاعمال التي تصور لشهر رمضان الى 20 عملا.

الأعمال السورية تجاوزت 25 عملا مهما لكبار النجوم المعروفين وفي مقدمتها  "في حضرة الغياب " الذي ينتجه ويقوم ببطولته النجم السوري فراس ابراهيم ومعه النجمة سلاف فواخرجي واخراج نجدت انزور  عن سيرة حياة الشاعر الكبير محمود درويش.

يقول فراس ابراهيم: أنه انتهى من تصوير معظم مشاهد المسلسل وبخاصة المرحلة الأخيرة من حياة درويش ويتم حاليا وضع الموسيقى والألحان للمسلسل من تأليف الموسيقار الكبير مارسيل خليفة.

ومن الأعمال السورية التي تلقي اهتماما كبيرا  "الغفران " للمخرج حاتم علي وقد انتهى منذ أيام من مونتاجه وأصبح جاهزا للعرض ويتناول المسلسل العشوائيات ويشارك في بطولته سلافة معماري وباسل خياط ورامي حنا وتاج حيدر.

 كما يجري حاليا المخرج سيف الدين سبيعي تصوير مسلسل "تعب المشوار " للنجم عباس النوري ومعه كاريس بشار وباسم ياخور.

المخرجة الشابة التي لمعت أخيرا في الدراما العربية رشا شربتجي لا يمر عام دون أن تكون لها مشاركات عربية وان كانت قد نجحت في أن تقدم أعمالا للدراما المصرية فهي تعود هذا العام بمسلسل سوري "الولادة من الخاصرة " الذي يضم باقة من ألمع النجوم منهم النجمة الصاعدة بقوة كندة علوش والتي يعرض لها حاليا مسلسل " مطلوب رجال ".

ويشارك في »الولادة من الخاصرة "  سلوم حداد,مكسيم خليل,عابد فهد, منى واصف, وآخرون, وهو من انتاج شركة "كلاكيت" للانتاج والتوزيع الفني. ويرى المنتجون السوريون أن الدراما السورية شهدت هذا العام انتعاشة كبيرة قد يكون من أهم اسبابها تراجع معدلات الانتاج المصري.

 ومن الأعمال التي تصور حاليا ويعول عليها أصحاب الفضائيات العربية آمالا  مسلسل "الفاروق " الذي يتناول سيرة حياة الفاروق عمر بن الخطاب,وان كان المخرج حاتم علي قد أكد أنه لا ينوي عرضه في شهر رمضان المقبل من منطلق أن له مسلسلا آخر انتهى من تصويره ومونتاجه وسلمه للشركة المنتجة لتسويقه وهو "الغفران " ولا يريد أن يكون له مسلسلان في شهر واحد,ولكن ضغوط كثيرة من جهات تسويقية عربية وبخاصة القناة المنتجة للمسلسل  "mbc " قد تدفعه للتعجيل بتصوير كل مشاهده لسد فراغ غياب الدراما المصرية, وأن "الفاروق " عمل قد يثير جدلا لحساسيته ومشاركة أكبر عدد من النجوم العرب فيه وعلى رأسهم النجمة السورية الكبيرة منى واصف ويجسد شخصية الفاروق في بداية حياته شاب صاعد هو سامر اسماعيل,ويشارك فيه أيضا النجم الكبير غسان مسعود والتأليف لوليد سيف.

 ويبدو أن المنافسة ستشتد وتصل الى ذروتها بعد توقف الانتاج المصري فالمشاريع التي ظل النجوم المصريون يحلمون بتقديمها في الدراما التلفزيونية بدأ النجوم السوريون في تنفيذها ومنها المسلسل المرتقب  "رابعة العدوية..العشق الالهي " رشح له أكثر من وجه وانتهى الى نسرين طافش وهو للمؤلف عثمان جحا اخراج زهير قنوع..وتدور أحداثه حول نفس القصة التي قدمتها نبيلة عبيد في الفيلم السينمائي الشهير "رابعة العدوية " الذي شهد ميلادها وفي المسلسل تدور الأحداث حول قصة الزاهدة المتصوفة "رابعة العدوية" التي دخلت التاريخ من أوسع أبوابه بعد اكتشفت بأن الحب الحقيقي لا يكون الا لله.

