حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

خناقة على الهواء

لميس تفتح النار على الشريف وخيري يعلن توقفه عن العمل

متابعة: سالي الجنايني

خلاف حاد نشب علي الهواء مباشرة في حلقة السبت الماضي من برنامج »مصر النهاردة« بين د.سامي الشريف رئيس اتحاد الاذاعة والتليفزيون ولميس الحديدي وخيري رمضان حيث شن الاخيران  هجوما حادا.

وقد أبدي خيري ولميس استياءهما من تصريح الشريف بوقف برنامج »من قلب مصر« في برنامج »الحياة اليوم« علي قناة الحياة ولتأتي توابع هذه الحلقة في صورة قرارات سريعة هزت أرجاء ماسبيرو.

كانت حلقة السبت الماضي من برنامج »مصر النهاردة« والتي قدمها خيري رمضان باعلانه عن نيته ترك البرنامج وعدم استمراره بعد الاسبوع الحالي وأن حلقة يوم الخميس هي الاخيرة بالنسبة له.. وبدأت فقرات الحلقة بشكل طبيعي حتي تدخلت المذيعة لميس الحديدي بمكالمة تليفونية علي الهواء مباشرة وتحدثت وهي منفعلة عن موقف د.سامي الشريف رئيس اتحاد الاذاعة والتليفزيون وفكرة الغائه لبرنامجها »من قلب مصر« وكذلك برنامج »مصر النهاردة« دون سابق انذار وقالت: انه اجتمع بها قبل ذلك بيومين تقريبا وبجميع العاملين ببرنامجها وأبلغها بانها اعلامية جيدة وانها اضافة للتليفزيون المصري وأن برنامجها من أفضل البرامج التي تقدم علي الشاشة ثم تناقش معنا في الميزانيات وفي تجديد الاستديو أو الانتقال الي استديو آخر داخل التليفزيون وكنا نتحدث في تفاصيل كثيرة تخص البرنامج باعتباره سيستمر ولكن ان يتحدث د.سامي الشريف من خلال برنامج »الحياة اليوم« بقناة الحياة ويقول ان البرنامجين لن يستمرا وانه تم ايقافهما وأنا علمت ذلك أثناء تقديمي لبرنامجي علي الهواء وعلم جميع العاملين معي بذلك وكانت بالنسبة لهم أشبه بالصدمة لعلمهم انهم لن يستمروا وفجأة وبدون سابق انذار.

وأضافت لميس من خلال المكالمة أن د.سامي يمتطي جواد البطولة الآن علي حساب الصغار وعليه أن يتذكر أن أول مطلب من مطالب المتظاهرين هو اقالته نفسه من رئاسة الاتحاد وبذلك انتهت المكالمة الأولي للميس الحديدي بالبرنامج وبدأ خيري من جديد في استئناف فقرته ولكن بعد عدة دقائق قاطع خيري ضيوفه وقال أن حق الرد مكفول وأن د.سامي الشريف معنا الآن علي الهاتف وبعد الترحيب به وقبل أن يتحده الشريف بدأ خيري كلامه بالهجوم عليه قائلا: أن التليفزيون المصري يمتلك ٣١ قناة والارسال مستمر ٤٢ ساعة يوميا وكان الاجدي ألا نعلم خبر وقف برامجنا من قناة فضائية أخري ثم علق خيري علي قرار الشريف بتعيين كل من قضي أكثر من ٦ أشهر بالتليفزيون متسائلا هل سيعين العاملين بالبرنامج   وعددهم ٠٥١ وأجاب سامي: لو متعاقدين مع التليفزيون سوف يتم تعيينهم فأكد له خيري المعلومة بانهم متعاقدون بالفعل ويأخذون رواتبهم من خزينة التليفزيون بعقود منذ سنوات عديدة.

وأضاف الشريف: قرارنا بوقف البرنامج كان رغبة في الاستفادة من الكوادر الموجودة بالتليفزيون المصري مع بعض الكوادر الخارجية في حالة وجود بديل لهم لدينا علي أن تكون الاولوية للعاملين من الداخل ولا اعرف هل اخطأت برغبتي في الاستفادة من العاملين بالتليفزيون.

