ملفات خاصة

 
 
 

محمد قناوي يكتب:

أفلام الحب والحرب والثورة والهجرة غير الشرعية تفرض نفسها على مهرجان الإسكندرية السينمائي

مهرجان الإسكندرية السينمائي

الدورة الثامنة والثلاثون

   
 
 
 
 
 
 

قضايا الحرب السورية والانتفاضة التونسية والهجرة غير الشرعية والعلاقات الاجتماعية وقضايا المرأة في حوض البحر المتوسط فرضت نفسها علي افلام المسابقة الرسمية لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط والذي تنطلق فعالياته في الخامس من أكتوبر القادم ، والتي يتنافس فيها نحو ١٤ فيلما من أكثر من ١٤ دولة ، وتغيب السينما المصرية علي التواجد في هذه المسابقة  .. فنجد الفيلم السوري "حكاية في دمشق" إخراج أحمد إبراهيم أحمد، ويتناول الفيلم عن دمشق المدينة والمواطنين، وانعكاس الحرب السورية على الواقع في إطار اجتماعي رومانسي، من خلال “لينا ووجيه وزياد” هذه النماذج الإنسانية التي تحاول استعادة الحياة ما بعد الحرب وتتعامل مع جروح لا تلتئم في قلوب أصحابها، فهل ينتصر الحب؟.

ومن لبنان فيلم "بيروت هولدم"، إخراج ميشيل كمون، ويروي قصة زيكو مقامر سابق، وأصدقاء طفولته، في إحدى أحياء بيروت الشعبية حيث يحاول زيكو إعادة بناء حياته بعد خروجه من السجن في بلد على شفير الهاوية والافلاس، ولكن في هذه المدينة، الوجود هو شكل من أشكال المقامرة والحياة اليومية تشبه لعبة الروليت، فهل تعطيه بيروت فرصة ثانية.

ومن اليونان فيلم "لوجر" إخراج كوستاس هرالمبوس، ويدور حيث تعيش عائلة أنجيليداكيس فى ماونتينوس كريت  عام 1958، تنتمي العائلة إلى الطبقة العاملة تسعى للنهوض اجتماعيا، يتحقق الحلم مع تجارة النفط التي تعد نقطة انطلاق نحو ثروة هائلة، التي تتحول إلى نقمة على العائلة تكتشف آثارها بعد مرور 25 عاما حيث تتشابك العلاقات بين أفراد العائلة ما يؤدي إلى تباعدهم التدريجي.. ومن اليونان أيضا فيلم "طنين العالم" إخراج بيتروس سيفاستيكوجلو، ويدورحول سقوط الشيوعية وأزمة الرأسمالية.. الكوارث البيئية.. موجات الهجرة والعولمة، جميعها أزمات كبرى يعيشها العالم الذي تجوبه الممثلة مارثا لامبيري لتصوير وتسجيل ما يدور في الشوارع من فوضى وطنين، من القاهرة والسنغال في أفريقيا إلى اليونان والولايات المتحدة وصولا إلى روسيا والصين وغيرها من البلاد في جميع ربوع الأرض، يكشف الفيلم الإحباطات التي يعيشها الشباب في العالم وصعوبة الحصول على الأمل في ظل تفاقم الأزمات السياسية والاقتصادية وحتى البيئية.. ومن إيطاليا فيلم "I Cassamortari" إخراج كلوديو اميندولا، حيث تمتلك عائلة باستي دارا لاقامة الجنائز والعزاءات، ويدير رب العائلة مشروعه مدفوعا باطماعه وبعد وفاته يحاول ابناءه الاستمرار في ادارة الدار بنفس العقلية وبأطماع اكبر.. ومن تونس فيلم "عصيان" للمخرج الجيلاني السعدي، ويدور في ليلة انتفاضة في تونس حيث استحوذ الجنون على العاصمة تونس وضواحيها ولا شيء يعمل وأصبحت الشوارع ساحة ‏للمواجهة بين الشرطة والمتظاهرين.. وفيلم "عامود رئيسي" من إنتاج فرنسي سويسري إيطالي مشترك، ومن إخراج ماتيو تورتوني، وتدور الأحداث حيث يترك جورج منزله وعائلته بالضاحية ليتجه إلى منطقة غنية بالمناجم بحثا عن فرصة عمل أفضل وهناك يجد العديد من المغامرات بانتظاره نظرا للظروف القاسية والمفاجآت التي يحملها عملا بهذه الخصوصية ، وفيلم "الكوكب" من إنتاج أمريكي إسباني مشترك، ومن إخراج أماليا اولمان، وتدور أحداثه حول أم وابنتها تتحولان إلى محتالتين لتأمين حياة يتوقعان أنهما يستحقانها بعد تدهور أوضاعهما، ولكن تتضاعف المأساة ، وفيلم "سافا" إنتاج كرواتي صربي بوسني مشترك، من إخراج ماثيو سمرفيل، وسافا هو نهر قديم يروي حكايات قديمة عن الأراضي التي اعتادت أن تكون وحدة واحدة تحت لواء دولة يوغوسلافيا، ومن الجزائر فيلم "سولا" للمخرج صلاح إسعاد، ويتناول قصة سولا أم عزباء يطردها والدها من منزل العائلة لتجد نفسها ورضيعها بلا مأوى، تحاول سولا إيجاد مكان آخر آمن فتضطر أن تقضى الليل وهى تنتقل من سيارة إلى أخرى مع عدة أشخاص وطوال ليلة مليئة بالأحداث بين طرق الجزائر، تحاول سولا أن تغير مصيرها ولكن للقدر رأى آخر.

