ملفات خاصة

 
 
 

ثقافي / هيئة الأفلام تستعد لتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي بالرياض نوفمبر المقبل

مؤتمر النقد السينمائي

الدورة الأولى

   
 
 
 
 
 
 

الرياض 01 رمضان 1444 هـ الموافق 23 مارس 2023 م واس

تستعد هيئة الأفلام لتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي في شهر نوفمبر المقبل بالرياض، على أن تسبقه خمسة ملتقيات متخصصة تقام في عدة مدن بالمملكة، وتجمع المختصين والمهتمين بالنقد السينمائي وثقافة الفيلم؛ لتبادل الخبرات والاطلاع على المستجدات في مجال النقد، ومفاهيمه، وتطبيقاته الحديثة.

وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام المهندس عبدالله بن ناصر آل عياف أن المؤتمر يهدف إلى تثبيت أُسس منظومة النقد السينمائي، وتعزيز الثقافة السينمائية محلياً، ودعم المواهب السعودية في هذا المجال الحيوي والمهم للصناعة السينمائية"، مضيفاً بأن " الهيئة تؤكد من خلال هذا المؤتمر مساعيها لإثراء الحراك الثقافي والفكري والتزامها بتحقيق مستهدفات ثقافية تخدم مجتمع الأفلام السعودي وتشمل عامة جمهور السينما بجميع فئاته في المملكة ".

وسيقام مؤتمر النقد السينمائي بالرياض خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر المقبل تحت شعار " الفيلم والفن في عالم متغير "، وذلك بعد أن يُنهي جولته في خمس مدن عبر خمسة ملتقيات أوليّة، يبدأها من جدة في الفترة من 28 إلى 29 مارس الجاري تحت شعار "الروحانية في السينما" بشراكةٍ مع بينالي جدة للفنون الإسلامية، ثم ينتقل إلى الظهران بالشراكة مع مهرجان أفلام السعودية تحت شعار "السينما الوطنية"، ومنها يتجه إلى أبها تحت شعار "المشهدية والفضاء الطبيعي في الأفلام"، وبعدها يشدُّ رحاله إلى "تبوك" شمال المملكة ليقام تحت شعار "التقنية وتجربة مشاهدة الفيلم"، ويصل الملتقى إلى بريدة بشعار "الهجرة والسفر والانتقال في السينما" محطة أخيرة للملتقيات الأوليّة قبل انعقاد المؤتمر الرئيس بالرياض.

وسيقدم المؤتمر وملتقياته الخمسة؛ نخبة من خبراء دوليين يشاركون بأوراقٍ بحثية تتناول النقد السينمائي بشكلٍ مركز، مع استضافة متحدثين رئيسين ذوي أهميةٍ في مجال النقد، إضافةً إلى النقاشات والتحليلات التي ستثري الندوات والجلسات الحوارية بمشاركة متحدثين من خلفيات ذات علاقة بالدراسات السينمائية، والنقد السينمائي، وثقافة الفيلم، وفلسفته. إضافة إلى عقد "ماستر كلاس" يتمحور حول أحد الموضوعات الملحة في مجال النقد السينمائي، ويقدمه مختص على المستوى الدولي، هذا إلى جانب المعارض الفنية المصاحبة التي تحويّ مجموعة أعمال فيديو تركيبية فنية تدور حول تجارب مشاهدة السينما بمنظور مبتكر وإبداعي، والعروض السينمائية ذات القيمة الفنية أو التاريخية يصاحبها جلسة حوارية تجمع صانع فيلم مع ناقد سينمائي.

كما تنظم الهيئة ضمن برنامج مؤتمر النقد السينمائي برامج الطفل والعائلة مشتملةً على ورش عمل تدريبية تفاعلية تُقدم بقالبٍ ترفيهي؛ مفاهيم مرتبطة بالوعي الإعلامي والسينمائي، ومحفزة على قراءة الأفلام بشكلٍ نقدي وموضوعي، إضافةً إلى مجموعة من ورش العمل التدريبية للمبتدئين والمتخصصين، تتناول موضوعات متعلقة بالنقد السينمائي، وثقافة الفيلم التحليلية، إلى جانب استقطاب الشراكات الواعدة مع مؤسسات مرموقة من القطاعين الحكومي والخاص.

ويستهدف المؤتمر وملتقياته كل الأفراد المهتمين بقطاع الأفلام في المملكة وخارجها، والمتخصصين في النقد السينمائي، إلى جانب الجهات الأكاديمية المعنية بالدراسات والبحوث السينمائية المحلية والدولية، ووسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية المعنية بحركة السينما في المملكة، ومنشآت القطاع الحكومي التي تُعنى بحقل الأفلام السينمائية، ومنشآت القطاع الخاص الراغبة في دعم ورعاية الأنشطة المرتبطة بهذا المجال.

