فيلم عن جاسوس روسي في «كان»
البيان ـ 27 مايو 2007
شهد مهرجان كان السينمائي بفرنسا في ختام عروضه أمس
السبت عرض الفيلم الوثائقي الذي جرى ضمه في اللحظات
الأخيرة إلى برنامج عروض المهرجان ويتناول قصة الجاسوس
الروسي المنشق الذي قتل بالسم بطريقة مثيرة في لندن.
ومن المقرر أن يشهد مهرجان العرض العالمي الأول للفيلم
الذي يتناول قصة الجاسوس الكساندر ليتفينينكو.
والفيلم الذي يحمل اسم «تمرد: قضية ليتفينينكو» من
إخراج أندريه نيكراسوف صديق الجاسوس الذي توفي في
مستشفى بلندن بعد تعرضه للتسمم بمادة «بلونيوم 210»
المشعة. ويأتي عرض الفيلم بعد أيام من توجيه الشرطة
البريطانية الاتهام إلى رجل أعمال روسي بالتورط في قتل
ليتفينينكو.
|
أنجلينا تبكي أمام الكاميرات
البيان ـ 26 مايو
انفجرت الممثلة أنجلينا جولي بالبكاء أمام الكاميرات
أثناء تصوير أحد البرامج التلفزيونية عندما تطرق
الحديث إلى والدتها التي توفيت مطلع العام الجاري.
وذكرت مجلة «فوكوس» الالمانية في موقعها على شبكة
الانترنت أمس أن جولي كانت تصور برنامجاً تلفزيونياً
لإحدى القنوات الاميركية عندما انفجرت في البكاء أثناء
حديثها عن والدتها التي توفيت عن عمر يناهز 56 عاما
بعد معاناة مع مرض السرطان. وقالت جولي: «إنها لخسارة
حقيقية أن يفقد طفل أبويه.. وأنا فقدت والدتي في وقت
مبكر للغاية، ولكن الأمر وقع بالفعل وأنا سعيدة لانها
لم تعد تعاني المزيد من الالام».
|
في مهرجان كان جنون وموضة وباقة من أشهر
النجوم
القبس ـ 23
مايو 2007
القبس/ كان (فرنسا) ـ د.ب.أ ـ يتمتع مهرجان كان
السينمائي الدولي بمقومات أي مهرجان سينمائي عالمي
ناجح، فهناك نجوم السينما
العالمية في أبهى زينتهم وبينهم أسماء بارزة في المجال
السينمائي وكذلك آخر صيحات الموضة والحفلات الساهرة الفاخرة وكذلك الكثير من الأموال.
وقد يكون مهرجان كان قد بلغ عامه الستين العام الحالي لكنه بالطبع لم يفقد بريقه
على الاطلاق فكل عام
يحتفي المهرجان بصناعة السينما وبباقة المشاهير الذين
يحضرون في أبهى
زينة.
واحتفالا بالدورة الستين لأرقى مهرجانات السينما
العالمية يشهد كان هذا
العام المزيد من الحفلات، ويختتم المهرجان يوم 27 مايو
الحالي.
وتحظى حفلات كان كل ليلة بحضور نجوم أمثال جود لو وجايك جلينهال وباميلا
اندرسون ومغني البوب موبي
بصحبة حاشياتهم في القصور والفيلات الفاخرة المنتشرة
على طول التلال المطلة على
البحر الأبيض المتوسط والأضواء المبهرة ل 'كان'.
وأمام النجوم خيارات اخرى تتمثل
في حفلات السهر على متن اليخوت المنتشرة قبالة سواحل
كان قبل ان يعودوا الى المدينة
ليختتموا لياليهم في المنافذ التي تقيمها عواصم
أوروبية رئيسية في كان طوال المهرجان.
وكل هذا الصخب يصبح متاحا امام نجوم عالميين وصلوا
المهرجان مثل جورج
كلوني وبراد بيت وانجيلينا جولي والمخرج الأميركي
الشهير كونتين تارانتينو.
من
ناحية اخرى، لن يصبح امام الزائر الجاد لمهرجان كان
سوى 12 يوما من متابعة الحوار المترجم للأفلام أسفل شاشة العرض ثم جولة متعبة من عروض
الأفلام ويقضي هؤلاء يومهم
بقطعة كرواسون واحدة أو رغيف خبز.
اما المعجبون فيكافحون في سبيل تأمين مكان في
الجو الحار تحت الشمس لرؤية نجمهم المفضل أو الحصول
على توقيعه ورؤية الجائزة
الكبرى للمهرجان.
ويشهد كان كل عام ظهور فئة اخرى من الحضور وهم مصورو
الباباراتزي الذين يسعون بحثا عن اي شخص يعتقد بوجود
أدنى شبه له
بالنجوم.
جولي وبيت و'قلب عظيم
وصل الثنائي انجيلينا جولي وبراد بيت الى مهرجان كان كجزء من الاعلان عن
فيلم 'قلب عظيم' من
انتاج بيت وتمثيل جولي.
وتدور احداث الفيلم حول عملية البحث التي تقوم بها
ماديان (انجيلينا) بحثا عن زوجها الصحافي دانيال
التائه في باكستان.
على ان يعرض لأول مرة في 14 ايلول في المكسيك.
|
جناح الإمارات في «كان» يبرز مكانة دبي كوجهة
عالمية للإنتاج السينمائي
البيان 23 مايو 2007
يشارك مهرجان دبي السينمائي الدولي ومدينة دبي
للاستديوهات بجناح خاص لدولة الإمارات العربية المتحدة
في الدورة الستين لمهرجان كان السينمائي، أحد أهم
مهرجانات السينما في العالم، في خطوة تعد الأولى من
نوعها، وتستهدف تعزيز مكانة الدولة كمركز إقليمي رائد
ووجهة مثالية لصناعة السينما تلبي كل احتياجات كبار
صناع الأفلام من مختلف أنحاء العالم.
