حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

يعالج المواقف بالفكاهة والضحك

علي السيد: لا حدود لطموحاتي الكوميدية

حوار: أيهم اليوسف

فنان خفيف الظل، ووقع حركاته وصوته على المنصة الصغيرة أقل خفة على النفس، وتنعش العيون والآذان . الكوميدي الإماراتي علي السيد، صاحب النكتة والموقف الجميل منذ صغره، الذي اكتشف قبل ثلاث سنوات أن الموهبة إنما خلقت لتعرض على الناس، وذلك بعد أن قدم أول عرض كوميدي هزلي بالمصادفة في أحد فنادق دبي، انتقل من بعدها إلى الاحتراف، وتنظيم مهرجان للفنون الأدائية، والتمثيل في السينما والمسرح، والمشاركة في عروض كوميدية متجولة في الإمارات، ومعه كان هذا الحوار .

·         كيف دخلت عالم الكوميديا الهزلية؟

لا أخفي أن الكوميديا هي جزء من حياتي منذ صغري، وقبل ثلاث سنوات فقط خطر لي أن أطورها وأخرج بها للناس .

·         كيف كانت البداية؟

كانت صعبة جداً، ففي البداية لم يكن هناك إيمان بالموهبة المحلية لدى الكثيرين، وكانت الشركات التي تعمل في إدارة العروض الكوميدية ترغب بالكوميديانات الأجانب . وقد التقيت مينا ليتشوني، صاحبة الخبرة في الكوميديا الهزلية، وأنشأنا شركة لتنظيم وإقامة المناسبات والحفلات، وانطلقت منها إلى عالم الكوميديا .

·         متى كان أول عرض لك؟

كان عن طريق المصادفة حيث كلفت إياه عندما كنت أعمل في شركة لتنظيم المؤتمرات، واستغرق العرض نصف ساعة . بعد افتتاح شركة تنظيم المناسبات ورحلة تحضير وانتظار دام 13 شهراً، أقيم لي عرض كوميدي كفنان في أحد الفنادق في دبي .

·         كيف كان تلقي الجمهور لفنك الذي عرضته للمرة الأولى؟

لقيت احتفاءً كبيراً من الجمهور، وكان ذلك دافعاً كبيراً لي إلى أن أتقدم بموهبتي إلى الأمام .

·         بماذا تتميز الكوميديا الهزلية التي تتناولها عن المسرح الكوميدي؟

تختلف عنه في أنها تعتمد على شخص واحد، يتخذ لنفسه منصة صغيرة في قاعة ويخاطب الجمهور بشكل مباشر، بإيماءات وكلمات كوميدية، يلامس عبرها مواقف يمر بها الناس في حياتهم اليومية . . في المنزل أو العمل أو الشارع، بطريقة معالجة تعتمد على الفكاهة والضحك .

·         من ساندك في موهبتك؟

من ساندتني شريكتي مينا ليتشوني كثيراً، وشاركتني أيضاً بالتفكير والتخطيط في تطوير هذا الفن الوليد والمواهب الكوميدية المحلية في الإمارات، وقد نجحنا في أن ننظم مهرجاناً للفنون الأدائية قبل سنة، ونحن مقبلون على مهرجان آخر هذه السنة .

·         متى كانت بدايتك الحقيقية كفنان؟

كنت أعتبر نفسي في البداية رجل أعمال، وبعد دخولي عالم الكوميديا، كنت أعتبر نفسي رجل أعمال وكوميدياً، إلى أن وجدت خلال ثلاث سنوات من العمل في مجال الكوميديا أنني فنان كوميدي، واكتسبت فيها خبرة تضاهي العشر سنوات .

·         إلى أين تطمح أن تصل بالكوميديا؟

لا أشعر أن هناك حدوداً معينة سأصل إليها، إنما أجد أن جميع الأبواب مفتوحة أمامي .

·         هل تفكر في التمثيل في المسرح؟

لا يهمني حجم المسرح كثيراً، وسواء أكان صغيراً أو كبيراً، فإنه يحقق لي الهدف نفسه، وبعد لحظات قليلة جداً لصعودي المنصة، أنسى المكان الذي أحضر فيه، لاندماجي مع الجمهور، لذا فإنني أعتبره مسرحاً في جميع الحالات، وقد مثّلت على المسرح الكبير والمنصة الصغيرة، ولم أجد فرقاً بينهما .

