ملفات خاصة

 
 
 

ينطلق غدا في دورته الـ44

مهرجان القاهرة السينمائي المستمر بروح الصبر والمثابرة

القاهرة: محمد رُضا

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الرابعة والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

هناك أمر يستدعي الاحترام المطلق بالنسبة لمهرجان القاهرة السينمائي، وهو الإصرار على المثابرة لتنظيم دوراته في أوقاتها ومع مجموع أفلامها وبحضور ضيوفها.

هذا ليس أمراً سهلاً على مهرجان ربما يملك ما يصل بالكاد إلى نصف ميزانية مهرجان مراكش مثلاً، أو ثلث مهرجان من تلك الثلاثة التي تقود هذه المحافل، وهي بحسب تواريخ إقامتها، برلين وكان وڤنيسيا.

وليس أمراً سهلاً حين تتغير الإدارات على نحو متوالٍ فتنتقل، في غضون عشرين سنة، من رئيس إلى آخر من دون أن يستمر بعضهم لأكثر من عام واحد. ومع كل تغيير في القمّة تتحدر مجموعة تغييرات إدارية بعضها غير ملحوظ، وتبقى أخرى لا بد من بقائها لسبب أو لآخر.

عبر تاريخه الذي يمتد من منتصف السبعينات وإلى اليوم، صاحب الإصرار على أن يكون للعاصمة المصرية مهرجانها السينمائي الكبير والدولي. كلتا الصفتين (كبير ودولي) تحتويان على مصاعب عديدة مرّ بها المهرجان العريق في العديد من الدورات السابقة، ويأمل هذا العام في تحقيق انطلاقة جديدة تنتمي إلى أيام المهرجان في أفضل سنواته.

- فيلم مصري وحيد

الدورة الرابعة والأربعون التي تنطلق اليوم، في الثاني عشر من الشهر الحالي، وتستمر حتى الثالث والعشرين منه، زاخرة بالأفلام المنتقاة بعناية. هذا ليس غريباً لكون المدير الفني للمهرجان، المخرج أمير رمسيس، يمتلك عيناً لاقطة وتجربة لافتة من خلال عمله لسنوات في مهرجان الجونة بالقرب من مديره الفني انتشال التميمي.

ليس غريباً كذلك حقيقة أن رئيس المهرجان بدءاً من هذه الدورة هو حسين فهمي، أحد كلاسيكيي السينما العربية بخبرات مختلفة تمتد لخمسة عقود. كأي مدير في أي مهرجان تُسند إليه مهمّة إدارته، سعى حسين فهمي منذ توليه الثاني (الأول كان في أواخر القرن الماضي) لإنجاز دورة جديدة تلد جديداً ونتائج فنية وإدارية أفضل من السنوات السابقة.

نتائج هذا المسعى لا يمكن الحكم عليها لا اليوم ولا في الغد، بل مع اقتراب نهاية الدورة وما بعدها، لكن بالحكم على الأفلام المشتركة فإن الجهد المبذول في هذا الشأن ملحوظ، باستثناء أن مصر غائبة عن المسابقة الرئيسية، إلا من خلال فيلم واحد.

الفيلم هو «19 ب»، فيلم جديد للمخرج أحمد عبد الله الذي سبق أن خص دورات سابقة من مهرجان القاهرة ببعض أفلامه، ومنها «ديكور» (2014) و«خارجي/ ليلي» (2018). فيلمه الجديد يدور حول حارس فيلا تحمل رقم «19 ب»، يواجه عداوة أحد أبناء الحي. من المتوقع أن يعلّق المخرج على التباين في الأزمنة، وبين الأجيال والبيئة الحاضنة لحياة معاصرة لرجل من خارج هذا العصر.

وكان المهرجان ردّ، خلال المؤتمر الصحافي الذي انعقد في أواسط الشهر الماضي، على السؤال حول السبب الذي تغيب فيه السينما المصرية عن الحضور.

هذا الأمر ليس لغزاً، ورئيس المهرجان أجاب عن هذا السؤال بالقول إنه كان يأمل أن يجد بين ما هو جديد أعمالاً أخرى تليق بمهرجان القاهرة، لكنه لم يرَ ما يستحق ضمّه إلى المسابقة من بين ما شاهده. هذا الوضع في الواقع هو نتيجة استمرار السينما المصرية (ممثلة في منتجيها) بتمويل أفلام تحمل الهوية المصرية، وليس النبوغ المصري.