وقد استقطب الجناح اهتماماً واسع النطاق من قبل شركات
الإنتاج السينمائي العالمية الراغبة بتوسيع أعمالها في
المنطقة، وذلك استكمالاً لسلسلة من اللقاءات
والاجتماعات المثمرة التي عقدتها إدارة مهرجان دبي
السينمائي الدولي مع كبار الشخصيات السينمائية
العالمية خلال فعاليات الدورة الثالثة للمهرجان نهاية
العام الماضي.
من جانبه قال عبدالحميد جمعة رئيس مهرجان دبي
السينمائي الدولي: «يعد جناح الإمارات في مهرجان كان
مبادرة جديدة تستهدف تعزيز شعار مهرجان دبي السينمائي
الدولي كملتقى للثقافات والإبداعات، في وقت يتعزز فيه
دور المهرجان كسفير للثقافة الإماراتية في كل أنحاء
العالم. ومما لا شك فيه أن دبي باتت تمتلك الكثير من
الإمكانيات والطاقات كمركز للإنتاج السينمائي ومصدر
للمواهب السينمائية الواعدة، الأمر الذي أكده الإقبال
الكبير الذي شهده جناحنا في مهرجان كان».
وأضاف: «تأتي إقامة جناح الإمارات في مهرجان كان
كنتيجة طبيعية لنمو مكانة دبي في قطاع السينما
العالمي، حيث يمثل الجناح إضافة نوعية على فعاليات
مكتب صناعة السينما الذي أسسه المهرجان العام الماضي
في خطوة لتعزيز التواصل بين المواهب الإماراتية الشابة
وخبراء صناعة السينما من شتى أنحاء العالم».
بدوره قال جمال الشريف مدير مدينة دبي للاستديوهات:
«نسعى إلى تعريف قطاع صناعة السينما العالمي حول أهمية
مدينة دبي للاستديوهات وإبرازها كوجهة متطورة تلبي
احتياجات صناع السينما في كل مكان. ويعد التحالف بين
مهرجان دبي السينمائي الدولي ومدينة دبي للاستديوهات،
الذي جاء نتيجة جهد مشترك بين الطرفين، خطوة مهمة نحو
إبراز دولة الإمارات العربية المتحدة كوجهة ثقافية
وترفيهية رائدة على الصعيد العالمي».
|
حفل توزيع جوائز بدائل الممثلين في هوليوود
يكرم بطل «300»
23
مايو 2007
دبي ـ البيان: شهد حفل توزيع جوائز «توروس وورلد ستانت
أواردز» لبدائل الممثلين هذا العام، والذي أقيم في
استديوهات «باراماونت بيكتشرز» في هوليوود تكريم رمز
أفلام التشويق بيرت رينولدز بطل فيلم «300»، و«عرّابة
بديلات الممثلات» جيني ايبر لمساهماتهما البارزة في
عالم أفلام التشويق. حضر الحفل أكثر من 1700 شخص وحلّ
دواين جونسون الملقّب بـ «ذي روك» ضيفاً مميزاً على
الحدث.
بدأ الحفل بدخول «ذي روك» المسرح للمرّة الأولى في
سيارة مصفّحة واصطدم بالخشبة! وتخلله سلسلة من العروض
الحيّة والغناء. وألهب جو كوكر الفائز بجائزة غرامي
الجمهور بأغنية «Feeling
Alright».
وقدمت فرقة الرقص الحديث «ديافولو» عرضاً بهلوانياً
متطوّراً فوق سيارة متحرّكة وتحتها وفي داخلها
وخارجها، ثم عرض لفرقة باركور التي ظهرت في فيلم
«كازينو رويال» الذي فاز بجائزة «أفضل عمل عن ارتفاع».
سلم حاكم كاليفورنيا آرنولد شوارزنيغر جائزة الإنجازات
مدى الحياة لنجم افلام التشويق بيرت رينولدز، ثم قدّمت
حوالي 100 ممثلة بديلة جائزة توروس للإنجازات مدى
الحياة لجاني ايبر التي عملت في أكثر من 100 فيلم
وبرنامج تلفزيوني، وقدّمت دنيز هوبر جائزة توروس
العالمية لبديل الممثل في فيلم تشويق لهذا العام
لجيرارد بتلر عن دوره في شخصية الملك ليونيداس
الاسبارطي، وأعلن عن اسمي المستفيدين من جائزة توروس
العالمية المالية لبدائل الممثلين لهذا العام، وهما
توني انجيلوتي ولاري ريبتكروغر.
|
الاخوان كووين يدوران في حلقة سينمائية مفرغة..
الروس يولد
لهم تاركوفسكي جديد والفرنسيون يستعيدون المفقود
النهار ـ 23 مايو
2007
كان ـ من هوفيك حبشيان: هاكم هذا الخبر العاجل:
السينما الروسية يولد لها في كانّ
هذا العام تاركوفسكي جديد، اسمه اندره زفياغينتسيف،
كان حاز "الاسد الذهبي" في البندقية عن فيلمه "العودة"، المرجّح أن يفوز بجائزة ما، مهما
يكن نوعها. كنا سمعنا
فريرز يقول انه تربّى على الافلام الاتية من بلاد
غوغول، وهذا مؤشر جيّد تصب في مصلحة الفيلم..
|
تصاميم إيلي صعب في مهرجان كان
20 مايو 2007
يلاف من بيروت: مرّة جديد يثبت لبنان أنه بلد الإبداع
والتميّز، حيث أصبح اسمه حاضراً في كل مناسبة عالميّة
من خلال مبدعيه، الذين نجحوا في الوصول إلى العالميّة،
خصوصاً في مجال الموضة، مع حلول أهم المصممين
اللبنانيين نجوماً في عروض أزياء عالمية.
