ملفات خاصة

 
 
 

باولو سورينتينو، رئيسا للجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

عبدالكريم واكريم

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

الدورة التاسعة عشرة

   
 
 
 
 
 
 

سيترأس المخرج الإيطالي لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022.

وستمنح لجنة التحكيم النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

" مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي. أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة." يؤكد سورينتينو في تصريح رسمي.

مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، يعد باولو سورينتينو اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. تقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع. بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يُتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

ولد باولو سورينتينو بمدينة نابولي سنة 1970. أعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه "الرجل الإضافي"، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

اختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان : "عواقب الحب" (2004)، "صديق العائلة" (2006)، "إيل ديفو" (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، "لا بد أن يكون هذا هو المكان" (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بيـن وفرانسيس ماكدورماند، " الجمال العظيم" (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و"شباب" (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز گولدن گلوب.

في سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية "البابا الشاب" بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن " لورو" (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

في العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية "البابا الجديد"، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش.

وفي سنة 2021، عُرض فيلمه "يد الله" في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب.

 

الـ FaceBook في

07.09.2022

 
 
 
 
 

المخرج الإيطالي باولو سورينتينو يترأس لجنة تحكيم مهرجان مراكش السينمائي

كتب: نورهان نصرالله

يترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو، لجنة تحكيم الدورة الـ 19 من مهرجان مراكش السينمائي الدولي، المقام في الفترة من 11 إلى 19 نوفمبر المقبل، إذ يعود المهرجان لإقامة فعالياته بعد إلغاء دورتين بسبب جائحة كورونا، ومن المقرر أن تمنح لجنة التحكيم جوائز للأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية والبالغ عددهم 14 فيلما طويلا.

وسبق باولو سورينتينو في رئاسة لجنة تحكيم مهرجان مراكش السينمائي عدد من الأسماء الكبيرة في صناعة السينما من بينهم المخرج مارتن سكورسيزي الذي ترأس لجنة تحكيم الدورة الـ13 من المهرجان، بالإضافة إلى النجمة تيلدا سوينتون التي ترأست لجنة تحكيم الدورة الـ18 من المهرجان، التي تعتبر الأخيرة قبل توقفه عامين بسبب الوباء.

باولو سورينتينو: مراكش يعيد اكتشاف سينما الغد بوجهة نظر مثيرة

وقال باولو سورينتينو، في بيان صحفي «مهرجان مراكش السينمائي هو بالنسبة لي المكان الذي تحقق فيه حلم مشاهدة العديد من الأفلام مع مارتن سكورسيزي وقضاء أيام في الحديث عن السينما معه ومع زملائه الموهوبين الآخرين»، متابعًا: «أعتقد وأريد أن أصدق أن دور السينما ستمتلئ مرة أخرى، وأنا متأكّد من أن العديد من الأفلام الرائعة ستصدر قريبًا، يشهد هذا المكان اكتشاف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية مثيرة للاهتمام»، وفقًا لما نشره موقع «فارايتي».

من هو باولو سورينتينو

يعتبر باولو سورينتينو صانع أفلام وكاتب سيناريو، قدم عدد من الأفلام الهامة التي عرضت في مهرجانات وفعاليات سينمائية حول العالم، من بينها مهرجان كان السينمائي بما في ذلك فيلم «Il Divo» الحائز على جائزة لجنة التحكيم ، و«This Must Be the Place» بطولة شون بين وفرانسيس مكدورماند، وفيلم «The Great Beauty» الحائز على جائزة الأوسكار، بالإضافة إلى فيلم «Youth» الذي رشح لجائزة الأوسكار، بطولة مايكل كين وبول دانو.

قدم سورينتينو أول ظهور تلفزيوني له مع «The Young Pope» الذي تمّ ترشيحه لجائزة «جولدن جلوب» و«إيمي»، بينما حصل أحدث فيلم لسورينتينو، «The Hand of God» جائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان فينيسا السينمائي العام الماضي قبل أن يحصل على ترشيح لجائزة الأوسكار.

 

الوطن المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

باولو سورينتينو رئيسا للجنة التحكيم بمهرجان مراكش

أخبار وتحقيقات

يترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو، لجنة تحكيم الدورة الـ19 لمهرجان مراكش الدولي للفيلم، خلال الفترة من 11 إلى 19 نوفمبر 2022.