هناك مخرجون ممتازون لا يعملون، والعاملون هم مستنسخون لأعمال هوليوودية في مجالي الكوميديا والأكشن غالباً. كيف يمكن أن تحقق فيلم أكشن ذا قدرة على طرح ما يُثير اهتماماً اجتماعياً وبأسلوب فني متميّز؟

الجواب كان دائما حاضراً في سينما جيل الثمانينات، والمخرج الراحل محمد خان نجح في هذا المزج الثلاثي أكثر من مرّة. بؤرة اهتمامه كانت أرض الواقع الاجتماعي وسماء الشخصيات الحالمة بالخروج من أزماتها الشخصية.

اليوم، هناك مخرجون مصريون مُغيّبون؛ لأنه لا أحد يريد الاستثمار في السينما الفنية، ولو أنها هي من ترفع اسم البلد عالياً في المحافل الفنية. من بين هؤلاء تامر السعيد («آخر أيام المدينة»)، ومحمد حمّاد («أخضر يابس»)، وهالة القوصي («زهرة الصبّار»)، وكريم حنفي («باب الوداع»)... ألم يؤدِ ذلك إلى قرار داود عبد السيد الاعتزال عن العمل السينمائي؟

- مقارنات

بمثل هذا الوضع كيف يمكن للسينما المصرية أن تشارك فعلياً في مهرجان القاهرة أو في أي مهرجان آخر؟ صحيح أن هناك أفلاماً منفردة تُعرض هنا وهناك، ولو على نحو ما يتيسّر من أعمال متباعدة، لكن هذا، بطبيعة الواقع، لا يكفي.

الحال ذاتها لأكثر من سينما عربية، ويتجلى ذلك باختيارات محدودة في شتّى أقسام مهرجان القاهرة، كما كان الحال بالنسبة لمهرجان أيام قرطاج السينمائية الذي بدأ وانتهى في مطلع هذا الشهر من دون كثير ضجة.

في المقابل، يحتوي مهرجان «البحر الأحمر الدولي» الذي سينطلق مع أول يوم من الشهر المقبل، على سبعة أفلام سعودية روائية طويلة تم إنجازها في غضون الأشهر الاثني عشر الماضية. هذا تم بسبب الرعاية الرسمية والتوجه الجديد على الأصعدة كافة، بما في ذلك صعيدا الفن والثقافة للمملكة، وبسبب نظرة شاملة لكيف يمكن لصناعة الفيلم السعودي أن تتقدّم في المجالات كافة (عروض، وتصوير أفلام أجنبية، ومهرجانات، وتحقيق أفلام سعودية) في وقت واحد.

طبعاً، المقارنة بين مهرجاني القاهرة والبحر الأحمر ليست نموذجية لأسباب مختلفة. الوضع الاقتصادي المصري يختلف، والميزانية التي يعمل مهرجان القاهرة بمقتضاها تنجز - في حدودها - أقصى ما تستطيعه، لكن المقارنة تصح أكثر عندما ننظر إلى ما يستطيع كل مهرجان توفيره من أفلام محلية، فنجد أن السينما المصرية، بتاريخها العريق، واقعة تحت براثن منتجين يعاملونها كبضاعة استهلاكية فقط، مع غياب نظام شامل لتقدّم هذه السينما لتواكب العصر الذي نحن فيه.

الأفلام العربية المعروضة في المسابقة الرسمية أربعة، وهي المصري «19 ب»، والسوداني/ اللبناني «السد» لعلي الشري (ويبدو أن التمويل الرئيسي لهذا الفيلم أتى من فرنسا)، والفيلم التونسي «جزيرة الغفران» للمخرج رضا الباهي، يجاوره فيلم آخر من تونس (تحت أعلام السعودية وفلسطين وفرنسا أيضاً) هو «علَم» لفراس خوري.

لا توجد أفلام عربية مطلقاً في برنامج «عروض رسمية خارج المسابقة»، ولا في برنامج «العروض الخاصة»، وهناك فيلم واحد من مصر في تظاهرة «أسبوع النقاد» (إلى جانب ستة أفلام أخرى).

ما يتوفر من أفلام عربية تحتشد في التظاهرة المهمّة، عاماً بعد عام، «آفاق السينما العربية» التي تعرض هذه السنة ثمانية أفلام تتنافس لنيل جائزة هذه التظاهرة الخاصّة؛ هذه الأفلام هي «بعيداً عن النيل» لشريف القطشة (مصر، والولايات المتحدة)، و«رحلة يوسف» لجود سعيد (سوريا)، و«جلال الدين» لحسن بنجلون (المغرب)، و«العايلة» لمرزاق علواش (الجزائر)، و«أرض الوهم» لكارلوس شاهين (لبنان، وفرنسا)، و«حورية» لمنيا ميدور (إنتاج فرنسي/ بلجيكي)، و«بِركة العروس» لباسم بريش (لبنان، وقطر)، و«نرجعلك» لياسين الرديسي (تونس).