المصمم العالمي إيلي صعب سجّل تميّزاً جديداً خلال
الدورة الستون لمهرجان كان السينمائي للأفلام، حيث
شوهدت الممثلة العالمية فيرجيني بوسّون ترتدي من
مجموعة المصمم العالمي إيلي صعب النجمة العالمية
فرجيني بوّسون اختارت فستاناً مميزاً من الدانتيل،
لتطلّ به خلال مهرجان كان السينمائي بدورته الستين،
حضرت وهي تتأبط ذراع زوجها لوك بوسّون، لحضور افتتاح
فيلمها
My Blueberry Nights .
من جهة أخرى، افتتح صعب أول متجر له في باريس
بالتجزئة. ويقع المتجر عند المستديرة 1 الشهيرة. ويمتد
المتجر مساحة 11000 قدمٍ مربّع ويعرض مجموعات إيلي صعب
للملابس الجاهزة وأدوات الزينة بالإضافة إلى دار أزياء
ومحترف منفصلين في خدمة الزبائن من المشاهير وأعلى
الشخصيات شأنًا.
ويقول صعب: "أردته أن يبدو معرضًا فاتنًا للملابس
النسائية".
يلخّص المتجر ثلاث طبقات وقد قام بتصميمه المهندس
العالمي شكيب ريشاني من مواد هندسية فريدة وعصرية ،
تميزّت بالجمالية الفنية بما في ذلك الرخام الفاخر
والزجاج الذي يعكس تصميم متجر إيلي صعب الرائد في
بيروت.
ينوي المصمم إيلي صعب، بافتتاحه متاجر إضافية،
التوسّع إلى الأسواق العالمية الرئيسة من أجل المضي
قدمًا في تطوير مجموعات إيلي صعب للملبوسات الجاهزة
وأدوات الزينة.
|
مهرجان: الصدمة والجمال في المسابقة الرسمية
لمهرجان كان
القبس الكويتية ـ 19 مايو 2007
كان (فرنسا) ـ د.ب.أ ـ شهد مهرجان كان السينمائي الدولي الخميس الماضي عرض
فيلم روماني شديد
الروعة، لكنه يحمل قدرا كبيرا من الصدمة للمخرج
كريستيان مونجيو، حيث يعرض معاناة
تمر بها امرأة تجري عملية اجهاض خلال الأيام الأخيرة
لنظام الدكتاتور الشيوعي نيكولاي شاوشيسكو.
ويتنافس الفيلم الذي يحمل اسم 'أربعة اشهر وثلاثة
أسابيع
ويومان' من اجل الحصول على السعفة الذهبية أكبر جوائز
المهرجان ويمثل عودة السينما الرومانية إلى المهرجان بعد غياب 12 عاما.
وقال مونجيو للصحافيين ان الاجهاض
انتشر بشكل كبير في رومانيا منذ مطلع التسعينات، لذا
أراد ان ينبه النساء الى
الجانب الأخلاقي المتعلق بهذه العملية أكثر من خطر
'الاعتقال' في ظل النظام الشيوعي.
وقال 'يجب ان يفكر الناس في عواقب (ما يفعلون)'.
ويضع هذا الفيلم مونجيو على خريطة السينما العالمية. ويحكي الفيلم دراما
انسانية تكررت كثيرا في
السنوات السابقة على الاطاحة بحكم شاوشيسكو في ثورة
دموية عام 1989.
ويدور الفيلم حول طالبتين تتشاركان في مقر الاقامة نفسه في بورخاريست
احداهما تدعى اوتيلا
والأخرى جابيتا وهي الفتاة الحامل وتجسدها لورا فسيليو.
وتعد الاثنتين للقاء شخص شرير يدعى بيبي في فندق متواضع حيث من المقرر ان يجري عملية
اجهاض غير قانونية
لجابيتا في مقابل سلع عينية.
وامتد ارهاب النظام الدكتاتوري الى أكثر نواحي
الحياة خصوصية فلم يقتصر الحظر الذي فرضه شاوشيسكو على
الاجهاض فحسب، بل امتد ليشمل
تعاطي كل أنواع العقاقير التي تمنع الحمل بهدف زيادة
عدد اتباعه وأنصار القضية الشيوعية.
وأطلق على الكثير من مواليد رومانيا غير المرغوب فيهم
الذين ولدوا بعد
ان اصدر شاوشيسكو مرسوم الميلاد في الستينات اسم
'المراسيم الصغيرة'.
وقال مونجيو المولود عام 1968 في مدينة اياس شمال شرق رومانيا 'انا
مرسوم صغير أيضا'، وأسفر المرسوم عن ارتفاع بسيط في عدد السكان.
وفي فيلمه الجديد قال مونجيو ان
تعمد تقطيع الفيلم الى لقطات طويلة، استدعى ان يحفظ
الممثلون ادوارهم باتقان. وقال
ان الكثير من التقطيعات كان سيسبب اضطرابا للحالة
الشعورية بالفيلم.
وقالت فاسيليو 'كنت أشعر برعب حقيقي كان من الصعب للغاية 'الخروج من
الشخصية'، لا أريد ان
أمر بهذه التجربة بعيدا عن الفيلم. اعطاني كريستيان
ثقة عوضتني عن قسوة
الموضوع'.
|
«كان» في عيده الستين يجدد ألق الفن السابع
البيان ـ 16 مايو 2007
ينتقل عالم السينما الساحر، ابتداءً من اليوم ولمدة
اثني عشر يوماً، إلى بلدة «كان» الصغيرة في منطقة
الريفييرا الفرنسية، ليحولها ويحول شاطئها الخلاب إلى
خلفية لما سيكون عليه العيد الستون لمهرجان كان
السينمائي أكثر تظاهرات الأفلام شهرة وسحراً في
العالم. ويفتتح المهرجان الليلة بفيلم «أمسياتي
العنابية» للمخرج وونغ كار واي من هونغ كونغ، ويختتم
بفيلم «عصر الجهل» للمخرج الكندي المولود في مقاطعة
كيبيك.
|
افتتاح الدورة الستين لمهرجان كان العريق
الراية ـ 17 مايو 2007
في احتفالية مبهرة افتتح امس مهرجان كان في دورته
الستين التي اعتبرت
مناسبة خاصة يحتفل فيها هذا المهرجان العريق بالمكانة
التي حققها والتي وضعته علي قمة المهرجانات السينمائية العالمية وقد افتتح المهرجان بفيلم
ليالي التوت الأزرق
للمخرج الصيني وونج كار كاي وهو أول أفلامه التي
يخرجها باللغة الانجليزية وتدور
احداثها في الولايات المتحدة الأمريكية والفيلم من نوع
دراما التجوال ويحكي رحلة سيدة شابة عبر الولايات المتحدة بحثا عن اجابات حول حياتها
وعلاقتها وهو من بطولة
مغنية الجاز الأمريكية نورا جونز والممثل جود لوو.