وأوضح منظمو المهرجان، في بيان اليوم الأربعاء، أن لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، التي تعد بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

ونقل البيان عن سورينتينو، قوله: “مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة.. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي”.

وأضاف المخرج الإيطالي: “أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى.. لدي يقين راسخ بأن الجمهور

سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة.. أن أكون

شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة، يعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة”.

جدير بالذكر أن سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها، وفقا لصحيفة هسبريس المغربية.

وباولو سورينتينو ولد بمدينة نابولي سنة 1970، وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه “الرجل الإضافي”، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 من مهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلام المخرج الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية ضمن مهرجان “كان”، وهي “عواقب الحب (2004)، و”صديق العائلة” (2006)، و”إيل ديفو” (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، و”لا بد أن يكون هذا هو المكان” (2011)، و”الجمال العظيم” (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة جولدن جلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و”شباب” (2015)، والذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز جولدن جلوب.

 

موقع "عين على السينما" في

07.09.2022

 
 
 
 
 

الإيطالي باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

البلاد/ مسافات

سيترأس المخرج الإيطالي لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022.

وأوضح بلاغ للمنظمين أن لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

ونقل البلاغ عن سورينتينو قوله في تصريح رسمي إن “مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة، عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي”.

وأضاف سورينتينو “أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لدي يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة”.

وحسب البلاغ، فإن سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. وتقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعات معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

وأبرز المصدر ذاته أنه بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

يشار إلى أن باولو سورينتينو ولد بمدينة نابولي سنة 1970. وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه “الرجل الإضافي”، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان : “عواقب الحب” (2004)، “صديق العائلة” (2006)، و”إيل ديفو” (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، “لا بد أن يكون هذا هو المكان” (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بين وفرانسيس ماكدورماند و”الجمال العظيم” (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة جولدن جلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و”شباب” (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز جولدن جلوب.

وفي سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية “البابا الشاب” بترشيح لإحدى جوائز جولدن جلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن ” لورو” (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

وفي العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية “البابا الجديد”، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش.

وفي سنة 2021، تم عرض فيلمه “يد الله” في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز  جولدن جلوب.

 

البلاد البحرينية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

الإيطالي باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

بواسطة يوسف الدحماني

أفاد بلاغ للجنة المنظمة لمهرجان مراكش السينمائي، بأن المخرج الإيطالي باولو سورينتينو سيترأس لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022.

وستمنح لجنة التحكيم النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

وقال سورينتينو "مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي".

وأضاف "أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة." يؤكد سورينتينو في تصريح رسمي".

وباولو سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، وهو واحد من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. تقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

 

يا بلادي المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

المخرج الإيطالي باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم مهرجان مراكش المقبل

 نجلاء سليمان

اختير المخرج الإيطالي الحائز على الأوسكار باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نوفمبر 2022

ومن المقرر أن تمنح لجنة التحكيم النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

وقال باولو سورينتينو في تصريحات له عن مشاركته:" مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة".

واستطرد:"عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي، أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة، أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة". 

يعد باولو سورينتينو واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية، وتقارب مجمل أعماله الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من المسلسلات التلفزيونية التي تقدم موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

 في عام 2019، أخرج سورينتينو مسلسل "البابا الجديد"، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش. وعُرض فيلمه "يد الله- The Hand of God" العام الماضي في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز جولدن جلوب

 

####

 

حاصل على الأوسكار.. من هو باولو سورينتينو رئيس لجنة تحكيم الدورة 19 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

 محمد نبيل

يترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو ، لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نوفمبر 2022.

وستمنح لجنة التحكيم النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

ويؤكد سورينتينو في تصريح رسمي، أن مهرجان مراكش بالنسبة له هو المكان الذي تحقق فيه حلمه بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي

وأضاف: عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي. أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة

وتابع: أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة.

يعد باولو سورينتينو الحائز على الأوسكار واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها، وتقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع، بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يُتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

ولد باولو سورينتينو بمدينة نابولي سنة 1970. أعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه "الرجل الإضافي"، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.  

واختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان : "عواقب الحب" (2004)، "صديق العائلة" (2006)، "إيل ديفو" (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، "لا بد أن يكون هذا هو المكان" (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بيـن وفرانسيس ماكدورماند، " الجمال العظيم" (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و"شباب" (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز گولدن گلوب.

في سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية "البابا الشاب" بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن " لورو" (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

وفي العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية "البابا الجديد"، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش.

وفي سنة 2021، عُرض فيلمه "يد الله" في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب.

 

صدى البلد المصرية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

باولو سورينتينو  .. إسم بارز في السينما الإيطالية

رجاء فضلي

ينعقدَ مهرجان مراكشَ الدولي بين الحاديَ عشرَ و التاسعَ عشرَ من نونبر المقبل وذلك بعد إلغاء دورتين بسببِ جائحةِ كورونا و تم الاعلانُ عن رئيسِ لجنة التحكيم المخرج الايطالي باولو سورينتينو.

جرى الكشف مساء الثلاثاء بالدار البيضاء، عن برنامج النسخة الـ21 من مهرجان "طنجاز"، المقرر تنظيمها من 22 إلى 24 شتنبر بمدينة طنجة، والذي يتضمن برمجة غنية بالأنواع الموسيقية بما يقارب 30 فرقة موسيقية من 17 جنسية وأربع قارات.

ويتضمن برنامج هذا الحدث الفني، الذي يحتفي بالموسيقى العالمية، السوينغ، البلوز، السول، الموسيقى اللاتينية، كناوة، الفولك والإلكترو، إقامة حفلات يحييها فنانون وموسيقيون معروفون على الساحة الفنية العالمية بقصر المؤسسات الإيطالية، بالإضافة إلى حفلات موسيقية مجانية، ودروس في فن الرقص، وعروض لفرق متجولة في الشارع.

وينظم هذا المهرجان، الذي يطفئ شمعته الـ21 بفضل شركاء مخلصين مثل مؤسسة BMCI والدعم النشط من قبل عدد من الفاعلين المؤسساتيين، والسلطات المحلية بطنجة، وكذا الجهات الراعية، في إطار دينامية تجمع بين الحفاظ على استدامة الإنجازات وروح التجديد.

وفي هذا الصدد، أكد مدير المهرجان، مولاي أحمد العلمي، أن نسخة 2022، التي تأتي بعد 3 سنوات من التوقف بسبب كوفيد -19، تسعى لأن تكون نسخة طموحة تندرج في إطار الاستمرارية وروح هذا المهرجان عبر تقديم تجربة فريدة ومتميزة تكون قادرة على جمع الجماهير من مختلف الأجيال، من طنجة ومناطقها، وكذا من مختلف المدن المغربية، فضلا عن العديد من المشاركين الأجانب.

وأضاف أن المهرجان يتضمن برنامجا غنيا ومتنوعا يروج لقيم التعددية من خلال، على الخصوص، "طنجاز في المدينة" و"فانفر" لتنشيط المعالم الشهيرة لطنجة وأزقتها، وذلك بهدف الانفتاح على جمهور أوسع، إلى جانب دروس رقص مجانية (ليندي هوب، تشارلستون وسوينغ) تقدمها المجموعة الفرنسية "Shake The Swing".

كما أبرز السيد العلمي أنه بالإضافة إلى البرمجة الفنية، يتضمن المهرجان "Les Hotspots" بفضل شراكات مع أكثر من 20 جهة معروفة بطنجة (متاحف ومعارض فنية، وفنادق ومطاعم، وورشات مصممين).

وسيتناوب على المنصات الثلاثة للمهرجان نخبة من الفنانين. ويتعلق الأمر على الخصوص بالإخوان السويسي، الثلاثي المكون من علي، وحسن، وحمزة، الذين ابتكروا نوعا موسيقيا فريدا، جاز مستوحى من الثقافة الموسيقية المغربية، والمغنية الإنجليزية آلي أفليك "الجاز العتيق"، والمغنية المغربية مريم عصيد التي ستقدم حفلا بألوان موسيقى تجمع بين الجاز والأمازيغية، والفرقة الفرنسية "The Yellbows" بمقطوعات أصيلة بألوان جنوب الولايات المتحدة، وكذا المعلم الكناوي عبد المجيد الدمناتي، وفرقته "كناوة إكسبريس".

