ملفات خاصة

 
 
 

يعود بفيلم تقع أحداثه في جبال الألب

منافسة بين «كان» و«فينيسيا» على جديد بولانسكي

هوليوود: محمد رُضا

مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الثمانون

   
 
 
 
 
 
 

انتهى المخرج الفرنسي - البولندي رومان بولانسكي (89 سنة) من تصوير فيلمه الجديد «القصر» (The Palace). لم ينته من تحقيقه للتو أو في الماضي القريب، بل في صيف العام الماضي. ففي السادس من يونيو (حزيران) أنجز تصوير آخر لقطة وبعد ذلك بنحو أسبوع التحق بالفيلم في ستديوهات ما بعد التصوير لتكملة العمل عليه.

مبدئياً، عمليات ما بعد التصوير لا تأخذ أكثر من ثلاثة أشهر إذا ما كان هناك بطء في العمل سببه انشغال المخرج عن متابعة العمل، أو بسبب قرار بإعادة تصوير مشهد أو أكثر. لكن الوارد عن مصادر وثيقة هو أن الفيلم لم يتعرض لأي من هذه المسببات وبالتالي هو فيلم جاهز للعرض. بكلمات أخرى، انتهى العمل عليه تماماً لكن لا المخرج ولا شركات الإنتاج الموزعة ما بين إيطاليا وسويسرا وبولندا، على عجل لعرضه بعد.

إنجاز الوعد

«القصر» هو الفيلم الحادي والأربعون للمخرج المعروف بسلسلة طويلة من الأفلام الكبيرة. انطلق في الخمسينات بأفلام وطنه البولندي. بدأت قصيرة من إخراجه وكتابته و(أحياناً تمثيله) ثم خطا خطوته صوب الفيلم الطويل سنة 1962 بفيلمه «سكين في الماء» (Knife in the Water). حين غادر بولندا إلى بريطانيا سنة 1965 ليُنجز فيها «نفور» (Repulsion) كان على استعداد ليبقى في أركان السينما البريطانية طويلاً وهو قضى فعلاً معظم الستينات هناك قبل أن تطلبه هوليوود لتحقيق أول فيلم أميركي له وهو «طفل روزماري» (Rosemary›s Baby) سنة 1968. أتبعه سنة 1971 بأحد أفضل ما تم إنجازه من أفلام مقتبسة عن تحفة ويليام شكسبير وهو «ماكبث».

النجاح قاده إلى نوع الفيلم البوليسي في «تشايناتاون» (1976) سنة 1974، ثم أنجز بعده فيلماً فرنسياً باللغة الإنجليزية هو «المستأجر» سنة 1976 قبل أن يعود هوليوود وفي البال صنع المزيد من الأفلام فيها والتحول إلى واحد من تلك الأيقونات الأوروبية التي حققت نجاحاتها الكبرى في الولايات المتحدة (مثل أوتو برمنجر، وجاك تورنور، وليام وايلر، ومايكل كورتيز وعديدين آخرين). لكن ما لم يكن على البال هو تعرضه لجريمة اغتصاب قامت حيثياتها أن الضحية كانت دون السن القانونية. كانت هذه «غلطة» حياته ولو أن بولانسكي رفض التهمة وأكد براءته، لكن التهمة كانت ثابتة، ما دفعه للهرب من أميركا إلى فرنسا حيث زاول باقي أعماله إلى اليوم.

افتقدت أفلام بولانسكي، بعد ذلك، إلى المستوى الواحد، وعدد من أفلامه أخفق في أن ينجز الموعود منها.

أحد تلك الأفلام كان «قراصنة» من إنتاج التونسي طارق بن عمار وبعده أنجز عدداً كبيراً من الأفلام التي تم تصويرها في فرنسا باللغة الإنجليزية، كما لو أنه يريد التأكيد على أنه يستطيع تحقيق أفلام ذات قالب أميركي حتى ولو كانت خارج هوليوود. من تلك الأفلام «مذعور» (Frantic) سنة 1988 و«قمر مر» (1992) و«الموت وخادمة» (1994) كما «البوابة التاسعة» (1999) وكلها لها - فنياً - حسنات وسلبيات وصولاً إلى فيلمين رائعين على التوالي هما «عازف البيانو» (2002) الذي واجه فيه ماضيه مع النازية مصوّراً خوف لاجئ يهودي لكنه في الوقت ذاته ألغى الصورة النمطية للألماني جاعلاً من الموسيقى رابطة إنسانية بين بطليه (الأميركي أدريان برودي والبولندي ميكال زبروڤسكي).