وكانت لجنة اختيار أفلام اقسام المهرجان المختلفة قد شاهدت اكثر من 1500 فيلم ليقع اختيارها
بعد ذلك علي 64 فيلماً
للعرض في التظاهرات المختلفة للمهرجان منها 22 فيلماً
في المسابقة الرسمية من بينها خمسة افلام امريكية من بينها فيلم اثبات وفاة للمخرج كوينتين
تارانتينو وفيلم
زودياك للمخرج ديفيد فينشر وتشتمل المسابقة الرسمية
بجانب افلام مجموعة من المخرجين المخضرمين 13 فيلما لمخرجين شبان في بداية مسيرتهم الفنية.
وتتكون لجنة تحكيم
المهرجان من تسعة اعضاء ويرأسها المخرج البريطاني
ستيفن فريزر كما سيشارك في هذه
الدورة المخرج الصربي البوسني امير كوستوريتشا الحائز
علي جائزة مهرجان كان مرتين بفيلم عدني بذلك وبعد ثلاث سنوات علي فوزه بالسعفة الذهبية عن
فيلمه الوثائقي (11/9
فهرنهايت) يعود المخرج مايكل مور لمهرجان كان بفيلم
وثائقي جديد هو فيلم سايكو ولكن
خارج المسابقة الرسمية. اما عن الوجود العربي في
المهرجان فهو يقتصر علي اختيار لبنان ضمن عدد قليل من البلدان في تظاهرة سينما العالم والتي
تنظم للمرة الثالثة
علي هامش المهرجان ويخصص برنامج هذه التظاهرة يوم واحد
أو أكثر للتعريف بالانتاج
السينمائي لبلد ما وينظم برنامج هذا العام عروض من
الهند وكولومبيا وبولندا وسلوفينيا وغينيا وكينيا وأوغندا.. ويضم برنامج السينما
اللبنانية اربعة افلام
روائية طويلة ومثلها قصيرة والأفلام اللبنانية الطويلة
المشاركة هي لما قلت مريم و فلافل و يوم آخر و الأطلال .. كما يمثل وجود المخرج الموريتاني
عبدالرحمن سيساكو
ضمن أعضاء لجنة التحكيم وجوداً عربياً وأفريقياً
رمزياً.. ومن ضيوف المهرجان
المميزين هذا العام المخرج الامريكي الشهير مارتن
سكورسيزي الفائز بأوسكار أفضل إخراج عن فيلمه
THE DEPARTED
حيث سيقوم بتسليم جائزة السعفة الذهبية في ختام
المهرجان لصاحب الحظوة كما سيقدم سكورسيزي محاضرة عن
كيفية تصوير طلاب المعاهد
السينمائيين لفيلم سينمائي. وقالت اللجنة المنظمة
للمهرجان ان سكورسيزي وعددا من كبار المخرجين سوف يعلنون عن قيام جمعية الحفاظ علي روائع
السينما العالمية وهي
جمعية ستتخصص في ترميم وحفظ الأعمال السينمائية
العالمية الكبري ويحضر الدورة
الستين لمهرجان كان هذا العام ما يزيد علي 30 ألف من
العاملين في صناعة السينما وتجارتها حيث تحول المهرجان الي اكبر سوق لتوزيع الأفلام.. كما
يجتذب المهرجان هذا
العام أكثر من اربعة آلاف صحفي وإعلامي من كافة أرجاء
العالم.
|
برمجة يومية خاصة على شاشات وموقع «فرانس 24»
البيان ـ 16 مايو 2007
أعلنت المحطة التلفزيونية الفرنسية فرانس 24 عن برمجة
خاصة على قنواتها الثلاث (الفرنسية، الإنجليزية
والعربية) وعلى موقعها الإلكتروني
www.france24.com
، لمواكبة انعقاد الدورة الستين لمهرجان كان
السينمائي. ويبدأ البث الخاص بالمهرجان صباح كل يوم في
الساعة السابعة وخمسين دقيقة (بتوقيت باريس).
حيث تقدم إليزابيث تشونجي مباشرة من شرفة فندق «بالم
بيتش» نشرة أخبار خاصة بـ «كان» باللغتين الفرنسية
والإنكليزية، والتعريف بأشهر الشخصيات التي تمشي على
«السجادة الحمراء» الشهيرة. ويتضمن البرنامج تحليلاً
نقدياً للأفلام المتنافسة ومقابلات حصرية مع شخصيات
مشاركة من جميع أنحاء العالم منهم: آبل فيرارا، وانغ
كارواي، جولييت بينوش، وغيرهم العديد من الشخصيات
البارزة في هذا المجال.
بالإضافة إلى تغطية ما يجري خلف الكواليس من طرائف
وأحداث في سهرات مدينة كان. وعند الساعة السابعة وعشر
دقائق مساءً (بتوقيت باريس) تعود إليزابيث تشونجي
مجدداً وإلى جانبها آرينب بانيرجي ومحمد رضا، حيث
يقومون بجمع شهادات من الحضور، ورصد ردود أفعال
الفنانين باللغتين الإنجليزية والعربية.