- اختيارات كلاسيكية

إلى كم تعكس هذه الاشتراكات وضع السينما العربية؟ أمر متروك لما بعد المشاهدة، لكن المرء لا يستطيع أن يغفل أن هذه التظاهرة، إلى جانب برنامج المسابقة الرئيسي، هما ما يستحوذان على الاهتمام الأكبر من قِبل الجمهور والنقاد على حد سواء.

كل هذه العروض تمضي في دار الأوبرا المصرية كما هي العادة، كذلك المحاضرة التي سيلقيها المخرج المجري بيلا تار حول الإخراج السينمائي، مع عرض فيلميه «ألحان مركمايستير» و«حصان تورينو» المشتركين في تظاهرة «كلاسيكيات القاهرة».

هذه التظاهرة هي ثروة للمعرفة يتم فيها عرض اثني عشر فيلماً، من بينها أربعة أفلام مصرية من سنوات خلت، وهي «أغنية على الممر» لعلي عبد الخالق، و«الاختيار» ليوسف شاهين، و«يوميات نائب في الأرياف» لتوفيق صالح، و«جنة الشياطين» لأسامة فوزي.

 

الشرق الأوسط في

12.11.2022

 
 
 
 
 

وزيرة الثقافة وحسين فهمي يتفقدان اللمسات النهائية لتجهيزات افتتاح القاهرة السينمائي الدولي

كتب- صفوت دسوقي ومحمد خضر:

حرصت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، والفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، على تفقد اللمسات النهائية، للتجهيزات والترتيبات، بدار الأوبرا المصرية، المتعلقة بافتتاح  فعاليات النسخة ٤٤ من المهرجان، والتي تُقام خلال الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر الجاري.

حيث شملت الجولة التفقدية، الوقوف على حالة التجهيزات الخاصة بالسجادة الحمراء، المُخصصة لاستقبال ضيوف المهرجان، وحالة الجاهزية لمسارح الأوبرا المتعددة المستضيفة للمهرجان، وكذلك كافة الترتيبات الخاصة بتوفير سبل الراحة للضيوف.

حيث أعربت وزيرة الثقافة،  عن تفاؤلها و ثقتها بتنظيم مهرجان يليق بقيمة ومكانة مصر وقوتها الناعمة.

 

####

 

التفاصيل الكاملة والقناة الناقلة لمهرجان القاهرة السينمائي الـ 44

كتبت - إيمان محمد

 ينطلق مساء غدٍ حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 44 برئاسة الفنان الكبير حسين فهمي، ومن المقرر أن يستمر حتى 22 نوفمبر الجاري.

القناة الناقلة لمهرجان القاهرة السينمائي

وكان أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن توقيع عقد رعاية مع شركة vantage production وقناة "المحور"، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ 44.

أُبرم التعاقد بحضور كل من الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس المهرجان، والمخرج أمير رمسيس، مدير المهرجان، والمهندس طارق فوزي، العضو التنفيذي لقناة المحور.

ومن المقرر أن تقدم تغطية خاصة يومية لفعاليات الدورة المنتظرة عبر شاشاتها التلفزيونية، وجميع منصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، هو أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا والأكثر انتظاما، إذ ينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية والأفريقية المسجل في الاتحاد الدولي للمنتجين في بروكسل "FIAPF".

 

الوفد المصرية في

12.11.2022

 
 
 
 
 

وزيرة الثقافة وحسين فهمى يتفقدان اللمسات النهائية قبل افتتاح القاهرة السينمائى

ذكى مكاوى

حرصت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، والفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، على تفقد اللمسات النهائية، للتجهيزات والترتيبات، بدار الأوبرا المصرية، المتعلقة بافتتاح  فعاليات النسخة 44 من المهرجان، والتي تُقام خلال الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر الجاري.

وشملت الجولة التفقدية، الوقوف على حالة التجهيزات الخاصة بالسجادة الحمراء، المُخصصة لاستقبال ضيوف المهرجان، وحالة الجاهزية لمسارح الأوبرا المتعددة المستضيفة للمهرجان، وكذلك كافة الترتيبات الخاصة بتوفير سبل الراحة للضيوف.