وتشارك أيضا في تنشيط فعاليات هذا المهرجان مجموعة "The Rabid Roosters"، المؤلفة من 8 موسيقيين من جنسيات مختلفة، وJ.P. Bimeni & The Black Belts (بوروندي)، وبونغا (أنغولا)، أيقونة الموسيقى الأنغولية، والفنان المغربي متعدد المواهب مهدي نصولي، وغوران بريغوفيتش (صربيا)، وتوني غرين (الولايات المتحدة) ، والسوبرانو الكورية الجنوبية يون سون ناه، و مجموعة كومابي سيغوندو (كوبا)، سفراء الموسيقى الكوبية، والفنانة البحرينية/ البريطانية ياز أحمد بأسلوبها المتفرد الذي يعطي صورة عامة عن موسيقى الجاز العربية، ومونتي ألكسندر (جامايكا)، وألفا ميست (المملكة المتحدة)، وعازف القيثارة الإسرائيلي أفيشاي كوهين، وماركو غيدولوتي (إيطاليا).

 

####

 

سورينتينو يترأس لجنة تحكيم مهرجان مراكش

سيترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو لجنةَ تحكيم الدورة التاسعةَ عشْرةَ للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد من 11 إلى 19 نونبر المقبل.

وستَمنح لجنةُ التحكيمِ النجمةَ الذهبيةَ للمهرجان لواحدٍ من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تُعتبر بمثابةِ الفيلم الأولِ أو الثاني لمخرجِيها، حيث ستَكشف عن سينمائيين من جميع أنحاءِ العالم.

وقال  باولو سورين تينو  إن مهرجانَ مراكش بالنسبة له هو المكان الذي تحققَ فيه حلمُه بمشاهدة العديدِ من الأفلامِ ، مؤكدا أن لديه يقينا راسخا بأن الجمهورَ سيكتشفُ قريبا العديدَ من الأفلام الرائعة.

المخرج وكاتب سيناريو  باولو سورين تينو الحائز على جائزة الأوسكار، يُعَدُّ اليومَ واحدا من أشهرِ من يمثلون السينما الإيطالية  بعدد مهم من الأفلام السينمائية و من السلسلات التلفزيونية.

 

ميديا نيوز المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

مخرج إيطالي رئيسا للجنة تحكيم الدورة الـ19 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

يترأس المخرج الإيطالي لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نوفمبر 2022.

وحسب مراسل "سبوتنيك"، ستمنح لجنة التحكيم النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

وقال سورينتينو في تصريح رسمي: "مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة".

وأضاف: "عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي".

وتابع: "أعتقد أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لدي يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة".

وأردف: "أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن اكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة".

 

الـ Sputnikarabic  المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم الدورة 19 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

سيترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022. وستمنح لجنة التحكيم النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

" مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي. أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة". يؤكد سورينتينو في تصريح رسمي.

مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، يعد باولو سورينتينو اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. تقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يُتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

ولد باولو سورينتينو بمدينة نابولي سنة 1970. أعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه "الرجل الإضافي"، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام. اختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان : "عواقب الحب" (2004)، "صديق العائلة" (2006)، "إيل ديفو" (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، "لا بد أن يكون هذا هو المكان" (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بيـن وفرانسيس ماكدورماند، " الجمال العظيم" (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و"شباب" (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز گولدن گلوب. في سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية "البابا الشاب" بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن " لورو" (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي. في العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية "البابا الجديد"، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش.

وفي سنة 2021، عُرض فيلمه "يد الله" في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب.

 

الـ  SNRTnews  المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

المخرج الإيطالي باولو سورينتينو يترأس لجنة تحكيم مهرجان مراكش للفيلم

سيترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو، لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022.

وحسب بلاغ للمنظمين، ستمنح لجنة التحكيم النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

وأكد سورينتينو: " مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي. أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة." 

مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، يعد باولو سورينتينو اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. تقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع. بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يُتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

وكان باولو سورينتينو - ابن مدينة نابولي سنة 197- قد أعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه "الرجل الإضافي"، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

اختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان : "عواقب الحب" (2004)، "صديق العائلة" (2006)، "إيل ديفو" (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، "لا بد أن يكون هذا هو المكان" (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بيـن وفرانسيس ماكدورماند، " الجمال العظيم" (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و"شباب" (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز گولدن گلوب.

في سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية "البابا الشاب" بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن " لورو" (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

في العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية "البابا الجديد"، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش.

وفي سنة 2021، عُرض فيلمه "يد الله" في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب.

 

الـ 2m  المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004