|
تؤكد الاخبار القادمة من مهرجان كان السينمائي الدولي الذي تنطلق اعماله في
الحادي عشر من مايو المقبل ان ثورة الياسمين ستكون محطة الاحتفاء الاساسية
وان تونس ستكون عروس الدورة الجديدة التي يتم التحضير لها فمثلما تفاعل
العالم بأسره مع الثورة التونسية، حظي شبابها وشهداؤها بالاحتفاء والتكريم،
وعمدت العديد من الجهات الى تخليدها سواء بالأشعار أو الافلام، وفيض من
الانتاج الدرامي، وفي هذا الاطار بات وشيكا، وتؤكد مصادر اللجنة المنظمة
لمهرجان كان السينمائي ان المهرجان سيخص تونس بليلة كاملة في دورته الجديدة
خلال شهر مايو المقبل، وهو الامر الذي جعل النشاط والحركة يدبان في المجتمع
السينمائي التونسي والفعاليات الثقافية للاستعداد لهذا الحدث الطيب، والذي
من شأنه ان يؤرخ للثورة التونسية ويوثق لأحداثها.
وكانت كوادر تونسية عدة قد اكدت حضورها في الدورة المقبلة للمهرجان ومنهم
المخرج فريد بوغدير والمنتج حسن دلول والناقد القدير خميس خياطي الذي سيعود
من خلال برنامجه السينمائي المتخصص كما سيحضر من تونس عدد اخر من المبدعين
في مجال الحرفة السينمائية.
وفي متابعة لاهم النتاجات التي يتم التحضير لتقديمها يؤكد المخرج العجيمي
أن افضل تحية للثورة التونسية ولروح محمد البوعزيزي وشهداء الحرية هو اعداد
فيلم وثائقي يتكون من مقتطفات من الاشرطة التي بثها الشباب التونسي عبر
الفيسبوك لتكون نافذة العالم على ثورة 14 يناير ووسيلة الاعلام والتعبئة
الاكثر فاعلية في اختراق التعتيم الاعلامي الذي فرضه نظام الرئيس المخلوع
زين العابدين بن علي، ومن المنتظر ان يتم خلال الليلة التونسية في مهرجان
كان عرض مختارات من الافلام التونسية التي واجهت سياسة القمع وانتصرت لقيم
الحرية وحقوق الانسان.
الى ذلك، قال العجيمي انه بصدد الاعداد مع مجموعة من الشبان لتقديم فيلم
وثائقي عن ثورة الياسمين، انطلق في تصويره يوم 11 يناير من امام المسرح
البلدي بالعاصمة عندما تم قمع عدد من الفنانين التونسيين من البوليس
السياسي بسبب تظاهرهم تضامنا مع الشباب المنتفض ضد النظام السابق.
وفي ذات الاطار قال المخرج الياس بكار انه يستعد لتقديم شريط وثائقي عن
ثورة 14 يناير بعد ان تتبع مراحلها بكاميرته، وصور تفاصيلها منذ اندلاع
شرارتها الأولى والى ان اختار الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي الفرار
يوم 14 يناير اعلانا عن سقوط نظامه، ثم تواصلا مع الجدل الذي أثير في الوسط
الفني والثقافي واجتماعات جمعية السينمائيين التونسيين للاطاحة برئيسها علي
العبيدي وانتخاب مكتب جديد يقطع مع الممارسات البيروقراطية للمكتب السابق،
والاحتجاجات المتواصلة في الشارع وفي كل المؤسسات.