خطة بديلة

حطت تبعات هذه القضية كما لو كانت جبلاً من الأثقال فوق كتفي المخرج. فلسنوات عديدة داوم بولانسكي السعي لإسقاط الدعوى ضده والقيام بإجراء اتفاق جديد مع المحكمة الأميركية يمكنه من المثول أمام المحكمة الأميركية مقابل رفع العقوبة عنه. لكن المحكمة الأميركية لم توافق، والقرار الذي صدر بإلزام البوليس الأميركي بالقبض على بولانسكي حال وصوله إلى أي من مطارات الولايات المتحدة ما زال ساري المفعول إلى اليوم.

كانت هذه الخلفية السبب الأكبر لاختياره حكاية ألفرد درايفوس لتقديمها قبل أربع سنوات في فيلمه ما قبل الأخير «ضابط وجاسوس» (2019) الذي عرضه في مهرجان ڤنيسيا آنذاك.

لكن موضوع فيلمه الجديد «قصر» ليس واضحاً بعد. هو كناية عن عدد من الشخصيات تلتقي في فندق مترف بمناسبة رأس السنة حيث تتعرض لما لم تتوقعه من أحداث. ما هي هذه الأحداث أمر غير واضح، لكن ما هو مؤكد أن أحداث الفيلم تقع في جبال الألب السويسرية سنة 1999.

حقيقة أن الفيلم في حالة جمود وترقب تعني أن المخرج والشركة الإيطالية ذات الإسهام التمويلي الأكبر لهذا المشروع (RAI CINEMA) تدرس أياً من المهرجانين الكبيرين تريده كعرض عالمي أول؟ هل سيكون مهرجان «كان» في مايو (أيار) المقبل أو مهرجان ڤنيسيا في سبتمبر (أيلول) من هذا العام أيضاً؟ كلاهما يدخلان منافسة صامتة هذه الأيام بغية الفوز بهذا الفيلم الذي قد يكون آخر ما لدى بولانسكي من أعمال.

هناك من يقول إن الشركة، وبموافقة المخرج، وضعت خطة بديلة وهي عدم عرضه في أي مهرجان، بل الانطلاق به مباشرة لعروض تجارية أوروبية تبدأ في السادس من يونيو. لكن هذا هو نوع من الانتحار الفني ما يجعل احتمال الإقدام عليه بعيداً.

يبقى السؤال: لجانب ذلك، هناك بعض الملاحظات الطريفة التي لا بد من تسجيلها هنا:

أولاً: الفيلم من بطولة الأميركي ميكي رورك الذي كتبت له هوليوود تذكرة الوداع كنجم منذ عدة سنوات. ويشاركه في البطولة البريطاني جون كليز والفرنسية فاني أردان والإسباني يواكيم دا ألميديا.

ثانياً: السيناريو موقع بأسماء ثلاثة بولنديين: بولانسكي وإيڤا بياكوسكا ويرزي سكوليموڤسكي. بولانسكي وسكوليموڤسكي من جيل واحد ومن رحم سينما الخمسينات والستينات وكلاهما نزح إلى بريطانيا ولو أن الثاني ما زال يعيش ويعمل فيها.

ثالثاً: الميزانية بلغت 17 مليون يورو والفندق الذي تم استخدامه للتصوير ليس بعيداً عن منزل بولانسكي في المنطقة ذاتها (نواحي مدينة غستاد (Gstaad).

سيبقى السؤال مطروحاً حول من سيفوز بالعرض العالمي الأول؟ كذلك، ما قد يأتي به بولانسكي فيما بات شبه مؤكد من بأن الفيلم هو آخر ما يريد تحقيقه قبل الخلود إلى الراحة... هذا بالطبع إلا إذا وجد الرغبة في إنجاز عمل جديد لا يستطيع أن يقول لا له.