// انتهى //

 

وكالة الأنباء السعودية في

23.03.2023

 
 
 
 
 

هيئة الأفلام تستعد لتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي نوفمبر المقبل

البلاد/ مسافات

تستعد هيئة الأفلام لتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي في شهر نوفمبر المقبل بالرياض، على أن تسبقه خمسة ملتقيات متخصصة تقام في عدة مدن بالمملكة، وتجمع المختصين والمهتمين بالنقد السينمائي وثقافة الفيلم؛ لتبادل الخبرات والاطلاع على المستجدات في مجال النقد، ومفاهيمه، وتطبيقاته الحديثة.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام المهندس عبدالله بن ناصر آل عياف أن المؤتمر يهدف إلى تثبيت أُسس منظومة النقد السينمائي، وتعزيز الثقافة السينمائية محلياً، ودعم المواهب السعودية في هذا المجال الحيوي والمهم للصناعة السينمائية"، مضيفاً بأن " الهيئة تؤكد من خلال هذا المؤتمر مساعيها لإثراء الحراك الثقافي والفكري والتزامها بتحقيق مستهدفات ثقافية تخدم مجتمع الأفلام السعودي وتشمل عامة جمهور السينما بجميع فئاته في المملكة ".

وسيقام مؤتمر النقد السينمائي بالرياض خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر المقبل تحت شعار " الفيلم والفن في عالم متغير "، وذلك بعد أن يُنهي جولته في خمس مدن عبر خمسة ملتقيات أوليّة، يبدأها من جدة في الفترة من 28 إلى 29 مارس الجاري تحت شعار "الروحانية في السينما" بشراكةٍ مع بينالي جدة للفنون الإسلامية، ثم ينتقل إلى الظهران بالشراكة مع مهرجان أفلام السعودية تحت شعار "السينما الوطنية"، ومنها يتجه إلى أبها تحت شعار "المشهدية والفضاء الطبيعي في الأفلام"، وبعدها يشدُّ رحاله إلى "تبوك" شمال المملكة ليقام تحت شعار "التقنية وتجربة مشاهدة الفيلم"، ويصل الملتقى إلى بريدة بشعار "الهجرة والسفر والانتقال في السينما" محطة أخيرة للملتقيات الأوليّة قبل انعقاد المؤتمر الرئيس بالرياض.

وسيقدم المؤتمر وملتقياته الخمسة؛ نخبة من خبراء دوليين يشاركون بأوراقٍ بحثية تتناول النقد السينمائي بشكلٍ مركز، مع استضافة متحدثين رئيسين ذوي أهميةٍ في مجال النقد، إضافةً إلى النقاشات والتحليلات التي ستثري الندوات والجلسات الحوارية بمشاركة متحدثين من خلفيات ذات علاقة بالدراسات السينمائية، والنقد السينمائي، وثقافة الفيلم، وفلسفته. إضافة إلى عقد "ماستر كلاس" يتمحور حول أحد الموضوعات الملحة في مجال النقد السينمائي، ويقدمه مختص على المستوى الدولي، هذا إلى جانب المعارض الفنية المصاحبة التي تحويّ مجموعة أعمال فيديو تركيبية فنية تدور حول تجارب مشاهدة السينما بمنظور مبتكر وإبداعي، والعروض السينمائية ذات القيمة الفنية أو التاريخية يصاحبها جلسة حوارية تجمع صانع فيلم مع ناقد سينمائي.

كما تنظم الهيئة ضمن برنامج مؤتمر النقد السينمائي برامج الطفل والعائلة مشتملةً على ورش عمل تدريبية تفاعلية تُقدم بقالبٍ ترفيهي؛ مفاهيم مرتبطة بالوعي الإعلامي والسينمائي، ومحفزة على قراءة الأفلام بشكلٍ نقدي وموضوعي، إضافةً إلى مجموعة من ورش العمل التدريبية للمبتدئين والمتخصصين، تتناول موضوعات متعلقة بالنقد السينمائي، وثقافة الفيلم التحليلية، إلى جانب استقطاب الشراكات الواعدة مع مؤسسات مرموقة من القطاعين الحكومي والخاص.

ويستهدف المؤتمر وملتقياته كل الأفراد المهتمين بقطاع الأفلام في المملكة وخارجها، والمتخصصين في النقد السينمائي، إلى جانب الجهات الأكاديمية المعنية بالدراسات والبحوث السينمائية المحلية والدولية، ووسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية المعنية بحركة السينما في المملكة، ومنشآت القطاع الحكومي التي تُعنى بحقل الأفلام السينمائية، ومنشآت القطاع الخاص الراغبة في دعم ورعاية الأنشطة المرتبطة بهذا المجال.