وأكد بكار ان الفيلم سيكون وثيقة تسجيلية مهمة لمرحلة الثورة وما تلاها،
وخاصة في مجال السينما، متضمنا عدداً من المواقف المتباينة والمتناقضة
احيانا يبدو ان الحرب الخفية التي كانت سائدة بين صانعي السينما التونسية
قبل الثورة، وجدت في نسائم الحرية التي هبّت بعد 14 يناير ما نفض عنها غبار
الكتمان وأذكاها ثم اخرجها الى العلن، وكانت الغرفة الوطنية لمنتجي الأفلام
ادانت في بيان لها كل ثلب وتشهير يستهدف أحد أفراد القطاع السينمائي، وقالت
انه من غير المقبول اخلاقيا وقانونيا ومن باب الانتماء المهني الواحد أن
تصبح صفحات الجرائد وبلاتوهات المحطات التلفزيونية منابر للسب والشتم وزرع
بذور الفتنة بين أجيال السينمائيين، وأنه لا قطيعة بين الاجيال طالما ان
الهدف الأسمى هو النهوض بالقطاع السينمائي بما يستجيب لتطلعات التونسيين
بعد ثورة الرابع عشر من يناير، وقالت الغرفة الوطنية لصناعة الافلام انها
وان كانت غير مستعدة لحماية اي طرف تثبت التحقيقات القانونية تورطه في
التلاعب بالمال العام، فانها ستدافع عن أي من منخرطيها يتعرض للسلب
والتشهير بما تخوله لها أحكام مجلة الصحافة.
وفي تصريح صحافي اعلنت النقابة الأساسية لتقنيي السينما والسمعي البصري
تصديها لكل البرامج الاذاعية والتلفزيونية التي تزعم تمثيل الثورة، في حين
أنها تسعى لتفريغ محتواها وضرب أهدافها مثل برنامج «السينما والثورة». في
اشارة الى برنامج تلفزيوني تم الاعلان عن بداية الاعداد لانتاجه من قبل
الاعلامي والناقد التونسي خميس الخياطي.
ودعت الغرفة الوطنية لمنتجي الأفلام ما تضمنه بيانها الذي طلبت فيه من
الحكومة المؤقتة اعادة النظر في ظروف اسناد مخابر قمرت الى شركة «كوينتا
كومينيكايشن»، مع التأكيد على أن هذا المطلب لا يعني استهداف شخص رئيسها
المدير العام المنتج طارق بن عمار، بل يندرج في اطار موقف مبدئي للغرفة منذ
سنوات، الهدف منه الدفاع عن القطاع السينمائي ومكتسباته العمومية، ذلك أن
الغرفة -التي كانت طرفا في عملية اسناد مخابر الشركة التونسية للانتاج
والتوزيع السينمائي الى شركة بن عمار بهدف جعلها قطبا تكنولوجيا عالي
الجودة في خدمة السينما التونسيةـــــ، بادرت بتكليف خبير باعداد دراسة حول
الوضعية التقنية للمخابر وراسلت في الغرض وزارة الثقافة ورئاسة الجمهورية
للتنبيه الى نقص بعض التجهيزات واعتماد معدات مستعملة خلافا لما نص عليه
كراس الشروط، كما شاركت الغرفة في جلسة عمل برئاسة وزير الثقافة السابق
عبدالرؤوف الباسطي وبحضور الرئيس المدير العام لشركة كوينتا كومينيكايشن
وعلي العبيدي الرئيس السابق لجمعية السينمائيين والمنصف الفهري الكاتب
العام للنقابة الوطنية لتقنيي السينما التزم اثرها طارق بن عمار بالاستجابة
الى مطالب الغرفة التي لا تتجاوز الالتزام بكراس شروط اسناد المخابر.
كما سيشهد المهرجان في دورته المقبلة حضوراً سخياً لعدد بارز من صناع
الانتاج السينمائي من بينهم المخرج فريد بوغدير والمنتج حسن دلول والناقد
المتميز خميس خياطي وكم اخر من المخرجين والصناع والنجوم.. من اجل حضور
تونسي متميز في مهرجان كان السينمائي الدولي.
anaji_kuwait@hotmail.com
النهار الكويتية في
08/04/2011
مؤلفه اعتبر ذلك نجاحًا كبيرًا للفيلم
مهرجان "كان" يطلب "صرخة نملة" ليروي ملحمة ثورة مصر
القاهرة -
mbc.net
طلبت إدارة مهرجان "كان" السينمائي من الشركة المنتجة لفيلم "صرخة نملة"،
إرسال نسخة من الفيلم مترجمة بالفرنسية باعتباره أول فيلم روائي طويل
يتناول أحداث ثورة "٢٥ يناير".