وهنا قاطعه خيري: لدينا ٤٢ ساعة هواء و ٣١ قناة تقريبا ولابد أن تكون هناك فرصة عظيمة لهؤلاء الزملاء أن يعملوا وأن تستوعبهم برامج جديدة ويجدوا فرصة واذا لم يتدربوا ولم يظهروا علي الشاشة فهذه كارثة وأنا مستعد أن اقوم ليأخذوا مكاني ولكن لا يعقل أن يسمع ٠٥١ من العاملين بالبرنامج خبر التخلي عنهم عبر قناة أخري.

وهنا تدخلت المذيعة لميس الحديدي وقالت بحدة: يا خيري حتي لا يأخذك الحوار عن العاملين بالداخل والخارج لاننا جميعا نعمل في التليفزيون المصري ثم وجهت كلامها الي د.سامي قائلة: لا تضعنا في مواجهة غير عادلة وغير مطلوبة وغير مشروعة وبدلا من ابلاغنا بالخبر عن طريق الانترنت أو بعض الشاشات الاخري وكان يفترض أن تقابلنا وتقول لنا هذا الكلام وكان من الافضل أن تفكر ايجابيا وتجد لكل المعتصمين طاقة ايجابية وتوفر لهم فرص العمل.. واستكملت لميس حديثها قائلة: هل عرضت علي سيادتك أن يأتي هؤلاء لبرنامجي وأنا رفضت؟ وهل عرضت علي خيري ذلك وقال لا!

وهنا تدخل خيري وقال: أنا بدأت وعرضت علي د.سامي من أول يوم أن يحضر »مذيعين« معي في البرنامج.

ثم استكملت لميس: حضرتك لم تعرض علينا علي الاطلاق.

 وهنا اعترضها الشريف قائلا: أنا كلامي محدد وقلت لك لو أن صوت القاهرة انتجت البرنامج سيكون شيئا عظيما وهناك تفاوض بذلك .

وقالت لميس بتهكم: نحن نتفاوض ثم تأتي حضرتك وتأخذ قرارا فرديا دون أن تخبرنا به فالتفاوض الحقيقي أن نجلس علي مائدة الحوار وهذا هو الاعلام الذي نعرفه.

وعندما قال الشريف: حضرتك تتفاوضي مع صوت القاهرة ردت الحديدي مسرعة: اذن التفاوض ليس معك وهذا حق وطلبته أنت وأنا لم اطلبه.

ثم تحدث سامي اليها مرة أخري قائلا: اسألي ابراهيم العقباوي »رئيس شركة صوت القاهرة« ووليد العيسوي لانني تحدثت اليهما أكثر من مرة وقلت لهم اتفقوا وابلغوني ولكن دون تحميل الاتحاد اية اعباء.

وتدخلت لميس وقالت: اذن مقولة »انتوا هاتمشوا الاسبوع القادم« غير مقبولة واقول لحضرتك ونحن علي الهواء وبما اننا في عصر الديمقراطية ما فعلته غير مقبول ولا يعقل ان تستغني عن العاملين لدي في برنامج »من قلب مصر« وأن تقوم بتهديدهم بالرحيل فهذا لن اقبله لأصغر عامل معي في برنامجي وتليفزيوني.

وتدخل خيري قائلا: جميع زملائي في البرنامج يرفضون هذا الاسلوب.

وقال سامي: الكاست الذي نعجز عن دفع أجره لن نستعين به الا اذا كانت صوت القاهرة هي التي ستدفع.

وهنا تدخل خيري رمضان ليغير مجري الحديث قائلا للشريف: يجب أن تتحدث وتعلن للمشاهدين أرباح التليفزيون المصري من وراء برامجنا وان تعلن تكلفتها الحقيقية؟ وتعلن أيضا د.سامي ما حققناه لكم طوال هذه المدة.

وأكمل خيري: حضرتك قلت لي أن دخل البرنامج ٠٧ مليون جنيه في العام وتكلفته بلغت ٠٢ مليون جنيه فأين ذهب هذا الفرق؟ وعلي المشاهدين أن يعلموا أين ذهبت ٠٥ مليون جنيه وبما انك رئيس الاتحاد فعليك ان تبلغ المشاهدين.

ورد سامي: لكننا لا نستطيع دفع ٠٥١ ألف جنيه شهريا لمذيع.

وتدخلت لميس: أرجوك لا تأخذ الحديث لمنطقة بعيدة.

وأضاف خيري: أنا متطوعيا د.سامي واعمل في البرنامج بدون أجري وكل العاملين في مصر النهاردة خفضوا أجورهم بنسبة ٠٣٪.