 

البلاد البحرينية في

23.03.2023

 
 
 
 
 

هيئة الأفلام تستعد لتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي

كتبت ولاء عمران

تستعد هيئة الأفلام لتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي في شهر نوفمبر المقبل بالرياض، على أن تسبقه خمسة ملتقيات متخصصة تقام في عدة مدن بالمملكة، وتجمع المختصين والمهتمين بالنقد السينمائي وثقافة الفيلم؛ لتبادل الخبرات والاطلاع على المستجدات في مجال النقد، ومفاهيمه، وتطبيقاته الحديثة.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام المهندس عبدالله بن ناصر آل عياف أن المؤتمر يهدف إلى تثبيت أُسس منظومة النقد السينمائي، وتعزيز الثقافة السينمائية محلياً، ودعم المواهب السعودية في هذا المجال الحيوي والمهم للصناعة السينمائية"، مضيفاً بأن " الهيئة تؤكد من خلال هذا المؤتمر مساعيها لإثراء الحراك الثقافي والفكري والتزامها بتحقيق مستهدفات ثقافية تخدم مجتمع الأفلام السعودي وتشمل عامة جمهور السينما بجميع فئاته في المملكة
".

وسيقام مؤتمر النقد السينمائي بالرياض خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر المقبل تحت شعار " الفيلم والفن في عالم متغير "، وذلك بعد أن يُنهي جولته في خمس مدن عبر خمسة ملتقيات أوليّة، يبدأها من جدة في الفترة من 28 إلى 29 مارس الجاري تحت شعار "الروحانية في السينما" بشراكةٍ مع بينالي جدة للفنون الإسلامية، ثم ينتقل إلى الظهران بالشراكة مع مهرجان أفلام السعودية تحت شعار "السينما الوطنية"، ومنها يتجه إلى أبها تحت شعار "المشهدية والفضاء الطبيعي في الأفلام"، وبعدها يشدُّ رحاله إلى "تبوك" شمال المملكة ليقام تحت شعار "التقنية وتجربة مشاهدة الفيلم"، ويصل الملتقى إلى بريدة بشعار "الهجرة والسفر والانتقال في السينما" محطة أخيرة للملتقيات الأوليّة قبل انعقاد المؤتمر الرئيس بالرياض.

وسيقدم المؤتمر وملتقياته الخمسة؛ نخبة من خبراء دوليين يشاركون بأوراقٍ بحثية تتناول النقد السينمائي بشكلٍ مركز، مع استضافة متحدثين رئيسين ذوي أهميةٍ في مجال النقد، إضافةً إلى النقاشات والتحليلات التي ستثري الندوات والجلسات الحوارية بمشاركة متحدثين من خلفيات ذات علاقة بالدراسات السينمائية، والنقد السينمائي، وثقافة الفيلم، وفلسفته.

إضافة إلى عقد "ماستر كلاس" يتمحور حول أحد الموضوعات الملحة في مجال النقد السينمائي، ويقدمه مختص على المستوى الدولي، هذا إلى جانب المعارض الفنية المصاحبة التي تحويّ مجموعة أعمال فيديو تركيبية فنية تدور حول تجارب مشاهدة السينما بمنظور مبتكر وإبداعي، والعروض السينمائية ذات القيمة الفنية أو التاريخية يصاحبها جلسة حوارية تجمع صانع فيلم مع ناقد سينمائي.

كما تنظم الهيئة ضمن برنامج مؤتمر النقد السينمائي برامج الطفل والعائلة مشتملةً على ورش عمل تدريبية تفاعلية تُقدم بقالبٍ ترفيهي؛ مفاهيم مرتبطة بالوعي الإعلامي والسينمائي، ومحفزة على قراءة الأفلام بشكلٍ نقدي وموضوعي، إضافةً إلى مجموعة من ورش العمل التدريبية للمبتدئين والمتخصصين، تتناول موضوعات متعلقة بالنقد السينمائي، وثقافة الفيلم التحليلية، إلى جانب استقطاب الشراكات الواعدة مع مؤسسات مرموقة من القطاعين الحكومي والخاص.