وذكرت صحيفة "المصري اليوم"، الأحد 10 إبريل/نيسان، أن الشركة المنتجة
أرسلت نسخة من الفيلم بناءً على طلب أعضاء لجنة مشاهدة الأعمال المشارِكة
في المسابقة الرسمية للمهرجان الذي سيقام في مايو/أيار المقبل.
وأشارت إلى أن عضوين من لجنة المشاهدة حضرا إلى القاهرة قبل ١٠ أيام، وطلبا
من المخرج سامح عبد العزيز مشاهدة الفيلم، وبالفعل شاهدا نسخة المونتاج،
وطلبا منه إرسال نسخة مترجمة بالفرنسية إلى لجنة المشاهدة في المهرجان؛
لتقييمه واختيار الفرع الذي سيشارك فيه خلال هذه الدورة.
من جانبه، قال طارق عبد الجليل مؤلف الفيلم، إن إدارة المهرجان طلبت من
الشركة المنتجة تأجيل عرضه تجاريًّا حتى تحديد موقف الفيلم من المشاركة في
المهرجان.
وأضاف: "عرْض الفيلم في "كان" يُعَد نجاحًا عظيمًا لنا جميعًا؛ لأننا بذلنا
مجهودًا كبيرًا في تنفيذه؛ حيث صوَّرناه خلسةً من رجال الداخلية؛ لأننا لم
نحصل على تصاريح؛ بسبب اعتراض أمن الدولة على عديد من المشاهد وجمل
الحوار".
وفيلم "صرخة نملة" بطولة عمرو عبد الجليل، ورانيا يوسف، وتأليف طارق عبد
الجليل، وإخراج سامح عبد العزيز الذي صوَّر المشاهد بكاميرا السينما داخل
ميدان التحرير، كما استعان بمشاهد أخرى من القنوات الفضائيات التي غطت
التظاهرات عن قرب.
وينطوي الفيلم على انتقاداتٍ لاذعةٍ للسياسة التي كان يقوم عليها النظام
السياسي القديم في مصر، وانتقادٍ لرموز الحزب الوطني وبعض الجهات الأمنية،
والتطرُّق إلى تزوير الانتخابات وبيع الغاز لإسرائيل.
وتعرَّض فيلم "صرخة نملة" لأزمةٍ أثناء التصوير عندما أجَّلت وزارة
الداخلية إصدار تصاريح التصوير للفيلم في الشوارع؛ لرغبتها في تعطيله،
خاصةً أنها ذكرت ٢١ ملحوظة ضد الفيلم، وطالبت الرقابة بحذفها.
الـ
mbc.net في
10/04/2011
قبل منتصف الليل يفتتح مهرجان
كان1102
اختارت إدارة مهرجان كان
السينمائي الدولي فيلم( منتصف الليل في باريس) للمخرج الأمريكي وودي
الآن
لافتتاح الدورة الرابعة والستين لمهرجان كان..
والفيلم رسالة حب من المخرج لباريس, وتشارك في بطولته كارلا بروني ساركوزي,
زوجة
الرئيس الفرنسي.
ويستضيف المهرجان الممثل الفرنسي الشهير جان بول بلموندو
للاحتفال بموهبته وتكريمه.. فمنذ أواخر الخمسينيات, جسد
بلموندو بأدواره أفضل ما في
السينما الفرنسية وسينما المخرج التي كانت في أوجها في الستينيات
والسبعينيات.. وهو
صاحب الشهرة العالمية والملهم لأجيال من الممثلين.. وسيعرض المهرجان فيلما
وثائقيا
عن بلموندو.
وروبرت دي نيرو هو رئيس لجنة التحكيم لهذا العام.. أما المخرج
الكوري بونج جوون ـ هو, فهو رئيس لجنة تحكيم الكاميرا
الذهبية.. وقد درس علم
الاجتماع والسينما قبل اتجاهه للإخراج.. وتمنح جائزة الكاميرا الذهبية
لأفضل فيلم
يعرض خلال المنافسة الرسمية, وأسبوع النقد, وأسبوعي المخرجين.