"سقوط الأقنعة " أحد أهم الأعمال التي تنافس بها الدراما السورية بمشاركة عدد من النجوم المحبوبين في سورية والخليج ومنهم النجم عابد فهد الذي كانت له اطلالته الناجحة من خلال مسلسل "أسمهان " ويشاركه البطولة ليليا الأطرش وميلاد يوسف وكندة حنا وهو مسلسل بوليسي تأليف محمود الجعفوري اخراج حسان داوود.  وقد أكدت الأعمال السورية سعي المخرجون الى الاستعانة بالنجوم الخليجيين واللبنانيين والسوريين والمصريين والأردنيين في أعمال منها المسلسل الجديد "توق " و"الفاروق " وحضرة الغياب " كي يتم تسويق الأعمال الى أكبر عدد من الفضائيات العربية وتكون المشاركة العربية دافعا اكبر للقنوات  لشراء المسلسلات السورية, باعتبارها هي الظاهرة الملفتة للنظر في عام 2011.

من الأعمال السورية التي تصور حاليا "المرايا" وهو  اعمال سامر برقاوي بطولة ياسر العظمة ومسلسل "حياة مالحة" وهو ثاني اعمال رشا شربتجي هذا العام ثم مسلسل "دليلة والزيبق" و"خان الشكر" و"رجل من الشرق "وهناك أجزاء من مسلسلات قدمت الأعوام السابقة منها "الجزء الثاني من "الدبور".

الدراما السورية ستنجح في الوصول الى أكبر قاعدة جماهيرية في شهر رمضان المقبل بعد أن تجاوز عدد ما يتم انتاجه الثلاثين عملا وليس كما كان مخططاً لها أن تنتج خمسة وعشرين مسلسلا فقط حيث شرع منتجون كثيرون بناء على الطلب الشديد من الفضائيات في تصوير أعمال جديدة,وبخاصة أن هناك 16 قناة تلفزيونية تمت اضافتها الى قائمة قنوات القمر الصناعي المصري النايل سات والتي تجاوزت ال400 قناة ومنها قنوات للدراما مثل قناة "البيت بيتك" و"التحرير" و"25 يناير" و"النهار" و"المصراوية" التي تم افتتاحها لصالح شركة روتانا.

أما الدراما المصرية فقد واجهت منذ أيام أزمة جديدة تعطلت بسببها عمليات استكمال  بعض ما قد بدأ تصويره واضطر النجم حسن يوسف لمخاطبة رئيس الحكومة الدكتور عصام شرف لانقاذ الدراما المصرية حيث تعطل مسلسله الجديد "عائلة كرامة " بعد شهر ونصف من تصويره,وتوقف مسلسل "دوران شبرا" الذي كانت دلال عبد العزيز قد صورت مشاهد كثيرة منه.

السياسة الكويتية في

21/05/2011

 

قيادات ماسبيرو وأنصاف المنتجين تركوا الجمهور لدراما تركيا وإيران

تحقيق: فكري كمون وجمال حمزة ومحمد فتحي عبدالمقصود 

من المؤكد ان بعض المنتجين هم المسئولون عن توقف الانتاج الفني أو ضعفه سواء مسلسلات أو أفلاما ومقولة ان رأس المال جبان لا تنطبق علي هؤلاء لأنهم لا يعشقون الفن وقد مارسوا نشاطهم اعتمادا علي المشاركات مع جهات الانتاج الحكومية في اتحاد الاذاعة والتليفزيون ومن خلال قطاعات الانتاج أو صوت القاهرة أو مدينة الانتاج أو اعتمادا علي صفقات اعلانية مع القنوات الفضائية تعرض هذا الانتاج عرضا حصريا.. المهم ان هؤلاء المنتجين اسقطوا آخر ورقة توت كانت تواري حقيقة أهم دخلاء علي الفن عندما قامت ثورة 25 يناير وأصبحت خزائن قطاعات الدولة خاوية والآن لا صوت لهم اللهم الا انتظاراً لدعم حكومي جديد قد يتدفق عليهم.

في هذا التحقيق نكشف حقيقة المنتجين الدخلاء وكيف أنهم مجرد "سريحة" لا يهم الفن أو ان تحافظ مصر علي ريادتها حيث تقلص عدد المسلسلات في رمضان إلي خمسة أعمال فقط.
من المؤكد ان بعض المنتجين هم المسئولون عن توقف الانتاج الفني أو ضعفه سواء مسلسلات أو أفلاما ومقولة ان رأس المال جبان لا تنطبق علي هؤلاء لأنهم لا يعشقون الفن وقد مارسوا نشاطهم اعتمادا علي المشاركات مع جهات الانتاج الحكومية في اتحاد الاذاعة والتليفزيون ومن خلال قطاعات الانتاج أو صوت القاهرة أو مدينة الانتاج أو اعتمادا علي صفقات اعلانية مع القنوات الفضائية تعرض هذا الانتاج عرضا حصريا.. المهم ان هؤلاء المنتجين اسقطوا آخر ورقة توت كانت تواري حقيقة أهم دخلاء علي الفن عندما قامت ثورة 25 يناير وأصبحت خزائن قطاعات الدولة خاوية والآن لا صوت لهم اللهم الا انتظاراً لدعم حكومي جديد قد يتدفق عليهم.