ويستهدف المؤتمر وملتقياته كل الأفراد المهتمين بقطاع الأفلام في المملكة وخارجها، والمتخصصين في النقد السينمائي، إلى جانب الجهات الأكاديمية المعنية بالدراسات والبحوث السينمائية المحلية والدولية، ووسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية المعنية بحركة السينما في المملكة، ومنشآت القطاع الحكومي التي تُعنى بحقل الأفلام السينمائية، ومنشآت القطاع الخاص الراغبة في دعم ورعاية الأنشطة المرتبطة بهذا المجال.

 

####

 

مؤتمر النقد السينمائي..

هيئة الأفلام تستعد لتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي في السعودية

ولاء عمران*

سيقام مؤتمر النقد السينمائي بالرياض خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر المقبل تحت شعار " الفيلم والفن في عالم متغير "، وذلك بعد أن يُنهي جولته في خمس مدن عبر خمسة ملتقيات أوليّة

تستعد هيئة الأفلام لتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي في شهر نوفمبر المقبل بالرياض، على أن تسبقه خمسة ملتقيات متخصصة تقام في عدة مدن بالمملكة، وتجمع المختصين والمهتمين بالنقد السينمائي وثقافة الفيلم؛ لتبادل الخبرات والاطلاع على المستجدات في مجال النقد، ومفاهيمه، وتطبيقاته الحديثة.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام المهندس عبدالله بن ناصر آل عياف أن المؤتمر يهدف إلى تثبيت أُسس منظومة النقد السينمائي، وتعزيز الثقافة السينمائية محلياً، ودعم المواهب السعودية في هذا المجال الحيوي والمهم للصناعة السينمائية"، مضيفاً بأن " الهيئة تؤكد من خلال هذا المؤتمر مساعيها لإثراء الحراك الثقافي والفكري والتزامها بتحقيق مستهدفات ثقافية تخدم مجتمع الأفلام السعودي وتشمل عامة جمهور السينما بجميع فئاته في المملكة
".

وسيقام مؤتمر النقد السينمائي بالرياض خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر المقبل تحت شعار " الفيلم والفن في عالم متغير "، وذلك بعد أن يُنهي جولته في خمس مدن عبر خمسة ملتقيات أوليّة، يبدأها من جدة في الفترة من 28 إلى 29 مارس الجاري تحت شعار "الروحانية في السينما" بشراكةٍ مع بينالي جدة للفنون الإسلامية، ثم ينتقل إلى الظهران بالشراكة مع مهرجان أفلام السعودية تحت شعار "السينما الوطنية"، ومنها يتجه إلى أبها تحت شعار "المشهدية والفضاء الطبيعي في الأفلام"، وبعدها يشدُّ رحاله إلى "تبوك" شمال المملكة ليقام تحت شعار "التقنية وتجربة مشاهدة الفيلم"، ويصل الملتقى إلى بريدة بشعار "الهجرة والسفر والانتقال في السينما" محطة أخيرة للملتقيات الأوليّة قبل انعقاد المؤتمر الرئيس بالرياض.
وسيقدم المؤتمر وملتقياته الخمسة؛ نخبة من خبراء دوليين يشاركون بأوراقٍ بحثية تتناول النقد السينمائي بشكلٍ مركز، مع استضافة متحدثين رئيسين ذوي أهميةٍ في مجال النقد، إضافةً إلى النقاشات والتحليلات التي ستثري الندوات والجلسات الحوارية بمشاركة متحدثين من خلفيات ذات علاقة بالدراسات السينمائية، والنقد السينمائي، وثقافة الفيلم، وفلسفته
.

إضافة إلى عقد "ماستر كلاس" يتمحور حول أحد الموضوعات الملحة في مجال النقد السينمائي، ويقدمه مختص على المستوى الدولي، هذا إلى جانب المعارض الفنية المصاحبة التي تحويّ مجموعة أعمال فيديو تركيبية فنية تدور حول تجارب مشاهدة السينما بمنظور مبتكر وإبداعي، والعروض السينمائية ذات القيمة الفنية أو التاريخية يصاحبها جلسة حوارية تجمع صانع فيلم مع ناقد سينمائي.

كما تنظم الهيئة ضمن برنامج مؤتمر النقد السينمائي برامج الطفل والعائلة مشتملةً على ورش عمل تدريبية تفاعلية تُقدم بقالبٍ ترفيهي؛ مفاهيم مرتبطة بالوعي الإعلامي والسينمائي، ومحفزة على قراءة الأفلام بشكلٍ نقدي وموضوعي، إضافةً إلى مجموعة من ورش العمل التدريبية للمبتدئين والمتخصصين، تتناول موضوعات متعلقة بالنقد السينمائي، وثقافة الفيلم التحليلية، إلى جانب استقطاب الشراكات الواعدة مع مؤسسات مرموقة من القطاعين الحكومي والخاص.