كما سيكون هنالك فقرة يومية مميزة يقدمها أربعة من
المشاركين بالمهرجان بوضع رؤيتهم الخاصة للحدث
وكواليسه وهم: فيموكثي جاياسوندارا (مخرج سيريلانكي
حاصل على الكاميرا الذهبية عام 2005)، وآيسا مايجا
(ممثلة ومخرجة فرنسية)، وريتا داغر (منتجة «فهرنهايت
11/9»)، وجيرمان بير (عن فيلم «الطفيلي»).
وتقدم «فرانس24 » أيضا موقعاً خاصاً على شبكة الإنترنت
مكرس كلياً لمهرجان كان السينمائي
http://observer.france24.com
|
«كان» في عيده الستين يجدد ألق الفن السابع
البيان ـ 16 مايو 2007
ينتقل عالم السينما الساحر، ابتداءً من اليوم ولمدة
اثني عشر يوماً، إلى بلدة «كان» الصغيرة في منطقة
الريفييرا الفرنسية، ليحولها ويحول شاطئها الخلاب إلى
خلفية لما سيكون عليه العيد الستون لمهرجان كان
السينمائي أكثر تظاهرات الأفلام شهرة وسحراً في
العالم. ويفتتح المهرجان الليلة بفيلم «أمسياتي
العنابية» للمخرج وونغ كار واي من هونغ كونغ، ويختتم
بفيلم «عصر الجهل» للمخرج الكندي المولود في مقاطعة
كيبيك.
وبدلاً من تنظيم حفل مبهر، تعتزم إدارة المهرجان
الاحتفال بالعيد هذا العام بمهرجان مصغر يضم 33 فيلماً
قصيراً موضوعها «الذهاب إلى السينما»،أنتجها كبار
المخرجين من أمثال رومان بولانسكي، صاحب فيلم «عازف
البيانو» الشهير الذي حاز على جائزة السعفة الذهبية في
مهرجان كان 2002، وكين لواتش صاحب فيلم «الرياح التي
تهز الشعير» الذي فاز بالجائزة ذاتها في مهرجان العام
الماضي. كما يشارك آخرون في المهرجان المصغر مثل
الدنماركي لارس فون ترير والمكسيكي أليخاندرو غونزاليس
إيناريتو مخرج فيلم «بابل» والتايواني تساي مينغ ليانغ.
واختارت لجنة اختيار الأفلام في المهرجان 64 من بين
1600 فيلم، للعرض في أقسام المهرجان الأساسية، ومن
بينها اختير 22 فيلماً للتنافس على جائزة السعفة
الذهبية.
|
يوسف شاهين وإيليا سليمان... وشباب السينما اللبنانيّة
الأخبار اللبنانية ـ 14 مايو 2007
ملصق “كان”الحضور العربي في «كان»، ينحصر هذا العام
ببعض المخرجين والموزّعين والمنتجين، إذا استثنينا
مشاركة من يوسف شاهين وإيليا سليمان في فيلم «لكلّ
سينماه» الذي يحتفل بالدورة الستين للمهرجان، وهيام
عبّاس التي تؤدي الدور الأساسي في «لباس الغطس
والفراشة»... ويشارك المخرج المصري خالد يوسف في إحدى
التظاهرات الجانبيّة، بفيلمه «خيانة مشروعة» (إنتاج
السعودي أيمن حلواني).
لكن الحدث في كان عربياً، هو انفراد السينما
اللبنانيّة بإطلالة خاصة هذا العام، من خلال مجموعة
مشاركات، أبرزها حضور مخرجتين شابتين: دانيال عربيد
ونادين لبكي في «أسبوعي المخرجين»، وهو أحد الأقسام
المهمّة من المهرجان. عربيد التي أنجزت قبل أعوام
«معارك حب»، تذهب إلى كان بفيلمها الروائي الثاني «رجل
ضائع». أما زميلتها نادين لبكي، المعروفة حتى الآن من
خلال أعمال فيديو كليب، فتحقق هنا إطلالتها العالمية
الأولى كمخرجة سينمائيّة، من خلال باكورتها الروائيّة
الطويلة: «سكّر بنات». ويحتضن قسم «كل سينمات العالم»
هذه الدورة، مجموعة من الأفلام اللبنانيّة: «أطلال»
(غسان سلهب)، «طيارة من ورق» (رندة الشهال)، «فلافل» (ميشال
كمون)، «لما حكيت مريم» (أسد فولدكار)، «يوم آخر»
(جريج/ حاجي توما). كما يحضر لبنان في ورشة السيناريو
التي تنظّمها مؤسسة «سيني فاوندايشن»، بمشروع فيلم
لجوانا حاجي توما وخليل جريج بعنوان «لا أستطيع العودة
إلى منزلي». تقول جوانا المنهمكة في تصوير «بدّي شوف»،
وثائقي مع كاترين دونوف وربيع مروّة هذه الأيام في
بيروت: «لديّ أمل كبير في إنجاز هذا المشروع الذي عملت
عليه طويلاً مع خليل، مستفيدين مما حصده فيلمنا الأخير
«يوم آخر» من نجاح نقدي».
|
«كان» في عيده الستين يجدد ألق الفن السابع
13
مايو 2007
ينتقل عالم السينما الساحر، ابتداءً من اليوم ولمدة
اثني عشر يوماً، إلى بلدة «كان» الصغيرة في منطقة
الريفييرا الفرنسية، ليحولها ويحول شاطئها الخلاب إلى
خلفية لما سيكون عليه العيد الستون لمهرجان كان
السينمائي أكثر تظاهرات الأفلام شهرة وسحراً في
العالم. ويفتتح المهرجان الليلة بفيلم «أمسياتي
العنابية» للمخرج وونغ كار واي من هونغ كونغ، ويختتم
بفيلم «عصر الجهل» للمخرج الكندي المولود في مقاطعة
كيبيك.
