حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

هشام سليم:

»سعيد مهران« لم يشاهده جمهور رمضان جيدا

كتب علي حلبي

هشام سليم.. لم يسع يوما إلي فرض نفسه كممثل ولكن دائما ما تسعي إليه الاعمال الجادة التي تحمل فكرا ومضمونا لجهات انتاج تقدر قيمة الفنان.. اخرها مسلسل »اختفاء سعيد مهران« الذي عرض علي الشاشة الصغيرة في رمضان الماضي.. والذي لم يكن اسعد حظا من أعمال عديدة متميزة لم تحصل علي حقها في العرض من خلال اوقات مناسبة تحقق له أعلي نسبة مشاهدة.. مع الفنان هشام سليم كان هذا الحوار..

·         هل أنت راض عن مستوي »سعيد مهران«؟

>> أنا راض تماما لان المسلسل تم تصويره في وقت قياسي فيما يقارب ٣ أشهر وبدون أي تحضير والكل بذل جهودا كبيرا حتي يخرج بهذا الشكل.

·         ولكن هناك بعض الانتقادات التي وجهت له؟

>> أنا مع الانتقادات لان الاحداث كان بها »فلاش باك« كثيرا وكان من الممكن ان تسبب نوعا من التوهان للمشاهدين ولو ان هذا العمل كان تم التحضير له مدة شهر واحد فقط لكان مختلفا.

·         هل حصل المسلسل علي فرص مناسبة للعرض؟

>> هذا ليس عملي وانما عمل جهات الانتاج ولكن العمل لم يشاهد جيدا مثل معظم أعمال رمضان لانه من الظلم ان يتعرض المشاهد لهذه الكثافة الدرامية والتخمة التي ستؤدي بالدراما للاسوأ لاننا فقدنا السوق العربية لعرض أعمالنا وأصبح كل الصراع علي عدد القنوات المصرية بما فيها التليفزيون المصري والسوق المصرية لم تعد تحتمل هذا الكم بدليل ان كل العاملين سواء من ممثلين أو فنيين أو مخرجين أو كتاب لم يحصلوا حتي الآن علي مستحقاتهم.

·         ولكن هناك عددا من نجوم السينما سيشاركون في دراما رمضان القادم بأجور مرتفعة جدا؟

>> أنا »مخضوض« من الارقام التي قرأتها في الصحف، ولكن ما أريد ان اشير إليه هو كيف تدفع هذه الأرقام ومازال هناك جيش من العاملين لم يتقاضوا اجورهم حتي الآن، وهذا يؤكد اننا نسير في اتجاه خاطيء وحسابات غير مدروسة وأتمني ان يكون هناك قرار سيادي بأن يكون السينما والمسرح والدراما تابعة لوزارة الثقافة لتنظيم هذه العملية واعادة ترتيب الأوراق.

·         وهل ستجاري الاحداث وتزيد أجرك؟

>> أنا لا اهتم بالاجر لان »الفلوس لا تصنع الإنسان« وما سيبقي هو العمل الجيد ذو القيمة والذي يعالج مشكلة ولكن ما يحدث شيء مستفز فما معني ان اعطي لممثل يقف »يترقص« امام المشاهدين ويشرب المخدرات ويرفع »المطواة« »٥١ مليون« هل هذه معناه انني وباقي النجوم لا نستحق ذلك لاننا  لا نمتلك موهبة الرقص والتقليد، وهنا يأتي دور الاعلام والصحافة حيث اناشدهم ان يسلطوا الضوء ويحذروا إلي ما يمكن ان تؤدي إليه مثل هذه الأعمال لان التليفزيون يختلف عن السينما ولابد من الرقابة الشديدة علي ما يقدم فيه لانه يدخل كل بيت ويشاهده الصغار والكبار.

·         وما الجديد عند هشام سليم؟

>> عرض علي صديقي هاني اسماعيل نص مسلسل جديد  و لا أمانع في الحصول علي اجر يتناسب مع مكانتي ولا امانع ايضا ان يتم انتاجه عن طريق اتحاد الاذاعة والتليفزيون الذي يحمل اسم مصر.