ومن كرواتيا فيلم "المحادثة" إخراج دومينيك سيدلر، والفيلم مبني على أحداث حقيقية عن اللقاء الذي تم في 1945 بين الرئيس اليوغسلافي جوزيف تيتو ورئيس الكنيسة الكاثوليكية بكرواتيا الوجزيج ستيبيناك، ومدة الفيلم هي المدة الحقيقية للاجتماع الهام الذي تم في هذا الوقت وقوامه ساعة ونصف من الحديث المتصل بين الرئيس والأب الكاثوليكي، وتلك المحادثة التي شكلت تاريخ دولة كرواتيا وتحولاتها لاحقا كما خلدت اسم الرجلين في التاريخ وغيرت مسارهما.

ومن المغرب فيلم "السلعة" إخراج محمد نصرات، ويجسد الفيلم رحلة هرب من معاناة نحو معاناة أخرى، حيث يعاني مجموعة من المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء تسلح كل واحد منهم بأمل بلوغ الضفة الأخرى من الأطلسي بشكل غير شرعي لتحسين وضعه الاجتماعي وتغيير ظروف عائلته التي تركها خلفه ليسقط ضحية جشع تجار البشر.

وفيلم "المسافات بيننا" من سلوفينيا، إخراج راهيلا جاجريتش بيرك، وتدور الأحداث حول "توبي" الفتى ذو الرابعة عشر الذي يذهب الى سلوفينيا لقضاء اجازة الصيف مع والدته "كريستينا" والتي تجهز لإقامة معرضا ضخما لأعمالها الفنية، لا يتحمس توبي كثيرا لقضاء العطلة الصيفية بعيدا عن والده وأصدقائه ولا يتوقف الأمر هنا بل يزداد سوءا حينما يتعرض توبي للتنمر بسبب لون بشرته المختلف.

وفيلم "القلعة البيضاء"من البوسنة والهرسك وكندا، ومن إخراج ايجور درلجاكا، وتدور الأحداث حيث يعيش الفتى اليتيم فاروق في سراييفو مع جدته العجوز المريضة والذي يقضي يومه في البحث عن المؤن وحديد الخردة، وفي احد الايام يقابل فاروق منى الفتاة الخجولة  التي تنحدر من عائلة ثرية ذات نفوذ سياسي. يجد فاروق في منى ميلا للهرب من نفوذ وسلطة وثراء عائلتها لتبدأ حياة جديدة مختلفة كليا تجدها في اللجوء لمنزله المتواضع وحياته البسيطة.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

20.09.2022

 
 
 
 
 

14 فيلماً في المسابقة الرسمية لـ «الإسكندرية السينمائي الـ38»

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد الأمير أباظة، عن الأفلام المشاركة حتى الآن في المسابقة الرسمية ضمن فعاليات الدورة الـ38 التي تقام خلال الفترة من 5 إلى 10 أكتوبر المقبل، ويتنافس فيها نحو 14 فيلماً من أكثر من 14 دولة.

ومن أفلام المسابقة الرسمية الفيلم السوري “حكاية في دمشق” إخراج أحمد إبراهيم أحمد، ويتناول الفيلم عن دمشق المدينة والمواطنين، حيث انعكاس الحرب على الواقع في إطار اجتماعي رومانسي، من خلال “لينا ووجيه وزياد” هذه النماذج الإنسانية التي تحاول استعادة الحياة ما بعد الحرب وتتعامل مع جروح لا تلتئم في قلوب أصحابها، فهل ينتصر الحب؟.