 

الشرق الأوسط في

24.02.2023

 
 
 
 
 

مهرجان فينيسيا السينمائي يمنح "الأسد الذهبي" إلى ليليانا كافاني

فينيسيا- عرفان رشيد

صادق مجلس إدارة بيينّالي فينيسيا على اقتراح المدير الفني لمهرجان فينيسيا السينمائي ألبرتو باربيرا، بمنح المخرجة الإيطالية ليليانا كاڤاني، والممثل توني ليونج  جائزة الأسد الذهبي للحياة الفنّية، في الدورة الـ80 من المهرجان التي ستُقام في الفترة من 30 أغسطس وحتى 9 سبتمبر المقبل.  

ليليانا كافاني، التي تحضر في الولايات المتّحدة حلقة دراسية عن اعمالها أقامتها جامعة برينستون، أعربت عن "السعادة والامتنان لبيينّالي فينيسيا لهذه المفاجأة الرائعة". 

وقد أطفأت كاڤاني في الثاني عشر من يناير الماضي شمعتها التسعين، وانتهت للتّو من إنجاز فيلمها الجديد الذي يحمل عنوان ”L'ordine del tempo" أو "ترتيب الوقت“ والمقتبس من كتابٍ بذات الاسم للعالم الفيزيائي الإيطالي كارلو روڤيلي وبطولة آليساندرو جاسمان، كلاوديا جيريني، فالنتينا تشيرفي وريتشارد سميل، ويُحتمل أن يشهد عرضه الأول في مهرجان فينيسيا المقبل.

وأكّد مدير المهرجان ألبرتو باربيرا في بيان صحافي بأنّ ليليانا كاڤاني "واحدة من أبرز الشخصيات في السينما الإيطالية الجديدة منذ الستينيات، وقد امتدت أعمالها لأكثر من ستين عامًا"، وأشاد باربيرا بتنوّع إنجاز ليليانا كافاني قائلاً "هي فنانة تتنقّل ما بين السينما والتلفزيون والمسرح والأوبرا بنفس الروح المتجدّدة والشغل الفكري اللذان منحا أعمالها الشهرة العالمية".  

وأضاف" لقد اشتغلت ليليانا على الدوام بذهنيّةٍ متحرّرة من القيود أو التأويلات الآيديولوجيّة المُسبّقة، ودونما أيّة رغبة أو نيّةٍ في إجراء عملية غسيل الدماغ لمشاهدها؛ وقد كانت دائماً مدفوعة بشغف البحث المتواصل عن الحقيقة المخفية في أركان الروح البشرية الأكثر ظُلمةً وغموضًا، حتى كاد عملها يُلامس حوافّ الروحانية".

وقال ألبيرتو باربيرا بأنّ "أحداث غالبيّة أفلام ليليانا كاڤاني تدور في سياقاتٍ تاريخية تتنيّز بالرغبة الوجودية نحو التغيير؛ شبابٌ باحثون عن إجابات عن تساؤلات هامّة وشخصيات معقدة وإشكالية تعكس الصراع الذي لم يُحلّ ما بين الفرد والمجتمع. إنها نظرة سياسية بأرفع ما يعنيه هذا المصطلح، نظرةٌ مناهضة  للعقائد المنغلقة، حياديّة وشجاعة في الطريقة التي تواجه بها حتى أكثر التابوهات تحدياً".

وختم باربيرا حديثه عن ليليانا كاڤاني قوله "لقد بقيت هذه المبدعة متحرّرة عن ربقة الاتجاهات وقاومت التنازلات والإنتاج الانتهازي، وواصلت انفتاحها على خصب الشخصيات والمواقف التي تعاملت معها".