أما شعار المهرجان
هذا العام فهو صورة للممثلة فاي دوناواي في إطار ذهبي لرقم..46 وتم تصميم
الشعار
علي الصورة.. وسيعرض نسخة مرممة للفيلم الذي قامت ببطولته فاي
دوناواي عام0791, حيث
رممه ستوديو يونيفرسال بحضور المخرج والممثلة.
الأهرام اليومي في
13/04/2011
تكريم خاص لتونس ومصر واليابان
حضور لافت للرئيس الفرنسي ساركوزي وزوجته في مهرجان "كان"
باريس - سعد المسعودي
أعلن رئيس مهرجان كان السينمائي الدولي جيل جاكوب ومعاونه تيري فريمو، عن
القائمة الرسمية للأفلام المشاركة في مهرجان كان السينمائي في دورته
الرابعة والستين من 1-21 مايو/أيار 2011.
هذه الدورة ستكون مليئة بالمفاجآت منها الفيلم الذي ينتظره الفرنسيون ويحمل
عنوان" الغزو" للمخرج الفرنسي أكزافية ديو رينجر، والفيلم يسرد قصة صعود
الرئيس نيكولا ساركوزي للسلطة كرئيس للجمهورية الفرنسية ومعركته الانتخابية
مابين 2002 وفوزه في 2007، والفيلم يحتوي على وثائق وتفاصيل مهمة شارك في
صياغتها التاريخية سيناريو وحوار المؤرخ الفرنسي المعروف باتريك روتمان.
تسعة عشر فيلما في المسابقة الرسمية ومسابقة "نظرة ما" تحمل توقيع كبار
المخرجين السينمائيين في العالم يتقدمهم الاسباني بيدرو المودوفار والذي
يشارك بفيلم "أعيش في جسدي" والايطالي ناني موريتي بفيلم "لنا بابا"
والدنماركي لارس فون ترير بفيلم "حزن" والاميركي تيرينس ماليك بفيلم "شجرة
الحياة" والاخوان الفرنسيان جون بيير ولوك داردين بفيلم " الصبي ودراجته"
واللبنانية نادين لبكي دخلت المنافسة في مسابقة "نظرة ما" بفيلمها الروائي
"هلق لوين؟" الان الى اين ؟ وهو الفيلم العربي الوحيد المشارك في المهرجان
هذه السنة. ويتناول قصة مجموعة من النساء في قرية من قرى لبنان مدة الفيلم
ساعة وخمسون دقيقة وهو من بطولة عادل كرم وانجو ريحان ومجموعة من الممثلين.
وبلغت كلفة انتاج الفيلم اربعة ملايين يورو ويعتبر اكبر انتاج في تاريخ
السينما اللبنانية. وهو من انتاج الفرنسية آن دومينيك توسان و الفيلم اعد
في فترة قياسية للتمكن من المشاركة في مهرجان كان لهذا العام .
"العربية نت" سألت جيل جاكوب رئيس المهرجان عن غياب الفيلم العربي
فأجاب"بحثت شخصيا كثيرا عن طريق السفارات والاصدقاء وللاسف ما وصلنا
لاتنطبق علية المواصفات الفنية الخاصة بالمهرجان".
وشدد المندوب العام للمهرجان تييري فريمو لدى عرض الافلام المختارة "على
التنوع الكبير على الصعيد الجغرافي والاجيال والانماط وكذلك الانتاج" مع
تمثيل كل القارات باستثناء منطقة اميركا الجنوبية.
تكريم عربي
تيري فريمو المدير الفني للمهرجان قال أنه "ستكون خلال المهرجان لفتة خاصة
بمصر وتونس واليابان" وسيتم عرض افلام من هذه الدول اضافة الى دعوة بعض
النجوم من هذه البلدان.