ومن لبنان فيلم “بيروت هولدم”، إخراج ميشيل كمون، ويروي قصة زيكو مقامر سابق، وأصدقاء طفولته، في إحدى أحياء بيروت الشعبية حيث يحاول زيكو إعادة بناء حياته بعد خروجه من السجن في بلد على شفير الهاوية والافلاس، ولكن في هذه المدينة، الوجود هو شكل من أشكال المقامرة والحياة اليومية تشبه لعبة الروليت، فهل تعطيه بيروت فرصة ثانية.

ومن اليونان فيلم “لوجر” إخراج كوستاس هرالمبوس، ويدور حيث تعيش عائلة أنجيليداكيس فى ماونتينوس كريت  عام 1958، تنتمي العائلة إلى الطبقة العاملة تسعى للنهوض اجتماعيا، يتحقق الحلم مع تجارة النفط التي تعد نقطة انطلاق نحو ثروة هائلة، التي تتحول إلى نقمة على العائلة تكتشف آثارها بعد مرور 25 عاما حيث تتشابك العلاقات بين أفراد العائلة ما يؤدي إلى تباعدهم التدريجي.

ومن اليونان أيضاً فيلم “طنين العالم” إخراج بيتروس سيفاستيكوجلو، ويدور حول سقوط الشيوعية وأزمة الرأسمالية.. الكوارث البيئية.. موجات الهجرة والعولمة، جميعها أزمات كبرى يعيشها العالم الذي تجوبه الممثلة مارثا لامبيري لتصوير وتسجيل ما يدور في الشوارع من فوضى وطنين، من القاهرة والسنغال في أفريقيا إلى اليونان والولايات المتحدة وصولا إلى روسيا والصين وغيرها من البلاد في جميع ربوع الأرض، يكشف الفيلم الإحباطات التي يعيشها الشباب في العالم وصعوبة الحصول على الأمل في ظل تفاقم الأزمات السياسية والاقتصادية وحتى البيئية.

ومن إيطالياً فيلم “I Cassamortari” إخراج كلوديو اميندولا، ويدور حيث تمتلك عائلة باستي دارا لاقامة الجنائز والعزاءات، و يدير رب العائلة مشروعه مدفوعا باطماعه وبعد وفاته يحاول ابناءه الاستمرار في ادارة الدار بنفس العقلية وبأطماع اكبر.

ومن تونس فيلم “عصيان” للمخرج الجيلاني السعدي، ويدور في ليلة انتفاضة في تونس حيث استحوذ الجنون على العاصمة تونس وضواحيها ولا شيء يعمل وأصبحت الشوارع ساحة ‏للمواجهة بين الشرطة والمتظاهرين.

وفيلم “عامود رئيسي” من إنتاج فرنسي سويسري إيطالي مشترك، ومن إخراج ماتيو تورتوني، وتدور الأحداث حيث يترك جورج منزله وعائلته بالضاحية ليتجه إلى منطقة غنية بالمناجم بحثا عن فرصة عمل أفضل وهناك يجد العديد من المغامرات بانتظاره نظرا للظروف القاسية والمفاجآت التي يحملها عملا بهذه الخصوصية.

وفيلم “الكوكب” من إنتاج أمريكي إسباني مشترك، ومن إخراج أماليا اولمان، وتدور أحداثه حول أم وابنتها تتحولان إلى محتالتين لتأمين حياة يتوقعان أنهما يستحقانها بعد تدهور أوضاعهما، ولكن تتضاعف المأساة.

وفيلم “سافا” إنتاج كرواتي صربي بوسني مشترك، من إخراج ماثيو سمرفيل، وسافا هو نهر قديم يروي حكايات قديمة عن الأراضي التي اعتادت أن تكون وحدة واحدة تحت لواء دولة يوغوسلافيا.

ومن الجزائر فيلم “سولا” للمخرج صلاح إسعاد، ويتناول قصة سولا أم عزباء يطردها والدها من منزل العائلة لتجد نفسها ورضيعها بلا مأوى، تحاول سولا إيجاد مكان آخر آمن فتضطر أن تقضى الليل وهى تنتقل من سيارة إلى أخرى مع عدة أشخاص وطوال ليلة مليئة بالأحداث بين طرق الجزائر، تحاول سولا أن تغير مصيرها ولكن للقدر رأى آخر.

ومن كرواتيا فيلم “المحادثة” إخراج دومينيك سيدلر، والفيلم مبني على أحداث حقيقية عن اللقاء الذي تم في 1945 بين الرئيس اليوغسلافي جوزيف تيتو ورئيس الكنيسة الكاثوليكية بكرواتيا الوجزيج ستيبيناك، ومدة الفيلم هي المدة الحقيقية للاجتماع الهام الذي تم في هذا الوقت وقوامه ساعة ونصف من الحديث المتصل بين الرئيس والأب الكاثوليكي، وتلك المحادثة التي شكلت تاريخ دولة كرواتيا وتحولاتها لاحقا كما خلدت اسم الرجلين في التاريخ وغيرت مسارهما.