يُذكر أن الجمهور والنقد تعرّفا على ليليانا كاڤاني بالذات في مهرجان فينيسيا عندما فاز فيلمها الوثائقي: "فيليب پاتين: محاكمة ڤيشي" بجائزة "أسد سان ماركو الذهبي لأفضل فيلم وثائقي في عام 1965، والذي كانت قد انجزته بعد عدد من الوثائقيّات مثل "قصة الرايخ الثالث" 1962 و "عصر ستالين" 1963 "البيت في إيطاليا" 1964

أنجزت بعد ذلك فيلم "Francesco di Assisi" من بطولة لو كاستيل، الذي عُرض في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي وفاز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان  ڤالّيدويد باسبانيا. وانجزت بعد ذلك عددتً الافلام من بينها "Galileo" عام (1968).

من روما الى هونج كونج

وإلى جانب ليليانا كاڤاني، سيمنح مهرجان فينيسيا الأسد الذهبي للحياة  الى الممثل توني ليونج من هونج كونج، وستكون هي جائزته الرابعة من فينيسيا، إذ سبق وفاز بجائزة أفضل ممثل 3 مرات، عن بطولته لأفلام "A City of Sadness" عام 1989 من إخراج هو هسياو هسين، "Cyclo" عام 1995 من إخراج تران آنه هونج، و"Lust, Caution" عام 2007 من إخراج آنج لي؛  وكان قد فاز بالسعفة الذهبية كافضل ممثل في مهرجان كان في عام 2000 عن بطولته لفيلم "In the mood of live" للمخرج وونج كار - واي.

ووصف المدير الفني لمهرجان فينيسيا توني ليونج باعتباره "واحداً من الممثلين الأكثر جاذبية في السينما المعاصرة ، ومن بين أؤلئك الذين تطوّر مسارهم المهني الاستثنائي بالتوازي مع تطور السينما العالمية والعابرة للحدود. تأسس كنجم ​​في هونغ كونغ في الثمانينيات، وصار يُعرف اليوم دولياً باعتباره واحداً من أهم الممثلين وأكثرهم تنوعاً في جيله، وقادراً على إنجاز شخصيات لا تُنسى في أكثر الأنواع تنوعًا"

 ومن أهم سمات هذا النجم علاقته الوثيقة مع سينما المؤلف، بالذات بعد أدائه بطولة فيلم "In the Mood for Love" عام 2000 للمخرج وونج كار واي.

 

الشرق نيوز السعودية في

29.03.2023

 
 
 
 
 

داميان شازيل يترأس لجنة تحكيم مهرجان فينسيا السينمائى الـ80

محمود ترك

أعلنت إدارة مهرجان فينيسيا السينمائي اختيار المخرج الأمريكى داميان شازيل لرئاسة لجنة تحكيم مسابقة الدورة المقبلة للمهرجان.

وحول ذلك الاختيار عبر داميان شازيل عن سعادته برئاسة لجنة تحكيم المهرجان قائلا في بنا إعلامي: لمدة 10 أيام كل عام، تصبح فينيسيا مدينة سينما، ويسعدني أن تتم دعوتي لقيادة لجنة التحكيم لهذا العام، لا أطيق الانتظار لاكتشاف مجموعة جديدة من الأفلام الرائعة في مهرجان البندقية السينمائي الـ80".

كما أعلنت إدارة المهرجان أن المخرجة الفرنسية أليس ديوب ستترأس لجنة تحكيم جائزة Luigi De Laurentiis لأفضل فيلم أول، بينما سيتولى الإيطالي جوناس كاربيناريو رئاسة لجنة تحكيم قسم أفاق.

وقالت أليس  ديوب: يا له من شرف عظيم، وفرحة كبيرة ، أن يتم اختيارك لرئاسة لجنة تحكيم جائزة البندقية Luigi De Laurentiis للفيلم الأول، في مهرجان سبق أن رحب بي وقدم لي الكثير العام الماضي، ويسعدني أن أتولى القيادة هذا العام وأن أعمل على رؤية صوت جديد يظهر في المشهد السينمائي الذي طالما سعى مهرجان البندقية إلى تجديده."

 

اليوم السابع المصرية في

05.05.2023

 
 
 
 
 

المخرج داميان تشازل رئيساً للجنة تحكيم مهرجان فينيسيا السينمائي

(رويترز)

قال منظمو مهرجان فينيسيا السينمائي، اليوم الجمعة، إنّ داميان تشازل، المخرج الفائز بجائزة أوسكار عن الفيلم الشهير "لالا لاند"، سيرأس لجنة تحكيم المسابقة الرئيسية في دورة هذا العام من المهرجان.