وقالت لميس: أنا تنازلت عن نصف أجري والعاملين معي خفضوا أجورهم ما بين ٠٢ إلي ٠٣٪.

وانهت لميس حديثها قائلة: لا يمكن يا دكتور أن تقود الناس وأن تمتطي صهوة جواد البطولة علي أعناق الصغار.

وانهي خيري كلامه: لابد من الرجوع للقوات المسلحة التي ناشدتهم بالبقاء لصالح البلد وهذا الكيان الاعلامي العام ونحن الآن تتحفظ علي أسلوب ادارة.. عند هذا الحد انتهت المكالمة واعتقد الجميع ان الأمور تسيير علي ما يرام ولكن توالت المفاجأت، فبعد اجتماع خيري رمضان وتامر أمين مقدما برنامج »مصر النهاردة« ولميس الحديدي مقدمة برنامج »من قلب مصر« باسماعيل عتمان مدير الشئون المعنوية بالقوات المسلحة.

كانت المفاجأة بوقف برنامج »من قلب مصر« وهو القرار الذي برره الشريف بأن عقدي الحديدي انتهي من شركة صوت القاهرة ولن تستطيع تجديده وهو ما رأه البعض تعنتا من الشريف عقابا للحديدي علي تجرؤها وحديثها معه في حلقة »مصر النهاردة« التي فجرت الازمة وفيما يخص برنامج »مصر النهاردة« ظهر تامر أمين وأعلن عن استمرار البرنامج ولكن بدون خيري رمضان مع استقطاب وجوه جديدة من أبناء التليفزيون لمشاركتهم تقديم البرنامج ثم قدم في الحلقة مذيعا جديدا هو باسل صبري وعن نية الدفع بوجوه نسائية جديدة في طريقها للبرنامج وهو ما حدث بالفعل في الحلقة التالية حيث شاركت ريهام ابراهيم المذيع باسل خيري وربما تشهد الحلقات القادمة وجوه جديدة.

أخبار النجوم المصرية في

31/03/2011

 

بالشمع الأحمر

تامر.. تامر.. وتامر بتاع غمرة

بقلم: إيهاب الحضري

يجمعهما اسم واحد ورهان خاسر ومحاولات للهروب من توابع سوء الاختيار !

تامر الأول الذي كان مغرما بلقب نجم الجيل ، تخلي عن جيله عند أول منحني ، واختار الوقوف بجانب الرئيس ( قبل أن يتحول إلي رئيس سابق ) مؤكدا أنه غير مقتنع برئيس غيره ، لم يتوقف تامر عند هذا الحد بل اعتبر أن بقاءه علي مقعد الرئاسة لمدة ثلاثين عاما إرادة الهية : " تفتكروا لو ربنا مش عاوزه كان هايفضل 30 سنة موجود ؟" وقرأ كلمات كتبها لمبارك وأكد فيها :" هاتفضل أبويا ياريس" ، كان يمكن أن نتعامل مع كل ما سبق باعتباره وجهة نظر تحترم ، فالحب والكراهية مشاعر مكفولة للجميع ، غير أن نجم الجيل سرعان ما باع ( أبوه الريس ) بعد أيام ، عندما اكتشف أن رهانه كان خاطئا ، وعندما لفظه ميدان التحرير لجأ إلي دموعه لعلها تنقذه وأعلن أنه  وقع ضحية عملية خداع !!

دموع تامر الثاني كانت حاضرة بدورها ، ففي اليوم الثاني للثورة احتل مقعده في ستوديو مصر النهاردة وبدأ يذرف الدموع علي مجند شرطة استشهد في ميدان التحرير ، أخذ يتساءل عن مصير عائلته وذنبهم المعلق في رقبة شباب التحرير ، ومع احترامنا لمثل هذه المشاعر إلا أن المذيع رقيق القلب تجاهل وجود عشرات الشهداء الذين سقطوا في اليوم نفسه علي الجانب الآخر ، ولم تسقط دموعه إلا علي المجند ،  كان يستكمل بهذا المشهد تنفيذ سيناريو بدأ قبلها بيوم واحد حيث حاول بكلماته أن يفرغ الثورة من مضمونها السياسي ويحولها إلي مجرد مظاهرة فئوية !