·         هل حصل أي طارئ على شخصيتك بعد دخولك ميدان الكوميديا الهزلية؟

لم يحصل تغيير كبير، لأنني من محبي الكوميديا بالأساس، ومع كل إنجاز جديد أشعر بأنه تكتمل الفرحة والبهجة، وفي الوقت نفسه تزداد ضغوط العمل .

·         هل من منافذ أخرى تطمح إليها، كالتلفزيون والسينما؟

نعم، ولدي برنامج كوميدي جديد على شبكة (OSN)، وسبق أن مثّلت في أفلام سينمائية قصيرة، ومازالت الفرص موجودة ويدعمها الطموح لدي .

·         صف لنا شعورك وأنت تؤدي دوراً كوميدياً أمام الجمهور؟

شعور لا يخلو من الفرح والسعادة، خاصة عندما يتجاوب الجمهور .

·         هل هناك اهتمام بالكوميديا الهزلية في الإمارات؟

في البداية لم يكن هناك أي اهتمام بها، حتى الناس لم يكونوا يتقبلون هذا الفن، والآن تحظى بشعبية من قبل الجمهور والموهوبين الذين يرغبون بتقديم هذا اللون الفني، وهذا يتماشى مع النهضة الكوميدية في العالم العربي، عبر دعم شبكات الإعلام لها . وقد تجاوزنا في الإمارات المرحلة إلى الإنتاج، لذا فإننا بصدد أن نقدم عروضنا في الخارج .

·         هل يسهم الإعلام في دعم فن الكوميديا الهزلية؟

دائماً الصعوبة تكون في إيصال الفكرة للجميع مرة واحدة، أما الصحافة فإنها قد كتبت وما تزال تكتب عنا الكثير بشكل إيجابي، وحتى في أمريكا أيضاً كتبوا عنا . ونجد الآن أن فن الكوميديا الهزلية بدأ يشتهر في غضون الأشهر القليلة الماضية، واجتاز قفزات نوعية في شهرته .

·         هل من رسالة محددة للفنان الكوميدي؟

رسالة الفنان الكوميدي تحمل في باطنها معاني إنسانية، بصورة بسيطة ومصغرة، يسهل على

الجمهور تناول محتواها وتقبلها بالفكاهة والضحك . وكمجموع الكوميديين في الإمارات، هدفنا أن نعطي الفرصة والخشبة للفنانين المحليين للكوميديا والغناء .

الخليج الإماراتية في

16/05/2011

 

 

خشية من أن يتحوّل التأجيل إلى قرار بالإلغاء:

«مؤسسة الإنتاج التلفزيوني» تؤجّل أعمالاً درامية

علي وجيه 

اتخذت «المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي» قراراً مثيراً للجدل، عبر تأجيل ما لم يتمّ البدء بتصويره بعد من أعمالها المعلنة لهذا الموسم «إلى أجل غير مسمّى» وفق ما علمته «السفير». وتأتي جدلية القرار من حداثة المؤسسة التي أنشئت العام الفائت، ولم يمضِ على إعلان خطتها الإنتاجية لهذا الموسم سوى بضعة أشهر، وهي التي يعوّل عليها الكثير في إعادة الحيوية للإنتاج الدرامي السوري بعد سنوات من الروتين والبيروقراطية، أيام مديرية الإنتاج في «الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون» التي كانت تتولى هذه المهمة.

البارز هنا هو الانطباع السلبي الذي يمكن أن يولده قرار كهذا، في ظل الأزمة التي تشهدها سوريا حالياً. خصوصاً مع تكرار الحديث عن دعم الدراما السورية على أعلى المستويات، ودخول مؤسسة الإنتاج سوق العمل بقوّة وبأكبر عدد من الأعمال خلال الموسم الواحد، في ظل ميزانية تناهز 600 مليون ليرة سنوياً (حوالى 12 مليون دولار).

والأعمال المؤجّلة هي: «المصابيح الزرق» و»شرف قاطع طريق» (كل منهما 15 حلقة) عن روايتين لحنا مينة، سيناريو محمود عبد الكريم، ويقوم بإخراج الأول محمد عبد العزيز، والثاني ثائر موسى. ومسلسل لوحات بعنوان «أنت هنا» من كتابة شادي دويعر وإخراج علي ديوب. بالإضافة إلى «المفتاح» فكرة باسم ياخور وتأليف خالد خليفة.