وبدلاً من تنظيم حفل مبهر، تعتزم إدارة المهرجان
الاحتفال بالعيد هذا العام بمهرجان مصغر يضم 33 فيلماً
قصيراً موضوعها «الذهاب إلى السينما»،أنتجها كبار
المخرجين من أمثال رومان بولانسكي، صاحب فيلم «عازف
البيانو» الشهير الذي حاز على جائزة السعفة الذهبية في
مهرجان كان 2002، وكين لواتش صاحب فيلم «الرياح التي
تهز الشعير» الذي فاز بالجائزة ذاتها في مهرجان العام
الماضي. كما يشارك آخرون في المهرجان المصغر مثل
الدنماركي لارس فون ترير والمكسيكي أليخاندرو غونزاليس
إيناريتو مخرج فيلم «بابل» والتايواني تساي مينغ ليانغ.
واختارت لجنة اختيار الأفلام في المهرجان 64 من بين
1600 فيلم، للعرض في أقسام المهرجان الأساسية، ومن
بينها اختير 22 فيلماً للتنافس على جائزة السعفة
الذهبية.
|
فيلمها «سكّر بنات»
يُعرَض في مهرجان «كان» .... نادين لبكي: تحقق حلمي بعد عشرين سنة
10 مايو 2007
بعد مرور عام واحد على إعلانها بدء تصوير فيلمها
الروائي الطويل الأول، وقبل أيام قليلة على عرضه العالمي الأول في إطار
«أسبوعي المخرجين» في
الدورة الستين لمهرجان «كان»
السينمائي الدولي (16ـ27 أيار الجاري) ومنافسته على
جائزة «الكاميرا الذهبية» التي تُمنح للفيلم الأول،
عقدت المخرجة اللبنانية نادين لبكي مؤتمراً صحافياً السادسة مساء أمس في قاعة «ميوزيك هول»
في مبنى «ستاركو»، بمشاركة المنتجة الفرنسية آن دومينيك توسّان والموزّع اللبناني
صادق صبّاح والملحقة
الإعلامية زينة صفير وحضور عدد من الإعلاميين
والصحافيين، أعلنت فيه عن فرحتها بتحقيقها حلماً يعود إلى عشرين سنة، وهو إنجاز فيلم يُعرض في
«كان»، مقدّمة عملها
هذا «سكّر بنات» إلى بيروت، المدينة التي تحبّها والتي
تتمنّى أن تبقى كما هي.
حافظ المؤتمر الصحافي على بساطته وألفته، في هذا
المكان العابق بذكرى أيام
جميلة، استعادها صبّاح معتبراً أن اختيار «سينما
ستاركو» القديمة محاولة لنتذكّر السينما القديمة والجميلة، انطلاقاً من سعيه الدائم إلى البحث
عن سينما وصفها
بـ«السينما الحقيقية». ولأن «شركة صبّاح للإعلام»
تمتلك لائحة طويلة من الأفلام
اللبنانية والعربية، خاض صادق صبّاح تجربة العمل في
السينما اللبنانية الجديدة،
مشيداً بنادين لبكي وبفيلمها الذي قال إن عرضه التجاري
اللبناني سيبدأ في الرابع عشر من حزيران المقبل في صالات المجمّع السينمائي «أمبير». أما
آن دومينيك توسّان،
فعبّرت عن فرحتها بلقاء صحافيين وإعلاميين بعد عام على
لقائها الأول بهم، مؤكّدةً
أنها سعيدة بفيلم «لبناني» أنتجته وقدّمته على هذا
الأساس. وقالت إن «سكّر بنات»
سيُعرض في «كان» في العشرين من أيار الجاري، مضيفة أن عرضاً خاصاً جداً
أقيم قبل
يومين لم يُشارك فيه إلاّ العاملون في الفيلم، على أن
يُعرض في حفلة خاصّة
بالصحافيين والإعلاميين بعد العودة من «كان». أما
نادين لبكي، فلم تتحدّث كثيراً عن
الفيلم، متوقّفـة عند سعادتها بإنجازه بعد أعوام طويلة
من الحلم به. وتوجّهت إلى
بلدية بيروت ووزارة الثقافة طالبة منهما العمل الجدّي
على المحافظة على شارع الجميزة كما هو، علماً بأنها صوّرت فيلمها فيه.
|
بيروت تعرض كواليس مهرجان «كان» السينمائي بعدسة الإيطالي سكرسيليتي
30 أبريل 2007
«الشرق الأوسط»/ بيروت: نظم المركز الثقافي التابع
للسفارة الفرنسية في بيروت معرضا لأعمال الفنان
الايطالي ايمانويل سكورسيليتي، محوره 20 لوحة
فوتوغرافية، تحكي كواليس مهرجان كان السينمائي، وذلك
في مركز
ABC
التجاري في بيروت. جمالية عدسة سكرسيليتي تبرز في
قدرته على اغراق المشاهد في الأجواء الساحرة للمهرجان،
حيث عبور النجوم على السجادة الحمراء، يشكل حدثا بحد
ذاته، فكيف اذا ما قدم لنا الفنان لقطات مسروقة من
اللحظات الخاصة لهؤلاء النجوم.
منها على سبيل المثال لحظة تتفحص شارون ستون مظهرها
امام المرآة، أو جاك نيكولسون عندما يحسب انه بعيد عن
الأضواء او الكبير جان رينو.
ونكتشف من الصور المعروضة انه اخترق مقصورات النجوم
وغرف الفنادق وكواليس القصور لتحقيق هذه الغاية. ولا
تغفل عدسة سكورسيليتي، التقاط المدينة التي تنام طوال
العام لتستفيق في موسم المهرجان. ومسيرة المصور
الإيطالي، بدأت باكرا مع العدسة، فقد تلقى من والدته
آلة تصوير هدية في عيد ميلاده السادس. وهذه الهدية
رسمت مسيرة موهبته، فشغف بعالم النجوم السينمائيين.