ويستهدف المؤتمر وملتقياته كل الأفراد المهتمين بقطاع الأفلام في المملكة وخارجها، والمتخصصين في النقد السينمائي، إلى جانب الجهات الأكاديمية المعنية بالدراسات والبحوث السينمائية المحلية والدولية، ووسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية المعنية بحركة السينما في المملكة، ومنشآت القطاع الحكومي التي تُعنى بحقل الأفلام السينمائية، ومنشآت القطاع الخاص الراغبة في دعم ورعاية الأنشطة المرتبطة بهذا المجال.

*كاتبة وصحافية لدى صحيفة الجمهورية المصرية ومجلة حريتي وصحيفة اليوم الثامن

 

الجمهورية المصرية في

24.03.2023

 
 
 
 
 

بخمسة ملتقيات ومؤتمر عالمى.. السعودية تعطى دفعة للنقد السينمائى

سيد محمود

بعد عامين من إطلاقها مهرجان البحر الأحمر السينمائى الدولي، الذى صُنف أحد أهم المهرجانات السينمائية العربية، بدأ اتجاه مهم فى «السعودية» لمناقشة مجالات تسهم فى تعزيز المشهد السينمائي، خاصةً بعد زيادة عدد الأفلام السينمائية المنتجة محليا سنويا، إذ تتبنى هيئة الأفلام مشروع دعم الحركة النقدية ليس فقط من خلال ندوات تُقام على هامش المهرجانات بل خصصت ملتقى ومؤتمرا للنقد السينمائي.

المُلتَقى عُقد تحت شعار «الروحانية فى السينما» بجدة يومى 28 و29 مارس الماضى، ضمَّنَ خمسة ملتقيات مُتَخصصة تُقام فى مدن المملكة قبل تنظيم النسخة الأولى من «مؤتمر النقد السينمائي» المقرر انعقاده فى نوفمبر المُقبل بالرياض.

يهدف الملتقى إلى تمكين المواهب الوطنية من أدوات النقد السينمائي، وكذلك تمكين الشغوفين بعالم النقد وصنع الفرص لهم، وترسيخ مفهوم النقد والتحليل السينمائى ليكون منصة تواصل وتفاعل بين النقاد محلياً وإقليمياً ودولياً، مع شرح قيمة الأفلام وتوضيح سياقاتها التاريخية والاجتماعية، ومناقشة المفاهيم الخاطئة عن السينما، ليشاهد الجمهور الأفلام بمنظور واسع ومختلف.

ولم يكتف القائمون على الملتقى بالمناقشات المحلية بل تمت استضافة الناقد والكاتب الشهير بول شريدر، كاتب فيلم «تاكسى درايفر» ،الذى سلط الضوء على اختفاء الأفلام الشاعرية والروحانية حول العالم، وأعطى مثالا من كل دولة حول العالم عن فيلم فنى وروحانى من إنتاجها، وضرب أمثلة بالأفلام الروسية والإيرانيه كنماذج جسدت الروحانية والصورة الشاعرية دون أن يذكر أفلاما عربية!

بعد تلك البداية.. ينتقل الملتقى إلى مدن السعودية قبل انعقاد المؤتمر الرئيس بالرياض.

بعد هذه الملتقيات سيتم الإعداد للنسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائى فى نوفمبر المقبل بالرياض. ويقول الرئيس التنفيذى لهيئة الأفلام، عبدالله بن ناصر آل عياف، إن المؤتمر يهدف إلى تثبيت أُسس منظومة النقد السينمائي، وتعزيز الثقافة السينمائية محلياً، ودعم المواهب السعودية فى هذا المجال المهم للصناعة السينمائية»، مضيفاً أن «الهيئة تؤكد من خلال هذا المؤتمر مساعيها لإثراء الحراك الثقافى والفكري، والتزامها بتحقيق مستهدفات ثقافية تخدم مجتمع الأفلام السعودي، وتشمل عامة جمهور السينما بجميع فئاته فى المملكة».

سيُقام المؤتمر فى الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر المقبل تحت شعار «الفيلم والفن فى عالم متغير»، وسيقدم ملتقياته الخمسة؛ نخبة من خبراء دوليين يشاركون بأوراقٍ بحثية تتناول النقد السينمائى بشكلٍ مركز، مع استضافة متحدثين رئيسيين فى مجال النقد، إضافةً إلى النقاشات والتحليلات التى ستثرى الندوات والجلسات الحوارية بمشاركة متحدثين من خلفيات ذات علاقة بالدراسات السينمائية، والنقد السينمائي، وثقافة الفيلم، وفلسفته.