ويتمتع المخرج وكاتب السيناريو والمنتج الفرنسي الأميركي بصلات وثيقة بالمهرجان، إذ افتتح فيلمان له المهرجان المرموق في العقد المنصرم، هما "فيرست مان" في 2018 و"لالا لاند" في 2016.

وقال تشازل في بيان بعد الإعلان: "أشعر بالامتنان والسرور لدعوتي إلى رئاسة لجنة التحكيم هذا العام".

وتقام فعاليات الدورة الثمانين من المهرجان، الذي سيقام في جزيرة ليدو، بين 30 أغسطس/ آب والتاسع من سبتمبر/ أيلول المقبل.

ومن المقرّر أن يُعلن عن الأفلام المشاركة في المنافسة في يوليو/ تموز المقبل.

 

العربي الجديد اللندنية في

05.05.2023

 
 
 
 
 

داميان شازيل يترأس لجنة تحكيم مهرجان فينيسيا السينمائي

 هيثم مفيد

أعلن مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي اختيار المخرج الأمريكي داميان شازيل، ليترأس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للنسخة الـ80، والمقامة خلال الفترة من 30 أغسطس وحتى 9 سبتمبر المقبل.

وعقب تنصيبه، قال شازيل في بيان صحفي: "لمدة 10 أيام كل عام، تصبح مدينة الفنون هذه، مدينة سينما، ويسعدني أن تتم دعوتي لقيادة لجنة التحكيم لهذا العام. لا أطيق الانتظار لاكتشاف مجموعة جديدة من الأفلام الرائعة في مهرجان فينيسيا السينمائي الثمانين".

كما أعلن المهرجان اختيار المخرجة الفرنسية أليس ديوب، لرئاسة لجنة تحكيم جائزة لويجي دي لورينتس والمعروفة باسم "أسد المستقبل"، وتمنح لأفضل عمل أول. كما اختير المخرج الإيطالي جوناس كاربينيانو، لرئاسة لجنة تحكيم مسابقة “أفاق”.

وسبق أن شارك المخرج داميان شازيل في المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي مرتين من قبل، كانت أولهما عام 2016، بفيلم “La La Land”، وفيلم “First Man” عام 2018.

 

البوابة نيوز المصرية في

05.05.2023

 
 
 
 
 

المخرج جوناس كاربينيانو: لا أطيق الانتظار لمشاهد أفلام مهرجان فينيسيا

محمود ترك

عبر المخرج الإيطالي الأمريكي جوناس كاربينيانو عن سعادته باختياره رئيس لجنة تحكيم مسابقة آفاق في مهرجان فينسيا السينمائي بدورته الـ80 المقبلة.

وقل كاربينيانو المعروف بـ أفلامه Mediterranea، A Ciambra وA Chiaraفي بيان إعلامي: تقدم لنا مسابقة آفاق مجموعة غنية وجريئة من الأفلام التي تنغمس في عالم سينما، ولا أطيق الانتظار لأعيش المشاعر وتجربة الحقائق المتنوعة التي سنتعرف عليها في فعاليات المهرجان.

وأضاف: هي فرصة لمشاهدة بعض من أفضل الأفلام لهذا العام في واحدة من أجمل الأماكن في العالم، وهو شيء مميز حقًا".

مهرجان فينيسيا السينمائي

أعلنت إدارة مهرجان فينيسيا السينمائي اختيار المخرج الأمريكي داميان شازيل لرئاسة لجنة تحكيم مسابقة الدورة المقبلة للمهرجان.

وحول ذلك الاختيار عبر داميان شازيل عن سعادته برئاسة لجنة تحكيم المهرجان قائلا في بنا إعلامي: لمدة 10 أيام كل عام، تصبح فينيسيا مدينة سينما، ويسعدني أن تتم دعوتي لقيادة لجنة التحكيم لهذا العام. لا أطيق الانتظار لاكتشاف مجموعة جديدة من الأفلام الرائعة في مهرجان البندقية السينمائي الـ80".