في المقابل، يستمرّ التصوير في مسلسلَي «سوق الورق»، تأليف آراء الجرماني وإخراج أحمد إبراهيم أحمد، و»ملح الحياة» تأليف حسن م. يوسف وإخراج أيمن زيدان، فيما لم يُعرَف حتى الآن مصير الفيلم التلفزيوني «رسائل من جول» الذي كتبه هوزان عكّو، وفيلم فرقة «كلنا سوا»، المقررين للمستقبل القريب. وكانت المؤسسة قد انتهت مؤخراً من تصوير الفيلم التلفزيوني «طعم الليمون»، فكرة حاتم علي، وتأليف رافي وهبي وإخراج نضال سيجري، وهو باكورة إنتاجاتها الكاملة.

المخرج الشاب محمد عبد العزيز، صاحب الأفلام السينمائية ومنها «نصف ملغ نيكوتين»، و»ظلال النساء المنسيات»، كان على وشك البدء بتصوير تجربته التلفزيونية الأولى «المصابيح الزرق» بعد أشهر من التحضير، إلا أنّه فوجئ بقرار التأجيل، لا سيما أنّ هناك مَن قبض سلفاً مالية وبعض الممثلين رفضوا عروضاً أخرى بسبب التزامهم بهذا العمل.

ويخشى البعض أن يتحوّل التأجيل إلى «إلغاء». إلا أنّ الأنباء المتسرّبة تشير إلى أنّ التأجيل قد يمتدّ إلى ما بعد رمضان المقبل، على أن يتمّ الاحتفاظ بالأعمال وتفاصيل تعاقداتها من قبل المؤسسة، حسبما ذكر موقع «بوسطة» الإلكتروني.

غير أن البعض الآخر تحدّث عن خلاف في وجهات النظر بين مديرة المؤسسة ديانا جبّور، ووزير الإعلام الجديد الدكتور عدنان محمود، الذي يرى وجوب التريّث في الإنتاج الدرامي في ظل الوضع الحالي، حتى لو أدّى ذلك إلى تفويت الموسم الحالي.

يمكن تفهّم سبب إقدام بعض الشركات الخاصة على تأجيل أعمالها في ظروف كهذه، كما فعلت «شركة ميراج للإنتاج الفني» الخاصة بالفنانة نسرين طافش، عبر تأجيل مسلسل «رابعة العدوية.. العشق الإلهي» إلى العام المقبل، ولكن من غير المبرر أن يطال مثل هذا الإجراء مؤسسة عامة يفترض أنها تمثّل الحصن الذي يحمي الدراما والعاملين فيها.

السفير اللبنانية في

16/05/2011

 

الأسد يلتقي وفداً من الفنانين السوريين:

دعوة لتناول الواقع في الدراما.. والتوعية 

ضمن سلسلة لقاءاته مع الفعاليات الشعبية السورية، التقى الرئيس السوري بشار الأسد أمس الأول، وعلى مدى ثلاث ساعات ونصف، وفداً من الفنانين السوريين ضم ممثلين ومخرجين يعودون لأجيال فنية مختلفة. وتناول اللقاء، بحسب وكالة الأنباء السورية «الأوضاع التي تشهدها سوريا والخطوات التي قطعتها لتجاوز هذه المرحلة ودور الفن والفنانين، خصوصاً في هذه الفترة، للنهوض بالواقع وتعميق اللحمة بين أبناء الوطن، والتوعية بما تتعرّض له سوريا من مخططات تستهدف أمنها واستقرارها».

وشدّد الأسد على «دور الفنانين في إصلاح المجتمع وتوعيته، وضرورة عكس الواقع في أعمالهم الدرامية، للمساعدة في حل المشكلات، وأهمية احترام جميع الآراء حول الواقع السوري ما دامت تحت سقف الوطن ومستقبله». وأعرب الفنانون عن دعمهم لمسيرة الإصلاح بقيادة الرئيس الأسد، واستعدادهم لتسخير كل إمكاناتهم في سبيل مستقبل سوريا وأمنها وازدهارها...».
ووصفت الفنانة سوزان نجم الدين لـ«السفير» اللقاء مع الرئيس الأسد بأنه كان «لقاء شفافاً وصريحاً. تناولنا فيه مواضيع كثيرة إنسانية واجتماعية واقتصادية وسياسية وفنية..».

وأكد الفنان مصطفى الخاني أن اللقاء مع الرئيس الأسد كان «صريحاً ومفتوحاً على كل المواضيع. تطرقنا خلاله الى المشاكل التي يتعرّض لها المواطن عموماً ومشاكلنا كفنانين خصوصاً, وما تتعرّض له الدراما من صعوبات وما تحتاجه لكي تتطور، ولا سيما لجهة أهمية افتتاح قنوات تلفزيونية جديدة تتبنى الإنتاج السوري».