الأخبار اللبنانية في

03/10/2010

 

عبدالحافظ يرفض حضور ندوات »أگتوبر الآخر«..!

عماد عبد الرحمن  

اعتذر المخرج اسماعيل عبدالحافظ عن تلبية دعوات لحضور ندوات حول مسلسله »أكتوبر الآخر« الذي عرض علي الشاشة الصغيرة في رمضان الماضي.. حيث علق علي رفض حضور أي ندوة حول المسلسل قائلا: من المستحيل ان احضر ندوة حول عمل لم يشاهده احد بعد عرضه في مواعيد غير مناسبة علي قناة »دراما 2« التي لم تتحقق لها أي نسبة مشاهدة. أكد عبدالحافظ ان مسلسله »أكتوبر الآخر« هو العمل الوحيد الذي يحترم عقلية المشاهدين ولكن للأسف تم تعمد اهانته لانه يقدم قيمة هادفة حاولنا من خلالها التأكيد علي ان التحام الشعب مع الجيش كان وراء نصر أكتوبر العظيم إلا ان المسئولين عن خريطة وضع المسلسلات ومواعيدها علي الشاشة كان لهم رأي اخر حيث حدث حجر علي العمل بشكل متعمد. كما تعجب عبدالحافظ مما حدث قائلا: لاول مرة في تاريخي من بداية السبعينيات وحتي الآن يحدث هذا الاهمال الكبير لعمل لي يتحدث عن نتائج حرب أكتوبر وشارك في بطولته نجوم لهم وزن مثل بوسي ونهال عنبر وفاروق الفيشاوي ويوسف شعبان وكتبه المؤلف فتحي دياب ببراعة هائلة في أول تجربة له مع الدراما التليفزيونية مما يؤكد علي ميلاد كاتب كبير من خلال هذا العمل..

ورغم ذلك لن اتخلي عن هدفي لتحمل تقديم أعمال ذات قيمة وفكر يعبر عن مشاعر وطموحات الناس دون الاعتماد علي اسماء النجوم لان النص الجيد هو أساس نجاح أي عمل درامي. بعيدا عن مسلسل »أكتوبر الاخر« يعكف اسماعيل عبدالحافظ حاليا علي الاعداد لتصوير الجزء الأول من مسلسل »همس الجذور« للكاتب الكبير يسري الجندي استعدادا للبدء في تصويره نهاية شهر نوفمبر القادم وهو من الاعمال التي تحترم عقلية المشاهد ويحسب لمدينة الانتاج الاعلامي التصدي لانتاجه في إطار حرص المسئولين عنها لتقديم اعمال متميزة لا تقدر جهات اخري علي انتاجها للتأكيد علي ان المدينة أصبحت هي الجهة الوحيدة التي تنظر إلي القيمة والمضمون الجيد في أعمالها.

الأخبار اللبنانية في

03/10/2010

 

لقاء

مخرج {زوارة خميس} لا يعلم كيف أجيز النص

القفاص: هبة حمادة صغيرة على الفن!

أحمد ناصر 

شن محمد القفاص مخرج مسلسل «زوارة خميس» هجوما عنيفا على الكاتبة هبة حمادة، ووصفها بأنها لا تزال صغيرة على الوسط الفني ولا تفقه الكثير من أساليب الحياة فيه، ونفى كل ما قالته في لقاءاتها التلفزيونية أو الصحفية من أنه أخرج مشاهد المصعد والفراش وسلة المهملات وغيرها من المشاهد التي أحدثت ضجة في المجتمع بطريقة مختلفة عن التي كتبتها.

·     أستغرب بصراحة أن يحدث خلاف بين المخرج والكاتب، لأن من المفترض أن تكون هناك قراءة متأنية للنص، وأن يتفقا جميعا مع المنتج حول العمل والتعديلات لو فرضنا وجودها فيه، فما رأيك؟

- أنا لم أجلس مع هبة حمادة لأناقش النص.