أخيرا يأتى دور النقد ليكمل المشهد إذ تُقام الملتقيات فى مدن تنتج فيها الأفلام، وبنهاية عام 2023 ستكون هناك منظومة للنقد تسمح بظهور كتاب ومواهب جديدة.

 

بوابة الأهرام في

16.04.2023

 
 
 
 
 

السعودية.. هيئة الأفلام تنظم الجولة الثالثة من ملتقى النقد السينمائي

تحت شعار "المشهدية والفضاء الطبيعي في الأفلام"

الرياض - العربية.نت

تنظم هيئة الأفلام الجولة الثالثة من ملتقى النقد السينمائي في نسخته الأولى، والتي ستحتضنها منطقة عسير بالتعاون مع هيئة تطوير منطقة عسير خلال الفترة من 26 إلى 27 يوليو الحالي، في قرية محمد بن عضوان التراثية بمركز بيحان في بلحمر.

تقام الجولة تحت شعار "المشهدية والفضاء الطبيعي في الأفلام"، وذلك ضمن خمس جولات يجوب فيها الملتقى عددا من مدن المملكة قبل انعقاد مؤتمر النقد السينمائي في شهر نوفمبر المقبل بالرياض.

في هذا الصدد، قال الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام المهندس عبدالله آل عيّاف: "يسعى الملتقى بعد نجاح أول جولتين في جدة والظهران إلى مناقشة تأثير الفضاءات الطبيعية في تحديد اتجاه السرد السينمائي وجذب المُشاهد".

واستطرد قائلاً: "ونسعد من خلال وجودنا في منطقة جميلة بطبيعتها الخلابة ومناظرها الساحرة بلقاء مجتمع الأفلام المحلي والذي يشكل فرصة لمناقشة هذه الثيمة مع نقاد وخبراء سينمائيين والحضور الكريم".

جاء اختيار أبها نظرا لمناظرها الخلابة، ومساحاتها الطبيعية كوجهة لملتقى النقد السينمائي القادم، وذلك لاستكشاف المشهد الطبيعي المُثري للأفلام، حيث تتضمن جولة ملتقى النقد السينمائي في عسير جدولا متنوعا من الفعاليات المُعدّة لتحسين قدرة الجمهور على قراءة الفيلم وتحليله.

وتشمل الجولة عروضا سينمائية عدة، من أبرزها: فيلم "الحنين إلى الضوء" (باتريسيو جوزمان، 2010)، وفيلم "ثمة من لا يخاف حتى من هذا الفراغ" (سعيد تاجي فاروقي، 2013)، وفيلم "ذيب" (ناجي أبو نوار، 2014)، وتليه جلسة حوارية نقدية عن فيلم "ذيب" مع ثابت خميس ورشيد الحميدي.

كما ستقدم الفعالية ورشة عمل صوتية مع مصمم الصوت، ومؤلف الموسيقى التصويرية إميل عواد؛ وذلك للتعرف على أهمية الصوت في السينما، وتأثيره على التجربة السينمائية بكاملها، إضافة إلى عروض تقديمية وجلسات حوارية يديرها أكاديميون وخبراء محترفون في المجال السينمائي النقدي لمشاركة معرفتهم ووجهات نظرهم النقدية، حيث ستقدم جلسات الملتقى فرصا قيّمة للتواصل والتعاون، وبناء العلاقات في مجال النقد السينمائي.

يذكر أن جولات ملتقى النقد السينمائي كانت قد انطلقت من مدينة جدة في شهر مارس الماضي، ومنها ارتحلت إلى مدينة الظهران، قبل أن تحط رحالها في جولتها الثالثة في عسير، والتي ستتجه منها إلى مدينة تبوك، ثم إلى مدينة بريدة في آخر جولاته قبل انعقاد المؤتمر الرئيس خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر المقبل في الرياض تحت شعار "الفيلم والفن في عالم متغير".

ويأتي مؤتمر النقد السينمائي وجولات الملتقى المصاحبة له ضمن جهود هيئة الأفلام في تطوير القطاع السينمائي بالمملكة بمختلف مجالاته، وذلك ضمن أهدافها الرامية إلى تحويل المملكة لمركز مؤثّر لإنتاج الأفلام والصناعة السينمائية، وخلق بيئة حيوية لصناعة الأفلام، وتمكين المواهب المحلية، وجذب التعاون الدولي.