في هذا التحقيق نكشف حقيقة المنتجين الدخلاء وكيف أنهم مجرد "سريحة" لا يهم الفن أو ان تحافظ مصر علي ريادتها حيث تقلص عدد المسلسلات في رمضان إلي خمسة أعمال فقط.

يقول الكاتب الكبير محفوظ عبدالرحمن ان ما يحدث رده إلي الخلف لأن هؤلاء المنتجين يؤثرون السلامة أو عدم المغامرة بأي أرقام لديهم بل ان قيادات جهات الانتاج في اتحاد الاذاعة والتليفزيون تخشي ان هي اقترضت من أحد البنوك أو شرعت في انتاج علي ما ان تتم محاسبتها وقد تتعرض لدخول السجن فان هذه القيادات تفضل ألا تعمل شيئاً وهو منطق شديد الخطورة لأننا لا يمكننا ان نتصور مناخا بلا أفلام أو مسلسلات أو ثقافة أو اعلام اننا هناك أشياء كثيرة لابد ان تستمر وقيام ثورة شيء جميل ولكن ان يتوقف الانتاج أو يضعف هذا غير جميل.. لقد كان الكاتب يتقدم بعمل أو اثنين وكنا نشهد كثافة في الانتاج في سوق انتاجية تعرض الأعمال الكبيرة والآن فان هذه الردة سوف تنسحب من السوق ويضيع منا المشاهد وهذا المشاهد كنت تخاطبه بأفكارك ومبادئك وثقافتك.

إن أصدقائي في بيوتهم بدأوا يحدثونني عن ان بناتهم وأولادهم توجهوا لمشاهدة المسلسلات التركية وهذه هي الكارثة لأننا سنشاهد ثقافة الآخر ونترك مشاكلنا.

ان المسلسلات والأفلام والدراما المصرية عموما هي القوة الناجحة في أيدينا وهي التي تجعلنا نعود لقيادة البلاد العربية فكيف نفرط فيها ونقلل انتاجها.. لقد كان الوزراء العرب أثناء لقاءاتهم يحدثون الوزير المصري عن أفضل مسلسل شاهدوه وأنه أمتعهم قبل ان يتحدثوا في السياسة والقضايا المعطلة ان الدراما لغة شديدة التأثير والوصول إلي الناس ومنطق تقليل الانتاج الدرامي هو منطق العجزة.

وخاطب محفوظ عبدالرحمن القائمين علي قطاعات الانتاج الدرامي باعلام مصر من الذي يجرؤ علي سجنكم طالما أنكم تعملون صح وتنتجون بشكل جيد ومن خلال لجان متخصصة ان كل فرد في العملية الدرامية اذا أخذ حقه فقط فلا يتعرض أي مسئول للأذي ولكن السارق فعلاً هو الذي سيسجن ثم لماذا لا يقترضون طالما يتم انتاج أعمال جيدة تدر عائداً أننا نترك أنفسنا للاتراك والايرانيين واذا لم تدر عجلة الانتاج كما كانت في الدراما فالقيادات الحالية يجب ان تحاكم لأنها تكون قد سرقت مصر وأضعفتها وهؤلاء يجب سجنهم لأنهم لا يعملون.

أكد الناقد رفيق الصبان ان تقلص المسلسلات قد يكون فرصة جيدة لمتابعتها بشكل جيد بعد ما كان المشاهد يتعرض لوجبة دسمة تصل لحد 40 مسلسلاً وعن السبب وراء انخفاض عدد المسلسلات يقول إنه قد تكون حالة وظروف البلد سبباً في تعطل الحركة السينمائية لظروف أمنية قد يتردد الجمهور قبل الذهاب للسينما ولكن المسلسل يصل للجمهور في منازلهم ولهذا فالسبب الحقيقي هو عدم مغامرة المنتجين بأموالهم في الانتاج الدرامي وعن البطالة التي ستصيب العاملين بالحقل الفني يقول انه جانب سلبي جداً في تقلص الانتاج ولكنها ظروف قهرية في الانتاج قد يكون المنتج أيضاً مجبراً عليها.

وعن انتاج أعمال عن الثورة يقول انه ليس شرطاً أن نري عملاً عن الثورة في رمضان المقبل لأنه من الأفضل أن تنضج علي نار هادئة حتي تخرج في صورة تليق بمثل هذا الحدث.