·         معقول؟

- نعم.. كان اتفاقي أولا مع محطة الـ MBC لإنتاج هذا العمل، وجرى اختياري للعمل فيه من قبلهم، فليس هناك أي اتفاق بيني وبين المنتج الجديد أو الفنانة الكبيرة سعاد عبدالله أو هبة حمادة، وعندما تحوّل النص إلى إنتاج خاص وأخذته «الوطن» لم أتراجع عنه، كل هذا وأنا لم أقرأ النص ولم أطلع عليه، ولكنني كنت أثق باختيار محطة كبيرة مثل الـ MBC.

·         لماذا لم تتراجع عندما علمت بتغيير المنتج؟

- لأنني أحترم الفنانة سعاد عبدالله وأثق باختياراتها، ولكنني لم أكن أعلم أن النص لم يكتمل، تصور أننا صورنا 50 ساعة تلفزيونية، وعندما وصلنا إلى الساعة 40 كانت الكاتبة لا تزال الحلقات.

كيف أجيز العمل؟

·         كيف إذن أجيز النص، إذا كانت هبة حمادة تكتب وأنت تصور حتى الساعات الأخيرة من العمل، هل تعني ان النص غير مجاز؟

- النص مجاز ولكنني لا أعلم كيف أجيز.. لأنه ليس من واجبي أن أتابع إجازته من عدمها، أنا مخرج أعمل وفق ما بين يدي.

·         وكيف ترد عل الكاتبة حمادة وهي تتهمك بأنك صورت ما لم تكتبه أو بطريقة شوهت ما كتبته؟

- أستغرب هذا الأمر جدا، كيف يمكن للمخرج أن يصور شيئا لم تكتبه الكاتبة، أنا أخرج ما خطته بيدها، والنص عندي ويمكن أن أريك ما كتبته هبة، هي كتبت في المصعد وكتبت على السرير، ولو أنها لم تكن تريد ذلك لكتبت «المشهد نهارا» هنا أعلم كمخرج أن الحديث بين الزوجين كان بعيدا عن الفراش لأن الوقت صباحا أي بعد انتهاء الليلة وأحداثها السيئة، وكذلك مشهد المصعد.. فلو أنها كتبت في مكان آخر كالغرفة مثلا أو عند الباب فمن غير المعقول أن أصوره في المصعد.

·         هل يمكن أن نقول إنها كانت تريده بطريقة مختلفة؟

- لا أعتقد ذلك، لأنني كنت أدعو سعاد عبدالله وهبة حمادة لمشاهدة كل مشهد بعد أن ننتهي من مونتاجه، أعني بهذا أن الكاتبة شاهدت كل المشاهد التي اعترضت عليها قبل أن تعرض على الشاشة وقبل أن نسلمها إلى المنتج، فكيف تعترض عليه.

وتابع :على فكرة.. عملت في العديد من المسلسلات، ولكنني لم أواجه صعوبة وعدم اهتمام من الشباب الممثلين كما واجهت هنا، كان اللوكيشن مزعجا إلى أبعد الحدود، تخيل أنني قلت «سكوووت» أكثر من ألف مرة في المسلسل! كيف يمكن أن نعمل في هذا الجو الغريب. المسلسلات تحتاج إلى هدوء أعصاب وراحة بال لكي يمكن أن نقدم شيئا جميلا.

اعتراض هبة

·         هل لهذا الموضوع علاقة باعتراض هبة على بعض المشاهد؟

- لا، ولكنني قلته من باب انزعاجي من العمل في مثل هذه الأجواء.

·         لماذا اعترضت هبة على المشاهد من وجهة نظرك؟

- هبة كاتبة جيدة ولها مستقبل واعد، ولكنها جديدة على الوسط الفني ولا تفقه أساليبه في العمل، لذلك تقع أحيانا في مطبات غريبة، ولو استمرت بهذه الطريقة في اتهام المخرج بتغيير أو الخروج عن ما كتبته فلن تجد من يعمل معها من المخرجين.