 

العربية نت في

26.07.2023

 
 
 
 
 

تقديم مؤتمر النقد السينمائي “المشهدية والفضاء الطبيعي في الأفلام”

البلاد/ مسافات

شهدت الجولة الثالثة من ملتقى النقد السينمائي الأول التي نظمتها هيئة الأفلام السعودية بالتعاون مع هيئة تطوير منطقة عسير تحت شعار “المشهدية والفضاء الطبيعي في الأفلام”، حضورًا لافتًا وتفاعلًا من المهتمين ومحبي السينما في منطقة عسير. وتأتي الجولة ضمن خمس جولات يجوب فيها الملتقى عددا من مدن المملكة العربية السعودية قبل انعقاد مؤتمر النقد السينمائي في شهر نوفمبر المقبل بالرياض. 

وفي هذا الصدد، قال الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام المهندس عبدالله آل عيّاف “يسعى الملتقى بعد نجاح أول جولتين في جدة والظهران لمناقشة تأثير الفضاءات الطبيعية في تحديد اتجاه السرد السينمائي وجذب المُشاهد”. واستطرد قائلاً “ونسعد من خلال وجودنا في منطقة جميلة بطبيعتها الخلابة ومناظرها الساحرة بلقاء مجتمع الأفلام المحلي والذي يشكل فرصة لمناقشة هذه الثيمة مع نقاد وخبراء سينمائيين والحضور الكريم”. 

وشملت الجولة عروضا سينمائية عدة، من أبرزها: فيلم “الحنين إلى الضوء” (باتريسيو جوزمان، 2010)، و”ثمة من لا يخاف حتى من هذا الفراغ” (سعيد تاجي فاروقي، 2013)، و”ذيب” (ناجي أبونوار، 2014) الذي تلته جلسة حوارية نقدية عن الفيلم مع ثابت خميس ورشيد الحميدي. 

كما قدمت الفعالية ورشة عمل صوتية مع مصمم الصوت ومؤلف الموسيقى التصويرية إميل عواد، وذلك للتعرف على أهمية الصوت في السينما، وتأثيره على التجربة السينمائية بكاملها، إضافة إلى عروض تقديمية وجلسات حوارية يديرها أكاديميون وخبراء محترفون في المجال السينمائي النقدي لمشاركة معرفتهم ووجهات نظرهم النقدية، حيث ستقدم جلسات الملتقى فرصا قيّمة للتواصل والتعاون، وبناء العلاقات في مجال النقد السينمائي. 

يذكر أن جولات ملتقى النقد السينمائي كانت قد انطلقت من مدينة جدة في شهر مارس الماضي، ومنها ارتحلت إلى مدينة الظهران، قبل أن تحط رحالها في جولتها الثالثة في عسير، والتي ستتجه منها إلى مدينة تبوك، ثم إلى مدينة بريدة في آخر جولاتها قبل انعقاد المؤتمر الرئيسي خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر المقبل في الرياض تحت شعار “الفيلم والفن في عالم متغير”. 

ويأتي مؤتمر النقد السينمائي وجولات الملتقى المصاحبة له ضمن جهود هيئة الأفلام في تطوير القطاع السينمائي بالمملكة بمختلف مجالاته، وذلك ضمن أهدافها الرامية إلى تحويل المملكة إلى مركز مؤثّر لإنتاج الأفلام والصناعة السينمائية، وخلق بيئة حيوية لإنتاج الأفلام، وتمكين المواهب المحلية، وجذب التعاون الدولي. 

 

البلاد البحرينية في

01.08.2023

 
 
 
 
 

"ما وراء الإطار".. تفاصيل فعاليات مؤتمر النقد السينمائي بالرياض

محمد عبد الرحمن

تُنظم هيئة الأفلام، مؤتمرًا للنقد السينمائي في مدينة الرياض، في الفترة بين 7 و14 نوڤمبر المُقبل، وذلك تحت عنوان "ما وراء الإطار"، ويتم فيه التركيز على الدور الحيوي الذي يُقدمه النقد السينمائي في بيئات الوسائط الإعلامية التي تزداد تعقيدًا كل يوم.

تفاصيل مؤتمر النقد السينمائي في الرياض

يضم المؤتمر عددًا من الجلسات النقاشية وورش العمل وحوارات النقاد والعروض السينمائية وعروض الفنانين والأعمال الفنية المختلفة، ويهدف إلى دعم جهود المنظومة الثقافية الوطنية في تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية الفكرية على الصعيد العالمي.

كما يعمل مؤتمر النقد السينمائي بالرياض، على تمكين مجتمع النقاد السينمائيين الناشئ من عرض نشاطهم الفكري وتوفير فرص الاحتكاك والتفاعل مع خبرات عالمية، ويهتم بترسيخ مفهوم النقد والتحليل السينمائي بشكلٍ خاص، والفني والثقافي والفكري بشكلٍ عام مما يُساهم في تقبل الجمهور المتخصص والعام لهذه الممارسات المهمة في فضاء الأفلام الوطني.