كما أعربت وزيرة الثقافة عن تفاؤلها وثقتها بتنظيم مهرجان يليق بقيمة ومكانة مصر وقوتها الناعمة.

 

اليوم السابع المصرية في

12.11.2022

 
 
 
 
 

وزيرة الثقافة عن تجهيزات «القاهرة السينمائي»: سيليق بقيمة مصر ومكانتها الفنية

كتب: سعيد خالد

حرصت د. نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، والفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، على تفقد اللمسات النهائية، للتجهيزات والترتيبات، بدار الأوبرا المصرية، المتعلقة بافتتاح فعاليات النسخة ٤٤ من المهرجان، والتي تُقام خلال الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر الجاري.

وشملت الجولة التفقدية، الوقوف على حالة التجهيزات الخاصة بالسجادة الحمراء، المُخصصة لاستقبال ضيوف المهرجان، وحالة الجاهزية لمسارح الأوبرا المتعددة المستضيفة للمهرجان، وكذلك كافة الترتيبات الخاصة بتوفير سبل الراحة للضيوف.

وأعربت وزيرة الثقافة عن تفاؤلها وثقتها بتنظيم مهرجان يليق بقيمة ومكانة مصر وقوتها الناعمة.

 

####

 

لعشاق السينما والجمهور ..

كيفية حضور عروض وفعاليات مهرجان «القاهرة» في دورته الـ44

كتب: أنس علام

ينطلق غدًا الأحد 13 نوافمبر الجاري، مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ44، برئاسة الفنان الكبير حسين فهمي، حيث تستمر فاعلياته حتى يوم 22 نوفمبر الجاري، وبينما يستعد عشاق السينما لمتابعة أحدث الافلام التي يعرضها المهرجان والمتوقع أن تحظى بجاذبية كبيرة.

فإن جمهورا آخرا يستهدفه المهرجان بعيدا عن النقاد والصحفيين، ومن عشاق السينما يبحث عن كيفية متابعة عروض وأفلام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي .

«المصري اليوم» تكشف خلال هذا التقرير عن الشروط التي يتساءل عنها عدد كبير من محبي ومتابعي فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي :

1-عن طريق الدخول على الصفحة الرسمية للمهرجان، والتعرف على مواعيد عرض الأفلام والندوات،ومنها حضور ندوة الفنانة لبلبة.

2_شراء التذاكر من دار الأوبرا المصرية، لمن يرغب في حضور الندوات أو الأفلام الخاصة للمهرجان، كما يمكن شرائها «أون لاين»، ولا يزيد سعرها عن 100 جنيه .

3_لمن يرغب في التصوير على «الريد كاربت»، تستطيع أن تلتقط الصور مع نجوم الفن، عن طريق حضور الأفلام بقاعات السينما المخصصة لذلك.

يمكن شراء تذاكر المهرجان عن طريق :

- شباك التذاكر: نقدا أو عبر البطاقات الإئتمانية

- إلكترونيا: البطاقات الإئتمانية أو خدمة فوري

- حاملو البطاقات: تسمح بطاقة المهرجان بمشاهدة الأفلام وحضور الندوات والمحاضرات مجانًا.

ويمكن حجز البطاقات في نفس اليوم واليوم الذي يليها أي خلال 48 ساعة.

كان الفنان حسين فهمى قد وضع شروط الزى الرسمى التي سيحضر به النجوم مهرجان القاهرة السينمائى في الدورة الـ44، حيث قال «إحنا مهرجان دولى درجة أولى، ولما جيت المهرجان لقيت إن كل واحد يلبس اللى هو عاوزه، عيب، أنا هلبس كويس والناس تلبس لطيف والنساء تلبس كويس، المسألة تطورت أكثر مما أتخيل».
وأضاف فهمى معلقا على إطلالات الفنانات : «المسألة تطورت وبقى ورينى يا حبيبتي الفستان طب لفى كده، اسمه إيه الكوافير، مش ده المهرجان، كلنا لازم نبقى لابسين الدريس كود بتاع كل المهرجانات الدولية، الناس هتلبس كويس وهتبقى شيك وهيبان إنه مهرجان قيم جدا».

 

####

 

مدير مهرجان القاهرة السينمائي:

30 عرضا عالميا و3 أفلام قصيرة لأول مرة بدورة هذا العام

كتب: خالد مصطفى

كشف المخرج أمير رمسيس، مدير مهرجان القاهرة السينمائي، تفاصيل الاستعدادات الأخيرة للمهرجان، مؤكدًا أن هناك 53 دولة مشاركة في دورة هذا العام من المهرجان، مشيرًا إلى انضمام أحدث الأفلام من إنجلترا بواقع 108 أفلام، ووجود حوالي 30 عرض عالمي ودولي هذه الدورة.