ولفت الخاني إلى أن الرئيس الأسد «طلب منا خلال اللقاء أن نتكلم بكل صدق وصراحة عن كل شيء، وكان يستمع بدقة لكل كلمة تقال، ومن ثم يناقشنا بأدق التفاصيل...».

ووصف الفنان نضال سيجري الحوار بأنه «كان حواراً حاراً.. صادقاً.. له علاقة مباشرة بما يحدث في الشارع السوري..». ونقل سيجري عن الرئيس قوله: «يجب علينا أن نحتضن أهالي درعا لأنهم في القلب ومصابهم جلل... وكذلك كل الشعب السوري يعنيني». لافتاً إلى أننا «تكلمنا عن أهمية حوار وطني حر من خلال طاولة مستديرة تضمّ كل الأطياف والآراء..».

وضمّ وفد الفنانين السوريين مخرجين وممثلين منهم: دريد لحام، منى واصف، رفيق سبيعي، المخرج نجدت أنزور، عمر حجو، أيمن زيدان، عباس النوري، بسام كوسا، نضال سيجري، الليث حجو، زهير رمضان، أسعد فضة، حسام تحسين بك، وفاء موصللي، سلاف فواخرجي، وائل رمضان، باسم ياخور، جهاد سعد، بشار اسماعيل ونقيبة الفنانين فاديا خطاب، وآخرون.

السفير اللبنانية في

16/05/2011

 

حضور سعاد وحياة.. وعودة هيفاء وغياب عبدالحسين

النجوم يديرون عجلة الدراما المحلية في رمضان

حافظ الشمري 

تتواصل عجلة سباق الدراما المحلية لشهر رمضان القادم على قدم وساق في أعمال متنوعة و«دسمة» الطرح والمضمون، النجوم الكبار سيكون لهم حضور قوي في الخريطة الرمضانية.

حياة الفهد فرغت من تصوير مسلسل «الجليب» بينما سعاد عبدالله قطعت شوطا متقدما في تصوير مسلسل «فرصة ثانية»، أما سعد الفرج فيعود الى الدراما في رمضان بعد غياب عنها خلال مسلسل «بوكريم برقبته سبع حريم»، والأمر ذاته بالنسبة لهيفاء عادل التي تعود الى المشاركات الدرامية اثر غياب طويل في مسلسل «جفنات العنب»، فيما تواصل هدى حسين تصوير مسلسل «الملكة».

لكن اللافت غياب الفنان عبدالحسين عبدالرضا عن الشاشة الرمضانية هذا العام، هنا نسلط الضوء على هذه المشاركات وأبرز مشاركات نجوم الدراما المحلية في رمضان.

سعادة و«فرصة ثانية»

الفنانة سعاد عبدالله قطعت شوطا متقدما في تصوير مسلسلها الجديد «فرصة ثانية» الذي سيعرض في قناة الراي وأكثر من قناة فضائية، وتجسد فيه شخصية زوجة تتعرض لمشاكل في حياتها وتتعرض لمقاساة في محيطها الأسري ورغم حدتها في التعامل مع الآخرين فإنها تتسم بالطيبة، المسلسل من تأليف الكاتبة القطرية وداد الكواري وإخراج البحريني علي العلي وبطولة سعاد عبدالله، عبدالعزيز جاسم، إلهام الفضالة، باسمة حمادة، حسين المنصور، عبير أحمد، أحمد إيراج، خالد أمين، صمود، زينة كرم، مشاري البلام، مرام، حسين المهدي، ملاك.

حياة و«الجليب»

من جانب آخر انتهت الفنانة حياة الفهد من تصوير مسلسلها الجديد «الجليب»، كما أنها فرغت من تسجيل المقدمة الغنائية للمسلسل بصوت الفنان نبيل شعيل وكلمات الشاعر عبدالله البراك وألحان عادل المسيليم، سيعرض المسلسل في قناة الراي أيضا إضافة الى قنوات أخرى في رمضان المقبل، وتجسد الفهد شخصيتين في العمل وهو من إخراج سائد الهواري ومن تأليف حياة الفهد، ويشاركها بطولته أحمد الصالح، منصور المنصور، محمد المنيع، صلاح الملا، علي السبع، باسمة حمادة، خالد البريكي، هند البلوشي، أمل عبد الكريم، عبدالله الباروني، بدر الشرقاوي، محمد رمضان، فاطمة العبدالله، أمل العنبري وغيرهم.