ومن المغرب فيلم “السلعة” إخراج محمد نصرات، ويجسد الفيلم رحلة هرب من معاناة نحو معاناة أخرى، حيث يعاني مجموعة من المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء تسلح كل واحد منهم بأمل بلوغ الضفة الأخرى من الأطلسي بشكل غير شرعي لتحسين وضعه الاجتماعي وتغيير ظروف عائلته التي تركها خلفه ليسقط ضحية جشع تجار البشر.

وفيلم “المسافات بيننا” من سلوفينيا، إخراج راهيلا جاجريتش بيرك، وتدور الأحداث حول “توبي” الفتى ذو الرابعة عشر الذي يذهب الى سلوفينيا لقضاء اجازة الصيف مع والدته “كريستينا” والتي تجهز لإقامة معرضا ضخما لأعمالها الفنية، لا يتحمس توبي كثيرا لقضاء العطلة الصيفية بعيدا عن والده وأصدقائه ولا يتوقف الأمر هنا بل يزداد سوءا حينما يتعرض توبي للتنمر بسبب لون بشرته المختلف.

وفيلم “القلعة البيضاء” من البوسنة والهرسك وكندا، ومن إخراج ايجور درلجاكا، وتدور الأحداث حيث يعيش الفتى اليتيم فاروق في سراييفو مع جدته العجوز المريضة والذي يقضي يومه في البحث عن المؤن وحديد الخردة، وفي احد الايام يقابل فاروق منى الفتاة الخجولة  التي تنحدر من عائلة ثرية ذات نفوذ سياسي. يجد فاروق في منى ميلا للهرب من نفوذ وسلطة وثراء عائلتها لتبدأ حياة جديدة مختلفة كليا تجدها في اللجوء لمنزله المتواضع وحياته البسيطة.

 

####

 

31 فيلماً بمسابقة أفلام الطلبة في «الإسكندرية السينمائي الـ38»

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد الأمير أباظة عن الأفلام المشاركة بمسابقة أفلام الطلبة ضمن فعاليات الدورة الـ 38 التي تقام خلال الفترة من 5 إلي 10 أكتوبر المقبل، والتي تحمل اسم النجم محمود حميدة، حيث يتنافس علي جوائز المسابقة هذا العام 31 شاباً سكندري من خلال 31 فيلماً تتناول قضايا حياتية هامة.

ويشارك المعهد العالي للسينما بالإسكندرية في المسابقة بـ 7 أفلام وهي “الحاسه الثامنة إخراج حسام عزام، “المعازيم” إخراج خالد سليمان، “T.M.W” إخراج عبد الخالق شلبي، “طربوش بلاستيك” إخراج أحمد جابر، “شئ  بغيض جداً” إخراج أحمد خليل، “حياة” إخراج أحمد عصام، “سيموكلار” إخراج حسين عيد .

ويعرض أيضاً في المسابقة فيلم “ليلة العرض” إخراج ميرنا سيدرك من جامعه فاروس، و”سارة” إخراج دميانه الجمل من كليه اللغة والإعلام بالأكاديمية العربية للعلوم وتكنولوجيا والنقل البحري، و”صخب” إخراج محمود عاصم معهد الإسكندرية العالى للإعلام، وفيلم “لأحيا في مكان آخر” إخراج صفاء السيد من مركز جيزويت الإسكندرية، وفيلم “Help” إخراج مروان ماردونا من معهد الإسكندرية العالى للإعلام، وفيلم “قبل فوات الأوان” إخراج عبد الرحمن شريف من مشروع إبدأ حلمك بقصر ثقافة الإسكندرية، وفيلم” أنتيكا ” إخراج حسن ابو كرم من جامعة فاروس ، وفيلم ” العقدة ” إخراج جاسمين أيمن من جامعة فاروس ، وفيلم ” سوق العصر ” إخراج محمد نصار من المعهد العالى للأعلام إسكندرية، ” Robo kind” إخراج ميار هشام من المعهد العالي للأعلام إسكندرية، وفيلم “مستحية” إخراج رحمه ياسر من جامعة فاروس، وفيلم “لقمة” إخراج شهاب الدين خالد من جامعة فاروس، وفيلم “صف وكف” إخراج فاروق بخارى من جامعة فاروس، وفيلم “بـ٨أرواح” إخراج فيصل حسن من جامعة فاروس، وفيلم “مراكب توت” إخراج مريم جودة من جامعة فاروس ، وفيلم “بتلف في دواير” إخراج مريم طارق من جامعة فاروس،  وفيلم “مقدر ومكتوب” إخراج منه الله محمد من جامعة فاروس، وفيلم ” 5stars” إخراج منة الله عبد النبي من جامعة فاروس، وفيلم “حسنى” إخراج مها عِشرة من جامعة فاروس ، وفيلم “باليرينا” إخراج مها حسن من جامعة فاروس، وفيلم “بدارة ” إخراج مى حمدى عاشور من جامعة فاروس، وفيلم “ألم” إخراج يوسف الصغير من جامعة فاروس، وفيلم ” شد وجذب ” إخراج ياسمين خضر من جامعة فاروس.