وأضاف رمسيس، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حديث القاهرة»، مع الإعلامي خيري رمضان، على قناة «القاهرة والناس، أن هناك 4 أفلام مصرية قصيرة متميزة ستشارك في المهرجان هذا العام، مشيرًا إلى أن مشاركة المخرج المجري بيلا تار في مصر، وهو أحد الأحداث التي نفتخر بها بمهرجان القاهرة السينمائي، وهو من أعظم المخرجين منذ الثمانينات.

وأضاف: «نحن أمام دورة مشوقة هذا العام، ولدينا فيلم مصري متميز هو (19 ب) للمخرج أحمد عبدالله وبطولة الفنان سيد رجب»، لافتًا إلى أن المخرج أحمد عبدالله من المخرجين أصحاب الأعمال المتميزة جدًا.

وتابع: «المهرجان في دورته الحالية سيضم أفلام متميزة مثل «بعيدًا عن النيل»، و3 أفلام قصيرة سيتم عرضها لأول مرة في المهرجان».

 

المصري اليوم في

12.11.2022

 
 
 
 
 

وزيرة الثقافة وحسين فهمي يتفقدان التجهيزات النهائية لمهرجان القاهرة السينمائي

كتب: بسمة شطا

حرصت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، والفنان حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، على تفقد اللمسات النهائية للتجهيزات والترتيبات بدار الأوبرا المصرية، المتعلقة بافتتاح فعاليات النسخة 44 من المهرجان، التي تُقام خلال الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر الجاري.

شملت الجولة التفقدية لوزيرة الثقافة وحسين فهمي، الوقوف على حالة التجهيزات الخاصة بالسجادة الحمراء، المُخصصة لاستقبال ضيوف المهرجان وحالة الجاهزية لمسارح الأوبرا المتعددة المستضيفة للمهرجان وكذلك كل الترتيبات الخاصة بتوفير سبل الراحة للضيوف.

وزيرة الثقافة في جولة تفقدية لمهرجان القاهرة

وأعربت وزيرة الثقافة، عن تفاؤلها وثقتها في تنظيم مهرجان يليق بقيمة ومكانة مصر وقوتها الناعمة.

 

####

 

حسين فهمي: وضعت خبرتي مع مجهود الشباب لإنجاح مهرجان القاهرة السينمائي

كتب: محمود الرفاعى

ساعات قليلة وتنطلق فعاليات الدورة رقم 44 من مهرجان القاهرة السينمائي بعد أن عاد إليه الفنان حسين فهمي رئيسا بعد غياب دام ما يقرب من 20 عاما من دورة عام 2001.

حسين فهمي: المهرجان جزء من حياتي

تحدث الفنان الكبير حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، في دورته الجديدة عن التحديات والظروف التي واجهته قائلا لـ «الوطن»: «مهرجان القاهرة السينمائي أصبح جزءا أصيلا من مشوار حياتي، فهذه هي المرة الثانية التي أتولى فيها رئاسته، حتى في الدورات التي لم أكن فيها رئيسه، كنت رئيس لجنة تحكيمه، ولذلك أعتبر المهرجان جزءا لا يتجزأ من حياتي».

حسين فهمي: وضعت خطة عمل مع الشباب

أضاف «وحين ما عرض علي المهرجان مرة أخرى، رأيت أني قادر على التجديد والتطوير فيه لم أتردد مطلقا، بل وافقت ووضعت خطة عمل مع فريق عملي الذى كان يعتمد على عنصر الشباب، لأنهم يقدمون لي كل ما هو جديد علي، فربما أنا معي الخبرة السينمائية، والمعرفة الفنية، ولكنهم يمتلكون أدوات العصر الجديد التي ربما لا أكون متطورا فيما، فنحن في الماضي كان نتعامل مع أسطوانات الأفلام الكبيرة لتصوير أعمالنا السينمائية ولكن الآن أصبح الأمر أسهل».

 

####

 

حسين فهمي لـ«الوطن»: نجوم مهرجان القاهرة يستحقون أعلى التكريمات

كتب: محمود الرفاعى

قال الفنان حسين فهمي إن جميع المكرمين خلال دورة مهرجان القاهرة السينمائي رقم 44 يستحقون التكريم بسبب ما قدموه خلال مشوارهم الفني.