هدف مؤتمر النقد السينمائي في السعودية

ويهدف إلى خلق منصة سنوية فعالة لإثراء حقل النقد السينمائي وتنميته بشكلٍ واسعٍ ومُستدام، مع جعله نقطة تواصل سلسة بين المتخصصين السعوديين والدوليين.

والجدير بالذكر، سيُقام حفل الافتتاح يوم 9 نوڤمبر المُقبل في قاعة قصر الثقافة، ويليها محاضرة يُلقيها المخرج المصري يسري نصر اللَّه، بعنوان "بين النقد السينمائي وصناعة الأفلام".

ويُشار إلى أن مؤتمر النقد السينمائي، هو مشروع يُقدم بشكل سنوي وبمعايير دولية، وتسبقه العديد من الملتقيات المتخصصة تُقام في مدن متعددة بأرجاء المملكة العربية السعودية، ويجمع بين المختصين وغير المختصين في مجال النقد السينمائي وثقافة الفيلم، لتبادل الخبرات وتعزيز المشاركة الوطنية والإقليمية والدولية في الحوارات الدائرة حول الطرق والمستجدات في مجال النقد ومفاهيمها وتطبيقاتها.

 

مجلة هي السعودية في

30.10.2023

 
 
 
 
 

مؤتمر النقد السينمائي في الرياض

الدور الحيوي الذي يؤديه النقد السينمائي في بيئات الوسائط الإعلامية

البلاد/ مسافات

أعادت المملكة العربية السعودية في عام 2018 افتتاح دور العرض السينمائية العامة، لتحدث بذلك تحولاً جذرياً في تجربة المشاهدة السينمائية. وفي ذات السياق، تلفت انتباهنا أيضًا الأنماط والأشكال الأخرى التي تظهر من خلالها الصور متحركة: من خلال اللوحات الإعلانية ونوافذ التصفح، شاشات أجهزة الهواتف المحمولة وأجهزة الواقع الافتراضي. تفاجئنا الأفلام بما لم نتخيله من قبل، كما أنها تشكل تجربتنا مع هذا العالم وتأطره وتشير لآفاق من الاحتمالات اللانهائية والتطلعات دون أي مقابل.

حتى ونحن نحتفي ونستمتع بهذه الأنماط الجديدة للمشاهدة، فإن هذه التغييرات تدعونا إلى التفكير بشكل ناقد في محورية هذه الصور المتحركة في حياتنا اليومية والتأمل في الكيفية التي يتم فيها استهلاك السينما وتلقيها من قبل المشاهد، وكيف تتيح لنا التفكير بأنفسنا وبالآخرين من منظور جديد.

للإجابة عن ذلك يحسن بنا توجيه الانتباه بعيدا عن الصورة ذاتها والتأمل في الأطر التي تشكلها. فالإطار يشكّل ويقيد ويحدِّد ما نرى وكيف نراه، وصنّاع الأفلام يختارون تلك الكوادر عمدًا لتوجيه انتباه المشاهدين وتشكيل تجربتهم. فالإطار في السينما يعمل على إيجاد التوازن البصري ونقل المعنى: فأحيانا نرى مساحة شاسعة - فنشعر بالانبساط - وأحيانا يحدنا الإطار فنشعر بالانقباض. بيد أن الإطار ليس مجرد حدود مادية، بل هو أيضًا بناء مفاهيمي يستدعي التفسير ويستحث النظر فيما يكمن وراء الكادر. ما الذي لا يُقصد لنا رؤيته؟ ولماذا؟ هل التأمل فيما هو خارج حدود الإطار يجعلنا أكثر قرباً من "الواقع" أم يدفعه بعيدًا؟ هل أفق الاحتمالات اللامتناهية تقع داخل ما يتم تصويره داخل الإطار أم خارجه؟

يركز مؤتمر النقد السينمائي الذي يقدم في الرياض تحت عنوان «ما وراء الإطار» على الدور الحيوي الذي يؤديه النقد السينمائي في بيئات الوسائط الإعلامية التي تزداد تعقيداً كل يوم. النقد هو في حد ذاته إطار يسلط الضوء على التعاطي النقدي متضمنًا فهمًا واعترافًا بتحول البنى السينمائية وأدوارها في عالم متغير.

"ما يشاهد داخل الإطار لا تحده الصورة المرئية، إنما هو إشارة إلى شيء آخر يمتد خارج الإطار إلى اللانهائية، إشارة إلى الحياة"

- أندريه تاركوفسكي، النحت في الزمن

 

البلاد البحرينية في

31.10.2023

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004