وبعد دراسة في المعهد الوطني السينوغرافي في بروكسل،
التحق بوكالة «غاما» وتفرغ لمتابعة الممثلين ومرافقتهم
خلال تصوير افلامهم. لتبقى شارون ستون نجمة عدسته
المفضلة.
|
صُور فوتوغرافية من «كان»
السفير ـ 30 أبريل 2007
بمناسبة الاحتفال بالعيد الستين لمهرجان «كان»
السينمائي الدولي،
الذي يتزامن والدورة الستين المزمع إقامتها بين السادس
عشر والسابع والعشرين من أيار المقبل، تنظّم «البعثة الثقافية في السفارة الفرنسية في
لبنان» معرضاً لصُوَر
فوتوغرافية لإيمانويل سكورتشيليتّي (وكالة «غاما»)
خاصّة بكواليس الفنانين
والفنانات في المهرجان، كشارون ستون وإيمانويل بييار
وجاك نيكلسون وجان رينو وآخرين.
يُقام المعرض في غاليري «أ ب ث ستور» في الطابق الأرضي
في مجمّع «أ ب
ث» في الأشرفية، بحضور المصوّر وستفان لودو (وكالة «إييديا»)،
وذلك لغاية العاشر من أيار المقبل.
|
يوسف شاهين أول المدعوّين الى مهرجان "كان"
السينمائي
المدى/ القاهرة / وكالات
يشهد مهرجان "كان" السينمائي الدولي في دورته الـ60
العديد من المفاجآت أهمها قيام رئيس المهرجان جيليس
جاكوب بإختيار المخرج العالمي يوسف شاهين لإخراج فيلم
لا يتجاوز الثلاث دقائق .
وإرسل جاكوب رسالة خاصة لـ33 مخرجاً من أنحاء العالم ،
جاء في مقدمتهم يوسف شاهين ، حيث طلب من كل واحد منهم
إخراج فيلم لا يتجاوز الثلاث دقائق عن شعورهم
وأحاسيسهم تجاه السينما، وقد تم اختيارهم ليعكسوا
ثقافات العالم المتعددة، حسبما ذكرت جريدة "الوطن"
السعودية .
وشملت هذه القائمة أيضاً بعض المخرجين منهم إيليا
سليمان، وكار واي، وكيروستامي ، والأخوين كوين، ولارس
فون تراير .
ومن المفاجآت الأخرى التى يشهدها المهرجان حضور المخرج
الأمريكي مارتن سكورسيزي بصفته ضيف شرف ، حيث سيقدم
محاضرة سينمائية للطلاب، كذلك سيقدم إحدى الجوائز، ومن
المعروف أن مارتن فاز بالسعفة الذهبية عن فيلمه "سائق
التاكسي" عام 1976 وترأس لجنه التحكيم لعام 1998.
من ناحية أخرى تشارك مصر في المهرجان بفيلمين هما
"خيانة مشروعة" بطولة هاني سلامة ، ومن المقرر أن يعرض
تجارياً خارج المسابقة الرسمية ، والفيلم من إخراج
خالد يوسف، و"مفيش غير كده" لنبيلة عبيد، ومن إخراج
خالد الحجر، ويعرض ضمن مسابقة أفضل فيلم افريقي .
تجدر الاشارة الى أنه سيكون هناك حضور لافت للأنظار من
الأفلام الآسيوية بشكل عام والهندية بشكل خاص, حيث
تأكد عرض فيلم وونق كار واي "ماي بلوبري نايت" وفيلم "بريث"
للكوري كيم كيو دك، ومن المرجح أيضا حضور الياباني
تاكيشي كيتانو بفيلمه "كانتوكو"
|
بالرغم من إثارته للجدل..مايكل مور يقتحم مهرجان كان السينمائي للمرة
الثانية
موقع مكتوب ـ 25 أبريل 2007
هوليوود : يستعد المخرج الأمريكي المثير للجدل مايكل
مور للمشاركة بفيلمه السينمائي الجديد "سيسكو "sicko
في فعاليات الدورة الـ 60 لمهرجان كان السينمائي
الدولي الذي من المقرر أن تنطلق خلال الشهر المقبل.
وتعد هذه المرة الاولى التى يعرض فيها الفيلم الذى
ينتقد التأمين الصحي الأمريكي في مهرجان كان الدولي ،
وتدور أحداث "sicko"
حول عمال الانقاذ في هجمات 11 سبتمبر على برج التجارة
العالمي، حيث يقوم مايكل بتوثيق هذه الرحلة .وبالإضافة
الى ذلك ينتقد مايكل في الفيلم نظام الرعاية الصحية
الامريكي ، وذلك من خلال الرحلة الى كوبا التي جرت في
فبراير الماضي ، حيث أنه تعمد اظهار نقاط الضعف بنظام
التأمين الصحي الأمريكي مقارنة بنظام التطبيب
الاشتراكي المعتمد في كوبا.تجدر الاشارة الى ان مايكل
قد فاز من قبل بجائزة النخلة الذهبية عن فيلم "fahrenheit 9/11"في
العام 2004، حيث يعد هذا الفيلم بمثابة صرخة احتجاج
مدوية في وجه الرئيس الأميركي جورج بوش، حيث تعمد مور
فيه فضح الحرب الأمريكية على العراق .
هذا وقد واجهت الخارجية الأمريكية هذا الفيلم الوثائقي
بحملة تشهير مضادة لكنها لم تستطع منعه، حيث هز أركان
حكومة بوش حينها وخلق حالة من الحراك الايجابي في
المجتمع الأمريكي الذي قال عنه مور إنه لايعرف إلى أين
تأخذه السياسة الأمريكية.
|
بعيداً عن الفيديو كليب .. المخرجة اللبنانية نادين لبكي تقتحم مهرجان كان
موقع البراق ـ 22 أبريل 2007
بيروت : تشارك المخرجة اللبنانية نادين لبكي بفيلمها الجديد
"سكر بنات" في فعاليات الدورة الـ60 لمهرجان كان
السينمائي الدولي، الذى من المقرر أن ينطلق في الفترة
من 16ـ27 مايو المقبل .