حسين فهمي: جميع المكرمين أفنوا حياتهم في خدمة الفن والسينما

تحدث فهمي عن الفنانين المكرمين لـ«الوطن» قائلا «جميع الذين سيتم تكريمهم هذا العام يستحقون أعلى وأكبر التكريمات، فهم أفنوا حياتهم في خدمة الفن والسينما، والتكريم لن يتوقف فقط على المخرج العالمي بيلا تار والفنانة لبلبلة والمخرجة كاملة أبو ذكرى».

وأضاف فهمي «بل سيكون هناك تكريم للمخرج علي عبد الخالق من خلال ترميم أفلامه».

وأشار إلى أن المهرجان سيستضيف عددا من نجوم السينما الكبار قائلا «هناك ضيوف على أعلى مستوى سيحضرون المهرجان، حيث إن الاتصالات مستمرة حتى اليوم، لا أحب أن أتحدث عن الأسماء حتى يتم الاستقرار النهائي عليهم».

حسين فهمي: سيكون هناك نجم أجنبي في المهرجان

يذكر أن الفنان حسين فهمي من المقرر أن يفتتح غدا فعاليات مهرجان القاهرة في دورته الجديدة، حيث كان قد تفقد اليوم المسرح وموقع دار الأوبرا المصرية لكي يتم معرفة الأجواء قبل وصول الفنانين والنجوم غدا.

 

الوطن المصرية في

12.11.2022

 
 
 
 
 

وزيرة الثقافة وحسين فهمي يتفقدان اللمسات النهائية لتجهيزات افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي

 فيصل عبد الغني

حرصت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، والفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، على تفقد اللمسات النهائية، للتجهيزات والترتيبات الجارية بدار الأوبرا المصرية، المتعلقة بافتتاح  فعاليات النسخة ٤٤ من المهرجان، والتي تُقام خلال الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر الجاري.

شملت الجولة التفقدية، الوقوف على التجهيزات الخاصة بالسجادة الحمراء، المُخصصة لاستقبال ضيوف المهرجان، وحالة الجاهزية لمسارح الأوبرا المتعددة المستضيفة للمهرجان، وكذلك كافة الترتيبات الخاصة بتوفير سبل الراحة للضيوف.

وأعربت وزيرة الثقافة،  عن تفاؤلها و ثقتها بتنظيم مهرجان يليق بقيمة ومكانة مصر وقوتها الناعمة.

حسين فهمى وبيلا تار 

كان الفنان حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي و امير رمسيس مدير المهرجان، قد استقبلا  المخرج الكبير بيلا تار في مطار القاهرة.

كشف مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، تفاصيل فعاليات الدورة الخامسة لأيام القاهرة لصناعة السينما التي تقام في الفترة من 17 إلى 22 نوفمبر المقبل، من بينها ماستر كلاس وورشة صناعة الأفلام التي سيقدمها المخرج المجري الكبير بيلا تار.

تستهدف ورشة بيلا تار، التي ستستمر لمدة تسعة أيام، فكرة رئيسية هي استكشاف لغة السينما من خلال عيون المخرج، إذ يقدم المهرجان ورشة العمل لصانعي الأفلام الشباب أصحاب الرؤية المبدعة والهادفين إلى تطوير مهارات الإخراج لدى كل منهم.

ومن المنتظر أن يقترح "بيلا تار" خلال الورشة موضوعًا عن موقف ما، وسيتعيّن على صانعي الأفلام المشاركين كتابة مشهد حول الموقف المقترح ومن ثم تطويره، من تلك النقطة، سيقوم "تار" بتوجيه كل صانع أفلام على حدى بحسب مشهده، والإشراف عليه أثناء عمله على تصوير مشهده النموذج القصير من صفحة واحدة.

من ناحية أخرى، يقدم المخرج المجري أيضا خلال الفعاليات، ماستر كلاس عقب عرض فيلمه Werckmeister Harmonies، ومن المقرر أن يناقش خلالها منهجيته الشخصية في الإخراج ورؤيته وإدارته لفريق العمل خلال فترة تصوير الفيلم.

ومن خلال ذلك الماستر كلاس، يمنح المهرجان للحاضرين فرصة نادرة للتعرف على عالم "بيلا تار" السينمائي عبر التفاعل مع المخرج الأسطوري بشخصه وعبر حكاياته ودروسه المهنيّة النابعة من تجربته الطويلة المذهلة. فأغلب أعماله تم إنتاجها بالأبيض والأسود واستخدم فيها لقطات بطيئة مطولة وقصص غامضة ذات نظرة فلسفية تشاؤمية للتعبير عن الإنسانية، ولجأ في أحيان كثيرة للاستعانة بممثلين غير محترفين لتحقيق أكبر قدر من الواقعية التي ميزت أعماله.