وقف كل تامر بطريقته مع النظام السابق ، ثم تراجع كل منهما عن قناعاته التي سجلتها الفضائيات ، لكن اسلوب التراجع اختلف من تامر لآخر ، رغم الاتفاق علي الاستعانة بالدموع كسلاح لا يستهان به في معركة غسيل السمعة ، ومثلما بكي تامر المغني ( الرقيق ) عقب زيارة فاشلة لميدان التحرير ، استحضر تامر المذيع  (الحاد) دموعه عند عودته للشاشة ، لكن دموعه هذه المرة كانت أكثر عدالة فتوزعت علي اثنين من الشهداء أحدهما مواطن والآخر ضابط !

إضافة لكلا التامرين ظهر ثالث اشتهر علي مواقع الانترنت باسم : تامر ( بتاع غمرة) !! فقد تحدث أحدهم  - بالصدفة كان اسمه تامر! - علي شاشة إحدي قنوات ماسبيرو عبر مكالمة هاتفية ، وتم تعريفه علي أنه أحد متظاهري التحرير ، كان يبكي بشدة وتأثر يصلان لدرجة الهيستريا ، أكد أنه  يتحدث من غمرة  بعد أن خرج من ميدان التحرير ، سأله المذيع سؤالا جادا عن اللغة التي يتحدثون بها في الميدان فأجابه تامر أنه سمع الكثيرين يتبادلون كلمات بالإنجليزية !! الأسلوب الهزلي الذي شاهدته جعلني مقتنعا أن التسجيل لا يتعدي كونه مجرد محاولة ساخرة للتعامل مع الأحداث من جانب بعض ناشطي الإنترنت ، غير ان هناك من أكدوا أن الأمر ليس مزحة لكنه بث حقيقي ، والطريف أن الإعلامية بثينة كامل خرجت بعدها بأيام علي إحدي الفضائيات لتؤكد أن تامر بتاع غمرة ليس سوي أحد العاملين بالقناة نفسها واسمه هاني بيبرس !!

أكثر من تامر إذن كانوا أبطالا لوقائع عديدة خلال الفترة الماضية ، جمعت بينهم الأسماء و الدموع والأداء المبالغ فيه ، واتفق اثنان منهم علي الدخول في  رهان جديد ، رهان علي ذاكرة البشر التي يمكن أن تنسي كل شيء  وتضمن لهما القدرة علي الاستمرار . والأيام وحدها هي التي ستحدد هل سيتمكن كل منهما من كسب الرهان الجديد أم لا !!

أخبار النجوم المصرية في

31/03/2011

 

حاجة غريبة

برامج التوك باص

بقلم: محمد بكري

علي »ساقطي القيد« من الفنانين والفنانات الذين لم ترد اسماؤهم بالقائمة السوداء أو البيضاء.. التوجه لأقرب قناة فضائية لاشهار ايمانهم بالثورة والتكفير عن صمتهم غير المبرر طوال هذه الفترة واللحاق بآخر موجة لعلهم يجدون بها أماكن خالية تستوعبهم وان لم يجدوا.. أنصحهم بالشعبطة!

>>>

اعلان فيفي عبده عن تخوفها الشديد من هجوم البلطجية علي البلاتوه الذي يشهد تصوير أحدث مسلسلاتها »كيد النسا« لأنها لم تظهر بالصورة طوال أيام الثورة مع أنها - وعلي حد قولها- كانت من أشد المؤيدين لها منذ يومها الأول.. ازعم انها محاولة في مسلسلها الأحدث »زكاء النسا«.. »فما لايدرك كله.. لايترك كله«!

>>>

المناخ خصب الآن لاطلاق الشائعات بأنواعها »الخبيثة منها والحميدة« وهي مرحلة طبيعية عادة ما تحدث عقب الثورات الكبري، لكن غير المعقول هو استغلال هذه الشائعات الخبيثة في مكاسب رخيصة تثير الاشمئزاز كلما تذكرنا دماء الشهداء التي سالت علي الأرض وهم في عمر الزهور فهم لم يضحوا بزهرة شبابهم من اجل وفاء مكي وابنة ليلي غفران!

اما الشائعات الحميدة التي لاتهدف لأي مكسب فقد اقتصرت علي افراد عائلة الرئيس المخلوع فلم ينج منها احد.. جمال مبارك وراء حادث مقتل المطربة التونسية ذكري وعلاء هو السبب في الحادث الأليم الذي تعرضت له شريهان رغم نفيها له بعد ساعات من ترويجه، ومبارك نفسه وراء غياب المطربة ايمان الطوخي بعد ان وقع في غرامها، اما سوزان ثابت فهي وراء التعتيم علي قضيتين أثارتا الرأي العام هما مقتل سوزان تميم وسرقة لوحة الخشخاش!