ويتخلل المهرجان جلسات عرض خاصة وعروض منتصف الليل وافلام تعرض خارج اطار
المسابقة منها "ميدنايت ان باريس" اخر افلام وودي آلن الذي تشارك فيه كارلا
بروني ساركوزي سيعرض في افتتاح المهرجان في 11 ايار/مايو اما فيلم "لا
كونكيت" للمخرج كزافييه دورينغر حول وصول الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي
الى السلطة فيعرض في 18 ايار/مايو وكلاهما خارج المسابقة الرسمية.
وسيكون فيلم الافتتاح لمسابقة نظرة ما للمخرج الاميركي غو فان سانت "ريستليس"
قلق". وسبق للمخرج فان سانت وان نال جائزتين في مهرجان كان عن فيلمي "ايليفنت"
و"بارانويد بارك".
وسيمنح المهرجان هذا العام سعفة ذهبية وهي فخرية الى احد المخرجين المهمين
في عالم السينما وحققوا افلاما ناجحة ولم يفوزوا بها سابقا وستكون من نصيب
المخرج الايطالي برناردو برتولوتشي وتسلم له خلال مراسم الافتتاح.
العربية نت في
14/04/2011
قائمة الترشيحات الرسمية للنسخة 64 من مهرجان كان
السينمائي الدولي في غياب مصري وحضور إسرائيلي
باريس- الألمانية
فيما يلي 19 فيلما تتنافس على السعفة الذهبية، أكبر جوائز مهرجان كان
السينمائي الدولي، في نسخته الـ64، والذي يقام خلال الفترة 11-22 مايو
المقبل.
1.
إسبانيا: الجلد الذي أسكنه (ذي
سكين أي ليف إن) للمخرج بيدرو المادوفار.
2.
فرنسا: ذكريات المنزل المجاور(سوفونيرز
دو لا ميزون كلوز) للمخرج برتراند بويلو.
3.
فرنسا: باتيه (أبي) للمخرج آلان
كافالييه.
4.
إسرائيل: حاشية (فوت نوت) للمخرج
جوزيف سيدار.
5.
تركيا: ذات مرة في الأناضول (ونس
أبون أتايم إن أناضوليا) للمخرج نوري بيلج سيلان.
6.
بلجيكا: الطفل في فيلو (لو جامان
أو فيلو).
7.
فنلندا: لوهافر (لوهافر) للمخرج
على أكي كاوريزماكي.
8.
اليابان: هانزو نو تسوكاي
للمخرجة ناعومي كاوازاكي.
9.
أستراليا: الجمال النائم للمخرجة
جوليا لي.
10.
فرنسا: بوليس (بولندي) للمخرجة
مايوين لو بيسكو.
11.
أمريكا: شجرة الحياة (ذي تري أوف
لايف) للمخرج تيرانس ماليك.
12.
رومانيا: أصل النساء (لا سورس دي
فام) للمخرج رادو ميهائيليانو.
13.
اليابان: وفاة مصارع ساموراي (هارا
كيري ذي ديث أوف أساموراي) للمخرج تاكاشي ميكي.
14.
إيطاليا: أصبح لنا بابا (هابيموس
بابام) للمخرج ناني موريتي.
15.
بريطانيا: يجب أن نتحدث بشأن
كيفين (وي نيد تو توك أبوت كيفين) للمخرجة لين رامزي.
16.
النمسا: مايكل للمخرج ماركوس
شلينزر.
17.
إيطاليا: هذا هو المكان ولا شك (ذيس
ماست بي ذي بليس) للمخرج باولو سورينتينو.
18.
الدنمارك: سوداوية (ميلانكوليا)
للمخرج لارس فون تريير.
19.
الدنمارك: قيادة (درايف) للمخرج
نيكولاس ويندنج رفن.
أما فيلم الافتتاح فهو منتصف الليل في باريس (ميدنايت إن باريس) للمخرج
وودي ألن، أمريكا، والفيلم غير مشارك في المسابقة الرسمية.
الشروق المصرية في
14/04/2011 |