·         هل أنت مقتنع بما قدمته في المسلسل؟

- نعم، وأعتقد أن العمل حقق نجاحا غير متوقع، ويظل أحد رومانسيات الدراما الخليجية، ولكنني أدعو هبة إلى عدم الغرور عندما تحقق النجاح في أي عمل من أعمالها، هي الآن في بداية الطريق، ومن غير المنطقي أن تتعامل معي كمخرج بطريقة الاتهام العلنية كما فعلت.

·         هل ستتعامل مع هبة في الأعمال القادمة؟

- أنا مخرج وسأعمل مع كل من يقدم لي نصا جيدا، ولكنني سأكون حذرا في المرات المقبلة معها أو مع غيرها، لأن الوسط الفني لم يعد كما كان في السابق.

القبس الكويتية في

03/10/2010

 رد

عن مقابلتهما حول «زوارة خميس»

القفاص يرد: هذا ما حدث بالضبط 

ردا على المقابلة التي اجراها الزميل احمد ناصر مع المخرج محمد القفاص تحت عنوان «القفاص: هبة حمادة صغيرة على الفن» أخيرا جاءنا من القفاص الرد التالي:

اولا: ان الاخ الصحافي (احمد ناصر) اتصل بي في العشر الاواخر من شهر رمضان واخذ يدردش معي في احاديث تتعلق بمسلسل «زوارة خميس» لكوني مخرج العمل، وحيث انني استشعرت من خلال بعض الاسئلة التي وجهها إليّ انه يبحث عن السلبيات (ان كانت هناك سلبيات) في العمل، حيث انه ركز ويريد ان يسلط الضوء عليها مهملا للايجابيات، ولكنني تأسفت له واعتذرت عن استكمال الحديث وقلت له صراحةً اني لا اود ان اجري مقابلة، وانني احبذ ان أدلي بملاحظاتي ووجهات نظري في مقابلة تلفزيونية، وهذا ما حصل بالضبط عندما اجريت لقاء تلفزيونيا مع الدكتورة بروين حبيب على قناة دبي الفضائية.

تأويل الحديث

ثانيا: انني شددت عليه بعدم الرغبة في نشر اي تعليق خوفاً من ان يؤوّل حديثه او حديثي، وانني لا ارغب في خوض «مهاترات صحفية» لا جدوى لها خصوصا ان العمل حظي بمتابعة جماهيرية كبيرة ولكل عمل سلبيات وايجابيات ولكنني وفي الحقيقة كما ذكرت استشعرت ان الاخ احمد ناصر يبحث عن الاثارة وانه من النوع الذي يستهويه الخوض في غمار الاخذ والعطاء من هنا وهناك.

ثالثاً: لكل مهنة ولكل مجال مبادئ واخلاقيات يجب ان تحترم وانني هنا وفي الجريدة نفسها والصفحة اوجه عتاباً شديداً للأخ (احمد ناصر) واقول له: لو انني فعلاً كنت مسؤولا عن كل كلمة في «دردشتي» معك هناك معيار كبير اغفلته، وهي رغبتي في نشر او عدم النشر وانك تعلم حق العلم أن هناك شاهداً بيني وبينك ارسلته اليك بعدما اخبرتك بأنني لا احبذ النشر وهو بدوره نقل لك ما نقلته انا قبله، وانك تعلم من يكون.

أحاديث متطايرة

رابعا: الكويت بلدك قبل ان تكون بلدي ويجب ان تخاف عليه اكثر من خوفي عليه، وان تحميه من الاحاديث المتطايرة من هنا وهناك، وان الفن الكويتي وهو الفن الذي تربينا عليه وهو المعلم الاول لكثير من فناني الخليج وهو المنبع الذي نشأنا وتربينا ونهلنا منه الكثير الكثير، وحديثي المنشور سابقاً تشويه للفن ولفناني الكويت وهذا يتعارض مع ما أكنه لهذا البلد ولفناني هذا البلد بصورة خاصة والفن الكويتي بصورة عامة.