هذا وقد شاركت لبكى بالتمثيل أيضاً في "سكر بنات" مع
ياسمين المصري، وجوانا مكرزل، وجيزيل أسطا، وسهام
حداد، وعزيزة سمعان، وفاطمة صفا، وعادل كرم، والفيلم
من إنتاج الفرنسية البلجيكية آن دومينيك توسان، وتتولى
توزيعه في لبنان والشرق الأوسط شركة "صباح" للإعلام.
ويعد الفيلم الذى تدور أحداثه حول هواجس نماذج نسائية
في صالون للتجميل ويسلط الضوء على أحاسيس مختلفة
كالغيرة مثلاً وكيفية التعامل معها كما ترافقهن
الكاميرا إلى بيوتهن باكورة أعمال نادين لبكي الروائية
الطويلة، حسبما ذكرت جريدة "الشرق الأوسط" السعودية .
تجدر الاشارة الى ان "سكر بنات" يعد أول تجربة إخراجية
سينمائية للمخرجة ، ومن المعروف أن عمل نادين لبكي حتى
الآن كان يقتصر على إخراج الفيديو كليب والإعلانات
والمشاركة في التمثيل، حيث أنها تميزت ببصمتها الخاصة
الطالعة من موهبتها وثقافتها في ظل أعمال السوق
الرائجة.
الجدير بالذكر ان لبكي تطمح في التوصل إلى تطوير ما
يشبه حرفة سينمائية لبنانية والتمكن من انتاج أفلام
دون أي تمويل خارجي
|
"بقلب
شجاع" .. أنجلينا
جولي وبراد بيت يقتحمان مهرجان كان السينمائي
الدولي
موقع ياهلا ـ 21 أبريل 2007
يشارك نجما هوليوود أنجلينا جولي وبراد بيت بفيلمين
خلال
فعاليات الدورة الـ 60 لمهرجان كان السينمائي الدولي
الذي من المقرر أن تنطلق خلال الشهر المقبل.
ومن المقرر أن يعرض الفيلمين خارج المسابقة الرسمية
للمهرجان حيث يشارك النجمين بفيلمهما "قلب شجاع"
A Mighty Heart
الذي أنتجته شركة "بلان
بي"
Plan B
التي يملكها براد بيت، تجسد جولي في الفيلم دور ماريان
زوجة
الصحفي الأميركي دانييل بيرل بجريدة "وول ستريت جورنال"،
الذي قتل في باكستان عام 2002
، فيما يقوم الممثل دان فترمان بدور بيرل، في حين لم
يقم بيت باي دور في الفيلم سواء الانتاج.
هذا وقد تم تصوير أحداث الفيلم المقتبس عن كتاب وضعته
أرملة بيرل "ماريان" ويحمل نفس اسم الفيلم، بالهند
وذلك بعد أن رفضت باكستان إعطائهم التصاريح اللازمة لتصوير الفيلم هناك، حيث وقع اختيار
فريق الفيلم علي
مدينة بوني غرب الهند لتصوير الفيلم ، وذلك لتشابها
بمدينة كراتشي
الباكستانية.
علي جانب آخر يشارك بيت أيضاً بفيلم "أوشن 13"
Ocean’s 13، الذي يضم عدد من ألمع نجوم هوليوود مثل آل باتشينو، جورج
كلوني، جوليا روبرتس،
وكاترين زيتا جونز، مات دايمون، واندي جارسيا. هذا
وتعد هذه هي المرة الأولى التي يعرض فيها الفيلم عالميا.
|
مخرجون جدد سيتنافسون في مهرجان كان الستين على جائزة السعفة الذهبية
موقع مكتوب ـ 19 أبريل 2007
باريس (ا ف ب) - اعلن منظمو مهرجان كان السينمائي
الستين الخميس ان نصف مخرجي الافلام التي ستتنافس
الشهر المقبل على جائزة السعفة الذهبية غير معروفين
الى جانب مخرجين مشهورين على غرار كوينتين تارانتينو
وونغ كار واي وامير كوستوريتشا.ويحمل 13 فيلما من اصل
الافلام ال21 المتنافسة في الدورة المقبلة من مهرجان
كان تواقيع مخرجين هم في بداية مسيرتهم الفنية. وينظم
مهرجان كان من 16 الى 27 ايار/مايو.الا ان الاسماء
المشهورة لن تغيب عن هذه الدورة وتفيد شائعات ان
الفيلم الجديد للمخرج الصيني وونغ كار واي "ماي
بلوبيري نايت" سيفتتح دورة مهرجان كان في 16 ايار/مايو.ويؤدي
الممثل جود لوو دورا في هذا الفيلم الى جانب مغنية
الجاز الاميركية نورا جونز التي تقوم باول ادوارها
السينمائية.كما يتوقع عرض فيلم "اوشن 13" الذي لا
يتنافس مع الافلام الاخرى وتشارك فيه اسماء لامعة في
عالم الفن السابع مثل جوليا روبرتس وكاثرين زيتا جونز
وجورج كلوني ومات دايمون وبراد بيت وآل باتشينو واندي
غارسيا.وسيشارك في هذه الدورة المخرج الصربي امير
كوستوريتشا الحائز مرتين جائزة السعفة الذهبية مع فيلم
"برومس مي ذيس".ويعود الاميركي كوينتين ترانتينو الى
مهرجان كان من الباب الواسع مع "ديث بروف" بعد 13 عاما
على فوزه بالسعفة الذهبية عن فيلم "بالب فيكشن" في
1994.وبعد ثلاث سنوات على فوزه بالسعفة الذهبية عن
الوثائقي "فهرنهايت 9/11" يعود المخرج مايكل مور الى
مهرجان كان مع الوثائقي "سيكو" وهو ليس ضمن الافلام
المتنافسة على جائزة السعفة الذهبية.
|