>>>

ماهي العلاقة بين برامج التوك شو والميكروباص؟!

-الاتنين وسيلة نقل جماعية.

وماهي العلاقة بين مذيع التوك شو وسواق الميكروباص؟!

- الاثنين همهم الأكبر هو البحث عن زباين تركب!!

أخبار النجوم المصرية في

31/03/2011

 

اعلاميون .. ضد القوائم السوداء

كتبت  شريهان نبيل

عبر مذيعو البرامج عن اندهاشهم من وصف بعض المذيعين من القائمة السوداء مؤكدين رفضهم لمثل هذه المسميات لانها تعتمد في رزقها علي المولي سبحانه وتعالي وأكدوا أن هناك بعض الاعلاميين كان موقفهم واضحا خلال الثورة وأكدوا ان البلد تمر حاليا بمرحلة حرجة ويجب علينا التكاتف من أجل اعادة البناء وعدم الالتفات لكل من يحاول أن يصطاد في الماء العكر وأكدت رولا خرسا وانها تتمني أن تصبح هناك ديمقراطية حقيقية يتمتع بها الشعب المصري وهذا دورنا وأضافت: سوف يظهر في الايام القادمة خاصة بعد التخلص من القيود التي كانت تكبلنا لذلك أنا ارفض تماما ما يتردد حاليا عن القوائم السوداء التي ستضر مصر ضررا شديدا وأنا اعتبرها كارثة وعند امكانية تخفيض أجرها من عدمه قالت رولا خرسا : أنا لم اخذ المبالغ الهائلة التي يأخذها الاعلاميون الآخرون لكن اخفض أجري الي النصف وطالما ان البرنامج يحقق الربح من خلال الاعلانات فلا داعي الي تخفيض الأجرولكن اذا كان البرنامج لم يحقق ربحا فمن حق القناة أن تأخذ مؤقتا سليما من الاعلامي.

ومن جانبها أكدت هبة الأباصيري انها من المؤيدين لتخفيض الأجور الي النصف اذا طلب منه ذلك وانها تريد توضيح فكرة أن البرنامج طالما يحقق اعلانات عالية ويتمتع بنسبة مشاهدة عالية فهذا يعني نجاح البرنامج فلا داعي الي تخفيض الأجر. وقالت بخصوص القائمة السوداء انها مستاءة جدا وأن مصر تعيش الآن في حرية وديمقراطية فكيف نؤيد آراء الآخرين من خلال القائمة السوداء ورأت انجي علي أن هذه الفترة لابد فيها من التنازل عن أشياء مقابل مصلحة مصر وقالت انها كانت أثناء عملها في التليفزيون المصري تحصل علي ٥٧٤ جنيه شهريا فكيف تتنازل عن نصف الاجر ولكن حاليا أنا اعمل في احدي القنوات الخاصة التي تقدرني فعندما يطلبوا مني التنازل عن نصف أجري فبالطبع أؤيد هذا القرار وان كنت أري انه يجب تطبيقه علي المذيعين الذين يحصلون علي أجور فلكية.

أما مريم أمين فقالت لماذا يتم تخفيض الاجور الي النصف فأنا لم احصل علي المبالغ الفلكية التي يحصل عليها بعض الاعلاميين فأنا أجري محدود وأما أمينة شلباية فتؤيد التنازل عن نصف الأجر ولكن اذا طلبت منها قناة دريم فسوف اوافق لانها وقفت بجانبي كثيرا وأضافت شلباية: مصر تمر بظروف صعبة فلابد من الوقوف بجانبها ولكن لفترة معينة حتي ترجع الحياة الي طبيعتها اما عن البرامج الاذاعية فأكدت مذيعة ال FM جيهان عبدالله انها تؤيد فكرة التنازل عن نصف الأجر من أجل مصلحة مصر وقالت ان الماديات آخر ما تفكر فيها وأنا اطلب من كل الاعلاميين الوقوف بجانب مصر في كل النواحي سواء من خلال تقديم الموضوعات التي تهم مصر في هذه الفترة أو من خلال الأمور المادية.

أخبار النجوم المصرية في

31/03/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)