وتقول الفنانة انتصار ان القنوات الفضائية فجأة ابتعدت عن الانتاج بعد ان كانت قد بدأت تدعمه وذلك لاسباب كثيرة منها عدم استقرار الأوضاع وتخوفا من انها لا تستطيع تسويق انتاجها بقنوات أخري.

وتضيف ان هذه القنوات رغم ذلك فقد وضع أسعاراً جديدة لشراء الأعمال الدرامية الجديدة ومع ذلك فانها إلي الآن تتخوف من العودة للانتاج.

وتؤكد انتصار أنها علي استعداد لتخفيض أجره ولكن بشرط ان تجد أعمالاً تشارك فيها ولكن الانتاج يرفض بحجة الخوف من الأحوال الحالية وقالت بوجه عام رأس المال جبان في كل شيء.. أشارت إلي أن هناك بعض الفنانين من غير القادرين وسوف يواجهون صعوبة في المعيشة الحياتية لعدم وجود فرص عمل فني يشاركون فيه.

انتصار دعت الفنانين من الكبار الذين سبق وأن انتجوا أعمالاً درامية من قبل ان يقوموا حاليا بالانتاج من أمثال ماجدة الصباحي ومحمود ياسين وغيرهما.

وتساءلت انتصار عن السبب في ضياع الدراما المصرية واخفاقها أمام الدراما الأخري مثل سوريا وتركيا بالرغم من ان الدراما المصرية طول عمرها سباقة ورائدة.

وقالت انها تري ان التيار الديني ليس الأعمال الدرامية المحترمة التي تتضمن نصائح وفوائد للشباب المصري.

الجمهورية المصرية في

21/05/2011

 

العاملون بقطاع الإنتاج يعارضون شراء مسلسلات القطاع الخاص لعرضها في رمضان القادم

القاهرة– أ. ش. أ  

رفض العاملون بقطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتليفزيون قرار رئيس الاتحاد، الدكتور سامي الشريف، بشراء مسلسلات من إنتاج القطاع الخاص، وذلك بعد عرضها على الرقابة تمهيدا لعرضها على الشاشة المصرية في شهر رمضان القادم، مؤكدين أن قطاع الإنتاج قد حرم من التمويل اللازم لإنتاج المسلسلات الدرامية التي تم اختيارها بعناية لمناصرة الثورة والثوار.

وطالب العاملون، في رسالة وجهوها إلى الكاتبة سكينة فؤاد، عضو مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون اليوم السبت، بعودة قطاع الإنتاج إلى دوره الرئيسي والخلاق في الاستفادة من مواهب وطاقات النجوم، من ممثلين ومخرجين ومؤلفين وكل العناصر الفنية، ما يقلص ميزانيات الإنتاج في الاتحاد.

وأوضحوا، في الرسالة الموقعة باسم عدد كبير من العاملين بالقطاع من بينهم المخرج إسماعيل عبد الحافظ، والمخرج سامي شحاتة، والمخرج هشام عكاشة، أن كل العاملين يعيشون في حالة احتقان دائم من عدم وجود موارد مالية للإنتاج، ومع ذلك يقوم رئيس الاتحاد، على حد قولهم، بشراء مسلسلات القطاع الخاص.

وطالب العاملون بقطاع الإنتاج بإقالة سامي الشريف لإهماله متعمدا إنتاج الأعمال الدرامية وشراء مسلسلات القطاع الخاص، وإهدار أموال الشعب المصري، حيث إن الإعلام يملكه المصريون وأيضا شراء أعمال بعض النجوم التي أهانت الثورة والثوار.

وقالوا: إن الاتحاد يتعمد اغتيال الدور الريادي للإنتاج الدرامي وتعطيله، ووضع العقبات أمامه بعدم وجود الموارد المالية للإنتاج لصالح جهات بعينها، ودعوا، في رسالتهم، مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون إلى مساندة الإعلام المصري، وتوفير الموارد المالية لجهات الإنتاج المختلفة، حيث إنها تدر عائدا ماليا ضخما لمصر، وطالبوا بعدم شراء مسلسلات نهائيا، بل ونترك المنتجين للاعتماد على أنفسهم لتوزيع أعمالهم بعيدا عن شراء الاتحاد لهذه المسلسلات.

كما دعوا إلى عودة أستديوهات قطاع الإنتاج ( 1،2،5،10) للقطاع، ما يقلل النفقات الإنتاجية، والتي تم تخصيصها لصالح برامج ليس لها معنى، رغم وجود مسرح التليفزيون المهجور الذي يكلف خزينة الاتحاد 5 ملايين جنيه سنويا.

الشروق المصرية في

21/05/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)