الفرج مع بوكريم

أما الفنان سعد الفرج فقد فرغ من تصوير دوره في مسلسل «بوكريم برقبته سبع حريم» من تأليف هبة مشاري حمادة وإخراج السوري منير الزعبي وإنتاج باسم عبدالأمير وسيعرض في رمضان في محطة MBC وقنوات فضائية أخرى، والمسلسل من بطولة سعد الفرج، باسم عبدالامير، ليلى السلمان، الهام الفضالة، شجون الهاجري، لمياء طارق، هبة الدري، بثينة الرئيسي، ياسة، فاطمة الصفي، فهد باسم عبدالأمير، اسامة المزيعل، طلال باسم عبدالامير.

ويؤدي الفرج فيه دورا كوميديا مغلفا بالتراجيديا وشخصيته «بوكريم» الرجل الفقير البسيط يعيش مع بناته، ويحاول جاهداً حل المشكلات التي تعترض بناته بمختلف الطرق، فهو الأب الذي اضطرته الظروف الى تربية سبع بنات، يحاول بمختلف الطرق الوصول بهن إلى بر الأمان، وأن يوفر لهن مستلزمات الحياة كافة حتى يكبرن وتصبح لكل واحدة منهن شخصيتها المستقلة عن الأخرى.

حضور مريم وهدى

الفنانتان هدى حسين ومريم الصالح فرغتا من تصوير دوريهما في مسلسل «الملكة» الذي سيعرض في رمضان في محطة MBC وتلفزيون الوطن ومن إنتاج باسم عبدالأمير، المسلسل من تأليف فهد العليوة وإخراج خالد الرفاعي وبطولة مريم الصالح، وهدى حسين، ومحمد جابر، وانتصار الشراح، ومحمود بوشهري، وعبدالله بو شهري، وطيف، ومحمد العلوي، وأوس الشطي، وحلا، وأمل العنبري، وشهد، والفنان حمود ناصر.

تجسد هدى حسين في المسلسل دور مطربة تواجه في محيطها مشاكل كثيرة ويركز المسلسل على حياتها كمغنية من جوانب اجتماعية وضغوط من قبل الوسط الفني.

من جانب آخرانتهت مريم الصالح من تصوير دورها في مسلسل «باب الفرج» للمنتج مزيد المعوشرجي الذي سيعرض في رمضان أيضا.

هيفاء و«جفنات العنب»

أما الفنانة هيفاء عادل فتعود إلى الدراما المحلية بعد غياب طويل في مسلسل «جفنات العنب» الذي يصور حاليا وهو من تأليف حمد بدر وإخراج حسين الحلبي وبطولة جاسم النبهان، منصور المنصور، جاسم النبهان، ليلى السلمان، يعقوب عبدالله، سلمى سالم، شيماء علي، مروة محمد، وغدير صفر وسيعرض في قناة أبوظبي في رمضان المقبل.

الصالح والنبهان

الفنان أحمد الصالح فرغ من تصوير دوره في مسلسلي «الجليب» مع حياة الفهد، و«عبدالله وعذاري» للمنتجة والممثلة مونيا، من تأليف دخيل النبهان وإخراج الأردني حسن بوشعيرة، بينما الفنان جاسم النبهان هو الأكثر حضورا في دراما رمضان المقبل.

غياب عبدالحسين

الأبرز في الدراما المحلية في رمضان المقبل غياب الفنان عبدالحسين عبدالرضا الذي تعرض لظروف صحية لم تسعفه لطرح عمل رمضاني، وكان يفترض أن يقوم عبدالحسين بتصوير مسلسل «السرداب» للكاتبة هبة مشاري حمادة، أما الفنان أحمد جوهر ففضل الراحة هذا العام وأجل تصوير مسلسله «المعزب» إلى وقت لاحق.

النجوم الشباب

الأجمل أن رمضان سيشهد حضورا لافتا للممثلين الشباب منهم صمود وهيا عبدالسلام وعبدالله بوشهري وعبدالله التركماني وعبدالمحسن القفاص الذين يواصلون تصوير أدوارهم في مسلسل «لهفة الخاطر» مع المخرج محمد دحام الشمري والمؤلف جاسم الجطيلي الى جانب ابراهيم الصلال وصلاح الملا وفاطمة الحوسني وهبة الدري وغيرهم، كما يشارك نجوم شباب آخرون في مسلسلي «فرصة ثانية» و«الجليب» وأيضا مسلسل «الملكة».

القبس الكويتية في

17/05/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)