خامساً واخيرا: زوارة خميس ناجحاً بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى وكل من يريد ان يتسلق وان ينجح من خلاله فأنا اعذره، ولكن في نفسي أمنية بأن نقول ونبحث في كل عمل أكان ناجحاً ام فاشلا كل ما يتعلق بأسباب نجاحه وفشله وان ننشر السلبيات ولا نغفل الاجابيات ولو نظرنا قليلا لرأينا كثير الكثير من الايجابيات وأولها ان هناك مؤلفة شابه اسمها هبة مشاري حمادة تنتظر الثناء والشكر ولو كان قليلاً لا المعاول الهادمة.

شكرا لصحيفة «القبس» لاتاحة فرصة الرد لي وفعلا هي صحيفة عنوانها الحرية والدليل على ذلك عدم معارضتهم نشر وتوضيح وجهة نظري فيما ورد من الموضوع المذكور. 

.. وناصر يعقب: بل هذا ما حدث بالضبط!

وعقب الزميل احمد ناصر على الرد قائلا:

شكرا للمخرج محمد القفاص على ملاحظاته غير الدقيقة ولا أريد أن أقول غير الصادقة، لأن ما حدث لم يكن كما ذكره بل هو كالتالي: اتصل بي مدير أعمال الفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا بعد عيد الفطر أي بعد اللقاء الذي استضافت فيه قناة الوطن فريق عمل مسلسل زوارة خميس، وقال لي بالحرف الواحد «القفاص يبحث عن صحيفة قوية وجريئة وصحفي قوي يستطيع ويملك الجرأة أن ينشر تصريحه بخصوص اتهامات هبة حمادة له، وما لقيت أفضل من «القبس» ومنك أخوي أحمد» فقلت له «أعطني رقمه سأكلمه» فقال «سأعطيه رقم هاتفك ليتحدث معك».

اتصل بي القفاص وتحدث معي بإسهاب وذكر لي كل ما نشرته في اللقاء، وكان متضايقا جدا ولم يطلب مني عدم نشر إلا موضوع فوضى اللوكيشن وقال لي «تدري أنا شغلي معاهم وما أبيهم يزعلون».

اتصل بي في اليوم التالي وطلب مني التمهل في نشر الموضوع لأنه لم يقرأ ما قالته حمادة ولم يسمع ولم يشاهد، بل سمع الموضوع من بعض الأصدقاء، فقلت له إنني موافق ولكنني لا أريد أن ينشر في مكان آخر، فوعدني بشدة وقال لن أتحدث مع أحد غيرك وإذا قررت أن أتحدث فسيكون معك أنت فقط.

مضت الأيام وجرى اتصال بيني وبين الزميل صالح الدويخ ومن بين الحديث ذكر لي إن القفاص سجل حلقة مع بروين حبيب فيما يخص موضوعه مع هبة حمادة.

اتصلت به على الفور لأتأكد من الموضوع لأنه، وعدني بأن لا يتحدث مع أحد غير «القبس»، لم يجب على اتصالي فعدت للاتصال به مرة أخرى فرد عليّ وقال «أنا في السيرك الحين أخرج وأتصل بك» ولكنه لم يفعل.

اتصلت به ثانية وثالثة ورابعة فلم يرد عليّ، فنشرت اللقاء لكي لا تسبقني بروين حبيب، والله يشهد أنني لم أزد حرفا واحدا من عندي في الموضوع، وكل ما ذكرته كان من حديثه.

أما موضوع التسلق على نجاحات الآخرين فهو أقل من أن أعقب عليه!!

وأنا على استعداد تام لمواجهته في لقاء تلفزيوني أو صحفي حول الموضوع.

هذا ما حدث بالضبط باختصار غير شديد.

القبس الكويتية في

12/10/2010

 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)