وتتكون لجنة تحكيم المسابقة من مدير التصوير سمير فرج الذي قدم قرابة 150 عمل فني، وبدأ عمله كمصور مع منتصف الستينيات، في أفلام مثل إمبراطورية ميم، أريد حبا وحنانا، ليلة بكى فيها القمر، رافق اسمه العديد من التجارب الفيلمية التسجيلية من بينها فيلم “جيوش الشمس” مع المخرج شادي عبد السلام، وشغل منصب أستاذ غير متفرغ بالمعهد العالي للسينما منذ عام 1980، كما ترأس شعبة التصوير السينمائي والتلفزيوني بنقابة المهن السينمائية 1998 وحتى 2009.

وشارك فرج في العديد من لجان التحكيم من بينها عضوية لجنة تحكيم المهرجان القومي للسينما 2007، وكذلك لجنة تحكيم الفيلم الروائي العربي بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي عام 2007، كما شغل منصب رئيس جهاز السينما من 2012 وحتى 2014 إلى جانب عمله كمحاضر بالعديد من الأكاديميات.

كما تضم اللجنة أيضا الناقد المصري مجدي الطيب ، وهو مواليد 1958 بمحافظة أسوان، حصل على ليسانس كلية الألسن في اللغة الألمانية عام 1982 وكذلك دبلوم الدراسات العليا في النقد الفني من أكاديمية الفنون عام 1987.

عُرف الطيب في الوسط النقدي بعد حصوله على جائزة أفضل مقال نقدي من جمعية الفيلم عام 1985 عن فيلم “وداعاً يا بونابرت”، صدر له العديد من المؤلفات من بينها “سعيد مرزوق.. فيلسوف الصورة”، كما شارك في العديد من الإصدارات المصرية والعربية مثل “الكواكب”، “روز اليوسف” و”الجريدة الكويتية”.

مجدي الطيب عضو جمعية نقاد السينما المصريين وكذلك أمين عام الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما سابقاً ونائب رئيس مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عام 2006، كذلك أمين عام الدورة الخامسة والعشرين لمهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عام 2009.

ويشارك باللجنة أيضاً الفنانة هبة عبد الغني، وهي من مواليد الإسكندرية، مارست الغناء والتمثيل منذ سن مبكرة، وقدمت عدد من الأعمال المسرحية خلال فترة دراستها للتمثيل والإخراج حتى تخرجت عام ٢٠٠٢ من كلية الآداب قسم الدراسات المسرحية شعبة تمثيل وإخراج بجامعة الإسكندرية، ثم انتقلت إلى القاهرة وتركزت جهودها على التمثيل.

وشاركت عبد الغني في عدد من الأفلام الروائية من بينها “صياد اليمام”، “خلي الدماغ صاحي”، و”ألوان السما السابعة”، إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية وكذلك الأفلام القصيرة، حيث حصلت على جائزة أفضل ممثلة في المهرجان القومي للسينما لعام 2022 عن دورها في الفيلم القصير “لما كان البحر أزرق”.

 

موقع "سينماتوغراف" في

20.09.2022

 
 
 
 
 

31 فيلماً بمسابقة أفلام الطلبة في مهرجان الإسكندرية لدول البحر المتوسط

هشام خالد السيوفي

أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد الأمير أباظة عن الأفلام المشاركة بمسابقة أفلام الطلبة ضمن فعاليات الدورة الـ 38 التي تقام خلال الفترة من 5 إلي 10 أكتوبر المقبل، والتي تحمل اسم النجم محمود حميدة، حيث يتنافس علي جوائز المسابقة هذا العام 31 شابا سكندري من خلال 31 فيلماً تتناول قضايا حياتية هامة.