كما أعلنت إدارة المهرجان أن المخرجة الفرنسية أليس ديوب ستترأس لجنة تحكيم جائزة Luigi De Laurentiis لأفضل فيلم أول.

 

اليوم السابع المصرية في

06.05.2023

 
 
 
 
 

المخرج الأميركي داميان شازيل رئيساً للجنة تحكيم مهرجان البندقية السينمائي الـ80

المصدر: "النهار"

أعلن منظمو #مهرجان البندقية ال#سينمائي أمس الجمعة عن اختيار المخرج الأميركي #داميان شازيل، ليترأس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية في دورتها الـ80 والتي ستقام في الفترة من 30 آب المقبل وحتى 9 أيلول 2023.

ويتمتع المخرج الفائز بجائزة الأوسكار عن الفيلم الشهير (لالا لاند) وكاتب السيناريو والمنتج بصلات وثيقة بالمهرجان، إذ عرض المهرجان المرموق فيلمين له خلال العقد المنصرم.

وقال شازيل في بيان بعد إعلان اختياره رئيسا للجنة التحكيم: "أشعر بالامتنان والسرور لدعوتي إلى رئاسة اللجنة هذه السنة".

واضاف: "لمدة 10 أيام كل عام، تصبح مدينة الفنون هذه، مدينة سينما. لا أطيق الانتظار لاكتشاف مجموعة جديدة من الأفلام الرائعة في مهرجان البندقية السينمائي الثمانين".

كما أعلن المهرجان اختيار المخرجة الفرنسية أليس ديوب، لرئاسة لجنة تحكيم جائزة لويجي دي لورينتس والمعروفة باسم "أسد المستقبل"، وتمنح لأفضل عمل أول.فيما اختير المخرج الإيطالي جوناس كاربينيانو، لرئاسة لجنة تحكيم مسابقة "أفاق".

وسبق أن شارك المخرج داميان شازيل في المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي مرتين من قبل، كانت أولهما عام 2016 بفيلم La La Land، ثم فيلم First Man عام 2018.

 

النهار اللبنانية في

06.05.2023

 
 
 
 
 

المخرج الأمريكي داميان شازيل يترأس لجنة تحكيم مهرجان البندقية السينمائي

و.ش.ع ـ متابعة_خلود القاضي

أعلن المنظمون الجمعة أن المخرج الأمريكي داميان شازيل ، الذي اشتهر بفيلم “لا لا لاند” الحائز على جائزة الأوسكار ، سيرأس لجنة تحكيم مهرجان البندقية السينمائي المقبل.

ستقام النسخة الثمانين من المهرجان المرموق في الفترة من 30 أغسطس إلى 9 سبتمبر في جزيرة ليدو الفاخرة والمحاطة بالشاطئ.

قال شازيل ، 38 سنة ، الذي أحدث فيلم له هي “بابل”.

افتتحت أغنية Chazelle الموسيقية حول إنتاجها في هوليوود ، “La La Land” ، مهرجان البندقية في عام 2016 ، وفازت بستة جوائز أوسكار ، بما في ذلك لمخرجها ، أصغر الفائزين بالجائزة على الإطلاق.

يترأس أوريزونتي لجنة التحكيم لمسابقة البندقية الموازية ، الإيطالي جوناس كاربينيانو ، مدير ثلاثية (“ميديتيرانيا” ، “سيامبرا” ، “كيارا”) ومقرها مدينة جويا تاورو في كالابريا.

في العام الماضي ، ذهبت جائزة الأسد الذهبي الأولى للمهرجان إلى المخرجة الأمريكية لورا بويتراس عن فيلم “كل الجمال وإراقة الدماء”. تتبع الفيلم الوثائقي الحملة التي قام بها المصور والناشط نان جولدين لمحاسبة عائلة ساكلر الغنية عن أزمة المواد الأفيونية في الولايات المتحدة.

ترأست الممثلة الأمريكية جوليان مور لجنة التحكيم العام الماضي ، مع المخرجة الإسبانية إيزابيل كويكسيت على رأس أوريزونتي.

 

وكالة أنباء الشرق العربي في

06.05.2023

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004