 

####

 

فى أول زيارة.. أمير رمسيس يحاور ماتيو كاسوفيتز بمهرجان القاهرة

 أحمد إبراهيم

أعلن مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دروته الـ 44 والتى من المقرر أن تنطلق فى الفترة من 13 الى 22 نوفمبر الحالى عن استضافة المخرج والممثل الفرنسي الشهير “ماتيو كاسوفيتز” وذلك ضمن فعاليات المهرجان وتحديدا فى برنامج أيام الصناعة السينمائية

وقرر المهرجان أن يحاوره المخرج أمير رمسيس مدير المهرجان ويتحدث ماتيو كاسوفيتز عن جوانب عديدة من حياته المهنية بشكل أعمق ومفصل بما في ذلك عملياته الإبداعية ورؤيته الإخراجية ومجموعة واسعة من أعماله.

حسين فهمى وبيلا تار 

استقبل الفنان حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي و امير رمسيس مدير المهرجان المخرج الكبير بيلا تار في مطار القاهرة.

كشف مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، تفاصيل فعاليات الدورة الخامسة لأيام القاهرة لصناعة السينما التي تقام في الفترة من 17 إلى 22 نوفمبر المقبل، من بينها ماستر كلاس وورشة صناعة الأفلام التي سيقدمها المخرج المجري الكبير بيلا تار.

تستهدف ورشة بيلا تار، التي ستستمر لمدة تسعة أيام، فكرة رئيسية هي استكشاف لغة السينما من خلال عيون المخرج، إذ يقدم المهرجان ورشة العمل لصانعي الأفلام الشباب أصحاب الرؤية المبدعة والهادفين إلى تطوير مهارات الإخراج لدى كل منهم.

ومن المنتظر أن يقترح "بيلا تار" خلال الورشة موضوعًا عن موقف ما، وسيتعيّن على صانعي الأفلام المشاركين كتابة مشهد حول الموقف المقترح ومن ثم تطويره. من تلك النقطة، سيقوم "تار" بتوجيه كل صانع أفلام على حدى بحسب مشهده، والإشراف عليه أثناء عمله على تصوير مشهده النموذج القصير من صفحة واحدة.

من ناحية أخرى، يقدم المخرج المجري أيضا خلال الفعاليات، ماستر كلاس عقب عرض فيلمه Werckmeister Harmonies، ومن المقرر أن يناقش خلالها منهجيته الشخصية في الإخراج ورؤيته وإدارته لفريق العمل خلال فترة تصوير الفيلم.

ومن خلال ذلك الماستر كلاس، يمنح المهرجان للحاضرين فرصة نادرة للتعرف على عالم "بيلا تار" السينمائي عبر التفاعل مع المخرج الأسطوري بشخصه وعبر حكاياته ودروسه المهنيّة النابعة من تجربته الطويلة المذهلة. فأغلب أعماله تم إنتاجها بالأبيض والأسود واستخدم فيها لقطات بطيئة مطولة وقصص غامضة ذات نظرة فلسفية تشاؤمية للتعبير عن الإنسانية، ولجأ في أحيان كثيرة للاستعانة بممثلين غير محترفين لتحقيق أكبر قدر من الواقعية التي ميزت أعماله.

بيلا تار، هو مخرج ومنتج ومؤلف يعد أحد أهم صانعي السينما في المجر، وُلد عام 1955، وتخرج في أكاديمية المسرح والسينما في بودابست عام 1981، وبدأ مسيرته المهنية المليئة بالعديد من النجاحات في سن مبكر، من خلال سلسلة أفلام وثائقية وروائية وُصفت بأنها كوميديا سوداء، فأغلب أعماله تم إنتاجها بالأبيض والأسود واستخدم فيها لقطات بطيئة مطولة وقصص غامضة ذات نظرة فلسفية تشاؤمية للتعبير عن الإنسانية، ولجأ في أحيان كثيرة للاستعانة بممثلين غير محترفين لتحقيق أكبر قدر من الواقعية التي ميزت أعماله.