ويشارك المعهد العالي للسينما بالإسكندرية في المسابقة بـ 7أفلام وهي "الحاسه الثامنة إخراج حسام عزام، "المعازيم" إخراج خالد سليمان، "T.M.W" إخراج عبد الخالق شلبي، "طربوش بلاستيك" إخراج أحمد جابر، "شئ  بغيض جداً" إخراج أحمد خليل، "حياة" إخراج أحمد عصام، "سيموكلار" إخراج حسين عيد .

ويعرض أيضاً في المسابقة فيلم "ليلة العرض" إخراج ميرنا سيدرك من جامعه فاروس، و"سارة" إخراج دميانه الجمل من كليه اللغة والإعلام بالأكاديمية العربية للعلوم وتكنولوجيا والنقل البحري، و"صخب" إخراج محمود عاصم معهد الإسكندرية العالى للإعلام، وفيلم "لأحيا في مكان آخر" إخراج صفاء السيد من مركز جيزويت الإسكندرية، وفيلم "Help" إخراج مروان ماردونا من معهد الإسكندرية العالى للإعلام، وفيلم "قبل فوات الأوان" إخراج عبد الرحمن شريف من مشروع إبدأ حلمك بقصر ثقافة الإسكندرية ، وفيلم" أنتيكا " إخراج حسن ابو كرم من جامعة فاروس ، وفيلم " العقدة " إخراج جاسمين أيمن من جامعة فاروس ، وفيلم " سوق العصر " إخراج محمد نصار من المعهد العالى للأعلام إسكندرية ، " Robo kind" إخراج ميار هشام من المعهد العالي للأعلام إسكندرية ، وفيلم " مستحية " إخراج رحمه ياسر من جامعة فاروس ، وفيلم " لقمة " إخراج شهاب الدين خالد من جامعة فاروس ، وفيلم " صف وكف " إخراج فاروق بخارى من جامعة فاروس ، وفيلم " ب٨أرواح " إخراج فيصل حسن من جامعة فاروس ، وفيلم " مراكب توت " إخراج مريم جودة من جامعة فاروس ، وفيلم " بتلف في دواير " إخراج مريم طارق من جامعة فاروس ،  وفيلم " مقدر ومكتوب " إخراج منه الله محمد من جامعة فاروس ، وفيلم " 5stars" إخراج منة الله عبد النبي من جامعة فاروس ، وفيلم " حسنى " إخراج مها عِشرة من جامعة فاروس ، وفيلم " باليرينا " إخراج مها حسن من جامعة فاروس ، وفيلم "بدارة " إخراج مى حمدى عاشور من جامعة فاروس ، وفيلم " ألم" إخراج يوسف الصغير من جامعة فاروس ، وفيلم " شد وجذب " إخراج ياسمين خضر من جامعة فاروس.

وتتكون لجنة تحكيم المسابقة من مدير التصوير سمير فرج الذي قدم قرابة 150 عمل فني، وبدأ عمله كمصور مع منتصف الستينيات، في أفلام مثل إمبراطورية ميم، أريد حبا وحنانا، ليلة بكى فيها القمر، رافق اسمه العديد من التجارب الفيلمية التسجيلية من بينها فيلم "جيوش الشمس" مع المخرج شادي عبد السلام، وشغل منصب أستاذ غير متفرغ بالمعهد العالي للسينما منذ عام 1980، كما ترأس شعبة التصوير السينمائي والتلفزيوني بنقابة المهن السينمائية 1998 وحتى 2009.

وشارك فرج في العديد من لجان التحكيم من بينها عضوية لجنة تحكيم المهرجان القومي للسينما 2007، وكذلك لجنة تحكيم الفيلم الروائي العربي بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي عام 2007، كما شغل منصب رئيس جهاز السينما من 2012 وحتى 2014 إلى جانب عمله كمحاضر بالعديد من الأكاديميات.

كما تضم اللجنة أيضا الناقد المصري مجدي الطيب ، وهو مواليد ١٩٥٨ بمحافظة أسوان، حصل على ليسانس كلية الألسن في اللغة الألمانية عام 1982 وكذلك دبلوم الدراسات العليا في النقد الفني من أكاديمية الفنون عام 1987.

عُرف الطيب في الوسط النقدي بعد حصوله على جائزة أفضل مقال نقدي من جمعية الفيلم عام 1985 عن فيلم "وداعاً يا بونابرت"، صدر له العديد من المؤلفات من بينها "سعيد مرزوق.. فيلسوف الصورة"، كما شارك في العديد من الإصدارات المصرية والعربية مثل "الكواكب"، "روز اليوسف" و"الجريدة الكويتية".

مجدي الطيب عضو جمعية نقاد السينما المصريين وكذلك أمين عام الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما سابقاً ونائب رئيس مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عام 2006، كذلك أمين عام الدورة الخامسة والعشرين لمهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عام 2009.

ويشارك باللجنة أيضاً الفنانة هبة عبد الغني، وهي من مواليد الإسكندرية، مارست الغناء والتمثيل منذ سن مبكرة، وقدمت عدد من الأعمال المسرحية خلال فترة دراستها للتمثيل والإخراج حتى تخرجت عام ٢٠٠٢ من كلية الآداب قسم الدراسات المسرحية شعبة تمثيل وإخراج بجامعة الإسكندرية، ثم انتقلت إلى القاهرة وتركزت جهودها على التمثيل.

وشاركت عبد الغني في عدد من الأفلام الروائية من بينها "صياد اليمام"، "خلي الدماغ صاحي"، و"ألوان السما السابعة"، إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية وكذلك الأفلام القصيرة، حيث حصلت على جائزة أفضل ممثلة في المهرجان القومي للسينما لعام 2022 عن دورها في الفيلم القصير "لما كان البحر أزرق".

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

20.09.2022

 
 
 
 
 

31 فيلما بمسابقة أفلام الطلبة فى مهرجان الإسكندرية السينمائى

كتب باسم فؤاد

أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، برئاسة الناقد الأمير أباظة، عن الأفلام المشاركة بمسابقة أفلام الطلبة ضمن فعاليات الدورة الـ 38 التي تقام خلال الفترة من 5 إلى 10 أكتوبر المقبل، والتي تحمل اسم النجم محمود حميدة، حيث يتنافس على جوائز المسابقة هذا العام 31 شابا سكندريا من خلال 31 فيلماً تتناول قضايا حياتية مهمة.

ويشارك المعهد العالي للسينما بالإسكندرية في المسابقة بـ 7 أفلام وهي "الحاسة الثامنة" إخراج حسام عزام، "المعازيم" إخراج خالد سليمان، "T.M.W" إخراج عبد الخالق شلبي، "طربوش بلاستيك" إخراج أحمد جابر، "شئ  بغيض جداً" إخراج أحمد خليل، "حياة" إخراج أحمد عصام، "سيموكلار" إخراج حسين عيد.

ويعرض أيضاً في المسابقة فيلم "ليلة العرض" إخراج ميرنا سيدرك من جامعه فاروس، و"سارة" إخراج دميانة الجمل من كليه اللغة والإعلام بالأكاديمية العربية للعلوم وتكنولوجيا والنقل البحري، و"صخب" إخراج محمود عاصم معهد الإسكندرية العالى للإعلام، وفيلم "لأحيا في مكان آخر" إخراج صفاء السيد من مركز جيزويت الإسكندرية، وفيلم "Help" إخراج مروان ماردونا من معهد الإسكندرية العالى للإعلام، وفيلم "قبل فوات الأوان" إخراج عبد الرحمن شريف من مشروع إبدأ حلمك بقصر ثقافة الإسكندرية، وفيلم" أنتيكا " إخراج حسن ابو كرم من جامعة فاروس ، وفيلم " العقدة " إخراج جاسمين أيمن من جامعة فاروس، وفيلم "سوق العصر" إخراج محمد نصار من المعهد العالى للأعلام إسكندرية، " Robo kind" إخراج ميار هشام من المعهد العالي للأعلام إسكندرية .

هذا بالإضافة إفيلم "مستحية" إخراج رحمة ياسر من جامعة فاروس، وفيلم "لقمة" إخراج شهاب الدين خالد من جامعة فاروس، وفيلم "صف وكف" إخراج فاروق بخارى من جامعة فاروس، وفيلم "بـ 8 أرواح" إخراج فيصل حسن من جامعة فاروس، وفيلم "مراكب توت" إخراج مريم جودة من جامعة فاروس، وفيلم "بتلف في دواير" إخراج مريم طارق من جامعة فاروس،  وفيلم "مقدر ومكتوب" إخراج منه الله محمد من جامعة فاروس، وفيلم "5stars" إخراج منة الله عبد النبي من جامعة فاروس، وفيلم "حسنى" إخراج مها عِشرة من جامعة فاروس، وفيلم "باليرينا" إخراج مها حسن من جامعة فاروس، وفيلم "بدارة" إخراج مى حمدى عاشور من جامعة فاروس، وفيلم "ألم" إخراج يوسف الصغير من جامعة فاروس، وفيلم "شد وجذب" إخراج ياسمين خضر من جامعة فاروس.