 

####

 

أمير رمسيس : منصب مدير المهرجان تكليف من حسين فهمى.. وترميم الأفلام مهمة القاهرة السينمائى.. التغيرات الأقتصادية اثرت علينا.. حوار

 أحمد إبراهيم

أمير رمسيس فى حوار لـ صدى البلد :

·        حسين فهمى كلفنى بمنصب مدير القاهرة السينمائى ولم أتردد فى قبول المهمة 

·        ترميم الأفلام مهمة المهرجان وتحتاج إلى ميزانية ضخمة 

·        تغييرات فريق البرمجة كانت بسبب اعتذارات كل من رامى ومروان واختلفت فكريا مع يوسف هشام 

يسعى المخرج أمير رمسيس لتقديم دورة جديدة ومختلفة من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى والذى من المقرر أن ينطلق غدا بدار الأوبرا وذلك بعد توليه منصب مدير المهرجان حيث يحاول ان يقدم فى هذه الدورة شكل جديد يكمل مسيرة النجاحات التى حقققها مهرجان القاهرة فى دورته السابقة.

أمير رمسيس يكشف كثير من التفاصيل عن الدورة الـ 44 من مهرجان القاهرة السينمائى فى الحوار التالى

·        كيف كان وقع اختيارك كمدير لمهرجان القاهرة السينمائى عليك ؟  

كان وقع اختيارى فى منصب مدير المهرجان أمر أسعدنى وفى نفس الوقت شعرت بمسئولية كبيرة ملقاة على عاتقى وجاء اختيارى فى هذا المنصب من قبل الفنان حسين فهمى، حيث تلقيت مكالمة هاتفية منه يطلب منى أن أتولى هذا المنصب بمهرجان القاهرة، ولم يكن أمامى سوى الموافقة لانى شعرت انه نوع من التكليف، ولم اتردد مطلقا فى الموافقة للمشاركة فى المهرجان خاصة أن مهرجان القاهرة يحمل بداخلى ذكريات بداخلى وله مكانة خاصة بالنسبة لى

·        ماذا عن أول أهدافك والتى حرصت على تنفيذها فى مهرجان القاهرة هذا العام ؟ 

كان هدفى منذ أن توليت منصب المدير بمهرجان القاهرة أن نطور فى برنامج أيام القاهرة للصناعة السينمائية والذى حقق على مدار 4 أعوام نجاحا كبيرا وقررت ان نضيف بعض التفاصيل الأخرى التى تضيف اليه منها إقامة ماستر كلاس وحوارات مع الضيوف وهو ما يخلق حالة نقاشية بين جميع المشاركين فى هذا البرنامج كما حاولت ان نختار افضل الأفلام التى يمكن ان تشارك بمهرجان دولى مثل مهرجان القاهرة السينمائى الدولى.

·        هل وجدت صعوبة فى استقطاب الأفلام فى ظل التغيرات الاقتصادية التى يشهدها العالم بسبب ارتفاع سعر الدولار أم لا ؟ 

نجحنا فى استقطاب عدد من الأفلام الجيدة قبل التعويم الأخير وارتفاع سعر الدولار ولكن فى نفس الوقت كانت هناك صعوبة أخرى واجهناها بجانب استقطاب الأفلام وهى الأكثر تأثيرا مثل تذاكر الطيران والإقامة للضيوف الأجانب واتصور ان هذا جزء مؤثر على المهرجان وحاولنا بقدر الإمكان حل الازمات بوجود رعاه جدد وهو امر كان صعبا أيضا فى ظل اعتذار بعض الرعاة عن دعم المهرجان فى الدورة الجديدة

·        هل حسين فهمى كان له دخل فى اختيار الأفلام أم تركها تماما لفريق البرمجة ؟ 

حسين فهمى لم يتدخل فى اختيار الأفلام وترك لنا مهمة الاختيار كاملة، كان يشاهد معنا الأفلام ويرشحها ولكن القرار النهائي لاختيارها من عدمه كان لفريق البرمجة وهو ما الأمور الإيجابية فى المهرجان.  

·        ما السر وراء التغييرات التى طرأت على فريق البرمجة ؟ 

التغييرات التى طرأت على فريق البرمجة بعضها نابع من اعتذارهم الاستمرار فى العمل بالمهرجان نظرا لانشغالهم فى اعمال اخرى، وهناك أيضا عدم توافق فى وجهات النظر، وحتى نتحدث بشكل محدد رامى عبد الرازق الذى كان يتولى إدارة مسابقة أفاق عربية قرر الاعتذار نظرا لانشغاله فى بعض الأعمال وبالمثل المخرج مروان عمارة الذى كان مسئولا عن الأفلام القصيرة، بينما تقرر استبعاد المخرج يوسف هشام بسبب عدم الوصول الى توافق فى وجهات النظر.  

 

صدى البلد المصرية في

12.11.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004