وتتكون لجنة تحكيم المسابقة من مدير التصوير سمير فرج الذي قدم قرابة 150 عملا فنيا، وبدأ عمله كمصور مع منتصف الستينيات، في أفلام مثل إمبراطورية ميم، أريد حبا وحنانا، ليلة بكى فيها القمر، رافق اسمه العديد من التجارب الفيلمية التسجيلية من بينها فيلم "جيوش الشمس" مع المخرج شادي عبد السلام، وشغل منصب أستاذ غير متفرغ بالمعهد العالي للسينما منذ عام 1980، كما ترأس شعبة التصوير السينمائي والتلفزيوني بنقابة المهن السينمائية 1998 وحتى 2009.

وشارك فرج في العديد من لجان التحكيم من بينها عضوية لجنة تحكيم المهرجان القومي للسينما 2007، وكذلك لجنة تحكيم الفيلم الروائي العربي بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي عام 2007، كما شغل منصب رئيس جهاز السينما من 2012 وحتى 2014 إلى جانب عمله كمحاضر بالعديد من الأكاديميات.

كما تضم اللجنة أيضا الناقد المصري مجدي الطيب ، وهو مواليد ١٩٥٨ بمحافظة أسوان، حصل على ليسانس كلية الألسن في اللغة الألمانية عام 1982 وكذلك دبلوم الدراسات العليا في النقد الفني من أكاديمية الفنون عام 1987.

عُرف الطيب في الوسط النقدي بعد حصوله على جائزة أفضل مقال نقدي من جمعية الفيلم عام 1985 عن فيلم "وداعاً يا بونابرت"، صدر له العديد من المؤلفات من بينها "سعيد مرزوق.. فيلسوف الصورة"، كما شارك في العديد من الإصدارات المصرية والعربية مثل "الكواكب"، "روز اليوسف" و"الجريدة الكويتية".

مجدي الطيب عضو جمعية نقاد السينما المصريين وكذلك أمين عام الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما سابقاً ونائب رئيس مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عام 2006، كذلك أمين عام الدورة الخامسة والعشرين لمهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عام 2009.

ويشارك باللجنة أيضاً الفنانة هبة عبد الغني، وهي من مواليد الإسكندرية، مارست الغناء والتمثيل منذ سن مبكرة، وقدمت عدد من الأعمال المسرحية خلال فترة دراستها للتمثيل والإخراج حتى تخرجت عام ٢٠٠٢ من كلية الآداب قسم الدراسات المسرحية شعبة تمثيل وإخراج بجامعة الإسكندرية، ثم انتقلت إلى القاهرة وتركزت جهودها على التمثيل.

وشاركت عبد الغني في عدد من الأفلام الروائية من بينها "صياد اليمام"، "خلي الدماغ صاحي"، و"ألوان السما السابعة"، إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية وكذلك الأفلام القصيرة، حيث حصلت على جائزة أفضل ممثلة في المهرجان القومي للسينما لعام 2022 عن دورها في الفيلم القصير "لما كان البحر أزرق".

 

اليوم السابع المصرية في

20.09.2022

 
 
 
 
 

14 فيلماً في المسابقة الرسمية لمهرجان الإسكندرية السينمائي

القاهرة/ مروة عبد الفضيل

أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط عن الأفلام المشاركة حتى الآن في المسابقة الرسمية، ضمن فعاليات الدورة الـ38 التي تقام خلال الفترة من 5 إلى 10 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، ويتنافس فيها 14 فيلماً من أكثر من 14 دولة.

ومن أفلام المسابقة الرسمية الفيلم السوري "حكاية في دمشق" إخراج أحمد إبراهيم أحمد. ومن لبنان يشارك فيلم "بيروت هولدم"، لميشيل كمون. ومن تونس يشارك "عصيان" للجيلاني السعدي، ومن الجزائر يشارك "سولا" لصلاح إسعاد. ويشارك المغرب من خلال فيلم "السلعة" لمحمد نصرات.

يشارك من اليونان فيلمان هما "لوجر" لكوستاس هرالمبوس، و"طنين العالم" لبيتروس سيفاستيكوغلو.

ومن إيطاليا، يشارك فيلم I cassamortari لكلاوديو أميندولا. ويشارك فيلم "الكوكب" من إنتاج أميركي إسباني مشترك، ومن إخراج أماليا أولمان. ويشارك من كرواتيا فيلم "المحادثة" لدومينيك سيدلر.

ويشارك فيلم "عمود رئيسي" إنتاج فرنسي سويسري إيطالي مشترك، ومن إخراج ماتيو تورتوني. ومن سلوفينيا يشارك فيلم "المسافات بيننا"، إخراج راهيلا جاجريتش بيرك. ومن البوسنة والهرسك يشارك فيلم "القلعة البيضاء"، من إخراج إيغور درلجاكا.

 

العربي الجديد اللندنية في

21.09.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004